السعادة التي تأتي مع المرض
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع شيا فنغ حرارة التدفئة داخل السيارة قليلًا. كانت يو دونغ المتعبة تجلس بجانبه في المقعد الأمامي، تغطّ في نوم عميق.
ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية
“لقد دان فَزِعًا عندما اندفع بكِ إلى هنا صباحًا. حتى مديرنا تفاجأ وفحصك بنفسه. كانت مجرد نزلة برد عادية، مما جعله يشعر بالإحراج.”
الفصل الثلاثون:
قالت بخفة:
⦅السعادة التي تأتي مع المرض♡⦆
“لا شيء كبير، المدير العام من تايوان أراد فقط أن يثني على ما فعلته.”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
“أي أخبار؟” تساءل شيا فنغ.
رفع شيا فنغ حرارة التدفئة داخل السيارة قليلًا. كانت يو دونغ المتعبة تجلس بجانبه في المقعد الأمامي، تغطّ في نوم عميق.
“لا حاجة، شيا فنغ هنا.”
كانت المسافة من محطة الراديو إلى المستشفى تستغرق ساعة، ومع الطرق الخطرة استغرق الأمر وقتًا أطول.
“المدير متواضع جدًا.” ولم يكن من الصعب عليها أن تدرك أن هذا بسبب بثها في الليلة السابقة.
كانت يو دونغ منهكة، تقلّبت في نومها عدة مرات.
“لماذا جئت إلى العمل مرتديًا قميصًا فقط؟ أين معطفك؟”
وبينما كان ينتظر إشارة ضوئية حمراء، خلع شيا فنغ سترته وألقاها بلطف فوق يو دونغ.
بعد أن أنهى قراءة المقال، عاد شيا فنغ إلى مقعده ليرتدي معطفه الأبيض.
تحركت يو دونغ قليلًا ثم استدارت باتجاه شيا فنغ. وعندما رأى وجهها المحمر، لم يستطع شيا فنغ إلا أن يبتسم بلطف.
“في الغرفة.”
رغم زحمة المرور في ذروة الصباح، كانت الأجواء داخل السيارة هادئة وسعيدة.
نامت لمدة ساعة.
[من بين ملايين البشر في هذا العالم، أنتِ وحدك من تستطيعين منحي السعادة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين شيا فنغ؟”
فجأة، فهم شيا فنغ معنى هذه الجملة.
“يدكِ باردة جدًا!”
سارت السيارة ببطء عبر وسط المدينة، عائدةً إلى الضاحية حيث يعيشان. ورغم تردده في إيقاظ يو دونغ، رأى شيا فنغ أن النوم في السيارة سيكون غير مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت شياويوي:
“يو دونغ!” ناداها شيا فنغ بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُصيبت يو دونغ بحمى، فأحضرتها وأبقيت معطفي هناك.” أوضح شيا فنغ.
لكنها لم تتحرك، وواصلت النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طبعًا، نحن الأطباء نُنقذ الأرواح ونعالج المرضى، لكن قلة الوقت مع العائلة لا تعني قلة الاهتمام بهم.”
“يو دونغ، استيقظي، لقد وصلنا إلى المنزل.” ربّت شيا فنغ على كتفها بلطف.
“نعم!”
“هممم؟” فتحت يو دونغ عينيها المتعبتين ونظرت إلى شيا فنغ، ثم أغلقتهم مجددًا.
أجاب المدير:
“أنا مرهقة جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق!” ضحكت الممرضة ليو.
“انهضي، ويمكنكِ العودة للنوم في سريرك.” ضحك شيا فنغ من ردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {تعليق آريسو: مسكينٌ يا شاو ييفان، عليكَ أن تتقبل الأمر.}
“هممم~” جاء صوت يو دونغ مثقلًا بالنوم: “أنا نعسانة!”
تابعت الممرضة:
ولما رآها لا تنوي النهوض، هزّ شيا فنغ رأسه، وانحنى ليفك حزام الأمان عنها، ثم خرج من السيارة قاصدًا حملها إلى الأعلى.
“آه… اعذرني، أستاذي.” كان شيا فنغ يعلم تمامًا ما قصده المدير لي. لم تكن حالة يو دونغ حرجة.
ولكي لا تصاب بالبرد، لفّ شيا فنغ سترته بإحكام حول يو دونغ، ثم دسّ ذراعه أسفل ركبتيها، وذراعه الأخرى خلف خصرها، ورفعها بلطف بين ذراعيه.
“نعم!”
ورغم أنها كانت لا تزال نائمة، دفنت يو دونغ وجهها بلا وعي عند عنق شيا فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت يو دونغ هاتفها، فوجدت عدة مكالمات فائتة من محطة الراديو ومن شياويوي. فكرت قليلًا، ثم جلست وارتدت معطفها، وخرجت إلى حديقة المستشفى لإجراء المكالمات، خشية أن تسبّب التشويش على الأجهزة داخل المبنى.
فوجئ شيا فنغ بذلك، وتيبس جسده فورًا حين شعر بحرارة بشرتها تلامس جلده. وضعها من جديد على المقعد الأمامي، ومدّ يده ليتحسس جبهتها.
“يدكِ باردة جدًا!”
كانت حرارتها أعلى بكثير من الطبيعي، يو دونغ مصابة بحمى!
“لم تعودي ساخنة، أعتقد أن الحمى قد زالت، لكن دعيني أقيس حرارتك للتأكد.”
تبًا!
بمجرد وصوله، دخل شيا فنغ إلى قسم الطوارئ وهو يحمل يو دونغ بين ذراعيه.
أعاد تثبيت حزام الأمان، صعد إلى مقعد القيادة، وانطلق بسرعة نحو مستشفى المدينة.
“المدير لي.” قال شيا فنغ بقلق.
بمجرد وصوله، دخل شيا فنغ إلى قسم الطوارئ وهو يحمل يو دونغ بين ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين شيا فنغ؟”
“الدكتور شيا؟ ما الأمر؟” سألت الممرضة ليو بقلق عندما رأته يركض وفي حضنه شخص.
ردّت يو دونغ:
“الممرضة ليو، أرجو أن تساعديني في العثور على سرير.” قال شيا فنغ بقلق بالغ.
“هل هكذا تتصرف مريضة؟”
“بالطبع!” لوّحت الممرضة ليو بيدها، وسرعان ما جاءت ممرضة صغيرة تدفع سريرًا، وساعدت شيا فنغ في دفع يو دونغ نحو القسم المناسب.
ولما رآها لا تنوي النهوض، هزّ شيا فنغ رأسه، وانحنى ليفك حزام الأمان عنها، ثم خرج من السيارة قاصدًا حملها إلى الأعلى.
وبعد لحظات، وصل الطبيب العام لي روي مين مسرعًا.
قالت يو دونغ بارتباك:
“المدير لي.” قال شيا فنغ بقلق.
قالت يو دونغ شاكرة:
“لا تقلق، دعني أتحقق أولًا.” طمأنه المدير لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الممرضة ليو، أرجو أن تساعديني في العثور على سرير.” قال شيا فنغ بقلق بالغ.
وبعد سلسلة من الفحوصات، وصف “المدير لي” الأدوية اللازمة ليو دونغ، وأمر بإعطائها محلولًا وريديًا.
كانت المسافة من محطة الراديو إلى المستشفى تستغرق ساعة، ومع الطرق الخطرة استغرق الأمر وقتًا أطول.
كتب الوصفة وسلّمها لممرضة المناوبة، ثم نظر إلى شيا فنغ وسأله مبتسمًا:
سألت يو دونغ بصوت متعب:
“من هذه الفتاة؟”
أعاد تثبيت حزام الأمان، صعد إلى مقعد القيادة، وانطلق بسرعة نحو مستشفى المدينة.
“هاه؟” لم يفكر شيا فنغ كثيرًا، فقال بصدق:
“إذن، ارتحن الآن،” أشارت الممرضة ليو إلى الغرفة وقالت:
“زوجتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد سلسلة من الفحوصات، وصف “المدير لي” الأدوية اللازمة ليو دونغ، وأمر بإعطائها محلولًا وريديًا.
“متزوج، يا فتى؟” تفاجأ المدير لي، فقد كان يُعتبر شيا فنغ العازب الذهبي في المستشفى. كم من الممرضات الصغيرات كنّ يحلمن به، فكيف لم يعلم أحد بزواجه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين شيا فنغ؟”
حتى الممرضة ليو القريبة كانت مصدومة. يبدو أنها ستسمع بكاء الممرضات قريبًا.
قالت الممرضة:
“نعم، حصلنا على شهادة الزواج مؤخرًا، ولم نقم بالحفل بعد.” قال شيا فنغ.
“انهضي، ويمكنكِ العودة للنوم في سريرك.” ضحك شيا فنغ من ردها.
“آمل أن يكون هذا حقيقيًا، لم تدعونا حتى لنشرب نخب زفافك.” قال المدير لي مازحًا.
“استيقظتِ؟” لاحظت الممرضة ليو أنها استيقظت، فدخلت لتفحص حالتها.
“بكل تأكيد، سأدعو الأستاذ الجليل، لطالما كنت ممتنًا لدعمك.” ضحك شيا فنغ.
“الخبر نقل تصريحات بعض المستمعين لشرح ما حدث، واكتشفوا أن سائقي الأجرة سمعوا يو دونغ عبر الراديو ليلة البارحة، مما دفعهم للتحرك تلقائيًا، وهو ما أنقذ حياة كثيرين. انظر إلى الصورة، هناك عدد هائل من سيارات الأجرة أمام المستشفى، لابد أن المنظر كان مذهلًا البارحة.”
“هذا أمر مفروغ منه!” مازحه المدير لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو سعيدًا جدًا!”
“لا عجب أنك كنت مذعورًا من مجرد زكام بسيط؛ عندما اتصلت بي الممرضة، ظننت أن الأمر خطير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم~” جاء صوت يو دونغ مثقلًا بالنوم: “أنا نعسانة!”
“آه… اعذرني، أستاذي.” كان شيا فنغ يعلم تمامًا ما قصده المدير لي. لم تكن حالة يو دونغ حرجة.
فوجئ شيا فنغ بذلك، وتيبس جسده فورًا حين شعر بحرارة بشرتها تلامس جلده. وضعها من جديد على المقعد الأمامي، ومدّ يده ليتحسس جبهتها.
قال المدير لي:
ثم أنهت المكالمة، واتصلت بشياويوي.
“لا بأس، كانت مجرد نوبة توتر وإرهاق. الحمى سببها البرد والإجهاد. دعها تسترح، وعندما تستيقظ ستكون بخير. سأكتب لها وصفة لتأخذوها معكم.”
“أختي ليو، هل كانت تلك المريضة صديقة الدكتور شيا؟” اقتربت ممرضة صغيرة تتوق للنميمة.
“شكرًا جزيلًا، المدير لي.”
في مكتب الجراحة.
جلس شيا فنغ قرب سرير يو دونغ لبعض الوقت. وحين رآها تغطّ في نوم هادئ، مدّ يده ليمسّد شعرها المتشابك، ثم غطّاها باللحاف جيدًا ونهض.
“رجاءً، أخبريني عندما تستيقظ.” أضاف شيا فنغ.
“الممرضة ليو، أرجو أن تعتني بها.” توجّه إلى مكتب التمريض وقال.
هزّت الممرضة رأسها وقالت:
“نحن نعتني بأسر طاقم المستشفى على أكمل وجه، لا تقلق.” قالت الممرضة ليو.
“أُصبت بحمى وتم نقلي إلى المستشفى.”
“رجاءً، أخبريني عندما تستيقظ.” أضاف شيا فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّد شيا فنغ، ثم انفجر ضاحكًا، ومسّد رأس يو دونغ بحنو:
“لا تقلق!” ضحكت الممرضة ليو.
تابعت الممرضة:
شعر شيا فنغ ببعض الإحراج، شكرها وغادر نحو قسم الجراحة.
“آه… اعذرني، أستاذي.” كان شيا فنغ يعلم تمامًا ما قصده المدير لي. لم تكن حالة يو دونغ حرجة.
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
جلس شيا فنغ قرب سرير يو دونغ لبعض الوقت. وحين رآها تغطّ في نوم هادئ، مدّ يده ليمسّد شعرها المتشابك، ثم غطّاها باللحاف جيدًا ونهض.
“أختي ليو، هل كانت تلك المريضة صديقة الدكتور شيا؟” اقتربت ممرضة صغيرة تتوق للنميمة.
قال:
“ليست صديقته.” هزّت الممرضة ليو رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو سعيدًا جدًا!”
“الحمد لله! كثيرون سألوني إن كانت صديقة له. كنا متوترين طوال اليوم.” وضعت يدها على صدرها بتعبير مرتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم زحمة المرور في ذروة الصباح، كانت الأجواء داخل السيارة هادئة وسعيدة.
قالت الممرضة ليو:
“لماذا جئت إلى العمل مرتديًا قميصًا فقط؟ أين معطفك؟”
“أقول، أنتن تحلمن بالدكتور شيا طوال اليوم، ليس الأمر كما لو أن الرجل نفسه يمكن أن يقع في حبكِ بهذه الطريقة.”
“أوه! أعلم، شكرًا لك!” وأدركت أنها كانت تحاول توضيح موقفه، يا لها من طرفة ظريفة.
“أختي ليو، لا تفهمين. الشبان الوسيمون ملك للجميع، طالما لم يتزوجوا، يمكننا جميعًا أن نحلم بهم بطريقة رومانسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طبعًا، نحن الأطباء نُنقذ الأرواح ونعالج المرضى، لكن قلة الوقت مع العائلة لا تعني قلة الاهتمام بهم.”
“إذن، ارتحن الآن،” أشارت الممرضة ليو إلى الغرفة وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا جزيلًا، المدير لي.”
“تلك الجميلة ليست صديقته… بل زوجته.”
“الخبر نقل تصريحات بعض المستمعين لشرح ما حدث، واكتشفوا أن سائقي الأجرة سمعوا يو دونغ عبر الراديو ليلة البارحة، مما دفعهم للتحرك تلقائيًا، وهو ما أنقذ حياة كثيرين. انظر إلى الصورة، هناك عدد هائل من سيارات الأجرة أمام المستشفى، لابد أن المنظر كان مذهلًا البارحة.”
“ماذااا؟!” صرخت الممرضة الصغيرة، واهتزّ جسدها كله. ثم استدارت نحو بقية الممرضات، واندلعت نقاشات مجنونة تلتها فوضى وبكاء.
“زوجتي.”
لماذا يتزوج الرجال الجيدون بهذه السرعة؟!
جلس شيا فنغ قرب سرير يو دونغ لبعض الوقت. وحين رآها تغطّ في نوم هادئ، مدّ يده ليمسّد شعرها المتشابك، ثم غطّاها باللحاف جيدًا ونهض.
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدكتور شيا مرّ عدة مرات، وحين رأى أنكِ لا تزالين نائمة، غادر مجددًا. لا تلوميه، الأطباء دائمًا مشغولون.”
في مكتب الجراحة.
قال:
كان شاو ييفان يتابع الأخبار. ولما رأى شيا فنغ يدخل، أضاءت عيناه فجأة، وأسرع لاستقباله قائلًا:
“أي أخبار؟” تساءل شيا فنغ.
“شيا فنغ، شيا فنغ، يو دونغ في الأخبار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم زحمة المرور في ذروة الصباح، كانت الأجواء داخل السيارة هادئة وسعيدة.
“أي أخبار؟” تساءل شيا فنغ.
“آه… اعذرني، أستاذي.” كان شيا فنغ يعلم تمامًا ما قصده المدير لي. لم تكن حالة يو دونغ حرجة.
“انظر، انظر…” جذب شاو ييفان شيا فنغ إلى الحاسوب وفتح موقعًا إلكترونيًا.
هزّت الممرضة رأسها وقالت:
كانت الأخبار تتحدث عن حادث الأمس، مركّزة على مجموعة سائقي الأجرة الذين وصلوا طوعًا لإنقاذ المصابين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت يو دونغ:
قال شاو ييفان بحماسة:
“ليست صديقته.” هزّت الممرضة ليو رأسها.
“الخبر نقل تصريحات بعض المستمعين لشرح ما حدث، واكتشفوا أن سائقي الأجرة سمعوا يو دونغ عبر الراديو ليلة البارحة، مما دفعهم للتحرك تلقائيًا، وهو ما أنقذ حياة كثيرين. انظر إلى الصورة، هناك عدد هائل من سيارات الأجرة أمام المستشفى، لابد أن المنظر كان مذهلًا البارحة.”
كيف وصلت إلى المستشفى؟
تنهد شاو ييفان بأسف:
ابتسمت يو دونغ:
“يا للأسف أنني كنت في نوبة ليلية البارحة، وإلا كنت استمعت لبث يو دونغ.”
الفصل الثلاثون:
بعد أن أنهى قراءة المقال، عاد شيا فنغ إلى مقعده ليرتدي معطفه الأبيض.
“إذن هيا بنا!” وساعدها على إغلاق سحاب معطفها، ثم أمسك بيدها وقادها خارج الغرفة.
ثم سأل شاو ييفان وقد لاحظ شيئًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا داعي، لا بد أنه مشغول الآن.”
“لماذا جئت إلى العمل مرتديًا قميصًا فقط؟ أين معطفك؟”
“من هذه الفتاة؟”
أجاب شيا فنغ متذكرًا:
“يو دونغ!” ناداها شيا فنغ بهدوء.
“في الغرفة.”
“لقد دان فَزِعًا عندما اندفع بكِ إلى هنا صباحًا. حتى مديرنا تفاجأ وفحصك بنفسه. كانت مجرد نزلة برد عادية، مما جعله يشعر بالإحراج.”
“الغرفة؟ هل قمت بزيارة المرضى أولًا؟” نظر إليه شاو ييفان باستغراب.
“آمل أن يكون هذا حقيقيًا، لم تدعونا حتى لنشرب نخب زفافك.” قال المدير لي مازحًا.
“أُصيبت يو دونغ بحمى، فأحضرتها وأبقيت معطفي هناك.” أوضح شيا فنغ.
كانت الأخبار تتحدث عن حادث الأمس، مركّزة على مجموعة سائقي الأجرة الذين وصلوا طوعًا لإنقاذ المصابين.
“قدوتي مصابة بحمى؟” تفاجأ شاو ييفان.
ثم أنهت المكالمة، واتصلت بشياويوي.
“قدوتك؟” رمقه شيا فنغ بنظرة جانبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو سعيدًا جدًا!”
“أجل، من الآن فصاعدًا، يو دونغ هي قدوتي.” قالها شاو ييفان وهو يبتسم ابتسامة عريضة.
“أختي ليو، لا تفهمين. الشبان الوسيمون ملك للجميع، طالما لم يتزوجوا، يمكننا جميعًا أن نحلم بهم بطريقة رومانسية.”
ضحك شيا فنغ وقال:
قالت الممرضة:
“تبدو سعيدًا جدًا!”
قالت بخفة:
لم يهتم به أكثر، وأخذ السماعة الطبية متجهًا إلى جولة الفحص على المرضى.
أجاب شيا فنغ متذكرًا:
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ جائعة؟”
كانت يو دونغ تغط في نوم عميق، واستيقظت أخيرًا عند السادسة مساءً.
بمجرد وصوله، دخل شيا فنغ إلى قسم الطوارئ وهو يحمل يو دونغ بين ذراعيه.
نامت لمدة ساعة.
“نحن نعتني بأسر طاقم المستشفى على أكمل وجه، لا تقلق.” قالت الممرضة ليو.
نظرت حولها وهي مشوشة، ولم تدرك أنها في المستشفى إلا بعد لحظة طويلة. وعندما أدارت رأسها، رأت معطفًا أسود على الكرسي المجاور، وعرفته على الفور بأنه معطف شيا فنغ.
“أجل، من الآن فصاعدًا، يو دونغ هي قدوتي.” قالها شاو ييفان وهو يبتسم ابتسامة عريضة.
كيف وصلت إلى المستشفى؟
“انهضي، ويمكنكِ العودة للنوم في سريرك.” ضحك شيا فنغ من ردها.
“استيقظتِ؟” لاحظت الممرضة ليو أنها استيقظت، فدخلت لتفحص حالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الممرضة ليو، أرجو أن تساعديني في العثور على سرير.” قال شيا فنغ بقلق بالغ.
“لم تعودي ساخنة، أعتقد أن الحمى قد زالت، لكن دعيني أقيس حرارتك للتأكد.”
“لقد دان فَزِعًا عندما اندفع بكِ إلى هنا صباحًا. حتى مديرنا تفاجأ وفحصك بنفسه. كانت مجرد نزلة برد عادية، مما جعله يشعر بالإحراج.”
سألت يو دونغ بصوت متعب:
ردّت يو دونغ:
“أين شيا فنغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت يو دونغ وأنهت المكالمة.
عندما سمعت الممرضة صوتها الجاف، سكبت لها كوب ماء.
ضحكت يو دونغ:
قالت يو دونغ شاكرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرت حولها وهي مشوشة، ولم تدرك أنها في المستشفى إلا بعد لحظة طويلة. وعندما أدارت رأسها، رأت معطفًا أسود على الكرسي المجاور، وعرفته على الفور بأنه معطف شيا فنغ.
“شكرًا!”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
قالت الممرضة:
رد المدير:
“الدكتور شيا مرّ عدة مرات، وحين رأى أنكِ لا تزالين نائمة، غادر مجددًا. لا تلوميه، الأطباء دائمًا مشغولون.”
كانت الأخبار تتحدث عن حادث الأمس، مركّزة على مجموعة سائقي الأجرة الذين وصلوا طوعًا لإنقاذ المصابين.
ابتسمت يو دونغ:
أعاد تثبيت حزام الأمان، صعد إلى مقعد القيادة، وانطلق بسرعة نحو مستشفى المدينة.
“أعلم.”
“استيقظتِ؟” لاحظت الممرضة ليو أنها استيقظت، فدخلت لتفحص حالتها.
ابتسمت الممرضة ليو وقالت:
فوجئ شيا فنغ بذلك، وتيبس جسده فورًا حين شعر بحرارة بشرتها تلامس جلده. وضعها من جديد على المقعد الأمامي، ومدّ يده ليتحسس جبهتها.
“أنت فتاة طيبة ومتفهمة، لا عجب أن الدكتور شيا يعتني بكِ بهذا الشكل.”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
“هاه؟”
“بكل تأكيد، سأدعو الأستاذ الجليل، لطالما كنت ممتنًا لدعمك.” ضحك شيا فنغ.
قالت الممرضة وهي تضحك:
اقترب منها وأمسك بيدها متفاجئًا:
“لقد دان فَزِعًا عندما اندفع بكِ إلى هنا صباحًا. حتى مديرنا تفاجأ وفحصك بنفسه. كانت مجرد نزلة برد عادية، مما جعله يشعر بالإحراج.”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
“حقًا؟” بدت يو دونغ متفاجئة.
“المدير ما، أعتذر جدًا، كان هاتفي على الوضع الصامت، ولم ألاحظ اتصالك.”
ولما رأت الممرضة ملامح وجهها، ظنت أنها لا تصدق، فتابعت تقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ جائعة؟”
“طبعًا، نحن الأطباء نُنقذ الأرواح ونعالج المرضى، لكن قلة الوقت مع العائلة لا تعني قلة الاهتمام بهم.”
“لا تقلق، دعني أتحقق أولًا.” طمأنه المدير لي.
قالت يو دونغ بارتباك:
“حسنًا، لست فظة لدرجة أن أزعج عاشقين.”
“هاه؟”
ضحك شيا فنغ وقال:
تابعت الممرضة:
في مكتب الجراحة.
“يجب ألا تفهمي الدكتور شيا بشكل خاطئ، لقد كان قلقًا جدًا عليكِ!”
اتصلت أولًا بمدير المحطة وقالت:
ضحكت يو دونغ وقالت:
“يا غبية!”
“أوه! أعلم، شكرًا لك!” وأدركت أنها كانت تحاول توضيح موقفه، يا لها من طرفة ظريفة.
وبعد لحظات، وصل الطبيب العام لي روي مين مسرعًا.
قالت الممرضة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا أمر مفروغ منه!” مازحه المدير لي.
“سأذهب لأخبر الدكتور شيا بأنكِ استيقظتِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين شيا فنغ؟”
فردّت يو دونغ بسرعة:
الفصل الثلاثون:
“لا، لا داعي، لا بد أنه مشغول الآن.”
قال المدير لي:
هزّت الممرضة رأسها وقالت:
“قدوتي مصابة بحمى؟” تفاجأ شاو ييفان.
“هذا لا يصح، الدكتور شيا أوصاني أكثر من مرة أن أخبره فور استيقاظكِ.” ثم نظرت إلى ميزان الحرارة.
فجأة، فهم شيا فنغ معنى هذه الجملة.
“حرارتك طبيعية، فقط خذي الأدوية عندما تعودين للمنزل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حرارتها أعلى بكثير من الطبيعي، يو دونغ مصابة بحمى!
أومأت يو دونغ، وخرجت الممرضة.
“يا غبية!”
أمسكت يو دونغ هاتفها، فوجدت عدة مكالمات فائتة من محطة الراديو ومن شياويوي. فكرت قليلًا، ثم جلست وارتدت معطفها، وخرجت إلى حديقة المستشفى لإجراء المكالمات، خشية أن تسبّب التشويش على الأجهزة داخل المبنى.
ولكي لا تصاب بالبرد، لفّ شيا فنغ سترته بإحكام حول يو دونغ، ثم دسّ ذراعه أسفل ركبتيها، وذراعه الأخرى خلف خصرها، ورفعها بلطف بين ذراعيه.
اتصلت أولًا بمدير المحطة وقالت:
ابتسمت الممرضة ليو وقالت:
“المدير ما، أعتذر جدًا، كان هاتفي على الوضع الصامت، ولم ألاحظ اتصالك.”
تحركت يو دونغ قليلًا ثم استدارت باتجاه شيا فنغ. وعندما رأى وجهها المحمر، لم يستطع شيا فنغ إلا أن يبتسم بلطف.
رد المدير:
“لماذا جئت إلى العمل مرتديًا قميصًا فقط؟ أين معطفك؟”
“لا بأس.”
“حسنًا، لست فظة لدرجة أن أزعج عاشقين.”
“هل هناك أمر ما؟”
“نعم، حصلنا على شهادة الزواج مؤخرًا، ولم نقم بالحفل بعد.” قال شيا فنغ.
أجاب المدير:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت شياويوي:
“لا شيء كبير، المدير العام من تايوان أراد فقط أن يثني على ما فعلته.”
“هاه؟” لم يفكر شيا فنغ كثيرًا، فقال بصدق:
قالت يو دونغ:
“يدكِ باردة جدًا!”
“المدير متواضع جدًا.” ولم يكن من الصعب عليها أن تدرك أن هذا بسبب بثها في الليلة السابقة.
“أنت فتاة طيبة ومتفهمة، لا عجب أن الدكتور شيا يعتني بكِ بهذا الشكل.”
قال المدير:
“أنت فتاة طيبة ومتفهمة، لا عجب أن الدكتور شيا يعتني بكِ بهذا الشكل.”
“نريد تهنئتك، تعالي إلى المحطة غدًا بعد الظهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرت حولها وهي مشوشة، ولم تدرك أنها في المستشفى إلا بعد لحظة طويلة. وعندما أدارت رأسها، رأت معطفًا أسود على الكرسي المجاور، وعرفته على الفور بأنه معطف شيا فنغ.
“حسنًا!”
“الخبر نقل تصريحات بعض المستمعين لشرح ما حدث، واكتشفوا أن سائقي الأجرة سمعوا يو دونغ عبر الراديو ليلة البارحة، مما دفعهم للتحرك تلقائيًا، وهو ما أنقذ حياة كثيرين. انظر إلى الصورة، هناك عدد هائل من سيارات الأجرة أمام المستشفى، لابد أن المنظر كان مذهلًا البارحة.”
ثم أنهت المكالمة، واتصلت بشياويوي.
قالت يو دونغ:
“شياويوي، كيف حال الدوبلاج في الاستوديو؟”
جلس شيا فنغ قرب سرير يو دونغ لبعض الوقت. وحين رآها تغطّ في نوم هادئ، مدّ يده ليمسّد شعرها المتشابك، ثم غطّاها باللحاف جيدًا ونهض.
ردّت شياويوي:
ولكي لا تصاب بالبرد، لفّ شيا فنغ سترته بإحكام حول يو دونغ، ثم دسّ ذراعه أسفل ركبتيها، وذراعه الأخرى خلف خصرها، ورفعها بلطف بين ذراعيه.
“انتهيت أنا وشينشين، فلا داعي للقلق. لكن أين كنتِ طوال اليوم؟ لماذا لم تجيبي على الهاتف؟”
“يا للأسف أنني كنت في نوبة ليلية البارحة، وإلا كنت استمعت لبث يو دونغ.”
قالت يو دونغ:
“حسنًا، لست فظة لدرجة أن أزعج عاشقين.”
“أُصبت بحمى وتم نقلي إلى المستشفى.”
عندما سمعت الممرضة صوتها الجاف، سكبت لها كوب ماء.
صاحت شياويوي:
Arisu-san
“ماذا؟ هل أنتِ بخير الآن؟ سأزوركِ حالًا.”
فجأة، فهم شيا فنغ معنى هذه الجملة.
ردّت يو دونغ:
هذه اليد أشبه بالسحر، حتى إن أصبحت الطريق أمامي مليئة بالأشواك، ما دام ممسكًا بيدي، فسأتبع خطاه إلى أي مكان.
“لا حاجة، شيا فنغ هنا.”
“لم تعودي ساخنة، أعتقد أن الحمى قد زالت، لكن دعيني أقيس حرارتك للتأكد.”
قالت شياويوي ممازحة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“حسنًا، لست فظة لدرجة أن أزعج عاشقين.”
ترجمة:
ضحكت يو دونغ وأنهت المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
عندما عادت إلى الغرفة، كان شيا فنغ قد وصل. وما إن رآها تدخل، حتى عبس وقال:
أعاد تثبيت حزام الأمان، صعد إلى مقعد القيادة، وانطلق بسرعة نحو مستشفى المدينة.
“لتوّكِ شُفيتِ، لماذا تتجولين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حرارتها أعلى بكثير من الطبيعي، يو دونغ مصابة بحمى!
اقترب منها وأمسك بيدها متفاجئًا:
“إذن، ارتحن الآن،” أشارت الممرضة ليو إلى الغرفة وقالت:
“يدكِ باردة جدًا!”
عندما عادت إلى الغرفة، كان شيا فنغ قد وصل. وما إن رآها تدخل، حتى عبس وقال:
قالت يو دونغ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شاو ييفان يتابع الأخبار. ولما رأى شيا فنغ يدخل، أضاءت عيناه فجأة، وأسرع لاستقباله قائلًا:
“خرجت فقط لإجراء مكالمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّد شيا فنغ، ثم انفجر ضاحكًا، ومسّد رأس يو دونغ بحنو:
هزّ رأسه معترضًا:
أجاب المدير:
“هل هكذا تتصرف مريضة؟”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
قالت يو دونغ وهي تشعر بالذنب:
“سأذهب لأخبر الدكتور شيا بأنكِ استيقظتِ.”
“أنا آسفة!”
“لا عجب أنك كنت مذعورًا من مجرد زكام بسيط؛ عندما اتصلت بي الممرضة، ظننت أن الأمر خطير.”
فتح فمه وكأنه سيقول شيئًا، لكنه صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حرارتها أعلى بكثير من الطبيعي، يو دونغ مصابة بحمى!
ضحكت يو دونغ:
“سأذهب لأخبر الدكتور شيا بأنكِ استيقظتِ.”
“هاها…”
“حسنًا!”
سألها شيا فنغ:
“المدير لي.” قال شيا فنغ بقلق.
“هل أنتِ جائعة؟”
أعاد تثبيت حزام الأمان، صعد إلى مقعد القيادة، وانطلق بسرعة نحو مستشفى المدينة.
أومأت يو دونغ برأسها:
“لا تقلق، دعني أتحقق أولًا.” طمأنه المدير لي.
“نعم!”
“يجب ألا تفهمي الدكتور شيا بشكل خاطئ، لقد كان قلقًا جدًا عليكِ!”
قال:
“هاه؟” لم يفكر شيا فنغ كثيرًا، فقال بصدق:
“إذن هيا بنا!” وساعدها على إغلاق سحاب معطفها، ثم أمسك بيدها وقادها خارج الغرفة.
“الممرضة ليو، أرجو أن تعتني بها.” توجّه إلى مكتب التمريض وقال.
وبينما كانا يمران في الممر، اختلست بعض الممرضات النظر إليهما، لكن شيا فنغ لم يترك يد يو دونغ أبدًا.
سألت يو دونغ بصوت متعب:
فكرت يو دونغ:
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
هذه اليد أشبه بالسحر، حتى إن أصبحت الطريق أمامي مليئة بالأشواك، ما دام ممسكًا بيدي، فسأتبع خطاه إلى أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم زحمة المرور في ذروة الصباح، كانت الأجواء داخل السيارة هادئة وسعيدة.
قالت بخفة:
“لا بأس، كانت مجرد نوبة توتر وإرهاق. الحمى سببها البرد والإجهاد. دعها تسترح، وعندما تستيقظ ستكون بخير. سأكتب لها وصفة لتأخذوها معكم.”
“لقد اشتقت إليك!”
“الغرفة؟ هل قمت بزيارة المرضى أولًا؟” نظر إليه شاو ييفان باستغراب.
تجمّد شيا فنغ، ثم انفجر ضاحكًا، ومسّد رأس يو دونغ بحنو:
“يا غبية!”
“يا غبية!”
“المدير متواضع جدًا.” ولم يكن من الصعب عليها أن تدرك أن هذا بسبب بثها في الليلة السابقة.
لم يعد شاو ييفان الذي كان على بعد خمسة أمتار خلفهم قادِرًا على كبح نفسه، فصرخ:
فتح فمه وكأنه سيقول شيئًا، لكنه صمت.
“اللعنة، لو لم تكن أخي، لقفزت بينكما الآن أيها العاشقان!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ جائعة؟”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
“لا شيء كبير، المدير العام من تايوان أراد فقط أن يثني على ما فعلته.”
{تعليق آريسو: مسكينٌ يا شاو ييفان، عليكَ أن تتقبل الأمر.}
“بكل تأكيد، سأدعو الأستاذ الجليل، لطالما كنت ممتنًا لدعمك.” ضحك شيا فنغ.
ترجمة:
سألها شيا فنغ:
Arisu-san
“إذن هيا بنا!” وساعدها على إغلاق سحاب معطفها، ثم أمسك بيدها وقادها خارج الغرفة.
“هاه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات