You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 337

الفصل 337: بوظة البرتقال

الفصل 337: بوظة البرتقال

1111111111

الفصل 337: بوظة البرتقال

“هل تنوي أن تطلب من ‘ليو مينغ’ أن يخرج معنا؟ وتطلب منه أن يُحضر أخته الصغيرة؟ لحظة، أنا مشوش الآن… هل أنت مهتم بـ’ليو مينغ’ أم بأخته؟! هي لا تزال في الابتدائية! هل وصلت بك الحاجة إلى صديقة إلى هذا الحد؟!”

تبيّن أن تلك القطعة الغريبة من الحُلي لم تكن سوى تميمة حماية. لقد انحرفت الأمور عن المسار الذي كان يتوقّعه “تشانغ هنغ” تمامًا.

وبينما كان يفكر في ذلك، عاد “تشانغ هنغ” إلى منزله، وتلقى في الطريق اتصالًا من والدته تطلب فيه آيس كريم بنكهة البرتقال، مصرّة على تلك النكهة تحديدًا. فاتجه إلى “وول مارت” القريب، وبدأ بالبحث في ثلاجات المثلجات، لكنه لم يجد النكهة المطلوبة، فاشترى آيس كريم بطعم الفانيليا مع كيس من البرتقال.

كان يظن طوال الوقت أن سلسلة المصائب التي أصابت عائلة “تيان تيان” مرتبطة بلوحاتها، وأنها كانت تستخدمها كوسيلة تحذير، محاولة إبلاغ من حولها بالخطر الوشيك. للأسف، لم يلحظ أحد الأمر. ربما حاولت إخبارهم فعلًا، لكن لم يصدقها أحد، واعتبروه مجرد محض صدفة.

كان يظن طوال الوقت أن سلسلة المصائب التي أصابت عائلة “تيان تيان” مرتبطة بلوحاتها، وأنها كانت تستخدمها كوسيلة تحذير، محاولة إبلاغ من حولها بالخطر الوشيك. للأسف، لم يلحظ أحد الأمر. ربما حاولت إخبارهم فعلًا، لكن لم يصدقها أحد، واعتبروه مجرد محض صدفة.

وبعد أن بدأت جلسات العلاج، توقفت عن عرض رسوماتها، حتى اكتشف “تشانغ هنغ” تلك الصور بالمصادفة. أما آخر لوحة رسمتها، والتي كانت تختبئ فيها تحت السرير، فقد كانت تشير إلى “تشانغ هنغ” نفسه—المتطفل—وليس إلى التميمة. فعندما انحنى ونظر أسفل السرير، ظهر وجهه أمام “تيان تيان”، فتحقّقت نبوءة اللوحة تلقائيًا.

“لدي أمر مهم، وسأعود فور الانتهاء منه. ثم إن معدتك لا تحتمل الكثير من الآيس كريم، فخففي من استهلاكك.”

وبذلك، أدرك “تشانغ هنغ” أن تحقيقه السابق قد اتخذ مسارًا خاطئًا. لم تكن “تيان تيان” هي سبب هذه المصائب، لكنها رغم ذلك تبقى العنصر الوحيد في عائلتها الذي لم يتأذَ. لماذا؟

هل يمكن أن تكون صديقتها المقرّبة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجهة التي كانت تستهدف عائلتها، بَدت وكأنها تضمر حقدًا شديدًا، لكنها لم تمس “تيان تيان”. فهل السبب أنها صغيرة في السن؟ لا يبدو ذلك منطقيًا. من يؤذي كلبًا أليفًا بدم بارد لن يُحجم عن أذية طفلة بدافع الشفقة.

وعندما سمع “تشين تشن” الخطة، صُدم وقال:

لا بد أن هناك شيئًا مهمًا يغيب عنه.

وعندما سمع “تشين تشن” الخطة، صُدم وقال:

وبينما كان يفكر في ذلك، عاد “تشانغ هنغ” إلى منزله، وتلقى في الطريق اتصالًا من والدته تطلب فيه آيس كريم بنكهة البرتقال، مصرّة على تلك النكهة تحديدًا. فاتجه إلى “وول مارت” القريب، وبدأ بالبحث في ثلاجات المثلجات، لكنه لم يجد النكهة المطلوبة، فاشترى آيس كريم بطعم الفانيليا مع كيس من البرتقال.

ضحكت والدته وقالت:

وعند عودته، رأى الفتاة الصغيرة التي زارت “تيان تيان” سابقًا. كانت تقف عند نافذتها وتحدق عبر الستائر المغلقة. وحين شعرت بوجود شخص خلفها، استدارت بسرعة محاولة الانصراف، لكن “تشانغ هنغ” أوقفها وسألها:

“لدي أمر مهم، وسأعود فور الانتهاء منه. ثم إن معدتك لا تحتمل الكثير من الآيس كريم، فخففي من استهلاكك.”

“هل أنتِ من زميلات ‘تيان تيان’ في الصف؟ ما اسمك؟ هل تسكنين في هذا المجمع السكني أيضًا؟”

تبيّن أن تلك القطعة الغريبة من الحُلي لم تكن سوى تميمة حماية. لقد انحرفت الأمور عن المسار الذي كان يتوقّعه “تشانغ هنغ” تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراجعت الفتاة بحذر خطوتين إلى الوراء، ثم استدارت وركضت بعيدًا دون أن تنطق بكلمة.

أما “تشين تشن”، فكان يلعب كرة السلة كثيرًا مع “ليو مينغ”. وكان “ليو مينغ” هو من نشر تلك الصورة على مواقع التواصل، وكان فيها يساعد أخته في حل واجباتها.

لم يلاحقها “تشانغ هنغ”، بل اكتفى بمراقبتها وهي تبتعد. كان تصرفها متوقعًا، فالأطفال في عمرها عادة ما يُلقّنهم أهلهم ألا يتحدثوا مع الغرباء. رغم ذلك، أصبح متأكدًا الآن من أنها تسكن في الحي نفسه.

ثم اتصل بصديقه المقرب منذ الطفولة “تشين تشن”، الذي كان معه في المرحلة الإعدادية وما زالت تربطهما صداقة قوية حتى اليوم.

في مثل هذا العمر، غالبًا ما يُسمح للأطفال بالتجوّل في فناء المبنى فقط، حيث الجميع يعرف بعضه، وهو مكان آمن إلى حدٍّ ما. وهذه كانت المرة الثالثة التي يراها فيها خلال أقل من أسبوع. المرة الأولى دخلت منزل “تيان تيان” لزيارتها، أما المرتين الأخيرتين، فكانت تكتفي بالوقوف عند النافذة والتحديق داخل المنزل. بدا أنها معتادة على المكان، ما يشير إلى علاقتها الجيدة بـ”تيان تيان”.

وكون أخت “ليو مينغ” تدرس في نفس الصف مع “تيان تيان” وفّر عليه كثيرًا من العناء.

هل يمكن أن تكون صديقتها المقرّبة؟

_____________________________________

أنهى “تشانغ هنغ” مراقبته للفتاة، ثم دخل منزله وهو يحمل الآيس كريم والبرتقال. وعندما فتح الباب، وجد والدته تجلس حافية القدمين على الأريكة، ساقاها متقاطعتان، وتلعب لعبة “ملك المقاتلين” مع والده وهي تضغط على وحدة التحكم بنشاط. لكنها كانت تخسر، إذ هُزم مقاتلها “كيو كوساناغي” أمام “أثينا أساميا” التي يتحكم بها والده.

كان “تشانغ هنغ” قد اكتشف معلومات عن مدرسة “تيان تيان” وفصلها من دفتر واجباتها، ولاحظ أن الفتاة التي زارتها تُشبه تمامًا تلك الموجودة في إحدى الصور على وسائل التواصل الاجتماعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وما إن دخل “تشانغ هنغ”، حتى ألقت والدته وحدة التحكم بحماس وقالت:

وبذلك، أدرك “تشانغ هنغ” أن تحقيقه السابق قد اتخذ مسارًا خاطئًا. لم تكن “تيان تيان” هي سبب هذه المصائب، لكنها رغم ذلك تبقى العنصر الوحيد في عائلتها الذي لم يتأذَ. لماذا؟

“رائع! الآيس كريم وصل! محظوظ هذه الجولة… سنكمل القتال بعد أن آكل.”

“ما الذي تفكر فيه؟ أريد فقط أن أطرح عليها بعض الأسئلة!”

لكن حماسها تلاشى فور أن فتحت العبوة واكتشفت أنها بطعم الفانيليا، لا البرتقال.

وعندما سمع “تشين تشن” الخطة، صُدم وقال:

صرخت قائلة:
“أين بوظتي بنكهة البرتقال؟!”

كان “تشانغ هنغ” قد اكتشف معلومات عن مدرسة “تيان تيان” وفصلها من دفتر واجباتها، ولاحظ أن الفتاة التي زارتها تُشبه تمامًا تلك الموجودة في إحدى الصور على وسائل التواصل الاجتماعي.

فرمى إليها “تشانغ هنغ” برتقالة وقال:

لذا قرر “تشانغ هنغ” إعادة جمع المعلومات من جديد، لعل هناك شيئًا قد فاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خذي، كلي هذه البرتقالة بدلًا عنها. لم يكن هناك آيس كريم بنكهة البرتقال في المتجر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال “تشانغ هنغ” بنفاد صبر:

أخذت البرتقالة، وبدا عليها الحزن، ثم قالت:

وبعد أن بدأت جلسات العلاج، توقفت عن عرض رسوماتها، حتى اكتشف “تشانغ هنغ” تلك الصور بالمصادفة. أما آخر لوحة رسمتها، والتي كانت تختبئ فيها تحت السرير، فقد كانت تشير إلى “تشانغ هنغ” نفسه—المتطفل—وليس إلى التميمة. فعندما انحنى ونظر أسفل السرير، ظهر وجهه أمام “تيان تيان”، فتحقّقت نبوءة اللوحة تلقائيًا.

“ألا ترى أنك قاسٍ بعض الشيء مع والدتك؟”

وبذلك، أدرك “تشانغ هنغ” أن تحقيقه السابق قد اتخذ مسارًا خاطئًا. لم تكن “تيان تيان” هي سبب هذه المصائب، لكنها رغم ذلك تبقى العنصر الوحيد في عائلتها الذي لم يتأذَ. لماذا؟

تدخّل والده محاولًا الوقوف إلى جانب زوجته:

الفصل 337: بوظة البرتقال

“ما رأيك أن تخرج مرة أخرى وتبحث لها عن نكهتها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذي، كلي هذه البرتقالة بدلًا عنها. لم يكن هناك آيس كريم بنكهة البرتقال في المتجر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه وقال:

أجابها “تشانغ هنغ” وهو يهمّ بالخروج:

“انسي الأمر. هذه طبيعية، بدون نكهات صناعية أو إضافات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم التفت إلى أمه:

كان الوقت نهارًا، وتوجه “تشانغ هنغ” إلى نقطة التفتيش في اللعبة. وبسبب مراقبة البعض له، اضطر إلى أخذ طريق أطول للعودة إلى المنزل، وغيّر ملابسه ليبدو بمظهر مختلف.

222222222

“بالمناسبة، قولي لجدي ألا يجهز لي الطعام الليلة.”

صرخت قائلة: “أين بوظتي بنكهة البرتقال؟!”

ردت والدته متحسرة:

لا بد أن هناك شيئًا مهمًا يغيب عنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه… بالكاد عدنا إلى الصين، ولم نقضِ معك وقتًا طويلًا، وأنت تخرج كل يوم! أليست موضة هذا الجيل أن يبقوا في المنزل ولا يحبون الخروج؟”

ردت والدته متحسرة:

أجابها “تشانغ هنغ” وهو يهمّ بالخروج:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذي، كلي هذه البرتقالة بدلًا عنها. لم يكن هناك آيس كريم بنكهة البرتقال في المتجر.”

“لدي أمر مهم، وسأعود فور الانتهاء منه. ثم إن معدتك لا تحتمل الكثير من الآيس كريم، فخففي من استهلاكك.”

“ما رأيك أن تخرج مرة أخرى وتبحث لها عن نكهتها؟”

ضحكت والدته وقالت:

لذا قرر “تشانغ هنغ” إعادة جمع المعلومات من جديد، لعل هناك شيئًا قد فاته.

“هاه، ما زلت تذكر هذا عني، يا بني؟”

“ألا ترى أنك قاسٍ بعض الشيء مع والدتك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت، ويبدو أن مزاجها قد تحسّن رغم أنها لم تحصل على نكهتها المفضلة.

يريد “تشانغ هنغ” أن يعرف المزيد عن وضع “تيان تيان” في المدرسة. والداها سبق وأن قاما بالتحقيق، ونفيا وجود تنمّر، لكن تحقيقهما كان محدودًا في نطاق الأمور العادية فقط. ولو واجها أمرًا خارقًا، لربما تجاهلاه تمامًا.

كان الوقت نهارًا، وتوجه “تشانغ هنغ” إلى نقطة التفتيش في اللعبة. وبسبب مراقبة البعض له، اضطر إلى أخذ طريق أطول للعودة إلى المنزل، وغيّر ملابسه ليبدو بمظهر مختلف.

“هل أنتِ من زميلات ‘تيان تيان’ في الصف؟ ما اسمك؟ هل تسكنين في هذا المجمع السكني أيضًا؟”

ثم اتصل بصديقه المقرب منذ الطفولة “تشين تشن”، الذي كان معه في المرحلة الإعدادية وما زالت تربطهما صداقة قوية حتى اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رتّب لي لقاء عشاء مع ‘ليو مينغ’ واطلب منه أن يُحضر أخته. وسأتكفّل أنا بالحساب.”

وعندما سمع “تشين تشن” الخطة، صُدم وقال:

ترجمة : RoronoaZ

“هل تنوي أن تطلب من ‘ليو مينغ’ أن يخرج معنا؟ وتطلب منه أن يُحضر أخته الصغيرة؟ لحظة، أنا مشوش الآن… هل أنت مهتم بـ’ليو مينغ’ أم بأخته؟! هي لا تزال في الابتدائية! هل وصلت بك الحاجة إلى صديقة إلى هذا الحد؟!”

“ما الذي تفكر فيه؟ أريد فقط أن أطرح عليها بعض الأسئلة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقال “تشانغ هنغ” بنفاد صبر:

لكن حماسها تلاشى فور أن فتحت العبوة واكتشفت أنها بطعم الفانيليا، لا البرتقال.

“ما الذي تفكر فيه؟ أريد فقط أن أطرح عليها بعض الأسئلة!”

وعندما سمع “تشين تشن” الخطة، صُدم وقال:

كان “تشانغ هنغ” قد اكتشف معلومات عن مدرسة “تيان تيان” وفصلها من دفتر واجباتها، ولاحظ أن الفتاة التي زارتها تُشبه تمامًا تلك الموجودة في إحدى الصور على وسائل التواصل الاجتماعي.

رد “تشين تشن”:

لم يكن ذلك مصادفة، فجميع الأطفال في الحي يدرسون في أقرب مدرسة ابتدائية، وكان العديد من أصدقاء “تشانغ هنغ” السابقين يقطنون في المنطقة نفسها. رغم أنه لم يكن يعرف “ليو مينغ” جيدًا، إلا أنهما مشيا معًا بضع مرات بعد المدرسة عندما كانا في المرحلة المتوسطة.

وبذلك، أدرك “تشانغ هنغ” أن تحقيقه السابق قد اتخذ مسارًا خاطئًا. لم تكن “تيان تيان” هي سبب هذه المصائب، لكنها رغم ذلك تبقى العنصر الوحيد في عائلتها الذي لم يتأذَ. لماذا؟

أما “تشين تشن”، فكان يلعب كرة السلة كثيرًا مع “ليو مينغ”. وكان “ليو مينغ” هو من نشر تلك الصورة على مواقع التواصل، وكان فيها يساعد أخته في حل واجباتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… بالكاد عدنا إلى الصين، ولم نقضِ معك وقتًا طويلًا، وأنت تخرج كل يوم! أليست موضة هذا الجيل أن يبقوا في المنزل ولا يحبون الخروج؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان تعليق الصورة يقول:
“ما هذه الأسئلة الابتدائية المعقدة؟! حتى أنا لم أستطع حلها. أشعر أن معدل ذكائي ينخفض.”

الفصل 337: بوظة البرتقال

يريد “تشانغ هنغ” أن يعرف المزيد عن وضع “تيان تيان” في المدرسة. والداها سبق وأن قاما بالتحقيق، ونفيا وجود تنمّر، لكن تحقيقهما كان محدودًا في نطاق الأمور العادية فقط. ولو واجها أمرًا خارقًا، لربما تجاهلاه تمامًا.

“هل أنتِ من زميلات ‘تيان تيان’ في الصف؟ ما اسمك؟ هل تسكنين في هذا المجمع السكني أيضًا؟”

لذا قرر “تشانغ هنغ” إعادة جمع المعلومات من جديد، لعل هناك شيئًا قد فاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكون أخت “ليو مينغ” تدرس في نفس الصف مع “تيان تيان” وفّر عليه كثيرًا من العناء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن دخل “تشانغ هنغ”، حتى ألقت والدته وحدة التحكم بحماس وقالت:

قال “تشانغ هنغ”:

قال “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رتّب لي لقاء عشاء مع ‘ليو مينغ’ واطلب منه أن يُحضر أخته. وسأتكفّل أنا بالحساب.”

قال “تشانغ هنغ”:

رد “تشين تشن”:

لم يكن ذلك مصادفة، فجميع الأطفال في الحي يدرسون في أقرب مدرسة ابتدائية، وكان العديد من أصدقاء “تشانغ هنغ” السابقين يقطنون في المنطقة نفسها. رغم أنه لم يكن يعرف “ليو مينغ” جيدًا، إلا أنهما مشيا معًا بضع مرات بعد المدرسة عندما كانا في المرحلة المتوسطة.

“حسنًا… لكن إن تجرأت على مضايقة أخته، لا تلمني إن طاردتك بنفسي.”

وبذلك، أدرك “تشانغ هنغ” أن تحقيقه السابق قد اتخذ مسارًا خاطئًا. لم تكن “تيان تيان” هي سبب هذه المصائب، لكنها رغم ذلك تبقى العنصر الوحيد في عائلتها الذي لم يتأذَ. لماذا؟

_____________________________________

تبيّن أن تلك القطعة الغريبة من الحُلي لم تكن سوى تميمة حماية. لقد انحرفت الأمور عن المسار الذي كان يتوقّعه “تشانغ هنغ” تمامًا.

ترجمة : RoronoaZ

“هل تنوي أن تطلب من ‘ليو مينغ’ أن يخرج معنا؟ وتطلب منه أن يُحضر أخته الصغيرة؟ لحظة، أنا مشوش الآن… هل أنت مهتم بـ’ليو مينغ’ أم بأخته؟! هي لا تزال في الابتدائية! هل وصلت بك الحاجة إلى صديقة إلى هذا الحد؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تنوي أن تطلب من ‘ليو مينغ’ أن يخرج معنا؟ وتطلب منه أن يُحضر أخته الصغيرة؟ لحظة، أنا مشوش الآن… هل أنت مهتم بـ’ليو مينغ’ أم بأخته؟! هي لا تزال في الابتدائية! هل وصلت بك الحاجة إلى صديقة إلى هذا الحد؟!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط