هل تخطط للجري
الفصل 245 هل تخطط للجري؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في غضب شديد ، استهدف والاس أحدهم فجأة وسأل ، “هل رأيت ديزي تغادر الغرفة؟”
ثبت الكاهن تيم أنفاسه وهو يدخل القصر حاملا سلال الخبز في يده. ثم أشار والاس إلى عبد ليأخذهم منه. فجأة ، تحدث الكاهن تيم.
تمسك الكاهن تيم بموقفه ، مصرا ومصرا. ثم استدار العبد لينظر إلى والاس للحصول على إجابة ، لكنه ببساطة هز كتفيه.
“هل ديزي موجودة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شرح مثير للإعجاب للغاية ، الكاهن تيم. كنت أتساءل. هل هناك أي شيء آخر عليك القيام به هنا؟” سأل والاس مباشرة بعد أن انتهى النائب من الحديث.
“لماذا؟ هل تحتاجها لشيء ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ربت شخص ما على كتف ليا. عندما استدارت ، رأت لولا. لم تكن المرأة من قبيلتها ، ولم يكونوا على علاقة جيدة مع بعضهم البعض. كانت لولا تحسد ليا على الحصول على معاملة خاصة من مالكولم وعادة ما تنبذ ليا أمام العبيد الآخرين. في مثل هذا المنعطف الحرج ، لم تكن ليا تريد أن ترى لولا ذعرها. لكن ما قالته لولا بعد ذلك تركها في حالة صدمة.
رفع والاس حاجبه ، مندهشا من أن الكاهن تيم سيطلب ديزي على وجه التحديد.
أرجوكم ساعدوني في توزيع الخبز على بقية الأطفال”.
“لقد طرحت سؤالا حول خطبتي الأخيرة ، ولم أتمكن من الإجابة عليها على الفور. خلال اليومين الماضيين ، كنت أصلي من أجل أن يرشدني الله. الآن بعد أن أنعم أخيرا بإجابة ، يجب أن أخبرها “.
هذه المرة ، بدأت ليا في الذعر. لم يكن ذلك لأن ديزي قد تخبر والاس أن لها دورا في ذلك ، ولكن بمجرد القبض على ديزي ، سيتم قطع صلة ليلي بالقصر مرة أخرى. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها أي فكرة عن ليلي ، ولم تكن تعرف ماذا تفعل بعد ذلك أيضا. أكثر ما كان يقلقها هو أن ليلي اعتقدت أنها يجب أن تكون قد تلقت رسالته ، وأنه سيقفز إلى العمل عندما لا يكون الوقت مناسبا. لن يفشل فقط في إنقاذ شعبه ، ولكنه سيوقع نفسه أيضا في مشكلة كبيرة.
“يمكنك أن تخبرني بالإجابة. سأنقل رسالتك إليها»، ابتسم العبد الذي كان مع والاس.
“هل تعتقد حقا أنني سأعطيك الأمر هكذا؟ لقد خاطرت كثيرا بإخفاء هذه الأسلحة لك. لو لم أكن هناك لتنظيف المكان، لكانت ديزي قد ضبطت بحوزتها تلك الأسلحة”.
“أنا آسف ، لكنني أعتقد أنه سيكون من الأنسب أن أخبرها شخصيا ، بعد كل شيء ، فهذه وظيفتي “.
“لماذا؟ هل تحتاجها لشيء ما؟
تمسك الكاهن تيم بموقفه ، مصرا ومصرا. ثم استدار العبد لينظر إلى والاس للحصول على إجابة ، لكنه ببساطة هز كتفيه.
“من الصعب أن تقول لا للكاهن. اتصل بديزي هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد طرحت سؤالا حول خطبتي الأخيرة ، ولم أتمكن من الإجابة عليها على الفور. خلال اليومين الماضيين ، كنت أصلي من أجل أن يرشدني الله. الآن بعد أن أنعم أخيرا بإجابة ، يجب أن أخبرها “.
بعد ذلك ، التفت والاس إلى الكاهن تيم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد طرحت سؤالا حول خطبتي الأخيرة ، ولم أتمكن من الإجابة عليها على الفور. خلال اليومين الماضيين ، كنت أصلي من أجل أن يرشدني الله. الآن بعد أن أنعم أخيرا بإجابة ، يجب أن أخبرها “.
“الكاهن تيم ، هل تشعر بالدفء؟ هذه هي المرة الثانية التي أراك فيها تمسح عرقك في خمس دقائق “.
في ذلك الوقت ، ركض المشرفان إلى غرفة ديزي ، وأمسكوا بها من شعرها ، وجروا الفتاة المتعثرة في الغرفة. ثم دخل والاس وركل سلال الخبز الأربعة ، متوقعا أن يجد شيئا. هوذا كل ما كان في السلال لم يكن في الواقع سوى خبز جيد. ثم داس والاس على جميع الأرغفة ، وسحقها للتحقق من محتوياتها. ومع ذلك ، لم يجد شيئا في الداخل أيضا.
“في الواقع. الطقس حار للغاية اليوم”.
كلهم هزوا رؤوسهم معا. على الرغم من أن ذلك يمكن أن يحدث ، إلا أن احتمال وجود الكثير من العبيد الذين يكذبون عليه دفعة واحدة كان ضئيلا ، وبدأ والاس يشك في نفسه. ربما كان مخطئا بعد كل شيء. عندما فكر في الطريقة الغريبة التي تصرف بها الكاهن تيم ، كان شبه متأكد من وجود خطأ ما معه. كانت هذه فترة حرجة بالنسبة لمالكولم ، ولم يكن والاس يخاطر. نظرا لأنه فشل في العثور على أي شيء في غرفة ديزي ، فسيتعين عليه اللجوء إلى استجواب ديزي شخصيا.
خفق قلب الكاهن تيم بعنف في صدره عندما سمع ملاحظات والاس. غريزيا ، أراد أن يمسح العرق على جبينه مرة أخرى ، لكنه سرعان ما وضع ذراعه المرتجفة. لاحظ والاس أن شيئا ما لم يكن صحيحا ، ولكن عندما كان على وشك قول شيء ما ، وصلت ديزي. من باب المجاملة ، تنحى والاس جانبا وسمح للنائب والعبد بالتحدث. على الرغم من الكرم ، كان ينوي في الواقع التنصت على محادثتهم ، وبالتالي ، بقي في جميع أنحاء المنطقة المجاورة ، على أمل التقاط شيء ما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريدين؟” سألت ليا. لقد هدأت أخيرا.
من الآن فصاعدا ، أمضى الكاهن تيم خمس دقائق جيدة في شرح سؤال ديزي الجذاب: من الذي سيستمع إليه الله أولا إذا صلى السود والبيض معا في نفس الوقت.
هذه المرة ، بدأت ليا في الذعر. لم يكن ذلك لأن ديزي قد تخبر والاس أن لها دورا في ذلك ، ولكن بمجرد القبض على ديزي ، سيتم قطع صلة ليلي بالقصر مرة أخرى. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها أي فكرة عن ليلي ، ولم تكن تعرف ماذا تفعل بعد ذلك أيضا. أكثر ما كان يقلقها هو أن ليلي اعتقدت أنها يجب أن تكون قد تلقت رسالته ، وأنه سيقفز إلى العمل عندما لا يكون الوقت مناسبا. لن يفشل فقط في إنقاذ شعبه ، ولكنه سيوقع نفسه أيضا في مشكلة كبيرة.
“شرح مثير للإعجاب للغاية ، الكاهن تيم. كنت أتساءل. هل هناك أي شيء آخر عليك القيام به هنا؟” سأل والاس مباشرة بعد أن انتهى النائب من الحديث.
أرجوكم ساعدوني في توزيع الخبز على بقية الأطفال”.
هز الكاهن تيم رأسه ومرر سلال الخبز إلى ديزي.
“في الواقع. الطقس حار للغاية اليوم”.
أرجوكم ساعدوني في توزيع الخبز على بقية الأطفال”.
“دعه. لا ينبغي لنا أن نعبث مع الكهنة إذا لم يكن هناك دليل قوي. يمكن أن يوقعنا في الكثير من المشاكل غير الضرورية”.
“اسمح لي أن أرسلك بعد ذلك” ، قال والاس وهو يحدق وهو يشير إلى الباب بيده.
“هل تعتقد حقا أنني سأعطيك الأمر هكذا؟ لقد خاطرت كثيرا بإخفاء هذه الأسلحة لك. لو لم أكن هناك لتنظيف المكان، لكانت ديزي قد ضبطت بحوزتها تلك الأسلحة”.
بمجرد مغادرة الكاهن تيم القصر ، تحدث والاس بسرعة إلى اثنين من المشرفين عليه.
“هذه هي الأسلحة التي جلبها حلفاؤك لك. لدي أيضا شيء آخر لتمريره إليك»، قالت لولا وهي تنتج رسالة.
“أحضر ديزي إلى غرفة التعذيب. أعطها جرعة صحية من الجلد. سأكون هناك في غضون عشر دقائق”.
“لماذا؟ هل تحتاجها لشيء ما؟
“ماذا عن الكاهن تيم؟”
“ماذا عن الكاهن تيم؟”
“دعه. لا ينبغي لنا أن نعبث مع الكهنة إذا لم يكن هناك دليل قوي. يمكن أن يوقعنا في الكثير من المشاكل غير الضرورية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، التفت والاس إلى الكاهن تيم مرة أخرى.
في ذلك الوقت ، ركض المشرفان إلى غرفة ديزي ، وأمسكوا بها من شعرها ، وجروا الفتاة المتعثرة في الغرفة. ثم دخل والاس وركل سلال الخبز الأربعة ، متوقعا أن يجد شيئا. هوذا كل ما كان في السلال لم يكن في الواقع سوى خبز جيد. ثم داس والاس على جميع الأرغفة ، وسحقها للتحقق من محتوياتها. ومع ذلك ، لم يجد شيئا في الداخل أيضا.
خفق قلب الكاهن تيم بعنف في صدره عندما سمع ملاحظات والاس. غريزيا ، أراد أن يمسح العرق على جبينه مرة أخرى ، لكنه سرعان ما وضع ذراعه المرتجفة. لاحظ والاس أن شيئا ما لم يكن صحيحا ، ولكن عندما كان على وشك قول شيء ما ، وصلت ديزي. من باب المجاملة ، تنحى والاس جانبا وسمح للنائب والعبد بالتحدث. على الرغم من الكرم ، كان ينوي في الواقع التنصت على محادثتهم ، وبالتالي ، بقي في جميع أنحاء المنطقة المجاورة ، على أمل التقاط شيء ما
لم يكن والاس أقل رضا. استمر ، وقلب الملاءات وقلب سريرها ، وذهب إلى حد تفكيك كل لوح خشبي يربطه معا. ومع ذلك ، على الرغم من نهب كل شيء تقريبا ، لم يجد شيئا غير عادي. عبس والاس في الإحباط. من أجل تدبير جيد ، ألقى خزانة ملابسها بالكامل قبل الخروج من غرفتها. العبيد القلائل الذين تجمعوا عند الباب ليروا ما يدور حوله الاضطراب سرعان ما فتحوا طريقا لاقتحام والاس.
هز الكاهن تيم رأسه ومرر سلال الخبز إلى ديزي.
في غضب شديد ، استهدف والاس أحدهم فجأة وسأل ، “هل رأيت ديزي تغادر الغرفة؟”
“اسمح لي أن أرسلك بعد ذلك” ، قال والاس وهو يحدق وهو يشير إلى الباب بيده.
هزت العبدة رأسها بسرعة ، مما جعل والاس أكثر جنونا. هدر بنبرة منخفضة ومهددة ،
“يمكنك أن تخبرني بالإجابة. سأنقل رسالتك إليها»، ابتسم العبد الذي كان مع والاس.
“أنت تعرف عواقب الكذب علي ،
“أريد ما تريدونه يا رفاق. أريد أن أغادر هذا الجحيم أيضا. أريد أن آخذ نفحة كبيرة من هواء الحرية! يمكنك إما السماح لي بالانضمام إليك ، أو يمكننا جميعا أن نتعفن هنا إلى الأبد في هذا القصر “.
أليس كذلك؟!”
لم يكن والاس أقل رضا. استمر ، وقلب الملاءات وقلب سريرها ، وذهب إلى حد تفكيك كل لوح خشبي يربطه معا. ومع ذلك ، على الرغم من نهب كل شيء تقريبا ، لم يجد شيئا غير عادي. عبس والاس في الإحباط. من أجل تدبير جيد ، ألقى خزانة ملابسها بالكامل قبل الخروج من غرفتها. العبيد القلائل الذين تجمعوا عند الباب ليروا ما يدور حوله الاضطراب سرعان ما فتحوا طريقا لاقتحام والاس.
كانت العبدة خائفة جدا من والاس لدرجة أنها بدأت في البكاء بصوت عال. دفع والاس الفتاة المرعوبة بعيدا ونظر إلى بقية العبيد.
“ماذا عنكم يا رفاق؟ هل رأيتم ديزي تغادر غرفتها؟
كانت العبدة خائفة جدا من والاس لدرجة أنها بدأت في البكاء بصوت عال. دفع والاس الفتاة المرعوبة بعيدا ونظر إلى بقية العبيد.
كلهم هزوا رؤوسهم معا. على الرغم من أن ذلك يمكن أن يحدث ، إلا أن احتمال وجود الكثير من العبيد الذين يكذبون عليه دفعة واحدة كان ضئيلا ، وبدأ والاس يشك في نفسه. ربما كان مخطئا بعد كل شيء. عندما فكر في الطريقة الغريبة التي تصرف بها الكاهن تيم ، كان شبه متأكد من وجود خطأ ما معه. كانت هذه فترة حرجة بالنسبة لمالكولم ، ولم يكن والاس يخاطر. نظرا لأنه فشل في العثور على أي شيء في غرفة ديزي ، فسيتعين عليه اللجوء إلى استجواب ديزي شخصيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، قادتها لولا إلى الكوخ المستخدم لتخزين معدات التنظيف. ترددت ليا لبعض الوقت لكنها قررت متابعتها على أي حال. أفكار لولا باستخدام هذه الطريقة لبيعها إلى والاس عبرت عقلها بسرعة. بعد كل شيء ، لم يكن الاثنان صديقين تماما ، ولم تكن لولا من قبيلتها أيضا. لم يكن عليها أي التزام بمساعدتها في وقت كهذا. في كلتا الحالتين ، لم تترك ليا أي خيار آخر. طالما كانت هناك فرصة ضئيلة لتحويل المد ، لم تمانع في التضحية بالنفس.
لم يضيع والاس أي وقت وهرع إلى غرفة التعذيب بخطوات طويلة.
هزت العبدة رأسها بسرعة ، مما جعل والاس أكثر جنونا. هدر بنبرة منخفضة ومهددة ،
كانت غرفة ليا بجوار غرفة ديزي مباشرة. عندما سمعت ديزي تصرخ ، قفزت بسرعة لمعرفة السبب. كل ما رأته بعد ذلك أرعبها. أصبحت ديزي المراسل الجديد لليلي من قصر تيرانس بعد اعتقال نادية. لم تكن تتوقع أن يتم القبض عليها قبل أيام فقط من هروبها.
“من الصعب أن تقول لا للكاهن. اتصل بديزي هنا.”
هذه المرة ، بدأت ليا في الذعر. لم يكن ذلك لأن ديزي قد تخبر والاس أن لها دورا في ذلك ، ولكن بمجرد القبض على ديزي ، سيتم قطع صلة ليلي بالقصر مرة أخرى. في الوقت الحالي ، لم يكن لديها أي فكرة عن ليلي ، ولم تكن تعرف ماذا تفعل بعد ذلك أيضا. أكثر ما كان يقلقها هو أن ليلي اعتقدت أنها يجب أن تكون قد تلقت رسالته ، وأنه سيقفز إلى العمل عندما لا يكون الوقت مناسبا. لن يفشل فقط في إنقاذ شعبه ، ولكنه سيوقع نفسه أيضا في مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريدين؟” سألت ليا. لقد هدأت أخيرا.
فجأة ، ربت شخص ما على كتف ليا. عندما استدارت ، رأت لولا. لم تكن المرأة من قبيلتها ، ولم يكونوا على علاقة جيدة مع بعضهم البعض. كانت لولا تحسد ليا على الحصول على معاملة خاصة من مالكولم وعادة ما تنبذ ليا أمام العبيد الآخرين. في مثل هذا المنعطف الحرج ، لم تكن ليا تريد أن ترى لولا ذعرها. لكن ما قالته لولا بعد ذلك تركها في حالة صدمة.
______________________
“هل أنتم تخططون للهروب من هذا المكان؟”
تمسك الكاهن تيم بموقفه ، مصرا ومصرا. ثم استدار العبد لينظر إلى والاس للحصول على إجابة ، لكنه ببساطة هز كتفيه.
“ماذا… ما الذي تتحدث عنه؟”
“يمكنك أن تخبرني بالإجابة. سأنقل رسالتك إليها»، ابتسم العبد الذي كان مع والاس.
سقط قلب ليا على الفور في حالة من الفزع ، وبدأت أسنانها في الاستكاك.
“في الواقع. الطقس حار للغاية اليوم”.
“مهلا ، اسمعي. الآن ، لا تخافي ، كيتي الصغيرة. طلبت مني ديزي أن آتي من أجلك. اتبعيني. لدي شيء أريكي إياه”.
الفصل 245 هل تخطط للجري؟
بعد ذلك ، قادتها لولا إلى الكوخ المستخدم لتخزين معدات التنظيف. ترددت ليا لبعض الوقت لكنها قررت متابعتها على أي حال. أفكار لولا باستخدام هذه الطريقة لبيعها إلى والاس عبرت عقلها بسرعة. بعد كل شيء ، لم يكن الاثنان صديقين تماما ، ولم تكن لولا من قبيلتها أيضا. لم يكن عليها أي التزام بمساعدتها في وقت كهذا. في كلتا الحالتين ، لم تترك ليا أي خيار آخر. طالما كانت هناك فرصة ضئيلة لتحويل المد ، لم تمانع في التضحية بالنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريدين؟” سألت ليا. لقد هدأت أخيرا.
بمجرد دخول ليا الكوخ ، أضاءت لولا مصباحا زيتيا ورفعت القماش الموجود في زاوية الغرفة. تم تقديم بندقيتين وثمانية خناجر أمامها.
“يمكنك أن تخبرني بالإجابة. سأنقل رسالتك إليها»، ابتسم العبد الذي كان مع والاس.
“هذه هي الأسلحة التي جلبها حلفاؤك لك. لدي أيضا شيء آخر لتمريره إليك»، قالت لولا وهي تنتج رسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في غضب شديد ، استهدف والاس أحدهم فجأة وسأل ، “هل رأيت ديزي تغادر الغرفة؟”
كانت ليا على وشك أخذها ، لكن لولا سحبتها فجأة.
“لماذا؟ هل تحتاجها لشيء ما؟
“هل تعتقد حقا أنني سأعطيك الأمر هكذا؟ لقد خاطرت كثيرا بإخفاء هذه الأسلحة لك. لو لم أكن هناك لتنظيف المكان، لكانت ديزي قد ضبطت بحوزتها تلك الأسلحة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريدين؟” سألت ليا. لقد هدأت أخيرا.
“ماذا تريدين؟” سألت ليا. لقد هدأت أخيرا.
“لماذا؟ هل تحتاجها لشيء ما؟
“أريد ما تريدونه يا رفاق. أريد أن أغادر هذا الجحيم أيضا. أريد أن آخذ نفحة كبيرة من هواء الحرية! يمكنك إما السماح لي بالانضمام إليك ، أو يمكننا جميعا أن نتعفن هنا إلى الأبد في هذا القصر “.
“أنا آسف ، لكنني أعتقد أنه سيكون من الأنسب أن أخبرها شخصيا ، بعد كل شيء ، فهذه وظيفتي “.
______________________
بمجرد دخول ليا الكوخ ، أضاءت لولا مصباحا زيتيا ورفعت القماش الموجود في زاوية الغرفة. تم تقديم بندقيتين وثمانية خناجر أمامها.
Cobra
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تريدين؟” سألت ليا. لقد هدأت أخيرا.
“هل أنتم تخططون للهروب من هذا المكان؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات