الفصل 334: ثمانية عشر عامًا من الانتظار
الفصل 334: ثمانية عشر عامًا من الانتظار
“عجوز؟ هل يبدو العجوز كهذا؟”
ضع في بالك أن كل ما يتم ذكره عبارة عن أساطير و خرافات و ترهات لا تمت للحقيقة بصلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… من أين حصلت على هذه الصورة؟”
__________________________________________
أجاب والده بعد تردد:
“هل بدأت تهتم بالأساطير الآن؟”
قال والد “تشانغ هنغ” بدهشة طفيفة، “ظننت أنك فقدت اهتمامك بهذه الأمور منذ أن تخرجت من الصف السادس!”
ظل “تشانغ هنغ” صامتًا. فكل ما قاله والده يتطابق مع ما كان يفكر فيه عن الأساطير. ومع ذلك، تبقى هناك علامات استفهام كبيرة. فأين ظهر أولئك “الآلهة”؟ لقد التقى بإله سلتي قديم خلال مهمة “الأشرعة السوداء”، كما واجه مخلوقات خارقة للطبيعة في العالم الواقعي. فإن كانت تلك الأساطير مجرد خيال، فكيف وُجدت هذه الكائنات في الواقع؟
كان الأربعة قد أنهوا عشاءهم، وبعد تنظيف المائدة، جلست “الأم” ووالدها يتصفحان بعض الصور القديمة في غرفة الدراسة، بينما جلس “تشانغ هنغ” ووالده في غرفة المعيشة، يتناولان الفاكهة ويتابعان التلفاز.
“عجوز؟ هل يبدو العجوز كهذا؟”
قال والده وهو يلتقط تفاحة ويأخذ منها قضمة:
“حسنًا، ما الذي تريد أن تعرفه؟ سأبذل قصارى جهدي لأجيبك عن أي شيء. اسأل فقط.”
“أنت شاركت في مشاريع بحث كثيرة، وأمي تلتقط الصور طوال الوقت. فلماذا لم أجد أي صورة سوى هذه، رغم أنني فتشت الغرفة بالكامل؟ أين البقية؟”
فكر “تشانغ هنغ” بصمت للحظة، ثم سأل:
“لكن في الواقع، ما حدث فعليًا هو حرب طروادة فقط. أما الباقي، فكان إضافات فنية من ‘هوميروس’. ويتفق الأكاديميون عمومًا أنه حتى لو كان هوميروس شخصية حقيقية، فإنه عاش في القرن التاسع قبل الميلاد، وهي فترة لم يكن فيها مؤرخون بالمعنى الصحيح. لم يكن أحد يهتم آنذاك بدقة الأحداث التاريخية، ولذلك عمد الناس إلى مزج الوقائع مع الأساطير والحكايات، وهكذا وُلدت الأوديسة.”
“هل يوجد إله بالفعل في هذا العالم الذي نعيش فيه؟”
كان الأربعة قد أنهوا عشاءهم، وبعد تنظيف المائدة، جلست “الأم” ووالدها يتصفحان بعض الصور القديمة في غرفة الدراسة، بينما جلس “تشانغ هنغ” ووالده في غرفة المعيشة، يتناولان الفاكهة ويتابعان التلفاز.
“هاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُقال إنه يملك سلطة تتجاوز كل شيء، ولا يملك جسدًا ماديًا، لكنه يظهر أحيانًا بهيئة أفعى، أو رجل بثلاثة رؤوس، أو بقرة، أو أسد. إلا أن صورته الأشهر — خصوصًا في الأعمال الفنية الحديثة — هي صورة شيخ عجوز يحمل منجلًا.”
كاد والد “تشانغ هنغ” أن يختنق باللقمة التي ابتلعها، وسعل مرتين قبل أن يسأل:
“ذلك لأننا فقدنا زلاجة وأربعة كلاب تجرّها في نهاية البحث. سقطوا في حفرة جليدية مع كل محتويات الزلاجة، بما في ذلك كاميرا ‘كوداك’ خاصتنا. بذلنا جهدًا كبيرًا، لكن لم نتمكن من إنقاذ الكلاب المسكينة، فضلًا عن الأشياء الأخرى. أما السيد ‘تايم’، فقد كان الممول الرسمي للبعثة. ومنذ انتهائها، لم نره منذ أكثر من عشر سنوات.”
“ما الأمر؟ هل علينا أن نتظاهر بأنك ما زلت تلميذًا في الصف السادس؟”
ترجمة : RoronoaZ
ثم شرب رشفة ماء لتهدئة حلقه، وأكمل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكّر “تشانغ هنغ” ذلك الرجل الذي يُدعى “آينشتاين”، والذي التقى به في مهمة “معسكر تدريب أبولو”. من خلال كلامه، بدا أنه في مرتبة مماثلة للرجل ذو البدلة الصينية التقليدية. ومع ذلك، لم يشعر أن لهما صلة مباشرة بالأساطير المعروفة.
“أذكر أننا ناقشنا هذا منذ زمن طويل. رغم أن والدتك وأنا مختصّان في علم اللاهوت، إلا أننا لا نؤمن بشيء فعليًا. في الحقيقة، اهتمامي بالأساطير نابع من الجوانب التاريخية والإنسانية فيها. أما والدتك… فهي مهتمة بالقصص الغريبة فقط. تحب السفر، والتقاط الصور، وتذوّق الأطعمة باسم علم الآثار الديني والطقوسي. إذا لم تخني ذاكرتي، كانت رسالة الماجستير الخاصة بها عن النظام الغذائي لأتباع الأديان في العصور الوسطى.”
كاد والد “تشانغ هنغ” أن يختنق باللقمة التي ابتلعها، وسعل مرتين قبل أن يسأل:
“من وجهة نظري، ما يُسمى بالأساطير ليست سوى قصص ألّفها بشر، تمامًا كالحكايات الخرافية، لكنها موجهة للكبار. خذ مثلًا ‘الأوديسة’، يُقال إنها من تأليف ‘هوميروس’، الشاعر الأعمى من اليونان القديمة. ونعلم جميعًا أن محورها كان حرب طروادة، حيث ظهرت شخصيات بشرية وأنصاف آلهة مثل ‘أخيل’، بالإضافة إلى ‘أبولو’ إله الشمس، و’بوسيدون’ إله البحر.”
لاحقًا، وعندما عاد الأب للحديث عن “السيد تايم”، بدا أكثر راحة واستلقى بوضع مريح. لكن “تشانغ هنغ” لم يفهم لماذا كذب والده بخصوص الصور. حتى الجد كان يعلم بأمر البعثة. أي أن “تشانغ هنغ” وحده، كان الشخص الوحيد في العائلة الذي أُبقي في الظل بشأن هذه الرحلة البحثية التي جرت في غرينلاند قبل ثمانية عشر عامًا.
“لكن في الواقع، ما حدث فعليًا هو حرب طروادة فقط. أما الباقي، فكان إضافات فنية من ‘هوميروس’. ويتفق الأكاديميون عمومًا أنه حتى لو كان هوميروس شخصية حقيقية، فإنه عاش في القرن التاسع قبل الميلاد، وهي فترة لم يكن فيها مؤرخون بالمعنى الصحيح. لم يكن أحد يهتم آنذاك بدقة الأحداث التاريخية، ولذلك عمد الناس إلى مزج الوقائع مع الأساطير والحكايات، وهكذا وُلدت الأوديسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال والده وهو يلتقط تفاحة ويأخذ منها قضمة: “حسنًا، ما الذي تريد أن تعرفه؟ سأبذل قصارى جهدي لأجيبك عن أي شيء. اسأل فقط.”
توقف للحظة، ثم تابع:
“هل يوجد إله بالفعل في هذا العالم الذي نعيش فيه؟”
“في الواقع، لو درست منظومات الأساطير جيدًا، ستكتشف أن لكل منها أصولًا واضحة. وغالبًا ما تُنقل هذه القصص شفهيًا، وتتشكل وتتغير وفقًا للمجتمع الذي نشأت فيه. مثلًا، الأساطير السلتية نشأت من الفلكلور السلتِي، لكنها تأثرت بالحضارة الرومانية والمسيحية. لو كانت تلك القصص حقيقية، فكيف تأثرت بالحضارات المعاصرة لها؟ وهذا ينطبق أيضًا على الأساطير اليونانية والرومانية.”
ثم شرب رشفة ماء لتهدئة حلقه، وأكمل:
واصل والد “تشانغ هنغ” حديثه وهو يلتهم التفاحة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… من أين حصلت على هذه الصورة؟”
“الأساطير الرومانية مقتبسة بالكامل تقريبًا من الأساطير اليونانية. كثير من الآلهة لديهم أسماء مختلفة فقط بسبب اختلاف النطق. أما القصص، فهي متماثلة تمامًا. كيف يمكن أن تكون هذه الأمور حقيقية؟”
أجاب “تشانغ هنغ”:
ظل “تشانغ هنغ” صامتًا. فكل ما قاله والده يتطابق مع ما كان يفكر فيه عن الأساطير. ومع ذلك، تبقى هناك علامات استفهام كبيرة.
فأين ظهر أولئك “الآلهة”؟ لقد التقى بإله سلتي قديم خلال مهمة “الأشرعة السوداء”، كما واجه مخلوقات خارقة للطبيعة في العالم الواقعي. فإن كانت تلك الأساطير مجرد خيال، فكيف وُجدت هذه الكائنات في الواقع؟
سأل “تشانغ هنغ” وهو يُخرج صورة قديمة من جيبه وضعها على طاولة القهوة أمام والده:
تذكّر “تشانغ هنغ” ذلك الرجل الذي يُدعى “آينشتاين”، والذي التقى به في مهمة “معسكر تدريب أبولو”. من خلال كلامه، بدا أنه في مرتبة مماثلة للرجل ذو البدلة الصينية التقليدية. ومع ذلك، لم يشعر أن لهما صلة مباشرة بالأساطير المعروفة.
وإذا كان الرجل الغامض ذو البدلة الصينية قد التقى بوالديه قبل ثمانية عشر عامًا، فهذا يعني أنه لم يختر “تشانغ هنغ” بالصدفة بعد مرور كل تلك السنوات…
أما العناصر التي رآها تُباع في المزادات، فبعضها بلا شك من نتاج العصر الحديث… لذا، قرر أن يُؤجّل هذا التساؤل قليلًا، ويسأل عن أمرٍ آخر كان يؤرّقه بشدة:
فكر “تشانغ هنغ” بصمت للحظة، ثم سأل:
“وماذا عن الآلهة المرتبطة بالزمن؟”
الفصل 334: ثمانية عشر عامًا من الانتظار
رفع الأب حاجبيه وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________________
“إله الزمن؟ نعم، توجد آلهة ترتبط بالزمن في العديد من أنظمة الأساطير، لكن الأشهر بينها هو ‘كرونوس’ في الأساطير اليونانية القديمة. إنه أحد الكائنات البدئية أو الـ’بروتوجينوي’. يُعتبر الإله الأعلى في ‘الأورفية’، ويرمز إلى السبب الأول الذي يتجاوز كل شيء. وُجد قبل بداية الوجود، وهو الإله الأسمى في ‘الأساطير المقدسة الأربع والعشرين’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال والده وهو يلتقط تفاحة ويأخذ منها قضمة: “حسنًا، ما الذي تريد أن تعرفه؟ سأبذل قصارى جهدي لأجيبك عن أي شيء. اسأل فقط.”
“يُقال إنه يملك سلطة تتجاوز كل شيء، ولا يملك جسدًا ماديًا، لكنه يظهر أحيانًا بهيئة أفعى، أو رجل بثلاثة رؤوس، أو بقرة، أو أسد. إلا أن صورته الأشهر — خصوصًا في الأعمال الفنية الحديثة — هي صورة شيخ عجوز يحمل منجلًا.”
“لكن في الواقع، ما حدث فعليًا هو حرب طروادة فقط. أما الباقي، فكان إضافات فنية من ‘هوميروس’. ويتفق الأكاديميون عمومًا أنه حتى لو كان هوميروس شخصية حقيقية، فإنه عاش في القرن التاسع قبل الميلاد، وهي فترة لم يكن فيها مؤرخون بالمعنى الصحيح. لم يكن أحد يهتم آنذاك بدقة الأحداث التاريخية، ولذلك عمد الناس إلى مزج الوقائع مع الأساطير والحكايات، وهكذا وُلدت الأوديسة.”
سأل “تشانغ هنغ” وهو يُخرج صورة قديمة من جيبه وضعها على طاولة القهوة أمام والده:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُقال إنه يملك سلطة تتجاوز كل شيء، ولا يملك جسدًا ماديًا، لكنه يظهر أحيانًا بهيئة أفعى، أو رجل بثلاثة رؤوس، أو بقرة، أو أسد. إلا أن صورته الأشهر — خصوصًا في الأعمال الفنية الحديثة — هي صورة شيخ عجوز يحمل منجلًا.”
“عجوز؟ هل يبدو العجوز كهذا؟”
فكر “تشانغ هنغ” بصمت للحظة، ثم سأل:
تفاجأ والد “تشانغ هنغ” عندما رأى الصورة، وسرعان ما التقطها من الطاولة.
“الأساطير الرومانية مقتبسة بالكامل تقريبًا من الأساطير اليونانية. كثير من الآلهة لديهم أسماء مختلفة فقط بسبب اختلاف النطق. أما القصص، فهي متماثلة تمامًا. كيف يمكن أن تكون هذه الأمور حقيقية؟”
قال مندهشًا:
“لكن في الواقع، ما حدث فعليًا هو حرب طروادة فقط. أما الباقي، فكان إضافات فنية من ‘هوميروس’. ويتفق الأكاديميون عمومًا أنه حتى لو كان هوميروس شخصية حقيقية، فإنه عاش في القرن التاسع قبل الميلاد، وهي فترة لم يكن فيها مؤرخون بالمعنى الصحيح. لم يكن أحد يهتم آنذاك بدقة الأحداث التاريخية، ولذلك عمد الناس إلى مزج الوقائع مع الأساطير والحكايات، وهكذا وُلدت الأوديسة.”
“هاه… من أين حصلت على هذه الصورة؟”
بل كان الأمر أقرب إلى لقاء كان ينتظره بصبر منذ ثمانية عشر عامًا.
أجاب “تشانغ هنغ”:
واصل والد “تشانغ هنغ” حديثه وهو يلتهم التفاحة:
“أنت شاركت في مشاريع بحث كثيرة، وأمي تلتقط الصور طوال الوقت. فلماذا لم أجد أي صورة سوى هذه، رغم أنني فتشت الغرفة بالكامل؟ أين البقية؟”
أجاب والده بعد تردد:
أجاب والده بعد تردد:
“ذلك لأننا فقدنا زلاجة وأربعة كلاب تجرّها في نهاية البحث. سقطوا في حفرة جليدية مع كل محتويات الزلاجة، بما في ذلك كاميرا ‘كوداك’ خاصتنا. بذلنا جهدًا كبيرًا، لكن لم نتمكن من إنقاذ الكلاب المسكينة، فضلًا عن الأشياء الأخرى. أما السيد ‘تايم’، فقد كان الممول الرسمي للبعثة. ومنذ انتهائها، لم نره منذ أكثر من عشر سنوات.”
“من وجهة نظري، ما يُسمى بالأساطير ليست سوى قصص ألّفها بشر، تمامًا كالحكايات الخرافية، لكنها موجهة للكبار. خذ مثلًا ‘الأوديسة’، يُقال إنها من تأليف ‘هوميروس’، الشاعر الأعمى من اليونان القديمة. ونعلم جميعًا أن محورها كان حرب طروادة، حيث ظهرت شخصيات بشرية وأنصاف آلهة مثل ‘أخيل’، بالإضافة إلى ‘أبولو’ إله الشمس، و’بوسيدون’ إله البحر.”
رغم أن والده حاول التحدث بنبرة هادئة، إلا أن “تشانغ هنغ” لاحظ التوتر الكامن في قلبه، خصوصًا بعد أن رأى الصورة. فقد تقلصت حدقتاه، وكان من الواضح أنه يُخفي شيئًا. لكن المدهش في الأمر أن الحديث لم يُظهر أن الحادث كان يتعلق بـ”السيد تايم” نفسه.
“وماذا عن الآلهة المرتبطة بالزمن؟”
لاحقًا، وعندما عاد الأب للحديث عن “السيد تايم”، بدا أكثر راحة واستلقى بوضع مريح. لكن “تشانغ هنغ” لم يفهم لماذا كذب والده بخصوص الصور. حتى الجد كان يعلم بأمر البعثة. أي أن “تشانغ هنغ” وحده، كان الشخص الوحيد في العائلة الذي أُبقي في الظل بشأن هذه الرحلة البحثية التي جرت في غرينلاند قبل ثمانية عشر عامًا.
لاحقًا، وعندما عاد الأب للحديث عن “السيد تايم”، بدا أكثر راحة واستلقى بوضع مريح. لكن “تشانغ هنغ” لم يفهم لماذا كذب والده بخصوص الصور. حتى الجد كان يعلم بأمر البعثة. أي أن “تشانغ هنغ” وحده، كان الشخص الوحيد في العائلة الذي أُبقي في الظل بشأن هذه الرحلة البحثية التي جرت في غرينلاند قبل ثمانية عشر عامًا.
ما الذي جرى في تلك الجزيرة الواقعة ضمن الدائرة القطبية الشمالية؟ وما علاقته به هو تحديدًا؟ لقد كان يبلغ من العمر سنة واحدة فقط آنذاك.
أجاب “تشانغ هنغ”:
وإذا كان الرجل الغامض ذو البدلة الصينية قد التقى بوالديه قبل ثمانية عشر عامًا، فهذا يعني أنه لم يختر “تشانغ هنغ” بالصدفة بعد مرور كل تلك السنوات…
رفع الأب حاجبيه وقال:
بل كان الأمر أقرب إلى لقاء كان ينتظره بصبر منذ ثمانية عشر عامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ___________________________
___________________________
“هاك!”
ترجمة : RoronoaZ
وإذا كان الرجل الغامض ذو البدلة الصينية قد التقى بوالديه قبل ثمانية عشر عامًا، فهذا يعني أنه لم يختر “تشانغ هنغ” بالصدفة بعد مرور كل تلك السنوات…
“عجوز؟ هل يبدو العجوز كهذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		