You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية 5

أنت مدين لي بصفعة

أنت مدين لي بصفعة

1111111111

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية
الفصل الخامس: ⦅أنت مدين لي بصفعة♡⦆
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
عندما عادت يو دونغ إلى المنزل، شعرت بالعطش. دخلت المطبخ، وفتحت الثلاجة، وحين رأت أنها مليئة بزجاجات الماء فقط، لم تستطع إلا أن تتفوه قائلة:
“حقًا، هذه ثلاجة طبيب. لا يوجد مشروب واحد له طعم.”

“وغد!”

أخذت يو دونغ زجاجة ماء وشربت منها عدة رشفات. ثم أمسكت بهاتفها المحمول بعادة تلقائية لتنوي طلب الطعام من الخارج، لكن ما إن وقعت عيناها على لوحة الأزرار، حتى تذكّرت أن الهواتف الذكية لن تنتشر إلا بعد بضع سنوات.

قال لها بابتسامة: “لم أجرؤ على قول المزيد عندما بدأتِ بالبكاء ذلك اليوم، لكن الآن وأنتِ تبدين بخير…”

رن!

“يو دونغ، دعينا نتحدث في الخارج.” لم يرغب فانغ هوا في مناقشة مثل هذه الأمور أمام الآخرين.

لو لم يكن الهاتف في يدها، لما ظنّت أن هذا الرنين يخصّ هاتفها أصلًا.

“دونغ دونغ، أعلم أنك حزينة، لكن كيف لكِ أن تلعني الناس!” قال فانغ هوا، وهو ينظر بتوتر إلى الأخت اللطيفة.

على الشاشة الإلكترونية ظهر اسم شيانغ شياويو. زميلتها في السكن الجامعي، والتي كانت تربطها بها علاقة وطيدة. لكن شياويو تزوجت لاحقًا، وصارت حياتها اليومية عبارة عن استعراض مبالغ فيه للحب، وهو ما كانت يو دونغ – بوصفها “كلبة عزوبية” – تتجنبه حتى لا تتلقى ضربات حرجة. وبهذا، تباعدتا تدريجيًا، وقد مرّ ثلاث أو أربع سنوات منذ آخر مرة التقتا فيها.

“آمل ذلك.” ظل القلق ظاهرًا على وجه شيا فنغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا؟” أجابت يو دونغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المكان واسعًا، لكن في مدينة مثل شنغهاي، امتلاك استوديو تسجيل بحجم 50 إنشًا يُعد حظًا جيدًا.

“دونغ دونغ!” صرخ صوت أنثوي حاد جعل يو دونغ ترتعب لدرجة أنها كادت تُسقط الهاتف.
“النجدة، النجدة!”

Arisu-san

“ما الأمر؟”

أنهى شيا فنغ معاينته الأخيرة، وكان ينوي العودة إلى المنزل بعد أن يكتب السجل الطبي الأخير.

كانت شيانغ شياويو فتاة مدنية نموذجية من خلفية ميسورة، الابنة الوحيدة لعائلتها. تمتلك ذكاءً عاطفيًا مرتفعًا، وبصراحة، كان طريقها في الحياة مفروشًا بالورود من قِبل الآخرين. حسنًا، هذا فيه بعض المبالغة، لكن أكثر ما كانت يو دونغ تُعجب به في شياويو خلال أيام الجامعة هو أنها إذا طلبت المساعدة – سواء من حبيبها الحالي أو من حبيب سابق – فإنهم يهبّون لنجدتها ما داموا قادرين.

“فكيف تجرئين على فعل هذا بي!؟” سألتها يو دونغ.

“هل أنتِ في شنغهاي؟”

“النذل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.” أجابت يو دونغ.

“أوه!” أدرك شاو ييفان مغزى كلامه، وصُدم.

“رائع! لقد حصلت مؤخرًا على عرض لدبلجة مسلسل آيدول درامي، لكن المؤدية الأصلية للصوت انسحبت فجأة. تعالي وساعديني!” قالت شياويو.

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية الفصل الخامس: ⦅أنت مدين لي بصفعة♡⦆ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ عندما عادت يو دونغ إلى المنزل، شعرت بالعطش. دخلت المطبخ، وفتحت الثلاجة، وحين رأت أنها مليئة بزجاجات الماء فقط، لم تستطع إلا أن تتفوه قائلة: “حقًا، هذه ثلاجة طبيب. لا يوجد مشروب واحد له طعم.”

“هل سأحصل على أجري؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين سمعت يو دونغ تقول ذلك، ازدادت حيرة شيانغ شياويو. نظرت إلى فانغ هوا، الذي بدا وجهه كئيبًا، وسألت: “أنتم… افترقتما؟”

“بالطبع! بالتأكيد!” أجابت شياويو بصوت عالٍ.

أنهى شيا فنغ معاينته الأخيرة، وكان ينوي العودة إلى المنزل بعد أن يكتب السجل الطبي الأخير.

“حسنًا، أرسلي لي العنوان.”

شيئًا فشيئًا، بدأت أفكار يو دونغ تترابط: رجل وسيم، يبدو وكأنه خريج جامعي حديثًا، يعرف لقبي، وكنتُ قد بكيت أمامه في مكتب الشؤون المدنية قبل أيام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سأرسله برسالة نصية بعد قليل. خذي سيارة أجرة مباشرة، وسأعوّضكِ.”

“أتحضرينني للعمل مع النذل الذي تخلّى عني؟ أأنتِ تفعلين هذا عن قصد لتؤذيني؟”

بدت عليها العجلة الشديدة، ويو دونغ كانت بحاجة إلى المال على أية حال، فاستعدت وخرجت مجددًا.

“أتحضرينني للعمل مع النذل الذي تخلّى عني؟ أأنتِ تفعلين هذا عن قصد لتؤذيني؟”

لم تكن يو دونغ بحاجة إلى التحقق من رصيدها البنكي، إذ كانت تعرف تمامًا كم تبقى فيه، لأنها منذ عشر سنوات اضطرت للعيش وحدها في مدينة جديدة بـ2000 يوان فقط.

شيا فنغ لم يكن أبدًا من النوع المندفع. لذا، فإن كلماته التي قالها لآن آن، بلا شك، كانت نتيجة تفكير طويل، رغم النتيجة غير المرضية التي تلتها.

لكن حتى بالنسبة ليو دونغ المستقبل، لم تكن 2000 يوان كافية لشراء ملابس، ناهيك عن يو دونغ الشابة، ذات الذوق المختلف.

آه… لم أرك منذ زمن، لدرجة أنني كدت لا أتعرف عليك.

ركبت يو دونغ سيارة أجرة، وسرعان ما وصلت إلى العنوان. اشترت عصير بطيخ من متجر قريب، وبعد أن شربت منه رشفتين، دخلت إلى استوديو شياويو.

تردد الشاب قليلًا، ثم سأل: “دونغ دونغ، كيف كانت حالكِ في اليومين الماضيين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن المكان واسعًا، لكن في مدينة مثل شنغهاي، امتلاك استوديو تسجيل بحجم 50 إنشًا يُعد حظًا جيدًا.

لم تكن يو دونغ بحاجة إلى التحقق من رصيدها البنكي، إذ كانت تعرف تمامًا كم تبقى فيه، لأنها منذ عشر سنوات اضطرت للعيش وحدها في مدينة جديدة بـ2000 يوان فقط.

كان ديكور الاستوديو عصريًا وأنيقًا، ولن يبدو قديمًا حتى بعد عدة سنوات. لا بد أنه من تصميم أحد أصدقائها السابقين الذين درسوا التصميم.

“يو دونغ!” انعوج وجه فانغ هوا غضبًا.

“أوه، أشكر عمتي وجدتي، لقد وصلتِ.” شيانغ شياويو، التي كانت ترتدي كأنها محترفة حقيقية، نظرت إلى يو دونغ وكأنها منقذتها.

قالت شيانغ شياويو: “حسنًا، هناك دوران نسائيان ودور رجالي واحد، أخيرًا أصبحنا جاهزين.” ثم نظرت إلى يو دونغ والرجل وأضافت: “هذا المسلسل يحتوي على أكثر الحوارات بينكما أنتما الاثنين. من الأفضل أن تناقشا النص سويًا أولًا.”

“انتظري!” بعد أن أخذت رشفة أخرى من عصير البطيخ، أخرجت يو دونغ إيصال الأجرة وقالت:
“أريد أولًا 50 يوان أجرة السيارة!”

Arisu-san

“هل تظنين أنني سأحتال عليكِ بخمسين يوان؟” تنهدت شيانغ شياويو، ثم استعجلتها:
“تعالي واقرئي النص أولًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاو تاو!” رمشت الفتاة اللطيفة بعينيها المبللتين وابتسمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخلت يو دونغ إلى غرفة الاجتماعات، ورأت شخصين جالسين بالفعل. كانت إحداهما فتاة صغيرة لطيفة، ابتسمت بلطف حين رأت يو دونغ. أما الآخر فكان شابًا وسيمًا ومشرقًا، ولسبب ما بدا لها مألوفًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر، ما الأمر؟” ركضت شيانغ شياويو إلى الغرفة وهي في حالة فوضى بسبب انشغالها، لكن ما إن لاحظت الجو المتوتر، حتى سألت بقلق: “ما الذي حصل؟”

قالت شيانغ شياويو:
“حسنًا، هناك دوران نسائيان ودور رجالي واحد، أخيرًا أصبحنا جاهزين.” ثم نظرت إلى يو دونغ والرجل وأضافت: “هذا المسلسل يحتوي على أكثر الحوارات بينكما أنتما الاثنين. من الأفضل أن تناقشا النص سويًا أولًا.”

لم تكن يو دونغ بحاجة إلى التحقق من رصيدها البنكي، إذ كانت تعرف تمامًا كم تبقى فيه، لأنها منذ عشر سنوات اضطرت للعيش وحدها في مدينة جديدة بـ2000 يوان فقط.

أومأت يو دونغ، وجلست على كرسي، وبدأت تقرأ النص.

قالت شيانغ شياويو: “حسنًا، هناك دوران نسائيان ودور رجالي واحد، أخيرًا أصبحنا جاهزين.” ثم نظرت إلى يو دونغ والرجل وأضافت: “هذا المسلسل يحتوي على أكثر الحوارات بينكما أنتما الاثنين. من الأفضل أن تناقشا النص سويًا أولًا.”

بعد فترة، شعرت يو دونغ أن أحدًا ما يحدّق بها.

رن!

رفعت رأسها، فالتقت عيناها بعيني الرجل الوسيم المقابل لها، لكنه أشاح ببصره فورًا.

“إذن، كيف يبدو برأيك؟” سخرت يو دونغ منه. “كيف ستروي تلك القصة إن كنتَ أنت من يحكيها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل وقع في حبي؟

كانت شيانغ شياويو فتاة مدنية نموذجية من خلفية ميسورة، الابنة الوحيدة لعائلتها. تمتلك ذكاءً عاطفيًا مرتفعًا، وبصراحة، كان طريقها في الحياة مفروشًا بالورود من قِبل الآخرين. حسنًا، هذا فيه بعض المبالغة، لكن أكثر ما كانت يو دونغ تُعجب به في شياويو خلال أيام الجامعة هو أنها إذا طلبت المساعدة – سواء من حبيبها الحالي أو من حبيب سابق – فإنهم يهبّون لنجدتها ما داموا قادرين.

فكرت يو دونغ، ثم عدّلت من شعرها، وجلست باستقامة، وواصلت قراءة النص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين سمعت يو دونغ تقول ذلك، ازدادت حيرة شيانغ شياويو. نظرت إلى فانغ هوا، الذي بدا وجهه كئيبًا، وسألت: “أنتم… افترقتما؟”

وبعد صفحتين، شعرت من طرف عينها بأنه ينظر إليها مجددًا. رفعت بصرها ثانية، فنظر إلى الأسفل مجددًا.

“هل حالي له اي علاقة بك؟” سخرت يو دونغ وهي ترتشف من عصير البطيخ مجددًا.

وبعد عدة مرات، لم تعد يو دونغ قادرة على الاحتمال، لكنها ظنت أنه ربما خجول، فسألته بلطف:
“هل تحتاج شيئًا؟”

“الأمر ليس كما يبدو!” سارع فانغ هوا لشرح الموقف لشيانغ شياويو.

فتح الشاب الوسيم فمه ليتكلم، لكنه تردد.

“أوه!” أدرك شاو ييفان مغزى كلامه، وصُدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا يتردد رجل مثلك؟” (وإن كنت ستعترف بحبك، فسأرفضك بلُطف.)

نقرت يو دونغ على نصها الموضوع على الطاولة وقالت: “وماذا الآن؟ أنا لن أعمل معه. هل ستبحثين عن بديل؟”

تردد الشاب قليلًا، ثم سأل:
“دونغ دونغ، كيف كانت حالكِ في اليومين الماضيين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين سمعت يو دونغ تقول ذلك، ازدادت حيرة شيانغ شياويو. نظرت إلى فانغ هوا، الذي بدا وجهه كئيبًا، وسألت: “أنتم… افترقتما؟”

دونغ دونغ؟

“هل حالي له اي علاقة بك؟” سخرت يو دونغ وهي ترتشف من عصير البطيخ مجددًا.

عندما كانت صغيرة، كانت عائلتها فقيرة. كانت أمها تشتري السمك وتقطّعه ليستمر لعدة وجبات. وفي يومٍ من الأيام، كان والدها سكرانًا وعاد إلى المنزل، وظل يشير إلى السمك المجمد… ثم إليها. ومنذ ذلك الحين، ثبت اسمها: “يو دونغ”، واسم الدلع: “دونغ دونغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق شيا فنغ السجل الطبي أمامه، ولم يقل شيئًا.

لكن… فقط عائلتي وبعض الأصدقاء المقربين من الجامعة يعرفون بهذا اللقب.

“طبعًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من هذا الرجل؟

“لقد تُركت!” أجابت يو دونغ ببرود.

قال لها بابتسامة:
“لم أجرؤ على قول المزيد عندما بدأتِ بالبكاء ذلك اليوم، لكن الآن وأنتِ تبدين بخير…”

آه… لم أرك منذ زمن، لدرجة أنني كدت لا أتعرف عليك.

الفتاة اللطيفة التي كانت تقرأ النص بجانبها شمّت رائحة فضيحة، وتوقفت عن تقليب الصفحات.

شيئًا فشيئًا، بدأت أفكار يو دونغ تترابط: رجل وسيم، يبدو وكأنه خريج جامعي حديثًا، يعرف لقبي، وكنتُ قد بكيت أمامه في مكتب الشؤون المدنية قبل أيام…

شيئًا فشيئًا، بدأت أفكار يو دونغ تترابط:
رجل وسيم، يبدو وكأنه خريج جامعي حديثًا، يعرف لقبي، وكنتُ قد بكيت أمامه في مكتب الشؤون المدنية قبل أيام…

ولادة جديدة على أبواب مكتب الشؤون المدنية الفصل الخامس: ⦅أنت مدين لي بصفعة♡⦆ ✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦ عندما عادت يو دونغ إلى المنزل، شعرت بالعطش. دخلت المطبخ، وفتحت الثلاجة، وحين رأت أنها مليئة بزجاجات الماء فقط، لم تستطع إلا أن تتفوه قائلة: “حقًا، هذه ثلاجة طبيب. لا يوجد مشروب واحد له طعم.”

“النذل!”

“هذا ليس عرض زواج، هذا تهديد!” لم يجد شاو ييفان ما يقوله. “لكن آن آن أيضًا لم تكن مضطرة للهروب إلى أمريكا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأخيرًا تذكّرت يو دونغ من هو، وضربت الطاولة بكلتا يديها.
اللعنة، أليس هذا هو حبي الأول الذي لم أره منذ عشر سنوات!؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل وقع في حبي؟

آه… لم أرك منذ زمن، لدرجة أنني كدت لا أتعرف عليك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، عاد شاو ييفان من عملية جراحية وسأل شيا فنغ: “ما زلت هنا؟ عملية العمة غدًا، يجب أن تعود مبكرًا لترتاح وترافقها.”

“دونغ دونغ، أعلم أنك حزينة، لكن كيف لكِ أن تلعني الناس!” قال فانغ هوا، وهو ينظر بتوتر إلى الأخت اللطيفة.

دونغ دونغ؟

بعد الفراق القاسي قبل عشر سنوات، لم تكن يو دونغ تتصور أنها قد تلتقي فانغ هوا مرة أخرى. لكن ما إن رأته، حتى اشتعلت فيها نار مجهولة. وقفت، وتقدمت نحوه بخطوات ثابتة.

“انفصلتما؟” صُدم شاو ييفان. “لقد كنتَ تطيعها طيلة تلك السنوات. بل اشتريتَ مؤخرًا منزلًا وغيّرت ديكوره من أجلها. لماذا انفصلتما فجأة؟”

“أنتِ… ماذا تفعلين؟” فوجئ فانغ هوا من زخمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هذا الرجل؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت يو دونغ، وفجأة هاجمته. رفعت يدها وصفعته صفعة مدوّية:
“لطالما رغبت في ضربك!”

فكرت يو دونغ، ثم عدّلت من شعرها، وجلست باستقامة، وواصلت قراءة النص.

كان أكثر ما ندمت عليه في تلك العلاقة الرديئة أنها حين وقفا أمام مكتب الشؤون المدنية، لم تفعل سوى البكاء، ولم تفكر حتى في صفعه. لكنها اليوم… نالت مرادها أخيرًا.

نظرت يو دونغ إلى الفتاة اللطيفة الجالسة في الزاوية. وعندما تذكرت أنها نعتت فانغ هوا بـ”الوغد”، ابتسمت لها وسألتها: “ما اسمكِ؟”

“ماذا تفعلين؟!” لم يتوقع فانغ هوا تلك الصفعة.

“حسنًا، أرسلي لي العنوان.”

أما الأخت الصغيرة، فصُدمت من هذا المشهد الفجائي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يتردد رجل مثلك؟” (وإن كنت ستعترف بحبك، فسأرفضك بلُطف.)

“همف!” بعد أن أفرغت غضبها، عادت يو دونغ إلى مقعدها، وأمسكت بكأس عصير البطيخ، وشربت منه. ثم نادت:
“شياويو، تعالي إلى هنا!”

“ما الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الأمر، ما الأمر؟” ركضت شيانغ شياويو إلى الغرفة وهي في حالة فوضى بسبب انشغالها، لكن ما إن لاحظت الجو المتوتر، حتى سألت بقلق:
“ما الذي حصل؟”

عندما كانت صغيرة، كانت عائلتها فقيرة. كانت أمها تشتري السمك وتقطّعه ليستمر لعدة وجبات. وفي يومٍ من الأيام، كان والدها سكرانًا وعاد إلى المنزل، وظل يشير إلى السمك المجمد… ثم إليها. ومنذ ذلك الحين، ثبت اسمها: “يو دونغ”، واسم الدلع: “دونغ دونغ”.

كان فانغ هوا صامتًا، وجهه غاضب.

وبعد عدة مرات، لم تعد يو دونغ قادرة على الاحتمال، لكنها ظنت أنه ربما خجول، فسألته بلطف: “هل تحتاج شيئًا؟”

222222222

أما الأخت اللطيفة فحاولت أن تتلاشى بصمت.

بعد فترة، شعرت يو دونغ أن أحدًا ما يحدّق بها.

سألتها يو دونغ ببرود:
“هل ما زلت تعتبرين نفسكِ صديقتي، يا شيانغ شياويو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يتردد رجل مثلك؟” (وإن كنت ستعترف بحبك، فسأرفضك بلُطف.)

“طبعًا!”

“ما الأمر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تصدقين أنني حين تقولين إنكِ تحتاجين مساعدتي، سأأتي فورًا دون نقاش؟”

“ماذا تفعلين؟!” لم يتوقع فانغ هوا تلك الصفعة.

“نعم، أصدق!”

“فكيف تجرئين على فعل هذا بي!؟” سألتها يو دونغ.

Arisu-san

“أنا… ماذا فعلت بكِ؟” سألت شيانغ شياويو بحيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كنت أحمل كل أوراقي الرسمية معي. لكن عندما وصلت، انفصل عني أمام باب مكتب الشؤون المدنية، وألقى في يدي عشرة آلاف يوان كتعويض انفصال.” تكلمت يو دونغ وكأنها تحكي عن شخصٍ آخر. لم يكن في تعبيرها أي حزن، بل امتلأ بالسخرية والاستهزاء.

“أتحضرينني للعمل مع النذل الذي تخلّى عني؟ أأنتِ تفعلين هذا عن قصد لتؤذيني؟”

“أتحضرينني للعمل مع النذل الذي تخلّى عني؟ أأنتِ تفعلين هذا عن قصد لتؤذيني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حين سمعت يو دونغ تقول ذلك، ازدادت حيرة شيانغ شياويو. نظرت إلى فانغ هوا، الذي بدا وجهه كئيبًا، وسألت:
“أنتم… افترقتما؟”

كان ديكور الاستوديو عصريًا وأنيقًا، ولن يبدو قديمًا حتى بعد عدة سنوات. لا بد أنه من تصميم أحد أصدقائها السابقين الذين درسوا التصميم.

“يو دونغ، دعينا نتحدث في الخارج.” لم يرغب فانغ هوا في مناقشة مثل هذه الأمور أمام الآخرين.

بعد الفراق القاسي قبل عشر سنوات، لم تكن يو دونغ تتصور أنها قد تلتقي فانغ هوا مرة أخرى. لكن ما إن رأته، حتى اشتعلت فيها نار مجهولة. وقفت، وتقدمت نحوه بخطوات ثابتة.

“ها!” رمقته يو دونغ بنظرة تهكمية.

شيئًا فشيئًا، بدأت أفكار يو دونغ تترابط: رجل وسيم، يبدو وكأنه خريج جامعي حديثًا، يعرف لقبي، وكنتُ قد بكيت أمامه في مكتب الشؤون المدنية قبل أيام…

ازداد وجه فانغ هوا سوادًا.

“أنتِ… ماذا تفعلين؟” فوجئ فانغ هوا من زخمها.

نظرت شيانغ شياويو بين الاثنين. بدا أن بينهما خصامًا فعلاً، لكنها لم تستطع تصديق ذلك تمامًا.
“هل انفصلتما حقًا؟ ظننت أنكما ستتزوجان؟”

لكن حتى بالنسبة ليو دونغ المستقبل، لم تكن 2000 يوان كافية لشراء ملابس، ناهيك عن يو دونغ الشابة، ذات الذوق المختلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، كنت أحمل كل أوراقي الرسمية معي. لكن عندما وصلت، انفصل عني أمام باب مكتب الشؤون المدنية، وألقى في يدي عشرة آلاف يوان كتعويض انفصال.”
تكلمت يو دونغ وكأنها تحكي عن شخصٍ آخر. لم يكن في تعبيرها أي حزن، بل امتلأ بالسخرية والاستهزاء.

نظرت يو دونغ إلى الفتاة اللطيفة الجالسة في الزاوية. وعندما تذكرت أنها نعتت فانغ هوا بـ”الوغد”، ابتسمت لها وسألتها: “ما اسمكِ؟”

“وغد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المكان واسعًا، لكن في مدينة مثل شنغهاي، امتلاك استوديو تسجيل بحجم 50 إنشًا يُعد حظًا جيدًا.

“وغد!”

سألتها يو دونغ ببرود: “هل ما زلت تعتبرين نفسكِ صديقتي، يا شيانغ شياويو؟”

ارتفع الصوتان في آنٍ واحد، وتبادلت الفتاة اللطيفة وشيانغ شياويو النظرات.

“هل تظنين أنني سأحتال عليكِ بخمسين يوان؟” تنهدت شيانغ شياويو، ثم استعجلتها: “تعالي واقرئي النص أولًا!”

“يو دونغ!” انعوج وجه فانغ هوا غضبًا.

ابتسمت شيانغ شياويو، ثم أدركت فجأة: “آخر مرة التقينا فيها كانت قبل شهر فقط. كيف تحولتِ من فتاة حمقاء وطيبة إلى امرأة بلسانٍ سام ينافس الحموات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا؟ هل أتيت لتسترد نقودك؟” سخرت يو دونغ.

تاو تاو؟ أليست هذه ملكة مسلسلات الآيدول بعد بضع سنوات؟ فركت يو دونغ عينيها، لقد كانت أجمل حتى قبل أن تُجري جراحة التجميل!

“الأمر ليس كما يبدو!” سارع فانغ هوا لشرح الموقف لشيانغ شياويو.

“أتحضرينني للعمل مع النذل الذي تخلّى عني؟ أأنتِ تفعلين هذا عن قصد لتؤذيني؟”

“إذن، كيف يبدو برأيك؟” سخرت يو دونغ منه.
“كيف ستروي تلك القصة إن كنتَ أنت من يحكيها؟”

أنهى شيا فنغ معاينته الأخيرة، وكان ينوي العودة إلى المنزل بعد أن يكتب السجل الطبي الأخير.

“أنتِ…” قال فانغ هوا بغضب، “انظري إلى حالكِ الآن.”

أما الأخت الصغيرة، فصُدمت من هذا المشهد الفجائي.

“هل حالي له اي علاقة بك؟” سخرت يو دونغ وهي ترتشف من عصير البطيخ مجددًا.

“يو دونغ، دعينا نتحدث في الخارج.” لم يرغب فانغ هوا في مناقشة مثل هذه الأمور أمام الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واحد يشرب عصيره بهدوء، والآخر واقف يغلي من الغضب.

كان فانغ هوا صامتًا، وجهه غاضب.

“لن أنحدر لمستوى امرأة كهذه!” التقط فانغ هوا نظارته الشمسية وغادر المكان بضربة عنيفة للباب.

قالت شيانغ شياويو: “حسنًا، هناك دوران نسائيان ودور رجالي واحد، أخيرًا أصبحنا جاهزين.” ثم نظرت إلى يو دونغ والرجل وأضافت: “هذا المسلسل يحتوي على أكثر الحوارات بينكما أنتما الاثنين. من الأفضل أن تناقشا النص سويًا أولًا.”

ساد الصمت قاعة الاجتماعات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر، ما الأمر؟” ركضت شيانغ شياويو إلى الغرفة وهي في حالة فوضى بسبب انشغالها، لكن ما إن لاحظت الجو المتوتر، حتى سألت بقلق: “ما الذي حصل؟”

نقرت يو دونغ على نصها الموضوع على الطاولة وقالت:
“وماذا الآن؟ أنا لن أعمل معه. هل ستبحثين عن بديل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل أتيت لتسترد نقودك؟” سخرت يو دونغ.

“أوه…” صُدمت شياويو للحظة، ثم استعادت وعيها بسرعة:
“لا بأس، سنجد بديلاً. لسنا بحاجة إلى رجال أوُغاد مثله!”

“لقد تُركت!” أجابت يو دونغ ببرود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جيد!” قالت يو دونغ برضى.

أما الأخت الصغيرة، فصُدمت من هذا المشهد الفجائي.

ابتسمت شيانغ شياويو، ثم أدركت فجأة:
“آخر مرة التقينا فيها كانت قبل شهر فقط. كيف تحولتِ من فتاة حمقاء وطيبة إلى امرأة بلسانٍ سام ينافس الحموات؟”

على الشاشة الإلكترونية ظهر اسم شيانغ شياويو. زميلتها في السكن الجامعي، والتي كانت تربطها بها علاقة وطيدة. لكن شياويو تزوجت لاحقًا، وصارت حياتها اليومية عبارة عن استعراض مبالغ فيه للحب، وهو ما كانت يو دونغ – بوصفها “كلبة عزوبية” – تتجنبه حتى لا تتلقى ضربات حرجة. وبهذا، تباعدتا تدريجيًا، وقد مرّ ثلاث أو أربع سنوات منذ آخر مرة التقتا فيها.

“لقد تُركت!” أجابت يو دونغ ببرود.

“همف!” بعد أن أفرغت غضبها، عادت يو دونغ إلى مقعدها، وأمسكت بكأس عصير البطيخ، وشربت منه. ثم نادت: “شياويو، تعالي إلى هنا!”

قلّبت شيانغ شياويو عينيها في إشارة إلى عدم اقتناعها بجوابها الغامض، لكنها لم تُلح. الآن عليها أن تبحث عن بطل صوتي بديل فوق انشغالاتها الأخرى، فبَدء مشروع جديد ليس أمرًا سهلًا، آه.

لكن حتى بالنسبة ليو دونغ المستقبل، لم تكن 2000 يوان كافية لشراء ملابس، ناهيك عن يو دونغ الشابة، ذات الذوق المختلف.

نظرت يو دونغ إلى الفتاة اللطيفة الجالسة في الزاوية. وعندما تذكرت أنها نعتت فانغ هوا بـ”الوغد”، ابتسمت لها وسألتها:
“ما اسمكِ؟”

كانت شيانغ شياويو فتاة مدنية نموذجية من خلفية ميسورة، الابنة الوحيدة لعائلتها. تمتلك ذكاءً عاطفيًا مرتفعًا، وبصراحة، كان طريقها في الحياة مفروشًا بالورود من قِبل الآخرين. حسنًا، هذا فيه بعض المبالغة، لكن أكثر ما كانت يو دونغ تُعجب به في شياويو خلال أيام الجامعة هو أنها إذا طلبت المساعدة – سواء من حبيبها الحالي أو من حبيب سابق – فإنهم يهبّون لنجدتها ما داموا قادرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تاو تاو!” رمشت الفتاة اللطيفة بعينيها المبللتين وابتسمت.

فتح الشاب الوسيم فمه ليتكلم، لكنه تردد.

تاو تاو؟ أليست هذه ملكة مسلسلات الآيدول بعد بضع سنوات؟ فركت يو دونغ عينيها، لقد كانت أجمل حتى قبل أن تُجري جراحة التجميل!

قال شاو ييفان: “عليك أن تهدأ قليلًا.”

“أوعديني ألا تُجري جراحة تجميل أبدًا!”

ركبت يو دونغ سيارة أجرة، وسرعان ما وصلت إلى العنوان. اشترت عصير بطيخ من متجر قريب، وبعد أن شربت منه رشفتين، دخلت إلى استوديو شياويو.

“آه؟؟”
❃ ◈ ❃
المستشفى

وبعد صفحتين، شعرت من طرف عينها بأنه ينظر إليها مجددًا. رفعت بصرها ثانية، فنظر إلى الأسفل مجددًا.

أنهى شيا فنغ معاينته الأخيرة، وكان ينوي العودة إلى المنزل بعد أن يكتب السجل الطبي الأخير.

لكن حتى بالنسبة ليو دونغ المستقبل، لم تكن 2000 يوان كافية لشراء ملابس، ناهيك عن يو دونغ الشابة، ذات الذوق المختلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، عاد شاو ييفان من عملية جراحية وسأل شيا فنغ:
“ما زلت هنا؟ عملية العمة غدًا، يجب أن تعود مبكرًا لترتاح وترافقها.”

كان شاو ييفان زميله منذ الجامعة. تخرجا معًا، وأكملا التدريب في نفس المستشفى، لذا كانت علاقتهما وثيقة بطبيعتها.

“لا بأس. سأعود في الوقت المناسب لعمليتها.” أجابه شيا فنغ.

“وغد!”

“رغم أن عملية القلب غدًا نسبة نجاحها فقط 50%، لكن المدير وانغ ذكر أن حالة العمة النفسية اليوم كانت أفضل بكثير، وهذا سيزيد من فرص نجاحها بالتأكيد.”

“إذن، كيف يبدو برأيك؟” سخرت يو دونغ منه. “كيف ستروي تلك القصة إن كنتَ أنت من يحكيها؟”

كان شاو ييفان زميله منذ الجامعة. تخرجا معًا، وأكملا التدريب في نفس المستشفى، لذا كانت علاقتهما وثيقة بطبيعتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كنت أحمل كل أوراقي الرسمية معي. لكن عندما وصلت، انفصل عني أمام باب مكتب الشؤون المدنية، وألقى في يدي عشرة آلاف يوان كتعويض انفصال.” تكلمت يو دونغ وكأنها تحكي عن شخصٍ آخر. لم يكن في تعبيرها أي حزن، بل امتلأ بالسخرية والاستهزاء.

“آمل ذلك.” ظل القلق ظاهرًا على وجه شيا فنغ.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أما الأخت اللطيفة فحاولت أن تتلاشى بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالمناسبة، سمعت أن آن آن سافرت إلى أمريكا؟” كان شاو ييفان على علم بعلاقته بآن آن، وتفاجأ من إصرارها على السفر في وقتٍ حرج كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل أتيت لتسترد نقودك؟” سخرت يو دونغ.

“لقد انفصلنا!” رأى شيا فنغ أن الأمر لا يحتاج إلى كتمان، وبعد تفكيرٍ بسيط، قالها بصراحة.

“همف!” بعد أن أفرغت غضبها، عادت يو دونغ إلى مقعدها، وأمسكت بكأس عصير البطيخ، وشربت منه. ثم نادت: “شياويو، تعالي إلى هنا!”

“انفصلتما؟” صُدم شاو ييفان.
“لقد كنتَ تطيعها طيلة تلك السنوات. بل اشتريتَ مؤخرًا منزلًا وغيّرت ديكوره من أجلها. لماذا انفصلتما فجأة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحد يشرب عصيره بهدوء، والآخر واقف يغلي من الغضب.

“طلبتُ يدها الأسبوع الماضي، لكنها رفضت.” قال شيا فنغ بابتسامة مريرة.
“قلت لها: إن لم نتزوج، سننفصل. فكان ردّها أن حجزت تذكرة وسافرت إلى أمريكا.”

رفعت رأسها، فالتقت عيناها بعيني الرجل الوسيم المقابل لها، لكنه أشاح ببصره فورًا.

“هذا ليس عرض زواج، هذا تهديد!” لم يجد شاو ييفان ما يقوله.
“لكن آن آن أيضًا لم تكن مضطرة للهروب إلى أمريكا!”

“لقد انفصلنا!” رأى شيا فنغ أن الأمر لا يحتاج إلى كتمان، وبعد تفكيرٍ بسيط، قالها بصراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلق شيا فنغ السجل الطبي أمامه، ولم يقل شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر، ما الأمر؟” ركضت شيانغ شياويو إلى الغرفة وهي في حالة فوضى بسبب انشغالها، لكن ما إن لاحظت الجو المتوتر، حتى سألت بقلق: “ما الذي حصل؟”

قال شاو ييفان:
“عليك أن تهدأ قليلًا.”

لكن حتى بالنسبة ليو دونغ المستقبل، لم تكن 2000 يوان كافية لشراء ملابس، ناهيك عن يو دونغ الشابة، ذات الذوق المختلف.

“أنت تعرف أنني لست من النوع المتهور.” وقف شيا فنغ، وخلع معطفه الأبيض، وعلّقه على ظهر الكرسي.
“سأذهب أولًا.”

شيا فنغ لم يكن أبدًا من النوع المندفع. لذا، فإن كلماته التي قالها لآن آن، بلا شك، كانت نتيجة تفكير طويل، رغم النتيجة غير المرضية التي تلتها.

“أوه!” أدرك شاو ييفان مغزى كلامه، وصُدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، كنت أحمل كل أوراقي الرسمية معي. لكن عندما وصلت، انفصل عني أمام باب مكتب الشؤون المدنية، وألقى في يدي عشرة آلاف يوان كتعويض انفصال.” تكلمت يو دونغ وكأنها تحكي عن شخصٍ آخر. لم يكن في تعبيرها أي حزن، بل امتلأ بالسخرية والاستهزاء.

شيا فنغ لم يكن أبدًا من النوع المندفع. لذا، فإن كلماته التي قالها لآن آن، بلا شك، كانت نتيجة تفكير طويل، رغم النتيجة غير المرضية التي تلتها.

“يو دونغ!” انعوج وجه فانغ هوا غضبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن… إن كان ثمة أمر واحد فعله شيا فنغ باندفاع في حياته، فسيكون:
اليوم الذي التقط فيه زوجة وأخذها إلى المنزل.
✦・゚:‧₊˚.❀.˚₊‧:・゚✦
ترجمة:

تاو تاو؟ أليست هذه ملكة مسلسلات الآيدول بعد بضع سنوات؟ فركت يو دونغ عينيها، لقد كانت أجمل حتى قبل أن تُجري جراحة التجميل!

Arisu-san

شيئًا فشيئًا، بدأت أفكار يو دونغ تترابط: رجل وسيم، يبدو وكأنه خريج جامعي حديثًا، يعرف لقبي، وكنتُ قد بكيت أمامه في مكتب الشؤون المدنية قبل أيام…

“أنا… ماذا فعلت بكِ؟” سألت شيانغ شياويو بحيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط