الفصل 359: عشية المعركة الحاسمة
‘رائع، لقد انضم ملك التدمير إلى فريقنا الآن. أشعر أن فرصنا في الفوز قد ارتفعت كثيرًا،’ قال النادل.
‘أعجبني هذا الاسم كثيرًا. إنه يحمل طابع العيد فعلًا. صوتان، إذن حسب القواعد، هذا هو اسم فريقنا.’
‘هذا الرجل وحش… حسنًا، رغم أنه أصبح ممتلئًا بعض الشيء، إلا أنه ما يزال وحشًا… لكن مع بعض الدهون الزائدة! هو نفسه الذي جعل جميع المهندسين الكبار يركضون لإصلاح ما دمّره.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انتظروا… لم أكن أعلم أن تلف الدماغ مُعدٍ. أنتم مرتبكون بالتواريخ أيضًا؟ هل سنستخدم هذا الاسم قبل خمسة أشهر من رأس السنة؟ يا إلهي… هل يمكنكم تخيّل المشهد؟ قبل المعركة، نقف أمام العدو ونعلن أسماءنا. وبمجرد أن نقول إننا “فريق ليلة رأس السنة”، سيطلق العدو سيلًا من السخرية. بل وقد أحصل على تأثير سلبي يخفض قوتي القتالية للنصف…’
‘أنت ترفع من شأني أكثر من اللازم،’ هز ملك التدمير رأسه.
“فو” (福) هو الحرف الصيني الذي يعني “البركة” أو “الحظ السعيد”، ويُعد رمزًا شهيرًا في احتفالات رأس السنة الصينية، حيث يُعلق عادة مقلوبًا على الأبواب لجلب الحظ. أما “فوا” (Fuwa) فهم التمائم الرسمية لأولمبياد بكين 2008، وكل شخصية منهم كانت تحمل رمز “فو” على ملابسها. لهذا السبب، فإن تشبيه الفريق بـ”فوا” يُضفي طابعًا فكاهيًا ويعكس شعور الرجل الأصلع بعدم الجدية في اسم الفريق.
‘في النهاية، لم أفكك شيئًا منذ سنوات، لا بد أنني أصبحت صدئًا. أظن أنني لم أعد أمتلك سوى 60٪ من قوتي في أوج مجدي. في الماضي، لم يكن ليأخذ مني تفكيك ذلك العنكبوت الآلي أكثر من نصف دقيقة.’
‘لكن ربما لم يفت الأوان بعد. لا بد أن الساعة الآن قد تجاوزت منتصف الليل بقليل في العالم الحقيقي. على كل حال، أردت أن أشكرك. كنت أظن أنني سأقضي عيد الربيع وحيدة. في وقت كهذا، الشوارع خالية، والمتاجر مغلقة، ولا أعلم ماذا يمكنني أن أفعل. كنت أشعر بالاكتئاب قليلًا، لكنني أفضل الآن. كلما كان لدي ما أفعله، أنسى حزني. ناهيك عن أولئك الحمقى الثلاثة في الأسفل. يبدو أن هذا احتفال جيد بعام جديد.’
‘هاهاها، يعجبني هذا الرجل، يعرف كيف يتفاخر،’ قال النادل وهو يربّت على كتف ملك التدمير.
_____________________________________
‘نعم، أعتقد أنه بدأ يندمج معنا ويصبح جزءًا من الفريق.’
> ملاحظة توضيحية:
‘الآن لم يتبقَّ سوى شيء واحد فقط.’
‘أنت ترفع من شأني أكثر من اللازم،’ هز ملك التدمير رأسه.
كان الرجل الأصلع يرتدي نظرة جادة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لا، هناك اتفاق بيننا. إذا لم تسألني لماذا لم أعد إلى المنزل، فلن أسألك كيف طوّرت مهاراتك في تركيب الليغو إلى هذا المستوى في وقت قصير. ولا كيف عرفت كل تلك الأسرار الخفية في هذه المهمة. لكل واحد منا سر لا يمكن أن يُقال لأي أحد، أليس كذلك؟’
‘ما الأمر؟’
‘فان.’
‘لقد حان الوقت لاختيار اسم رائع لفريقنا. وإلا، عندما نواجه عدونا ويسألون من نحن، سنفقد هيبتنا ونحن نذكر أسماءنا واحدًا تلو الآخر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت ميي نان البسكويتة في يدها، ثم توقفت لحظة وهمست:
‘واو، هل تقصد أسماء مثل المنتقمون أو الفرقة الانتحارية؟’
‘هاهاها، يعجبني هذا الرجل، يعرف كيف يتفاخر،’ قال النادل وهو يربّت على كتف ملك التدمير.
بدأ اهتمام النادل يزداد فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن الاسم ما يزال قابلًا للنقاش. ماذا عن “المرسل”؟ ما رأيك؟’
‘لا تنسَ أسماء مثل الحراس أو رابطة العدالة. نعم، شيء من هذا القبيل،’ قال الرجل الأصلع.
‘لكن ربما لم يفت الأوان بعد. لا بد أن الساعة الآن قد تجاوزت منتصف الليل بقليل في العالم الحقيقي. على كل حال، أردت أن أشكرك. كنت أظن أنني سأقضي عيد الربيع وحيدة. في وقت كهذا، الشوارع خالية، والمتاجر مغلقة، ولا أعلم ماذا يمكنني أن أفعل. كنت أشعر بالاكتئاب قليلًا، لكنني أفضل الآن. كلما كان لدي ما أفعله، أنسى حزني. ناهيك عن أولئك الحمقى الثلاثة في الأسفل. يبدو أن هذا احتفال جيد بعام جديد.’
‘هذه بالفعل قضية مهمة، لذا… دعني أفكر… ماذا عن اسم “البناؤون”؟ لا أعلم… يبدو وكأننا نعمل في موقع بناء أو شيء من هذا القبيل. أو ربما “فريق القضاء على العالِم الشرير بإغلاق البوابة الفضائية واستخراج مكعب البناء اللانهائي من المصادم الكوانتيكي وإعادة مقعد المرحاض الذكي لإنقاذ المدينة وتنفيذ العمليات”؟ أعتقد أن هذا الاسم يشرح تمامًا ما فعلناه لإنقاذ المدينة. لكنه طويل بعض الشيء…’
‘لا تنسَ أسماء مثل الحراس أو رابطة العدالة. نعم، شيء من هذا القبيل،’ قال الرجل الأصلع.
‘أو ربما نُسمّي أنفسنا “ملك التدمير وفريقه الصغير…”‘ اقترح ملك التدمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___
‘أظن أن الاسم ما يزال قابلًا للنقاش. ماذا عن “المرسل”؟ ما رأيك؟’
‘لا أعتقد أنني تمنيت لك سنة جديدة سعيدة،’ قالت ميي نان.
المرسلة: ‘…’
‘أو يمكننا أن نُسمّي أنفسنا “فريق ليلة رأس السنة”,’ قال تشانغ هنغ.
‘حسنًا، لا أظن أنه بإمكاننا أن نسمّي أنفسنا “فريق النقط”،’ قال النادل وهو يحك رأسه.
‘ما الأمر؟’
‘رغم أنني أحب الاسم نوعًا ما.’
وبينما كانا يتحدثان، اندفع الرجل الأصلع والنادل إلى الطابق العلوي، يتبعهما ملك التدمير، وكان الثلاثة يبدون في غاية الجدية.
وللتخلص من التهديد البيونيكي للعالِم الشرير، لم يعد الخمسة إلى الفندق، بل وجدوا بقعة خالية وبنوا منزلًا في المكان على الفور، وزودوه بأنظمة إنذار ودفاع. هناك، أمضوا آخر 24 ساعة في الاستعداد للمعركة الحاسمة القادمة.
‘سأنتبه في المرة القادمة،’ قال تشانغ هنغ.
في غرفة المعيشة، كان الرجل الأصلع والنادل لا يزالان يتجادلان حول اسم الفريق، في حين جلس تشانغ هنغ وميي نان على الشرفة في الطابق الثاني، يشربان الشاي الأسود ويستمتعان بما تبقى من الوقت قبل الحرب.
‘هذا الرجل وحش… حسنًا، رغم أنه أصبح ممتلئًا بعض الشيء، إلا أنه ما يزال وحشًا… لكن مع بعض الدهون الزائدة! هو نفسه الذي جعل جميع المهندسين الكبار يركضون لإصلاح ما دمّره.’
‘لا أعتقد أنني تمنيت لك سنة جديدة سعيدة،’ قالت ميي نان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم، لقد ناقشنا هذا طويلًا، لكننا لم نستطع تحديد اسم الفريق. كل واحد منّا يرفض التنازل، لذا نحتاج إلى تصويتكما. حتى الآن، لدينا ثلاثة أسماء: “المحرّكون”، “فرقة الشياطين”، و”ملك التدمير وأصدقاؤه”. كل اسم منها حصل على صوت واحد، والمرسلة امتنعت عن التصويت، لذا تصويتاكما سيحسم الأمر!’
‘هاه؟’
بدأ اهتمام النادل يزداد فجأة.
‘لكن ربما لم يفت الأوان بعد. لا بد أن الساعة الآن قد تجاوزت منتصف الليل بقليل في العالم الحقيقي. على كل حال، أردت أن أشكرك. كنت أظن أنني سأقضي عيد الربيع وحيدة. في وقت كهذا، الشوارع خالية، والمتاجر مغلقة، ولا أعلم ماذا يمكنني أن أفعل. كنت أشعر بالاكتئاب قليلًا، لكنني أفضل الآن. كلما كان لدي ما أفعله، أنسى حزني. ناهيك عن أولئك الحمقى الثلاثة في الأسفل. يبدو أن هذا احتفال جيد بعام جديد.’
‘أعجبني هذا الاسم كثيرًا. إنه يحمل طابع العيد فعلًا. صوتان، إذن حسب القواعد، هذا هو اسم فريقنا.’
وحين همّ تشانغ هنغ بقول شيء ما، هزت رأسها قائلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…لا، هناك اتفاق بيننا. إذا لم تسألني لماذا لم أعد إلى المنزل، فلن أسألك كيف طوّرت مهاراتك في تركيب الليغو إلى هذا المستوى في وقت قصير. ولا كيف عرفت كل تلك الأسرار الخفية في هذه المهمة. لكل واحد منا سر لا يمكن أن يُقال لأي أحد، أليس كذلك؟’
‘أنت ترفع من شأني أكثر من اللازم،’ هز ملك التدمير رأسه.
‘عادل بما فيه الكفاية. هل ترغبين ببعض البسكويت؟’
‘كنيتي فان، واسمي الكامل فان ميي نان. على أي حال، أنت تعرف مسبقا شيئًا لم أشاركه مع أي أحد من قبل. لذا، فكرت أن أكون أكثر كرمًا.’
‘بالطبع، أريد نكهة التوت الأزرق أو الماتشا. هل يمكنني؟’
‘عادل بما فيه الكفاية. هل ترغبين ببعض البسكويت؟’
قام تشانغ هنغ بخلع أحد زوايا الطاولة بمهارة، ثم جمع القطع معًا ليصنع منها قطعة بسكويت.
‘لا أعلم، ربما يعتقد الناس أننا “فوا”.’
‘رغم أنني تقبّلت فكرة مهاراتك الخرافية في تركيب الليغو، ما زال من الغريب قليلًا أن أراك تصنع طعامًا من لا شيء…’ قالت ميي نان وهي تلتقط قطعة وتضعها في فمها،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___
‘…مم، طعمها جيد بشكل غير متوقع. وبالنظر إلى أننا تناولنا شريحة لحم مصنوعة من راديو قبل يومين، أعتقد أنني يمكنني منح هذه البسكويتة سبع نقاط.’
‘ما الأمر؟’
‘وأين ذهبت النقاط الثلاث المتبقية؟’
‘حسنًا، لا أظن أنه بإمكاننا أن نسمّي أنفسنا “فريق النقط”،’ قال النادل وهو يحك رأسه.
‘لم أستطع التوقف عن التفكير في زاوية الطاولة المفقودة وأنا أتناولها. أشعر بالقلق من أنني أكلت نشارة خشب بالخطأ.’
ترجمة : RoronoaZ
‘سأنتبه في المرة القادمة،’ قال تشانغ هنغ.
‘هاهاها، يعجبني هذا الرجل، يعرف كيف يتفاخر،’ قال النادل وهو يربّت على كتف ملك التدمير.
‘لا، ما زلت أريد أن أعرف من أين جاء الطعام الذي أتناوله. إذا لم تدعني أرى، فسأبدأ في تخيّل سيناريوهات أسوأ.’
المرسلة: ‘…’
أنهت ميي نان البسكويتة في يدها، ثم توقفت لحظة وهمست:
‘فان.’
‘فان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أظن أن الاسم ما يزال قابلًا للنقاش. ماذا عن “المرسل”؟ ما رأيك؟’
‘كنيتي فان، واسمي الكامل فان ميي نان. على أي حال، أنت تعرف مسبقا شيئًا لم أشاركه مع أي أحد من قبل. لذا، فكرت أن أكون أكثر كرمًا.’
أومأت فان ميي نان برأسها موافقة:
وبينما كانا يتحدثان، اندفع الرجل الأصلع والنادل إلى الطابق العلوي، يتبعهما ملك التدمير، وكان الثلاثة يبدون في غاية الجدية.
‘هاهاها، يعجبني هذا الرجل، يعرف كيف يتفاخر،’ قال النادل وهو يربّت على كتف ملك التدمير.
‘نحن نواجه الآن أكبر أزمة منذ تأسيس الفريق!’
‘هذه بالفعل قضية مهمة، لذا… دعني أفكر… ماذا عن اسم “البناؤون”؟ لا أعلم… يبدو وكأننا نعمل في موقع بناء أو شيء من هذا القبيل. أو ربما “فريق القضاء على العالِم الشرير بإغلاق البوابة الفضائية واستخراج مكعب البناء اللانهائي من المصادم الكوانتيكي وإعادة مقعد المرحاض الذكي لإنقاذ المدينة وتنفيذ العمليات”؟ أعتقد أن هذا الاسم يشرح تمامًا ما فعلناه لإنقاذ المدينة. لكنه طويل بعض الشيء…’
‘نعم، لقد ناقشنا هذا طويلًا، لكننا لم نستطع تحديد اسم الفريق. كل واحد منّا يرفض التنازل، لذا نحتاج إلى تصويتكما. حتى الآن، لدينا ثلاثة أسماء: “المحرّكون”، “فرقة الشياطين”، و”ملك التدمير وأصدقاؤه”. كل اسم منها حصل على صوت واحد، والمرسلة امتنعت عن التصويت، لذا تصويتاكما سيحسم الأمر!’
‘حسنًا، لا أظن أنه بإمكاننا أن نسمّي أنفسنا “فريق النقط”،’ قال النادل وهو يحك رأسه.
‘أو يمكننا أن نُسمّي أنفسنا “فريق ليلة رأس السنة”,’ قال تشانغ هنغ.
‘لا أعلم، ربما يعتقد الناس أننا “فوا”.’
‘ليلة رأس السنة؟ أي ليلة رأس سنة؟ نحن في سبتمبر فقط. أممم… هل هذه تبعات صحوتك؟ أي ضرر أصاب القشرة الدماغية؟ هل هو دائم؟’
‘لا، سأكمل تصميم شارة الفريق، لكن هذه المرة سيكون الأمر أسهل. أعتقد أنني سأكتفي بوضع حرف “فو” على ظهور الجميع وأنتهي من المهمة،’ تمتم الرجل الأصلع.
أومأت فان ميي نان برأسها موافقة:
‘في النهاية، لم أفكك شيئًا منذ سنوات، لا بد أنني أصبحت صدئًا. أظن أنني لم أعد أمتلك سوى 60٪ من قوتي في أوج مجدي. في الماضي، لم يكن ليأخذ مني تفكيك ذلك العنكبوت الآلي أكثر من نصف دقيقة.’
‘أعجبني هذا الاسم كثيرًا. إنه يحمل طابع العيد فعلًا. صوتان، إذن حسب القواعد، هذا هو اسم فريقنا.’
‘هاه؟’
‘انتظروا… لم أكن أعلم أن تلف الدماغ مُعدٍ. أنتم مرتبكون بالتواريخ أيضًا؟ هل سنستخدم هذا الاسم قبل خمسة أشهر من رأس السنة؟ يا إلهي… هل يمكنكم تخيّل المشهد؟ قبل المعركة، نقف أمام العدو ونعلن أسماءنا. وبمجرد أن نقول إننا “فريق ليلة رأس السنة”، سيطلق العدو سيلًا من السخرية. بل وقد أحصل على تأثير سلبي يخفض قوتي القتالية للنصف…’
‘أو ربما نُسمّي أنفسنا “ملك التدمير وفريقه الصغير…”‘ اقترح ملك التدمير.
‘لا تفكّر كثيرًا في رأي الآخرين. فقط افعل ما عليك فعله،’ قال تشانغ هنغ وهو يربّت على كتف الرجل الأصلع.
‘بالطبع، أريد نكهة التوت الأزرق أو الماتشا. هل يمكنني؟’
‘ارتَح مبكرًا، لدينا معركة مهمة غدًا.’
‘سأنتبه في المرة القادمة،’ قال تشانغ هنغ.
‘لا، سأكمل تصميم شارة الفريق، لكن هذه المرة سيكون الأمر أسهل. أعتقد أنني سأكتفي بوضع حرف “فو” على ظهور الجميع وأنتهي من المهمة،’ تمتم الرجل الأصلع.
‘لم أستطع التوقف عن التفكير في زاوية الطاولة المفقودة وأنا أتناولها. أشعر بالقلق من أنني أكلت نشارة خشب بالخطأ.’
‘لا أعلم، ربما يعتقد الناس أننا “فوا”.’
‘أو يمكننا أن نُسمّي أنفسنا “فريق ليلة رأس السنة”,’ قال تشانغ هنغ.
___
‘أو يمكننا أن نُسمّي أنفسنا “فريق ليلة رأس السنة”,’ قال تشانغ هنغ.
> ملاحظة توضيحية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انتظروا… لم أكن أعلم أن تلف الدماغ مُعدٍ. أنتم مرتبكون بالتواريخ أيضًا؟ هل سنستخدم هذا الاسم قبل خمسة أشهر من رأس السنة؟ يا إلهي… هل يمكنكم تخيّل المشهد؟ قبل المعركة، نقف أمام العدو ونعلن أسماءنا. وبمجرد أن نقول إننا “فريق ليلة رأس السنة”، سيطلق العدو سيلًا من السخرية. بل وقد أحصل على تأثير سلبي يخفض قوتي القتالية للنصف…’
“فو” (福) هو الحرف الصيني الذي يعني “البركة” أو “الحظ السعيد”، ويُعد رمزًا شهيرًا في احتفالات رأس السنة الصينية، حيث يُعلق عادة مقلوبًا على الأبواب لجلب الحظ. أما “فوا” (Fuwa) فهم التمائم الرسمية لأولمبياد بكين 2008، وكل شخصية منهم كانت تحمل رمز “فو” على ملابسها. لهذا السبب، فإن تشبيه الفريق بـ”فوا” يُضفي طابعًا فكاهيًا ويعكس شعور الرجل الأصلع بعدم الجدية في اسم الفريق.
بدأ اهتمام النادل يزداد فجأة.
_____________________________________
وللتخلص من التهديد البيونيكي للعالِم الشرير، لم يعد الخمسة إلى الفندق، بل وجدوا بقعة خالية وبنوا منزلًا في المكان على الفور، وزودوه بأنظمة إنذار ودفاع. هناك، أمضوا آخر 24 ساعة في الاستعداد للمعركة الحاسمة القادمة.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…لا، هناك اتفاق بيننا. إذا لم تسألني لماذا لم أعد إلى المنزل، فلن أسألك كيف طوّرت مهاراتك في تركيب الليغو إلى هذا المستوى في وقت قصير. ولا كيف عرفت كل تلك الأسرار الخفية في هذه المهمة. لكل واحد منا سر لا يمكن أن يُقال لأي أحد، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت ميي نان البسكويتة في يدها، ثم توقفت لحظة وهمست:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
