You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 405

1111111111

الفصل 405: الوظيفة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت مقاطعة: “كفى هراءً! قلت إنني سأشتري لك حاجياتك اليومية اليوم، ويجب أن أشتري لك أيضًا زيًا للعمل…”

فتح “تشانغ هنغ” عينيه ليجد “بيبي كروك” جالسًا على صدره، يحدّق إليه مباشرة.

قال لها وهو يودعها: “يومك سعيد، سأعتني ببيبي كروك.”

كانت أشعة الشمس تتسلل من بين فتحات الستائر، وتسقط على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مبتسمًا: “لو كان بوسعي التصويت لأفضل صاحبة عمل في السنة، لصوتُّ لك.”

نظر “تشانغ هنغ” إلى ساعته. كانت الساعة تشير إلى 07:29. التقط القط البريطاني ووضعه على طاولة القهوة بجانبه، ثم نهض وجلس على الأريكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك مصباحان هناك، لا بأس إن أزلت واحدًا. لكن لا تنسَ أن تستبدله لاحقًا.”

في الوقت نفسه، فُتح باب غرفة النوم، وخرجت “ليتل بوي” من الغرفة وهي ترتدي منامتها وتبدو عليها آثار النعاس.
تثاءبت وسألت:
“استيقظت مبكرًا؟”

قالت بإحراج: “…نسيت… كنت مشغولة. طوال عملي، لم أفكر سوى في الخراب الذي قد تسببه. غدًا سأحضر لك أفضل بيتزا في المطعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابها:
“قلتِ إن أمامنا الكثير من الأمور لنفعلها اليوم.”

ردت: “بالطبع لا. عملك لن يبدأ إلا مساءً. أوه، ولا تطبخ العشاء. سأعود ومعي بيتزا.”

قالت وهي تتمطى:
“صحيح، لدينا الكثير، لكن ليس قبل أن أنتهي من عملي.
إذا استطعت تحضير القهوة وتحميص الخبز قبل أن أخرج من الحمّام، فلن أطلب منك دفع ثمن الإفطار.”

قالت بدهشة: “تعمل بسرعة.”

قال بابتسامة:
“اتفقنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابها: “قلتِ إن أمامنا الكثير من الأمور لنفعلها اليوم.”

دخل “تشانغ هنغ” المطبخ، وبعد لحظات، خرجت “ليتل بوي” من الحمّام لتجد على الطاولة إبريقًا من القهوة، أربع شرائح من الخبز المحمّص، شرائح من اللحم المقدد، وبيض مقلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت ذلك، زفرت “ليتل بوي” تنهيدة ارتياح، وأعادت مضرب البيسبول إلى مكانه. قالت وهي تستهزئ: “فضولي!”

قالت بدهشة:
“تعمل بسرعة.”

انتظرت بفارغ الصبر انتهاء ورديتها. حتى أثناء استراحتها، بدت شاردة جدًا لدرجة أن زملاءها المقربين ترددوا في الحديث معها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ:
“أمر نادر أن لا تطلبي مني ثمن الإفطار، فقررت أن أبذل جهدًا إضافيًا.”

ثم خطر على بالها شيء وسألته: “لا توجد لمبات إضافية في المنزل. من أين أحضرتها؟”

بدأت “ليتل بوي” تلتهم الأومليت والخبز بسرعة لا تتناسب أبدًا مع شكل جسدها، ثم شربت كوب القهوة دفعة واحدة.

فتح “تشانغ هنغ” عينيه ليجد “بيبي كروك” جالسًا على صدره، يحدّق إليه مباشرة.

قالت:
“سأذهب للعمل. ابقَ في المنزل، ولا تعبث بشيء. سأعود حوالي الساعة الرابعة مساءً، ثم نذهب لشراء حاجياتك اليومية.”

خرج من الحمام بعد أن مسح يديه، وسألها: “أين البيتزا التي وعدتِ بها؟”

قال مازحًا:
“هل وظفتِني فقط لأعدّ لك الإفطار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

ردت:
“بالطبع لا. عملك لن يبدأ إلا مساءً. أوه، ولا تطبخ العشاء. سأعود ومعي بيتزا.”

قال: “لماذا الفضول؟ أنا أعيش هنا أيضًا الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال:
“إذاً، سأقضي الوقت في مراقبة بيبي كروك؟”

أجابت: “نعم.”

توقفت قليلًا ثم قالت:
“يمكنك مشاهدة التلفاز أو القراءة. لدي كتاب في غرفتي… إن أردت تعلم مهاراتي في التواصل، ابدأ بأبسط النظريات. حسنًا، لا يمكنني الحديث أكثر، سأتأخر.”

قالت وهي تصححه: “لنوضح الأمور. أنا لست رب عملك. فقط أعرف أين يمكنك أن تعمل، لا أكثر.”

قال لها وهو يودعها:
“يومك سعيد، سأعتني ببيبي كروك.”

في تلك اللحظة، سمعت حفيفًا مريبًا من الحمّام. نظرت حولها بسرعة، ووجدت مضرب بيسبول أمام التلفاز، فأخذته وبدأت تمشي بحذر.

بعد الإفطار، هرولت “ليتل بوي” نحو محطة المترو على بُعد ميل من منزلها، ثم انتقلت عبره واستقلت حافلتين لتصل إلى مطعم البيتزا حيث تعمل.
رغم التعب والإرهاق، وصلت قبل دقيقة واحدة فقط من وقت التأخير المسموح به.

توقفت قليلًا ثم قالت: “يمكنك مشاهدة التلفاز أو القراءة. لدي كتاب في غرفتي… إن أردت تعلم مهاراتي في التواصل، ابدأ بأبسط النظريات. حسنًا، لا يمكنني الحديث أكثر، سأتأخر.”

دخلت غرفة الموظفين، بدّلت ملابسها بسرعة، ثم تنفّست بعمق وتوجّهت إلى قسم الطلبات.

قال مازحًا: “هل وظفتِني فقط لأعدّ لك الإفطار؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يختلف هذا اليوم كثيرًا عن سابقاته، إلا أن زملاءها لاحظوا شرودها، فقد ارتكبت أخطاءً عدة في إدخال الطلبات، وبدا عليها القلق والانزعاج.

بعد أن غيّر المصباح، فتح الحنفية وغسل يديه.

في داخلها، كانت “ليتل بوي” تشعر أنها ارتكبت خطأً كبيرًا بترك ذلك الشخص، الذي قدّم نفسه باسم “لو يان”، وحده في المنزل.
لم تعرف عنه سوى القليل، لم تتأكد حتى من أن اسمه حقيقي، ولا عن خلفيته أو سبب اقترابه منها.

انتظرت بفارغ الصبر انتهاء ورديتها. حتى أثناء استراحتها، بدت شاردة جدًا لدرجة أن زملاءها المقربين ترددوا في الحديث معها.

طوال اليوم، لم تستطع التوقف عن التفكير بما قد يفعله “تشانغ هنغ” في منزلها. شعرت أنها كانت ساذجة للغاية هذه المرة.
وكان من الأفضل أن تأخذ “بيبي كروك” معها، لكن الحيوانات الأليفة غير مسموح بها في مطعم البيتزا، ولم تكن تعرف أين تضعه.

فتح “تشانغ هنغ” عينيه ليجد “بيبي كروك” جالسًا على صدره، يحدّق إليه مباشرة.

انتظرت بفارغ الصبر انتهاء ورديتها. حتى أثناء استراحتها، بدت شاردة جدًا لدرجة أن زملاءها المقربين ترددوا في الحديث معها.

دخلت غرفة الموظفين، بدّلت ملابسها بسرعة، ثم تنفّست بعمق وتوجّهت إلى قسم الطلبات.

وأخيرًا، حان موعد الانصراف. هذه المرة لم تستقل المترو أو الحافلة، بل استقلت سيارة أجرة مباشرة إلى المنزل.
ما إن وصلت إلى المبنى، ركضت بسرعة إلى الأعلى، أخرجت المفتاح على عجل، وفتحت الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت مقاطعة: “كفى هراءً! قلت إنني سأشتري لك حاجياتك اليومية اليوم، ويجب أن أشتري لك أيضًا زيًا للعمل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان التلفاز يعرض مباراة كرة قدم، ونسخة من كتاب بعنوان “مبادئ تصميم وحدات الراديو” موضوعة رأسًا على عقب على طاولة القهوة.
الغرفة كانت خالية. حتى “بيبي كروك”، الذي عادة ما يكون ممددًا على الأريكة، لم يكن في مكانه. شعرت “ليتل بوي” بانقباض في صدرها.

قالت بلهجة جادة: ” لا تعبث بأغراضي وأنا غائبة عن المنزل.”

في تلك اللحظة، سمعت حفيفًا مريبًا من الحمّام.
نظرت حولها بسرعة، ووجدت مضرب بيسبول أمام التلفاز، فأخذته وبدأت تمشي بحذر.

نظرت “ليتل بوي” إليه مجددًا، وعندما رأت أنه لا يمزح، وافقت: “حسنًا، اكتب كل ما تحتاجه، وسنشتريها معًا لاحقًا.”

لكن قبل أن تصل إلى الباب، انفتح الباب قليلًا، وخرج منه “بيبي كروك” زاحفًا من الفتحة، بينما سُمع صوت “تشانغ هنغ” من الداخل:
“آه، عدتِ أبكر من المتوقع.”

قال فجأة: “هل يمكنني شراء أربع مجموعات من قطع الليغو؟”

سألته بقلق وهي تعقد حاجبيها:
“ما الذي تفعله هناك؟”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أجاب: “أبدّل لمبة الإضاءة… اللمبة في حمامك محروقة. ألم تلاحظي؟ ألن تصطدمي بشيء في الليل هكذا؟”

222222222

أجاب:
“أبدّل لمبة الإضاءة… اللمبة في حمامك محروقة. ألم تلاحظي؟ ألن تصطدمي بشيء في الليل هكذا؟”

قال بتفهّم: “لم تكن حياتك سهلة، هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سمعت ذلك، زفرت “ليتل بوي” تنهيدة ارتياح، وأعادت مضرب البيسبول إلى مكانه.
قالت وهي تستهزئ:
“فضولي!”

قالت بلهجة جادة: ” لا تعبث بأغراضي وأنا غائبة عن المنزل.”

قال:
“لماذا الفضول؟ أنا أعيش هنا أيضًا الآن.”

في داخلها، كانت “ليتل بوي” تشعر أنها ارتكبت خطأً كبيرًا بترك ذلك الشخص، الذي قدّم نفسه باسم “لو يان”، وحده في المنزل. لم تعرف عنه سوى القليل، لم تتأكد حتى من أن اسمه حقيقي، ولا عن خلفيته أو سبب اقترابه منها.

بعد أن غيّر المصباح، فتح الحنفية وغسل يديه.

قالت بلهجة جادة: ” لا تعبث بأغراضي وأنا غائبة عن المنزل.”

ثم خطر على بالها شيء وسألته:
“لا توجد لمبات إضافية في المنزل. من أين أحضرتها؟”

قالت وهي تصححه: “لنوضح الأمور. أنا لست رب عملك. فقط أعرف أين يمكنك أن تعمل، لا أكثر.”

قال بهدوء:
“فككت لمبة من المصباح الجانبي في غرفة نومك.”

قال: “بمؤهلاتك، لن ترفضك أي شركة اتصالات…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لديك مصباحان هناك، لا بأس إن أزلت واحدًا. لكن لا تنسَ أن تستبدله لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يختلف هذا اليوم كثيرًا عن سابقاته، إلا أن زملاءها لاحظوا شرودها، فقد ارتكبت أخطاءً عدة في إدخال الطلبات، وبدا عليها القلق والانزعاج.

قالت بلهجة جادة:
” لا تعبث بأغراضي وأنا غائبة عن المنزل.”

قال بهدوء: “فككت لمبة من المصباح الجانبي في غرفة نومك.”

قال مبتسمًا:
“إذا كنتِ تُصرين…”

قال مازحًا: “هل وظفتِني فقط لأعدّ لك الإفطار؟”

خرج من الحمام بعد أن مسح يديه، وسألها:
“أين البيتزا التي وعدتِ بها؟”

قال: “لماذا الفضول؟ أنا أعيش هنا أيضًا الآن.”

قالت بإحراج:
“…نسيت… كنت مشغولة. طوال عملي، لم أفكر سوى في الخراب الذي قد تسببه.
غدًا سأحضر لك أفضل بيتزا في المطعم.”

ردت: “بالطبع لا. عملك لن يبدأ إلا مساءً. أوه، ولا تطبخ العشاء. سأعود ومعي بيتزا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها بدهشة:
“إذاً، أنت تعملين الآن في مطعم بيتزا؟”

قالت: “لا أعرف. يجب أن تقابل الوسيط لتعرف ما هي الأعمال التي يعرضها. لا تقلق، لن يُسمح لك بعمل شيء خطير… فأنت أساسًا غير قادر على ذلك.”

أجابت:
“نعم.”

وأخيرًا، حان موعد الانصراف. هذه المرة لم تستقل المترو أو الحافلة، بل استقلت سيارة أجرة مباشرة إلى المنزل. ما إن وصلت إلى المبنى، ركضت بسرعة إلى الأعلى، أخرجت المفتاح على عجل، وفتحت الباب.

قال:
“بمؤهلاتك، لن ترفضك أي شركة اتصالات…”

كانت أشعة الشمس تتسلل من بين فتحات الستائر، وتسقط على وجهه.

قالت:
“أنا أيضًا على قائمة المطلوبين لدى العش الأسود. إن عملت في شركة كبيرة، سأضطر لاستخدام الهاتف والكمبيوتر، وهم سيراقبون كل تحركاتي.
لهذا كنت أعمل في وظائف بسيطة خلال السنوات الماضية.”

ثم خطر على بالها شيء وسألته: “لا توجد لمبات إضافية في المنزل. من أين أحضرتها؟”

قال بتفهّم:
“لم تكن حياتك سهلة، هاه…”

دخلت غرفة الموظفين، بدّلت ملابسها بسرعة، ثم تنفّست بعمق وتوجّهت إلى قسم الطلبات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت مقاطعة:
“كفى هراءً! قلت إنني سأشتري لك حاجياتك اليومية اليوم، ويجب أن أشتري لك أيضًا زيًا للعمل…”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أجاب: “أبدّل لمبة الإضاءة… اللمبة في حمامك محروقة. ألم تلاحظي؟ ألن تصطدمي بشيء في الليل هكذا؟”

قال فجأة:
“هل يمكنني شراء أربع مجموعات من قطع الليغو؟”

قال: “لماذا الفضول؟ أنا أعيش هنا أيضًا الآن.”

نظرت إليه باندهاش:
“ماذا؟”

سأل: “هل يمكنني أن أعرف طبيعة العمل مسبقًا؟”

قال بجدية:
“يمكنك خصم ثمنها من راتبي. دعيني أقولها ببساطة، هي مهمة جدًا بالنسبة لي…”

قالت بإحراج: “…نسيت… كنت مشغولة. طوال عملي، لم أفكر سوى في الخراب الذي قد تسببه. غدًا سأحضر لك أفضل بيتزا في المطعم.”

نظرت “ليتل بوي” إليه مجددًا، وعندما رأت أنه لا يمزح، وافقت:
“حسنًا، اكتب كل ما تحتاجه، وسنشتريها معًا لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التلفاز يعرض مباراة كرة قدم، ونسخة من كتاب بعنوان “مبادئ تصميم وحدات الراديو” موضوعة رأسًا على عقب على طاولة القهوة. الغرفة كانت خالية. حتى “بيبي كروك”، الذي عادة ما يكون ممددًا على الأريكة، لم يكن في مكانه. شعرت “ليتل بوي” بانقباض في صدرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال مبتسمًا:
“لو كان بوسعي التصويت لأفضل صاحبة عمل في السنة، لصوتُّ لك.”

قالت وهي تصححه:
“لنوضح الأمور. أنا لست رب عملك. فقط أعرف أين يمكنك أن تعمل، لا أكثر.”

في تلك اللحظة، سمعت حفيفًا مريبًا من الحمّام. نظرت حولها بسرعة، ووجدت مضرب بيسبول أمام التلفاز، فأخذته وبدأت تمشي بحذر.

ثم تنهدت وهزّت رأسها وقالت:
“هيا بنا، يجب أن ننتهي من التسوق قبل غروب الشمس. بعدها ستبدأ عملك.”

فتح “تشانغ هنغ” عينيه ليجد “بيبي كروك” جالسًا على صدره، يحدّق إليه مباشرة.

سأل:
“هل يمكنني أن أعرف طبيعة العمل مسبقًا؟”

قال لها وهو يودعها: “يومك سعيد، سأعتني ببيبي كروك.”

قالت:
“لا أعرف. يجب أن تقابل الوسيط لتعرف ما هي الأعمال التي يعرضها. لا تقلق، لن يُسمح لك بعمل شيء خطير…
فأنت أساسًا غير قادر على ذلك.”

قالت وهي تتمطى: “صحيح، لدينا الكثير، لكن ليس قبل أن أنتهي من عملي. إذا استطعت تحضير القهوة وتحميص الخبز قبل أن أخرج من الحمّام، فلن أطلب منك دفع ثمن الإفطار.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

قال بابتسامة: “اتفقنا.”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت ذلك، زفرت “ليتل بوي” تنهيدة ارتياح، وأعادت مضرب البيسبول إلى مكانه. قالت وهي تستهزئ: “فضولي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك مصباحان هناك، لا بأس إن أزلت واحدًا. لكن لا تنسَ أن تستبدله لاحقًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط