ألا يمكنك التوقف عن ممازحتي؟
“ولادة جديدة على ابواب مكتب الشؤون المدنية”
قالت المعلمة لين بدهشة: “يا إلهي، لم أركِ منذ زمن! كيف تحوّلت العصفورة إلى طائر عنقاء؟!”
الفصل الرابع عشر: ⦅ألا يمكنك التوقف عن ممازحتي؟♡⦆
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
كانت يو دونغ تقف أمام أبواب محطة تلفزيون المدينة مرتدية ملابس رسمية، وتحدّث شيانغ شياويوي عبر الهاتف.
قال فانغ هوا بضيق: “لماذا لا يصدقني أحد؟!”
قالت يو دونغ:
“لقد وصلت، اهدئي.”
ترجمة:
صرخت شياويوي من الطرف الآخر:
“هيا دونغ دونغ، لا تكوني متوترة! أنا أثق بكِ!”
كانت تلك معلمتها “لين لين”، التي سبق أن رشّحتها للعمل في الإذاعة. ورغم أن يو دونغ لم تذهب للمقابلة في حياتها السابقة، فإن المعلمة لم تلُمها، بل استمرت في مساعدتها وتقديم فرص العمل لها لتدفع إيجار منزلها.
أجابت يو دونغ وقد ضاقت ذرعًا:
“نعم، نعم، فهمت!”
قالت يو دونغ، وقد بدا عليها الغضب والحرج معًا: “لماذا لم تُوقظني قبل أن تغادر؟!”
“متوترة؟” سخرت في نفسها،
في حياتي السابقة، كنتُ أوقّع عقودًا بملايين الدولارات، عقودًا تجعل المرء يرتجف من هولها. فكيف يمكن لعقد دبلجة لفيلم بسيط أن يُقلقني؟
أخذ حقيبته ولوّح لها وهو يتجه نحو بوابة التفتيش.
في صباح هذا اليوم، أيقظت شياويوي يو دونغ وهي في قمة التوتر. فبعد جهد طويل استمر لأسابيع، نجحت في الحصول على فرصة لدبلجة النسخة الصينية لأحد الأفلام الهوليودية.
ضحك وقال: “وكلي طعامًا صحيًا!”
ومع أن المخرج الأجنبي كان مشغولًا للغاية، فقد تمكنت شياويوي من حجز موعد معه عند الساعة الحادية عشرة صباحًا في محطة التلفاز، حيث كان يشارك في أحد البرامج الترويجية.
لكنها ما لبثت أن رأت أنه لا شيء، فبدأت تُلقي محاضرة على يو دونغ.
لكن لسوء الحظ، كانت شياويوي قد دخلت المستشفى مؤخرًا، ولم تستطع الحضور، فلجأت إلى يو دونغ ترجُوها أن تذهب بدلًا عنها.
“ألم أقل لكِ إنه لا داعي لتوديعي؟”
…
قالت بثقة: “If you give this movie to me, I’ll definitely retain your ideals.” «إذا منحتني هذا الفيلم، فسأحرص دون شك على الحفاظ على رؤاكَ ومُثُلك.»
“هل الأنسة يو من ستوديو شياويوي؟” سأل رجل في منتصف العمر بلكنة كانتونية.
ثم جاء صوت الإعلان: “السادة الركاب، الرحلة UA087 إلى نيويورك ستُقلع قريبًا. يُرجى التوجه إلى بوابة التفتيش…”
“نعم، أهلًا وسهلًا!” قالت يو دونغ وهي تنهض من مقعدها في بهو المحطة، لتصافح الرجل بأدب، “هل أنت جاك؟”
ابتسمت يو دونغ وقالت: “Yeah, I love this movie!” «نعم، أنا أحب هذا الفيلم!»
“نعم، أعتذر لأنني جعلتكِ تنتظرين.” قال مساعد المخرج السيد ستيفن،
“لقد أنهى السيد ستيفن للتوّ مقابلته، وهو الآن في مقهى المحطة يتناول قهوته. يمكنك التوجه إليه الآن للتحدث بشأن العرض.”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
أومأت يو دونغ، ثم التقطت العرض المُعدّ سلفًا وتبعت جاك.
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧
⟪سيتم وضع ترجمة الكلام الانكليزي بين«» ⟫
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
وصلا إلى المقهى في الطابق الخامس من المحطة، حيث قدّمها جاك إلى السيد ستيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا كانت تحتفل يو دونغ بعد توقيع كل عقد ناجح في حياتها السابقة.
قالت يو دونغ بابتسامة وثقة، وبإنجليزية فصيحة:
“Hello Mr. Steven, I’m Yu Dong from Xiaoyue Studio, please just call me Fish.”
«مرحبًا سيد ستيفن، أنا يو دونغ من استوديو شياويوي، يمكنك مناداتي فقط بـ سمكة.»
“ألم أقل لكِ إنه لا داعي لتوديعي؟”
وقف المخرج وصافحها قائلًا:
“Nice to meet you!”
«سُررتُ بلقائك»
ردّت يو دونغ ببرود: “أنا من يجب أن يسأل! ماذا تفعلان أنتما هنا؟”
ثم جلست يو دونغ وقالت بثقة وهي تقدّم العرض:
“Thank you for taking time off your busy schedule to talk to us. Please let me show you the sincerity of our company… Your movie’s themes expressed… If you let our company dub your movie, I believe our cooperation will produce wonderful results.”
«شكرًا لك على تخصيص وقت من جدولك المزدحم للتحدث إلينا. اسمح لي أن أُظهر لك مدى صدق شركتنا… المواضيع التي عبّر عنها فيلمك كانت مميزة… وإذا سمحت لشركتنا بدبلجة فيلمك، فأنا أؤمن أن تعاوننا سيثمر عن نتائج رائعة.»
تجمد شيا فِنغ لوهلة، ثم انفجر ضاحكًا.
تفاجأ المخرج وسأل:
“You’ve seen my movies?”
«هل شاهدتِ فيلمي؟»
قالت يو دونغ: “جئت لأساعد ستوديو شياويوي، ألم تعلمي أنها أنشأت ستوديو دبلجة؟”
ابتسمت يو دونغ وقالت:
“Yeah, I love this movie!”
«نعم، أنا أحب هذا الفيلم!»
أجابت يو دونغ وقد ضاقت ذرعًا: “نعم، نعم، فهمت!”
قال السيد ستيفن بإعجاب:
“You know this movie well! You’re quite knowledgeable about my intentions in this movie, Miss Fish!”
«يبدو أنك تعرفين هذا الفيلم جيدًا! إنك على دراية تامة بما أردتُ التعبير عنه فيه، آنسة سمكة!»
تجمد شيا فِنغ لوهلة، ثم انفجر ضاحكًا.
كان كل ما قالته يو دونغ يعكس بدقة الرسائل التي أراد المخرج إيصالها في الفيلم.
“نعم، أهلًا وسهلًا!” قالت يو دونغ وهي تنهض من مقعدها في بهو المحطة، لتصافح الرجل بأدب، “هل أنت جاك؟”
قالت بثقة:
“If you give this movie to me, I’ll definitely retain your ideals.”
«إذا منحتني هذا الفيلم، فسأحرص دون شك على الحفاظ على رؤاكَ ومُثُلك.»
قالت بثقة: “If you give this movie to me, I’ll definitely retain your ideals.” «إذا منحتني هذا الفيلم، فسأحرص دون شك على الحفاظ على رؤاكَ ومُثُلك.»
فقد شاهدت هذا الفيلم عدة مرات في حياتها السابقة، وكانت تحبّه حقًا، وقرأت جميع تحليلات المعجبين وتصريحات المخرج نفسه حول الفيلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا كانت تحتفل يو دونغ بعد توقيع كل عقد ناجح في حياتها السابقة.
قال ستيفن مبتسمًا وهو يمدّ يده:
“I’d be happy to collaborate with your company!”
«يسعدني جدًا التعاون مع شركتكم!»
قالت يو دونغ: “جئت لأساعد ستوديو شياويوي، ألم تعلمي أنها أنشأت ستوديو دبلجة؟”
صافحته يو دونغ وقالت:
“Thank you, we’ll work very hard to make it perfect!”
«شكرًا لكم، سنبذل قصارى جهدنا لجعل العمل مثاليًا!»
قالت شياويوي بانبهار: “لم أظن أنك ستنجحين فعلًا. أنا بالكاد حصلت على الموعد بضربة حظ! إذا أتقنّا العمل على هذا الفيلم، سنُدخل الاستوديو إلى الساحة فعلًا!”
وهكذا، نجحت في إبرام الصفقة.
قالت بثقة: “If you give this movie to me, I’ll definitely retain your ideals.” «إذا منحتني هذا الفيلم، فسأحرص دون شك على الحفاظ على رؤاكَ ومُثُلك.»
جاء جاك ليذكّر المخرج بأن وقت تسجيل البرنامج قد حان.
قال السيد ستيفن بإعجاب: “You know this movie well! You’re quite knowledgeable about my intentions in this movie, Miss Fish!” «يبدو أنك تعرفين هذا الفيلم جيدًا! إنك على دراية تامة بما أردتُ التعبير عنه فيه، آنسة سمكة!»
فنهض ستيفن وقال مبتسمًا:
“I like you, Miss Fish. Your name’s very cute, and you’re quite knowledgeable with films.”
«أنا معجب بكِ، الآنسة سمكة. اسمكِ لطيف جدًا، وأنتِ ملمّة بالأفلام بشكل ملحوظ.»
ردت يو دونغ: “المفروض أن أقول ذلك لك! أمريكا كلها وجبات سريعة!”
قالت يو دونغ بأدب:
“Thank you!”
«شكرًا لك.»
قالت يو دونغ وقد اتسعت عيناها: “أستاذة؟”
ثم وقفت وودّعت المخرج. وبعد أن ابتعد، التقطت العقد المُوقّع واستدارت لتضحك بثقة واعتزاز.
لكنها ما لبثت أن رأت أنه لا شيء، فبدأت تُلقي محاضرة على يو دونغ.
هكذا كانت تحتفل يو دونغ بعد توقيع كل عقد ناجح في حياتها السابقة.
رغم أن العذر كان واهيًا، لم يُعلّق شيا فِنغ، بل نظر إليها وابتسم بلطف.
لكن صوتًا مألوفًا أفسد لحظتها:
“لقد كنتِ مذهلة!” قال رجل بصوت لطيف.
أما ليّ تشن، فمع أنه لم يعرف يو دونغ جيدًا، إلا أنه أعجب بقدرتها، وقال مبتسمًا: “ما الذي جاء بكِ إلى هنا؟”
استدارت يو دونغ، وما إن رأت من المتحدث حتى تجهم وجهها.
لماذا يظهر هؤلاء الأوغاد في كل زاوية؟!
فنهض ستيفن وقال مبتسمًا: “I like you, Miss Fish. Your name’s very cute, and you’re quite knowledgeable with films.” «أنا معجب بكِ، الآنسة سمكة. اسمكِ لطيف جدًا، وأنتِ ملمّة بالأفلام بشكل ملحوظ.»
كان فانغ هوا وليّ تشن يجلسان في المقهى منذ البداية، على الطاولة المجاورة لطاولة المخرج، وبما أن ظهريهما كان للجهة المقابلة، لم تلحظهما يو دونغ.
أما ليّ تشن، فمع أنه لم يعرف يو دونغ جيدًا، إلا أنه أعجب بقدرتها، وقال مبتسمًا: “ما الذي جاء بكِ إلى هنا؟”
لكن كلاهما سمع حديثها كاملًا، وشعرا بالدهشة من تمكنها من الحصول على عقد مدهش بهذه السهولة.
أما ليّ تشن، فمع أنه لم يعرف يو دونغ جيدًا، إلا أنه أعجب بقدرتها، وقال مبتسمًا: “ما الذي جاء بكِ إلى هنا؟”
لم يصدق فانغ هوا ما يرى؛ كيف تحوّلت يو دونغ من فتاة ساذجة تضيع وقتها، إلى امرأة واثقة ذات كاريزما وأناقة؟
فأجابت ببساطة: “أشاهد المسلسلات الأمريكية.”
أما ليّ تشن، فمع أنه لم يعرف يو دونغ جيدًا، إلا أنه أعجب بقدرتها، وقال مبتسمًا:
“ما الذي جاء بكِ إلى هنا؟”
قالت المعلمة: “بلى، لكن لماذا لم تأتِ بنفسها؟”
ردّت يو دونغ ببرود:
“أنا من يجب أن يسأل! ماذا تفعلان أنتما هنا؟”
أما ليّ تشن، فمع أنه لم يعرف يو دونغ جيدًا، إلا أنه أعجب بقدرتها، وقال مبتسمًا: “ما الذي جاء بكِ إلى هنا؟”
كتم فانغ هوا غيظه، بينما أجاب ليّ تشن بودّ:
“نعمل هنا.”
قالت شياويوي بانبهار: “لم أظن أنك ستنجحين فعلًا. أنا بالكاد حصلت على الموعد بضربة حظ! إذا أتقنّا العمل على هذا الفيلم، سنُدخل الاستوديو إلى الساحة فعلًا!”
ردّت يو دونغ بتنهيدة:
“آه صحيح، لقد كنتما تعملان في محطة التلفاز هذه.”
فقد شاهدت هذا الفيلم عدة مرات في حياتها السابقة، وكانت تحبّه حقًا، وقرأت جميع تحليلات المعجبين وتصريحات المخرج نفسه حول الفيلم.
ثم سألها ليّ تشن بإعجاب:
“لغتكِ الإنجليزية ممتازة، كيف تعلّمتِها؟”
فقد شاهدت هذا الفيلم عدة مرات في حياتها السابقة، وكانت تحبّه حقًا، وقرأت جميع تحليلات المعجبين وتصريحات المخرج نفسه حول الفيلم.
فأجابت ببساطة:
“أشاهد المسلسلات الأمريكية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيها الغريب، لا تكن ودودًا معي بهذا الشكل! أنا حتى لا أتذكر اسمك!
لا يمكنني أن أقول لهم أنني عشت في أمريكا بعد خمس سنوات من الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، نجحت في إبرام الصفقة.
صرخ فانغ هوا في داخله:
كاذبة! أنتِ تشاهدين المسلسلات الكورية فقط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا كانت تحتفل يو دونغ بعد توقيع كل عقد ناجح في حياتها السابقة.
تابع ليّ تشن بسذاجة:
“حقًا؟ وأنا أيضًا أحب المسلسلات الأمريكية. ما الذي تشاهدينه حاليًا؟”
دخلت الممرضة مسرعة: “ما الأمر؟ ماذا حدث؟”
أيها الغريب، لا تكن ودودًا معي بهذا الشكل! أنا حتى لا أتذكر اسمك!
“لماذا أتيتِ؟”
وقبل أن تتمكن يو دونغ من اختراع حجة للمغادرة، سمعت صوتًا مألوفًا آخر عند باب المقهى.
لكن ليّ تشن ربت على كتفه وقال: “لكن… من غير اللائق أن تقول للناس أنك أنت من ترك حبيبتك السابقة.”
“يو دونغ؟” قالت امرأة ممتلئة في منتصف العمر بدهشة.
قالت يو دونغ صراحة: “هذا متعب جدًا!”
قالت يو دونغ وقد اتسعت عيناها:
“أستاذة؟”
قالت شياويوي: “سيفكون الغرز بعد غد!” ثم تمتمت بحزن: “لن أتمكن من الذهاب إلى الشاطئ هذا الصيف… وقد اشتريت بيكيني جديدًا أيضًا!” ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ ومرت الأيام سريعًا، تماثلت شيانغ شياويوي للشفاء وغادرت المستشفى، بينما كان على شيا فِنغ السفر إلى أمريكا.
كانت تلك معلمتها “لين لين”، التي سبق أن رشّحتها للعمل في الإذاعة. ورغم أن يو دونغ لم تذهب للمقابلة في حياتها السابقة، فإن المعلمة لم تلُمها، بل استمرت في مساعدتها وتقديم فرص العمل لها لتدفع إيجار منزلها.
قالت يو دونغ مبتسمة: “لكنني أحب الإذاعة أكثر.”
لذا، فإن لقاءها مجددًا بعد عشر سنوات، ملأ قلب يو دونغ بالسعادة.
“أوه، مسكينة…” تنهدت المعلمة.
قالت المعلمة لين بدهشة:
“يا إلهي، لم أركِ منذ زمن! كيف تحوّلت العصفورة إلى طائر عنقاء؟!”
تفاجأ المخرج وسأل: “You’ve seen my movies?” «هل شاهدتِ فيلمي؟»
ضحكت يو دونغ وقالت:
“وما أدراكِ؟ لقد كنتُ عنقاءً دائمًا، لكني وُلدت من جديد من الرماد.”
قالت وهي تدس ورقة في يده: “ها هي… تأكد أنك تشتري كل ما فيها، وبالعلامات التجارية نفسها!”
قالت المعلمة بمرح:
“كان عليكِ أن تخبريني أنك أصبحتِ مشهورة! كان التلفاز يبحث مؤخرًا عن مقدمة جميلة، كنت سأرشحكِ فورًا!”
وقفت يو دونغ في مكانها، ووجهها ما زال متوهجًا، تغطي وجنتيها وتتمتم: “ومن قال إنني أريد التسكع معك؟!” ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ تؤ تؤ تسوندري
قالت يو دونغ مبتسمة:
“لكنني أحب الإذاعة أكثر.”
قال السيد ستيفن بإعجاب: “You know this movie well! You’re quite knowledgeable about my intentions in this movie, Miss Fish!” «يبدو أنك تعرفين هذا الفيلم جيدًا! إنك على دراية تامة بما أردتُ التعبير عنه فيه، آنسة سمكة!»
ضحكت المعلمة وقالت:
“إن كنتِ تحبينها، فلا بأس!”
ثم غيّرت الموضوع:
“وما الذي جاء بكِ إلى هنا؟”
لكن صوتًا مألوفًا أفسد لحظتها: “لقد كنتِ مذهلة!” قال رجل بصوت لطيف.
قالت يو دونغ:
“جئت لأساعد ستوديو شياويوي، ألم تعلمي أنها أنشأت ستوديو دبلجة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيها الغريب، لا تكن ودودًا معي بهذا الشكل! أنا حتى لا أتذكر اسمك!
قالت المعلمة:
“بلى، لكن لماذا لم تأتِ بنفسها؟”
قالت يو دونغ وهي تقشّر برتقالة من الطاولة الجانبية: “قلت لكِ ألا تقلقي، لم يكن الأمر صعبًا.”
“أدخلت المستشفى بسبب التهاب الزائدة.”
ضحكت يو دونغ وقالت: “وما أدراكِ؟ لقد كنتُ عنقاءً دائمًا، لكني وُلدت من جديد من الرماد.”
“أوه، مسكينة…” تنهدت المعلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سألها ليّ تشن بإعجاب: “لغتكِ الإنجليزية ممتازة، كيف تعلّمتِها؟”
“وأنتِ أستاذة؟ ما الذي جاء بكِ؟”
رغم أن العذر كان واهيًا، لم يُعلّق شيا فِنغ، بل نظر إليها وابتسم بلطف.
“دُعيت لتدريب بعض الموظفين الجدد… هؤلاء الجدد كلهم يهتمون بالمظهر فقط، ونُطقهم للماندرين سيّئ جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يو دونغ تدخّلت فورًا قائلة: “أستاذة لين، إن ذهبوا، فلن أذهب!”
ضحكت يو دونغ وقالت:
“هل أنتِ مشغولة الآن؟ ما رأيكِ أن نتناول الغداء على حساب شياويوي؟”
قالت يو دونغ، وقد بدا عليها الغضب والحرج معًا: “لماذا لم تُوقظني قبل أن تغادر؟!”
قالت المعلمة بسرور:
“فكرة ممتازة! لنذهب!”
ثم التفتت إلى فانغ هوا وليّ تشن قائلة: “أنتم أيضًا، تعالوا معنا.”
ثم التفتت إلى فانغ هوا وليّ تشن قائلة:
“أنتم أيضًا، تعالوا معنا.”
صافحته يو دونغ وقالت: “Thank you, we’ll work very hard to make it perfect!” «شكرًا لكم، سنبذل قصارى جهدنا لجعل العمل مثاليًا!»
لكن يو دونغ تدخّلت فورًا قائلة:
“أستاذة لين، إن ذهبوا، فلن أذهب!”
قالت يو دونغ وقد اتسعت عيناها: “أستاذة؟”
تفاجأت المعلمة وسألت:
“ماذا حدث؟”
كان فانغ هوا وليّ تشن يجلسان في المقهى منذ البداية، على الطاولة المجاورة لطاولة المخرج، وبما أن ظهريهما كان للجهة المقابلة، لم تلحظهما يو دونغ.
قالت يو دونغ بنبرة قاطعة:
“انفصلنا! وأنتِ تعرفينني، من أنفصل عنه يصبح عدوّي. إن جاء معنا، فلن أتمالك نفسي عن سكب الشوربة في وجهه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!” لماذا تجعلني أشعر بالتوتر الآن؟! ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ بعد تناولها الغداء مع المعلمة لين، ذهبت يو دونغ إلى المستشفى.
“آه؟!”
ألم يقولوا إنهما سيتزوجان؟ ما الذي حصل؟! تساءلت المعلمة في دهشة.
قال ليّ تشن محاولًا تهدئة الموقف: “أنا أُصدّقك!”
صرخ فانغ هوا:
“يو دونغ!”
لكن لسوء الحظ، كانت شياويوي قد دخلت المستشفى مؤخرًا، ولم تستطع الحضور، فلجأت إلى يو دونغ ترجُوها أن تذهب بدلًا عنها.
رمقته يو دونغ ببرود وقالت:
“نعم؟”
رغم أن العذر كان واهيًا، لم يُعلّق شيا فِنغ، بل نظر إليها وابتسم بلطف.
ارتبك ليّ تشن، فحاول تهدئة الموقف وسحب فانغ هوا وهو يقول:
“أستاذة لين، نعتذر، لدينا عمل كثير ولا يمكننا المجيء.”
وقفت يو دونغ في مكانها، ووجهها ما زال متوهجًا، تغطي وجنتيها وتتمتم: “ومن قال إنني أريد التسكع معك؟!” ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ تؤ تؤ تسوندري
أومأت المعلمة، ثم غادرت المقهى مع يو دونغ.
قال ستيفن مبتسمًا وهو يمدّ يده: “I’d be happy to collaborate with your company!” «يسعدني جدًا التعاون مع شركتكم!»
لاحقًا، ظهرت امرأة تدعى “لي إينا”، وقالت بسخرية:
“هل هذه حبيبتك السابقة؟ لا تبدو من النوع الذي يستقر مع رجل، كنت ستتلقى الرفض منها عاجلًا أم آجلًا.”
لاحقًا، ظهرت امرأة تدعى “لي إينا”، وقالت بسخرية: “هل هذه حبيبتك السابقة؟ لا تبدو من النوع الذي يستقر مع رجل، كنت ستتلقى الرفض منها عاجلًا أم آجلًا.”
ردّ فانغ هوا بانفعال:
“أنا من تركها!”
“نعم، أعتذر لأنني جعلتكِ تنتظرين.” قال مساعد المخرج السيد ستيفن، “لقد أنهى السيد ستيفن للتوّ مقابلته، وهو الآن في مقهى المحطة يتناول قهوته. يمكنك التوجه إليه الآن للتحدث بشأن العرض.”
قالت لي إينا بعدم تصديق:
“حقًا؟” ثم غادرت وهي تمسك قهوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال فانغ هوا بضيق:
“لماذا لا يصدقني أحد؟!”
ترجمة:
قال ليّ تشن محاولًا تهدئة الموقف:
“أنا أُصدّقك!”
قالت شياويوي: “سيفكون الغرز بعد غد!” ثم تمتمت بحزن: “لن أتمكن من الذهاب إلى الشاطئ هذا الصيف… وقد اشتريت بيكيني جديدًا أيضًا!” ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ ومرت الأيام سريعًا، تماثلت شيانغ شياويوي للشفاء وغادرت المستشفى، بينما كان على شيا فِنغ السفر إلى أمريكا.
قال فانغ هوا بحماسة:
“أخيرًا، شخص يصدق الحقيقة!”
قالت يو دونغ: “جئت لأساعد ستوديو شياويوي، ألم تعلمي أنها أنشأت ستوديو دبلجة؟”
لكن ليّ تشن ربت على كتفه وقال:
“لكن… من غير اللائق أن تقول للناس أنك أنت من ترك حبيبتك السابقة.”
لكن صوتًا مألوفًا أفسد لحظتها: “لقد كنتِ مذهلة!” قال رجل بصوت لطيف.
“…!”
لماذا تجعلني أشعر بالتوتر الآن؟!
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
بعد تناولها الغداء مع المعلمة لين، ذهبت يو دونغ إلى المستشفى.
لاحقًا، ظهرت امرأة تدعى “لي إينا”، وقالت بسخرية: “هل هذه حبيبتك السابقة؟ لا تبدو من النوع الذي يستقر مع رجل، كنت ستتلقى الرفض منها عاجلًا أم آجلًا.”
وما إن دخلت الغرفة حتى ألقت بالعقد في حضن شيانغ شياويوي.
قال ليّ تشن محاولًا تهدئة الموقف: “أنا أُصدّقك!”
نظرت شياويوي إلى العقد بشك، لكن ما إن رأت التوقيع حتى صرخت:
“آآه! أوتش!!”
ارتبك ليّ تشن، فحاول تهدئة الموقف وسحب فانغ هوا وهو يقول: “أستاذة لين، نعتذر، لدينا عمل كثير ولا يمكننا المجيء.”
دخلت الممرضة مسرعة:
“ما الأمر؟ ماذا حدث؟”
كانت قد استيقظت في الثامنة صباحًا، وما إن أدركت أن شيا فِنغ غادر، حتى قفزت في سيارة أجرة وركضت نحو المطار.
لكنها ما لبثت أن رأت أنه لا شيء، فبدأت تُلقي محاضرة على يو دونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لي إينا بعدم تصديق: “حقًا؟” ثم غادرت وهي تمسك قهوتها.
انحنت يو دونغ تعتذر مرارًا:
“أنا آسفة، آسفة جدًا، سأوبّخها بنفسي!” ثم غادرت الممرضة.
قالت يو دونغ وهي تقشّر برتقالة من الطاولة الجانبية: “قلت لكِ ألا تقلقي، لم يكن الأمر صعبًا.”
ورغم شعورها ببعض الألم، لم تستطع شياويوي كتمان حماسها:
“لقد حصلتِ على العقد فعلًا؟! كيف فعلتِها؟!”
بدأ الجميع بتوديع أقربائهم، وتبعهم شيا فِنغ وهو يجر حقيبته بهدوء… إلى أن سمع صوتًا مألوفًا خلفه:
قالت يو دونغ وهي تقشّر برتقالة من الطاولة الجانبية:
“قلت لكِ ألا تقلقي، لم يكن الأمر صعبًا.”
قالت يو دونغ: “لقد وصلت، اهدئي.”
قالت شياويوي بانبهار:
“لم أظن أنك ستنجحين فعلًا. أنا بالكاد حصلت على الموعد بضربة حظ! إذا أتقنّا العمل على هذا الفيلم، سنُدخل الاستوديو إلى الساحة فعلًا!”
لكن لسوء الحظ، كانت شياويوي قد دخلت المستشفى مؤخرًا، ولم تستطع الحضور، فلجأت إلى يو دونغ ترجُوها أن تذهب بدلًا عنها.
قالت يو دونغ محذرة:
“لقد حصلنا على الفرصة، لكن عليك اختيار مؤدي الأصوات بعناية.”
قالت يو دونغ محذرة: “لقد حصلنا على الفرصة، لكن عليك اختيار مؤدي الأصوات بعناية.”
ردت شياويوي بثقة:
“وما الذي يدعو للقلق؟ أساتذتنا في الجامعة كلهم نجوم في هذا المجال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت يو دونغ تعتذر مرارًا: “أنا آسفة، آسفة جدًا، سأوبّخها بنفسي!” ثم غادرت الممرضة.
ابتسمت يو دونغ وسألتها:
“كيف بطنك الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عبست قليلاً وتمتمت بانفعال: “أنت… أنت رجل متزوج الآن، لا تفكر في التسكّع مع الفتيات هناك!”
قالت شياويوي:
“سيفكون الغرز بعد غد!”
ثم تمتمت بحزن:
“لن أتمكن من الذهاب إلى الشاطئ هذا الصيف… وقد اشتريت بيكيني جديدًا أيضًا!”
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
ومرت الأيام سريعًا، تماثلت شيانغ شياويوي للشفاء وغادرت المستشفى، بينما كان على شيا فِنغ السفر إلى أمريكا.
في صباح هذا اليوم، أيقظت شياويوي يو دونغ وهي في قمة التوتر. فبعد جهد طويل استمر لأسابيع، نجحت في الحصول على فرصة لدبلجة النسخة الصينية لأحد الأفلام الهوليودية.
كانت رحلته في التاسعة صباحًا، لذا لم يكن هناك داعٍ للعجلة. لكن بالنسبة ليو دونغ، التي اعتادت النوم عند الثالثة فجرًا، كان الاستيقاظ في هذا التوقيت مهمة صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم عبست قليلاً وتمتمت بانفعال: “أنت… أنت رجل متزوج الآن، لا تفكر في التسكّع مع الفتيات هناك!”
عند الساعة السادسة والنصف صباحًا، ترك شيا فِنغ ورقة ملاحظة على الثلاجة، ثم غادر المنزل بهدوء وهو يجرّ حقيبته.
قالت شياويوي بانبهار: “لم أظن أنك ستنجحين فعلًا. أنا بالكاد حصلت على الموعد بضربة حظ! إذا أتقنّا العمل على هذا الفيلم، سنُدخل الاستوديو إلى الساحة فعلًا!”
كان عدد المسافرين ضمن برنامج التبادل خمسة أشخاص. وعند المطار، كان كل شخص منهم محاطًا بأهله وأصدقائه، باستثناء شيا فِنغ الذي جلس وحده على أحد المقاعد، يبتسم بصمت.
ثم وقفت وودّعت المخرج. وبعد أن ابتعد، التقطت العقد المُوقّع واستدارت لتضحك بثقة واعتزاز.
نظر إلى ساعته، ثم قرر التوجه إلى بوابة التفتيش، تزامنًا مع إعلان الرحلة عبر مكبرات الصوت.
ثم وقفت وودّعت المخرج. وبعد أن ابتعد، التقطت العقد المُوقّع واستدارت لتضحك بثقة واعتزاز.
بدأ الجميع بتوديع أقربائهم، وتبعهم شيا فِنغ وهو يجر حقيبته بهدوء…
إلى أن سمع صوتًا مألوفًا خلفه:
لكن لسوء الحظ، كانت شياويوي قد دخلت المستشفى مؤخرًا، ولم تستطع الحضور، فلجأت إلى يو دونغ ترجُوها أن تذهب بدلًا عنها.
“شيا فِنغ!”
أومأت يو دونغ، ثم التقطت العرض المُعدّ سلفًا وتبعت جاك. ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ ✧ ❖ ملاحظة ❖ ✧ ⟪سيتم وضع ترجمة الكلام الانكليزي بين«» ⟫ ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ وصلا إلى المقهى في الطابق الخامس من المحطة، حيث قدّمها جاك إلى السيد ستيفن.
توقف فجأة، والتفت ليرى يو دونغ تركض نحوه وهي تلهث، على بُعد عشرة أمتار فقط!
قالت المعلمة لين بدهشة: “يا إلهي، لم أركِ منذ زمن! كيف تحوّلت العصفورة إلى طائر عنقاء؟!”
رمش شيا فِنغ بدهشة، ثم ترك حقيبته وسار نحوها.
قال السيد ستيفن بإعجاب: “You know this movie well! You’re quite knowledgeable about my intentions in this movie, Miss Fish!” «يبدو أنك تعرفين هذا الفيلم جيدًا! إنك على دراية تامة بما أردتُ التعبير عنه فيه، آنسة سمكة!»
“لماذا أتيتِ؟”
صرخ فانغ هوا: “يو دونغ!”
قالت يو دونغ، وقد بدا عليها الغضب والحرج معًا:
“لماذا لم تُوقظني قبل أن تغادر؟!”
“أدخلت المستشفى بسبب التهاب الزائدة.”
كانت قد استيقظت في الثامنة صباحًا، وما إن أدركت أن شيا فِنغ غادر، حتى قفزت في سيارة أجرة وركضت نحو المطار.
لكن لسوء الحظ، كانت شياويوي قد دخلت المستشفى مؤخرًا، ولم تستطع الحضور، فلجأت إلى يو دونغ ترجُوها أن تذهب بدلًا عنها.
“ألم أقل لكِ إنه لا داعي لتوديعي؟”
قالت يو دونغ صراحة: “هذا متعب جدًا!”
“من قال إنني أودعك؟ لقد نسيت أن أعطيك القائمة! جئتُ لأعطيك إياها فحسب!”
عند الساعة السادسة والنصف صباحًا، ترك شيا فِنغ ورقة ملاحظة على الثلاجة، ثم غادر المنزل بهدوء وهو يجرّ حقيبته.
رغم أن العذر كان واهيًا، لم يُعلّق شيا فِنغ، بل نظر إليها وابتسم بلطف.
عند الساعة السادسة والنصف صباحًا، ترك شيا فِنغ ورقة ملاحظة على الثلاجة، ثم غادر المنزل بهدوء وهو يجرّ حقيبته.
قالت وهي تدس ورقة في يده:
“ها هي… تأكد أنك تشتري كل ما فيها، وبالعلامات التجارية نفسها!”
أخذ حقيبته ولوّح لها وهو يتجه نحو بوابة التفتيش.
أخذ شيا فِنغ الورقة، طواها ووضعها في محفظته وقال:
“سأبقى هناك ثلاثة أشهر، بالتأكيد سأتمكن من شراء كل شيء!”
صافحته يو دونغ وقالت: “Thank you, we’ll work very hard to make it perfect!” «شكرًا لكم، سنبذل قصارى جهدنا لجعل العمل مثاليًا!»
ثم جاء صوت الإعلان:
“السادة الركاب، الرحلة UA087 إلى نيويورك ستُقلع قريبًا. يُرجى التوجه إلى بوابة التفتيش…”
قالت المعلمة: “بلى، لكن لماذا لم تأتِ بنفسها؟”
قالت يو دونغ بسرعة:
“هيا اذهب، واتصل بي فور أن تهبط!”
أخذ شيا فِنغ الورقة، طواها ووضعها في محفظته وقال: “سأبقى هناك ثلاثة أشهر، بالتأكيد سأتمكن من شراء كل شيء!”
ابتسم شيا فِنغ وقال:
“وأنتِ أيضًا، أرسلي لي رسالة كل ليلة بعد انتهاء عملك. أنتِ تعودين متأخرة، وسأقلق إن لم أسمع منكِ.”
جاء جاك ليذكّر المخرج بأن وقت تسجيل البرنامج قد حان.
قالت يو دونغ صراحة:
“هذا متعب جدًا!”
في صباح هذا اليوم، أيقظت شياويوي يو دونغ وهي في قمة التوتر. فبعد جهد طويل استمر لأسابيع، نجحت في الحصول على فرصة لدبلجة النسخة الصينية لأحد الأفلام الهوليودية.
ضحك وقال:
“وكلي طعامًا صحيًا!”
قال ليّ تشن محاولًا تهدئة الموقف: “أنا أُصدّقك!”
ردت يو دونغ:
“المفروض أن أقول ذلك لك! أمريكا كلها وجبات سريعة!”
قالت يو دونغ: “جئت لأساعد ستوديو شياويوي، ألم تعلمي أنها أنشأت ستوديو دبلجة؟”
ثم عبست قليلاً وتمتمت بانفعال:
“أنت… أنت رجل متزوج الآن، لا تفكر في التسكّع مع الفتيات هناك!”
صرخت شياويوي من الطرف الآخر: “هيا دونغ دونغ، لا تكوني متوترة! أنا أثق بكِ!”
تجمد شيا فِنغ لوهلة، ثم انفجر ضاحكًا.
ضحك وقال: “وكلي طعامًا صحيًا!”
نظرت إليه يو دونغ بحدّة وقالت:
“ما الذي يُضحكك؟!”
الفصل الرابع عشر: ⦅ألا يمكنك التوقف عن ممازحتي؟♡⦆ ✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦ كانت يو دونغ تقف أمام أبواب محطة تلفزيون المدينة مرتدية ملابس رسمية، وتحدّث شيانغ شياويوي عبر الهاتف.
قال بابتسامة عريضة:
“أنا لم أتمكن من التسكّع حتى مع زوجتي، فكيف أجد وقتًا لغيرها؟”
لكن ليّ تشن ربت على كتفه وقال: “لكن… من غير اللائق أن تقول للناس أنك أنت من ترك حبيبتك السابقة.”
وما إن أنهى كلماته، حتى احمر وجه يو دونغ كطماطم ناضجة.
ثم جلست يو دونغ وقالت بثقة وهي تقدّم العرض: “Thank you for taking time off your busy schedule to talk to us. Please let me show you the sincerity of our company… Your movie’s themes expressed… If you let our company dub your movie, I believe our cooperation will produce wonderful results.” «شكرًا لك على تخصيص وقت من جدولك المزدحم للتحدث إلينا. اسمح لي أن أُظهر لك مدى صدق شركتنا… المواضيع التي عبّر عنها فيلمك كانت مميزة… وإذا سمحت لشركتنا بدبلجة فيلمك، فأنا أؤمن أن تعاوننا سيثمر عن نتائج رائعة.»
قالت بخجل:
“اذهب الآن!”
قالت يو دونغ وقد اتسعت عيناها: “أستاذة؟”
أخذ حقيبته ولوّح لها وهو يتجه نحو بوابة التفتيش.
كتم فانغ هوا غيظه، بينما أجاب ليّ تشن بودّ: “نعمل هنا.”
وقفت يو دونغ في مكانها، ووجهها ما زال متوهجًا، تغطي وجنتيها وتتمتم:
“ومن قال إنني أريد التسكع معك؟!”
✦･ﾟ:‧₊˚.❀.˚₊‧:･ﾟ✦
تؤ تؤ تسوندري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سألها ليّ تشن بإعجاب: “لغتكِ الإنجليزية ممتازة، كيف تعلّمتِها؟”
ترجمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت المعلمة وقالت: “إن كنتِ تحبينها، فلا بأس!” ثم غيّرت الموضوع: “وما الذي جاء بكِ إلى هنا؟”
Ａｒｉｓｕ－ｓａｎ
قالت يو دونغ صراحة: “هذا متعب جدًا!”
صرخت شياويوي من الطرف الآخر: “هيا دونغ دونغ، لا تكوني متوترة! أنا أثق بكِ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
