مصادفة ؟
“هل تشعر بالملل؟”
كان من المفترض أن يجعله هذا يلتفت، ويكسر قناعه الهادئ.
“……”
لكن الحجر بقي ثابتًا في مكانه، متحديًا قوانين الصدفة التي كنت أحاول فرضها.
لم أكن أعرف ماذا أقول.
“مكان آخر؟” قال كاي، وبدأ يسير ببطء على حافة الأنقاض، وعيناه لا تفارقانني. “لقد نجوت من حادثة الكرنفال. حادثة من الرتبة A. والآن أنت تجلس هنا، تشاهد تدريبًا بسيطًا كأنه لا يعني لك شيئًا .. هل تعتقد حقًا أن لا أحد يلاحظ التناقض، ليستر؟”
سؤاله لم يكن سؤالاً عاديًا. لم يكن يحمل أي سخرية أو اتهام. كان سؤالاً باردًا، كأن طبيبًا يسأل مريضه عن أعراضه.
“القوة ليست خطًا مستقيمًا يمكن قياسه. هناك أنواع مختلفة من القوة. ألا توافق؟ قوة إيثان في التدمير. قوة سيرينا في التحكم. وقوتي أنا … في مكان آخر.”
وفي تلك اللحظة، أدركت شيئًا.
تجاهلت الأمر.
نظرت إلى عينيه. الطريقة التي كان ينظر بها إلي … لم تكن نظرة شخص اكتشف جبانًا يختبئ. كانت نظرة شخص وجد شيئًا مثيرًا للاهتمام .. نظرة تحمل بعض الحذر ..
****
في تلك اللحظة بدأ عقلي يربط النقاط.
[منظور: كاي مورغنستيرن]
‘تشعر بالملل؟، ليست لماذا هربت، إنما تشعر بالملل هل يعتقد أن معركة الفريقين لا تثير أهتمامي؟ .. كذالك نظرته حذرة نظرة تتجسد عندما تكون أمام ثعبان سام، وتحاول خنقه دون ان يعضك ..’
لكنني لم ألتفت.
وفكرة أخرى تبعتها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسالة من الأكاديمية.
‘وهذا … مثالي.’
عدت بذاكرتي إلى التقارير التي قرأتها.
مع سمعة، الكرنفال بالتأكيد سيسيء فهمي، ولكي لا أتعرض لضرب من قبله يجب أن أكمل التمثيل.
تجاهلت الأمر.
بلعت ريقي ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملل كلمة قوية،” قلت، وصوتي خرج أهدأ مما توقعت.
قررت أن ألعب هذا الدور.
لكنني لم ألتفت.
البرود والغموض هما أفضل درع لي الآن. إذا كان يعتقد أنني قوي، فلن يحاول مهاجمتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في كل الاحتمالات التي تمكنه من تصدي لمهارتي.
رسمت على وجهي تعبيرًا من اللامبالاة .. وجه شبه البوكر.
حدق كاي في، وعيناه تضيقان، وتعبير وجهه أصبح أكثر جدية من أي وقت مضى.
“الملل كلمة قوية،” قلت، وصوتي خرج أهدأ مما توقعت.
‘لقد نجا من ذلك. كيف يمكن لطالب عادي أن ينجو من حادثة من الرتبة A؟’
لازلت مذهول من نفسي بعض الاحيان، كيف ادخل في الدور بسرعة .. ربما لدي موهبة في التمثيل لم اكن أعلم عنها.
ابتسمت ابتسامة باهتة.
“لنقل… أنني أحلل الأنماط .. وكانت هناك بعض الأنماط المثيرة للاهتمام اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع سمعة، الكرنفال بالتأكيد سيسيء فهمي، ولكي لا أتعرض لضرب من قبله يجب أن أكمل التمثيل.
كان جوابًا غامضًا، لا يؤكد شيئًا ولا ينفيه.
منذ اللحظة الأولى التي سألته فيها “هل تشعر بالملل؟”، بدأت في نسج خيوطي.
في تلك اللحظة، شعرت بإحساس غريب وخاطف.
تجاهلت الأمر.
إحساس كأن الهواء من حولي تموج للحظة، أو كأنني سمعت وشوشة بعيدة جدًا، في حافة سمعي. استمر الأمر لجزء من الثانية ثم اختفى.
استدرت للمغادرة، وأجبرت نفسي على التحرك بهدوء وثقة مصطنعة، كشخص لا يملك أي هم في العالم.
‘غريب.’ فكرت. ‘صداع مفاجئ؟ .. ربما مجرد أثر جانبي لقربي من هالات المعارك القريبة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قدرتي… لم تعمل. ولا مرة واحدة.’
تجاهلت الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاب بعمر السادسة عشر، في الرتبة A ؟
كاي، من ناحية أخرى، ضيّق عينيه قليلاً.
هل لديه مهارة دفاع؟ لا، لو كان كذلك، لشعرت بها وهي تقاوم قدرتي.
“أنماط؟” كرر كاي، وصوته لا يزال هادئًا، لكنني شعرت بلمحة من الاهتمام المتزايد. “النمط الوحيد الذي أراه هو أنك لم تتحرك ساكنًا. هل فريقك لا يستحق مجهودك؟”
هل لديه مهارة دفاع؟ لا، لو كان كذلك، لشعرت بها وهي تقاوم قدرتي.
كان هذا استفزازًا مباشرًا، اختبارًا لرد فعلي.
ولكني لم أنطق كذبًا .. كانت مهارتي بالفعل مفيدة فقط في قصص الرعب.
ابتسمت ابتسامة باهتة.
ابتسمت ابتسامة باهتة.
لو كان لمجهودي فائدة لم أكن لأهرب منذ البداية.
هل لديه أداة سحرية تحميه؟ ممكن، لكن الأكاديمية تفحص الطلاب بدقة.
“الفريق الذي يحتاج إلى تدخلي في تدريب كهذا …” قلت، وأنا أنظر نحو الانفجارات البعيدة. “ليس فريقًا يستحق أن أكون فيه من الأساس. أليس كذلك؟”
“إجابة مثيرة للاهتمام،” قال كاي، وهو يتقدم خطوة نحوي، ويقف الآن على قمة كومة الأنقاض، وينظر إلي من الأعلى.
لقد قلبت السؤال عليه بذكاء، مما يجعله يبدو كحقيقة بديهية، وليس كغطرسة.
هل لديه مهارة دفاع؟ لا، لو كان كذلك، لشعرت بها وهي تقاوم قدرتي.
وهذا، على ما يبدو، كان الجواب الذي توقعه من شخص قوي ..
استدرت للمغادرة، وأجبرت نفسي على التحرك بهدوء وثقة مصطنعة، كشخص لا يملك أي هم في العالم.
شعرت بذلك الإحسام الغريب مرة أخرى. تموج طفيف في الواقع، ثم لا شيء.
لم أنتظر رده.
‘ما هذا بحق الجحيم؟ هل أنا أتوهم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا، على ما يبدو، كان الجواب الذي توقعه من شخص قوي ..
نظرت إلى كاي. كان وجهه لا يزال خاليًا من التعابير، لكنني شعرت بأنه يفعل شيئًا.
“……”
“إجابة مثيرة للاهتمام،” قال كاي، وهو يتقدم خطوة نحوي، ويقف الآن على قمة كومة الأنقاض، وينظر إلي من الأعلى.
منذ اللحظة الأولى التي سألته فيها “هل تشعر بالملل؟”، بدأت في نسج خيوطي.
“لكن هذا يعني أنك تعتبر نفسك فوقهم .. فوق معجزة مثل إيثان ريدل، أو عبقري مثل سيرينا فاليريان.”
كنت أحاول التأثير على أصغر المتغيرات.
“المقارنات مملة، مورغنستيرن،” رددت، وأنا أتكئ بظهري على قطعة خرسانية باردة، في محاولة للظهور بمظهر مرتاح تمامًا.
لقد قلبت السؤال عليه بذكاء، مما يجعله يبدو كحقيقة بديهية، وليس كغطرسة.
“القوة ليست خطًا مستقيمًا يمكن قياسه. هناك أنواع مختلفة من القوة. ألا توافق؟ قوة إيثان في التدمير. قوة سيرينا في التحكم. وقوتي أنا … في مكان آخر.”
لكن عليه …
كنت أتحدث بهراء فلسفي، لكنه كان فعالاً في الحفاظ على غموضي.
‘هذا ضرب من خيال’ غيرت ناظراي لتجاه مغادرة آدم.
ولكني لم أنطق كذبًا .. كانت مهارتي بالفعل مفيدة فقط في قصص الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما هي الحقيقة؟” سأل، وتوقف أمامي مباشرة.
“تشش !”
شعرت بذلك الإحسام الغريب مرة أخرى. تموج طفيف في الواقع، ثم لا شيء.
شعرت بالتموج مرة ثالثة. هذه المرة كان أقوى قليلاً، كأن موجة حرارة خفيفة مرت عبري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحدث شيء. كلماته خرجت هادئة وواضحة.
‘هذا ليس طبيعيًا.’
“الجميع يرى ما يريد أن يراه،” أجبته بهدوء. “البعض يرى جبانًا. البعض يرى غطرسة. والبعض، مثلك، يرى لغزًا. لكن لا أحد منهم يرى الحقيقة.”
“مكان آخر؟” قال كاي، وبدأ يسير ببطء على حافة الأنقاض، وعيناه لا تفارقانني. “لقد نجوت من حادثة الكرنفال. حادثة من الرتبة A. والآن أنت تجلس هنا، تشاهد تدريبًا بسيطًا كأنه لا يعني لك شيئًا .. هل تعتقد حقًا أن لا أحد يلاحظ التناقض، ليستر؟”
عدت بذاكرتي إلى التقارير التي قرأتها.
“الجميع يرى ما يريد أن يراه،” أجبته بهدوء. “البعض يرى جبانًا. البعض يرى غطرسة. والبعض، مثلك، يرى لغزًا. لكن لا أحد منهم يرى الحقيقة.”
“وما هي الحقيقة؟” سأل، وتوقف أمامي مباشرة.
وقفت هناك، أنظر إلى المكان الفارغ الذي كان يقف فيه، وبدأت القطع تتجمع في عقلي.
نظرت إليه، وابتسمت ابتسامة حقيقية لأول مرة. كانت ابتسامة ساخرة ومرهقة.
‘ما هذا بحق الجحيم؟ هل أنا أتوهم؟’
“الحقيقة هي … أن هذا ممل حقًا.”
“الحقيقة هي … أن هذا ممل حقًا.”
“دينغ-!”
‘كيف؟’
في تلك اللحظة بالضبط، وكأن القدر قد تدخل لإنقاذي، انطلق صوت حاد وواضح من جهاز الكاردينال على معصمي.
لقد قلبت السؤال عليه بذكاء، مما يجعله يبدو كحقيقة بديهية، وليس كغطرسة.
رسالة من الأكاديمية.
لا يوجد سوى استنتاج واحد يمكنه تفسير كل هذه التناقضات.
حدق كاي في، وعيناه تضيقان، وتعبير وجهه أصبح أكثر جدية من أي وقت مضى.
هذا السؤال تردد في عقلي، الذي كان دائمًا يجد إجابة لكل شيء.
“إذن أنت تعترف…” قال ببطء. “بأنك تعتبر نفسك فوق كل هذا.”
والأهم من ذلك…
لكن الأوان كان قد فات. لقد جاءتني ذريعتي للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قدرتي… لم تعمل. ولا مرة واحدة.’
نظرت إلى جهازي، ثم رفعت نظري إليه بابتسامة باهتة ومصطنعة.
نظرت إلى جهازي، ثم رفعت نظري إليه بابتسامة باهتة ومصطنعة.
“يبدو أن وقت التحليل قد انتهى،” قلت، وكأنني أغلق ملفًا. “لقد فازوا. هذا كان متوقعًا.”
منذ اللحظة الأولى التي سألته فيها “هل تشعر بالملل؟”، بدأت في نسج خيوطي.
أضفت هذه الجملة الأخيرة عمدًا، كقطعة أخرى في اللغز الذي أبنيه له. كأنني لم أكن أشك في النتيجة للحظة واحدة.
‘هل هو حقًا… كائن من الرتبة A؟’
لم أنتظر رده.
لا يوجد سوى استنتاج واحد يمكنه تفسير كل هذه التناقضات.
استدرت للمغادرة، وأجبرت نفسي على التحرك بهدوء وثقة مصطنعة، كشخص لا يملك أي هم في العالم.
‘لا يمكن التلاعب باحتمالات شيء يفوق قوتي بكثير …
“أراك لاحقًا، مورغنستيرن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا استفزازًا مباشرًا، اختبارًا لرد فعلي.
كل خطوة كنت أبتعد بها جعلت عمودي الفقري يرتعش .. ماذا لو هاجمني الأن دون سبب؟
‘فشل تام.’
لكنني لم ألتفت.
عندما استفززته بشأن فريقه، حاولت زيادة احتمال أن “يسقط حجر صغير من الأنقاض خلفه ويشتت انتباهه”.
لقد نجوت.
“الفريق الذي يحتاج إلى تدخلي في تدريب كهذا …” قلت، وأنا أنظر نحو الانفجارات البعيدة. “ليس فريقًا يستحق أن أكون فيه من الأساس. أليس كذلك؟”
ليس بقوتي، بل بضعفي الذي أساء فهمه.
هل لديه أداة سحرية تحميه؟ ممكن، لكن الأكاديمية تفحص الطلاب بدقة.
****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلا إذا لم تكن مهاراتي هي التي لا تعمل. بل هو … خارج نطاق تأثيرها.’
****
“إذن أنت تعترف…” قال ببطء. “بأنك تعتبر نفسك فوق كل هذا.”
[منظور: كاي مورغنستيرن]
‘كأنني أحاول أن أكتب على الماء …’
وقفت هناك، أراقب ظهره وهو يبتعد بهدوء وثقة، كملك يغادر بلاط رعاياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى عينيه. الطريقة التي كان ينظر بها إلي … لم تكن نظرة شخص اكتشف جبانًا يختبئ. كانت نظرة شخص وجد شيئًا مثيرًا للاهتمام .. نظرة تحمل بعض الحذر ..
لم يقع في أي استفزاز. إجاباته كانت دائمًا غامضة، طبقات من الألغاز فوق بعضها البعض.
لقد نجا من حادثة تفوق مستواه بمراحل.
والأهم من ذلك…
لازلت مذهول من نفسي بعض الاحيان، كيف ادخل في الدور بسرعة .. ربما لدي موهبة في التمثيل لم اكن أعلم عنها.
‘قدرتي… لم تعمل. ولا مرة واحدة.’
الكرنفال الملتوي.
منذ اللحظة الأولى التي سألته فيها “هل تشعر بالملل؟”، بدأت في نسج خيوطي.
شعرت بذلك الإحسام الغريب مرة أخرى. تموج طفيف في الواقع، ثم لا شيء.
[[حائك الأحتمالات] الرتبة: A]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاستنتاج الذي يفسر كل شيء.
كنت أحاول التأثير على أصغر المتغيرات.
‘كأنني أحاول أن أكتب على الماء …’
عندما قال “الملل كلمة قوية”، حاولت زيادة احتمال أن “يتعثر في كلماته”.
قررت أن ألعب هذا الدور.
لم يحدث شيء. كلماته خرجت هادئة وواضحة.
‘فشل.’
‘فشل.’
قوة مهارة [حائك الاحتمالات] تعتمد على مستواي بشكل كبير وتتغير كمية أستهلاك المانا بناءً على الهدف.
عندما استفززته بشأن فريقه، حاولت زيادة احتمال أن “يسقط حجر صغير من الأنقاض خلفه ويشتت انتباهه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسالة من الأكاديمية.
كان من المفترض أن يجعله هذا يلتفت، ويكسر قناعه الهادئ.
وهو يتصرف بثقة لا تتناسب مع قوته الظاهرية.
لكن الحجر بقي ثابتًا في مكانه، متحديًا قوانين الصدفة التي كنت أحاول فرضها.
كان من المفترض أن يجعله هذا يلتفت، ويكسر قناعه الهادئ.
‘فشل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاستنتاج الذي يفسر كل شيء.
وعندما كان يتحدث عن أنواع القوة، حاولت استخدام البيئة لمعركة قريبة كانت تبعث بشرارات كهربائية طائشة في كل مكان.
‘كأنني أحاول أن أكتب على الماء …’
زدت من احتمال أن “تلسعه إحدى هذه الشرارات بشكل طفيف”. لمسة صغيرة من الألم كانت كافية لكشف أي تظاهر بالهدوء.
‘هو لا يخفي قوته. هو ببساطة … أقوى من أن أفكر بتفعيل مهارتي عليه.
لكن الشرارات كانت تتفاداه، كأن حوله مجالًا غير مرئي يحميه.
‘إلا إذا…’
‘فشل تام.’
لقد نجا من حادثة تفوق مستواه بمراحل.
مهارتي تؤثر على الجميع. إنها ليست قوة مباشرة يمكن صدها. إنها تتلاعب بالأحتمالية.
وفي تلك اللحظة، أدركت شيئًا.
حتى على سيرينا أو إيثان، يمكنني التأثير على الأحداث الصغيرة من حولهم. أستطيع أن أجعل سلاح خصمهم ينزلق من يده، أو أن أجعل الأرض تحت أقدامهم أقل ثباتًا للحظة.
‘هذا ضرب من خيال’ غيرت ناظراي لتجاه مغادرة آدم.
لكن عليه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في كل الاحتمالات التي تمكنه من تصدي لمهارتي.
‘كأنني أحاول أن أكتب على الماء …’
ولكني لم أنطق كذبًا .. كانت مهارتي بالفعل مفيدة فقط في قصص الرعب.
لم يكن هناك مقاومة. لم أشعر بصد أو درع. شعرت … بالفراغ. كأن خيوط الاحتمالات التي أتحكم بها تمر من خلاله دون أن تلمسه.
لقد قلبت السؤال عليه بذكاء، مما يجعله يبدو كحقيقة بديهية، وليس كغطرسة.
كأنه … غير موجود ضمن النسيج ..
‘ربما لديه مهارة أستثنائية للغاية …’
‘كيف؟’
الكرنفال الملتوي.
هذا السؤال تردد في عقلي، الذي كان دائمًا يجد إجابة لكل شيء.
هل حقًا هو كان سبب النجاة؟
عدت بذاكرتي إلى التقارير التي قرأتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملل كلمة قوية،” قلت، وصوتي خرج أهدأ مما توقعت.
الكرنفال الملتوي.
لم يقع في أي استفزاز. إجاباته كانت دائمًا غامضة، طبقات من الألغاز فوق بعضها البعض.
حادثة من الرتبة A. بوابة ظهرت فجأة .. وحولت قصة من الفئة F إلى الرتبة A.
الكرنفال الملتوي.
وآدم ليستر. الطالب الذي لم يكن لديه أي تدريب رسمي، نجا. ليس فقط نجا، بل التقارير كانت غامضة حول دوره.
هل لديه مهارة دفاع؟ لا، لو كان كذلك، لشعرت بها وهي تقاوم قدرتي.
وكان سبب بنجاة فريقه، الذي ادلى بشهود غير واقعية.
‘هو لا يخفي قوته. هو ببساطة … أقوى من أن أفكر بتفعيل مهارتي عليه.
‘لقد نجا من ذلك. كيف يمكن لطالب عادي أن ينجو من حادثة من الرتبة A؟’
لكن وحشًا من الرتبة A … هو كارثة طبيعية. هو حقيقة لا يمكن إنكارها.
هل حقًا هو كان سبب النجاة؟
وفكرة أخرى تبعتها بسرعة.
فكرت في كل الاحتمالات التي تمكنه من تصدي لمهارتي.
اتسعت عيناي وأنا أصل إلى الاستنتاج الوحيد الممكن.
هل لديه مهارة دفاع؟ لا، لو كان كذلك، لشعرت بها وهي تقاوم قدرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في كل الاحتمالات التي تمكنه من تصدي لمهارتي.
هل لديه أداة سحرية تحميه؟ ممكن، لكن الأكاديمية تفحص الطلاب بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملل كلمة قوية،” قلت، وصوتي خرج أهدأ مما توقعت.
أم أن الأمر … أبسط وأكثر رعبًا من ذلك؟
عدت بذاكرتي إلى التقارير التي قرأتها.
وقفت هناك، أنظر إلى المكان الفارغ الذي كان يقف فيه، وبدأت القطع تتجمع في عقلي.
منذ اللحظة الأولى التي سألته فيها “هل تشعر بالملل؟”، بدأت في نسج خيوطي.
قدرتي لا تعمل عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسالة من الأكاديمية.
لقد نجا من حادثة تفوق مستواه بمراحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحساس كأن الهواء من حولي تموج للحظة، أو كأنني سمعت وشوشة بعيدة جدًا، في حافة سمعي. استمر الأمر لجزء من الثانية ثم اختفى.
وهو يتصرف بثقة لا تتناسب مع قوته الظاهرية.
حدق كاي في، وعيناه تضيقان، وتعبير وجهه أصبح أكثر جدية من أي وقت مضى.
لا يوجد سوى استنتاج واحد يمكنه تفسير كل هذه التناقضات.
‘ما هذا بحق الجحيم؟ هل أنا أتوهم؟’
‘إلا إذا…’
‘هذا ليس طبيعيًا.’
‘إلا إذا لم تكن مهاراتي هي التي لا تعمل. بل هو … خارج نطاق تأثيرها.’
وقفت هناك، أنظر إلى المكان الفارغ الذي كان يقف فيه، وبدأت القطع تتجمع في عقلي.
قوة مهارة [حائك الاحتمالات] تعتمد على مستواي بشكل كبير وتتغير كمية أستهلاك المانا بناءً على الهدف.
‘لا يمكن التلاعب باحتمالات شيء يفوق قوتي بكثير …
ماذا لو كان الهدف أكبر من أن أتلاعب باحتماليته؟
رسمت على وجهي تعبيرًا من اللامبالاة .. وجه شبه البوكر.
‘لا يمكن التلاعب باحتمالات شيء يفوق قوتي بكثير …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنه … غير موجود ضمن النسيج ..
أستطعت مهارتي التأثير حتى على شخص من الرتبة C، وإن لم يكن له تأثير يذكر.
قررت أن ألعب هذا الدور.
إذًا هل هو ما بين بين رتبة B ورتبة A.
‘سوء فهمي لم يكن في أنه فقط قوي .. سوء فهمي كان في مدى قوته.’
رتبة B يمكنها محاربة العشرات من الوحوش.
في تلك اللحظة، شعرت بإحساس غريب وخاطف.
لكن وحشًا من الرتبة A … هو كارثة طبيعية. هو حقيقة لا يمكن إنكارها.
زدت من احتمال أن “تلسعه إحدى هذه الشرارات بشكل طفيف”. لمسة صغيرة من الألم كانت كافية لكشف أي تظاهر بالهدوء.
هل يمكن لقدرتي أن تزيد من احتمال ألا يضرب تسونامي مدينة ما ؟ … لا.
لكن عليه …
اتسعت عيناي وأنا أصل إلى الاستنتاج الوحيد الممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشش !”
الاستنتاج الذي يفسر كل شيء.
زدت من احتمال أن “تلسعه إحدى هذه الشرارات بشكل طفيف”. لمسة صغيرة من الألم كانت كافية لكشف أي تظاهر بالهدوء.
‘سوء فهمي لم يكن في أنه فقط قوي .. سوء فهمي كان في مدى قوته.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قدرتي… لم تعمل. ولا مرة واحدة.’
‘هو لا يخفي قوته. هو ببساطة … أقوى من أن أفكر بتفعيل مهارتي عليه.
وعندما كان يتحدث عن أنواع القوة، حاولت استخدام البيئة لمعركة قريبة كانت تبعث بشرارات كهربائية طائشة في كل مكان.
‘لا يمكن أن يكون مجرد طالب يخفي قوته. هذا يتجاوز ذلك. هو ليس فقط أقوى مني … بل هو من مستوى مختلف تمامًا.’
لكنني لم ألتفت.
‘هل هو حقًا… كائن من الرتبة A؟’
“أنماط؟” كرر كاي، وصوته لا يزال هادئًا، لكنني شعرت بلمحة من الاهتمام المتزايد. “النمط الوحيد الذي أراه هو أنك لم تتحرك ساكنًا. هل فريقك لا يستحق مجهودك؟”
شاب بعمر السادسة عشر، في الرتبة A ؟
وآدم ليستر. الطالب الذي لم يكن لديه أي تدريب رسمي، نجا. ليس فقط نجا، بل التقارير كانت غامضة حول دوره.
‘هذا ضرب من خيال’ غيرت ناظراي لتجاه مغادرة آدم.
“دينغ-!”
‘ربما لديه مهارة أستثنائية للغاية …’
أضفت هذه الجملة الأخيرة عمدًا، كقطعة أخرى في اللغز الذي أبنيه له. كأنني لم أكن أشك في النتيجة للحظة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن هذا يعني أنك تعتبر نفسك فوقهم .. فوق معجزة مثل إيثان ريدل، أو عبقري مثل سيرينا فاليريان.”
هل لديه أداة سحرية تحميه؟ ممكن، لكن الأكاديمية تفحص الطلاب بدقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات