جروف طوكيو XVII
الفصل 47 جروف طوكيو XVII
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزقت قطعة من الورق وكتبت عليها عنواناً. “الحمد لله التقينا. رينكو سينباي تعيش هنا الآن.”
بدأت أميكو بالذعر قليلاً. أصبحت قلقة من أن والدها قد وقع بين فكي أوني هيتومي. في حين أن عم أسانو ناوتو قد لا يبدو منزعجاً للغاية بشأن وفاة ابن أخيه ، ولكن إذا ظهر القاتل ، فلن يتركه يفلت من العقاب لإنقاذ كبريائه كقائد للمنظمة.
رغم توقعهم ذلك بالفعل ، لم يسع أميكو سوى الشعور بخيبة أمل كبيرة لأن كوروبي سابورو رفض التزحزح. وجدت هي وتشانغ هنغ مكاناً لتناول غداء سريع ، ثم أسرعا إلى المستشفى العام الذي أُرسِلَ أسانو ناوتو إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فحص الوضع بالتفصيل ، قرر تشانغ هنغ إبعاد أميكو عن هذا المكان. لكن الأشخاص داخل المنزل سمعوا وقع أقدامهما. في اللحظة التالية ، اندفع أحدهم من خلال الباب! من الواضح من ملابسه أنه شريك للرجال من الفوكسي الزرقاء الداكنة عند متجر المأكولات البحرية.
بعد إجراء استفسار في مكتب تسجيل الزوار ، تلقيا تأكيداً بأن هيرومي رينكو لم تعد تعمل هناك. ولكن عندما سمعت ممرضة عابرة الأسم ، توقفت لتخبرهما ، “لقد اعتادت العمل هنا إلا إنها تقاعدت. عندما جئت إلى هنا لأول مرة ، لم أؤدي عملي جيداً. شجعتني وقدمت لي التوجيه! لماذا تبحث عنها؟”
على ما يبدو ، لم يهتم عم أسانو ناوتو كثيراً لابن أخيه. لم يكلف نفسه عناء قضاء بعض الوقت لزيارة عائلته المحتضرة – الآن لماذا يفكر فجأة في الانتقام له بعد كل هذه السنوات؟
رفع تشانغ هنغ سلة الفاكهة في يده وقال ، “تورط والدي في حادث سيارة مروّع منذ فترة طويلة – عمة هيرومي رينكو هي التي ساعدته على التعافي. نريد فقط أن نشكرها.”
“دار تايهكو للمسنين؟” قرأت أميكو العنوان على الورقة.
إن هذا شائع جداً في المستشفيات هنا. سيعود عدد كبير من المرضى وأفراد أسرهم باستمرار لشكر الأطباء والممرضات. لا يوجد سبب يدعو رئيسة التمريض للاشتباه في هذين الشابين.
مزقت قطعة من الورق وكتبت عليها عنواناً. “الحمد لله التقينا. رينكو سينباي تعيش هنا الآن.”
تنهدت هيرومي رينكو. “في مجال عملنا ، من الطبيعي أن نرى وفيات. لكن من المؤسف رؤية مثل هذا الصبي الصغير يغادر هذا العالم بهذه الطريقة المنعزلة. في النهاية ، فقد كل إرادة للتعافي. لا أعرف ما إذا بإمكانك تسمية ذلك حظ سعيد.”
“دار تايهكو للمسنين؟” قرأت أميكو العنوان على الورقة.
ترجمة: Acedia
“نعم… لم تتزوج سينباي ولم تنجب أي أطفال. منذ أن تقاعدت ، تطوعت للقيام بأعمال خيرية هناك. لقد أرادت أن تستمر في تقديم المساهمات في سنواتها الأخيرة ، وأن تجد لنفسها أيضاً مكاناً للراحة للمستقبل.” قالت الممرضة ، وهي مليئة بالإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل فحص الوضع بالتفصيل ، قرر تشانغ هنغ إبعاد أميكو عن هذا المكان. لكن الأشخاص داخل المنزل سمعوا وقع أقدامهما. في اللحظة التالية ، اندفع أحدهم من خلال الباب! من الواضح من ملابسه أنه شريك للرجال من الفوكسي الزرقاء الداكنة عند متجر المأكولات البحرية.
شكرها تشانغ هنغ بامتنان وركب مترو الأنفاق مع أميكو إلى دار رعاية المسنين في الضاحية. بمساعدة مقدمي الرعاية هناك ، تمكنا من تحديد موقع هيرومي رينكو بسرعة.
______
كانت الممرضة السابقة تعلم عجوزاً فقد معظم سمعه كيفية ترتيب الزهور. عندما رأت الشابين يقتربان منها ، ظهر تلميح ما يشير إلى الشك في عينيها ، لكنها ما زالت تومئ برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد نزولهما من المصعد ، تخبطت أميكو بحثاً عن المفاتيح الموجودة في حقيبتها ، لكن التعبير على وجه تشانغ هنغ جعلها ترفع نظرها.
“لا ، أنتما لستما عائلته.” هزت هيرومي رينكو رأسها. بدا وكأنها ترى من خلالهما.
بعد خمس دقائق ، ساعدت هيرومي رينكو الرجل المسن على الاستقرار قبل أن تمشي نحو أميكو وتشانغ هنغ. “من أنتما؟”
حاولت التواصل مع فريق ترجمة الرواية منذ أكثر من شهر ولم يردوا لذا سأستمر بالترجمة إلى أن يردوا وإن كان أحدكم يستطيع التواصل معهم فليخبرني وشكرا. أما جدول التنزيل فلم اخطط له شيء واظن انه سيكون عشوائي ~.~
ربما بسبب طبيعتها المهنية ؛ حملت هيرومي رينكو في الصورة مظهراً صارماً ، مع تشدد عسكري حولها. قلق تشانغ هنغ من أن التواصل معها ليس بسهل ، ولكن عند مقابلتها شخصياً ، أدرك أنها سهلة المراس أكثر مما يتخيلها.
مرر تشانغ هنغ سلة الفاكهة إليها وهم جالسون على الأريكة.
مرر تشانغ هنغ سلة الفاكهة إليها وهم جالسون على الأريكة.
إن هذا شائع جداً في المستشفيات هنا. سيعود عدد كبير من المرضى وأفراد أسرهم باستمرار لشكر الأطباء والممرضات. لا يوجد سبب يدعو رئيسة التمريض للاشتباه في هذين الشابين.
“نحن هنا لمعرفة شيء ما. هل ما زلت تتذكرين ذلك الحادث المروع قبل 22 عاماً؟ تسابق شابان في السيارات عكس حركة المرور عندما اصطدم أحدهما بشاحنة. توفي أحدهما على الفور ، وأصيب الآخر بجروح خطيرة. اسمه كان…”
______
أصبح وجه أميكو ساخناً تحت نظرة الممرضة العجوزة الفولاذية.
“أسانو ناوتو ،” قاطعت هيرومي رينكو. “أتذكر ذلك. ولكن ليس لأنه انتشر في جميع الأخبار حينها ، بل لأن ذلك الفتى كان صغير جداً. ما انفك يقاتل الشينيغامي ، وبوسعك رؤية أنه حقاً لا يريد مغادرة هذا العالم! لسوء الحظ ، لم أستطع مساعدته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شارك تشانغ هنغ و أميكو نظرة بينهما. “سمعنا أنك كنت معه طوال الوقت. نحن… نحن عائلته. نريد فقط معرفة ما إذا قد زاره أي شخص أو إذا طلب رؤية أي شخص عندما كان مستيقظاً.
كانت الممرضة السابقة تعلم عجوزاً فقد معظم سمعه كيفية ترتيب الزهور. عندما رأت الشابين يقتربان منها ، ظهر تلميح ما يشير إلى الشك في عينيها ، لكنها ما زالت تومئ برأسها.
______
“لا ، أنتما لستما عائلته.” هزت هيرومي رينكو رأسها. بدا وكأنها ترى من خلالهما.
أصبح وجه أميكو ساخناً تحت نظرة الممرضة العجوزة الفولاذية.
على ما يبدو ، لم يهتم عم أسانو ناوتو كثيراً لابن أخيه. لم يكلف نفسه عناء قضاء بعض الوقت لزيارة عائلته المحتضرة – الآن لماذا يفكر فجأة في الانتقام له بعد كل هذه السنوات؟
من ناحية أخرى ظل تشانغ هنغ هادئاً. “عائلة بعيدة.”
______
ابتسمت هيرومي رينكو ولم تستجوبهما بعد الآن حول هذا السؤال. “لو كنت تسأل عن أشخاص آخرين ، دون موافقتهم أو موافقة الأسرة ، فليس لي مطلق الحرية في إخبارك. لكنه… نادراً ما يهتم به الأشخاص الآخرون بخلاف وسائل الإعلام.”
“دار تايهكو للمسنين؟” قرأت أميكو العنوان على الورقة.
“ماذا تقصدين؟”
“أسانو ناوتو ، هذا الطفل وحيد للغاية. في الأيام الثلاثة التي قضاها في المستشفى ، جاء جده لرؤيته مرة واحدة فقط. سمعت أن والديه قد قطعا كل العلاقات معه حينها… أوه ، و ااه… أعتقد أنه لديه عم أرسل رجلين لحراسة الباب. لم يدخل أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ، لم يهتم أحد على الإطلاق؟” فوجئ تشانغ هنغ و أميكو قليلاً بإجابة الممرضة.
تنهدت هيرومي رينكو. “في مجال عملنا ، من الطبيعي أن نرى وفيات. لكن من المؤسف رؤية مثل هذا الصبي الصغير يغادر هذا العالم بهذه الطريقة المنعزلة. في النهاية ، فقد كل إرادة للتعافي. لا أعرف ما إذا بإمكانك تسمية ذلك حظ سعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ماذا تقصدين؟”
______
بعد إجراء استفسار في مكتب تسجيل الزوار ، تلقيا تأكيداً بأن هيرومي رينكو لم تعد تعمل هناك. ولكن عندما سمعت ممرضة عابرة الأسم ، توقفت لتخبرهما ، “لقد اعتادت العمل هنا إلا إنها تقاعدت. عندما جئت إلى هنا لأول مرة ، لم أؤدي عملي جيداً. شجعتني وقدمت لي التوجيه! لماذا تبحث عنها؟”
إن هذا شائع جداً في المستشفيات هنا. سيعود عدد كبير من المرضى وأفراد أسرهم باستمرار لشكر الأطباء والممرضات. لا يوجد سبب يدعو رئيسة التمريض للاشتباه في هذين الشابين.
غادرت أميكو دار تايهكو للمسنين بنظرة فارغة على وجهها. لم يشبه أي جزء منه ما تخيلته. بعد رؤية هيرومي رينكو ، أصبح كل شيء أكثر قتامة بدلاً من إزالة الضباب ، وكأن ضباب كثيف قد ظهر أمامهما.
على ما يبدو ، لم يهتم عم أسانو ناوتو كثيراً لابن أخيه. لم يكلف نفسه عناء قضاء بعض الوقت لزيارة عائلته المحتضرة – الآن لماذا يفكر فجأة في الانتقام له بعد كل هذه السنوات؟
“إذن ، لم يهتم أحد على الإطلاق؟” فوجئ تشانغ هنغ و أميكو قليلاً بإجابة الممرضة.
لو من أشعل النار في متجر المأكولات البحرية ليس أوني هيتومي ، فمن كان؟ لماذا يطاردون تاكيدا تيتسويا ، الذي اختفى منذ فترة طويلة من ساحة السباق؟ لمَ التظاهر بشخصية أوني هيتومي؟
شكرها تشانغ هنغ بامتنان وركب مترو الأنفاق مع أميكو إلى دار رعاية المسنين في الضاحية. بمساعدة مقدمي الرعاية هناك ، تمكنا من تحديد موقع هيرومي رينكو بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت أميكو دار تايهكو للمسنين بنظرة فارغة على وجهها. لم يشبه أي جزء منه ما تخيلته. بعد رؤية هيرومي رينكو ، أصبح كل شيء أكثر قتامة بدلاً من إزالة الضباب ، وكأن ضباب كثيف قد ظهر أمامهما.
“لا ، هذا غير منطقي على الإطلاق.” قال تشانغ هنغ. “من ظاهر الأمور ، هذا الشخص يحاول دفع والدك إلى شرك أوني هيتومي! ولكن لو علم بهذا ، فبإمكانه إبلاغ أوني هيتومي فقط ويسمح لهم بمواجهة والدك عوضاً.”
شكرها تشانغ هنغ بامتنان وركب مترو الأنفاق مع أميكو إلى دار رعاية المسنين في الضاحية. بمساعدة مقدمي الرعاية هناك ، تمكنا من تحديد موقع هيرومي رينكو بسرعة.
باتا الآن في طريق مسدود. في الوقت الحالي ، ليس لديهما أية خيوط أخرى. تأخر الوقت وكلاهما تجولا على معدة فارغة ، معتبرين أنهما فوتا الغداء. اشترت أميكو دلوَين عائليين من كنتاكي ، ثم عادا إلى شقة ابنة عمها الضيقة.
“لا ، أنتما لستما عائلته.” هزت هيرومي رينكو رأسها. بدا وكأنها ترى من خلالهما.
“أسانو ناوتو ، هذا الطفل وحيد للغاية. في الأيام الثلاثة التي قضاها في المستشفى ، جاء جده لرؤيته مرة واحدة فقط. سمعت أن والديه قد قطعا كل العلاقات معه حينها… أوه ، و ااه… أعتقد أنه لديه عم أرسل رجلين لحراسة الباب. لم يدخل أبداً.”
بمجرد نزولهما من المصعد ، تخبطت أميكو بحثاً عن المفاتيح الموجودة في حقيبتها ، لكن التعبير على وجه تشانغ هنغ جعلها ترفع نظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق ، ساعدت هيرومي رينكو الرجل المسن على الاستقرار قبل أن تمشي نحو أميكو وتشانغ هنغ. “من أنتما؟”
كان الباب مفتوح جزئياً! مجرد فتحة صغيرة ، لكن تشانغ هنغ تذكر بوضوح شديد أنهما حرصا على قفل الباب قبل المغادرة. ربما لم تنفك أميكو عن الشرود عادة بعض الشيء ، لكنها لن ترتكب خطأ كهذا أبداً.
ربما بسبب طبيعتها المهنية ؛ حملت هيرومي رينكو في الصورة مظهراً صارماً ، مع تشدد عسكري حولها. قلق تشانغ هنغ من أن التواصل معها ليس بسهل ، ولكن عند مقابلتها شخصياً ، أدرك أنها سهلة المراس أكثر مما يتخيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد خمس دقائق ، ساعدت هيرومي رينكو الرجل المسن على الاستقرار قبل أن تمشي نحو أميكو وتشانغ هنغ. “من أنتما؟”
بدأت أميكو بالذعر قليلاً. أصبحت قلقة من أن والدها قد وقع بين فكي أوني هيتومي. في حين أن عم أسانو ناوتو قد لا يبدو منزعجاً للغاية بشأن وفاة ابن أخيه ، ولكن إذا ظهر القاتل ، فلن يتركه يفلت من العقاب لإنقاذ كبريائه كقائد للمنظمة.
ابتسمت هيرومي رينكو ولم تستجوبهما بعد الآن حول هذا السؤال. “لو كنت تسأل عن أشخاص آخرين ، دون موافقتهم أو موافقة الأسرة ، فليس لي مطلق الحرية في إخبارك. لكنه… نادراً ما يهتم به الأشخاص الآخرون بخلاف وسائل الإعلام.”
أصبح وجه أميكو ساخناً تحت نظرة الممرضة العجوزة الفولاذية.
استعدت أميكو للدخول إلى الغرفة عندما أمسكها تشانغ هنغ من ذراعها!
منذ أن تخرج من المدرسة الابتدائية ، لم يضرب تشانغ هنغ أي شخص. لذلك ، فقد صُدم هو أيضاً باللكمة التي ألقاها للتو. إلا إن هذا ليس الوقت المناسب للتفكير في مدى قوته. فمن الضروري أن يستغل هذا الفوز المؤقت ويكتشف ما إذا الجاني يحمل بندقية. كاد أن ينقض على الرجل ويستمر في قتاله عندما ضغطت فوهة البندقية الباردة التي لا لبس فيها على مؤخرة رأسه!
باتت صفارة إنذار ترن في ذهنه. في الحالة التي تركاه فيها ، من المستحيل أن يتمكن تاكيدا تيتسويا من تحرير نفسه من الحبال. لا بد أنه قد حصل على مساعدة. علاوة على هذا ، من الغريب ترك الباب مفتوحاً وكأنه يدعو الغرباء للدخول وإلقاء نظرة.
لم يتعلم تشانغ هنغ التايكوندو من قبل ، لكنه اعتاد التدرب في صالة الألعاب الرياضية وأصبح أقوى بكثير من الشخص العادي. بحلول الوقت الذي وصل فيه الرجل إلى جيوبه ، وقف تشانغ هنغ بالفعل أمام أميكو ، وهو يلقي بلكمة على وجه الرجل! ترنح الرجل وتعثر إلى الخلف داخل المنزل مشوشاً.
قبل فحص الوضع بالتفصيل ، قرر تشانغ هنغ إبعاد أميكو عن هذا المكان. لكن الأشخاص داخل المنزل سمعوا وقع أقدامهما. في اللحظة التالية ، اندفع أحدهم من خلال الباب! من الواضح من ملابسه أنه شريك للرجال من الفوكسي الزرقاء الداكنة عند متجر المأكولات البحرية.
“نعم… لم تتزوج سينباي ولم تنجب أي أطفال. منذ أن تقاعدت ، تطوعت للقيام بأعمال خيرية هناك. لقد أرادت أن تستمر في تقديم المساهمات في سنواتها الأخيرة ، وأن تجد لنفسها أيضاً مكاناً للراحة للمستقبل.” قالت الممرضة ، وهي مليئة بالإعجاب.
بعد إجراء استفسار في مكتب تسجيل الزوار ، تلقيا تأكيداً بأن هيرومي رينكو لم تعد تعمل هناك. ولكن عندما سمعت ممرضة عابرة الأسم ، توقفت لتخبرهما ، “لقد اعتادت العمل هنا إلا إنها تقاعدت. عندما جئت إلى هنا لأول مرة ، لم أؤدي عملي جيداً. شجعتني وقدمت لي التوجيه! لماذا تبحث عنها؟”
لم يتعلم تشانغ هنغ التايكوندو من قبل ، لكنه اعتاد التدرب في صالة الألعاب الرياضية وأصبح أقوى بكثير من الشخص العادي. بحلول الوقت الذي وصل فيه الرجل إلى جيوبه ، وقف تشانغ هنغ بالفعل أمام أميكو ، وهو يلقي بلكمة على وجه الرجل! ترنح الرجل وتعثر إلى الخلف داخل المنزل مشوشاً.
لم يتعلم تشانغ هنغ التايكوندو من قبل ، لكنه اعتاد التدرب في صالة الألعاب الرياضية وأصبح أقوى بكثير من الشخص العادي. بحلول الوقت الذي وصل فيه الرجل إلى جيوبه ، وقف تشانغ هنغ بالفعل أمام أميكو ، وهو يلقي بلكمة على وجه الرجل! ترنح الرجل وتعثر إلى الخلف داخل المنزل مشوشاً.
من ناحية أخرى ظل تشانغ هنغ هادئاً. “عائلة بعيدة.”
منذ أن تخرج من المدرسة الابتدائية ، لم يضرب تشانغ هنغ أي شخص. لذلك ، فقد صُدم هو أيضاً باللكمة التي ألقاها للتو. إلا إن هذا ليس الوقت المناسب للتفكير في مدى قوته. فمن الضروري أن يستغل هذا الفوز المؤقت ويكتشف ما إذا الجاني يحمل بندقية. كاد أن ينقض على الرجل ويستمر في قتاله عندما ضغطت فوهة البندقية الباردة التي لا لبس فيها على مؤخرة رأسه!
——————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت التواصل مع فريق ترجمة الرواية منذ أكثر من شهر ولم يردوا لذا سأستمر بالترجمة إلى أن يردوا وإن كان أحدكم يستطيع التواصل معهم فليخبرني وشكرا. أما جدول التنزيل فلم اخطط له شيء واظن انه سيكون عشوائي ~.~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات