Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 390

الفصل 390: اللقاء في مقهى ماري

قال والدو: “إنها ليتل بوي. بقيت خلفنا لتنظيف المصعد وغرفة كاميرات المراقبة، حتى لا نترك أي أثر.”

سأل فيليب بقلق وهما يركضان:
“ألا تظن أننا بالغنا قليلًا؟”

قال فيليب: “انتظر، هذا هو الطابق الثاني.”

أعاد والدو السؤال بدهشة:
“بالغنا؟”

قال فيليب: “لقد أنقذني أنا وجوستينا من رجال الكازينو، ويعرف إدوارد أيضًا. ماذا لو كان بالفعل يريد مساعدتنا؟”

لكي يبرر ذهابه المتكرر إلى الحمام، اضطر إلى حشو معدته بالطعام رغم أنها كانت ممتلئة أصلًا، ثم تظاهر بأنه لا يزال قادرًا على الأكل. لم يكن الأمر مزعجًا أثناء المشي، لكن الآن، وهو يركض، كان يشعر وكأن معدته تنقلب رأسًا على عقب.

لكنه حين أجاب، سمع صوت “تشانغ هنغ” على الطرف الآخر: “قابلاني في مقهى ماري خلال خمس عشرة دقيقة.”

قال فيليب:
“لقد أنقذني أنا وجوستينا من رجال الكازينو، ويعرف إدوارد أيضًا. ماذا لو كان بالفعل يريد مساعدتنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، اجتمع الطرفان مجددًا في مقهى “ماري”، وتمكن “تشانغ هنغ” أخيرًا من الحديث مباشرة مع الفريق الذي يقف خلف فيليب ووالدو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب والدو:
“قال Z إن العدو قوي جدًا، ولا يمكننا المجازفة الآن. لا تقلق، لن يصيبه مكروه. الشرطة ستدرك قريبًا أنها أخطأت، وأنه ليس هاربًا من العدالة. علينا فقط أن نغادر المكان قبل أن يحدث ذلك!”

قال “تشانغ هنغ” بحدة: “ما فعلتموه ليس تصرف مجموعة هواة. لماذا هاجمني رجال الأمن والشرطة بملابس مدنية فجأة؟”

ودفع باب المخرج.

نظر إليه والدو بذهول وقال: “هل أنت جاد؟ في وقت كهذا؟!”

قال فيليب:
“انتظر، هذا هو الطابق الثاني.”

تسابق الاثنان لدفع رسوم الموقف حتى إنهما رفضا أخذ الباقي، ثم انطلقا مسرعين مبتعدين عن المركز التجاري. ومع تزايد المسافة، تنفّس والدو الصعداء وانهار على المقعد.

هز والدو رأسه بإرهاق وقال وهو يلهث:
“الطابق الثاني فعلًا؟ شعرت وكأننا نركض منذ زمن طويل.”

أجاب الرجل: “نعم، اسمها ‘ليتل بوي’. وهي خبيرة الاتصالات لدينا.”

قال فيليب:
“هذا لأنك تعيش في علية المنزل منذ وقت طويل وتحتاج إلى بعض التمارين…”

قال “تشانغ هنغ” بحدة: “ما فعلتموه ليس تصرف مجموعة هواة. لماذا هاجمني رجال الأمن والشرطة بملابس مدنية فجأة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد والدو باستسلام:
“حسنًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أقل من عشر دقائق، توقفت سيارة مرسيدس بيضاء أمام المقهى. وبعدها بلحظات، توقفت سيارة تابعة لشركة صيانة مصاعد، وترجل منها شخصان، وبدآ في تفقد المكان مع فيليب ووالدو.

وهما يلهثان، ركضا حتى وصلا إلى موقف السيارات وقفزا إلى داخل السيارة.

أعاد والدو السؤال بدهشة: “بالغنا؟”

صرخ والدو وهو يلتفت للخلف مرارًا:
“أسرع! أسرع! انطلق!”

لكنه حين أجاب، سمع صوت “تشانغ هنغ” على الطرف الآخر: “قابلاني في مقهى ماري خلال خمس عشرة دقيقة.”

لكن فيليب أخذ وقته في ربط حزام الأمان، ثم ضبط مرآة الرؤية الخلفية، وتفقد الطريق يمينًا ويسارًا ليتأكد من أنهم غير مراقبين، ثم شغّل السيارة أخيرًا.

تسابق الاثنان لدفع رسوم الموقف حتى إنهما رفضا أخذ الباقي، ثم انطلقا مسرعين مبتعدين عن المركز التجاري. ومع تزايد المسافة، تنفّس والدو الصعداء وانهار على المقعد.

نظر إليه والدو بذهول وقال:
“هل أنت جاد؟ في وقت كهذا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأله: “أنتم جميعًا خبراء كمبيوتر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتذر فيليب وهو يضغط على دواسة الوقود:
“آسف، لقد أصبحت عادة.”

قال “تشانغ هنغ” بحدة: “ما فعلتموه ليس تصرف مجموعة هواة. لماذا هاجمني رجال الأمن والشرطة بملابس مدنية فجأة؟”

تسابق الاثنان لدفع رسوم الموقف حتى إنهما رفضا أخذ الباقي، ثم انطلقا مسرعين مبتعدين عن المركز التجاري. ومع تزايد المسافة، تنفّس والدو الصعداء وانهار على المقعد.

سأل فيليب بقلق وهما يركضان: “ألا تظن أننا بالغنا قليلًا؟”

قال مبتسمًا:
“فوو، كانت قريبة جدًا. تخلصنا من المشكلة أخيرًا. تحية نصر؟”

ثم أوضح: “الأمر بسيط جدًا. هناك خدمات اتصالات تُدعى ‘أنظمة الهاتف التجاري’. هذه الخدمة تم إنشاؤها لتلبية حاجات الشركات، حيث يمكنهم تعديل الرقم الظاهر على هاتف الطرف الآخر. لكن بسبب ثغرات تنظيمية، يمكن استخدام هذه الخدمة للتنكر كشرطة أو إسعاف أو حتى بنك. طبعًا، هذه الخدمات لا تُتاح إلا لعملاء محددين، لذا اضطررنا إلى تعديل بعض الأمور. يمكنك أيضًا استخدام شبكات هاتف قانونية مستأجرة لتعديل بعض الحقول في رسالة العنوان الأولية (IAM) في بروتوكول ISUP، لتحصل على نفس النتيجة.”

رد فيليب:
“لا، لا!”
ورغم ذلك، مدّ يده وصفق براحة والدو.
“هذه الأيام القليلة كانت الأكثر إثارة في حياتي كلها. عليك أن تتصل بالمُخادع والبقية وتخبرهم أننا نجحنا في الهروب.”

قال والدو:
“تمام.”

أصدرت الفتاة صوت تذمر وحاولت سحب ذراعها من يده، لكنها لم تنجح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج هاتفه ليجري الاتصال، لكن قبل أن يطلب الرقم، رن الهاتف.

ثم أغلق الخط مباشرة، دون أن يتيح فرصة للوالدو للسؤال.

سأل فيليب:
“من المتصل؟”

وبفضل خبرته من لعبة “Black Sail”، أدرك “تشانغ هنغ” أن تمثيلهم كان ضعيفًا، ولهذا لم يشعر بالذعر حين اختفوا عن أنظاره. وبعد أن تخلّص من رجال الأمن، انتظر الفتاة حتى خرجت من المركز وتبعها. وعندما كانت تعبر الشارع عند الإشارة، ضغط على خاصرتها بمسدس الصعق وتواصل مع والدو من هاتفها.

قال والدو:
“إنها ليتل بوي. بقيت خلفنا لتنظيف المصعد وغرفة كاميرات المراقبة، حتى لا نترك أي أثر.”

وهما يلهثان، ركضا حتى وصلا إلى موقف السيارات وقفزا إلى داخل السيارة.

لكنه حين أجاب، سمع صوت “تشانغ هنغ” على الطرف الآخر:
“قابلاني في مقهى ماري خلال خمس عشرة دقيقة.”

ودفع باب المخرج.

ثم أغلق الخط مباشرة، دون أن يتيح فرصة للوالدو للسؤال.

ثم أوضح: “الأمر بسيط جدًا. هناك خدمات اتصالات تُدعى ‘أنظمة الهاتف التجاري’. هذه الخدمة تم إنشاؤها لتلبية حاجات الشركات، حيث يمكنهم تعديل الرقم الظاهر على هاتف الطرف الآخر. لكن بسبب ثغرات تنظيمية، يمكن استخدام هذه الخدمة للتنكر كشرطة أو إسعاف أو حتى بنك. طبعًا، هذه الخدمات لا تُتاح إلا لعملاء محددين، لذا اضطررنا إلى تعديل بعض الأمور. يمكنك أيضًا استخدام شبكات هاتف قانونية مستأجرة لتعديل بعض الحقول في رسالة العنوان الأولية (IAM) في بروتوكول ISUP، لتحصل على نفس النتيجة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أقل من عشر دقائق، توقفت سيارة مرسيدس بيضاء أمام المقهى. وبعدها بلحظات، توقفت سيارة تابعة لشركة صيانة مصاعد، وترجل منها شخصان، وبدآ في تفقد المكان مع فيليب ووالدو.

أجاب الرجل: “نعم، اسمها ‘ليتل بوي’. وهي خبيرة الاتصالات لدينا.”

استدار “تشانغ هنغ” نحو الفتاة الصغيرة بجانبه، التي كانت ترتدي قبعة بيسبول وتبدو كصبي، وقال:
“لنذهب.”

قال فيليب: “لقد أنقذني أنا وجوستينا من رجال الكازينو، ويعرف إدوارد أيضًا. ماذا لو كان بالفعل يريد مساعدتنا؟”

أصدرت الفتاة صوت تذمر وحاولت سحب ذراعها من يده، لكنها لم تنجح.

هز والدو رأسه بإرهاق وقال وهو يلهث: “الطابق الثاني فعلًا؟ شعرت وكأننا نركض منذ زمن طويل.”

رغم أنه توقع هذه النتيجة، إلا أن تعرّضه للخداع أزعجه كثيرًا، خصوصًا أنه اضطر إلى استخدام مسدس الصعق ضد أحد الحراس ليتمكن من الهرب. لم ينزعج من هروب فيليب ووالدو بحد ذاته، فهما كانا يظنان أنهما يتصرفان بسرية، لكن نظرات التفاهم التي تبادلاها مع الفتاة ذات القبعة عند دخول المركز لم تغب عنه.

كان من الأفضل لو لم يشرح شيئًا، لأن “تشانغ هنغ” لم يفهم شيئًا من ذلك كله. لكن ما فهمه على الأقل أعطاه فكرة عن هوية هذا الرجل.

وبفضل خبرته من لعبة “Black Sail”، أدرك “تشانغ هنغ” أن تمثيلهم كان ضعيفًا، ولهذا لم يشعر بالذعر حين اختفوا عن أنظاره. وبعد أن تخلّص من رجال الأمن، انتظر الفتاة حتى خرجت من المركز وتبعها. وعندما كانت تعبر الشارع عند الإشارة، ضغط على خاصرتها بمسدس الصعق وتواصل مع والدو من هاتفها.

ثم أغلق الخط مباشرة، دون أن يتيح فرصة للوالدو للسؤال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والآن، اجتمع الطرفان مجددًا في مقهى “ماري”، وتمكن “تشانغ هنغ” أخيرًا من الحديث مباشرة مع الفريق الذي يقف خلف فيليب ووالدو.

أصدرت الفتاة صوت تذمر وحاولت سحب ذراعها من يده، لكنها لم تنجح.

نظر إلى الرجل متوسط العمر، الذي يربط شعره بذيل حصان ويشبه الفنانين، وسأله:
“هل أنت قائدهم؟”

الفصل 390: اللقاء في مقهى ماري

أجاب الرجل:
“لا، يبدو أنك فهمت الأمر خطأ. نحن لا نملك قائدًا. نحن مجرد مجموعة غير رسمية. في الواقع، لكل واحد منا حياته المهنية والخاصة، وعادة لا تتقاطع نشاطاتنا. كثيرون منا لم يلتقوا إلا من خلال هذه المهمة فقط.”

قال فيليب: “هذا لأنك تعيش في علية المنزل منذ وقت طويل وتحتاج إلى بعض التمارين…”

ثم تابع:
“لذا يمكنك أن تعتبرنا مجموعة مهتمة بذات الشيء. أنا الأكبر سنًا في المجموعة، لذا إن كنت تبحث عن قائد، فربما أكون أنا.”

أجاب الرجل: “نعم، اسمها ‘ليتل بوي’. وهي خبيرة الاتصالات لدينا.”

قال “تشانغ هنغ” بحدة:
“ما فعلتموه ليس تصرف مجموعة هواة. لماذا هاجمني رجال الأمن والشرطة بملابس مدنية فجأة؟”

ثم أوضح: “الأمر بسيط جدًا. هناك خدمات اتصالات تُدعى ‘أنظمة الهاتف التجاري’. هذه الخدمة تم إنشاؤها لتلبية حاجات الشركات، حيث يمكنهم تعديل الرقم الظاهر على هاتف الطرف الآخر. لكن بسبب ثغرات تنظيمية، يمكن استخدام هذه الخدمة للتنكر كشرطة أو إسعاف أو حتى بنك. طبعًا، هذه الخدمات لا تُتاح إلا لعملاء محددين، لذا اضطررنا إلى تعديل بعض الأمور. يمكنك أيضًا استخدام شبكات هاتف قانونية مستأجرة لتعديل بعض الحقول في رسالة العنوان الأولية (IAM) في بروتوكول ISUP، لتحصل على نفس النتيجة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب الرجل:
“لأننا جعلناهم يظنون أنك هارب من العدالة. نعتذر عن ذلك، لكن حسب كلام والدو، أنت ماهر جدًا، ولم يكن بإمكانهم الهروب منك في ظروف عادية. لذا اضطررنا لاستخدام هذا الحل كخيار أخير.”

قال مبتسمًا: “فوو، كانت قريبة جدًا. تخلصنا من المشكلة أخيرًا. تحية نصر؟”

سأله “تشانغ هنغ”:
“هل اخترقتم نظام الشرطة؟”

تسابق الاثنان لدفع رسوم الموقف حتى إنهما رفضا أخذ الباقي، ثم انطلقا مسرعين مبتعدين عن المركز التجاري. ومع تزايد المسافة، تنفّس والدو الصعداء وانهار على المقعد.

رد الرجل:
“ذلك سيكون معقدًا جدًا. كل ما فعلناه هو التظاهر بأننا ضباط شرطة والاتصال بمدير المركز التجاري، وإقناعه أن هناك مجرمًا مطلوبًا داخل المبنى.”

______________________________________________

ثم أوضح:
“الأمر بسيط جدًا. هناك خدمات اتصالات تُدعى ‘أنظمة الهاتف التجاري’. هذه الخدمة تم إنشاؤها لتلبية حاجات الشركات، حيث يمكنهم تعديل الرقم الظاهر على هاتف الطرف الآخر. لكن بسبب ثغرات تنظيمية، يمكن استخدام هذه الخدمة للتنكر كشرطة أو إسعاف أو حتى بنك. طبعًا، هذه الخدمات لا تُتاح إلا لعملاء محددين، لذا اضطررنا إلى تعديل بعض الأمور. يمكنك أيضًا استخدام شبكات هاتف قانونية مستأجرة لتعديل بعض الحقول في رسالة العنوان الأولية (IAM) في بروتوكول ISUP، لتحصل على نفس النتيجة.”

استدار “تشانغ هنغ” نحو الفتاة الصغيرة بجانبه، التي كانت ترتدي قبعة بيسبول وتبدو كصبي، وقال: “لنذهب.”

كان من الأفضل لو لم يشرح شيئًا، لأن “تشانغ هنغ” لم يفهم شيئًا من ذلك كله. لكن ما فهمه على الأقل أعطاه فكرة عن هوية هذا الرجل.

لكنه حين أجاب، سمع صوت “تشانغ هنغ” على الطرف الآخر: “قابلاني في مقهى ماري خلال خمس عشرة دقيقة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأله:
“أنتم جميعًا خبراء كمبيوتر؟”

سأله “تشانغ هنغ”: “هل اخترقتم نظام الشرطة؟”

رد الرجل:
“مممم… رغم أن لكل واحد تخصصه، لكن بشكل عام، نعم. نحن جميعًا مهووسون بالتقنية.”

أشار “تشانغ هنغ” إلى الفتاة الصغيرة ذات قبعة البيسبول وسأل:
“حتى هي؟”

رد فيليب: “لا، لا!” ورغم ذلك، مدّ يده وصفق براحة والدو. “هذه الأيام القليلة كانت الأكثر إثارة في حياتي كلها. عليك أن تتصل بالمُخادع والبقية وتخبرهم أننا نجحنا في الهروب.”

أجاب الرجل:
“نعم، اسمها ‘ليتل بوي’. وهي خبيرة الاتصالات لدينا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرجل: “لأننا جعلناهم يظنون أنك هارب من العدالة. نعتذر عن ذلك، لكن حسب كلام والدو، أنت ماهر جدًا، ولم يكن بإمكانهم الهروب منك في ظروف عادية. لذا اضطررنا لاستخدام هذا الحل كخيار أخير.”

______________________________________________

لكي يبرر ذهابه المتكرر إلى الحمام، اضطر إلى حشو معدته بالطعام رغم أنها كانت ممتلئة أصلًا، ثم تظاهر بأنه لا يزال قادرًا على الأكل. لم يكن الأمر مزعجًا أثناء المشي، لكن الآن، وهو يركض، كان يشعر وكأن معدته تنقلب رأسًا على عقب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

كان من الأفضل لو لم يشرح شيئًا، لأن “تشانغ هنغ” لم يفهم شيئًا من ذلك كله. لكن ما فهمه على الأقل أعطاه فكرة عن هوية هذا الرجل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط