You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 345

الفصل 345: ليلة رأس السنة الصينية السعيدة

الفصل 345: ليلة رأس السنة الصينية السعيدة

“مي نان، هل انتهى الدوام؟”

“أبدًا، كل شيء على ما يرام.”

نظرت الفتاة التي تُدعى “مي نان” إلى “تشانغ هنغ” بنظرة تحذيرية، محذّرة إياه من السخرية من اسمها. ثم همست:

“أختك تقف خلفك الآن.”

“لا تتحدث أثناء العشاء لاحقًا. رغم أنك تدّعي أنك زميلي في المدرسة، فإنك لا تعرف الكثير عن مدرستي ولا عن المرحلة الثانوية. تكلم أقل، ولن تشك والدتي في الأمر.”

“شكرًا لأنك أتيت معي. لم أكن أتوقع لمّ شمل عائلي في ليلة رأس السنة، رغم أنها ليست ليلة رأس السنة الحقيقية في هذه المهمة.”

وما إن أنهت حديثها، حتى فُتح الباب.

“لا تقلق. سيتم حل المشكلة قريبًا. حينها، سأتمكن من العودة إليهم. هناك عدة فنادق جيدة قريبة من هنا. يمكنك البقاء ليومين، أو التنزه في المدينة. فقط تجنب برج كانتو، أما باقي الأماكن فهي آمنة. سأجدك عندما يُدمّر هذا العالم…”

ابتسمت المرأة الواقفة عند الباب وقالت بلطف:

استمرت “مي نان” في مساعدته في تغطية القصة، لكن تدريجيًا، بدأ تركيزها يتحول نحو والدتها وأخيها، حتى بدأت تتجاهله تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعطني حقيبتك، واخلع حذاءك، وتناول الطعام أولًا.”

“شكرًا لأنك أتيت معي. لم أكن أتوقع لمّ شمل عائلي في ليلة رأس السنة، رغم أنها ليست ليلة رأس السنة الحقيقية في هذه المهمة.”

لكنها تجمدت قليلًا عندما رأت “تشانغ هنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المرأة وهي تبتسم بحرارة:

“ومن هذا…؟”

نزل الاثنان معًا عبر السلم، بينما كان الأخ الأصغر يطل عليهما من النافذة في الطابق العلوي، لتبادله “مي نان” بإشارة الذبح وابتسامة مقطّبة الأسنان، مما جعله يرتعد ويسقط عن الكرسي تقريبًا.

سارعت “مي نان” إلى شرح الموقف قبل أن يتكلم “تشانغ هنغ”:

ثم علّقت ساخرة:

“هذا زميلي. والديه مشغولان بأمر مهم، ولا يستطيع العودة إلى البيت حاليًا. لم يكن لديه مكان يذهب إليه، فأحضرتُه معي إلى هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطني حقيبتك، واخلع حذاءك، وتناول الطعام أولًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت المرأة وهي تبتسم بحرارة:

رد “تشانغ هنغ”: “شكرًا، خالة.”

“آه، أهلًا وسهلًا! من حسن الحظ أنني طبخت كثيرًا، تعال وتناول الطعام معنا.”

“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”

رد “تشانغ هنغ”: “شكرًا، خالة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتحدث عن العالم الحقيقي. ماذا حدث لوالديك أو لأخيك؟”

ثم تبع الاثنتين إلى داخل المنزل.

خرجت الأم من المطبخ حاملة الأطباق، وصرخت فيهما:

كان المنزل مكوّنًا من غرفتين وصالة فقط، ضيقًا ويبدو وكأنه بحاجة ماسة إلى تجديد. وكان السقف منخفضًا لدرجة أن “تشانغ هنغ” اصطدم برأسه بمصباح متدلٍ عندما دخل.

قال “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتذرت والدة “مي نان” على الفور:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه فكّر، هذه فرصة نادرة للعيش في عالم مصنوع بالكامل من مكعبات LEGO. وكما قالت له “مي نان”، يمكنه اعتبار هذه المهمة عطلة قصيرة.

“آه، آسفة، آسفة! هل أنت بخير؟”

عبر الممر، لمح “تشانغ هنغ” المطبخ، حيث كانت تفوح رائحة لحم يُطهى في قدر حديدي فوق الموقد. تسللت الرائحة الشهية إلى أنفه، ورأى طفلًا صغيرًا، لا يتجاوز الثالثة أو الرابعة من العمر، مستلقيًا على طاولة الطعام ينجز واجباته المدرسية.

قالت “مي نان” ساخرة:

“مي نان، هل انتهى الدوام؟”

“لا تقلقي، رأسه من حديد. الأجدر بك أن تقلقي على المصباح.”

زجرت “مي نان” أخاها وهي تضربه على مؤخرة رأسه:

عبر الممر، لمح “تشانغ هنغ” المطبخ، حيث كانت تفوح رائحة لحم يُطهى في قدر حديدي فوق الموقد. تسللت الرائحة الشهية إلى أنفه، ورأى طفلًا صغيرًا، لا يتجاوز الثالثة أو الرابعة من العمر، مستلقيًا على طاولة الطعام ينجز واجباته المدرسية.

قالت “مي نان” ساخرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وما إن رأى “تشانغ هنغ”، حتى صرخ الصغير:

بدأ الصغير في البكاء وهو يمسك رأسه:

“ماما! أختي جابت معاها حبيبها من المدرسة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المرأة وهي تبتسم بحرارة:

زجرت “مي نان” أخاها وهي تضربه على مؤخرة رأسه:

“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”

“أيها الأحمق! هل تريد واجبات إضافية أم علقة ساخنة؟”

“أختك تقف خلفك الآن.”

ثم علّقت ساخرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المرأة وهي تبتسم بحرارة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخي… غبي.”

زجرت “مي نان” أخاها وهي تضربه على مؤخرة رأسه:

بدأ الصغير في البكاء وهو يمسك رأسه:

“شكرًا على العشاء، كان لذيذًا جدًا. أعتقد أن والديّ قد عادا الآن، ويجب أن أرحل.”

“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأله:

خرجت الأم من المطبخ حاملة الأطباق، وصرخت فيهما:

استمرت “مي نان” في مساعدته في تغطية القصة، لكن تدريجيًا، بدأ تركيزها يتحول نحو والدتها وأخيها، حتى بدأت تتجاهله تمامًا.

“توقفا عن العبث! مي نان، تعالي وساعديني في سكب الأرز.”

“تعلم ماذا؟ لن أنتظر نهاية العالم، أعتقد أنني سأقتله الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” قائلة بحفاوة:

وما إن أنهت حديثها، حتى فُتح الباب.

“لماذا ما زلت واقفًا؟ أعذرنا، البيت فوضوي، أتمنى ألا تمانع.”

بدأ الرجل الأصلع يشعر بالقلق، فأسرع إلى المصعد ودخل قبل أن تُغلق أبوابه.

قال “تشانغ هنغ” وهو يجلس على كرسي بجوار الطاولة:

وما إن دخل، حتى لمح الرجل الأصلع الذي كان يقرأ “هاري بوتر” في مقهى ستاربكس في ذلك اليوم. هذه المرة، كان يمسك بجريدة “يانغ تشنغ المسائية”، يتظاهر بقراءتها.

“أبدًا، كل شيء على ما يرام.”

“لأن العالم سيُدمّر خلال ثلاثة أيام؟”

في تلك الأثناء، كان الأخ الأصغر يتظاهر بالتركيز على واجباته، لكنه كان يرمق الضيف الجديد بفضول.

رد “تشانغ هنغ”: “شكرًا، خالة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين رأى أن أمه وأخته منشغلتان في المطبخ، اقترب منه وهمس:

استمرت “مي نان” في مساعدته في تغطية القصة، لكن تدريجيًا، بدأ تركيزها يتحول نحو والدتها وأخيها، حتى بدأت تتجاهله تمامًا.

“أخي الكبير، أختي قبيحة وطباعها سيئة. لماذا تحبها؟”

“أيها الأحمق! هل تريد واجبات إضافية أم علقة ساخنة؟”

رد “تشانغ هنغ” بهدوء:

نزل الاثنان معًا عبر السلم، بينما كان الأخ الأصغر يطل عليهما من النافذة في الطابق العلوي، لتبادله “مي نان” بإشارة الذبح وابتسامة مقطّبة الأسنان، مما جعله يرتعد ويسقط عن الكرسي تقريبًا.

“أختك تقف خلفك الآن.”

استمرت “مي نان” في مساعدته في تغطية القصة، لكن تدريجيًا، بدأ تركيزها يتحول نحو والدتها وأخيها، حتى بدأت تتجاهله تمامًا.

تفاجأ الصغير وقفز من مكانه، ثم همس:

“تعلم ماذا؟ لن أنتظر نهاية العالم، أعتقد أنني سأقتله الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ستخسر صهرك يا أخي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ “تشانغ هنغ” موافقًا.

قالت “مي نان” وهي تضع وعاءها أمامه:

“أختك تقف خلفك الآن.”

“تعلم ماذا؟ لن أنتظر نهاية العالم، أعتقد أنني سأقتله الآن!”

“هل تلاحقنا؟”

ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ”:

بدأ الصغير في البكاء وهو يمسك رأسه:

“لا توجد عيدان هنا. على أي حال، لا يمكنك استخدامها في حالتك. فقط كل بيدك.”

“لأن العالم سيُدمّر خلال ثلاثة أيام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ “تشانغ هنغ” موافقًا.

“أنت المختار، تعال وأنقذ العالم معي!”

رغم أن والدة “مي نان” كانت ما تزال تشعر ببعض الفضول تجاهه، إلا أنها كانت مؤدبة جدًا، فاكتفت بسؤاله عن اسمه ومكان سكنه. وظلت تحثه على الأكل، قلقة من أن يكون الطعام لا يناسب ذوقه. ولم تهدأ إلا عندما رأت أنه أنهى وعاءين من الأرز بسعادة.

“لماذا ما زلت واقفًا؟ أعذرنا، البيت فوضوي، أتمنى ألا تمانع.”

استمرت “مي نان” في مساعدته في تغطية القصة، لكن تدريجيًا، بدأ تركيزها يتحول نحو والدتها وأخيها، حتى بدأت تتجاهله تمامًا.

“هذا زميلي. والديه مشغولان بأمر مهم، ولا يستطيع العودة إلى البيت حاليًا. لم يكن لديه مكان يذهب إليه، فأحضرتُه معي إلى هنا.”

وبعد أن فرغ من الطعام، وقف “تشانغ هنغ” وقال:

لكنها لم تكن مرتاحة في الحديث، ولم ترغب في التوضيح أكثر.

“شكرًا على العشاء، كان لذيذًا جدًا. أعتقد أن والديّ قد عادا الآن، ويجب أن أرحل.”

“أبدًا، كل شيء على ما يرام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت “مي نان” بدورها وقالت:

“ماذا حدث؟ لماذا لم تعودي إلى البيت منذ وقت طويل؟”

“سأوصلك.”

“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”

نزل الاثنان معًا عبر السلم، بينما كان الأخ الأصغر يطل عليهما من النافذة في الطابق العلوي، لتبادله “مي نان” بإشارة الذبح وابتسامة مقطّبة الأسنان، مما جعله يرتعد ويسقط عن الكرسي تقريبًا.

“آه، أهلًا وسهلًا! من حسن الحظ أنني طبخت كثيرًا، تعال وتناول الطعام معنا.”

قالت “مي نان”:

قال “تشانغ هنغ” وهو يجلس على كرسي بجوار الطاولة:

“شكرًا لأنك أتيت معي. لم أكن أتوقع لمّ شمل عائلي في ليلة رأس السنة، رغم أنها ليست ليلة رأس السنة الحقيقية في هذه المهمة.”

قالت “مي نان” وهي تومئ برأسها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها “تشانغ هنغ”:

أجابته:

“ماذا حدث؟ لماذا لم تعودي إلى البيت منذ وقت طويل؟”

قالت مازحة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتحدث عن العالم الحقيقي. ماذا حدث لوالديك أو لأخيك؟”

“لأنني كنت مضطرة لتوصيلك إلى الفندق؟”

فشل الرجل الأصلع في جذب انتباه “تشانغ هنغ”، واضطر للنهوض عن الأريكة. تنحنح، وتقدم نحوه محاولًا الحفاظ على هدوئه وثقته. لكن قبل أن يصل إليه، كان “تشانغ هنغ” قد حصل على بطاقة الغرفة، متوجهًا إلى المصعد.

نظر إليها مباشرة وسأل:

“سنة جديدة سعيدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا أتحدث عن العالم الحقيقي. ماذا حدث لوالديك أو لأخيك؟”

“شكرًا لأنك أتيت معي. لم أكن أتوقع لمّ شمل عائلي في ليلة رأس السنة، رغم أنها ليست ليلة رأس السنة الحقيقية في هذه المهمة.”

ردّت بعد لحظة تردد:

سارعت “مي نان” إلى شرح الموقف قبل أن يتكلم “تشانغ هنغ”:

“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”

ابتسمت المرأة الواقفة عند الباب وقالت بلطف:

لكنها لم تكن مرتاحة في الحديث، ولم ترغب في التوضيح أكثر.

سارعت “مي نان” إلى شرح الموقف قبل أن يتكلم “تشانغ هنغ”:

“لا تقلق. سيتم حل المشكلة قريبًا. حينها، سأتمكن من العودة إليهم. هناك عدة فنادق جيدة قريبة من هنا. يمكنك البقاء ليومين، أو التنزه في المدينة. فقط تجنب برج كانتو، أما باقي الأماكن فهي آمنة. سأجدك عندما يُدمّر هذا العالم…”

رد “تشانغ هنغ” بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاطَعها “تشانغ هنغ”:

“لماذا ما زلت واقفًا؟ أعذرنا، البيت فوضوي، أتمنى ألا تمانع.”

“أراك في النهاية. عُدِي إلى البيت وكوني مع عائلتك. أنا أستطيع تدبير أمري.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأله:

قالت “مي نان” وهي تومئ برأسها:

لوّح لها بيده، وعاد إلى الزقاق الذي مرّا به سابقًا. وبعد أن ودّع “مي نان”، قرر البحث عن مكان ليبيت فيه.

“حسنًا.”

ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ”:

قال “تشانغ هنغ”:

رد “تشانغ هنغ”: “شكرًا، خالة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سنة جديدة سعيدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنة جديدة سعيدة.”

أجابته:

سأل بعض السيدات اللاتي كنّ يرقصن في الساحة، فأرشدنه إلى فندق يتمتع بموقع جيد.

“سنة جديدة سعيدة.”

وما إن أنهت حديثها، حتى فُتح الباب.

لوّح لها بيده، وعاد إلى الزقاق الذي مرّا به سابقًا. وبعد أن ودّع “مي نان”، قرر البحث عن مكان ليبيت فيه.

ردّت الموظفة:

لم تكن هذه المهمة طويلة. فعند تحويل مدة الثلاثة أيام في المهمة إلى الزمن الواقعي، لم تكن تتجاوز تسع دقائق. وبما أن منتصف الليل ما يزال بعيدًا، فهذا يعني أن “تشانغ هنغ” لن يتمكن من استخدام ساعاته الأربع والعشرين الإضافية. خاصة وأن آلية المهمة تتيح للاعبين المغادرة متى أرادوا. في الحقيقة، كان بإمكانه العودة إلى العالم الحقيقي فور إيصاله “مي نان” إلى المنزل، لو أراد.

“سأوصلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنه فكّر، هذه فرصة نادرة للعيش في عالم مصنوع بالكامل من مكعبات LEGO. وكما قالت له “مي نان”، يمكنه اعتبار هذه المهمة عطلة قصيرة.

وما إن دخل، حتى لمح الرجل الأصلع الذي كان يقرأ “هاري بوتر” في مقهى ستاربكس في ذلك اليوم. هذه المرة، كان يمسك بجريدة “يانغ تشنغ المسائية”، يتظاهر بقراءتها.

سأل بعض السيدات اللاتي كنّ يرقصن في الساحة، فأرشدنه إلى فندق يتمتع بموقع جيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الحصول على جناح رجال أعمال؟”

وما إن دخل، حتى لمح الرجل الأصلع الذي كان يقرأ “هاري بوتر” في مقهى ستاربكس في ذلك اليوم. هذه المرة، كان يمسك بجريدة “يانغ تشنغ المسائية”، يتظاهر بقراءتها.

“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”

كان جالسًا على أريكة في ردهة الفندق، أمامه بيانو أوتوماتيكي، ويبدو أنه كان ينتظر اقتراب “تشانغ هنغ”. لكن هذا الأخير توجّه مباشرة إلى مكتب الاستقبال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطني حقيبتك، واخلع حذاءك، وتناول الطعام أولًا.”

قال “تشانغ هنغ”:

“أختك تقف خلفك الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يمكنني الحصول على جناح رجال أعمال؟”

أجاب الرجل بجدية:

ردّت الموظفة:

“في الحقيقة… كلهم بخير. أنا المشكلة.”

“بالطبع يا سيدي، فقط انتظر قليلًا.”

بدأ الصغير في البكاء وهو يمسك رأسه:

فشل الرجل الأصلع في جذب انتباه “تشانغ هنغ”، واضطر للنهوض عن الأريكة. تنحنح، وتقدم نحوه محاولًا الحفاظ على هدوئه وثقته. لكن قبل أن يصل إليه، كان “تشانغ هنغ” قد حصل على بطاقة الغرفة، متوجهًا إلى المصعد.

بدأ الصغير في البكاء وهو يمسك رأسه:

بدأ الرجل الأصلع يشعر بالقلق، فأسرع إلى المصعد ودخل قبل أن تُغلق أبوابه.

“ماما! أختي ضربتني! وتتكلم كثيرًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وسأله:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت “مي نان” بدورها وقالت:

“هل تلاحقنا؟”

“أنت المختار، تعال وأنقذ العالم معي!”

أجاب الرجل بجدية:

كان جالسًا على أريكة في ردهة الفندق، أمامه بيانو أوتوماتيكي، ويبدو أنه كان ينتظر اقتراب “تشانغ هنغ”. لكن هذا الأخير توجّه مباشرة إلى مكتب الاستقبال.

“أعطني خمس عشرة دقيقة لأشرح لك كل شيء.”

“آه، أهلًا وسهلًا! من حسن الحظ أنني طبخت كثيرًا، تعال وتناول الطعام معنا.”

“لأن العالم سيُدمّر خلال ثلاثة أيام؟”

“توقفا عن العبث! مي نان، تعالي وساعديني في سكب الأرز.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمد الرجل الأصلع مذهولًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن رأى “تشانغ هنغ”، حتى صرخ الصغير:

“كيف عرفت؟!”

سأل بعض السيدات اللاتي كنّ يرقصن في الساحة، فأرشدنه إلى فندق يتمتع بموقع جيد.

ثم تابع:

وما إن دخل، حتى لمح الرجل الأصلع الذي كان يقرأ “هاري بوتر” في مقهى ستاربكس في ذلك اليوم. هذه المرة، كان يمسك بجريدة “يانغ تشنغ المسائية”، يتظاهر بقراءتها.

“أنت المختار، تعال وأنقذ العالم معي!”

“أخي الكبير، أختي قبيحة وطباعها سيئة. لماذا تحبها؟”

_______________________________________

تفاجأ الصغير وقفز من مكانه، ثم همس:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

“مي نان، هل انتهى الدوام؟”

كان جالسًا على أريكة في ردهة الفندق، أمامه بيانو أوتوماتيكي، ويبدو أنه كان ينتظر اقتراب “تشانغ هنغ”. لكن هذا الأخير توجّه مباشرة إلى مكتب الاستقبال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط