الفصل الرابع
[تشينغيان ، تشينغيان ، هل إستيقظت؟]
“لقد فشلتَ عدة مرات. هل فكرتَ يومًا في الإستسلام؟” سو تشينغيان لم يكن يهتم بحياته ، لكنه لم يفهم نوايا صفر.
[أيمكنكَ سماعي؟]
[يبدو أنكَ تمكنتَ في الحال من تقبل التحدث في عقلكَ مباشرةً.] أعلن صفر ، [أنظر إلى الوقت ، إنها الساعة 4:40 صباحًا. حسنًا ، أنا هنا من أجل إنقاذك.]
[سيكون مخيفًا سماع صوت غريب في مثل هذه الليلة العميقة. و لكن لا تقلق ، لن أؤذيك.]
“لا شيء، فقط أسأل.” إبتسم سو تشينغيان ، كان هناك إحمرار على وجهه. بعد كل شيء ، لم يتحدث أبدا من قبل مع هذه الفتاة الشعبية.
[إسمح لي أن أقدم نفسي ، أنا صفر. أنا وعي في عقلك لا ينتمي إليك. روح التي لا تنتمي إلى جسمك.]
حسنا ، إستسلم سو تشينغيان عن هذه الفكرة.
فتح سو تشينغيان عينيه و رأى السقف المظلم في غرفة نومه. كان زميله في الغرفة نائماً ، و لم يكن هذا الصوت من أحد زملائه في الغرفة ، وهذا يعني أن زميله في الغرفة لم يكن من يضايقه. سو تشينغيان رمش و بسرعة تقبل الصوت الغريب في ذهنه. أراد أن يفتح فمه لكنه خشي أن يوقظ زميله في الغرفة ، لذلك حاول التحدث مباشرة مع صفر في رأسه.
“كيف لكَ أن لا تعلم؟” هل صفر لا يتوقع المستقبل؟
“لماذا ظهرت؟”
“ولكن إذا كان حبيبي ، لماذا موتي له علاقة به؟”
[يبدو أنكَ تمكنتَ في الحال من تقبل التحدث في عقلكَ مباشرةً.] أعلن صفر ، [أنظر إلى الوقت ، إنها الساعة 4:40 صباحًا. حسنًا ، أنا هنا من أجل إنقاذك.]
“صفر ، هل لديكَ جسد؟”
صمتَ سو تشينغيان لفترة من الوقت ، و سأل: “هل سوف أموت؟”
[… صباح الخير تشينغيان.]
لم يفكر صفر بأن سو تشينغيان سوف يسأله هذا السؤال مباشرة و أجابه ، [نعم.]
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إبتلع سو تشينغيان ريقه و لم يستطع أن يتخيل كيف مات تسعة و تسعين مرة. لم يفهم لماذا قد يحاول صفر إنقاذه عدة مرات وما زال يريد القيام بذلك.
“إذن … لقد أتيتَ لإنقاذي بإيقاف موتي؟”
[في أغلب الحالات ، لم يكن موتكَ بسببه ، لكنه كان مرتبطًا به. لذلك ، لا يجب أن تعرفه.]
[نعم ، لكن كيف تمكنتَ من تخمين ذلك؟]
[سيكون مخيفًا سماع صوت غريب في مثل هذه الليلة العميقة. و لكن لا تقلق ، لن أؤذيك.]
“ولا أنا أعرف أيضا.” كان من الغريب أن سو تشينغيان لم يكن خائفا عندما قد سمع الصوت للتو. بطريقة ما شعر ببعض الألفة كما لو أنه سمعه من قبل. عندما سمع أن صفر كان سينقذه ، كان رد فعله الأول هو السؤال عما إذا كان سيموت. كان صفر قادمًا لإنقاذه.
“حسنا!” سو تشينغيان ركض بسعادة إلى جانب المعلم ، لطلب مبارات و نسي أمر هو شو.
[في النهاية ، لا يزال له تأثير] تنهد صفر.
[يبدو أنكَ تمكنتَ في الحال من تقبل التحدث في عقلكَ مباشرةً.] أعلن صفر ، [أنظر إلى الوقت ، إنها الساعة 4:40 صباحًا. حسنًا ، أنا هنا من أجل إنقاذك.]
“ماذا؟”
[لقد جئتُ من المستقبل.]
[لا شيء.]
قبل إنتهاء الحصة ، لعب سو تشينغيان أخيرًا الكرة بنجاح بتوجيه من صفر.
شعر سو تشينغيان بالقليل من الغرابة ، لكنه لم يسأل أكثر عن ذلك. قال ، “حسناً ، متى سأموت؟”
“صفر ، كيف عرفتَ أنني سأموت بعد ست سنوات؟”
[بعد ست سنوات.] أجاب صفر بهدوء ، [لقد أتيتُ إليكَ الآن لمنعكَ من التعرف على شخص ما.]
لم يفكر صفر بأن سو تشينغيان سوف يسأله هذا السؤال مباشرة و أجابه ، [نعم.]
“من؟”
[هناك الكثير من طرق الموت. لا أستطيع أن أقول بوضوح أيهم الصحيحة.]
[هو شو.]
“من؟”
إسترجع سو تشينغيان ذاكرته ووجد أنه على ما يبدو لا يعرف هذا الشخص و شعر بالغرابة: “لماذا؟”
[أيمكنكَ سماعي؟]
[موتكَ مرتبط به.]
***
في الوقت الحالي ، لم يفهم سو تشينغيان ما يعنيه صفر ، لكنه لا يزال يشعر أنه يجب أن يستمع إلى صفر لأن صفر أعطاه شعورًا لا يمكن تفسيره بأنه يستطيع الإعتماد عليه. في الليل العميق ، أشرق ضوء القمر من خلال باب الشرفة الزجاجي و أضاء بغموض في غرفة النوم. سو تشينغيان فجأة فكر بشيء.
شعر سو تشينغيان بالإرتياح. على الرغم من علمه أن صفر لم يتمكن من رؤية ذلك ، إلا أنه إبتسم و قال له: “صفر ، شكرًا لك.”
“صفر ، هل لديكَ جسد؟”
[إذن لا تفكر في ذلك.] صفر قاطع على الفور تفكير سو تشينغيان الحالم. [مع ذلك لا يزال عليكَ التفكير في كيفية اللعب.]
[لا.]
حسنا ، إستسلم سو تشينغيان عن هذه الفكرة.
“لكنني أريد أن أرى ما تبدو عليه.”
[لقد جئتُ من المستقبل.]
[عذرا ، ليس لدي كيان.]
“إذن … لقد أتيتَ لإنقاذي بإيقاف موتي؟”
حسنا ، إستسلم سو تشينغيان عن هذه الفكرة.
[…إنسى ذلك. سوف أعلمك.]
***
“أخبرني ، لماذا قلت أن موتي مرتبط بهو شو؟ ما هي علاقتي به؟”
عندما إستيقظ سو تشينغيان في اليوم التالي ، كان لديه دائرتان مظلمتان كبيرتان. لا يزال يشعر بالنعاس الشديد ، ولكن ليس لديه خيار سوى تنظيف أسنانه و التوجه إلى المدرسة. مدرسته لا تسمح للطلاب بالتغيب عن الصف كما يريدون. لذلك ، سو تشينغيان كان مضطرا للذهاب إلى المدرسة. أخذ كوب فرشاة الأسنان ، نظف أسنانه و ذهب ليغسل وجهه في المغسلة. بعد أن إمتلأ بالماء ، تذكر فجأة أنه كان لديه رجل في رأسه. ألقى التحية في رأسه: “صباح الخير يا صفر.”
[تسع و تسعون.]
[… صباح الخير تشينغيان.]
“لكنني أريد أن أرى ما تبدو عليه.”
بعد إستعداد قصير ، إقتنى سو تشينغيان وجبة الإفطار و كان جاهزًا للصف. الفصل الأول كان درسًا مملاً في الرياضيات. كان الناس حول سو تشينغيان إما نائمين أو يلعبون بالهواتف المحمولة أو غير مهتمين. لم يكن سو تشينغيان يفكر بأن الهاتف المحمول يحوي أي متعة ، و لم يرغب في النوم و بالتالي بدأ في الدردشة مع صفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سو تشينغيان بالقليل من الغرابة ، لكنه لم يسأل أكثر عن ذلك. قال ، “حسناً ، متى سأموت؟”
“صفر ، كيف عرفتَ أنني سأموت بعد ست سنوات؟”
[لا تذهب!]
[لقد جئتُ من المستقبل.]
“من؟”
“حسنًا ، لماذا إخترتَ إنقاذي؟”
بعد يومين ، كان فصلًا أسبوعيًا للتربية البدنية. أخبرهم معلم التربية البدنية بلعب كرة الريشة و المنادات عليه قبل نهاية الفصل. إنه فصل التربية البدنية الإختيارية. سو تشينغيان لا يحب الريشة. في البداية ، إختار الكرة الطائرة ، لكن كان هناك الكثير من الناس الذين إختاروا الكرة الطائرة. لقد إنظم بعد فوات الأوان و تم طرده ، مما أجبره على إختيار كرة الريشة.
[هذه هي مهمتي.]
[تسع و تسعون.]
“حسنا …” يبدو أنه لا يزال مفضلا كثيرا لدى الرب. لقد أرسل عمدا شيئاً لينقذ حياته. فكر سو تشينغيان لثانية و سأله “كيف سأموت بعد ست سنوات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [موتكَ مرتبط به.]
[لا أعرف.]
“لكنني أريد أن أرى ما تبدو عليه.”
“كيف لكَ أن لا تعلم؟” هل صفر لا يتوقع المستقبل؟
[العفو.]
[هناك الكثير من طرق الموت. لا أستطيع أن أقول بوضوح أيهم الصحيحة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف سو تشينغيان أن تعليمه البدني كان سيئًا حقًا ، و سرعة تعلمه ضعيفة جدا لدرجة أن العديد من المعلمين كانوا أكسل بكثير من أن يقوموا بتوجيهه. صفر إستطاع توجيهه لفترة طويلة. كان صفر هو أول من يفعل ذلك.
“حسنًا …” إلتقط سو تشينغيان بعض التفاصيل من تصريح صفر و سأل: “لقد قلتَ الكثير من أشكال الموت. هل يمكنكَ القول أنني قد مت عدة مرات؟ أم أنكَ حاولتَ إنقاذي لعدة مرات و فشلت؟”
[لا شيء.]
[يمكنكَ أن تقول ذلك.] رغم أنه لم يرغب في الإعتراف بهذا.
[هو شو.]
“إذن … هذه من بين المرات القليلة الأولى؟”
“حسنا!” سو تشينغيان ركض بسعادة إلى جانب المعلم ، لطلب مبارات و نسي أمر هو شو.
[تسع و تسعون.]
شعر سو تشينغيان بالإرتياح. على الرغم من علمه أن صفر لم يتمكن من رؤية ذلك ، إلا أنه إبتسم و قال له: “صفر ، شكرًا لك.”
إبتلع سو تشينغيان ريقه و لم يستطع أن يتخيل كيف مات تسعة و تسعين مرة. لم يفهم لماذا قد يحاول صفر إنقاذه عدة مرات وما زال يريد القيام بذلك.
لم يفكر صفر بأن سو تشينغيان سوف يسأله هذا السؤال مباشرة و أجابه ، [نعم.]
“لقد فشلتَ عدة مرات. هل فكرتَ يومًا في الإستسلام؟” سو تشينغيان لم يكن يهتم بحياته ، لكنه لم يفهم نوايا صفر.
[هذا جيد.] هتف صفر ، [علمتُ أنكَ تستطيع القيام بذلك.]
[لا ، أنا موجود من أجل إنقاذك.]
“لكنني أريد أن أرى ما تبدو عليه.”
من الواضح أن الصوت غير إنساني ، و لكن شعر سو تشينغيان أن صوت زيرو بدا لطيفا جدًا ، وقد يكون هذا مرتبطًا بتجربته. كان لسو تشينغيان شخصية إنطوائية في الواقع. لم يكن لديه أي صديق منذ الطفولة. لذا ، إذا كان أي شخص لطيفًا معه ، فسيظن أن هذا الشخص جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف سو تشينغيان أن تعليمه البدني كان سيئًا حقًا ، و سرعة تعلمه ضعيفة جدا لدرجة أن العديد من المعلمين كانوا أكسل بكثير من أن يقوموا بتوجيهه. صفر إستطاع توجيهه لفترة طويلة. كان صفر هو أول من يفعل ذلك.
على الرغم من أن صفر لطيف معه ، إلا أنه ليس شخصًا يحب الدردشة. عادةً، سو تشينغيان يسأله أولاً قبل أن يجيبه. و مع ذلك ، لم يكن سو تشينغيان يهتم بهذه الأشياء. كان قادرًا على التحدث إليه و إعتقد أن ذلك جيد جدًا.
“صفر ، هل لديكَ جسد؟”
“أخبرني ، لماذا قلت أن موتي مرتبط بهو شو؟ ما هي علاقتي به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إستعداد قصير ، إقتنى سو تشينغيان وجبة الإفطار و كان جاهزًا للصف. الفصل الأول كان درسًا مملاً في الرياضيات. كان الناس حول سو تشينغيان إما نائمين أو يلعبون بالهواتف المحمولة أو غير مهتمين. لم يكن سو تشينغيان يفكر بأن الهاتف المحمول يحوي أي متعة ، و لم يرغب في النوم و بالتالي بدأ في الدردشة مع صفر.
[في العالم الماضي ، كان حبيبك ، وكان أنتَ الذي إعترف أولاً.]
***
سو تشينغيان لم يفكر أبدا بأنه يحب الرجال. لم يعتقد أبدا أنه سيعترف بحبه لرجل. مع ذلك ، يجب أن يكون الرجل الذي يدعى هو شو جيدًا جدًا أو لطيفًا للغاية معه، و إلا كيف كان سينجذب إليه؟ سو تشينغيان فكر.
“ماذا؟”
“ولكن إذا كان حبيبي ، لماذا موتي له علاقة به؟”
إسترجع سو تشينغيان ذاكرته ووجد أنه على ما يبدو لا يعرف هذا الشخص و شعر بالغرابة: “لماذا؟”
[في أغلب الحالات ، لم يكن موتكَ بسببه ، لكنه كان مرتبطًا به. لذلك ، لا يجب أن تعرفه.]
“إنه حقا يبدو جذابا.” تنهد سو تشينغيان.
“حسنًا …” بإختصار ، لم يكن موته بسبب هو شو مباشرة و لكن بشكل غير مباشر. سو تشينغيان فكر أنه لا يعرف من يكون هو شو أصلا. لحماية حياته ، من الأفضل أن لا يعرفه.
“رائع ، نجحت!” كان سو تشينغيان سعيدا جدا.
ومع ذلك ، في النهاية بدأ يتساءل أيضًا عن أي نوع من الأشخاص يكون هو شو. لذلك فقد تحلى بالشجاعة لمقابلة فتاة تحظى بشعبية كبيرة في الفصل.
بعد يومين ، كان فصلًا أسبوعيًا للتربية البدنية. أخبرهم معلم التربية البدنية بلعب كرة الريشة و المنادات عليه قبل نهاية الفصل. إنه فصل التربية البدنية الإختيارية. سو تشينغيان لا يحب الريشة. في البداية ، إختار الكرة الطائرة ، لكن كان هناك الكثير من الناس الذين إختاروا الكرة الطائرة. لقد إنظم بعد فوات الأوان و تم طرده ، مما أجبره على إختيار كرة الريشة.
فوجئت الفتاة عندما رأت سو تشينغيان يتحدث إليها. حسب إنطباعها ، فهو يتردد حتى في الإختلاط مع الأولاد الآخرين. عادة ، يقول فقط بضع كلمات مع زملائه في الغرفة. بعد الإستماع إلى نواياه ، قالت: “هو شو؟ أنا لا أعرفه ، لكنني سمعتُ أنه نجم في قسم اللغات الأجنبية. يقولون أنه جيد جدا في الرياضة أيضا ، ما المشكلة؟”
[في أغلب الحالات ، لم يكن موتكَ بسببه ، لكنه كان مرتبطًا به. لذلك ، لا يجب أن تعرفه.]
“لا شيء، فقط أسأل.” إبتسم سو تشينغيان ، كان هناك إحمرار على وجهه. بعد كل شيء ، لم يتحدث أبدا من قبل مع هذه الفتاة الشعبية.
[لقد جئتُ من المستقبل.]
قسم اللغات الأجنبية ، سو تشينغيان لم يخطر بباله أنه سيذهب إلى هناك. إن لغته الإنجليزية في المدرسة الثانوية فاشلة إلى حد ما. بالإضافة إلى أنه لا يعرف أحدا في هذا القسم. هكذا فعل كما قال صفر ، وتجنب الأماكن التي قد يذهب إليها هو شو.
“حسنا!” سو تشينغيان ركض بسعادة إلى جانب المعلم ، لطلب مبارات و نسي أمر هو شو.
***
***
بعد يومين ، كان فصلًا أسبوعيًا للتربية البدنية. أخبرهم معلم التربية البدنية بلعب كرة الريشة و المنادات عليه قبل نهاية الفصل. إنه فصل التربية البدنية الإختيارية. سو تشينغيان لا يحب الريشة. في البداية ، إختار الكرة الطائرة ، لكن كان هناك الكثير من الناس الذين إختاروا الكرة الطائرة. لقد إنظم بعد فوات الأوان و تم طرده ، مما أجبره على إختيار كرة الريشة.
إسترجع سو تشينغيان ذاكرته ووجد أنه على ما يبدو لا يعرف هذا الشخص و شعر بالغرابة: “لماذا؟”
حدق سو تشينغيان في كرة الريشة في يده ، و شعر بالإكتئاب. لم يكن بمقدوره لعب كرة الريشة بمفرده. إن كان هذا المعلم سيلقي نظرة لاحقا لتفقدهم ، فليتحقق من تخلفه وحسب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر سو تشينغيان بالقليل من الغرابة ، لكنه لم يسأل أكثر عن ذلك. قال ، “حسناً ، متى سأموت؟”
نظر سو تشينغيان من حوله و وجد أن هناك شاب كان يلعب كرة الريشة على بعد مسافة قصيرة منه. بدا أن هذا الشاب بارع في اللعب ، لذلك فكر في الذهاب إليه و طلب نصيحة. صرخ صفر في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا …” يبدو أنه لا يزال مفضلا كثيرا لدى الرب. لقد أرسل عمدا شيئاً لينقذ حياته. فكر سو تشينغيان لثانية و سأله “كيف سأموت بعد ست سنوات؟”
[لا تذهب!]
[سيكون مخيفًا سماع صوت غريب في مثل هذه الليلة العميقة. و لكن لا تقلق ، لن أؤذيك.]
“ماذا دهاك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ظهرت؟”
[إنه هو شو. في العالم الماضي ، تعرفتم على بعضكم البعض هنا.]
[هذه هي مهمتي.]
بعد الإستماع إلى هذا ، توقف سو تشينغيان و إستقام للنظر من مسافة ليست ببعيدة عن الشاب. كان طويل القامة و نحيفًا ، ذو وجه شاحب و عينان حادتان و أنف طويل ، بالتأكيد هو يبدو جذابا. قالوا أنه نجم. لكنه ليس بالكثير. سو تشينغيان هو فتى جذاب في قسم علم النفس ، لكنه أدنى من هو شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [موتكَ مرتبط به.]
“إنه حقا يبدو جذابا.” تنهد سو تشينغيان.
[هل هو بهذه الجاذبية؟]
[هو شو.]
“نعم ، لا عجب أنكَ قلتَ ، أنني سوف أحبه.”
شعر سو تشينغيان بالإرتياح. على الرغم من علمه أن صفر لم يتمكن من رؤية ذلك ، إلا أنه إبتسم و قال له: “صفر ، شكرًا لك.”
[إذن لا تفكر في ذلك.] صفر قاطع على الفور تفكير سو تشينغيان الحالم. [مع ذلك لا يزال عليكَ التفكير في كيفية اللعب.]
“حسنا!” سو تشينغيان ركض بسعادة إلى جانب المعلم ، لطلب مبارات و نسي أمر هو شو.
“فكرتُ و لن ألعب.”
حسنا ، إستسلم سو تشينغيان عن هذه الفكرة.
[…إنسى ذلك. سوف أعلمك.]
“ماذا دهاك؟”
سو تشينغيان لم يصدق أن صفر يمكن أن يعلمه. كيف سيعلمه صفر بينما ليس لديه جسد حتى؟ لكن صفر فعل ذلك فعليا ، كان أكثر جدية من العديد من معلمي الرياضة. أخبره ما هو الخاطئ في وضعيته ، و أين يجب على الذراع أن تتحرك ، و ما هي المشكلة في قوته ، و كيف يكون موضع الكرة. كان صفر مفيدًا جدًا ، رغم ذلك لم يستطع سو تشينغيان لعب الكرة بعد.
[لقد جئتُ من المستقبل.]
“أنا آسف …” سو تشينغيان قال لصفر مع تلميح من الإعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا …” يبدو أنه لا يزال مفضلا كثيرا لدى الرب. لقد أرسل عمدا شيئاً لينقذ حياته. فكر سو تشينغيان لثانية و سأله “كيف سأموت بعد ست سنوات؟”
[لا بأس ، سأعلمكَ لاحقًا.] صوت صفر لم يبدو عديم الصبر.
“أنا آسف …” سو تشينغيان قال لصفر مع تلميح من الإعتذار.
عرف سو تشينغيان أن تعليمه البدني كان سيئًا حقًا ، و سرعة تعلمه ضعيفة جدا لدرجة أن العديد من المعلمين كانوا أكسل بكثير من أن يقوموا بتوجيهه. صفر إستطاع توجيهه لفترة طويلة. كان صفر هو أول من يفعل ذلك.
“ماذا دهاك؟”
قبل إنتهاء الحصة ، لعب سو تشينغيان أخيرًا الكرة بنجاح بتوجيه من صفر.
قبل إنتهاء الحصة ، لعب سو تشينغيان أخيرًا الكرة بنجاح بتوجيه من صفر.
“رائع ، نجحت!” كان سو تشينغيان سعيدا جدا.
[هو شو.]
[هذا جيد.] هتف صفر ، [علمتُ أنكَ تستطيع القيام بذلك.]
[في أغلب الحالات ، لم يكن موتكَ بسببه ، لكنه كان مرتبطًا به. لذلك ، لا يجب أن تعرفه.]
“حسنا!” سو تشينغيان ركض بسعادة إلى جانب المعلم ، لطلب مبارات و نسي أمر هو شو.
[هذه هي مهمتي.]
بينما كان سو تشينغيان متوترا و يتم إختباره أمام المعلم ، ما زال صفر يتحدث معه في ذهنه و يخبره أن يسمح لنفسه بالإسترخاء ، لا تتوتر. وأخيرا ، إجتاز سو تشينغيان الإختبار.
“صفر ، هل لديكَ جسد؟”
شعر سو تشينغيان بالإرتياح. على الرغم من علمه أن صفر لم يتمكن من رؤية ذلك ، إلا أنه إبتسم و قال له: “صفر ، شكرًا لك.”
[لقد جئتُ من المستقبل.]
[العفو.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سو تشينغيان لم يفكر أبدا بأنه يحب الرجال. لم يعتقد أبدا أنه سيعترف بحبه لرجل. مع ذلك ، يجب أن يكون الرجل الذي يدعى هو شو جيدًا جدًا أو لطيفًا للغاية معه، و إلا كيف كان سينجذب إليه؟ سو تشينغيان فكر.
ترجمة: khalidos
“حسنًا …” إلتقط سو تشينغيان بعض التفاصيل من تصريح صفر و سأل: “لقد قلتَ الكثير من أشكال الموت. هل يمكنكَ القول أنني قد مت عدة مرات؟ أم أنكَ حاولتَ إنقاذي لعدة مرات و فشلت؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إبتلع سو تشينغيان ريقه و لم يستطع أن يتخيل كيف مات تسعة و تسعين مرة. لم يفهم لماذا قد يحاول صفر إنقاذه عدة مرات وما زال يريد القيام بذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات