57 الحمل
✦・゚:‧₊‧‧:₊˚.❀.˚₊₊‧:‧:・゚✦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت يو دونغ، وشعرت بالدفء والحلاوة تملآن قلبها.
ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية
هل نُربي الأطفال لنحتمي بهم من وحدة الشيخوخة؟
الفصل 57:
“ينبغي أن تفعلي، وإلا سأستمر بخسارة المال أثناء محاولتي لرشوتك—أقصد، مطاردتك.” كان تشين يوي يتسكع في المكان، منتظرًا أن تنهي شياويوي عملها.
الحمل
سكتت يو دونغ للحظة، ثم ترددت بضع ثوانٍ فقط قبل أن تهز رأسها بحزم.
✦・゚:‧₊‧‧:₊˚.❀.˚₊₊‧:‧:・゚✦
هز شيا فنغ رأسه وأغلق الهاتف. ثم نظر إلى يو دونغ وقال ضاحكًا: “أظن أن أمي ستُتعبك لبعض الوقت، ستُكثر من طبخ الحساء لكِ.”
بعد أسبوعين من الانتظار، قررت يو دونغ التوقف عن التأجيل، ورافقت شيا فنغ إلى المستشفى لتعرف الحقيقة أخيرًا.
…..
نظر المدير لي، رئيس قسم أمراض النساء والتوليد، إلى الزوجين الشابين القلقين أمامه. لم يكن يعلم أَيَضحك أم يبكي وهو يقول لهما: “إذا كنتما قلقَين حقًا، يمكنني أن أُلحّ على الموظفين لتكون نتائجكما ذات أولوية”.
“ينبغي أن تفعلي، وإلا سأستمر بخسارة المال أثناء محاولتي لرشوتك—أقصد، مطاردتك.” كان تشين يوي يتسكع في المكان، منتظرًا أن تنهي شياويوي عملها.
“لا!” قال شيا فنغ بتوتر، لم يرغب بإزعاج زملائه في العمل.
“أوووه~~” نظرت يو دونغ ورن شينشين إليها بنظرات ذات معنى.
“بحسب خبرتي الطبية الطويلة، زوجتك حامل بالتأكيد.” ضحك المدير لي، “ولست أقول هذا لأي أحد.”
…..
“ح-حقًا…؟” تبادل شيا فنغ ويو دونغ نظرات الشك.
“حسنًا، لا شيء آخر لدي، سأترككما لتواصلا لحظاتكما الرومانسية.” ضحك المدير لي وهو ينهض.
“حين تسألني بهذه الطريقة، حتى أنا أصاب بالتوتر.” بدا التردد على المدير لي بعد أن رأى ملامح الحذر الزائد على وجه شيا فنغ. “أظن أنه من الأفضل انتظار النتائج.”
ثم دخلت ممرضة تحمل النتائج، وعندما رأت شيا فنغ ابتسمت وضحكت قبل أن تسلّم الورقة إلى المدير لي قائلة: “مدير، هذه هي النتائج التي طلبتها.”
“شيا فنغ، لنخرج وننتظر بالخارج، لا نريد أن نعطل المدير لي عن بقية مرضاه.” سحبت يو دونغ كمّ شيا فنغ.
“ح-حقًا…؟” تبادل شيا فنغ ويو دونغ نظرات الشك.
“لا تقلقي يا سيدة شيا، لا توجد لي مواعيد مع مرضى اليوم.” أشار المدير لي إلى شيا فنغ وضحك، “هذا الفتى اتصل بي في وقت مبكر جدًا هذا الصباح حتى إنني حضرت إلى المستشفى قبل بداية دوامي. قلت له أن يشتري اختبار حمل من الصيدلية، لكنه خشي ألا تكون النتيجة دقيقة بما فيه الكفاية. تخيلي أنه استدعى مدير قسم النساء والولادة بنفسه! أشعر وكأنني أستخدم مطرقة ضخمة لتحطيم حبة جوز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر المدير لي وهو راضٍ.
(ملاحظة: المقصود بالمثل استخدام شخص موهوب في أمر تافه)
“شيا فنغ… نحن… سنرزق بطفل؟” شعرت يو دونغ أن الأمر كالسحر وهي تضع يدها على بطنها.
استمع شيا فنغ إلى كلمات المدير لي التي تحمل شيئًا من العتاب وهو يشعر بالحرج: “آسف لإزعاجك، مدير لي.”
لم يعرف كيف يواسيها، فاكتفى بإمساك يد يو دونغ بشدة ودفء.
“طالما أنك تعرف، لا تنسَ أن ترسل لي بعض البيض الأحمر عندما يولد الطفل.” قالها المدير لي مبتهجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تود أن تراها بنفسك؟” ناول المدير لي النتائج إلى شيا فنغ.
“بالطبع!” ضحكت يو دونغ.
في هذه اللحظة، أدركت يو دونغ أن هذا غير صحيح. الأطفال يُولدون حين يشعر المرء بالسعادة الحقيقية.
ثم دخلت ممرضة تحمل النتائج، وعندما رأت شيا فنغ ابتسمت وضحكت قبل أن تسلّم الورقة إلى المدير لي قائلة: “مدير، هذه هي النتائج التي طلبتها.”
“لماذا لا تقولين شيئًا؟” انتظر شيا فنغ لبعض الوقت، لكنه لم يتلقَّ ردًا، فبدأ يشعر بالقلق.
“همم.” أخذ المدير لي الورقة وظل يتفحص النتائج بصمت دقيقةً كاملة، حاجباه مرتفعان.
“هكذا تعامل صديقك المقرّب؟ لا بأس… فقط شاركني ابنك.” قال شاو ييفان وهو يبدو كأنه وغد حقيقي.
“كيف هي النتيجة، مدير؟” سأل شيا فنغ بقلق. واستقامت يو دونغ بتوتر كذلك.
“لا عجب أنك تبدين مشرقة مؤخرًا، حتى دون مكياج.” بدأت شياويوي تتوتر، “هل الحمل يجعل المرأة أجمل فعلًا؟”
“هل تود أن تراها بنفسك؟” ناول المدير لي النتائج إلى شيا فنغ.
“أنت…” لم تفهم شياويوي كيف لرجل يبدو طبيعيًا أن يكون بهذه الوقاحة.
“مدير!” قال شيا فنغ بانفعال، “أخبرنا مباشرةً من فضلك!”
“بحسب خبرتي الطبية الطويلة، زوجتك حامل بالتأكيد.” ضحك المدير لي، “ولست أقول هذا لأي أحد.”
“هاها…” لم يستطع المدير لي منع نفسه من الضحك وهو يرى قلق شيا فنغ، ثم قال: “مبارك لكما، ستصبحان والدين.”
علم شيا فنغ أنه كان يتصرف كطفل، فضحك معها.
رغم أن يو دونغ كانت مهيأة نفسيًا، إلا أنها فوجئت بشدة عندما سمعت إعلان الطبيب، فاتسعت عيناها وحدقت في شيا فنغ بنظرة مذهولة. ولم يكن شيا فنغ أفضل حالًا، بدا عليه التوتر الشديد ولم يعرف ماذا يفعل بيديه.
رفعت يو دونغ حاجبها بينما غطت رن شينشين ابتسامتها. تقدمت يو دونغ نحو تشين يوي وأعطته إشارة الإعجاب بإبهامها.
“عُمر الجنين نحو خمسة أسابيع. وكل شيء يبدو طبيعيًا، لكن بصفتكِ حاملًا، عليكِ أن تولي جسدكِ اهتمامًا مضاعفًا من الآن فصاعدًا، ولا تقومي بأي مجهود شاق.” أضاف المدير لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت يو دونغ بدفء قبضة شيا فنغ القوية فابتسمت له.
“نعم!” كانت يو دونغ متحمسة للغاية، فلم تستطع سوى الإيماء المتكرر.
“هكذا تعامل صديقك المقرّب؟ لا بأس… فقط شاركني ابنك.” قال شاو ييفان وهو يبدو كأنه وغد حقيقي.
“بالمناسبة، سمعتُ أنكِ دي جي لبرنامج إذاعي ليلي؟ السهر لا يناسب صحتك ولا صحة الطفل، لذا أنصحك بالتوقف مؤقتًا.” قال المدير لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أسبوعين من الانتظار، قررت يو دونغ التوقف عن التأجيل، ورافقت شيا فنغ إلى المستشفى لتعرف الحقيقة أخيرًا.
سكتت يو دونغ للحظة، ثم ترددت بضع ثوانٍ فقط قبل أن تهز رأسها بحزم.
أرخى شيا فنغ ذراعيه لينظر إلى يو دونغ مباشرةً، وأعاد التأكيد: “أنا أحب طفلنا، لكنني أحبكِ أكثر.”
لاحظ شيا فنغ من تعابيرها أن يو دونغ مترددة في التخلي عن عملها. كان يستمع كثيرًا إلى برامجها، وكان شغفها بالعمل واضحًا في كل بث مباشر.
“مستحيل!”
لم يعرف كيف يواسيها، فاكتفى بإمساك يد يو دونغ بشدة ودفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طالما أنك تعرف، لا تنسَ أن ترسل لي بعض البيض الأحمر عندما يولد الطفل.” قالها المدير لي مبتهجًا.
شعرت يو دونغ بدفء قبضة شيا فنغ القوية فابتسمت له.
“أنا أحب طفلنا أيضًا.” مسح شيا فنغ شعر يو دونغ الطويل برفق، “لكنني أحبكِ أكثر.”
“حسنًا، لا شيء آخر لدي، سأترككما لتواصلا لحظاتكما الرومانسية.” ضحك المدير لي وهو ينهض.
“بفف…” لم تستطع يو دونغ كتم ضحكتها وهي ترى تعبير وجهه، وقالت: “أنت غبي جدًا!”
“شكرًا لك، مدير.” قال شيا فنغ.
“إذن اغرْ.” قالها شيا فنغ وهو يجلس على كرسيه ويتصفح بعض الملفات الطبية.
وعند خروجه من الغرفة، قال: “لا تنسوا البيض الأحمر!”
“أوه…” بدا شيا فنغ محتارًا وهو يخفف من عناقه.
“بالتأكيد!”
“وماذا تريدني أن أقول؟” كانت يو دونغ تعلم ما يلمّح إليه، لكنها أرادت أن تمازحه قليلًا.
غادر المدير لي وهو راضٍ.
وعند فتحها لباب السيارة، تذكرت يو دونغ فجأة: “متى سنخبر والدينا؟”
“شيا فنغ… نحن… سنرزق بطفل؟” شعرت يو دونغ أن الأمر كالسحر وهي تضع يدها على بطنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر المدير لي وهو راضٍ.
“نعم!” عانقها شيا فنغ بحماس. كان يريد عناقها منذ لحظة سماعهما النتيجة، لكنه خجل من فعل ذلك أمام المدير لي. ولحسن الحظ، انشغل الرجل فلم يطِل المكوث.
أما رن شينشين وجرسها الصغير وصديقاتها المحبات، فسيعشن حياة أفضل وأسعد.
“لم أكن أعلم أنني أستطيع أن أحب أحدًا بهذه السهولة، لكن يا شيا فنغ، لا أستطيع الانتظار حتى ألتقي بطفلنا.” قالت يو دونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أسبوعين من الانتظار، قررت يو دونغ التوقف عن التأجيل، ورافقت شيا فنغ إلى المستشفى لتعرف الحقيقة أخيرًا.
“أنا أحب طفلنا أيضًا.” مسح شيا فنغ شعر يو دونغ الطويل برفق، “لكنني أحبكِ أكثر.”
ابتسمت يو دونغ، وشعرت بالدفء والحلاوة تملآن قلبها.
“ما الذي تفعله هنا؟ أيها الوقح!” صرخت شياويوي فيه.
“لماذا لا تقولين شيئًا؟” انتظر شيا فنغ لبعض الوقت، لكنه لم يتلقَّ ردًا، فبدأ يشعر بالقلق.
“كيف هي النتيجة، مدير؟” سأل شيا فنغ بقلق. واستقامت يو دونغ بتوتر كذلك.
“وماذا تريدني أن أقول؟” كانت يو دونغ تعلم ما يلمّح إليه، لكنها أرادت أن تمازحه قليلًا.
رغم أن يو دونغ كانت مهيأة نفسيًا، إلا أنها فوجئت بشدة عندما سمعت إعلان الطبيب، فاتسعت عيناها وحدقت في شيا فنغ بنظرة مذهولة. ولم يكن شيا فنغ أفضل حالًا، بدا عليه التوتر الشديد ولم يعرف ماذا يفعل بيديه.
تذكر شيا فنغ زميلًا له تحدّث عن أن حب المرأة يتغير بعد إنجاب الطفل، وتكفّ عن التعبير عنه.
“ما الذي تفعله هنا؟ أيها الوقح!” صرخت شياويوي فيه.
أرخى شيا فنغ ذراعيه لينظر إلى يو دونغ مباشرةً، وأعاد التأكيد: “أنا أحب طفلنا، لكنني أحبكِ أكثر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ هذا رائع!” بدا العميد مسرورًا.
“أعرف!” رمشت يو دونغ وكأنها لم تفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزتي، لا تفتعلي المشاكل، أعلم أن الخطأ كان مني الليلة الماضية!” أجاب تشين يوي بابتسامة متسامحة.
“أوه…” بدا شيا فنغ محتارًا وهو يخفف من عناقه.
“لا تقلقي، استخدمي فقط مصنع نبيذ فنفانغ.” قالت شيانغ شياويوي والتفتت إلى تشين يوي: “أبقِه شاغرًا لأجلي.”
“بفف…” لم تستطع يو دونغ كتم ضحكتها وهي ترى تعبير وجهه، وقالت: “أنت غبي جدًا!”
أعجبت يو دونغ بإجابته، فطبعت على خده قبلة أخيرة قبل أن تغادر بالسيارة. بقي شيا فنغ واقفًا يراقب السيارة تبتعد، ثم عاد إلى مكتبه.
علم شيا فنغ أنه كان يتصرف كطفل، فضحك معها.
“اذهب إلى الجحيم!” ورمى شيا فنغ قلمًا على رأسه.
كان أمامه يوم عمل مزدحم، لذا لم يُطيل البقاء. خرج مع يو دونغ قاصدَين موقف السيارات.
“بالمناسبة، سمعتُ أنكِ دي جي لبرنامج إذاعي ليلي؟ السهر لا يناسب صحتك ولا صحة الطفل، لذا أنصحك بالتوقف مؤقتًا.” قال المدير لي.
وأثناء سيرهما في الممر، أوقفتهما عدة ممرضات وأطباء لتقديم التهاني. فسألت يو دونغ بدهشة: “كيف علموا بالأمر بهذه السرعة؟”
“لا تقلقي، استخدمي فقط مصنع نبيذ فنفانغ.” قالت شيانغ شياويوي والتفتت إلى تشين يوي: “أبقِه شاغرًا لأجلي.”
“لابد أن الممرضة التي سلّمت النتيجة للمدير هي من أخبرت الآخرين.” خمن شيا فنغ.
الفصل 57:
في هذه الأثناء، صادف المدير لي عميد المستشفى، فتوقف لتحيته.
كأن ملاكًا ينزل من السماء—فلنفرح بمجيء هذا الطفل!
“ما الأمر؟ تبدو سعيدًا جدًا.” سأل العميد.
استمع شيا فنغ إلى كلمات المدير لي التي تحمل شيئًا من العتاب وهو يشعر بالحرج: “آسف لإزعاجك، مدير لي.”
“ذلك الفتى شيا فنغ سيصبح أبًا.” ضحك المدير لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟!” كانت والدة شيا تنشر الغسيل، وما إن سمعت الخبر حتى رمت المشبك من يدها وصرخت تنادي زوجها.
“أوه؟ هذا رائع!” بدا العميد مسرورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء سيرهما في الممر، أوقفتهما عدة ممرضات وأطباء لتقديم التهاني. فسألت يو دونغ بدهشة: “كيف علموا بالأمر بهذه السرعة؟”
خلفه، أخرج الأطباء والممرضون المارّون هواتفهم المحمولة واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيا فنغ!” جاء شاو ييفان مرتديًا معطف العمليات، ولكز شيا فنغ على كتفه: “هذا الفتى سريع جدًا. أنا ما زلت أعزب وأنت طفلك قادم في الطريق!”
وعند فتحها لباب السيارة، تذكرت يو دونغ فجأة: “متى سنخبر والدينا؟”
“بالطبع!” ضحكت يو دونغ.
“صحيح، كدت أنسى. سأتصل الآن.” تذكّر كيف كانت والدة شيا متشوقة لحفيد، فاتصل بها أولًا.
“وماذا تريدني أن أقول؟” كانت يو دونغ تعلم ما يلمّح إليه، لكنها أرادت أن تمازحه قليلًا.
“مرحبًا أمي، هل أنتِ في المنزل؟ لديّ شيء لأخبرك به.” ابتسم شيا فنغ ليو دونغ، “ستُصبحين جدة.”
وعند فتحها لباب السيارة، تذكرت يو دونغ فجأة: “متى سنخبر والدينا؟”
“ماذا؟!” كانت والدة شيا تنشر الغسيل، وما إن سمعت الخبر حتى رمت المشبك من يدها وصرخت تنادي زوجها.
“ولمَ؟ هل تفكرين بالتجربة؟” لم تستطع يو دونغ منع نفسها من القهقهة.
تمكن شيا فنغ من سماع صرخات والدته غير المفهومة والمتحمسة، وهي تتفاخر بحلمها النبوي. كما سمع صوت والده يحاول تهدئتها.
“لم أكن أعلم أنني أستطيع أن أحب أحدًا بهذه السهولة، لكن يا شيا فنغ، لا أستطيع الانتظار حتى ألتقي بطفلنا.” قالت يو دونغ.
هز شيا فنغ رأسه وأغلق الهاتف. ثم نظر إلى يو دونغ وقال ضاحكًا: “أظن أن أمي ستُتعبك لبعض الوقت، ستُكثر من طبخ الحساء لكِ.”
استمتعت يو دونغ بالأجواء الحالية. ومع أن شيانغ شياويوي وتشين يوي يتشاجران بلطف الآن، فلن يطول الأمر حتى يتزوجا.
“إذًا إن ازداد وزني، فستكون هي السبب. لا يُسمح لك أن تكرهني وقتها.” أشارت إليه يو دونغ.
“ينبغي أن تفعلي، وإلا سأستمر بخسارة المال أثناء محاولتي لرشوتك—أقصد، مطاردتك.” كان تشين يوي يتسكع في المكان، منتظرًا أن تنهي شياويوي عملها.
“إذن سأأكل نصف الطعام عنكِ، دعينا نسمن معًا.”
استمع شيا فنغ إلى كلمات المدير لي التي تحمل شيئًا من العتاب وهو يشعر بالحرج: “آسف لإزعاجك، مدير لي.”
“هذا هو نفسه تقريبًا!” ثم أدركت يو دونغ: “لكن، ماذا ستقول أمي؟ هي تظن أننا غير متزوجَين بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف!” رمشت يو دونغ وكأنها لم تفهم.
كان شيا فنغ يعلم أن حماته امرأة تقليدية. تردد قليلًا، ثم قال: “يمكننا أن نقول إننا حصلنا على شهادة الزواج بعد عودتنا من السفر. وإننا نحضّر لحفل الزفاف. على فكرة، حين كنا في هاينان، قال والدي إن أمي قد أعدّت سبعة أو ثمانية تصاميم لحفل الزفاف. يمكننا اختيار أحدها.”
(ملاحظة: المقصود بالمثل استخدام شخص موهوب في أمر تافه)
“هل ستحصل على إجازة زواج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أسبوعين من الانتظار، قررت يو دونغ التوقف عن التأجيل، ورافقت شيا فنغ إلى المستشفى لتعرف الحقيقة أخيرًا.
“من قال إنهم لن يعطوني إجازة وأنا على وشك أن أصبح أبًا؟” قال شيا فنغ مازحًا.
“مرحبًا أمي، هل أنتِ في المنزل؟ لديّ شيء لأخبرك به.” ابتسم شيا فنغ ليو دونغ، “ستُصبحين جدة.”
أعجبت يو دونغ بإجابته، فطبعت على خده قبلة أخيرة قبل أن تغادر بالسيارة. بقي شيا فنغ واقفًا يراقب السيارة تبتعد، ثم عاد إلى مكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ هذا رائع!” بدا العميد مسرورًا.
“شيا فنغ!” جاء شاو ييفان مرتديًا معطف العمليات، ولكز شيا فنغ على كتفه: “هذا الفتى سريع جدًا. أنا ما زلت أعزب وأنت طفلك قادم في الطريق!”
“أوه…” بدا شيا فنغ محتارًا وهو يخفف من عناقه.
“هل تغار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو نفسه تقريبًا!” ثم أدركت يو دونغ: “لكن، ماذا ستقول أمي؟ هي تظن أننا غير متزوجَين بعد.”
“مستحيل!”
الحمل
“إذن اغرْ.” قالها شيا فنغ وهو يجلس على كرسيه ويتصفح بعض الملفات الطبية.
تمكن شيا فنغ من سماع صرخات والدته غير المفهومة والمتحمسة، وهي تتفاخر بحلمها النبوي. كما سمع صوت والده يحاول تهدئتها.
“هكذا تعامل صديقك المقرّب؟ لا بأس… فقط شاركني ابنك.” قال شاو ييفان وهو يبدو كأنه وغد حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ هذا رائع!” بدا العميد مسرورًا.
“وماذا إن كانت فتاة؟” سأل شيا فنغ.
“هل تغار؟”
“إن كانت فتاة، فكن حذرًا.” قال شاو ييفان مازحًا، “أنت تعلم أنني أواعد من هن أصغر سنًا.”
تمكن شيا فنغ من سماع صرخات والدته غير المفهومة والمتحمسة، وهي تتفاخر بحلمها النبوي. كما سمع صوت والده يحاول تهدئتها.
“اذهب إلى الجحيم!” ورمى شيا فنغ قلمًا على رأسه.
“من قال إنهم لن يعطوني إجازة وأنا على وشك أن أصبح أبًا؟” قال شيا فنغ مازحًا.
…..
في هذه الأثناء، صادف المدير لي عميد المستشفى، فتوقف لتحيته.
في استوديوهات شياويوي، كانت شيانغ شياويوي تجثو أمام الأريكة تحدق ببطن يو دونغ: “أأنتِ حامل فعلًا؟”
“هل ستحصل على إجازة زواج؟”
ضحكت يو دونغ ورن شينشين من تعبيرها المذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ هذا رائع!” بدا العميد مسرورًا.
“لا عجب أنك تبدين مشرقة مؤخرًا، حتى دون مكياج.” بدأت شياويوي تتوتر، “هل الحمل يجعل المرأة أجمل فعلًا؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ذلك الفتى شيا فنغ سيصبح أبًا.” ضحك المدير لي.
“ولمَ؟ هل تفكرين بالتجربة؟” لم تستطع يو دونغ منع نفسها من القهقهة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “ذلك الفتى شيا فنغ سيصبح أبًا.” ضحك المدير لي.
“ينبغي أن تفعلي، وإلا سأستمر بخسارة المال أثناء محاولتي لرشوتك—أقصد، مطاردتك.” كان تشين يوي يتسكع في المكان، منتظرًا أن تنهي شياويوي عملها.
“ما الذي تفعله هنا؟ أيها الوقح!” صرخت شياويوي فيه.
“ما الذي تفعله هنا؟ أيها الوقح!” صرخت شياويوي فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ هذا رائع!” بدا العميد مسرورًا.
“عزيزتي، لا تفتعلي المشاكل، أعلم أن الخطأ كان مني الليلة الماضية!” أجاب تشين يوي بابتسامة متسامحة.
تمكن شيا فنغ من سماع صرخات والدته غير المفهومة والمتحمسة، وهي تتفاخر بحلمها النبوي. كما سمع صوت والده يحاول تهدئتها.
“أوووه~~” نظرت يو دونغ ورن شينشين إليها بنظرات ذات معنى.
“ح-حقًا…؟” تبادل شيا فنغ ويو دونغ نظرات الشك.
احمرّ وجه شيانغ شياويوي وأرادت أن تضربه بحقيبتها. لكن تشين يوي لم يتهرب، بل نظر إلى الحقيبة دون خوف: “اضربيني، لكن تذكري أنكِ من ستأخذني إلى المستشفى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء سيرهما في الممر، أوقفتهما عدة ممرضات وأطباء لتقديم التهاني. فسألت يو دونغ بدهشة: “كيف علموا بالأمر بهذه السرعة؟”
“أنت…” لم تفهم شياويوي كيف لرجل يبدو طبيعيًا أن يكون بهذه الوقاحة.
استمتعت يو دونغ بالأجواء الحالية. ومع أن شيانغ شياويوي وتشين يوي يتشاجران بلطف الآن، فلن يطول الأمر حتى يتزوجا.
رأت رن شينشين أن شياويوي توشك على الانفجار، فغيرت الموضوع وسألت يو دونغ: “هل بدأتِ تحضيرات الزفاف؟”
أرخى شيا فنغ ذراعيه لينظر إلى يو دونغ مباشرةً، وأعاد التأكيد: “أنا أحب طفلنا، لكنني أحبكِ أكثر.”
أومأت يو دونغ: “يتوقف على وقت حصول شيا فنغ على إجازة الزواج. تعرفين أن المستشفيات لا تهدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو نفسه تقريبًا!” ثم أدركت يو دونغ: “لكن، ماذا ستقول أمي؟ هي تظن أننا غير متزوجَين بعد.”
“لكن إن كان الأمر كذلك، فلن تتمكني من حجز قاعة الزفاف مبكرًا.” بدا القلق على رن شينشين. فالحجوزات عادةً ما تتم قبل أشهر، وغالبًا ما يصعب إيجاد مكان شاغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت يو دونغ بدفء قبضة شيا فنغ القوية فابتسمت له.
“لا تقلقي، استخدمي فقط مصنع نبيذ فنفانغ.” قالت شيانغ شياويوي والتفتت إلى تشين يوي: “أبقِه شاغرًا لأجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا إن كانت فتاة؟” سأل شيا فنغ.
“اشتريته مؤخرًا على أي حال. سأجري اتصالًا وأرتّب كل شيء.” أجاب تشين يوي بابتسامة.
وأما يو دونغ؟ فلم تتخيل يومًا أن تنجب طفلًا من أحد. لطالما أحبت الأطفال، لكنها لم تضع لهم أي توقعات.
رفعت يو دونغ حاجبها بينما غطت رن شينشين ابتسامتها. تقدمت يو دونغ نحو تشين يوي وأعطته إشارة الإعجاب بإبهامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو نفسه تقريبًا!” ثم أدركت يو دونغ: “لكن، ماذا ستقول أمي؟ هي تظن أننا غير متزوجَين بعد.”
وضع تشين يوي سبابته أمام أنفه وغمز.
“بفف…” لم تستطع يو دونغ كتم ضحكتها وهي ترى تعبير وجهه، وقالت: “أنت غبي جدًا!”
استمتعت يو دونغ بالأجواء الحالية. ومع أن شيانغ شياويوي وتشين يوي يتشاجران بلطف الآن، فلن يطول الأمر حتى يتزوجا.
نظر المدير لي، رئيس قسم أمراض النساء والتوليد، إلى الزوجين الشابين القلقين أمامه. لم يكن يعلم أَيَضحك أم يبكي وهو يقول لهما: “إذا كنتما قلقَين حقًا، يمكنني أن أُلحّ على الموظفين لتكون نتائجكما ذات أولوية”.
أما رن شينشين وجرسها الصغير وصديقاتها المحبات، فسيعشن حياة أفضل وأسعد.
“صحيح، كدت أنسى. سأتصل الآن.” تذكّر كيف كانت والدة شيا متشوقة لحفيد، فاتصل بها أولًا.
وأما يو دونغ؟ فلم تتخيل يومًا أن تنجب طفلًا من أحد. لطالما أحبت الأطفال، لكنها لم تضع لهم أي توقعات.
“اذهب إلى الجحيم!” ورمى شيا فنغ قلمًا على رأسه.
في حياتها السابقة، كانت فكرة الأطفال سلاحًا تلوّح به والدتها لتدفعها نحو الزواج. كانت الأم ترسم صورة قاتمة لمستقبل يو دونغ.
هز شيا فنغ رأسه وأغلق الهاتف. ثم نظر إلى يو دونغ وقال ضاحكًا: “أظن أن أمي ستُتعبك لبعض الوقت، ستُكثر من طبخ الحساء لكِ.”
كانت تقول إن دون أطفال، لن يتذكرها أحد. ستأكل وحدها، وتنام وحدها، وتتسوق وحدها، ولن تجد من يواسيها حين تمرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء سيرهما في الممر، أوقفتهما عدة ممرضات وأطباء لتقديم التهاني. فسألت يو دونغ بدهشة: “كيف علموا بالأمر بهذه السرعة؟”
هل نُربي الأطفال لنحتمي بهم من وحدة الشيخوخة؟
هل نُربي الأطفال لنحتمي بهم من وحدة الشيخوخة؟
في هذه اللحظة، أدركت يو دونغ أن هذا غير صحيح. الأطفال يُولدون حين يشعر المرء بالسعادة الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت يو دونغ، وشعرت بالدفء والحلاوة تملآن قلبها.
كأن ملاكًا ينزل من السماء—فلنفرح بمجيء هذا الطفل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف!” رمشت يو دونغ وكأنها لم تفهم.
✦・゚:‧₊‧‧:₊˚.❀.˚₊₊‧:‧:・゚✦
“لكن إن كان الأمر كذلك، فلن تتمكني من حجز قاعة الزفاف مبكرًا.” بدا القلق على رن شينشين. فالحجوزات عادةً ما تتم قبل أشهر، وغالبًا ما يصعب إيجاد مكان شاغر.
ترجمة:
“بالمناسبة، سمعتُ أنكِ دي جي لبرنامج إذاعي ليلي؟ السهر لا يناسب صحتك ولا صحة الطفل، لذا أنصحك بالتوقف مؤقتًا.” قال المدير لي.
Arisu-san
تذكر شيا فنغ زميلًا له تحدّث عن أن حب المرأة يتغير بعد إنجاب الطفل، وتكفّ عن التعبير عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيا فنغ!” جاء شاو ييفان مرتديًا معطف العمليات، ولكز شيا فنغ على كتفه: “هذا الفتى سريع جدًا. أنا ما زلت أعزب وأنت طفلك قادم في الطريق!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات