Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 401

الفصل 401: اللقاء مجددا

فجأة، انقضّ عليه اثنان من بين المتفرجين — رجل وامرأة — وأمسك الرجل بالمخرب وطرحه أرضًا. ثم لف ذراعيه خلف ظهره، وساعدته المرأة بتكبيله بالأصفاد.

لم يقل “تشانغ هنغ” شيئًا، بل شغّل التلفاز. كان إعلان لشامبو يُعرض على الشاشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تنبيه، أيها اللاعب…]

قال:
“لا يمكننا التواصل معها مباشرة، أو إخبارها متى يجب أن تذهب إلى منتجع التزلج، لكن يمكننا جعلها تظن أن الفكرة جاءت منها هي.”

أضاف “ذو ذيل حصان”: “لا تستخدم اسم منتجع التزلج. سيكون من السهل كشف الأمر. استخدم اسم وكالة سفر.”

صفّق “والدو” بأصابعه وقال:
“إعلان! يمكننا إرسال إعلان إلى بريدها، ونتظاهر بأنه من منتجع التزلج.”

(جاري توليد المهمة المتوازية — هذه المهمة مرافقة لمهمة كاشف الأسرار)

قال أحدهم:
“لكنها ربما تتلقى الكثير من هذه الإعلانات. وبشكل عام، الإعلان سيرفع فقط احتمال ذهابها إلى المنتجع بنسبة ضئيلة.”

صفّق “والدو” بأصابعه وقال: “إعلان! يمكننا إرسال إعلان إلى بريدها، ونتظاهر بأنه من منتجع التزلج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”:
“لا… نحن لا نحتاج إلا إلى شخص واحد لإتمام الأمر.”

قال: “لا يمكننا التواصل معها مباشرة، أو إخبارها متى يجب أن تذهب إلى منتجع التزلج، لكن يمكننا جعلها تظن أن الفكرة جاءت منها هي.”

“من هو؟”

مدّ يده إلى سلاحه، لكنه تأخر جزءًا من الثانية. ضُرب على صدغه، وسقط على الأرض بجوار شريكته.

“صديقتها الشقراء من الفرقة… ما اسمها؟”

قال الرجل بصوت جاف: “شرطة! أنت موقوف بتهمة تخريب الممتلكات العامة. بحثنا عنك طويلًا.”

“أديل”، أجاب “والدو”.

قطّب “تشانغ هنغ” جبينه وهزّ رأسه. وفجأة، سمع صيحات دهشة خلفه.

“نعم. العش الأسود يراقب “ليا” فقط. لذا يمكننا زرع فكرة الذهاب إلى منتجع التزلج في ذهن “أديل”!”

وأضاف: “أنا لا أستطيع الخروج إلى المدينة الآن، لذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “والدو”:
“يمكنني إرسال الإعلان إلى بريد “أديل”، وأُدرج فيه خصمًا للأزواج.”

لم يُبدِ أي من أعضاء “حركة المقاومة 01” اعتراضًا. وبعد توزيع المهام، عاد الجميع إلى غرفهم للراحة. أما “تشانغ هنغ”، فلم يتوجه إلى السرير. نظر إلى ساعته “تيسو” — لقد مرّ ما يقرب من ثلاثين ساعة منذ دخوله المهمة، ما يعني أن المهمة المتوازية ستبدأ قريبًا.

أضاف “ذو ذيل حصان”:
“لا تستخدم اسم منتجع التزلج. سيكون من السهل كشف الأمر. استخدم اسم وكالة سفر.”

فجأة، انقضّ عليه اثنان من بين المتفرجين — رجل وامرأة — وأمسك الرجل بالمخرب وطرحه أرضًا. ثم لف ذراعيه خلف ظهره، وساعدته المرأة بتكبيله بالأصفاد.

قال “فيليب”:
“أتذكر أنها تعمل بدوام جزئي، لذا يمكننا وضع بعض اللوحات الإعلانية على طريق ذهابها للعمل.”

لحسن الحظ، كان القمر مكتملًا تلك الليلة، وتحت ضوئه، استطاع أن يميز رسمة غرافيتي على الحائط — كانت قناعًا مرسومًا باستخدام رموز 01. وعلى يمينه، كان هناك شعار شركة العش الأسود، رُشّ عليه حرف “X” أحمر كبير. وتحت الشعار، كُتب: “نحن نريدك أن…” لكن بقيّة العبارة كانت مخدوشة.

تابع:
“بل يمكننا ركوب المصعد معها والتحدث عن أشياء تتعلق بالتزلج أمامها.”

قال “فيليب”: “أتذكر أنها تعمل بدوام جزئي، لذا يمكننا وضع بعض اللوحات الإعلانية على طريق ذهابها للعمل.”

قال “والدو”:
“يمكنني حتى اختراق حساباتها الاجتماعية، وأرى من تتابع، ثم أستخدم هؤلاء لنشر صور مناظر طبيعية لمنتجعات تزلج. بهذه الطريقة، سنغرس الفكرة في عقلها بشكل غير مباشر.”

لم يكن الضابط يتوقع أن يحدث أمر آخر في موقفٍ اعتقد أنه تحت السيطرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”:
“ممتاز. تذكروا، عندما تقنع “أديل” ليا بالذهاب إلى المنتجع، سيكون العش الأسود يراقب أيضًا.
مهما فعلنا، يجب ألّا نكشف أنفسنا. علينا أن نجعلهم يصدقون أن الفكرة جاءت من “أديل” فعلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “والدو”: “يمكنني إرسال الإعلان إلى بريد “أديل”، وأُدرج فيه خصمًا للأزواج.”

وأضاف:
“أنا لا أستطيع الخروج إلى المدينة الآن، لذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، بدت بقية الشوارع طبيعية — لافتات المطاعم المضيئة، السيارات العابرة، والمارة على الأرصفة. بل لمح لوحة إلكترونية ضخمة عند مفترق قريب تُعرض عليها إعلانات. كانت لافتة متوهجة بتصميم عصري يجذب الانتباه.

قال “والدو” وهو يضرب صدره:
“اترك الأمر لي.”

في معسكر تدريب أبولو، عاد به الزمن إلى أربعة عشر عامًا. وفي مهمة “البنّاء الأعظم”، عاد إلى الوراء أربعة أعوام. لا يعرف إلى أي عام سيُرسل هذه المرة، لكنه يأمل ألّا يكون الزمن بعيدًا جدًا، خاصة وأن تكنولوجيا الحواسيب تتطور باستمرار وبسرعة. سيكون مؤسفًا إن أصبحت المعارف التي تعلمها بلا فائدة في زمن قديم جدًا.

قالت “ليتل بوي”:
“يمكنني البقاء والمساعدة أيضًا. ستحتاج إلى شخص يعمل معك.
في المرة الماضية في الكازينو، قلتم جميعًا إن صدري مسطح جدًا ولا يمكنني تشتيت الموظفين.
سأتمكن من فعل ذلك هذه المرة.”

مدّ يده إلى سلاحه، لكنه تأخر جزءًا من الثانية. ضُرب على صدغه، وسقط على الأرض بجوار شريكته.

قال “سيمي برايم”:
“سأترك السيارة لكما إذًا.”

كان الناس حوله مذهولين، يتراجعون باستمرار، ويتجنبونه كما لو كان وباءً. ربما كان ذلك بسبب مظهره الذي يشبه الإرهابيين، والحقيبة المليئة بالحجارة، فلم يجرؤ أحد على الاقتراب منه. بل تجاهلوه تمامًا بينما كان يواصل هجماته العبثية على الكاميرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “ذو ذيل حصان”:
“أنا و”فيليب” سنذهب مع “لوك” إلى منتجع التزلج لنُعد المكان.
سننقسم جميعًا، وكلٌ يؤدي دوره، ثم نلتقي في المنتجع بعد ذلك.”

(جاري توليد المهمة المتوازية — هذه المهمة مرافقة لمهمة كاشف الأسرار)

لم يُبدِ أي من أعضاء “حركة المقاومة 01” اعتراضًا. وبعد توزيع المهام، عاد الجميع إلى غرفهم للراحة.
أما “تشانغ هنغ”، فلم يتوجه إلى السرير.
نظر إلى ساعته “تيسو” — لقد مرّ ما يقرب من ثلاثين ساعة منذ دخوله المهمة، ما يعني أن المهمة المتوازية ستبدأ قريبًا.

قال الرجل بصوت جاف: “شرطة! أنت موقوف بتهمة تخريب الممتلكات العامة. بحثنا عنك طويلًا.”

في معسكر تدريب أبولو، عاد به الزمن إلى أربعة عشر عامًا. وفي مهمة “البنّاء الأعظم”، عاد إلى الوراء أربعة أعوام.
لا يعرف إلى أي عام سيُرسل هذه المرة، لكنه يأمل ألّا يكون الزمن بعيدًا جدًا، خاصة وأن تكنولوجيا الحواسيب تتطور باستمرار وبسرعة.
سيكون مؤسفًا إن أصبحت المعارف التي تعلمها بلا فائدة في زمن قديم جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “ذو ذيل حصان”: “أنا و”فيليب” سنذهب مع “لوك” إلى منتجع التزلج لنُعد المكان. سننقسم جميعًا، وكلٌ يؤدي دوره، ثم نلتقي في المنتجع بعد ذلك.”

(جاري توليد المهمة المتوازية — هذه المهمة مرافقة لمهمة كاشف الأسرار)

قطّب “تشانغ هنغ” جبينه وهزّ رأسه. وفجأة، سمع صيحات دهشة خلفه.

عدد اللاعبين: 1
الهدف من المهمة: لا شيء
المدة: 360 يومًا

وأضاف: “أنا لا أستطيع الخروج إلى المدينة الآن، لذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[تنبيه، أيها اللاعب…]

لم يقل “تشانغ هنغ” شيئًا، بل شغّل التلفاز. كان إعلان لشامبو يُعرض على الشاشة.

هذه المرة، دوّى في أذنه صوت أغنية “حياة الورود” لإديث بياف.
كانت مغنية، تُعتبر كنزًا وطنيًا، عاشت حياة مأساوية لكنها أسطورية.
توفيت بسرطان الكبد عن عمر ناهز الثامنة والأربعين، وأقامت فرنسا جنازة وطنية لها.

وحين خفت صوت الموسيقى، فتح “تشانغ هنغ” عينيه، ليجد نفسه واقفًا في زقاق مظلم وقذر. كان أحدهم قد حطّم مصباح الشارع هناك.

وحين خفت صوت الموسيقى، فتح “تشانغ هنغ” عينيه، ليجد نفسه واقفًا في زقاق مظلم وقذر.
كان أحدهم قد حطّم مصباح الشارع هناك.

وأضاف: “أنا لا أستطيع الخروج إلى المدينة الآن، لذا…”

لحسن الحظ، كان القمر مكتملًا تلك الليلة، وتحت ضوئه، استطاع أن يميز رسمة غرافيتي على الحائط — كانت قناعًا مرسومًا باستخدام رموز 01.
وعلى يمينه، كان هناك شعار شركة العش الأسود، رُشّ عليه حرف “X” أحمر كبير.
وتحت الشعار، كُتب: “نحن نريدك أن…” لكن بقيّة العبارة كانت مخدوشة.

شعر “تشانغ هنغ” أن الأمر غريب بعض الشيء.
نظر حوله، وتأكد من أنه لا شيء آخر يستحق الانتباه، ثم خرج من الزقاق.

وحين خفت صوت الموسيقى، فتح “تشانغ هنغ” عينيه، ليجد نفسه واقفًا في زقاق مظلم وقذر. كان أحدهم قد حطّم مصباح الشارع هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، بدت بقية الشوارع طبيعية — لافتات المطاعم المضيئة، السيارات العابرة، والمارة على الأرصفة.
بل لمح لوحة إلكترونية ضخمة عند مفترق قريب تُعرض عليها إعلانات.
كانت لافتة متوهجة بتصميم عصري يجذب الانتباه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “لا… نحن لا نحتاج إلا إلى شخص واحد لإتمام الأمر.”

على يمينه، كان هناك مقهى يقدم الطلبات الخارجية.
لكنه، عندما فتّش جيوبه، أصيب بصدمة — لم يجد فيها شيئًا سوى عناصر اللعبة.
حتى محفظته وجواز سفره، اللذان لا يفارقان جيبه أبدًا، كانا مفقودين.
وهذا سيُصعّب عليه التنقل في المدينة.

قال “سيمي برايم”: “سأترك السيارة لكما إذًا.”

قطّب “تشانغ هنغ” جبينه وهزّ رأسه.
وفجأة، سمع صيحات دهشة خلفه.

قالت “ليتل بوي”: “يمكنني البقاء والمساعدة أيضًا. ستحتاج إلى شخص يعمل معك. في المرة الماضية في الكازينو، قلتم جميعًا إن صدري مسطح جدًا ولا يمكنني تشتيت الموظفين. سأتمكن من فعل ذلك هذه المرة.”

التفت، فرأى شخصًا ملثمًا بالكامل يحمل حقيبة على ظهره.
كان قد ألقى حجرًا على إحدى كاميرات الشارع، ثم بدأ يكسر الكاميرات واحدة تلو الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “لا… نحن لا نحتاج إلا إلى شخص واحد لإتمام الأمر.”

كان الناس حوله مذهولين، يتراجعون باستمرار، ويتجنبونه كما لو كان وباءً.
ربما كان ذلك بسبب مظهره الذي يشبه الإرهابيين، والحقيبة المليئة بالحجارة، فلم يجرؤ أحد على الاقتراب منه.
بل تجاهلوه تمامًا بينما كان يواصل هجماته العبثية على الكاميرات.

قطّب “تشانغ هنغ” جبينه وهزّ رأسه. وفجأة، سمع صيحات دهشة خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن سلوكه لم يدم طويلًا، فصوت صفارات الشرطة اقترب بسرعة.
غير أن الملثم لم يكن يرغب بالمواجهة، فأسقط ما تبقى من الحجارة وركض نحو الزقاق الذي خرج منه “تشانغ هنغ” للتو.

“أديل”، أجاب “والدو”.

لكن في اللحظة التي اقترب فيها من الزقاق، وقع أمر مفاجئ.

فجأة، انقضّ عليه اثنان من بين المتفرجين — رجل وامرأة — وأمسك الرجل بالمخرب وطرحه أرضًا. ثم لف ذراعيه خلف ظهره، وساعدته المرأة بتكبيله بالأصفاد.

فجأة، انقضّ عليه اثنان من بين المتفرجين — رجل وامرأة — وأمسك الرجل بالمخرب وطرحه أرضًا.
ثم لف ذراعيه خلف ظهره، وساعدته المرأة بتكبيله بالأصفاد.

الفصل 401: اللقاء مجددا

قال الرجل بصوت جاف:
“شرطة! أنت موقوف بتهمة تخريب الممتلكات العامة. بحثنا عنك طويلًا.”

______________________________________________

ثم نزع القناع عن وجه المخرب — ليتفاجأ بأن الفاعل فتاة.

فتش “تشانغ هنغ” على جسد الضابط عن مفتاح الأصفاد، لكن الفتاة المقيدة قالت بسرعة: “لا وقت لذلك. علينا الوصول إلى الملجأ أولًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت شريكته قد أخرجت جهاز الاتصال اللاسلكي، وهمّت بالإبلاغ،
لكن شيئًا أصابها من الخلف، فسقطت على الأرض فاقدة الوعي.

(جاري توليد المهمة المتوازية — هذه المهمة مرافقة لمهمة كاشف الأسرار)

لم يكن الضابط يتوقع أن يحدث أمر آخر في موقفٍ اعتقد أنه تحت السيطرة.

______________________________________________

مدّ يده إلى سلاحه، لكنه تأخر جزءًا من الثانية.
ضُرب على صدغه، وسقط على الأرض بجوار شريكته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سلوكه لم يدم طويلًا، فصوت صفارات الشرطة اقترب بسرعة. غير أن الملثم لم يكن يرغب بالمواجهة، فأسقط ما تبقى من الحجارة وركض نحو الزقاق الذي خرج منه “تشانغ هنغ” للتو.

فتش “تشانغ هنغ” على جسد الضابط عن مفتاح الأصفاد،
لكن الفتاة المقيدة قالت بسرعة:
“لا وقت لذلك. علينا الوصول إلى الملجأ أولًا.”

قال “فيليب”: “أتذكر أنها تعمل بدوام جزئي، لذا يمكننا وضع بعض اللوحات الإعلانية على طريق ذهابها للعمل.”

نهض بها “تشانغ هنغ” من الأرض، وقال:
“دلّيني على الطريق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “ممتاز. تذكروا، عندما تقنع “أديل” ليا بالذهاب إلى المنتجع، سيكون العش الأسود يراقب أيضًا. مهما فعلنا، يجب ألّا نكشف أنفسنا. علينا أن نجعلهم يصدقون أن الفكرة جاءت من “أديل” فعلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان متأكدًا أن هذه المهمة المتوازية تختلف تمامًا عن سابقاتها —
فالـ”ليتل بوي” التي بين ذراعيه كانت أكثر نضجًا من المرة الأولى التي التقاها فيها…
حتى المناطق التي كانت غير نامية حينها، قد ازدهرت الآن.

فجأة، انقضّ عليه اثنان من بين المتفرجين — رجل وامرأة — وأمسك الرجل بالمخرب وطرحه أرضًا. ثم لف ذراعيه خلف ظهره، وساعدته المرأة بتكبيله بالأصفاد.

______________________________________________

لم يكن الضابط يتوقع أن يحدث أمر آخر في موقفٍ اعتقد أنه تحت السيطرة.

ترجمة : RoronoaZ

التفت، فرأى شخصًا ملثمًا بالكامل يحمل حقيبة على ظهره. كان قد ألقى حجرًا على إحدى كاميرات الشارع، ثم بدأ يكسر الكاميرات واحدة تلو الأخرى.

قال: “لا يمكننا التواصل معها مباشرة، أو إخبارها متى يجب أن تذهب إلى منتجع التزلج، لكن يمكننا جعلها تظن أن الفكرة جاءت منها هي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط