You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية 44

44 الفوائد الكاملة

44 الفوائد الكاملة

1111111111

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

⦅الفوائد الكاملة♡⦆

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية

لم يكن شيا فنغ متأكدًا إن كانت قد فهمته، وللتكفير عن فقدانه للسيطرة، نهض وجفف شعرها بمجفف الشعر.

الفصل الرابع والأربعين:

أشار نحو شيا فنغ وقال:

⦅الفوائد الكاملة♡⦆

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمي، لا تقلق… من الآن فصاعدًا… ستكون لي.”

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

فُتح الباب قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع أن عشاء الاحتفال بهذه السنة لم يكن فخمًا على الإطلاق، إلا أن يو دونغ لم تختبر شعورًا كهذا منذ زمن طويل، فتغلغلت فيها مشاعر الحنين.

نظرت إليه، مذهولة:

على الطاولة وُضع وعاء ضخم من الدجاج المطهوّ، وإلى جانبه سمك مطهو بطريقة برايزد شهيّ. ومن نظرة واحدة، عرفت يو دونغ أن والدها هو من أعدّ الطعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّا مستلقيَين في السرير لبعض الوقت، ثم نهضا.

قالت:

استيقظ شيا فنغ على شعاع من الشمس تسلل من خلف الستائر. وعندما فتح عينيه، كان أول ما رآه هو يو دونغ نائمة بسلام.

“أبي، هل أنت من طبخ اليوم؟”

“شيا فنغ…”

كانت تعلم أن والدها يُجيد الطهي، لكنه لا يحبه.

وبعد أكثر من اثنتي عشرة ساعة من القيادة، أول ما فعلته يو دونغ حين دخلت المنزل هو أن ارتمت على الأريكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب يو سونغ وهو يرفع حاجبيه نحو أخته:

ذهبت يو دونغ إلى الحمام واستحمت، ثم خرجت مرتدية روب استحمام فقط، وجلست على الطاولة من شدة الجوع دون أن تهتم بارتداء ملابس كاملة.

“علينا أن نشكر شيا فنغ على ذلك، فقد خرج أبي خصيصًا ليشتري سمكًا طازجًا من أجله.”

“أبي!”

سعل الأب وهو يشرب:

✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧

“كح!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، ارتخى شيا فنغ ومال عليها وغفا.

شعر شيا فنغ بالامتنان. فرفع كأسه، وصبّ فيه بعض الكحول ثم وقف قائلاً:

“دونغ دونغ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا لك، عمي. دعني أملأ لك كأسك.”

ابتسمت يو دونغ وأومأت برأسها.

قال الأب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأب بنبرة متأثرة:

“ألا تسكر بسهولة؟”

أردف الأب:

“سأشرب القليل فقط.”

وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.

عندها، أومأ الأب برأسه واصطدم بكأسه مع كأس شيا فنغ.

ابتسم الأب وهو ينظر إلى صهره، وقد سقط مرة أخرى على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، وضعت الأم آخر قدر من الحساء على الطاولة، فاجتمع أفراد العائلة وبدأوا بتناول عشاء ليلة رأس السنة بسعادة.

لم يرَ شيا فنغ وجهها وهي تقول هذا، فقط حملها برقة، وترك روبها المبلل على الأرض، ووضعها في سريره.

وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمي، لا تقلق… من الآن فصاعدًا… ستكون لي.”

كان الأب في مزاج احتفالي واضح، وبعد عدة كؤوس أخرى، بدأ بالحديث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”

أشار نحو شيا فنغ وقال:

رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:

“يا شيا فنغ، عليك أن تُحسن إلى ابنتي.”

أردف الأب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:

ابتسم وقال دون أن يتركها:

“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”

ابتسمت يو دونغ وأومأت برأسها.

قال الأب وهو يعدّ بأصابعه:

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

“دونغ دونغ ابنتنا، دون مبالغة، الأفضل في القرية. ذكية، بارة، وجميلة.”

قال بهمس:

تدخّل يو سونغ قائلاً:

“آه.” ركضت يو دونغ، وأخرجت عبوة شامبو من الخزانة، ثم عادت مسرعة إلى غرفة شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكنها ليست رقيقة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم~~” تمتمت يو دونغ.

رمقه الأب بنظرة حادة وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:

“اصمت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آمل ألا يُحظَر هذا الفصل… وإلا فلن أعلم كيف أعدّل عليه.

ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:

أغمضت عينيها، مما زاد من حساسيتها.

“لا، يو دونغ فتاة رقيقة جدًّا. كل مرة أراها فيها، أشعر بدفء في قلبي.”

“لذا… شيا فنغ، اعتنِ بها عندما لا أكون موجودًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الأب بنبرة متأثرة:

“ألا تسكر بسهولة؟”

“لقد حميتها طوال اثنين وعشرين عامًا، والآن ستنتقل إلى عائلتكم.”

ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:

ردّ شيا فنغ وهو يربت على صدره:

“عمي، أنا من سيحميها من الآن فصاعدًا.”

“عمي، أنا من سيحميها من الآن فصاعدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيا فنغ متأثرًا:

رفع يو سونغ ذراعيه مقلّدًا الملاكمين وقال:

“افتح الباب، سأعطيك إياه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من يحمي من؟ أختي منذ الطفولة كانت معروفة بأنها صلبة مثل الفتيان. حكمت المدرسة الابتدائية والإعدادية، آه.”

تنهد شيا فنغ وهو يرخى قبضته، ثم بدأ بتسوية شعر يو دونغ المبعثر وهمس برقة:

تمتم شيا فنغ ورأسه يميل إلى الجانب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الأب أخيرًا وهو يربت على كتفه:

“هكذا قوية؟”

الفصل الرابع والأربعين:

قال يو سونغ بكلام متداخل من أثر السكر:

مدّت يو دونغ يدها من خلال الفجوة لتُسلّم العبوة.

“نعم، لذا احذر، إن تجرأت على إيذائها، سيكون عليك أن تواجهني أولًا، ثم تدخل جولة معها.”

وحين انتهى، أعادها إلى حضنه، ثم أغلق عينيه ودفن وجهه في عنقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك شيا فنغ ولم يفهم شيئًا مما قيل.

ابتسم الأب، وكأنه عاد إلى زمن الطفولة، ومدّ يده ليربت على رأس يو دونغ.

قال الأب:

“لذا… شيا فنغ، اعتنِ بها عندما لا أكون موجودًا.”

“دونغ دونغ دائمًا صاحبة رأي واحد. كانت دائمًا تحمي من تحبهم بشراسة. وفي العادة، فتاة قوية مثلها لا تُؤذى بسهولة، لكن إن كان من يؤذيها شخصًا تهتم به، فإنها تتلقى الضربات بصمت.”

قال بهمس:

ثم نظر إلى شيا فنغ بعينين صافيتين وقال:

كانت يد شيا فنغ الحارة تمسح خدها كما لو أنه يهدئ طفلة.

“لذا… شيا فنغ، اعتنِ بها عندما لا أكون موجودًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يحمي من؟ أختي منذ الطفولة كانت معروفة بأنها صلبة مثل الفتيان. حكمت المدرسة الابتدائية والإعدادية، آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال شيا فنغ متأثرًا:

“ألم تقولي إنك جائعة؟”

“عمي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب يو سونغ وهو يرفع حاجبيه نحو أخته:

أردف الأب:

ابتسم الأب، وكأنه عاد إلى زمن الطفولة، ومدّ يده ليربت على رأس يو دونغ.

“هذا العم لطالما خاف من أن تُؤذى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بدلاً من أخذ الشامبو، أمسك شيا فنغ بيدها وسحبها إلى الداخل.

قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها ليست رقيقة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عمي، لا تقلق… من الآن فصاعدًا… ستكون لي.”

“عمي، أنا من سيحميها من الآن فصاعدًا.”

ابتسم الأب وهو ينظر إلى صهره، وقد سقط مرة أخرى على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن عشاء الاحتفال بهذه السنة لم يكن فخمًا على الإطلاق، إلا أن يو دونغ لم تختبر شعورًا كهذا منذ زمن طويل، فتغلغلت فيها مشاعر الحنين.

قالت يو دونغ، وكانت جالسة بصمت في الجانب، والدموع تملأ عينيها:

وبما أن أغلب الناس يغادرون في اليوم السادس، كانت الطرق شبه خالية. وبعد الغداء، وصلا إلى شنغهاي في حدود العاشرة مساءً.

“أبي!”

قالت يو دونغ، وكانت جالسة بصمت في الجانب، والدموع تملأ عينيها:

ابتسم الأب، وكأنه عاد إلى زمن الطفولة، ومدّ يده ليربت على رأس يو دونغ.

أراد أن يرفضه، لكن يو دونغ منعته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا اللمس الحنون فجر دموع يو دونغ.

اهتزت جفون يو دونغ ثم فتحت عينيها. زوج من العيون الجميلة، صافية لامعة، اخترقت قلب شيا فنغ مباشرة.

نظر إليها شيا فنغ المذهول ومسح دموعها قائلاً:

“عمي، أنا من سيحميها من الآن فصاعدًا.”

“لا تبكي، لقد وعدت العم الآن أنني سأحميك.”

“هكذا قوية؟”

كانت يد شيا فنغ الحارة تمسح خدها كما لو أنه يهدئ طفلة.

فُتح الباب قليلاً.

ابتسمت يو دونغ وأومأت برأسها.

عندها، أومأ الأب برأسه واصطدم بكأسه مع كأس شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها، ارتخى شيا فنغ ومال عليها وغفا.

“عمي، لا تقلق. سأكون مع يو دونغ بشكل صحيح.”

وحين خرجت الأم من المطبخ، وجدت ثلاثة رجال سكارى على طاولتها.

“كح!”

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

ضحكت يو دونغ وقالت:

صباح يوم رأس السنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّا مستلقيَين في السرير لبعض الوقت، ثم نهضا.

استيقظ شيا فنغ على شعاع من الشمس تسلل من خلف الستائر. وعندما فتح عينيه، كان أول ما رآه هو يو دونغ نائمة بسلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمي، لا تقلق… من الآن فصاعدًا… ستكون لي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنفاسهما تتداخل، وجبهتاهما تتلامسان، وخصرها الناعم بين ذراعيه.

.

نظر شيا فنغ إلى رموشها الطويلة وقبّلها برفق.

ملاحظة من الكاتبة:

اهتزت جفون يو دونغ ثم فتحت عينيها. زوج من العيون الجميلة، صافية لامعة، اخترقت قلب شيا فنغ مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك شيا فنغ ولم يفهم شيئًا مما قيل.

ابتسم وقال دون أن يتركها:

قال شيا فنغ وهو يحاول تعديل جلسته ببطولة:

“صباح الخير!”

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردت يو دونغ بابتسامة عذبة:

وما إن انتهى شيا فنغ من تحضير وعاء من النودلز، حتى وضعه أمامها وناولها عيدان الأكل. وعندما اقترب منها، لاحظ أن يو دونغ لم تجفف شعرها جيدًا، فقطرة ماء انزلقت من شعرها مرورًا بعنقها حتى اختفت في أعماق الروب.

“صباح الخير!”

قال:

اقترب منها أكثر وحجب بجسده خيط الضوء الذي كان يسقط على وجهها.

الفصل الرابع والأربعين:

وحين شعرت يو دونغ بشفتيه المألوفتين، أغمضت عينيها. لا تزال نكهة الكحول على شفتيه وهو يلتهم فمها بالكامل، من شفتيها إلى أسنانها إلى أعماقها، دافئًا بحرارته العالية.

لم يرَ شيا فنغ وجهها وهي تقول هذا، فقط حملها برقة، وترك روبها المبلل على الأرض، ووضعها في سريره.

كان شيا فنغ كوحش، يهاجم المدينة بلا توقف، ويو دونغ استسلمت تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفصلا فقط عندما نفد منهما الهواء، وخيط من اللعاب لا يزال يربط شفتيهما، كما لو أنهما يرفضان الانفصال.

كان شيا فنغ يراقب حركاتها الاعتيادية، وعيناه تتوهجان. ربما عليه أن يُري يو دونغ أنها لن تنام هناك بعد الآن.

تنهد شيا فنغ وهو يرخى قبضته، ثم بدأ بتسوية شعر يو دونغ المبعثر وهمس برقة:

ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:

“سنة جديدة سعيدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يحمي من؟ أختي منذ الطفولة كانت معروفة بأنها صلبة مثل الفتيان. حكمت المدرسة الابتدائية والإعدادية، آه.”

أجابت يو دونغ وهي تتجنب عينيه بخجل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنفاسهما تتداخل، وجبهتاهما تتلامسان، وخصرها الناعم بين ذراعيه.

“سنة جديدة سعيدة!”

Arisu-san

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:

“علينا أن نشكر شيا فنغ على ذلك، فقد خرج أبي خصيصًا ليشتري سمكًا طازجًا من أجله.”

“تذكرت الآن أمنيتي للعام الجديد.”

روبها المبلل التصق بجسدها.

“ما هي؟” سألت يو دونغ بفضول.

قالت:

“أن أفتح عينيّ كل صباح، وأراكِ أول من أراه.”

“تذكرت الآن أمنيتي للعام الجديد.”

عندها، رفعت يو دونغ رأسها ونظرت في عينيه، ثم ابتسمت له، قبل أن تعود إلى حضنه.

وحين رأت عينيه المشتعلتين بالرغبة، استجابت تلقائيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظلّا مستلقيَين في السرير لبعض الوقت، ثم نهضا.

“دونغ دونغ.”

في صباح أول يوم من السنة، اكتشف شيا فنغ عدة أمور: الأب قبِل علبة السجائر، ويو سونغ أخذ الساعة، والأم ارتدت الملابس الجديدة التي أعطتها إياها يو دونغ، وتناولت الفيتامينات التي اشتراها شيا فنغ وأظهرتها لجاراتها.

وقبل أن تستوعب ما حدث، وجدت نفسها ملتصقة بجدار الحمام، ونعال الأرنب الرقيق في قدميها قد ابتلّا.

سأل شيا فنغ:

ضحك شيا فنغ واضعًا يده على صدره وقال:

“هل نجحت في الاختبار؟”

قالت:

ضحكت يو دونغ وقالت:

ردّ شيا فنغ وهو يربت على صدره:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قطعًا.”

كانت يد شيا فنغ الحارة تمسح خدها كما لو أنه يهدئ طفلة.

ضحك هو أيضًا وقال:

قال شيا فنغ:

“ها ها… إذن متى نبدأ التحضير للزفاف؟”

.

“علينا التحدث إلى أمي.” ردّت يو دونغ.

“ها ها… إذن متى نبدأ التحضير للزفاف؟”

“وأنا أيضًا مع أمي.” أضاف شيا فنغ، وأخرج هاتفه، متحمسًا ليخبر والدته بالأخبار السارة.

قال الأب وهو يعدّ بأصابعه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع بداية العام، اقترب مهرجان الربيع. الجبال ستخضرّ، والملابس الثقيلة ستُستبدل بمعاطف خفيفة. وفي اليوم الخامس من السنة، استعدّ الاثنان للعودة إلى شنغهاي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب يو سونغ وهو يرفع حاجبيه نحو أخته:

قبل المغادرة، قدّمت الأم ظرفًا أحمر لشيا فنغ كهدية.

قال بهمس:

أراد أن يرفضه، لكن يو دونغ منعته.

“حسنًا.”

قبل ركوب السيارة، توجه شيا فنغ إلى الأب وقال بجدية:

“هكذا قوية؟”

“عمي، لا تقلق، لقد تذكرت كل ما قيل في تلك الليلة.”

“ما هي؟” سألت يو دونغ بفضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم الأب أخيرًا وهو يربت على كتفه:

“لا تبكي، لقد وعدت العم الآن أنني سأحميك.”

“جيّد!”

“افتح الباب، سأعطيك إياه.”

كان يبدو مرتاحًا، لكن شيا فنغ يعلم كم هو صعب أن يسلّم أحد ابنته المدللة لشخص آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”

وبما أن أغلب الناس يغادرون في اليوم السادس، كانت الطرق شبه خالية. وبعد الغداء، وصلا إلى شنغهاي في حدود العاشرة مساءً.

بعد ذلك، ضمّ شيا فنغ يو دونغ، ينظر إلى وجهها المتعب، المبتل، الملبّد بالغشاوة، ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسى والندم.

وبعد أكثر من اثنتي عشرة ساعة من القيادة، أول ما فعلته يو دونغ حين دخلت المنزل هو أن ارتمت على الأريكة.

ضحك هو أيضًا وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما حمل شيا فنغ الأمتعة إلى الداخل، وجد يو دونغ مستلقية كالرخويات على الأريكة، فضحك وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأب بنبرة متأثرة:

“ألم تقولي إنك جائعة؟”

وبعد وقت بدا وكأنه دهر، بدأ شيا فنغ يفرك ذراعي يو دونغ، ثم تجمّد فجأة وقال:

قالت بدلال:

“دونغ دونغ ابنتنا، دون مبالغة، الأفضل في القرية. ذكية، بارة، وجميلة.”

“لكنني لا أريد أن أتحرك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، ارتخى شيا فنغ ومال عليها وغفا.

قال شيا فنغ:

كانت يد شيا فنغ الحارة تمسح خدها كما لو أنه يهدئ طفلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اذهبي واغتسلي، ستشعرين بتحسّن بعدها. وسأعدّ لكِ شيئًا تأكلينه في الأثناء.”

“أبي، هل أنت من طبخ اليوم؟”

“حسنًا!” أجابت وهي تأخذ حقائبها وتتوجه إلى الغرفة الثانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”

كان شيا فنغ يراقب حركاتها الاعتيادية، وعيناه تتوهجان. ربما عليه أن يُري يو دونغ أنها لن تنام هناك بعد الآن.

“حسنًا.”

ذهبت يو دونغ إلى الحمام واستحمت، ثم خرجت مرتدية روب استحمام فقط، وجلست على الطاولة من شدة الجوع دون أن تهتم بارتداء ملابس كاملة.

قال بهمس:

وما إن انتهى شيا فنغ من تحضير وعاء من النودلز، حتى وضعه أمامها وناولها عيدان الأكل. وعندما اقترب منها، لاحظ أن يو دونغ لم تجفف شعرها جيدًا، فقطرة ماء انزلقت من شعرها مرورًا بعنقها حتى اختفت في أعماق الروب.

قالت بدلال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وجهها محمرًا وطريًا كفاكهة ناضجة، فعتمت عينا شيا فنغ.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية

قال بصوت مبحوح قليلًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أن عشاء الاحتفال بهذه السنة لم يكن فخمًا على الإطلاق، إلا أن يو دونغ لم تختبر شعورًا كهذا منذ زمن طويل، فتغلغلت فيها مشاعر الحنين.

“كلي أولًا، سأذهب للاستحمام.”

نظر شيا فنغ إلى رموشها الطويلة وقبّلها برفق.

“همم!” لم ترفع يو دونغ رأسها، كانت منشغلة بالتهام النودلز.

✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧

لاحقًا، وبينما كانت يو دونغ جالسة على الأريكة تحتضن بطنها الممتلئ، سمعت صوت شيا فنغ يناديها من الحمام الرئيسي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الأمر؟” دخلت يو دونغ غرفة النوم وسألت.

وقفت أمام باب الحمام وطرقت:

قال صوته من الداخل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آمل ألا يُحظَر هذا الفصل… وإلا فلن أعلم كيف أعدّل عليه.

“انتهى الشامبو خاصتي، هل يمكنك أن تحضري لي عبوة أخرى؟”

“ما هي؟” سألت يو دونغ بفضول.

“آه.” ركضت يو دونغ، وأخرجت عبوة شامبو من الخزانة، ثم عادت مسرعة إلى غرفة شيا فنغ.

اهتزت جفون يو دونغ ثم فتحت عينيها. زوج من العيون الجميلة، صافية لامعة، اخترقت قلب شيا فنغ مباشرة.

✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧

تمتم شيا فنغ ورأسه يميل إلى الجانب:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

⟪ مشهد مخل قادم.⟫

“لكنني لا أريد أن أتحرك!”

وقفت أمام باب الحمام وطرقت:

“افتح الباب، سأعطيك إياه.”

“افتح الباب، سأعطيك إياه.”

“أن أفتح عينيّ كل صباح، وأراكِ أول من أراه.”

فُتح الباب قليلاً.

وحين خرجت الأم من المطبخ، وجدت ثلاثة رجال سكارى على طاولتها.

مدّت يو دونغ يدها من خلال الفجوة لتُسلّم العبوة.

⦅الفوائد الكاملة♡⦆

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، بدلاً من أخذ الشامبو، أمسك شيا فنغ بيدها وسحبها إلى الداخل.

“أحبهم.”

وقبل أن تستوعب ما حدث، وجدت نفسها ملتصقة بجدار الحمام، ونعال الأرنب الرقيق في قدميها قد ابتلّا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك، عمي. دعني أملأ لك كأسك.”

روبها المبلل التصق بجسدها.

في صباح أول يوم من السنة، اكتشف شيا فنغ عدة أمور: الأب قبِل علبة السجائر، ويو سونغ أخذ الساعة، والأم ارتدت الملابس الجديدة التي أعطتها إياها يو دونغ، وتناولت الفيتامينات التي اشتراها شيا فنغ وأظهرتها لجاراتها.

نظرت إليه، مذهولة:

كانت تعلم أن والدها يُجيد الطهي، لكنه لا يحبه.

“شيا فنغ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمي، لا تقلق… من الآن فصاعدًا… ستكون لي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم؟”

قالت يو دونغ، وكانت جالسة بصمت في الجانب، والدموع تملأ عينيها:

وحين رأت عينيه المشتعلتين بالرغبة، استجابت تلقائيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟” دخلت يو دونغ غرفة النوم وسألت.

أغمضت عينيها، مما زاد من حساسيتها.

في صباح أول يوم من السنة، اكتشف شيا فنغ عدة أمور: الأب قبِل علبة السجائر، ويو سونغ أخذ الساعة، والأم ارتدت الملابس الجديدة التي أعطتها إياها يو دونغ، وتناولت الفيتامينات التي اشتراها شيا فنغ وأظهرتها لجاراتها.

وحين انقشعت الغيوم وتوقّف المطر، أغلق شيا فنغ رشاش الماء، وخيّم السكون على الحمام. احتضن يو دونغ المتهاوية، واستندا معًا إلى الجدار، يتنفسان ببطء في ظل سُكْر ما بعد العناق.

قال الأب:

وبعد وقت بدا وكأنه دهر، بدأ شيا فنغ يفرك ذراعي يو دونغ، ثم تجمّد فجأة وقال:

“عمي، أنا من سيحميها من الآن فصاعدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا… نسيت أن أضع واقيًا.”

وحين انتهى، أعادها إلى حضنه، ثم أغلق عينيه ودفن وجهه في عنقها.

لم تفتح يو دونغ عينيها، وكانت ساقاها لا تزالان ضعيفتين كالهلام، فاتكأت عليه قائلة بكسل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال وهو يعانقها ويضع ذقنه على رأسها:

“هل تحب الأطفال؟”

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية

قال:

“ما هي؟” سألت يو دونغ بفضول.

“أحبهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ شيا فنغ رأسه محاولاً استعادة وعيه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن لنُنجب بعضًا منهم.”

لم يرَ شيا فنغ وجهها وهي تقول هذا، فقط حملها برقة، وترك روبها المبلل على الأرض، ووضعها في سريره.

“علينا التحدث إلى أمي.” ردّت يو دونغ.

بعد ذلك، ضمّ شيا فنغ يو دونغ، ينظر إلى وجهها المتعب، المبتل، الملبّد بالغشاوة، ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسى والندم.

ترجمة:

قال بهمس:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا اللمس الحنون فجر دموع يو دونغ.

“دونغ دونغ.”

أغمضت عينيها، مما زاد من حساسيتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم~~” تمتمت يو دونغ.

تمتم شيا فنغ ورأسه يميل إلى الجانب:

“نامي هنا من الآن فصاعدًا.”

ملاحظة من الكاتبة:

“حسنًا.”

عندها، أومأ الأب برأسه واصطدم بكأسه مع كأس شيا فنغ.

لم يكن شيا فنغ متأكدًا إن كانت قد فهمته، وللتكفير عن فقدانه للسيطرة، نهض وجفف شعرها بمجفف الشعر.

أجابت يو دونغ وهي تتجنب عينيه بخجل:

وحين انتهى، أعادها إلى حضنه، ثم أغلق عينيه ودفن وجهه في عنقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع بداية العام، اقترب مهرجان الربيع. الجبال ستخضرّ، والملابس الثقيلة ستُستبدل بمعاطف خفيفة. وفي اليوم الخامس من السنة، استعدّ الاثنان للعودة إلى شنغهاي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن شيا فنغ يظن أنه سيشتاق لأحد بهذا الشكل يومًا، أو أنه سيشعر برغبة عارمة في امتلاك شخص ما… كما لو أنها أصبحت عالمه بأكمله.

“حسنًا.”

✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيا فنغ متأثرًا:

ترجمة:

وأثناء تناول الطعام، انتهز يو سونغ الفرصة لملء كأس شيا فنغ عدة مرات، فشربه الأخير واحدًا تلو الآخر. ورغم أن الطعام ساعد قليلاً، إلا أن شيا فنغ ذا التحمل المنخفض للكحول بدأ بالدوار بعد بضع كؤوس.

Arisu-san

ابتسم الأب وهو ينظر إلى صهره، وقد سقط مرة أخرى على الطاولة.

ملاحظة من الكاتبة:

“جيّد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

آمل ألا يُحظَر هذا الفصل… وإلا فلن أعلم كيف أعدّل عليه.

سعل الأب وهو يشرب:

أشعر أن أفكاري تزداد قذارة يومًا بعد يوم… كلكم سبب في هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا اللمس الحنون فجر دموع يو دونغ.

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟪ مشهد مخل قادم.⟫

{تعليق آريسو: خخخخخخ أحا.. قمت بالتغطية قليلًا ياه هذا لم يكن متوقعًا}

“سنة جديدة سعيدة!”

“دونغ دونغ.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط