تبعات الرعب
الظلام.
ذلك الزر … زر الحمامة … لقد أعادنا حقًا.
ثم ألم حاد في كل مفصل من جسدي.
الظلام.
“###٪>£¥”
جلست على كرسي مكتبي، وهي وقفت أمامي، كأنها محقق يستجوب مجرمًا خطيرًا.
ثم صوت .. صوت بعيد ومشوش في البداية، ثم أصبح أكثر وضوحًا.
“بام !”
صوت صافرات إنذار خافتة، وأصوات أقدام مهرولة، وهمهمات متوترة.
“التكتيك والتقييم الصحيح للمخاطر هما الأهم. ولكن … يبدو أنكم نجحتم في النهاية في العثور على ‘مخرج الطوارئ’ وإكمال المهمة.”
“همم … اغ …”
صوت طرق حاد ومألوف على باب جناحي جعلني أقفز من مكاني. لم أكن بحاجة لأن أسأل من الطارق.
فتحت عيني بصعوبة، وشعرت بأن الضوء يحرق شبكية عيني.
“بخير تمامًا،” قلت بابتسامة ساخرة لم تصل إلى عيني.
لم يكن ضوء الشمس الذهبي، ولم يكن الضوء الأصفر الباهت للمصعد، بل كان الضوء الأبيض القاسي لكشافات ساحة التدريب.
الظلام.
كنت ملقى على الأرضية الباردة والصلبة أمام القوس الحجري للبوابة رقم 23. حولي، كان بقية فريقي في حالة لا تقل بؤسًا عني.
كانت أورورا تستمع بصمت، وعيناها تحدقان فيّ، تحاولان اكتشاف أي ثغرة في قصتي.
ليو كان فاقدًا للوعي أو على وشك ذلك، ووجهه شاحب، وذراعه المصابة تنزف بغزارة على الرغم من قطعة القماش التي كانت لا تزال ملفوفة حولها.
‘لقد … لقد خرجنا’، فكرت، وأنا أنظر لسقف.
نور كانت تجلس على ركبتيها، وتلهث بعنف، وعيناها تحدقان في الفراغ. سام كان يتكئ على أحد أعمدة البوابة، ويحاول أن يثبّت نظاراته على وجهه بيد مرتعشة.
لقد أصبحت رسميًا “الحالة الخاصة” للفصل ألفا، اللغز الذي يحاول الجميع حله، أو على الأقل، تجنبه.
وفوقنا، كانت تقف الأستاذة أورورا فينكس، ومعها فريق من المسعفين الذين أسرعوا نحونا.
ماذا كان يجب أن أقول؟ هل أخبرها عن فندق لا نهائي، ومصعد متقلب المزاج، وممر لحمي، وكيان رمادي مرعب، وأيادٍ زاحفة، ولوحات تبكي دمًا، وطفلة شبح قتلت والديها ثم أطلقت النار على أمها قبل أن أُقذف من عالم مرسوم؟
“الفريق الطبي، يوجد مصاب !” دوى صوت أورورا الحاد والبارد، قاطعًا ضباب الارتباك الذي كان يغلف عقلي.
في المرة الأولى التي التقت فيها عيناي بعيني نور، تراجعت خطوة إلى الخلف بشكل لا إرادي، ووجهها شاحب.
“افحصوا الآخرين بحثًا عن أي إصابات داخلية أو صدمات نفسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور وقفت بالفعل من مكانه متجهة لليو، وسام كان لا يزال يحدق في الفراغ دون سبب واضح.
“بام بام بام.” كانت اصوات خطواتهم مرتفعة.
كلما زاد غموضي، كلما قل ما يتوقعونه مني … قد تكون هذه هي طريقة نجاتي الواضحة لحد الأن.
أسرع المسعفون نحو ليو، وبدأوا في التعامل مع جرحه المروع. وآخرون بدأوا في فحصنا أنا ونور وسام.
مر الأسبوع على هذا المنوال.
‘لقد … لقد خرجنا’، فكرت، وأنا أنظر لسقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم … اغ …”
ذلك الزر … زر الحمامة … لقد أعادنا حقًا.
من ما سمعته أو ابلغتني بم أورورا، عن إن مصعد بهو عبارة عن طوابق لا حصر لها … وشرط الخروج هو زيارة طابقين والخروج منهما.
إذًا لم تكن صور زر المصعد حمامة بيضاء عبثًا .. فلقد وهبنا حريتنا فعلًا وعدنا.
‘ماذا كان ذلك المكان بحق الجحيم؟’ تساءلت للمرة الألف. ‘ولماذا أنا بالتحديد؟’
شعرت بيد تمسك بكتفي .. و نظرت إليها بطرف عيني.
ليو كان فاقدًا للوعي أو على وشك ذلك، ووجهه شاحب، وذراعه المصابة تنزف بغزارة على الرغم من قطعة القماش التي كانت لا تزال ملفوفة حولها.
كانت أورورا. انحنت قليلاً، وعيناها الياقوتيتان الباردتان كانتا تتفحصانني بدقة.
الأيام القليلة التي تلت خروجنا من جحيم [مصعد بهو] كانت ضبابية ومجزأة، تمامًا كالذكريات التي كنا نحاول أن ننساها أو نفهمها.
“ليستر،” قالت بصوتها المحايد الذي لا يكشف عن أي شيء. “تقريرك. الآن. ماذا حدث داخل تلك البوابة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا خصم نقطة … الشجاعة وحدها لا تكفي لنجاة وإلا لم يكن ليمت الكثير عبثًا،” قالت ببرود.
ابتلعت ريقي، وشعرت بجفاف حلقي.
وقفت أورورا، ونظرت إلى بقية الفريق الذين كان المسعفون يعتنون بهم.
ماذا كان يجب أن أقول؟ هل أخبرها عن فندق لا نهائي، ومصعد متقلب المزاج، وممر لحمي، وكيان رمادي مرعب، وأيادٍ زاحفة، ولوحات تبكي دمًا، وطفلة شبح قتلت والديها ثم أطلقت النار على أمها قبل أن أُقذف من عالم مرسوم؟
“افحصوا الآخرين بحثًا عن أي إصابات داخلية أو صدمات نفسية.”
‘نعم، هذا سيبدو منطقيًا ومقنعًا للغاية’، فكرت بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أوه، إذن هي لا تزال تفكر في ذلك’، فكرت. “لا أعرف يا نور … ولكن سمعت أنه سيخرج قريبًا”
‘سترسلني مباشرة إلى “المنشأة الآمنة” مرة أخرى، ولكن هذه المرة، لا يبدوا أنني سأخرج منها.’
شعرت بيد تمسك بكتفي .. و نظرت إليها بطرف عيني.
“كان … كان الأمر معقدًا، أستاذة،” قلت بصوت أجش، وأنا أتجنب النظر في عينيها.
جيد؟!’ كدت أن أضحك بصوت عالٍ.
“البوابة … كانت عن … فندق مهجور. ومصعد معطل. كان علينا أن … نحل بعض الألغاز لتشغيله. ثم … ظهر كيان معادي بشكل غير متوقع. واشتبكنا معه.”
كنت أنام كثيرًا، نومًا متقطعًا مليئًا بكوابيس عن ممرات لحمية، ولوحات تبكي دمًا، وابتسامات أطفال لعينة.
“اشتبكتم معه؟” كررت أورورا، ونظرتها انتقلت إلى ليو الذي كان يتم نقله على نقالة. “هذا ‘الاشتباك’ يبدو أنه كلف الطالب فون فالكنهاين ذراعه تقريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فور إنتهاء سيرفر الرواية بالديسكورد سأبلغكم.
“لقد كان يدافع عن نور،” تمتمت، وشعرت بوخز من الذنب. “لقد كان شجاعًا بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سيدتي،” قلت، وشعرت بالإرهاق يغمرني بالكامل.
“حسنًا خصم نقطة … الشجاعة وحدها لا تكفي لنجاة وإلا لم يكن ليمت الكثير عبثًا،” قالت ببرود.
لقد كدنا أن نموت جميعًا عدة مرات، وابتلعتني لوحة، وآخر تعرض لهجوم من وحش لعين، وفريقنا بالكامل على وشك الانهيار العصبي … وهذا يعتبر “جيدًا بشكل مقبول”؟
“التكتيك والتقييم الصحيح للمخاطر هما الأهم. ولكن … يبدو أنكم نجحتم في النهاية في العثور على ‘مخرج الطوارئ’ وإكمال المهمة.”
ذلك الزر … زر الحمامة … لقد أعادنا حقًا.
‘مخرج الطوارئ؟ هل تقصد زر الحمامة اللعين؟’ فكرت. ‘لا أعتقد أن هذا كان جزءًا من تصميم الأكاديمية الأصلي لهذه البوابة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب خلفها بقوة، مما جعلني أتنفس الصعداء.
“نعم، أستاذة،” قلت ببساطة، وقررت ألا أخوض في تفاصيل أكثر قد تزيد من الشكوك حولي. ‘كلما قل الكلام، قلت الأكاذيب التي يجب أن أتذكرها.’
“كان … كان الأمر معقدًا، أستاذة،” قلت بصوت أجش، وأنا أتجنب النظر في عينيها.
وقفت أورورا، ونظرت إلى بقية الفريق الذين كان المسعفون يعتنون بهم.
الشيء الوحيد الذي كان يقطع هذا الهدوء النسبي هو “وصيتي” الجليدية.
نور وقفت بالفعل من مكانه متجهة لليو، وسام كان لا يزال يحدق في الفراغ دون سبب واضح.
‘كذبة جيدة’، فكرت. ‘بسيطة، ومباشرة، وتجعلني أبدو كضحية.’
ثم، نظرت إلي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقل ليو فون فالكنهاين إلى الجناح الطبي المتقدم في الأكاديمية فور خروجنا.
“لقد تجاوزتم الوقت المحدد بنصف ساعة. وأحد أعضاء فريقكم أصيب بإصابة خطيرة. وفشلتم في تقييم التهديد الأولي بشكل صحيح.”
نظرت لنفسي بأسى …
توقفت، وشعرت بأن قلبي يهبط. ‘ها قد أتى الفشل الرسمي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلني هذا اتساءل، هل هذه لعنة الحبكة؟، أن يكون معك شخصية رئيسية في الفريق نعمة ونقمة في ذات الوقت.
“ولكن،” تابعت بنفس النبرة الباردة والمحايدة، “لقد واجهتم تهديدًا يتجاوز بكثير الموصوف للقصة. لقد عملتم كفريق. ولم تفقدوا أي عضو بشكل دائم. والأهم من ذلك … لقد خرجتم.”
“بام !”
نظرت في جهازها اللوحي للحظة، ثم إلي مرة أخرى. “بناءً على هذه المعطيات … تقييمي لأداء فريق دلتا في هذه المهمة هو: جيد بشكل مقبول، مع وجود ملاحظات سلبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور وقفت بالفعل من مكانه متجهة لليو، وسام كان لا يزال يحدق في الفراغ دون سبب واضح.
جيد؟!’ كدت أن أضحك بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلني هذا اتساءل، هل هذه لعنة الحبكة؟، أن يكون معك شخصية رئيسية في الفريق نعمة ونقمة في ذات الوقت.
لقد كدنا أن نموت جميعًا عدة مرات، وابتلعتني لوحة، وآخر تعرض لهجوم من وحش لعين، وفريقنا بالكامل على وشك الانهيار العصبي … وهذا يعتبر “جيدًا بشكل مقبول”؟
لم أزره. لم أكن أعرف ماذا أقول له. هل أقول “آسف لأن اقتراحي الغبي قد أدى بنا إلى الطابق اللحمي”؟
‘يا لها من معايير عالية لهذه الأكاديمية اللعينة.’
كانت تحمل في يدها جهازًا لوحيًا.
“الآن،” قالت، وهي تشير إلى المسعفين الذين كانوا ينتظرون بجانبي. “اذهب معهم. سيقومون بفحصك والتأكد من أنك لم تتعرض لأي تلوث أو صدمة داخلية. وبعد ذلك … أريد تقريرًا مفصلاً منك ومن كل عضو في فريقك. كل تفصيل. هل تفهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقل ليو فون فالكنهاين إلى الجناح الطبي المتقدم في الأكاديمية فور خروجنا.
“نعم، سيدتي،” قلت، وشعرت بالإرهاق يغمرني بالكامل.
الأطباء قالوا إنه قد يحتاج لجرعة علاجية خاصة … لأن الاعتماد على الادوات الحديثة وحدها، سيستغرق فترة ليست بقصيرة للعلاج.
وبينما كان المسعفون يقتادونني بعيدًا، ألقيت نظرة أخيرة على بوابة [مصعد بهو].
ليو كان فاقدًا للوعي أو على وشك ذلك، ووجهه شاحب، وذراعه المصابة تنزف بغزارة على الرغم من قطعة القماش التي كانت لا تزال ملفوفة حولها.
كانت لا تزال تتوهج بذلك الضوء الأزرق الخافت، كأنها لم تفعل شيئًا.
ثم، نظرت إلي مرة أخرى.
‘بوابة من رتبة E… يا للسخرية’، فكرت، وابتسامة مريرة ترتسم على شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سترسلني مباشرة إلى “المنشأة الآمنة” مرة أخرى، ولكن هذه المرة، لا يبدوا أنني سأخرج منها.’
إذا كان هذا هو مستوى الرعب في بوابات الرتبة E، فأنا لا أريد أن أعرف ما الذي يختبئ في بوابات الرتب الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما كنت مستيقظًا، كنت أحدق في السقف وأعيد تشغيل أحداث تلك البوابة في رأسي مرارًا وتكرارًا.
ومهما حدث … يجب أن أصبح أقوى.
“ولكن،” تابعت بنفس النبرة الباردة والمحايدة، “لقد واجهتم تهديدًا يتجاوز بكثير الموصوف للقصة. لقد عملتم كفريق. ولم تفقدوا أي عضو بشكل دائم. والأهم من ذلك … لقد خرجتم.”
ليس بالضرورة بجسدي، بل بعقلي. يجب أن أكون دائمًا متقدمًا بخطوة على هذه القصص الملعونة … وإلا، في المرة القادمة، قد لا يكون هناك زر حمامة لينقذني.
“تفضلي، أستاذة،” قلت بصوت متعب، وأنا أفتح الباب.
***
تدريبات فردية قاسية مع أورورا، جلسات “تقييم نفسي” مملة مع أطباء الأكاديمية، ونظرات حذرة ومريبة من بقية الطلاب.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فور إنتهاء سيرفر الرواية بالديسكورد سأبلغكم.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا خصم نقطة … الشجاعة وحدها لا تكفي لنجاة وإلا لم يكن ليمت الكثير عبثًا،” قالت ببرود.
وهكذا مر الوقت ….
وفوقنا، كانت تقف الأستاذة أورورا فينكس، ومعها فريق من المسعفين الذين أسرعوا نحونا.
الأيام القليلة التي تلت خروجنا من جحيم [مصعد بهو] كانت ضبابية ومجزأة، تمامًا كالذكريات التي كنا نحاول أن ننساها أو نفهمها.
الظلام.
كنا بالتأكيد الفريق الأكثر تضررًا في ذالك اليوم.
جيد؟!’ كدت أن أضحك بصوت عالٍ.
من ما سمعته أو ابلغتني بم أورورا، عن إن مصعد بهو عبارة عن طوابق لا حصر لها … وشرط الخروج هو زيارة طابقين والخروج منهما.
“ليستر،” قالت دون أي مقدمات. “تقريرك. أريده الآن. كل تفصيل، مهما كان غريبًا أو غير منطقي في نظرك. أريد أن أعرف ما حدث في ‘الطابق اللحمي’، وماذا فعلت بالضبط في ‘غرفة الذكرى’ التي اختفيت فيها.”
على حساب بيان قصتنا، كل الذين سبقونا لم ينتقلوا لطوابق كالذي زرناهم .. لهذا مروا مرور الكرام.
وفوقنا، كانت تقف الأستاذة أورورا فينكس، ومعها فريق من المسعفين الذين أسرعوا نحونا.
جعلني هذا اتساءل، هل هذه لعنة الحبكة؟، أن يكون معك شخصية رئيسية في الفريق نعمة ونقمة في ذات الوقت.
***
وبسبب ذالك تم إعفاؤنا مؤقتًا من جميع التدريبات والمحاضرات، ووضعنا تحت ما أسمته الأكاديمية “فترة نقاهة”.
أما نور أكيم وسام أوينز، فقد رأيتهما مرة أو مرتين في ممرات السكن الطلابي .. كانا دائمًا معًا، كأنهما وجدا في صمت أحدهما وصدمة الأخرى نوعًا من العزاء المشترك.
كان هذا الاسم المهذب يعني أننا كنا لا نزال فئران تجارب، ولكن في أقفاص أكثر راحة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلني هذا اتساءل، هل هذه لعنة الحبكة؟، أن يكون معك شخصية رئيسية في الفريق نعمة ونقمة في ذات الوقت.
قضيت معظم وقتي في جناحي الفاخر، الذي بدا الآن أقل فخامة وأكثر كزنزانة مريحة.
“كان … كان الأمر معقدًا، أستاذة،” قلت بصوت أجش، وأنا أتجنب النظر في عينيها.
كنت أنام كثيرًا، نومًا متقطعًا مليئًا بكوابيس عن ممرات لحمية، ولوحات تبكي دمًا، وابتسامات أطفال لعينة.
إصابته كانت خطيرة، والمخالب الحادة ل الكيان الشاحب كانت قد مزقت عضلات وأوتار ساعده، وكادت أن تصل إلى العظم.
وعندما كنت مستيقظًا، كنت أحدق في السقف وأعيد تشغيل أحداث تلك البوابة في رأسي مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلني هذا اتساءل، هل هذه لعنة الحبكة؟، أن يكون معك شخصية رئيسية في الفريق نعمة ونقمة في ذات الوقت.
‘ماذا كان ذلك المكان بحق الجحيم؟’ تساءلت للمرة الألف. ‘ولماذا أنا بالتحديد؟’
إذا كان هذا هو مستوى الرعب في بوابات الرتبة E، فأنا لا أريد أن أعرف ما الذي يختبئ في بوابات الرتب الأعلى.
لم يكن لدي أي إجابات، فقط المزيد من الأسئلة، وشعور بالقلق العميق من أن “مناورتي” مع العميد هارغروف قد وضعتني في موقف أكثر خطورة مما كنت فيه.
الآن، لم أكن مجرد طالب ضعيف ومثير للريبة .. بل كنت أيضًا “الشخص الذي يتلقى راسائل حب من مقنع مريب”. يا له من لقب رائع لإضافته إلى سيرتي الذاتية.
الآن، لم أكن مجرد طالب ضعيف ومثير للريبة .. بل كنت أيضًا “الشخص الذي يتلقى راسائل حب من مقنع مريب”. يا له من لقب رائع لإضافته إلى سيرتي الذاتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يفسر صرختك الغاضبة التي سمعها بقية أعضاء فريقك،” قالت ببرود.
أما بالنسبة لفريقي “دلتا”، فقد كانت التفاعلات بيننا … غريبة.
من ما سمعته أو ابلغتني بم أورورا، عن إن مصعد بهو عبارة عن طوابق لا حصر لها … وشرط الخروج هو زيارة طابقين والخروج منهما.
تم نقل ليو فون فالكنهاين إلى الجناح الطبي المتقدم في الأكاديمية فور خروجنا.
ثم صوت .. صوت بعيد ومشوش في البداية، ثم أصبح أكثر وضوحًا.
إصابته كانت خطيرة، والمخالب الحادة ل الكيان الشاحب كانت قد مزقت عضلات وأوتار ساعده، وكادت أن تصل إلى العظم.
“ليستر،” قالت بصوتها المحايد الذي لا يكشف عن أي شيء. “تقريرك. الآن. ماذا حدث داخل تلك البوابة؟”
الأطباء قالوا إنه قد يحتاج لجرعة علاجية خاصة … لأن الاعتماد على الادوات الحديثة وحدها، سيستغرق فترة ليست بقصيرة للعلاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الأستاذة أورورا فينكس، ووجهها كان كالعادة قناعًا من الجليد لا يمكن قراءته.
شعرت بوخز من الذنب كلما فكرت في الأمر. ‘لقد أصيب وهو يحمي ونور’، اعترفت لنفسي بمرارة.
‘لقد … لقد خرجنا’، فكرت، وأنا أنظر لسقف.
كان هو الاكثر تأثيرًا في قصة الرعب السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا خصم نقطة … الشجاعة وحدها لا تكفي لنجاة وإلا لم يكن ليمت الكثير عبثًا،” قالت ببرود.
‘بينما كنت أنا متجمدًا من الخوف كأحمق. القائد الحقيقي كان هو، وليس أنا ب”حدسي” اللعين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور وقفت بالفعل من مكانه متجهة لليو، وسام كان لا يزال يحدق في الفراغ دون سبب واضح.
لم أزره. لم أكن أعرف ماذا أقول له. هل أقول “آسف لأن اقتراحي الغبي قد أدى بنا إلى الطابق اللحمي”؟
‘النجاة من استجواباتها أصعب من النجاة من بعض البوابات’، فكرت بمرارة.
الصمت والسخرية كانا أسهل بكثير في وضعي الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أورورا. انحنت قليلاً، وعيناها الياقوتيتان الباردتان كانتا تتفحصانني بدقة.
أما نور أكيم وسام أوينز، فقد رأيتهما مرة أو مرتين في ممرات السكن الطلابي .. كانا دائمًا معًا، كأنهما وجدا في صمت أحدهما وصدمة الأخرى نوعًا من العزاء المشترك.
ثم صوت .. صوت بعيد ومشوش في البداية، ثم أصبح أكثر وضوحًا.
في المرة الأولى التي التقت فيها عيناي بعيني نور، تراجعت خطوة إلى الخلف بشكل لا إرادي، ووجهها شاحب.
أنا حقًا ضعيف بشكل مثير لشفقة … ستكون الجزيرة لحقًا جحيم بالنسبة لي.
لم تعد تلك الفتاة المتحمسة والثرثارة عندما رأتني.
كانت أورورا تستمع بصمت، وعيناها تحدقان فيّ، تحاولان اكتشاف أي ثغرة في قصتي.
“آدم …” بدأت، ثم توقفت، وهي تعض على شفتها. “هل … هل أنت بخير؟”
الأيام القليلة التي تلت خروجنا من جحيم [مصعد بهو] كانت ضبابية ومجزأة، تمامًا كالذكريات التي كنا نحاول أن ننساها أو نفهمها.
“بخير تمامًا،” قلت بابتسامة ساخرة لم تصل إلى عيني.
لم يكن لدي أي إجابات، فقط المزيد من الأسئلة، وشعور بالقلق العميق من أن “مناورتي” مع العميد هارغروف قد وضعتني في موقف أكثر خطورة مما كنت فيه.
“مجرد بعض الكوابيس عن الأيادي الزاحفة والفنادق المسكونة. لا شيء غير اعتيادي في هذا.”
وبينما كان المسعفون يقتادونني بعيدًا، ألقيت نظرة أخيرة على بوابة [مصعد بهو].
نظرت إلي بقلق. كيف هو حال ليو؟ ..”
شعرت بوخز من الذنب كلما فكرت في الأمر. ‘لقد أصيب وهو يحمي ونور’، اعترفت لنفسي بمرارة.
‘أوه، إذن هي لا تزال تفكر في ذلك’، فكرت. “لا أعرف يا نور … ولكن سمعت أنه سيخرج قريبًا”
كان هو الاكثر تأثيرًا في قصة الرعب السابق.
لم تبد مقتنعة، ولكنها أومأت برأسها ببطء وغادرت مع سام، الذي لم ينظر إلي على الإطلاق.
ثم صوت .. صوت بعيد ومشوش في البداية، ثم أصبح أكثر وضوحًا.
‘إنهم خائفون مني’، أدركت.
وقفت أورورا، ونظرت إلى بقية الفريق الذين كان المسعفون يعتنون بهم.
ليس لأنهم يعتقدون أنني مختل كما فعل ريكس، بل لأنهم ربما رأوا شيئًا لا يمكنهم تفسيره.
“نعم، أستاذة،” قلت ببساطة، وقررت ألا أخوض في تفاصيل أكثر قد تزيد من الشكوك حولي. ‘كلما قل الكلام، قلت الأكاذيب التي يجب أن أتذكرها.’
لوحة تبتلعني، ثم أعود بغضب وأتحدث عن “عاهرة صغيرة”.
وقفت أورورا، ونظرت إلى بقية الفريق الذين كان المسعفون يعتنون بهم.
إنهم لا يعرفون ماذا يصدقون، وهذا يجعلني في نظرهم … كيانًا غير متوقع، وغير موثوق به. وهذا، بشكل مقرف، قد يكون أفضل شيء حدث لي حتى الآن.
نظرت إلي بقلق. كيف هو حال ليو؟ ..”
الشيء الوحيد الذي كان يقطع هذا الهدوء النسبي هو “وصيتي” الجليدية.
“###٪>£¥”
“كلاك!”
****
صوت طرق حاد ومألوف على باب جناحي جعلني أقفز من مكاني. لم أكن بحاجة لأن أسأل من الطارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت في جهازها اللوحي للحظة، ثم إلي مرة أخرى. “بناءً على هذه المعطيات … تقييمي لأداء فريق دلتا في هذه المهمة هو: جيد بشكل مقبول، مع وجود ملاحظات سلبية.”
“تفضلي، أستاذة،” قلت بصوت متعب، وأنا أفتح الباب.
كنا بالتأكيد الفريق الأكثر تضررًا في ذالك اليوم.
دخلت الأستاذة أورورا فينكس، ووجهها كان كالعادة قناعًا من الجليد لا يمكن قراءته.
ثم ألم حاد في كل مفصل من جسدي.
كانت تحمل في يدها جهازًا لوحيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نبرتها في أخر جملة تحمل سخرية لاذعة.
“ليستر،” قالت دون أي مقدمات. “تقريرك. أريده الآن. كل تفصيل، مهما كان غريبًا أو غير منطقي في نظرك. أريد أن أعرف ما حدث في ‘الطابق اللحمي’، وماذا فعلت بالضبط في ‘غرفة الذكرى’ التي اختفيت فيها.”
وبسبب ذالك تم إعفاؤنا مؤقتًا من جميع التدريبات والمحاضرات، ووضعنا تحت ما أسمته الأكاديمية “فترة نقاهة”.
تنهدت. ‘ها قد بدأنا مرة أخرى.’
وبسبب ذالك تم إعفاؤنا مؤقتًا من جميع التدريبات والمحاضرات، ووضعنا تحت ما أسمته الأكاديمية “فترة نقاهة”.
جلست على كرسي مكتبي، وهي وقفت أمامي، كأنها محقق يستجوب مجرمًا خطيرًا.
‘لقد … لقد خرجنا’، فكرت، وأنا أنظر لسقف.
بدأت في رواية “نسخة معدلة” من القصة، نسخة تحافظ على الأسرار المهمة ولكنها تقدم تفسيرًا منطقيًا لما حدث.
“ولكن،” تابعت بنفس النبرة الباردة والمحايدة، “لقد واجهتم تهديدًا يتجاوز بكثير الموصوف للقصة. لقد عملتم كفريق. ولم تفقدوا أي عضو بشكل دائم. والأهم من ذلك … لقد خرجتم.”
وصفت الكيان الشاحب كعقاب على خطئنا. وصفت الأيادي الزاحفة. وصفت اللغز الذي قادنا إلى ذراع التحكم.
الصمت والسخرية كانا أسهل بكثير في وضعي الحالي.
“ثم،” قلت، “عندما تم سحبي إلى تلك اللوحة … وجدت نفسي في غرفة فارغة ومظلمة. لم يكن هناك شيء … سوى شعور باليأس والوحدة. أعتقد أنني … فقدت الوعي أو هلست لبعض الوقت. وعندما استعدت وعيي، وجدت نفسي أُقذف مرة أخرى إلى الرواق. هذا كل ما أتذكره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سترسلني مباشرة إلى “المنشأة الآمنة” مرة أخرى، ولكن هذه المرة، لا يبدوا أنني سأخرج منها.’
‘كذبة جيدة’، فكرت. ‘بسيطة، ومباشرة، وتجعلني أبدو كضحية.’
****
كانت أورورا تستمع بصمت، وعيناها تحدقان فيّ، تحاولان اكتشاف أي ثغرة في قصتي.
إذا كان هذا هو مستوى الرعب في بوابات الرتبة E، فأنا لا أريد أن أعرف ما الذي يختبئ في بوابات الرتب الأعلى.
“هذا لا يفسر صرختك الغاضبة التي سمعها بقية أعضاء فريقك،” قالت ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور وقفت بالفعل من مكانه متجهة لليو، وسام كان لا يزال يحدق في الفراغ دون سبب واضح.
ابتسمت ابتسامة باهتة. “أستاذة، لقد كنت محاصرًا داخل لوحة مسكونة بعد أن كدت أُقتل من قبل وحش رمادي عملاق. أعتقد أن من حقي أن أصرخ ببعض الكلمات غير اللائقة.”
كنت ملقى على الأرضية الباردة والصلبة أمام القوس الحجري للبوابة رقم 23. حولي، كان بقية فريقي في حالة لا تقل بؤسًا عني.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا خصم نقطة … الشجاعة وحدها لا تكفي لنجاة وإلا لم يكن ليمت الكثير عبثًا،” قالت ببرود.
لم تعلق، بل دونت بعض الملاحظات على جهازها اللوحي.
“لا شيء حتى الآن، أستاذة،” قلت بجدية مصطنعة.
“والعميد هارغروف … أبلغني بتحذيرك حول سيد الأقنعة. هل هناك أي تطورات جديدة في هذا الشأن؟ أي همسات أو رسائل أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا بأس’، قلت لنفسي في نهاية الأسبوع، وأنا أحدق في السقف.
كانت نبرتها في أخر جملة تحمل سخرية لاذعة.
ثم، نظرت إلي مرة أخرى.
إنها بالتأكيد لا تزال لا تصدقني.
“آدم …” بدأت، ثم توقفت، وهي تعض على شفتها. “هل … هل أنت بخير؟”
“لا شيء حتى الآن، أستاذة،” قلت بجدية مصطنعة.
وفوقنا، كانت تقف الأستاذة أورورا فينكس، ومعها فريق من المسعفين الذين أسرعوا نحونا.
نظرت إلي نظرة طويلة وباردة، ثم استدارت لتغادر. “واصل تدريباتك البدنية،. أريد أن أرى تحسنًا ملحوظًا في قدرتك على التحمل. وسأكون في انتظار تقريرك التالي. لا تخيب أملي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سيدتي،” قلت، وشعرت بالإرهاق يغمرني بالكامل.
“بام !”
‘كذبة جيدة’، فكرت. ‘بسيطة، ومباشرة، وتجعلني أبدو كضحية.’
أغلقت الباب خلفها بقوة، مما جعلني أتنفس الصعداء.
أنا حقًا ضعيف بشكل مثير لشفقة … ستكون الجزيرة لحقًا جحيم بالنسبة لي.
‘النجاة من استجواباتها أصعب من النجاة من بعض البوابات’، فكرت بمرارة.
لقد كدنا أن نموت جميعًا عدة مرات، وابتلعتني لوحة، وآخر تعرض لهجوم من وحش لعين، وفريقنا بالكامل على وشك الانهيار العصبي … وهذا يعتبر “جيدًا بشكل مقبول”؟
مر الأسبوع على هذا المنوال.
***
تدريبات فردية قاسية مع أورورا، جلسات “تقييم نفسي” مملة مع أطباء الأكاديمية، ونظرات حذرة ومريبة من بقية الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم لا يعرفون ماذا يصدقون، وهذا يجعلني في نظرهم … كيانًا غير متوقع، وغير موثوق به. وهذا، بشكل مقرف، قد يكون أفضل شيء حدث لي حتى الآن.
لقد أصبحت رسميًا “الحالة الخاصة” للفصل ألفا، اللغز الذي يحاول الجميع حله، أو على الأقل، تجنبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا يفسر صرختك الغاضبة التي سمعها بقية أعضاء فريقك،” قالت ببرود.
‘لا بأس’، قلت لنفسي في نهاية الأسبوع، وأنا أحدق في السقف.
“افحصوا الآخرين بحثًا عن أي إصابات داخلية أو صدمات نفسية.”
كلما زاد غموضي، كلما قل ما يتوقعونه مني … قد تكون هذه هي طريقة نجاتي الواضحة لحد الأن.
ثم ألم حاد في كل مفصل من جسدي.
نظرت لنفسي بأسى …
جيد؟!’ كدت أن أضحك بصوت عالٍ.
أنا حقًا ضعيف بشكل مثير لشفقة … ستكون الجزيرة لحقًا جحيم بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعد تلك الفتاة المتحمسة والثرثارة عندما رأتني.
****
ابتلعت ريقي، وشعرت بجفاف حلقي.
فور إنتهاء سيرفر الرواية بالديسكورد سأبلغكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أورورا. انحنت قليلاً، وعيناها الياقوتيتان الباردتان كانتا تتفحصانني بدقة.
صوت صافرات إنذار خافتة، وأصوات أقدام مهرولة، وهمهمات متوترة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		