لنقع في الحب
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
ولادة جديدة
على ابواب مكتب الشؤون المدنية
الفصل الواحد والعشرون:
⦅لنقع في الحب♡⦆
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
اختارت رين شينشين زجاجة حليب باهظة الثمن نسبيًا وأخرجت غرضًا من العربة لتستبدله بها.
أمسكت يو دونغ بـ رين شينشين بينما كانتا تنزلان من الحافلة.
قالت شينشين: “صحيح، شيا فِنغ اضطر للسفر إلى أمريكا بعد زواجكما بوقت قصير. بالمناسبة، هل سيعود قريبًا؟” تذكرت رين شينشين أن شاو ييفان قال إن شيا فِنغ سيعود حوالي عيد الميلاد.
قالت رين شينشين: “لا بأس، ما زلت في شهري الخامس، لستِ بحاجة لأن تكوني حذرة إلى هذا الحد”.
قاطعتْه: “أننا انفصلنا؟ لكن ألا يمكنك على الأقل قضاء عيد الميلاد معي كصديق؟ لا أعتقد أن هذا طلب مبالغ فيه”.
“انظري إلى حجم بطنك.” لو لم تكن يو دونغ تعرف أن شينشين ستنجب فتاة، لكانت قد اشتبهت منذ زمن بأنها تحمل توأمين.
سقط فورًا على الأرض من الألم، وصرخت الفتاة التي كانت معه، مشيرة إلى يو دونغ وهي توبخها: “ما الذي تفعلينه؟!”
قالت شينشين: “الطفل كبير قليلًا!”
قالت يو دونغ: “هذه ستكون هداياي للطفل”. وبعد أن قالت هذا، استلمت العربة ودَفعتها نحو صندوق الدفع.
قالت يو دونغ: “سمعت أن الأطفال الكبار غالبًا ما يكونون جشعين، لا تظني أن شياويوي لم تخبرني بما كنتِ تفعلينه. تقول إنكِ عند موعد النوم، كنتِ تتسللين إلى الطابق السفلي لتأكلي.” ثم أضافت، “في آخر مرة ذهبنا فيها للفحص، ألم يقل الطبيب إن الطفل بدأ يكبر أكثر من اللازم ليولد بأمان؟ عليكِ أن تسيطري على نفسك، آه”.
“لكن…”
ردت رين شينشين بلا مبالاة: “لا بأس، لا شيء مهم”.
قالت يو دونغ: “هذه ستكون هداياي للطفل”. وبعد أن قالت هذا، استلمت العربة ودَفعتها نحو صندوق الدفع.
قالت يو دونغ: “ألم يقل الطبيب إن الولادة الطبيعية هي الأفضل لصحة الطفل؟” لو كانت شيانغ شياويوي هنا، لكانت بالتأكيد وافقت يو دونغ، وقالت إن الولادة القيصرية ستترك ندوبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح حاسوبه، وبالفعل، أضاء إشعار من QQ.
“إذًا… سأأكل أقل في المستقبل!” قالت رين شينشين بتردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت يو دونغ وهي ترفع كتفيها: “ليس كذلك. كنا ننام في غرف منفصلة، دعكِ من إنجاب الأطفال، فذلك هدف بعيد جدًا”.
تابعن حديثهن أثناء دخولهن المصعد وصعودهن إلى الطابق الخامس من المركز التجاري – إلى متجر مستلزمات الأطفال.
قالت يو دونغ: “ألم يقل الطبيب إن الولادة الطبيعية هي الأفضل لصحة الطفل؟” لو كانت شيانغ شياويوي هنا، لكانت بالتأكيد وافقت يو دونغ، وقالت إن الولادة القيصرية ستترك ندوبًا.
تجولن في المكان بينما علّقت رين شينشين: “لماذا كل شيء للأطفال غالٍ إلى هذا الحد؟”
بعد أن فكرت قليلًا، شعرت يو دونغ أن رين شينشين على حق، فدخلتا المتجر.
قالت يو دونغ: “الأطفال فعلًا مكلفون!” حتى يو دونغ تفاجأت قليلًا من ارتفاع الأسعار.
أخرج شيا فِنغ هاتفه ورأى أن المتصلة كانت “آن آن”. تردد للحظة، لكنه أجاب في النهاية.
قالت شينشين مترددة: “إذًا من الأفضل أن أشتري أقل!” ثم تابعت، “لنبدأ بشراء زجاجات الحليب”.
تدخلت بائعة بابتسامة وقالت: “مرحبًا آنسة! جميع محافظنا يمكن تخصيصها. إذا شعرتِ أن التصميم بسيط جدًا، يمكنكِ إضافة بعض الزخارف إليها”.
اختارت رين شينشين زجاجة حليب باهظة الثمن نسبيًا وأخرجت غرضًا من العربة لتستبدله بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولن في المكان بينما علّقت رين شينشين: “لماذا كل شيء للأطفال غالٍ إلى هذا الحد؟”
أعادته يو دونغ إلى العربة ووبختها: “أنتِ تضعين أشياء وتخرجينها طوال اليوم”.
كان شيا فِنغ وزميله وو تشيغوانغ يتسوقان في أحد المراكز التجارية معًا.
قالت رين شينشين: “لكن كل شيء غالٍ جدًا. عندما يولد الطفل سيكون هناك أشياء أكثر لشرائها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك شيا فِنغ وهو يعرف أن وو تشيغوانغ اشترى الكثير من مستحضرات التجميل، استنادًا إلى عدد الأكياس في شقتهما.
قالت يو دونغ: “هذه ستكون هداياي للطفل”. وبعد أن قالت هذا، استلمت العربة ودَفعتها نحو صندوق الدفع.
سألت البائعة: “بالتأكيد، ما النقش الذي ترغبين فيه؟”
قالت رين شينشين مباشرة: “كيف لي أن أدعكِ تفعلين هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت شيا فِنغ لبضع لحظات، ثم نظر إلى قناع الوجه في يده، وبعينين براقتين قال بحزم:
رفعت يو دونغ يدها لتوقف رفض رين شينشين وقالت: “ألا زلتِ تقولين هذا بعدما أهدتكِ شيانغ شياويوي كمية كبيرة من حليب الأطفال؟ ألم نتفق على تربية الطفل معًا، نحن الثلاثة؟”
قالت شينشين: “صحيح، شيا فِنغ اضطر للسفر إلى أمريكا بعد زواجكما بوقت قصير. بالمناسبة، هل سيعود قريبًا؟” تذكرت رين شينشين أن شاو ييفان قال إن شيا فِنغ سيعود حوالي عيد الميلاد.
“لكن…”
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنتِ تعلمين–”
قالت يو دونغ: “تعلمك قبول المساعدة من أصدقائك هو دليل على مدى قربكِ منهم، آه”.
قالت يو دونغ: “أسماك، سمكتان على الجانبين!”
بعد ذلك، لم تُصرّ رين شينشين على الرفض.
ردت رين شينشين بلا مبالاة: “لا بأس، لا شيء مهم”.
عند صندوق الدفع، استمرت رين شينشين في النظر إلى زجاجة الحليب على شكل فيل في يد يو دونغ، ولم تستطع إلا أن تقول مازحة: “إذا كنتِ تحبين الأطفال إلى هذا الحد، فانتظري عودة شيا فِنغ واهجمي عليه، آه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت يو دونغ: “نعم”.
ردت يو دونغ: “ربما”.
“رين شينشين؟”
قالت شينشين متفاجئة: “ماذا؟ أهو لا يريد أطفالًا؟”
قالت شينشين: “الطفل كبير قليلًا!”
قالت يو دونغ وهي ترفع كتفيها: “ليس كذلك. كنا ننام في غرف منفصلة، دعكِ من إنجاب الأطفال، فذلك هدف بعيد جدًا”.
سقط فورًا على الأرض من الألم، وصرخت الفتاة التي كانت معه، مشيرة إلى يو دونغ وهي توبخها: “ما الذي تفعلينه؟!”
قالت شينشين: “صحيح، شيا فِنغ اضطر للسفر إلى أمريكا بعد زواجكما بوقت قصير. بالمناسبة، هل سيعود قريبًا؟” تذكرت رين شينشين أن شاو ييفان قال إن شيا فِنغ سيعود حوالي عيد الميلاد.
بعد ذلك، لم تُصرّ رين شينشين على الرفض.
قالت يو دونغ: “من المفترض أن يعود الأسبوع المقبل، لكن لم يُحدد اليوم بعد”.
“إذًا… سأأكل أقل في المستقبل!” قالت رين شينشين بتردد.
أثناء حديثهن، مررن أمام متجر للرجال. نظرت يو دونغ إلى النوافذ، مترددة.
جلست رين شينشين على كرسي للراحة، بينما تجولت يو دونغ في المتجر، متأملة. وبعد فترة، اختارت محفظتين رجاليّتين.
سألت شينشين: “هل ترغبين في شراء هدية لشيا فِنغ؟”
حين خرجن من المتجر، ناداها صوت رجل.
أجابت يو دونغ: “نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت يو دونغ: “سمعت أن الأطفال الكبار غالبًا ما يكونون جشعين، لا تظني أن شياويوي لم تخبرني بما كنتِ تفعلينه. تقول إنكِ عند موعد النوم، كنتِ تتسللين إلى الطابق السفلي لتأكلي.” ثم أضافت، “في آخر مرة ذهبنا فيها للفحص، ألم يقل الطبيب إن الطفل بدأ يكبر أكثر من اللازم ليولد بأمان؟ عليكِ أن تسيطري على نفسك، آه”.
قالت شينشين: “إذًا لندخل! شيا فِنغ أرسل لكِ الكثير من الأشياء في المرة الماضية، يجب أن تهديه شيئًا أيضًا”.
جلست رين شينشين على كرسي للراحة، بينما تجولت يو دونغ في المتجر، متأملة. وبعد فترة، اختارت محفظتين رجاليّتين.
بعد أن فكرت قليلًا، شعرت يو دونغ أن رين شينشين على حق، فدخلتا المتجر.
[ لا، فقط عليّ أن أرميها في الغسالة! ]
جلست رين شينشين على كرسي للراحة، بينما تجولت يو دونغ في المتجر، متأملة. وبعد فترة، اختارت محفظتين رجاليّتين.
قالت وهي تري رين شينشين: “أي واحدة تبدو أفضل؟”
قالت وهي تري رين شينشين: “أي واحدة تبدو أفضل؟”
قال وو تشيغوانغ بحسد: “صديقتك رائعة، على الأقل لم تطلب منك شراء شيء لصديقاتها”.
نظرت رين شينشين إليهما لبعض الوقت، ثم أشارت إلى واحدة وقالت: “هذه تبدو أكثر أناقة قليلًا”.
[ نم مبكرًا! ]
قالت يو دونغ: “أليست عادية جدًا؟” كانت المحفظة بسيطة وسخية، لكنها شعرت بأنها عادية بعض الشيء.
[ نعم؟ ]
قالت رين شينشين: “أليست كل محافظ الرجال كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت يو دونغ ثمن المحفظة وأُخبرت أنه بإمكانها استلامها بعد 3 أيام. أومأت وعادت إلى الكرسي.
تدخلت بائعة بابتسامة وقالت: “مرحبًا آنسة! جميع محافظنا يمكن تخصيصها. إذا شعرتِ أن التصميم بسيط جدًا، يمكنكِ إضافة بعض الزخارف إليها”.
أثناء حديثهن، مررن أمام متجر للرجال. نظرت يو دونغ إلى النوافذ، مترددة.
سألت يو دونغ باهتمام: “زخارف؟ مثل ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيا فِنغ بجديّة: “أنتِ من تركتني! فقط… شخصٌ آخر التقطني من جديد.”
أجابت البائعة: “يمكننا تغيير اللون أو الشكل، أو نضيف بعض النقوش الجلدية.”
في تلك اللحظة، رن هاتفه.
نظرت يو دونغ إلى المحفظة في يدها. كانت سوداء بالكامل، بلا أي نقوش. فكرت للحظة، ثم قررت: “إذًا هل يمكنكم إضافة خط غامق هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولن في المكان بينما علّقت رين شينشين: “لماذا كل شيء للأطفال غالٍ إلى هذا الحد؟”
سألت البائعة: “بالتأكيد، ما النقش الذي ترغبين فيه؟”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ولادة جديدة على ابواب مكتب الشؤون المدنية الفصل الواحد والعشرون: ⦅لنقع في الحب♡⦆ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
قالت يو دونغ: “أسماك، سمكتان على الجانبين!”
قالت رين شينشين: “لا بأس، ما زلت في شهري الخامس، لستِ بحاجة لأن تكوني حذرة إلى هذا الحد”.
قالت البائعة: “بالطبع، تفضلي إلى المنضدة معي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى موعد رحيلك؟”
دفعت يو دونغ ثمن المحفظة وأُخبرت أنه بإمكانها استلامها بعد 3 أيام. أومأت وعادت إلى الكرسي.
قالت شينشين: “صحيح، شيا فِنغ اضطر للسفر إلى أمريكا بعد زواجكما بوقت قصير. بالمناسبة، هل سيعود قريبًا؟” تذكرت رين شينشين أن شاو ييفان قال إن شيا فِنغ سيعود حوالي عيد الميلاد.
سألت رين شينشين باستغراب: “أسماك؟ لماذا الأسماك؟”
ردت رين شينشين بلا مبالاة: “لا بأس، لا شيء مهم”.
(ملاحظة المترجم: ليست “أسماك” بمعناها الحرفي، بل كناية عن نفسها – لأنها تُلقب بـ “سمكة”).
لم يستطع شيا فِنغ إلا أن يبتسم.
قالت رين شينشين ممازحة: “أوه، توقفي عن التظاهر. النقش ليس لكِ بل لتذكير صاحبه بكِ كلما أخرج محفظته”.
قال: “نعم!”
قالت يو دونغ وهي ترفع ذقنها: “حسنًا، ولكن ما المشكلة؟”
[ يو دونغ… ]
قالت رين شينشين بإعجاب: “أنا مندهشة!” ورفعت إبهامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت رين شينشين بإعجاب: “أنا مندهشة!” ورفعت إبهامها.
“رين شينشين؟”
قالت يو دونغ: “ألم يقل الطبيب إن الولادة الطبيعية هي الأفضل لصحة الطفل؟” لو كانت شيانغ شياويوي هنا، لكانت بالتأكيد وافقت يو دونغ، وقالت إن الولادة القيصرية ستترك ندوبًا.
حين خرجن من المتجر، ناداها صوت رجل.
حاولت الفتاة مساعدته على النهوض، لكن كعب حذائها العالي لم يُساعدها.
التفتت الفتاتان فرأتا لو شوان واقفًا قرب مدخل متجر أحذية نسائية، على جانبه فتاة أنيقة.
رفعت يو دونغ يدها لتوقف رفض رين شينشين وقالت: “ألا زلتِ تقولين هذا بعدما أهدتكِ شيانغ شياويوي كمية كبيرة من حليب الأطفال؟ ألم نتفق على تربية الطفل معًا، نحن الثلاثة؟”
شحب وجه رين شينشين للحظة.
جلست رين شينشين على كرسي للراحة، بينما تجولت يو دونغ في المتجر، متأملة. وبعد فترة، اختارت محفظتين رجاليّتين.
قطبت يو دونغ حاجبيها وأمسكت بذراع شينشين فورًا، عازمة على الرحيل.
جلست رين شينشين على كرسي للراحة، بينما تجولت يو دونغ في المتجر، متأملة. وبعد فترة، اختارت محفظتين رجاليّتين.
قال لو شوان: “ألم تُجهضي الطفل؟”
قالت يو دونغ وهي تجثو أمام وجه لو شوان: “إذا أردتِ استدعاء الشرطة، فلتفعلي بسرعة!” ثم أضافت بهدوء: “وإلا، ستهرب هذه العجوز البطيئة!”
تجمدت رين شينشين!
في تلك اللحظة، رن هاتفه.
قال لو شوان بسخرية: “لماذا احتفظتِ بطفلي إن كنتِ ترغبين بقطع كل صلة بي؟ لستِ تظنين أنني سأرجوكِ للعودة لأنكِ احتفظتِ به، أليس كذلك؟”
قالت شينشين مترددة: “إذًا من الأفضل أن أشتري أقل!” ثم تابعت، “لنبدأ بشراء زجاجات الحليب”.
“لاحظت أن والدتكِ لم تزركِ مؤخرًا. أظنها كانت تنتظر إعلانك الكبير.”
سخر لو شوان.
“لِمَ لا تتوقفي عن هذا؟ لن أتزوجكِ أبدًا….”
قالت شينشين متفاجئة: “ماذا؟ أهو لا يريد أطفالًا؟”
لم تعد يو دونغ تحتمل. رمت أكياس التسوق التي بيدها وسارت نحو لو شوان، ساخرة: “هاي، أيها الحقير، لم لا نذهب مجددًا إلى مركز الشرطة؟”
عند صندوق الدفع، استمرت رين شينشين في النظر إلى زجاجة الحليب على شكل فيل في يد يو دونغ، ولم تستطع إلا أن تقول مازحة: “إذا كنتِ تحبين الأطفال إلى هذا الحد، فانتظري عودة شيا فِنغ واهجمي عليه، آه”.
تفاجأ لو شوان من تصرف يو دونغ ولم يكن مستعدًا للركلة التي وجهتها له بين ساقيه.
“رين شينشين؟”
سقط فورًا على الأرض من الألم، وصرخت الفتاة التي كانت معه، مشيرة إلى يو دونغ وهي توبخها: “ما الذي تفعلينه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت يو دونغ وهي ترفع كتفيها: “ليس كذلك. كنا ننام في غرف منفصلة، دعكِ من إنجاب الأطفال، فذلك هدف بعيد جدًا”.
قالت يو دونغ وهي تجثو أمام وجه لو شوان: “إذا أردتِ استدعاء الشرطة، فلتفعلي بسرعة!” ثم أضافت بهدوء: “وإلا، ستهرب هذه العجوز البطيئة!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تفاجأ لو شوان من تصرف يو دونغ ولم يكن مستعدًا للركلة التي وجهتها له بين ساقيه.
حاولت الفتاة مساعدته على النهوض، لكن كعب حذائها العالي لم يُساعدها.
قالت يو دونغ: “ألم يقل الطبيب إن الولادة الطبيعية هي الأفضل لصحة الطفل؟” لو كانت شيانغ شياويوي هنا، لكانت بالتأكيد وافقت يو دونغ، وقالت إن الولادة القيصرية ستترك ندوبًا.
كانت رين شينشين مصدومة إلى درجة أنها وضعت يدها على فمها المفتوح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت يو دونغ وهي ترفع كتفيها: “ليس كذلك. كنا ننام في غرف منفصلة، دعكِ من إنجاب الأطفال، فذلك هدف بعيد جدًا”.
وبهدوء، استدارت يو دونغ لتلتقط أكياس التسوق، وقادت رين شينشين مبتعدة.
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
نيويورك!
“رين شينشين؟”
كان شيا فِنغ وزميله وو تشيغوانغ يتسوقان في أحد المراكز التجارية معًا.
قال وو تشيغوانغ بوجه عابس: “لقد بقيت في أمريكا ثلاثة أشهر، وكل يوم عطلة قضيته في مراكز التسوق.”
قال وو تشيغوانغ بوجه عابس: “لقد بقيت في أمريكا ثلاثة أشهر، وكل يوم عطلة قضيته في مراكز التسوق.”
قفزت يو دونغ فوق الأريكة فرِحة!
سأله شيا فِنغ: “لكن ألم تشترِ الكثير؟ كيف استهلكت صديقتك كل هذه المنتجات بهذه السرعة؟”
سألت شينشين: “هل ترغبين في شراء هدية لشيا فِنغ؟”
ضحك شيا فِنغ وهو يعرف أن وو تشيغوانغ اشترى الكثير من مستحضرات التجميل، استنادًا إلى عدد الأكياس في شقتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت رين شينشين إليهما لبعض الوقت، ثم أشارت إلى واحدة وقالت: “هذه تبدو أكثر أناقة قليلًا”.
قال وو تشيغوانغ: “ليست هي وحدها، بل زميلاتها وصديقاتها وأقاربها أيضًا.” ثم أخرج ورقتين A4 ولوّح بهما، قائلًا: “بمجرد أن سمعت أنني سأعود قريبًا، أرسلت قائمة جديدة”
ضحك شيا فِنغ على ذلك.
“شيا فِنغ! لماذا تفعل هذا بي؟” شعرت آن آن بالظلم.
قال وو تشيغوانغ بحسد: “صديقتك رائعة، على الأقل لم تطلب منك شراء شيء لصديقاتها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Arisu-san
أومأ شيا فِنغ، لكنه تذكّر ما قاله له شاو ييفان في المرة الأخيرة.
[ حسنًا ]
أصدقاء يو دونغ يريدون مقابلته، فهل عليه أن يجلب لهم هدايا؟
قالت وهي تري رين شينشين: “أي واحدة تبدو أفضل؟”
كان ليو دونغ صديقتان مقربتان. إحداهما شيانغ شياويوي، التي التقاها عندما كانت في المستشفى لإجراء عملية الزائدة. والأخرى زميلة في الجامعة، قالت يو دونغ إنها حامل.
شحب وجه رين شينشين للحظة.
في تلك اللحظة، رن هاتفه.
أمسكت يو دونغ بـ رين شينشين بينما كانتا تنزلان من الحافلة.
أخرج شيا فِنغ هاتفه ورأى أن المتصلة كانت “آن آن”. تردد للحظة، لكنه أجاب في النهاية.
قالت البائعة: “بالطبع، تفضلي إلى المنضدة معي”.
قالت آن آن: “هل ستعود قريبًا؟”
[ نم مبكرًا! ]
قال: “نعم!”
جلست رين شينشين على كرسي للراحة، بينما تجولت يو دونغ في المتجر، متأملة. وبعد فترة، اختارت محفظتين رجاليّتين.
“متى موعد رحيلك؟”
قالت رين شينشين مباشرة: “كيف لي أن أدعكِ تفعلين هذا؟”
أجاب شيا فِنغ: “في الثالث والعشرين!”
أثناء حديثهن، مررن أمام متجر للرجال. نظرت يو دونغ إلى النوافذ، مترددة.
قالت آن آن بصوت حزين قليلًا: “ألا يمكنك البقاء معي لعيد الميلاد؟ لا أريد أن أقضيه وحدي… كنتَ ترافقني دائمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولن في المكان بينما علّقت رين شينشين: “لماذا كل شيء للأطفال غالٍ إلى هذا الحد؟”
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنتِ تعلمين–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولن في المكان بينما علّقت رين شينشين: “لماذا كل شيء للأطفال غالٍ إلى هذا الحد؟”
قاطعتْه: “أننا انفصلنا؟ لكن ألا يمكنك على الأقل قضاء عيد الميلاد معي كصديق؟ لا أعتقد أن هذا طلب مبالغ فيه”.
أصدقاء يو دونغ يريدون مقابلته، فهل عليه أن يجلب لهم هدايا؟
صمت شيا فِنغ لبضع لحظات، ثم نظر إلى قناع الوجه في يده، وبعينين براقتين قال بحزم:
اختارت رين شينشين زجاجة حليب باهظة الثمن نسبيًا وأخرجت غرضًا من العربة لتستبدله بها.
“آسف، لكنني أريد العودة وقضاء عيد الميلاد مع زوجتي!”
[ نم مبكرًا! ]
“شيا فِنغ! لماذا تفعل هذا بي؟” شعرت آن آن بالظلم.
في الشقة، نظر شيا فِنغ إلى ساعته، لقد اقترب وقت عودة يو دونغ من العمل.
قال شيا فِنغ: “آن آن، طرقنا لم تعد تتقاطع، أرجوكِ امضِ قدمًا!”
هاها… كعادتها، لا تمسك نفسها أبدًا. ابتسم شيا فِنغ وهزّ رأسه.
صرخت: “ماذا، ستُكمل حياتك ببساطة وتتخلص مني؟”
قالت آن آن بغضب: “ولمَ التقطت أشيائي؟”
قال شيا فِنغ بجديّة: “أنتِ من تركتني! فقط… شخصٌ آخر التقطني من جديد.”
[ ؟؟ ]
قالت آن آن بغضب: “ولمَ التقطت أشيائي؟”
قال شيا فِنغ: “آن آن، طرقنا لم تعد تتقاطع، أرجوكِ امضِ قدمًا!”
قال شيا فِنغ: “آن آن، أنا لستُ شيئًا!”
“لاحظت أن والدتكِ لم تزركِ مؤخرًا. أظنها كانت تنتظر إعلانك الكبير.” سخر لو شوان. “لِمَ لا تتوقفي عن هذا؟ لن أتزوجكِ أبدًا….”
“……”
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ ترجمة:
في الشقة، نظر شيا فِنغ إلى ساعته، لقد اقترب وقت عودة يو دونغ من العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى موعد رحيلك؟”
فتح حاسوبه، وبالفعل، أضاء إشعار من QQ.
[ إذًا عد بسرعة! ]
[ عدتُ إلى المنزل! ]
قال وو تشيغوانغ: “ليست هي وحدها، بل زميلاتها وصديقاتها وأقاربها أيضًا.” ثم أخرج ورقتين A4 ولوّح بهما، قائلًا: “بمجرد أن سمعت أنني سأعود قريبًا، أرسلت قائمة جديدة” ضحك شيا فِنغ على ذلك.
[ نم مبكرًا! ]
قالت يو دونغ: “أليست عادية جدًا؟” كانت المحفظة بسيطة وسخية، لكنها شعرت بأنها عادية بعض الشيء.
[ هل حجزتَ تذكرتك؟ ]
لم يستطع شيا فِنغ إلا أن يبتسم.
[ نعم، سنغادر في الثالث والعشرين. سنصل إلى شنغهاي صباح الرابع والعشرين. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ عندما أعود… ]
[ في أي ساعة أتي لاصطحابك؟ لقد حصلت على رخصة القيادة. ]
قفزت يو دونغ فوق الأريكة فرِحة!
[ لا، سنصل باكرًا جدًا في الصباح. عليك أن تنامي أكثر. ]
[ إذًا عد بسرعة! ]
[ لا بأس، يمكنني أخذ إجازة في الثالث والعشرين. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متى موعد رحيلك؟”
[ حسنًا ]
جلست رين شينشين على كرسي للراحة، بينما تجولت يو دونغ في المتجر، متأملة. وبعد فترة، اختارت محفظتين رجاليّتين.
لم يستطع شيا فِنغ إلا أن يبتسم.
لم يستطع شيا فِنغ إلا أن يبتسم.
[ كانت تمطر كثيرًا في شنغهاي مؤخرًا، لكن التوقعات تقول إن الطقس سيكون مشمسًا في الثاني والعشرين. سأغسل لك الملاءات لتستخدمها عند عودتك. ]
سألت البائعة: “بالتأكيد، ما النقش الذي ترغبين فيه؟”
[ ألن يكون ذلك مزعجًا لك؟ ]
أصدقاء يو دونغ يريدون مقابلته، فهل عليه أن يجلب لهم هدايا؟
[ لا، فقط عليّ أن أرميها في الغسالة! ]
قالت يو دونغ: “هذه ستكون هداياي للطفل”. وبعد أن قالت هذا، استلمت العربة ودَفعتها نحو صندوق الدفع.
[ يو دونغ… ]
“آسف، لكنني أريد العودة وقضاء عيد الميلاد مع زوجتي!”
[ ؟؟ ]
سألت رين شينشين باستغراب: “أسماك؟ لماذا الأسماك؟”
[ عندما أعود… ]
قالت يو دونغ: “الأطفال فعلًا مكلفون!” حتى يو دونغ تفاجأت قليلًا من ارتفاع الأسعار.
[ نعم؟ ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت يو دونغ: “نعم”.
[ أريد أن نحاول ونرى إلى أي مدى يمكن أن تصل علاقتنا! ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيا فِنغ بجديّة: “أنتِ من تركتني! فقط… شخصٌ آخر التقطني من جديد.”
كراااك!
قالت يو دونغ: “هذه ستكون هداياي للطفل”. وبعد أن قالت هذا، استلمت العربة ودَفعتها نحو صندوق الدفع.
أسقطت يو دونغ كوب الشاي من يدها من شدة الحماسة.
قالت رين شينشين: “أليست كل محافظ الرجال كذلك؟”
أخيرًا، بعد عشر سنوات، رجل يريد أن يقع في الحب معي!
[ هل حجزتَ تذكرتك؟ ]
قفزت يو دونغ فوق الأريكة فرِحة!
“آسف، لكنني أريد العودة وقضاء عيد الميلاد مع زوجتي!”
[ إذًا عد بسرعة! ]
[ عدتُ إلى المنزل! ]
هاها… كعادتها، لا تمسك نفسها أبدًا. ابتسم شيا فِنغ وهزّ رأسه.
قالت البائعة: “بالطبع، تفضلي إلى المنضدة معي”.
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
ترجمة:
تابعن حديثهن أثناء دخولهن المصعد وصعودهن إلى الطابق الخامس من المركز التجاري – إلى متجر مستلزمات الأطفال.
Arisu-san
قال وو تشيغوانغ: “ليست هي وحدها، بل زميلاتها وصديقاتها وأقاربها أيضًا.” ثم أخرج ورقتين A4 ولوّح بهما، قائلًا: “بمجرد أن سمعت أنني سأعود قريبًا، أرسلت قائمة جديدة” ضحك شيا فِنغ على ذلك.
قالت يو دونغ: “الأطفال فعلًا مكلفون!” حتى يو دونغ تفاجأت قليلًا من ارتفاع الأسعار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات