الفصل 392: الإخلاص
“نحن نريد مساعدة ’إدوارد‘ ليس فقط بدافع الصداقة، ولكن أيضًا لأننا لا نريد أن نعيش في عالم يخضع للمراقبة اللصيقة. نحن دائمًا نقول إنه لا يمكن الحصول على الأمان والخصوصية في الوقت نفسه. أحيانًا، عليك أن تضحي بجزء من خصوصيتك لتعيش بأمان في هذا العالم. ومنذ أن أسس ’بيرنرز-لي‘ الشبكة العنكبوتية العالمية، لا تزال هذه المسألة موضوعًا مثيرًا للجدل ونقاشًا مستمرًا. هذه المرة، ما فعلته شركة العش الأسود تجاوز الخط. في النهاية، لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي ومشاهدة ما يحدث. علينا أن نفعل شيئًا حيال ذلك.”
قال “تشانغ هنغ”:
“نحن آسفون لما فعلناه بك، لكن هذا وقت استثنائي. وفي وقت كهذا، لا نعرف بمن يمكننا الوثوق.”
“كان ’إدوارد‘ بالتأكيد ليس عضوًا منخفض الرتبة في العش الأسود، فهو يمتلك دليلًا رئيسيًا يثبت أن CTOS لم يُستخدم فقط في المرافق العامة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل عام، هناك عاملان يجب أخذهما في الاعتبار عند اختيار الفصيل. الأول هو قوة الفصيل. في الوقت الحالي، كانت CTOS أقوى بلا شك، وكانت فرقة حرب العصابات 01 أشبه بعصابة مرتجلة.
رد “تشانغ هنغ”:
“لا، هناك احتمال آخر. العش الأسود يريد استخدامنا للعثور على مكان ’إدوارد‘.”
“من الممكن تسليم الأدلة إلى الشرطة كما هي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر “تشانغ هنغ” قليلًا، ثم نظر إلى أعضاء فرقة حرب العصابات 01 أمامه، وقال:
تبادل “ذو تسريحة الذيل” و”فيليب” النظرات وتنهد كلاهما، وقالا:
قال “تشانغ هنغ”:
“سيكون من الرائع لو كان الأمر بهذه البساطة. العش الأسود له أصول معقدة للغاية. على الرغم من أنهم شركة تقنية جديدة نسبيًا تأسست قبل عشر سنوات فقط، إلا أن أراضيهم توسعت بسرعة في جميع أنحاء العالم. في جميع أنحاء أوروبا، اندمجت مئات الشركات التكنولوجية الصغيرة معهم، لكن مصدر التمويل خلف المنظمة ظل دائمًا لغزًا. مشروع ضخم كهذا سيكون مستحيلًا بدون مساعدة من أشخاص نافذين. العدو الذي نحن على وشك مواجهته هو وحش غير مسبوق!”
“تواصل ’إدوارد‘ مع عدة وسائل إعلام بارزة ومخرجين وثائقيين دوليين مشهورين. يريد الكشف عن الأدلة التي بحوزته، لكن من المؤكد أن ذلك سيسبب له مشاكل ضخمة. السبب الوحيد الذي جعله لا يزال بعيدًا عن أنظار العش الأسود هو أنه يعرفهم جيدًا… ولقد نجح أيضًا في إخفاء نفسه بشكل جيد. في الوقت الحالي، لا تزال العش الأسود تتعامل معه بلطف، ويأملون أن يعود إليهم قريبًا.
قال “ذو تسريحة الذيل” معتذرًا:
قال “ذو تسريحة الذيل” معتذرًا:
“نحن آسفون لما فعلناه بك، لكن هذا وقت استثنائي. وفي وقت كهذا، لا نعرف بمن يمكننا الوثوق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل عام، هناك عاملان يجب أخذهما في الاعتبار عند اختيار الفصيل. الأول هو قوة الفصيل. في الوقت الحالي، كانت CTOS أقوى بلا شك، وكانت فرقة حرب العصابات 01 أشبه بعصابة مرتجلة.
سألهم “تشانغ هنغ”:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت هذه المهمة مختلفة عن معسكر تدريب برنامج أبولو، حيث لا يوجد حد لعدد اللاعبين الذين يمكنهم الدخول. من الناحية النظرية، طالما أن الجميع اختار نفس الجانب، يمكن للجميع إكمال المهمة.
“إذن لماذا تثقون بي الآن؟”
أجاب “ذو تسريحة الذيل”:
تردد “والدو” وقال:
قال “تشانغ هنغ”:
“في الأساس… لأن ’ليتل بوي‘ في يدك.”
“تواصل ’إدوارد‘ مع عدة وسائل إعلام بارزة ومخرجين وثائقيين دوليين مشهورين. يريد الكشف عن الأدلة التي بحوزته، لكن من المؤكد أن ذلك سيسبب له مشاكل ضخمة. السبب الوحيد الذي جعله لا يزال بعيدًا عن أنظار العش الأسود هو أنه يعرفهم جيدًا… ولقد نجح أيضًا في إخفاء نفسه بشكل جيد. في الوقت الحالي، لا تزال العش الأسود تتعامل معه بلطف، ويأملون أن يعود إليهم قريبًا.
قال “فيليب”، مستشار الأمن:
______________________________________________
“نحن نريد مساعدة ’إدوارد‘ ليس فقط بدافع الصداقة، ولكن أيضًا لأننا لا نريد أن نعيش في عالم يخضع للمراقبة اللصيقة. نحن دائمًا نقول إنه لا يمكن الحصول على الأمان والخصوصية في الوقت نفسه. أحيانًا، عليك أن تضحي بجزء من خصوصيتك لتعيش بأمان في هذا العالم. ومنذ أن أسس ’بيرنرز-لي‘ الشبكة العنكبوتية العالمية، لا تزال هذه المسألة موضوعًا مثيرًا للجدل ونقاشًا مستمرًا. هذه المرة، ما فعلته شركة العش الأسود تجاوز الخط. في النهاية، لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي ومشاهدة ما يحدث. علينا أن نفعل شيئًا حيال ذلك.”
“من الممكن تسليم الأدلة إلى الشرطة كما هي.”
كانت الفتاة الصغيرة التي ترتدي قبعة بيسبول والمعروفة باسم المستخدم “ليتل بوي” في المنتدى لا تزال تفرك معصمها المصاب بسبب “تشانغ هنغ”. وكانت تحدق فيه بنظرات عدائية.
“نحن آسفون لما فعلناه بك، لكن هذا وقت استثنائي. وفي وقت كهذا، لا نعرف بمن يمكننا الوثوق.”
بدت ملامح العجز على “ذو تسريحة الذيل”، وقال:
“أخبرتني أن لديك صديقًا آخر، ليس ’إدوارد‘، وكان من المفترض أن يتم اعتقاله. هل هذا صحيح، أم أنك قلت ذلك فقط للتخلص مني؟”
“نحن لا نصدقك، ولكن ليس لدينا الكثير من الخيارات،” وأضاف، “عندما نواجه العش الأسود، ميزتنا الوحيدة هي أن عدونا لا يعرف بوجودنا. وإلا، فلن تحتاج العش الأسود إلى وضع استراتيجيات للتعامل معنا؛ بل يمكنهم فقط التحكم بنا مباشرة. بمعنى آخر، من غير المرجح أنك تقف في صفهم.”
قال “فيليب”، مستشار الأمن:
قالت “ليتل بوي”:
“نحن لا نصدقك، ولكن ليس لدينا الكثير من الخيارات،” وأضاف، “عندما نواجه العش الأسود، ميزتنا الوحيدة هي أن عدونا لا يعرف بوجودنا. وإلا، فلن تحتاج العش الأسود إلى وضع استراتيجيات للتعامل معنا؛ بل يمكنهم فقط التحكم بنا مباشرة. بمعنى آخر، من غير المرجح أنك تقف في صفهم.”
“لا، هناك احتمال آخر. العش الأسود يريد استخدامنا للعثور على مكان ’إدوارد‘.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد “ذو تسريحة الذيل”، ولكن بما أنه كشف بالفعل الكثير، لم يكن من المنطقي إخفاء بقية المعلومات عن “تشانغ هنغ”. لذلك قرر أن يخبره بكل شيء. وبعد ذلك، نظر إليه بتوتر.
كانت هذه أول مرة تتحدث فيها أمام “تشانغ هنغ”. وأخيرًا فهم لماذا اختارت اسم “ليتل بوي” كاسم مستخدم. لم تكن ترتدي كالذكور فقط، بل إن صوتها أيضًا بدا محايدًا. وأثناء حديثها، واصلت التحديق في “تشانغ هنغ”.
“تواصل ’إدوارد‘ مع عدة وسائل إعلام بارزة ومخرجين وثائقيين دوليين مشهورين. يريد الكشف عن الأدلة التي بحوزته، لكن من المؤكد أن ذلك سيسبب له مشاكل ضخمة. السبب الوحيد الذي جعله لا يزال بعيدًا عن أنظار العش الأسود هو أنه يعرفهم جيدًا… ولقد نجح أيضًا في إخفاء نفسه بشكل جيد. في الوقت الحالي، لا تزال العش الأسود تتعامل معه بلطف، ويأملون أن يعود إليهم قريبًا.
لكن ما فاجأها هو أن الشاب الواقف أمامها بدا شاردًا في هذه اللحظة الحاسمة.
وهذا لا يبدو منطقيًا. إذا كانت فرقة حرب العصابات 01 هي المفتاح للوصول إلى “إدوارد”، فليس من المنطقي أن يكون “تشانغ هنغ” هو الوحيد الذي وجدهم. كما أنه لم يعتقد أن لقائه بـ”فيليب” و”جوستينا” في الكازينو كان مجرد حظ—خاصة بعد الصراع بين الاثنين وموظفي الكازينو في ذلك الوقت. على الرغم من أن العديد من الأشخاص في الكازينو لاحظوا الحادث، إلا أنه كان الوحيد الذي لحق بـ”فيليب” بعد ذلك.
في الواقع، كان “تشانغ هنغ” يفكر في احتمال آخر. كانت هناك ثغرات واضحة في مهمة تنطوي على مواجهة بين فصيلين. فعلى سبيل المثال، يمكن للاعبين تغيير الفصائل بحرية وفقًا لتطور الوضع في مرحلة معينة من اللعبة. أو يمكن للجميع اختيار عدم الانضمام إلى أي طرف في البداية والاتفاق على الانضمام إلى نفس الجانب بعد الاجتماع. يمكن أن يؤدي هذا إلى تقليل صعوبة اللعبة بشكل كبير.
ومع ذلك، من الواضح أن النظام أخذ هذه الثغرة في الاعتبار. بعد أن أنهى أعضاء فرقة حرب العصابات 01 سرد قصة “إدوارد”، جاء صوت مألوف إلى أذن “تشانغ هنغ”، يطلب منه اختيار الفصيل خلال خمس دقائق. وقد قيل له إنه بمجرد أن يختار جانبه، فلن يتمكن من إجراء أي تغييرات أخرى.
كانت هذه المهمة مختلفة عن معسكر تدريب برنامج أبولو، حيث لا يوجد حد لعدد اللاعبين الذين يمكنهم الدخول. من الناحية النظرية، طالما أن الجميع اختار نفس الجانب، يمكن للجميع إكمال المهمة.
أجاب “ذو تسريحة الذيل”:
ومع ذلك، من الواضح أن النظام أخذ هذه الثغرة في الاعتبار. بعد أن أنهى أعضاء فرقة حرب العصابات 01 سرد قصة “إدوارد”، جاء صوت مألوف إلى أذن “تشانغ هنغ”، يطلب منه اختيار الفصيل خلال خمس دقائق. وقد قيل له إنه بمجرد أن يختار جانبه، فلن يتمكن من إجراء أي تغييرات أخرى.
“بعيدًا عن مشكلتي، إذا لم يكن بإمكانكم الاتصال بالشرطة، فكيف تخططون لإيقاف CTOS إذن؟”
بشكل عام، هناك عاملان يجب أخذهما في الاعتبار عند اختيار الفصيل. الأول هو قوة الفصيل. في الوقت الحالي، كانت CTOS أقوى بلا شك، وكانت فرقة حرب العصابات 01 أشبه بعصابة مرتجلة.
“أعلم أن هناك نقصًا في الثقة بيننا بعد ما حدث في وقت سابق. ولكن بما أننا سنستمر في العمل معًا في المستقبل، اسمحوا لي أن أُظهر لكم إخلاصي.”
كان ما فعله “فيليب” في الكازينو مثيرًا للإعجاب بالفعل، ومن باب الإنصاف، فقد أدوا عملًا جيدًا في المركز التجاري أيضًا. وبصرف النظر عن مهارات التمثيل المتوسطة، فإن الخطط التي قدموها حتى الآن كانت جيدة. لو لم يكن خصمهم هو “تشانغ هنغ”، لربما حصلوا على ما يريدون حتى الآن. ومع ذلك، فإن هذا لا يغير من حقيقة أنهم في وضع غير مؤاتٍ على الإطلاق. وبما أن هذه لعبة، فإن خيارات اللاعب تؤثر بشكل كبير في تطور القصة. ومع ذلك، لم يصادف “تشانغ هنغ” أي لاعبين حتى الآن.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت هذه المهمة مختلفة عن معسكر تدريب برنامج أبولو، حيث لا يوجد حد لعدد اللاعبين الذين يمكنهم الدخول. من الناحية النظرية، طالما أن الجميع اختار نفس الجانب، يمكن للجميع إكمال المهمة.
وهذا لا يبدو منطقيًا. إذا كانت فرقة حرب العصابات 01 هي المفتاح للوصول إلى “إدوارد”، فليس من المنطقي أن يكون “تشانغ هنغ” هو الوحيد الذي وجدهم. كما أنه لم يعتقد أن لقائه بـ”فيليب” و”جوستينا” في الكازينو كان مجرد حظ—خاصة بعد الصراع بين الاثنين وموظفي الكازينو في ذلك الوقت. على الرغم من أن العديد من الأشخاص في الكازينو لاحظوا الحادث، إلا أنه كان الوحيد الذي لحق بـ”فيليب” بعد ذلك.
قالت “ليتل بوي”:
مع أخذ الفصيلين اللذين قدمهما النظام في الاعتبار، تمكن “تشانغ هنغ” من التأكد من أن نقاط انطلاق اللاعبين تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض. وكان من المفترض أن تكون الأدلة التي صادفها كل لاعب مختلفة أيضًا. نظرًا لأن اللاعبين لديهم وقت محدود لاختيار جانبهم، فإن ذلك يمنعهم من اختيار نفس الفصيل بعد المناقشة.
في الواقع، كان “تشانغ هنغ” يفكر في احتمال آخر. كانت هناك ثغرات واضحة في مهمة تنطوي على مواجهة بين فصيلين. فعلى سبيل المثال، يمكن للاعبين تغيير الفصائل بحرية وفقًا لتطور الوضع في مرحلة معينة من اللعبة. أو يمكن للجميع اختيار عدم الانضمام إلى أي طرف في البداية والاتفاق على الانضمام إلى نفس الجانب بعد الاجتماع. يمكن أن يؤدي هذا إلى تقليل صعوبة اللعبة بشكل كبير.
بعبارة أخرى، كان من السهل اختيار جانب، ولم يكن على “تشانغ هنغ” التفكير كثيرًا في اللاعبين الآخرين.
بعبارة أخرى، كان من السهل اختيار جانب، ولم يكن على “تشانغ هنغ” التفكير كثيرًا في اللاعبين الآخرين.
قال “تشانغ هنغ”:
“نحن نريد مساعدة ’إدوارد‘ ليس فقط بدافع الصداقة، ولكن أيضًا لأننا لا نريد أن نعيش في عالم يخضع للمراقبة اللصيقة. نحن دائمًا نقول إنه لا يمكن الحصول على الأمان والخصوصية في الوقت نفسه. أحيانًا، عليك أن تضحي بجزء من خصوصيتك لتعيش بأمان في هذا العالم. ومنذ أن أسس ’بيرنرز-لي‘ الشبكة العنكبوتية العالمية، لا تزال هذه المسألة موضوعًا مثيرًا للجدل ونقاشًا مستمرًا. هذه المرة، ما فعلته شركة العش الأسود تجاوز الخط. في النهاية، لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي ومشاهدة ما يحدث. علينا أن نفعل شيئًا حيال ذلك.”
“بعيدًا عن مشكلتي، إذا لم يكن بإمكانكم الاتصال بالشرطة، فكيف تخططون لإيقاف CTOS إذن؟”
كان ما فعله “فيليب” في الكازينو مثيرًا للإعجاب بالفعل، ومن باب الإنصاف، فقد أدوا عملًا جيدًا في المركز التجاري أيضًا. وبصرف النظر عن مهارات التمثيل المتوسطة، فإن الخطط التي قدموها حتى الآن كانت جيدة. لو لم يكن خصمهم هو “تشانغ هنغ”، لربما حصلوا على ما يريدون حتى الآن. ومع ذلك، فإن هذا لا يغير من حقيقة أنهم في وضع غير مؤاتٍ على الإطلاق. وبما أن هذه لعبة، فإن خيارات اللاعب تؤثر بشكل كبير في تطور القصة. ومع ذلك، لم يصادف “تشانغ هنغ” أي لاعبين حتى الآن.
أجاب “ذو تسريحة الذيل”:
رد “تشانغ هنغ”:
“تواصل ’إدوارد‘ مع عدة وسائل إعلام بارزة ومخرجين وثائقيين دوليين مشهورين. يريد الكشف عن الأدلة التي بحوزته، لكن من المؤكد أن ذلك سيسبب له مشاكل ضخمة. السبب الوحيد الذي جعله لا يزال بعيدًا عن أنظار العش الأسود هو أنه يعرفهم جيدًا… ولقد نجح أيضًا في إخفاء نفسه بشكل جيد. في الوقت الحالي، لا تزال العش الأسود تتعامل معه بلطف، ويأملون أن يعود إليهم قريبًا.
بدت ملامح العجز على “ذو تسريحة الذيل”، وقال:
“هم يقدّرون مواهب ’إدوارد‘ كثيرًا، لكن لكل شيء حد، وهو ليس ضروريًا تمامًا بالنسبة لهم. يبقى الإطلاق الناجح لـ CTOS هو أولويتهم دائمًا. وبمجرد أن يكتشفوا نوايا ’إدوارد‘ الحقيقية، فلن يترددوا في معاملته على أنه تهديد خطير. مهمتنا هي التأكد من أن الأخبار يمكن نشرها بنجاح، وفي الوقت نفسه، مساعدة ’إدوارد‘ على تجنب صائدي العش الأسود.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت هذه المهمة مختلفة عن معسكر تدريب برنامج أبولو، حيث لا يوجد حد لعدد اللاعبين الذين يمكنهم الدخول. من الناحية النظرية، طالما أن الجميع اختار نفس الجانب، يمكن للجميع إكمال المهمة.
تردد “ذو تسريحة الذيل”، ولكن بما أنه كشف بالفعل الكثير، لم يكن من المنطقي إخفاء بقية المعلومات عن “تشانغ هنغ”. لذلك قرر أن يخبره بكل شيء. وبعد ذلك، نظر إليه بتوتر.
رد “تشانغ هنغ”:
قال:
“نحن نريد مساعدة ’إدوارد‘ ليس فقط بدافع الصداقة، ولكن أيضًا لأننا لا نريد أن نعيش في عالم يخضع للمراقبة اللصيقة. نحن دائمًا نقول إنه لا يمكن الحصول على الأمان والخصوصية في الوقت نفسه. أحيانًا، عليك أن تضحي بجزء من خصوصيتك لتعيش بأمان في هذا العالم. ومنذ أن أسس ’بيرنرز-لي‘ الشبكة العنكبوتية العالمية، لا تزال هذه المسألة موضوعًا مثيرًا للجدل ونقاشًا مستمرًا. هذه المرة، ما فعلته شركة العش الأسود تجاوز الخط. في النهاية، لا يمكننا الوقوف مكتوفي الأيدي ومشاهدة ما يحدث. علينا أن نفعل شيئًا حيال ذلك.”
“أخبرتني أن لديك صديقًا آخر، ليس ’إدوارد‘، وكان من المفترض أن يتم اعتقاله. هل هذا صحيح، أم أنك قلت ذلك فقط للتخلص مني؟”
أجاب “ذو تسريحة الذيل”:
حك “والدو” رأسه وقال:
مع أخذ الفصيلين اللذين قدمهما النظام في الاعتبار، تمكن “تشانغ هنغ” من التأكد من أن نقاط انطلاق اللاعبين تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض. وكان من المفترض أن تكون الأدلة التي صادفها كل لاعب مختلفة أيضًا. نظرًا لأن اللاعبين لديهم وقت محدود لاختيار جانبهم، فإن ذلك يمنعهم من اختيار نفس الفصيل بعد المناقشة.
“إنه نصف صحيح، ولدينا بالفعل صديق في ورطة. خطتنا التالية هي إنقاذه. ولكن ليس في روديز. أردنا استخدام خبر مزيف للتخلص منك.”
الفصل 392: الإخلاص
فكر “تشانغ هنغ” قليلًا، ثم نظر إلى أعضاء فرقة حرب العصابات 01 أمامه، وقال:
وهذا لا يبدو منطقيًا. إذا كانت فرقة حرب العصابات 01 هي المفتاح للوصول إلى “إدوارد”، فليس من المنطقي أن يكون “تشانغ هنغ” هو الوحيد الذي وجدهم. كما أنه لم يعتقد أن لقائه بـ”فيليب” و”جوستينا” في الكازينو كان مجرد حظ—خاصة بعد الصراع بين الاثنين وموظفي الكازينو في ذلك الوقت. على الرغم من أن العديد من الأشخاص في الكازينو لاحظوا الحادث، إلا أنه كان الوحيد الذي لحق بـ”فيليب” بعد ذلك.
“أعلم أن هناك نقصًا في الثقة بيننا بعد ما حدث في وقت سابق. ولكن بما أننا سنستمر في العمل معًا في المستقبل، اسمحوا لي أن أُظهر لكم إخلاصي.”
أجاب “ذو تسريحة الذيل”:
______________________________________________
ترجمة : RoronoaZ
ومع ذلك، من الواضح أن النظام أخذ هذه الثغرة في الاعتبار. بعد أن أنهى أعضاء فرقة حرب العصابات 01 سرد قصة “إدوارد”، جاء صوت مألوف إلى أذن “تشانغ هنغ”، يطلب منه اختيار الفصيل خلال خمس دقائق. وقد قيل له إنه بمجرد أن يختار جانبه، فلن يتمكن من إجراء أي تغييرات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل عام، هناك عاملان يجب أخذهما في الاعتبار عند اختيار الفصيل. الأول هو قوة الفصيل. في الوقت الحالي، كانت CTOS أقوى بلا شك، وكانت فرقة حرب العصابات 01 أشبه بعصابة مرتجلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
