الفصل 350: لدي فكرة
“أنا… لا أستطيع الصمود أكثر! هل انتهيتما أم لا؟!” صاح الرجل الأصلع بقلق، ولهجته توحي بأن “تشانغ هنغ” و”مي نان” إن لم يتصرفا سريعًا، فمصيره سيكون الهلاك.
دخلوا بعد ذلك إلى منطقة ضيقة، فتجاهلت “مي نان” الإشارة الحمراء، واتجهت مباشرة نحو التقاطع. لكن عند رؤية شاحنة كبيرة قادمة من اليسار، وتُطلق الأبواق بصخب، انعطفت بحدة نحو اليمين.
لكن “مي نان” لم تبدُ مقتنعة. قالت:
“اصعدا أولًا، وأمسكا بهذا الحبل.”
“تجاهله. هو بعيد تمامًا عن الموت — ما زال أمامنا حوالي سبع دقائق. رغم أنهم قالوا إنه يمكننا بناء أي شيء، فإن بناء الأسلحة الآن لا فائدة منه. العالم الشرير يسيطر تمامًا على المدينة، ويفرض وجود رجاله في كل مكان. وكلما طالت المعركة، زاد عدد البيونيين الذين يهاجموننا. لهذا، علينا أن نغادر المكان في أسرع وقت ممكن.”
قال “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط، نحن بحاجة إلى بناء مركبة.”
“مركبة إذًا؟”
“أنا آسف… هذا أول شيء أبنيه بنفسي. كان من المؤسف ألا أستخدمه.”
“بالضبط، نحن بحاجة إلى بناء مركبة.”
فهم “تشانغ هنغ” المشكلة. سيارة Smart Fortwo بها مقعدان فقط: للسائق والراكب. وحتى لو استُخدم صندوق الأمتعة، فلن تتسع لأكثر من أربعة أشخاص كحد أقصى.
“ألا يمكننا استخدام إحدى المركبات الموجودة بالفعل؟”
أما “تشانغ هنغ”، فبعد ست دقائق طويلة، كل ما نجح في بنائه كان… حبلًا.
أجابت:
لحسن الحظ، كانت “مي نان” محصنة ضد هذا الضغط. وكانت قد أوشكت على إنهاء السيارة، ولم يتبقَ سوى تركيب أنبوب العادم.
“فكرت في ذلك، لكن هل رأيت أي وسيلة نقل يُعتدّ بها وأنت في طريقك إلى هنا؟”
في هذه اللحظة، وبحسب مهاراته الحالية، لم يكن قادرًا حتى على بناء سيف بسيط. فقد وصفه النادل سابقًا بأنه يشبه قطعة خبز فرنسي بذيل سمكة. لذا، فإن بناء دراجة نارية الآن سيكون أصعب عليه من تسلّق قمة الهيمالايا.
نظر “تشانغ هنغ” من حوله. لم يكن هناك حتى دراجة واحدة في الحي، ناهيك عن وجود سيارة. وسيلة النقل الوحيدة التي رآها كانت الكرسي المتحرك بجانب الرجل المسنّ الذي ارتسم الذعر على وجهه. ومن الواضح أن تلك لم تكن الوسيلة المثلى للهروب وسط معركة.
“فكرت في ذلك، لكن هل رأيت أي وسيلة نقل يُعتدّ بها وأنت في طريقك إلى هنا؟”
قالت “مي نان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح صندوق السيارة الخلفي وقال لـ”النادل” و”المرسِلة”:
“كل ما أعرف بناءه هو سيارة من طراز Smart Fortwo. نظرًا لحجمها الصغير، فهي تحتاج إلى أقل عدد من القطع، وتصميمها بسيط نسبيًا. ومع ذلك، استغرقت أكثر من نصف شهر لأتقنها — وسبع دقائق هي الوقت الكافي بالكاد لبناء واحدة، أو دراجتين ناريتين… لكن لدينا مشكلة.”
في البداية، كان عددهم أربعة فقط: “مي نان”، و”المرسِلة”، و”الرجل الأصلع”، و”النادل”، وكان ذلك مناسبًا. أما الآن، فهناك شخص خامس — “تشانغ هنغ”. وحتى إن قرروا بناء دراجتين، فالمشكلة ستظل قائمة.
فهم “تشانغ هنغ” المشكلة. سيارة Smart Fortwo بها مقعدان فقط: للسائق والراكب. وحتى لو استُخدم صندوق الأمتعة، فلن تتسع لأكثر من أربعة أشخاص كحد أقصى.
كان من المفترض أن يصنع دراجة هوائية — لكونها أبسط من الدراجة النارية — لكن يبدو أنه ركب بعض القطع بطريقة خاطئة، أو ربما أخطأ كليًا، فالنهاية كانت حبل نايلون فقط.
في البداية، كان عددهم أربعة فقط: “مي نان”، و”المرسِلة”، و”الرجل الأصلع”، و”النادل”، وكان ذلك مناسبًا. أما الآن، فهناك شخص خامس — “تشانغ هنغ”. وحتى إن قرروا بناء دراجتين، فالمشكلة ستظل قائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح صندوق السيارة الخلفي وقال لـ”النادل” و”المرسِلة”:
قال “تشانغ هنغ”:
“على الأقل اصنع لي حزام أمان.”
“ابني السيارة، وسأجد حلاً لمشكلة الشخص الزائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح صندوق السيارة الخلفي وقال لـ”النادل” و”المرسِلة”:
لم يكن الوقت في صالحهم، لذا قررا تقسيم المهام. أومأت “مي نان” مباشرة، وبدأت في عملية البناء المكثفة، بينما شرع “تشانغ هنغ” في التفكير في الحلول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط، نحن بحاجة إلى بناء مركبة.”
كان قد شاهد “مي نان” وهي تبني الدراجة من قبل، ولم يبدُ الأمر معقدًا… لكن الفهم شيء، والتنفيذ شيء آخر تمامًا.
قال الرجل الأصلع وهو يفكك المدفع ويحوّله إلى حزام أمان:
في هذه اللحظة، وبحسب مهاراته الحالية، لم يكن قادرًا حتى على بناء سيف بسيط. فقد وصفه النادل سابقًا بأنه يشبه قطعة خبز فرنسي بذيل سمكة. لذا، فإن بناء دراجة نارية الآن سيكون أصعب عليه من تسلّق قمة الهيمالايا.
أما “الرجل الأصلع”، فكان يطلق النار وهو يتراجع نحو المقعد الأمامي، لكن “تشانغ هنغ” اعترضه.
ومع مرور الوقت، بدأ عدد الرجال بالأسود يزداد، وازداد صراخ الرجل الأصلع يأسًا، ولم يكن يقدّم أي مساعدة فعلية، بل استمر في إزعاج “تشانغ هنغ” و”مي نان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيارة Smart Fortwo قد تسببت في عدة حوادث مرورية بعد تجاهلها للإشارات، وخلّفت سلسلة من التصادمات التي سدّت الطريق. وعجز البيونيون عن مواصلة المطاردة، مكتفين بمراقبة السيارة وهي تبتعد.
“هل انتهيتما؟ متى ستنتهيان؟ لم تفرغا بعد؟ إن لم تنتهيا قريبًا، فنهايتنا محتومة!!!”
قال “تشانغ هنغ”:
لحسن الحظ، كانت “مي نان” محصنة ضد هذا الضغط. وكانت قد أوشكت على إنهاء السيارة، ولم يتبقَ سوى تركيب أنبوب العادم.
كان قد شاهد “مي نان” وهي تبني الدراجة من قبل، ولم يبدُ الأمر معقدًا… لكن الفهم شيء، والتنفيذ شيء آخر تمامًا.
أما “تشانغ هنغ”، فبعد ست دقائق طويلة، كل ما نجح في بنائه كان… حبلًا.
لحسن الحظ، كانت “مي نان” محصنة ضد هذا الضغط. وكانت قد أوشكت على إنهاء السيارة، ولم يتبقَ سوى تركيب أنبوب العادم.
كان من المفترض أن يصنع دراجة هوائية — لكونها أبسط من الدراجة النارية — لكن يبدو أنه ركب بعض القطع بطريقة خاطئة، أو ربما أخطأ كليًا، فالنهاية كانت حبل نايلون فقط.
تذمّر الرجل الأصلع:
اغتنم النادل الفرصة للسخرية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابني السيارة، وسأجد حلاً لمشكلة الشخص الزائد.”
“يا إلهي! هل خطتك هي أن نُعدم أنفسنا بهذا الحبل؟”
لحسن الحظ، كانت “مي نان” محصنة ضد هذا الضغط. وكانت قد أوشكت على إنهاء السيارة، ولم يتبقَ سوى تركيب أنبوب العادم.
في تلك اللحظة، كانت “مي نان” قد أتمّت بناء السيارة في 6 دقائق و23 ثانية — أداء ممتاز، أسرع من المعتاد. جلست في مقعد السائق، شغّلت المحرك، ونادت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “مي نان”:
“هيا! اصعدوا بسرعة! في أسوأ الحالات، سنضطر لترك أحدنا!”
كان قد شاهد “مي نان” وهي تبني الدراجة من قبل، ولم يبدُ الأمر معقدًا… لكن الفهم شيء، والتنفيذ شيء آخر تمامًا.
شهق “الرجل الأصلع” و”النادل” عند سماع ذلك، لكن “تشانغ هنغ” بقي هادئًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أحضر الكرسي المتحرك بجوار الرجل العجوز، وربط الحبل بطرفه.
“لا حاجة لذلك. لدي فكرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابني السيارة، وسأجد حلاً لمشكلة الشخص الزائد.”
فتح صندوق السيارة الخلفي وقال لـ”النادل” و”المرسِلة”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! هل خطتك هي أن نُعدم أنفسنا بهذا الحبل؟”
“اصعدا أولًا، وأمسكا بهذا الحبل.”
قال الرجل الأصلع وهو يلهث:
لم يكن هناك وقت للأسئلة، فامتثلا فورًا ودخلا الصندوق.
الرجل الأصلع في الخلف لم يكن بلا عمل. كان يحمل مدفع “غاتلينغ”، ومن فوق الكرسي المتحرك عالي السرعة، بدأ بإمطار الأعداء بوابل من الرصاص. كانت رصاصات الليغو كبيرة — بحجم قبضة اليد — وبطيئة لكنها قاتلة.
أما “الرجل الأصلع”، فكان يطلق النار وهو يتراجع نحو المقعد الأمامي، لكن “تشانغ هنغ” اعترضه.
“إلى أين نتجه الآن؟”
“هذا ليس مقعدك.”
لم يكن الوقت في صالحهم، لذا قررا تقسيم المهام. أومأت “مي نان” مباشرة، وبدأت في عملية البناء المكثفة، بينما شرع “تشانغ هنغ” في التفكير في الحلول.
ثم أحضر الكرسي المتحرك بجوار الرجل العجوز، وربط الحبل بطرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط، نحن بحاجة إلى بناء مركبة.”
قال الأصلع متهكمًا:
“أنا… لا أستطيع الصمود أكثر! هل انتهيتما أم لا؟!” صاح الرجل الأصلع بقلق، ولهجته توحي بأن “تشانغ هنغ” و”مي نان” إن لم يتصرفا سريعًا، فمصيره سيكون الهلاك.
“أتمزح معي؟ كنت أفضل أن أشنق نفسي بهذا الحبل.”
قال الرجل الأصلع وهو يلهث:
ومع ذلك، وعندما رأى الأعداء يتدفقون من كل اتجاه، جلس بتردد على الكرسي المتحرك.
_____________________________________
“على الأقل اصنع لي حزام أمان.”
قال الرجل الأصلع وهو يلهث:
صعد “تشانغ هنغ” إلى السيارة، فقالت “مي نان”:
“رائع! طريق وعر، وبدون حزام أمان! ألن يلاحظ أحد أنني في أمسّ الحاجة لحزام؟”
“تمسّكوا جيدًا! الطريق سيكون وعرًا.”
ومع ذلك، وعندما رأى الأعداء يتدفقون من كل اتجاه، جلس بتردد على الكرسي المتحرك.
تذمّر الرجل الأصلع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “مي نان”:
“رائع! طريق وعر، وبدون حزام أمان! ألن يلاحظ أحد أنني في أمسّ الحاجة لحزام؟”
أما “تشانغ هنغ”، فبعد ست دقائق طويلة، كل ما نجح في بنائه كان… حبلًا.
وكان الرد الوحيد هو صوت هدير محرك سيارة Smart Fortwo. ضغطت “مي نان” على دواسة الوقود، فانطلقت السيارة كفرس جامح.
فهم “تشانغ هنغ” المشكلة. سيارة Smart Fortwo بها مقعدان فقط: للسائق والراكب. وحتى لو استُخدم صندوق الأمتعة، فلن تتسع لأكثر من أربعة أشخاص كحد أقصى.
في نفس اللحظة، ظهر رجلان بيونيان من الزاوية الأمامية، وحاولا إيقاف السيارة. لكنها لم تبطئ، واصطدمت بهما مباشرة، وألقت بهما نحو الجدار.
قال الرجل الأصلع وهو يلهث:
الرجل الأصلع في الخلف لم يكن بلا عمل. كان يحمل مدفع “غاتلينغ”، ومن فوق الكرسي المتحرك عالي السرعة، بدأ بإمطار الأعداء بوابل من الرصاص. كانت رصاصات الليغو كبيرة — بحجم قبضة اليد — وبطيئة لكنها قاتلة.
ومع مرور الوقت، بدأ عدد الرجال بالأسود يزداد، وازداد صراخ الرجل الأصلع يأسًا، ولم يكن يقدّم أي مساعدة فعلية، بل استمر في إزعاج “تشانغ هنغ” و”مي نان”.
دخلوا بعد ذلك إلى منطقة ضيقة، فتجاهلت “مي نان” الإشارة الحمراء، واتجهت مباشرة نحو التقاطع. لكن عند رؤية شاحنة كبيرة قادمة من اليسار، وتُطلق الأبواق بصخب، انعطفت بحدة نحو اليمين.
ردّ “تشانغ هنغ”:
تحوّل وجه الرجل الأصلع إلى اللون الأخضر، وتمسك بالحبل محاولًا تقليص المسافة بين الكرسي والسيارة. ساعده “النادل” و”المرسِلة”، وتمكنوا أخيرًا من سحب الكرسي إليهم، وتجنّبوا كارثة طيران شخص من الكرسي أثناء الانعطاف.
سأل “الجزار”:
قال الرجل الأصلع وهو يلهث:
وكان الرد الوحيد هو صوت هدير محرك سيارة Smart Fortwo. ضغطت “مي نان” على دواسة الوقود، فانطلقت السيارة كفرس جامح.
“وما فائدة هذا الحبل أصلًا؟! كان من الأفضل أن يمسك ‘الجزار’ أو ‘المرسِلة’ بالكرسي! ألم يكن ذلك أذكى؟”
شهق “الرجل الأصلع” و”النادل” عند سماع ذلك، لكن “تشانغ هنغ” بقي هادئًا:
ردّ “تشانغ هنغ”:
“على الأقل اصنع لي حزام أمان.”
“أنا آسف… هذا أول شيء أبنيه بنفسي. كان من المؤسف ألا أستخدمه.”
“على الأقل اصنع لي حزام أمان.”
سأل “الجزار”:
دخلوا بعد ذلك إلى منطقة ضيقة، فتجاهلت “مي نان” الإشارة الحمراء، واتجهت مباشرة نحو التقاطع. لكن عند رؤية شاحنة كبيرة قادمة من اليسار، وتُطلق الأبواق بصخب، انعطفت بحدة نحو اليمين.
“إلى أين نتجه الآن؟”
قال الرجل الأصلع وهو يفكك المدفع ويحوّله إلى حزام أمان:
كانت سيارة Smart Fortwo قد تسببت في عدة حوادث مرورية بعد تجاهلها للإشارات، وخلّفت سلسلة من التصادمات التي سدّت الطريق. وعجز البيونيون عن مواصلة المطاردة، مكتفين بمراقبة السيارة وهي تبتعد.
وكان الرد الوحيد هو صوت هدير محرك سيارة Smart Fortwo. ضغطت “مي نان” على دواسة الوقود، فانطلقت السيارة كفرس جامح.
قال الرجل الأصلع وهو يفكك المدفع ويحوّله إلى حزام أمان:
فهم “تشانغ هنغ” المشكلة. سيارة Smart Fortwo بها مقعدان فقط: للسائق والراكب. وحتى لو استُخدم صندوق الأمتعة، فلن تتسع لأكثر من أربعة أشخاص كحد أقصى.
“أعرف مكانًا يمكننا أن نتخلص فيه من هؤلاء الأتباع المزعجين.”
قال “تشانغ هنغ”:
_____________________________________
شهق “الرجل الأصلع” و”النادل” عند سماع ذلك، لكن “تشانغ هنغ” بقي هادئًا:
ترجمة : RoronoaZ
أجابت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابني السيارة، وسأجد حلاً لمشكلة الشخص الزائد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		