ما بعد العاصفة
نظروا إليه بارتباك.
فريق إبسيلون-2، وهو فريق من فصل آخر، لم يكن لديهم حتى القوة أو الموارد لإقامة ملجأ مناسب.
عندما أشرقت شمس اليوم الثاني أخيرًا، لم تكن شمسًا دافئة ومشرقة. كانت شمسًا باهتة ومريضة، تكافح لتخترق حجابًا سميكًا من الغيوم الرمادية التي كانت لا تزال تتشبث بالجزيرة كشبح.
اللعنة .. اللعنة عليه.
كشفت أشعتها الأولى عن عالم متغير.
جزيرة أركاديا، التي كانت قبل اثنتي عشرة ساعة جنة استوائية خضراء، أصبحت الآن … ندبة.
آدم ليستر.
“ربما .. يمكننا عقد صفقة.”
كانت الغابة مسرحًا للدمار. الأشجار العملاقة كانت مقتلعة من جذورها، وأغصانها المكسورة متناثرة في كل مكان.
الأرضية، التي كانت مغطاة بأوراق الشجر، أصبحت الآن بحيرة من الطين اللزج والمياه الموحلة. السيول كانت قد جرفت كل شيء في طريقها، تاركة وراءها أخاديد عميقة في التربة.
“نحن فريق بيتا-1 .. نحن لا ننكسر ! ” نظر إليهم، بتصميم، وشعره يتطاير من الهواء.
“ماذا… ماذا نفعل الآن؟” همس أحد زملائها، وشفتاه متشققتان من العطش.
الشواطئ، التي كانت بيضاء ونقية، أصبحت الآن مغطاة بالحطام الذي قذفه البحر الهائج .. طحالب، أخشاب طافية، وحتى بعض الأسماك النافقة.
“أنتظر !”
“نقاطنا؟ كل ما لدينا؟”
والماء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العاصفة لم تدمر ملجأهم فقط، بل دمرت معنوياتهم بالكامل.
كل مصادر المياه المفتوحة .. الجداول، البرك، الأنهار الصغيرة .. كانت الآن ملوثة. تحولت إلى تيارات بنية اللون، مليئة بالطين، وأوراق الشجر، وغيرها من الملوثات التي جرفتها العاصفة.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في داخلي، لم يكن هناك شيء سوى عاصفة من الشك والغضب.
لم تعد صالحة للشرب.
“على أقرب فريق منا،” قال آرثر، وهو يفتح خريطته الهولوغرافية. “فريق زيتا-2. لقد أظهروا ضعفًا في اليوم الأول. على الأرجح أنهم في حالة أسوأ منا. سنأخذ مواردهم بالقوة.”
اللعنة .. اللعنة عليه.
بدأت الأزمة الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وضعني في مأزق لا يمكن الفوز فيه.
أزمة لم تكن تتعلق بالنقاط، أو الوحوش، أو المنافسة.
“أو … يمكننا الهجوم.”
كانت أزمة العطش.
“اللعنة…” لعنت بحسرة.
**
“همم ..”
فريق إبسيلون-2، وهو فريق من فصل آخر، لم يكن لديهم حتى القوة أو الموارد لإقامة ملجأ مناسب.
كان ليو أول من استيقظ في فريقه.
لقد وثقوا بي، وأنا قدتهم مباشرة إلى هذه الكارثة.
شعر بالبرودة تخترق عظامه. فتح عينيه ليرى بقايا خيمتهم الممزقة ترفرف بشكل مثير للشفقة في النسيم البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لقد نجوا من الليل .. بالكاد.
لكن الثمن كان باهظًا.
نهض، وشعر بألم في كل عضلة من جسده. لقد أمضى معظم الليل يصارع الرياح والمطر.
***
قفزوا جميعًا بخوف، واتخذوا وضعيات دفاعية واهنة.
نظر حوله.
في مكان أخر ليس ببعيد .. كان الوضع أسوأ بكثير.
كان فريقه ملقى على الأرض الصخرية الرطبة، يرتجفون من البرد، ووجوههم شاحبة.
“اتبعوني.”
صناديق المؤن الخاصة بهم كانت مفتوحة، ومحتوياتها مبعثرة ومبللة.
“ربما .. يمكننا عقد صفقة.”
“اللعنة…” لعنت بحسرة.
“أنا أعطيك الموارد التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. وفي المقابل … أنت تعطيني معلومات.”
في مكان أخر ليس ببعيد .. كان الوضع أسوأ بكثير.
استيقظت سيرينا بعده بلحظات. لم تقل شيئًا. بدأت على الفور في النظر للأضرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشيء … كان يعني النجاة.
“فقدنا نصف حصصنا الغذائية،” قالت بصوت متعب ومكتوم.
كان هناك منطق في كلامه.
“لقد تحولت إلى عجينة. والماء … الأوعية التي كنا نجمع فيها مياه الأمطار … انقلبت وتلوثت بمياه البحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد الصمت …
نظروا إلى زجاجات المياه القليلة المتبقية لديهم.
لم تكن تكفي حتى نهاية اليوم.
أخرج فلتر مياه يدويًا متطورًا.
“اللعنة…” لعنت بحسرة.
“لا بأس،” قال ليو، محاولاً أن يبدو واثقًا. “هناك نهر على بعد كيلومترين من هنا. سنذهب ونملأ قربنا.”
كانت خطة يائسة. خطة وحشية.
“ولماذا تريد معلومات ؟” أريد معرفة غرضه.
لكن سيرينا هزت رأسها.
“تبًا ! ”
مسحت جاهزها، الذي كان مضاد للماء، ونقرت بعضة مرات.
يمكنني أن أنادي فريقي .. ولكن السؤال، هل هو حقًا جاء وحده ؟
“انظر إلى الخريطة، ليو.”
قائدهم، “آرثر دويل”، لم يكن يشبه ليو في شيء.
عرضت الخريطة الهولوغرافية من الكاردينال التي كانت تظهر الآن قراءات جودة المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل المصادر القريبة كانت ملونة باللون الأحمر.
[غير صالحة للشرب : تلوث عالي]
ليس فقط بسبب الطين اللزج الذي كان يلتصق بحذائي، بل بسبب ثقل الفشل الذي كنت أحمله.
ساد الصمت …
“ربما .. يمكننا عقد صفقة.”
لقد أدرك الحقيقة المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف ذلك. لكنها كانت الخطة الوحيدة التي استطعت التفكير فيها تحت الضغط.
قوتهم، نقاطهم، خططهم … كلها عديمة الفائدة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشرقت شمس اليوم الثاني أخيرًا، لم تكن شمسًا دافئة ومشرقة. كانت شمسًا باهتة ومريضة، تكافح لتخترق حجابًا سميكًا من الغيوم الرمادية التي كانت لا تزال تتشبث بالجزيرة كشبح.
لأنهم كانوا … عطشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر إلي، وعيناه الرماديتان كانتا تحملان نظرة باردة.
في جزيرة محاطة بالمياه المالحة.
صفقة ؟ .. وحده ؟
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي شيء،” قال وهو يهز كتفيه. “أخبرني عن خططك. عن نقاط قوة فريقك. عن تحليلك لفريق ألفا-1. ماذا كانت تغني لك والدتة قبل النوم … أي شيء تراه مناسبًا.”
فريق إبسيلون-2، وهو فريق من فصل آخر، لم يكن لديهم حتى القوة أو الموارد لإقامة ملجأ مناسب.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لدي هذا أيضًا.”
في مكان أخر ليس ببعيد .. كان الوضع أسوأ بكثير.
كانت أزمة العطش.
فريق إبسيلون-2، وهو فريق من فصل آخر، لم يكن لديهم حتى القوة أو الموارد لإقامة ملجأ مناسب.
رفض المساعدة لم يعد قرارًا مبنيًا على الكبرياء.
‘كاذب ..’
لقد أمضوا الليلة كلها متجمعين تحت نتوء صخري صغير، يرتجفون من البرد والمطر.
كنت بحاجة إلى لحظة لأكون وحدي.
كنت بحاجة إلى لحظة لأكون وحدي.
العاصفة لم تدمر ملجأهم فقط، بل دمرت معنوياتهم بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العاصفة لم تدمر ملجأهم فقط، بل دمرت معنوياتهم بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العاصفة لم تدمر ملجأهم فقط، بل دمرت معنوياتهم بالكامل.
كانوا حاليًا أربعة طلاب، قائدتهم كانت فتاة تدعى “إيلينا”. تفرق الفريق بعد عاصفة الامس، التي جعلتهم يركضون في كل هدب وصوب. مما أدى إلى انقسامهم.
كانت تجلس الآن، تحدق في أيديها الفارغة.
لقد فقدوا كل شيء. طعامهم، ماؤهم، وحتى إرادتهم للقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا… ماذا نفعل الآن؟” همس أحد زملائها، وشفتاه متشققتان من العطش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تجب إيلينا. لم تكن لديها إجابة.
لقد هزموا .. ليس من قبل فريق آخر، بل من قبل الطبيعة نفسها.
حدقت فيه. “ما هو المقابل؟” قلت بحذر.
لم يظهر أمامي، حتى أنفصلت عن رفاقي .. كان يتبعني.
فكرت في الضغط على زر “الانسحاب” في جهاز الكاردينال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
ربما كان هذا هو الخيار الوحيد المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت أعينهم.
وفي أعتى لحظات الحزن واليأس، ينبثق من العدم، ضوء خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والطبيعة … لا تتبع أي استراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم ابتسامة خفيفة، ابتسامة جعلت إيلينا تشعر بقشعريرة.
“يبدو أنكم في ورطة.”
“لدي بعض الماء النظيف. وفلتر يمكنه تنقية المزيد .. وبعض الأدوية.”
جاء من الا مكان، صوت لا مرتفع ولا منخفض. بينهم.
لم تعد صالحة للشرب.
قفزوا جميعًا بخوف، واتخذوا وضعيات دفاعية واهنة.
خرج شخص من بين الأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا ينتظرون.
كان شابًا نحيلاً. شعره الأسود الداكن كان فوضويًا، وعيناه الرماديتان كانتا هادئتين بشكل غريب.
“انظر إلى الخريطة، ليو.”
لقد نجوا من الليل .. بالكاد.
كان يحمل قربة ماء في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقوا في قربة الماء التي يحملها، كأنها كأس مقدسة.
آدم ليستر.
“ربما،” قال، وأخرج قربة ماء من حقيبته. “وربما يمكنني المساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت غارق في عالمي.
وقف أمامهم، ونظر إليهم بتقييم بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فريقه ملقى على الأرض الصخرية الرطبة، يرتجفون من البرد، ووجوههم شاحبة.
“كنت أستكشف، ورأيت حالتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى راحة يدي بتأمل.
لم يكن هناك أي تعاطف في صوته. كانت مجرد ملاحظة.
***
حدقوا في قربة الماء التي يحملها، كأنها كأس مقدسة.
كان هناك منطق في كلامه.
“هل … هل لديك ماء؟” همست إيلينا، وصوتها كان مبحوحًا.
“لكن لدي القليل،” قال آدم بأسى.
“هل … هل لديك ماء؟” همست إيلينا، وصوتها كان مبحوحًا.
“لن يكفيكم طويلاً.”
“هل … هل لديك ماء؟” همست إيلينا، وصوتها كان مبحوحًا.
ثم، أنزل حقيبة ظهر صغيرة من على كتفه.
“لكن لدي هذا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقوا في قربة الماء التي يحملها، كأنها كأس مقدسة.
أخرج فلتر مياه يدويًا متطورًا.
“هذا يمكنه تنقية أي ماء .. حتى مياه البرك الموحلة.”
صفقة ؟ .. وحده ؟
“ها ؟! …”
“لدينا خياران،” قال بصوت ثابت وقوي، على الرغم من كل شيء. “يمكننا البقاء هنا، وتوفير طاقتنا، وانتظار أن تتحسن الأمور. وهذا لن يحدث.”
اتسعت أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الشيء … كان يعني النجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج فلتر مياه يدويًا متطورًا.
“ماذا… ماذا تريد؟” سألت إيلينا، وهي تتوقع طلبًا مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لدي هذا أيضًا.”
“نقاطنا؟ كل ما لدينا؟”
“كنت أعلم أنك ذكي …”
لم يكن لديه شعر أشقر أو عيون زرقاء.
هز آدم رأسه.
“أنا أعطيك الموارد التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. وفي المقابل … أنت تعطيني معلومات.”
“لا أهتم بالنقاط.”
بقيت واقفًا هناك، والكلمات تتردد في عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ابتسم ابتسامة خفيفة، ابتسامة جعلت إيلينا تشعر بقشعريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هذا صحيحًا …
“ربما .. يمكننا عقد صفقة.”
“ولماذا تريد معلومات ؟” أريد معرفة غرضه.
***
ثم، دون كلمة أخرى، استدار، وبدأ في السير مبتعدًا.
***
لم تكن تكفي حتى نهاية اليوم.
كبريائي … أو بقاء فريقي؟ … لم يكن هناك خيار حقيقي.
***
على بعد عدة كيلومترات من الكهف الذي لجأ إليه فريق ألفا-2، وفي منطقة مختلفة تمامًا من الجزيرة .. وادي صغير تحيط به أشجار كثيفة … كان هناك فريق آخر يصارع تداعيات ليلة العاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا مستحيل ! ..’
فريق بيتا-1.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفريق الذي احتل المركز الثاني في لوحة النتائج. الفريق الذي كان يعتبر المنافس المباشر الوحيد لفريق ألفا-1.
“كنت أعلم أنك ذكي …”
قفزوا جميعًا بخوف، واتخذوا وضعيات دفاعية واهنة.
قائدهم، “آرثر دويل”، لم يكن يشبه ليو في شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه شعر أشقر أو عيون زرقاء.
كان آرثر شابًا ذا شعر أسود قصير، وعينين بلاتينيتين حادتين وبنية جسدية قوية ومتوسطة.
لم يكن لديه هالة النبلاء، بل كان لديه هالة الجنرال الميداني المتمرس.
استدار آرثر، وبدأ في السير في اتجاه معسكر فريق زيتا-2.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هادئًا، عمليًا، وقاسيًا عند الضرورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهارته، [منطقة الملك]، كانت مهارة دعم تسمح له ب”فرض” إرادته على مساحة صغيرة، مما يعزز قدرات حلفائه ويضعف خصومه داخلها.
في كل المحاكايات، في كل التدريبات، كان العدو دائمًا فريقًا آخر. كان متغيرًا يمكن حسابه، تحليله، وهزيمته.
كان تكتيكيًا بارعًا، وكان فريقه يعمل كوحدة متماسكة ومنضبطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانوا هم من سبقوا فريق ألفا-2 إلى نقطة إمدادهم، وأخذوا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح القربة، وشرب منها.
لكن الآن … كانوا يدفعون ثمن نجاحهم المبكر وغطرستهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبًا ! ”
“اللعنة…” لعنت بحسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحولت إلى عجينة. والماء … الأوعية التي كنا نجمع فيها مياه الأمطار … انقلبت وتلوثت بمياه البحر.”
كان هذا هو الصوت الوحيد الذي كسر صمت الصباح الباكر في الوادي المدمر.
لكن كبريائي … رفض.
كان آرثر يقف وسط بقايا معسكرهم.
“ماذا تفعل هنا؟” سألت بحدة، وصوتي كان أجشًا. “هذه منطقة فريق بيتا.”
لم يكن هناك معسكر ليتحدث عنه. الشجرة العملاقة التي سقطت خلال الليل لم تسحق خيمهم(المصنوعة من أوراق الشجر الكبيرة، والأعمدة الخشبية) فحسب، بل حطمت معظم صناديق المؤن الخاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا قد أمضوا بقية الليل يرتجفون تحت نتوء صخري، بلا نار، وبلا مأوى.
لأنهم كانوا … عطشى.
نظر حوله.
“كم تبقى لدينا؟” سأل آرثر، وصوته كان أجشًا من الإرهاق.
لقد نجوا من الليل .. بالكاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مساعدته ، فتاة تدعى “صوفيا” ذات شعر بني مربوط، كانت تقوم بجرد الأضرار.
“أسوأ مما توقعت،” قالت بصوت متعب. “فقدنا 80% من حصصنا الغذائية. تحطمت تحت الشجرة. وزجاجات المياه … معظمها انكسر. لدينا ما يكفي من الماء … ربما لنصف يوم. إذا كنا محظوظين.”
الأرضية، التي كانت مغطاة بأوراق الشجر، أصبحت الآن بحيرة من الطين اللزج والمياه الموحلة. السيول كانت قد جرفت كل شيء في طريقها، تاركة وراءها أخاديد عميقة في التربة.
ساد صمت مطبق.
“نقاطنا؟ كل ما لدينا؟”
لقد تحولوا من ثاني أقوى فريق في الجزيرة … إلى فريق على وشك الانهيار من العطش.
اتضح أن الواقع … أصعب بكثير.
لقد تحولوا من ثاني أقوى فريق في الجزيرة … إلى فريق على وشك الانهيار من العطش.
“ماذا عن النهر؟” سأل عضو آخر في الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت صوفيا رأسها. “لقد تفقدته. إنه موحل تمامًا. بني اللون. شرب أي شيء منه سيكون انتحارًا.”
***
نظر الجميع إلى آرثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت غارق في عالمي.
“لن يكفيكم طويلاً.”
كانوا ينتظرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجب إيلينا. لم تكن لديها إجابة.
ينتظرون خطة .. ينتظرون أمرًا .. ينتظرون معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت غارق في عالمي.
‘أسف ..’ فكر آرثر، وهو يشعر بثقل نظراتهم عليه.
لقد ارتكب خطأ. لقد استخف بالجزيرة. لقد ركز كثيرًا على المنافسة مع الطلاب الآخرين، لدرجة أنه نسي أن العدو الأكبر … هو البيئة نفسها.
ثم، دون كلمة أخرى، استدار، وبدأ في السير مبتعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف ذلك. لكنها كانت الخطة الوحيدة التي استطعت التفكير فيها تحت الضغط.
لقد دفع فريقه إلى الاندفاع، إلى استهلاك موارد الفرق الأخرى، والآن … كانوا يدفعون الثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزمة لم تكن تتعلق بالنقاط، أو الوحوش، أو المنافسة.
لكنه لم يسمح لهذا الشعور بالظهور على وجهه.
لم يظهر أمامي، حتى أنفصلت عن رفاقي .. كان يتبعني.
إنه القائد. والضعف … ليس خيارًا.
“كنت أستكشف، ورأيت حالتكم.”
“لدينا خياران،” قال بصوت ثابت وقوي، على الرغم من كل شيء. “يمكننا البقاء هنا، وتوفير طاقتنا، وانتظار أن تتحسن الأمور. وهذا لن يحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أو … يمكننا الهجوم.”
جاء صوت خلفي، من العدم !
نظروا إليه بارتباك.
بدأ فريقه يشعر ببعض الأمل مرة أخرى.
“الهجوم؟ على من؟”
هزت صوفيا رأسها. “لقد تفقدته. إنه موحل تمامًا. بني اللون. شرب أي شيء منه سيكون انتحارًا.”
ابتعدت عنهم، وتوغلت قليلاً بين الأشجار المكسورة.
“على أقرب فريق منا،” قال آرثر، وهو يفتح خريطته الهولوغرافية. “فريق زيتا-2. لقد أظهروا ضعفًا في اليوم الأول. على الأرجح أنهم في حالة أسوأ منا. سنأخذ مواردهم بالقوة.”
كانت خطة يائسة. خطة وحشية.
لم يظهر أمامي، حتى أنفصلت عن رفاقي .. كان يتبعني.
“لكن … ألن يستهلك هذا ما تبقى لدينا من طاقة؟” سألت صوفيا بقلق.
“ربما .. يمكننا عقد صفقة.”
“إنه خطر. لكنه خطر محسوب،” قال آرثر. “البقاء هنا هو موت بطيء. الهجوم … يمنحنا فرصة.”
وقف أمامهم، ونظر إليهم بتقييم بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن المعلومات هي القوة الحقيقية في هذا الاختبار،” قال بنظرة جدية.
نظر إلى فريقه المنهك .. رأى الشك في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والطبيعة … لا تتبع أي استراتيجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعرف أنكم متعبون. وأنا أعرف أن هذا صعب. لكن هذا هو الاختبار. إنه يختبرنا. هل سننكسر؟ أم أننا سنصبح أقوى؟”
في مكان أخر ليس ببعيد .. كان الوضع أسوأ بكثير.
“إنه خطر. لكنه خطر محسوب،” قال آرثر. “البقاء هنا هو موت بطيء. الهجوم … يمنحنا فرصة.”
صوته كان مليئًا بالتصميم.
لكن هنا … تم صفعي من عدو أخر .. الطبيعة نفسها.
“نحن فريق بيتا-1 .. نحن لا ننكسر ! ” نظر إليهم، بتصميم، وشعره يتطاير من الهواء.
وفي أعتى لحظات الحزن واليأس، ينبثق من العدم، ضوء خافت.
بدأ فريقه يشعر ببعض الأمل مرة أخرى.
لم تكن مجرد كلمات. كانت “إرادة” قائدهم، التي كانت تنتشر بينهم.
“ماذا… ماذا تريد؟” سألت إيلينا، وهي تتوقع طلبًا مستحيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجب إيلينا. لم تكن لديها إجابة.
استدار آرثر، وبدأ في السير في اتجاه معسكر فريق زيتا-2.
تجمدت.
***
خرجت الكلمات من فمي بصوت ثابت وقوي.
[وجهة نظر: أرثر دويل]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العاصفة لم تدمر ملجأهم فقط، بل دمرت معنوياتهم بالكامل.
‘أسف …’ أعتذرت مرة اخرة داخليًا.
الأرضية، التي كانت مغطاة بأوراق الشجر، أصبحت الآن بحيرة من الطين اللزج والمياه الموحلة. السيول كانت قد جرفت كل شيء في طريقها، تاركة وراءها أخاديد عميقة في التربة.
كانت الغابة مسرحًا للدمار. الأشجار العملاقة كانت مقتلعة من جذورها، وأغصانها المكسورة متناثرة في كل مكان.
نظرت إلى راحة يدي بتأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا هو الحال .. كلما شعرت أن معنوياتهم تهبط، أستخدمت عليهم مهارتي، [نطاق الملك] لأعيد رفع معنويتهم.
هذا هو الحال .. كلما شعرت أن معنوياتهم تهبط، أستخدمت عليهم مهارتي، [نطاق الملك] لأعيد رفع معنويتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى راحة يدي بتأمل.
أنه أقرب لإعطائهم دوبامين كاذب، لأجل مصلحتي الشخصية.
أنه أقرب لإعطائهم دوبامين كاذب، لأجل مصلحتي الشخصية.
كل مصادر المياه المفتوحة .. الجداول، البرك، الأنهار الصغيرة .. كانت الآن ملوثة. تحولت إلى تيارات بنية اللون، مليئة بالطين، وأوراق الشجر، وغيرها من الملوثات التي جرفتها العاصفة.
“اتبعوني.”
في جزيرة محاطة بالمياه المالحة.
خرجت الكلمات من فمي بصوت ثابت وقوي.
خطة مهاجمة فريق زيتا-2 كانت خطة يائسة.
[وجهة نظر: أرثر دويل]
لكن في داخلي، لم يكن هناك شيء سوى عاصفة من الشك والغضب.
لقد نجوا من الليل .. بالكاد.
بدأت في السير عبر الوادي المدمر، وفريقي يتبعني بصمت.
لم أكن أعلم ما إذا كان فريقه لا يزال مختبئ حوله، من المخاطرة أستخدام القوة الأن.
كانوا يثقون بي. وهذه الثقة … كانت الآن أثقل من أي صخرة على هذه الجزيرة الملعونة.
هذا هو الحال .. كلما شعرت أن معنوياتهم تهبط، أستخدمت عليهم مهارتي، [نطاق الملك] لأعيد رفع معنويتهم.
كل خطوة كنت أخطوها كانت صعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس فقط بسبب الطين اللزج الذي كان يلتصق بحذائي، بل بسبب ثقل الفشل الذي كنت أحمله.
لقد ارتكبت خطأ.
مساعدته ، فتاة تدعى “صوفيا” ذات شعر بني مربوط، كانت تقوم بجرد الأضرار.
خطأ فادح .
لقد استخففت بالجزيرة.
في كل المحاكايات، في كل التدريبات، كان العدو دائمًا فريقًا آخر. كان متغيرًا يمكن حسابه، تحليله، وهزيمته.
فكرت في الضغط على زر “الانسحاب” في جهاز الكاردينال.
أنا، آرثر دويل .. نادرًا ما هزمت في معارك المحاكاة.
لكن هنا … تم صفعي من عدو أخر .. الطبيعة نفسها.
“انظر إلى الخريطة، ليو.”
والطبيعة … لا تتبع أي استراتيجية.
***
لقد ركزت كثيرًا على سحق الفرق الأخرى، على تأمين الصدارة، لدرجة أنني نسيت القاعدة الأولى للبقاء على قيد الحياة: “احترم بيئتك”.
والآن، نحن ندفع الثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
وضع قربة الماء في حقيبته مرة أخرى.
بعد حوالي عشر دقائق من السير الصامت، وجدنا نهر .. مجرى مائي ضيق.
“هذا لا يخصك.”
سنصبح فريسة سهلة لهم.
من المفترض أن يكون مصدرًا للخلاص.
لكن، كان الماء بنيًا، وموحلًا، ومليئًا بالحطام .. كان ميتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار آرثر، وبدأ في السير في اتجاه معسكر فريق زيتا-2.
“لا تشربوا منه،” قلت، على الرغم من أنني رأيت نظرات العطش اليائسة في أعين فريقي. “إنه ملوث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه هالة النبلاء، بل كان لديه هالة الجنرال الميداني المتمرس.
ركعت بجانب المجرى، وغسلت وجهي بماء النهر القذر .. كان باردًا، وشعرت به يزيل بعضًا من الإرهاق.
عرضت الخريطة الهولوغرافية من الكاردينال التي كانت تظهر الآن قراءات جودة المياه.
سنصبح فريسة سهلة لهم.
“خذوا استراحة قصيرة،” قلت لفريقي. “سأستكشف المنطقة المحيطة.”
كنت بحاجة إلى لحظة لأكون وحدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أعلم أنك ذكي …”
لأفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعرف أنكم متعبون. وأنا أعرف أن هذا صعب. لكن هذا هو الاختبار. إنه يختبرنا. هل سننكسر؟ أم أننا سنصبح أقوى؟”
ابتعدت عنهم، وتوغلت قليلاً بين الأشجار المكسورة.
“لدينا خياران،” قال بصوت ثابت وقوي، على الرغم من كل شيء. “يمكننا البقاء هنا، وتوفير طاقتنا، وانتظار أن تتحسن الأمور. وهذا لن يحدث.”
وقفت هناك، وأسندت رأسي على جذع شجرة رطب، وأغمضت عيني.
“لكن قبل أن أذهب، ربما يجب أن تعرف شيئًا.”
‘ماذا أفعل الآن؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جاهزها، الذي كان مضاد للماء، ونقرت بعضة مرات.
خطة مهاجمة فريق زيتا-2 كانت خطة يائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا ينتظرون.
كنت أعرف ذلك. لكنها كانت الخطة الوحيدة التي استطعت التفكير فيها تحت الضغط.
أنه أقرب لإعطائهم دوبامين كاذب، لأجل مصلحتي الشخصية.
هل كانت الخطة الصحيحة؟
فريق بيتا-1.
ربما لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيستهلك القتال ما تبقى لدينا من طاقة. وحتى لو فزنا، فما الذي سنحصل عليه؟ بضع زجاجات ماء إضافية؟
“لكن لدي القليل،” قال آدم بأسى.
“ولماذا تريد معلومات ؟” أريد معرفة غرضه.
لن تكون كافية .. ماذا لو غدرنا فريق أخر بعدها، عندها لن يكون لدي أي قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ياللخذلان.’
هذه الكلمة كانت تنهشني.
هل كانت الخطة الصحيحة؟
لقد وثقوا بي، وأنا قدتهم مباشرة إلى هذه الكارثة.
كانت خطة يائسة. خطة وحشية.
تجمدت.
أنا، آرثر دويل .. نادرًا ما هزمت في معارك المحاكاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتضح أن الواقع … أصعب بكثير.
كنت غارق في عالمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مجرد كلمات. كانت “إرادة” قائدهم، التي كانت تنتشر بينهم.
“التفكير الزائد يسبب التجاعيد، يا قائد.”
“لكن لدي القليل،” قال آدم بأسى.
جاء صوت خلفي، من العدم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم ابتسامة خفيفة، ابتسامة جعلت إيلينا تشعر بقشعريرة.
تجمدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
استدرت بسرعة، ويدي تتحرك غريزيًا نحو خنجري.
كل المصادر القريبة كانت ملونة باللون الأحمر.
لكن الشخص الذي كان يقف هناك … لم يكن في وضعية هجومية.
كان يقف بهدوء، يده في جيبه، وعلى وجهه تعبير من اللامبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا هم من سبقوا فريق ألفا-2 إلى نقطة إمدادهم، وأخذوا كل شيء.
كان شابًا نحيلاً، بشعر أسود داكن فوضوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحولت إلى عجينة. والماء … الأوعية التي كنا نجمع فيها مياه الأمطار … انقلبت وتلوثت بمياه البحر.”
عرضت الخريطة الهولوغرافية من الكاردينال التي كانت تظهر الآن قراءات جودة المياه.
“ماذا تفعل هنا؟” سألت بحدة، وصوتي كان أجشًا. “هذه منطقة فريق بيتا.”
“أعلم،” قال ببساطة. “كنت أستكشف، ورأيتكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجادل.
‘تستكشف ؟ .. يالها من كذبة واضحة.’
كانت الغابة مسرحًا للدمار. الأشجار العملاقة كانت مقتلعة من جذورها، وأغصانها المكسورة متناثرة في كل مكان.
هذا هو الحال .. كلما شعرت أن معنوياتهم تهبط، أستخدمت عليهم مهارتي، [نطاق الملك] لأعيد رفع معنويتهم.
لم يظهر أمامي، حتى أنفصلت عن رفاقي .. كان يتبعني.
كانت تجلس الآن، تحدق في أيديها الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تستكشف ؟ .. يالها من كذبة واضحة.’
“إذا كنت تبحث عن قتال، فقد اخترت الوقت الخطأ،” قلت، محاولاً أن أبدو أقوى مما كنت أشعر به.
بعد حوالي عشر دقائق من السير الصامت، وجدنا نهر .. مجرى مائي ضيق.
“أنا لا أبحث عن قتال،” قال وهو يرفع يده . “القتال ممل .. ويستهلك الطاقة دون جدوى.”
اتضح أن الواقع … أصعب بكثير.
“…..”
ثم نظر إلي، وعيناه الرماديتان كانتا تحملان نظرة باردة.
كشفت أشعتها الأولى عن عالم متغير.
“ويبدو أن مواردكم … على وشك النفاد.”
شعرت بالدماء تغلي في عروقي.
ربما لا.
“هذا لا يخصك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن المعلومات هي القوة الحقيقية في هذا الاختبار،” قال بنظرة جدية.
“ربما،” قال، وأخرج قربة ماء من حقيبته. “وربما يمكنني المساعدة.”
“كنت أستكشف، ورأيت حالتكم.”
فتح القربة، وشرب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنكم في ورطة.”
صوت الماء وهو يدخل حلقه … كان أعلى صوت سمعته في حياتي.
شعرت بجفاف في حلقي.
توقف، واستدار، وابتسامة باهتة على وجهه بدأت تتسع.
“لدي بعض الماء النظيف. وفلتر يمكنه تنقية المزيد .. وبعض الأدوية.”
ثم، دون كلمة أخرى، استدار، وبدأ في السير مبتعدًا.
صفقة ؟ .. وحده ؟
لكن كبريائي … رفض.
‘هذا مستحيل ! ..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحمل قربة ماء في يده.
نظرت حولي بسرعة، ربما أعضاء فريقه متخفيين وينتظرون الفرصة.
“أنا لا أبحث عن قتال،” قال وهو يرفع يده . “القتال ممل .. ويستهلك الطاقة دون جدوى.”
حدقت فيه. “ما هو المقابل؟” قلت بحذر.
نهض، وشعر بألم في كل عضلة من جسده. لقد أمضى معظم الليل يصارع الرياح والمطر.
من المفترض أن يكون مصدرًا للخلاص.
كنت أعرف أنه لا يوجد شيء مجاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد حوالي عشر دقائق من السير الصامت، وجدنا نهر .. مجرى مائي ضيق.
“لا شيء تقريبًا،” قال بابتسامة خفيفة. “مجرد توقيع.”
“توقيع؟”
“على اتفاقية تبادل موارد رسمية .. إجراء شكلي.”
بقيت واقفًا هناك، والكلمات تتردد في عقلي.
“سيصلحون معداتهم، ويشربون ماءً نظيفًا، ويأكلون طعامًا جيدًا. وسيبدأون في الصيد مرة أخرى.”
لم أفهم.
بدأت في السير عبر الوادي المدمر، وفريقي يتبعني بصمت.
“أنا أعطيك الموارد التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. وفي المقابل … أنت تعطيني معلومات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“معلومات؟ أي معلومات؟”
“أنا أعطيك الموارد التي تحتاجها للبقاء على قيد الحياة. وفي المقابل … أنت تعطيني معلومات.”
“أي شيء،” قال وهو يهز كتفيه. “أخبرني عن خططك. عن نقاط قوة فريقك. عن تحليلك لفريق ألفا-1. ماذا كانت تغني لك والدتة قبل النوم … أي شيء تراه مناسبًا.”
لم يظهر أمامي، حتى أنفصلت عن رفاقي .. كان يتبعني.
لقد أدرك الحقيقة المرة.
‘ معلومات مقابل الماء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك معسكر ليتحدث عنه. الشجرة العملاقة التي سقطت خلال الليل لم تسحق خيمهم(المصنوعة من أوراق الشجر الكبيرة، والأعمدة الخشبية) فحسب، بل حطمت معظم صناديق المؤن الخاصة بهم.
كانت هذه أغرب صفقة سمعت بها.
كان شابًا نحيلاً، بشعر أسود داكن فوضوي.
يمكنني أن أنادي فريقي .. ولكن السؤال، هل هو حقًا جاء وحده ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تحولت إلى عجينة. والماء … الأوعية التي كنا نجمع فيها مياه الأمطار … انقلبت وتلوثت بمياه البحر.”
فكرت في الضغط على زر “الانسحاب” في جهاز الكاردينال.
“ولماذا تريد معلومات ؟” أريد معرفة غرضه.
“لن يكفيكم طويلاً.”
“لأن المعلومات هي القوة الحقيقية في هذا الاختبار،” قال بنظرة جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وضعني في مأزق لا يمكن الفوز فيه.
اتضح أن الواقع … أصعب بكثير.
“النقاط مجرد أرقام.”
هل كانت الخطة الصحيحة؟
كان هناك منطق في كلامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ياللخذلان.’
لكن كبريائي … رفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
أنا، آرثر دويل، أقبل المساعدة من هذا … هذا الشخص المجهول؟ .. فرد غير معروفة نواياه ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هادئًا، عمليًا، وقاسيًا عند الضرورة.
مستحيل.
‘ماذا أفعل الآن؟’
“نحن لسنا بحاجة لمساعدتك،” قلت ببرود. “يمكننا تدبر أمورنا.”
“كنت أستكشف، ورأيت حالتكم.”
“يا للأسف …” تمتم بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لم يجادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا ما أزعجني.
وقفت هناك، وأسندت رأسي على جذع شجرة رطب، وأغمضت عيني.
“حسنًا،” قال ببساطة.
بقيت واقفًا هناك، والكلمات تتردد في عقلي.
وضع قربة الماء في حقيبته مرة أخرى.
نهض، وشعر بألم في كل عضلة من جسده. لقد أمضى معظم الليل يصارع الرياح والمطر.
“لكن قبل أن أذهب، ربما يجب أن تعرف شيئًا.”
خرجت الكلمات من فمي بصوت ثابت وقوي.
[غير صالحة للشرب : تلوث عالي]
“لقد عقدت صفقة مشابهة مع فريق ألفا-1 قبل قليل.”
إذا كان فريق ألفا-1 سيستعيد عافيته بالكامل … بينما نحن هنا، نكافح من أجل كل قطرة ماء ..
تجمدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟”
“تبًا ! ”
“نعم،” قال .. “لقد كانوا في وضع صعب أيضًا بعد العاصفة. وقد كانوا أذكياء بما يكفي لقبول المساعدة.”
اتسعت أعينهم.
‘كاذب ..’
“خذوا استراحة قصيرة،” قلت لفريقي. “سأستكشف المنطقة المحيطة.”
قطرة عرق انسابت على خدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فريقه ملقى على الأرض الصخرية الرطبة، يرتجفون من البرد، ووجوههم شاحبة.
لكن … ماذا لو كان لا يكذب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيستعيدون قوتهم الكاملة قريبًا،” تابع، وصوته كان لا يزال هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سنصبح فريسة سهلة لهم.
“سيصلحون معداتهم، ويشربون ماءً نظيفًا، ويأكلون طعامًا جيدًا. وسيبدأون في الصيد مرة أخرى.”
نظر إلي مباشرة.
“أتمنى لكم حظًا سعيدًا في مواجهتهم … وأنتم في هذه الحالة.”
قوتهم، نقاطهم، خططهم … كلها عديمة الفائدة الآن.
***
ثم، دون كلمة أخرى، استدار، وبدأ في السير مبتعدًا.
اختفى بين الأشجار بنفس الهدوء الذي ظهر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكرت في الضغط على زر “الانسحاب” في جهاز الكاردينال.
بقيت واقفًا هناك، والكلمات تتردد في عقلي.
وهذا ما أزعجني.
هذه الكلمة كانت تنهشني.
”لقد عقدت صفقة مشابهة مع فريق ألفا-1.”
***
في مكان أخر ليس ببعيد .. كان الوضع أسوأ بكثير.
إذا كان هذا صحيحًا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان فريق ألفا-1 سيستعيد عافيته بالكامل … بينما نحن هنا، نكافح من أجل كل قطرة ماء ..
كنت أعرف أنه لا يوجد شيء مجاني.
فإن الفجوة بيننا لن تتقلص. بل ستتسع.
كانت الغابة مسرحًا للدمار. الأشجار العملاقة كانت مقتلعة من جذورها، وأغصانها المكسورة متناثرة في كل مكان.
مساعدته ، فتاة تدعى “صوفيا” ذات شعر بني مربوط، كانت تقوم بجرد الأضرار.
سنصبح فريسة سهلة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفض المساعدة لم يعد قرارًا مبنيًا على الكبرياء.
‘لقد أصبح … انتحارًا.’
لكن … ماذا لو كان لا يكذب؟
اللعنة .. اللعنة عليه.
لقد وضعني في مأزق لا يمكن الفوز فيه.
‘أسف …’ أعتذرت مرة اخرة داخليًا.
“إنه خطر. لكنه خطر محسوب،” قال آرثر. “البقاء هنا هو موت بطيء. الهجوم … يمنحنا فرصة.”
لم أكن أعلم ما إذا كان فريقه لا يزال مختبئ حوله، من المخاطرة أستخدام القوة الأن.
أغلقت عيني، وأطلقت تنهيدة طويلة ومرهقة.
‘أسف ..’ فكر آرثر، وهو يشعر بثقل نظراتهم عليه.
“كم تبقى لدينا؟” سأل آرثر، وصوته كان أجشًا من الإرهاق.
كبريائي … أو بقاء فريقي؟ … لم يكن هناك خيار حقيقي.
“نعم،” قال .. “لقد كانوا في وضع صعب أيضًا بعد العاصفة. وقد كانوا أذكياء بما يكفي لقبول المساعدة.”
“أنتظر !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لم يرد ولم يلتف .. لذا صرخت بأعلى صوتي. “انتظر !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف، واستدار، وابتسامة باهتة على وجهه بدأت تتسع.
“هل … هل لديك ماء؟” همست إيلينا، وصوتها كان مبحوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشرقت شمس اليوم الثاني أخيرًا، لم تكن شمسًا دافئة ومشرقة. كانت شمسًا باهتة ومريضة، تكافح لتخترق حجابًا سميكًا من الغيوم الرمادية التي كانت لا تزال تتشبث بالجزيرة كشبح.
“كنت أعلم أنك ذكي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
