الفصل 400: الأرض الخاصة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الرجل كان يملك عنصرًا يتيح له القفز بأمان إلى النهر، مما جعله يعتاد البحث عنه كلما واجه خطرًا.
تسلّق “تشانغ هنغ” إلى الجهة الأخرى من فتحة التهوية. وفي دورة المياه، كان الباب يهتز بعنف، وكأنه على وشك الانهيار في أي لحظة. ولمزيد من الردع، أطلق “ذو القرط” رصاصتين لإخافة من يحاولون اقتحام الباب، ثم صعد بسرعة إلى فتحة التهوية، دون رغبة في مواجهة من بالخارج.
لكن قبل أن يضغط على الزناد، كان الاثنان قد عبرا الزقاق بالفعل، وانعطفا إلى الطريق. ومع ذلك، لم يكن هذا يعني أنهما في مأمن. فإضافةً إلى من في الزقاق، بدأ رجال العش الأسود المتمركزون في الشارع المجاور يتدفقون نحوهم.
مدّ “تشانغ هنغ” يده ليساعده على الخروج. وما إن ابتعد الاثنان عن الحانة، حتى وصلت رسالة ثالثة من “ليتل بوي”.
قال “تشانغ هنغ”: “إذًا، سنجعلها هي من تأتي إلينا.”
“فنسنت سيكون هناك خلال خمس دقائق تقريبًا، لكن رجال العش الأسود أحاطوا بالحانة.”
خلال الرحلة، أرسلت له “ليتل بوي” مقطع فيديو.
“أراهم.”
قال أحدهم: “أنت محق… لكنك تغفل مشكلة. كل أجهزة تواصل “ليا” تحت مراقبة العش الأسود. إنهم ينتظرون فقط أن نتواصل معها. وبمجرد أن نفعل، سيكون أول من يصل إلينا هو فرقة المهمات الخاصة. أما إذا لم نتواصل معها، فلن تأتي إلى منتجع التزلج أبدًا. ترى؟ إنها معضلة.”
رأى “تشانغ هنغ” بعض الأشخاص يظهرون عند مدخل الزقاق خلف الحانة. وفي اللحظة ذاتها، لمحوه هو و”ذو القرط” أيضًا. فصاح أحدهم وهو يصوّب مسدسه:
“توقفا!”
“يوجد منتجع تزلج هنا، على بُعد ساعة بالسيارة من غرونوبل. بعد ما حدث، سيبدأون بتمشيط المدينة بحثًا عن الرجل الذي قفز في النهر وبحثًا عني. لا حاجة لأن نواجههم وجهًا لوجه. يمكننا التواري هناك، وفي الوقت ذاته، نُعدّ العدة — نحول المنتجع إلى ساحتنا الخاصة.”
لكن قبل أن يضغط على الزناد، كان الاثنان قد عبرا الزقاق بالفعل، وانعطفا إلى الطريق.
ومع ذلك، لم يكن هذا يعني أنهما في مأمن. فإضافةً إلى من في الزقاق، بدأ رجال العش الأسود المتمركزون في الشارع المجاور يتدفقون نحوهم.
ترجمة : RoronoaZ
“هل لديك خطة؟” سأل “ذو القرط” وهو يركض بجانبه.
“وأنت؟”
ترجمة : RoronoaZ
“سأبحث عن نهر.”
من الواضح أن الرجل كان يملك عنصرًا يتيح له القفز بأمان إلى النهر، مما جعله يعتاد البحث عنه كلما واجه خطرًا.
“قلت إننا سنجعلها تأتي إلينا. أنتم على حق. إذا استمررنا في السماح للعش الأسود بأن يسبقنا بخطوة، فلن نتمكن أبدًا من الانتصار.” وأضاف: “لذا، علينا أن ننقل العملية إلى ساحة لعب نتحكم بها نحن.”
“… إذًا، علينا أن نتفرق.” قال “تشانغ هنغ”.
تسلّق “تشانغ هنغ” إلى الجهة الأخرى من فتحة التهوية. وفي دورة المياه، كان الباب يهتز بعنف، وكأنه على وشك الانهيار في أي لحظة. ولمزيد من الردع، أطلق “ذو القرط” رصاصتين لإخافة من يحاولون اقتحام الباب، ثم صعد بسرعة إلى فتحة التهوية، دون رغبة في مواجهة من بالخارج.
“حسنًا، انطلق أنت. يمكنني كسب بضع دقائق إضافية لك، حسب الوضع. لكن لا أضمن البقاء، وإذا كان هناك خطر حقيقي، فسأنسحب أولًا.”
أخرج “تشانغ هنغ” خريطة المدينة على هاتفه، وأشار إلى مكان في الشمال.
كان “ذو القرط” يتعامل مع السلاح باحترافية، ما جعل “تشانغ هنغ” يتساءل إن كان قد حصل على تدريبه من المهام، أم من الحياة الواقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الرجل كان يملك عنصرًا يتيح له القفز بأمان إلى النهر، مما جعله يعتاد البحث عنه كلما واجه خطرًا.
كان “تشانغ هنغ” يأمل أن يكون الأمر الثاني، لأن دقة تصويبه كانت عالية، ما يدل على أنه استثمر وقتًا وجهدًا كبيرًا في تطوير مهاراته.
وكان كذلك بارعًا في المراقبة المضادة، لدرجة أن “تشانغ هنغ” لم يكن ليعرف هويته في الحانة لولا الشامة على عنقه.
بناءً على ذلك، رجّح أنه شرطي في حياته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليتل بوي”: “تم كشف غطائك، لكن “والدو” اخترق نظام الحانة واستبدل كل صورك ومعلوماتك الشخصية.”
تبادل الاثنان أرقام الهواتف. وفجأة، رفع “ذو القرط” مسدسه وأطلق رصاصة نحو رأس ظهر فجأة من خلف الزقاق.
انضمّت سيارة “داسيا سانديرو” إلى المطاردة من الزقاق. انحنى “ذو القرط” خلف حاوية قمامة، وكان بإمكانه سماع صوت المحرك يقترب أكثر فأكثر. كان يعلم أنه إذا حوصر، فسيكون في مأزق حقيقي. شعر بالندم على قراره بمحاولة التضحية. لو كان يعرف أن “تشانغ هنغ” يستطيع تسلّق الجدران بهذه السرعة، لترك له مهمة تشتيت الملاحقة.
قال بصوت حاسم:
“انتهى الوقت! لنتفرق الآن!”
وبعدها انطلق مسرعًا نحو الجهة الأخرى من الشارع. ومن طرف عينه، لمح مكان “تشانغ هنغ”، لكنه لم يجده هناك.
فتح “ذو ذيل حصان” الباب بعد أن ألقى نظرة حذرة على الممر، وتأكد من أن لا أحد يتبعه، ثم أغلق الباب خلفه.
رمش “ذو القرط” بدهشة.
هل هو عنصر لعبة؟
انضمّت سيارة “داسيا سانديرو” إلى المطاردة من الزقاق. انحنى “ذو القرط” خلف حاوية قمامة، وكان بإمكانه سماع صوت المحرك يقترب أكثر فأكثر. كان يعلم أنه إذا حوصر، فسيكون في مأزق حقيقي. شعر بالندم على قراره بمحاولة التضحية. لو كان يعرف أن “تشانغ هنغ” يستطيع تسلّق الجدران بهذه السرعة، لترك له مهمة تشتيت الملاحقة.
ثم لمح “تشانغ هنغ” فوق سطح مكتب بريد مغلق.
ترجمة : RoronoaZ
كان “تشانغ هنغ” قد تسلّق رفًا معدنيًا على جدار المبنى وقفز إلى مظلة، مستفيدًا من الجدار ذي الطابع الكلاسيكي غير المدهون الذي وفّر له تماسكًا جيدًا.
لم يستغرق أكثر من خمس ثوانٍ ليصل إلى حافة نافذة الطابق الثاني، ومنها واصل تسلقه إلى سطح المبنى.
قال بصوت حاسم: “انتهى الوقت! لنتفرق الآن!” وبعدها انطلق مسرعًا نحو الجهة الأخرى من الشارع. ومن طرف عينه، لمح مكان “تشانغ هنغ”، لكنه لم يجده هناك.
أما “ذو القرط”، فكانت طلقات النار خلفه تذكره بأن مطارديه باتوا قريبين جدًا.
وبعد ساعة، عاد “تشانغ هنغ” إلى مقرهم السري.
قال وهو يلهث:
“جديًا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “ليتل بوي”: “تم كشف غطائك، لكن “والدو” اخترق نظام الحانة واستبدل كل صورك ومعلوماتك الشخصية.”
انضمّت سيارة “داسيا سانديرو” إلى المطاردة من الزقاق.
انحنى “ذو القرط” خلف حاوية قمامة، وكان بإمكانه سماع صوت المحرك يقترب أكثر فأكثر.
كان يعلم أنه إذا حوصر، فسيكون في مأزق حقيقي.
شعر بالندم على قراره بمحاولة التضحية. لو كان يعرف أن “تشانغ هنغ” يستطيع تسلّق الجدران بهذه السرعة، لترك له مهمة تشتيت الملاحقة.
“فنسنت سيكون هناك خلال خمس دقائق تقريبًا، لكن رجال العش الأسود أحاطوا بالحانة.”
لكن الوقت قد فات.
“أراهم.”
رفع “ذو القرط” سلاحه من جديد، وأطلق خمس طلقات نحو واجهة مقهى عبر الشارع، تاركًا شبكة من الشقوق على الزجاج الكبير.
ثم، وبدون تردد، غطّى رأسه بسترة جلدية واندفع نحو الزجاج، محطمًا إياه، وساقطًا داخل المقهى وسط زجاج متناثر.
تجاهل الجروح والخدوش، وركض نحو الباب الخلفي دون أن يتوقف.
“يوجد منتجع تزلج هنا، على بُعد ساعة بالسيارة من غرونوبل. بعد ما حدث، سيبدأون بتمشيط المدينة بحثًا عن الرجل الذي قفز في النهر وبحثًا عني. لا حاجة لأن نواجههم وجهًا لوجه. يمكننا التواري هناك، وفي الوقت ذاته، نُعدّ العدة — نحول المنتجع إلى ساحتنا الخاصة.”
كان “تشانغ هنغ” يتفقد خريطة المدينة على هاتفه.
نهر “إيزار” لا يبعد سوى كيلومتر واحد فقط — يجب أن يتمكن “ذو القرط” من الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الاثنان أرقام الهواتف. وفجأة، رفع “ذو القرط” مسدسه وأطلق رصاصة نحو رأس ظهر فجأة من خلف الزقاق.
لكن في تلك اللحظة، لاحظ أحدهم وجود “تشانغ هنغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “ذو القرط”، فكانت طلقات النار خلفه تذكره بأن مطارديه باتوا قريبين جدًا.
بدأ بالركض، ولم يتوقف إلا بعد أن تأكد من تخلصه من المطاردين.
نظر حوله، فلفت انتباهه مدخل محطة مترو قريبة.
قفز من فوق سطح متجر للحيوانات الأليفة، ثم اشترى قبعة من رجل مشرد عند مدخل المترو مقابل عشرة يورو.
وضعها ليغطي وجهه، ودخل القطار قبل أن تُغلق أبوابه.
كان “تشانغ هنغ” قد تسلّق رفًا معدنيًا على جدار المبنى وقفز إلى مظلة، مستفيدًا من الجدار ذي الطابع الكلاسيكي غير المدهون الذي وفّر له تماسكًا جيدًا. لم يستغرق أكثر من خمس ثوانٍ ليصل إلى حافة نافذة الطابق الثاني، ومنها واصل تسلقه إلى سطح المبنى.
خلال الرحلة، أرسلت له “ليتل بوي” مقطع فيديو.
قال “تشانغ هنغ”: “شكرًا لك، سأعود الآن.”
كان “ذو القرط” يبدو كحطام وهو ينسحب ويقاتل حتى وصل إلى نهر “إيزار”.
كان على وشك الوقوع في الأسر، لولا تكرار مشهد الطريق السريع — حيث قفز إلى النهر مرة أخرى.
“وأنت؟”
قالت “ليتل بوي”:
“تم كشف غطائك، لكن “والدو” اخترق نظام الحانة واستبدل كل صورك ومعلوماتك الشخصية.”
“هل لديك خطة؟” سأل “ذو القرط” وهو يركض بجانبه.
قال “تشانغ هنغ”:
“شكرًا لك، سأعود الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “ذو القرط”، فكانت طلقات النار خلفه تذكره بأن مطارديه باتوا قريبين جدًا.
وبعد عشر ثوانٍ، أرسلت له “ليتل بوي” خريطة المترو، مع تحديد المسار المؤدي إلى الفندق.
بدأ بالركض، ولم يتوقف إلا بعد أن تأكد من تخلصه من المطاردين. نظر حوله، فلفت انتباهه مدخل محطة مترو قريبة. قفز من فوق سطح متجر للحيوانات الأليفة، ثم اشترى قبعة من رجل مشرد عند مدخل المترو مقابل عشرة يورو. وضعها ليغطي وجهه، ودخل القطار قبل أن تُغلق أبوابه.
وبعد ساعة، عاد “تشانغ هنغ” إلى مقرهم السري.
كان “تشانغ هنغ” قد تسلّق رفًا معدنيًا على جدار المبنى وقفز إلى مظلة، مستفيدًا من الجدار ذي الطابع الكلاسيكي غير المدهون الذي وفّر له تماسكًا جيدًا. لم يستغرق أكثر من خمس ثوانٍ ليصل إلى حافة نافذة الطابق الثاني، ومنها واصل تسلقه إلى سطح المبنى.
فتح “ذو ذيل حصان” الباب بعد أن ألقى نظرة حذرة على الممر، وتأكد من أن لا أحد يتبعه، ثم أغلق الباب خلفه.
كان “تشانغ هنغ” يأمل أن يكون الأمر الثاني، لأن دقة تصويبه كانت عالية، ما يدل على أنه استثمر وقتًا وجهدًا كبيرًا في تطوير مهاراته. وكان كذلك بارعًا في المراقبة المضادة، لدرجة أن “تشانغ هنغ” لم يكن ليعرف هويته في الحانة لولا الشامة على عنقه. بناءً على ذلك، رجّح أنه شرطي في حياته الحقيقية.
قال:
“ما الذي سنفعله الآن؟ الكاميرات في الحانة غير متصلة بالإنترنت، ولم أتمكن من اختراقها. لقد التقطوا لك صورًا، لذا لا يمكنك الظهور أمام رجال العش الأسود. فكيف سنُكمل الجزء التالي من المهمة؟”
مدّ “تشانغ هنغ” يده ليساعده على الخروج. وما إن ابتعد الاثنان عن الحانة، حتى وصلت رسالة ثالثة من “ليتل بوي”.
قال “فيليب”:
“وفوق ذلك، بعد ما حدث مرتين، من المؤكد أن العش الأسود سيزيد من مراقبته للأماكن التي تتردد اليها “ليا”. سيتعرفون على أي شخص مشبوه فورًا.
لا توجد وسيلة للاقتراب منها الآن.”
لكن قبل أن يضغط على الزناد، كان الاثنان قد عبرا الزقاق بالفعل، وانعطفا إلى الطريق. ومع ذلك، لم يكن هذا يعني أنهما في مأمن. فإضافةً إلى من في الزقاق، بدأ رجال العش الأسود المتمركزون في الشارع المجاور يتدفقون نحوهم.
قال “تشانغ هنغ”:
“إذًا، سنجعلها هي من تأتي إلينا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “ما الذي سنفعله الآن؟ الكاميرات في الحانة غير متصلة بالإنترنت، ولم أتمكن من اختراقها. لقد التقطوا لك صورًا، لذا لا يمكنك الظهور أمام رجال العش الأسود. فكيف سنُكمل الجزء التالي من المهمة؟”
“ماذا؟”
“قلت إننا سنجعلها تأتي إلينا. أنتم على حق. إذا استمررنا في السماح للعش الأسود بأن يسبقنا بخطوة، فلن نتمكن أبدًا من الانتصار.”
وأضاف:
“لذا، علينا أن ننقل العملية إلى ساحة لعب نتحكم بها نحن.”
كان “تشانغ هنغ” قد تسلّق رفًا معدنيًا على جدار المبنى وقفز إلى مظلة، مستفيدًا من الجدار ذي الطابع الكلاسيكي غير المدهون الذي وفّر له تماسكًا جيدًا. لم يستغرق أكثر من خمس ثوانٍ ليصل إلى حافة نافذة الطابق الثاني، ومنها واصل تسلقه إلى سطح المبنى.
أومأ “والدو” برأسه، وقال:
“فهمت الفكرة…”
ثم حك رأسه وأكمل:
“لكن، أعتقد أنك بحاجة لشرحها للآخرين.”
ترجمة : RoronoaZ
أخرج “تشانغ هنغ” خريطة المدينة على هاتفه، وأشار إلى مكان في الشمال.
كان “ذو القرط” يبدو كحطام وهو ينسحب ويقاتل حتى وصل إلى نهر “إيزار”. كان على وشك الوقوع في الأسر، لولا تكرار مشهد الطريق السريع — حيث قفز إلى النهر مرة أخرى.
“يوجد منتجع تزلج هنا، على بُعد ساعة بالسيارة من غرونوبل.
بعد ما حدث، سيبدأون بتمشيط المدينة بحثًا عن الرجل الذي قفز في النهر وبحثًا عني.
لا حاجة لأن نواجههم وجهًا لوجه. يمكننا التواري هناك، وفي الوقت ذاته، نُعدّ العدة — نحول المنتجع إلى ساحتنا الخاصة.”
وبعد عشر ثوانٍ، أرسلت له “ليتل بوي” خريطة المترو، مع تحديد المسار المؤدي إلى الفندق.
قال أحدهم:
“أنت محق… لكنك تغفل مشكلة. كل أجهزة تواصل “ليا” تحت مراقبة العش الأسود.
إنهم ينتظرون فقط أن نتواصل معها. وبمجرد أن نفعل، سيكون أول من يصل إلينا هو فرقة المهمات الخاصة.
أما إذا لم نتواصل معها، فلن تأتي إلى منتجع التزلج أبدًا.
ترى؟ إنها معضلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “ما الذي سنفعله الآن؟ الكاميرات في الحانة غير متصلة بالإنترنت، ولم أتمكن من اختراقها. لقد التقطوا لك صورًا، لذا لا يمكنك الظهور أمام رجال العش الأسود. فكيف سنُكمل الجزء التالي من المهمة؟”
قال “والدو”:
“صحيح أن موسم التزلج الآن في أوجه، لكن “ليا” ليست من عشاق التزلج. يمكنك عدّ عدد المرات التي تزلجت فيها على أصابع يد واحدة.
إذا انتظرناها هناك، فقد لا نراها حتى بعد عامين.”
لكن الوقت قد فات.
______________________________________________
كان “ذو القرط” يبدو كحطام وهو ينسحب ويقاتل حتى وصل إلى نهر “إيزار”. كان على وشك الوقوع في الأسر، لولا تكرار مشهد الطريق السريع — حيث قفز إلى النهر مرة أخرى.
ترجمة : RoronoaZ
قال “فيليب”: “وفوق ذلك، بعد ما حدث مرتين، من المؤكد أن العش الأسود سيزيد من مراقبته للأماكن التي تتردد اليها “ليا”. سيتعرفون على أي شخص مشبوه فورًا. لا توجد وسيلة للاقتراب منها الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “ما الذي سنفعله الآن؟ الكاميرات في الحانة غير متصلة بالإنترنت، ولم أتمكن من اختراقها. لقد التقطوا لك صورًا، لذا لا يمكنك الظهور أمام رجال العش الأسود. فكيف سنُكمل الجزء التالي من المهمة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
