مصعد بهو [15]
بعد اعتراف نور، ساد صمت من نوع مختلف.
بعد اعتراف نور، ساد صمت من نوع مختلف.
تجاهل سام سؤالها، وبدأ يسير ببطء نحو لوحته.
لم يعد مجرد غياب للصوت، أستغراب واضح.
هذا محرج … شعرت بالأحراج بدلًا عنه.
شبح صديقتها، شبح ذنبها، وشبح خوفها من مهارتها التي كانت من المفترض أن تكون هبة.
تجاهل سام سؤالها، وبدأ يسير ببطء نحو لوحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا …
شعرت بثقل كلماتها يستقر على أكتافنا جميعًا، كطبقة أخرى من الغبار في هذا المتحف الملعون الذي يجمع أرواحنا كتحف.
أعين سوداء فارغة، تحدق فينا مباشرة، تخترق أرواحنا.
وكما توقعت، استجابت اللوحة. يد الفتاة الصغيرة، التي كانت قد توقفت للحظة، تحركت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفي ذلك الظلام … جاء الفنانون. الأشياء التي لا أسماء لها، والتي تزحف بين السطور. لم يكتبوا قصة … بل لووني بسوادهم. لقد ملأوا فراغي بوجودهم.”
لقد أدت نور دورها، وقدمت قربانها. والآن، استدار “إصبع الاتهام” ببطء شديد، ليستقر على آخر عضو في فرقتنا لم يقدم عرضه بعد.
ثم فجأة ! …
‘والآن، دور الصندوق الأسود.’ فكرت.
سام أوينز.
وفي نفس اللحظة، سمعنا صوتًا.
التفت للبقية ..
الشاب الذي كان دائمًا جزءًا من الظل، لم يتحرك.
كان مجرد صورة ظلية هادئة في نهاية الرواق، صامتًا، هادئًا بشكل غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، مد يده ببطء، ووضعها على لوحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘والآن، دور الصندوق الأسود.’ فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليو كان عن الكبرياء والفشل. نور كانت عن الذنب والخوف. وأنا … كنت عن الهوية الضائعة.
بدأ يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل منا كان لديه وحش داخلي واضح، قصة يمكن أن تروى. لكن سام؟
هذا محرج … شعرت بالأحراج بدلًا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يظهر دائمًا كأنطوائي .. هل خوفه هو من التحدث؟ أم أن الأمر أعمق من ذلك؟ هل يمكن أن يكون سره … أنه لا يملك سرًا على الإطلاق؟
“هااااف … هوف هوف هاف !!”
“الدور عليك الآن، سام،” قال ليو بصوت هادئ، محاولاً الحفاظ على رباطة جأشه كقائد، حتى بعد أن حطم قناعه بنفسه. كانت كلماته تحمل وزنًا، دعوة للانضمام إلى نادي “المعترفين المكسورين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل منا كان لديه وحش داخلي واضح، قصة يمكن أن تروى. لكن سام؟
وبصوت واحد، صوت جماعي لم يكن بشريًا، صوت هادئ وبارد كالقبر، تحدثت كل اللوحات في انسجام تام.
لم يرد سام فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا نغلق الصفحات عن آرك [مصعد بهو] بقيمة 15 فصل … لقد كان آرك ممتع.
ظل واقفًا في مكانه، وظله يمتد أمامه على الأرضية الخشبية المتصدعة، كأنه سيف أسود طويل.
كانت نظرته غريبة … فارغة، ولكنها في نفس الوقت تحمل عمقًا لا يمكن تفسيره.
ثم، وببطء شديد، رفع رأسه قليلاً، ونظر ليس إلى لوحة الفتاة، ولا إلى انعكاسه المشوه الذي كان لا يزال يحدق به من على الحائط، بل نحوي أنا.
ثم فجأة ! …
كانت نظرته غريبة … فارغة، ولكنها في نفس الوقت تحمل عمقًا لا يمكن تفسيره.
ثم، فعل شيئًا لم يتوقعه أحد منا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي لمست فيها يده اللوحة، ابتلعت الظلال التي كانت حول يده الصورة بأكملها.
“كهيهي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطنا جميعًا على أرضية المصعد، منهكين جسديًا ونفسيًا .. ليو كان يتأوه من الألم، ونور كانت تخدش ساعد ذراعها الأخرى، وسام كان فقط يحدق في السقف.
بدأ يضحك.
ثم فجأة ! …
لم تكن ضحكة عالية أو هستيرية.
تجاهل سام سؤالها، وبدأ يسير ببطء نحو لوحته.
كانت ضحكة خافتة، مكتومة، وجافة، كحفيف أوراق شجر ميتة في رياح خريفية باردة.
بدافع من قلق مفاجئ، التفت لأنظر من خارج المصعد امامي.
ضحكة بالتأكيد لم تكن تحمل أي أثر للمرح أو السخرية.
وتجمد الدم في عروقي.
ثم، أصبحت الأصوات أكثر … شخصية.
توقفنا جميعًا عن التنفس للحظة، ونحن نحدق فيه بفضول، لقد كان هذا أغرب رد فعل حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سام؟ هل أنت بخير؟” سأل ليو بقلق، وهو يتقدم نحوه بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت جرس المصعد. واضح .. نقي.
جيش من الفتيات الصغيرات المتطابقات يحدقن بنا من على الجدران .. كلهن يبكين دموعًا من دم، وكلهن يشرن بأيديهن الصغيرة.
توقف سام عن الضحك فجأة، وعادت ملامحه إلى ذلك الهدوء المخيف الذي اعتدنا عليه.
ثم، وبصوت خافت، قال ..
في اللحظة التي لمست فيها يده اللوحة، ابتلعت الظلال التي كانت حول يده الصورة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وببطء شديد، رفع رأسه قليلاً، ونظر ليس إلى لوحة الفتاة، ولا إلى انعكاسه المشوه الذي كان لا يزال يحدق به من على الحائط، بل نحوي أنا.
“تسألون عن خوفي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[“أنقذونا! نحن عالقون هنا!”]
نظر إلينا، وعيناه خلف نظاراته السميكة بدت كبئرين لا قرار لهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست مرآة لخوفي. إنها … شاهد قبر. شاهد قبر للفتى الذي كان هنا من قبلي.”
سمعنا صوت احتكاك معدني حاد، وشعرنا بالمصعد يتحرك أخيرًا !!
“هذا مثل أن تسألوا المحيط عن خوفه من المطر. الظلال لا تخاف من الظلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ “سألعنكم للأبد؟!!”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمدنا ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطنا جميعًا على أرضية المصعد، منهكين جسديًا ونفسيًا .. ليو كان يتأوه من الألم، ونور كانت تخدش ساعد ذراعها الأخرى، وسام كان فقط يحدق في السقف.
“ماذا… ماذا يعني ذلك؟” سألت نور بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ “سألعنكم للأبد؟!!”]
بدأ يضحك.
تجاهل سام سؤالها، وبدأ يسير ببطء نحو لوحته.
وكما توقعت، استجابت اللوحة. يد الفتاة الصغيرة، التي كانت قد توقفت للحظة، تحركت مرة أخرى.
تلك التي عرضت وجهه كقناع من الظلام والأنياب. كانت اللوحة تنبض بقوة خفية، كأنها تستعد للقائه.
“هذه اللوحة…” قال، وصوته يتردد في الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهن لم يعدن يشرن إلى أماكننا الفارغة.
كان زرًا أبيضًا ناصعًا، وعليه رسم بسيط … لحمامة بيضاء تفرد جناحيها.
“ليست مرآة لخوفي. إنها … شاهد قبر. شاهد قبر للفتى الذي كان هنا من قبلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مزيج مرعب من التوسلات، والاتهامات، والشتائم، والبكاء الهستيري.
‘يتحدث عن نفسه في صيغة الماضي.’ فكرت واضعًا هذه المعلومة في مؤخرك ذهني.
توقف أمام لوحته، ولم يلمسها.
وهكذا نغلق الصفحات عن آرك [مصعد بهو] بقيمة 15 فصل … لقد كان آرك ممتع.
“أنتم جميعًا ولدتم بألوانكم الخاصة. أما أنا … فقد ولدت قماشًا فارغًا. صفحة بيضاء تركها والداي، المستكشفان الفاشلان، في أحلك المكتبات، على أمل أن يكتب عليها شيء ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد مجرد غياب للصوت، أستغراب واضح.
لم نكن نسقط.
رأيت ظلًا من الألم يمر على وجهه، لكنه اختفى بسرعة، كأنه مجرد ذكرى بعيدة لا تخصه حقًا.
شعرت بالحرارة ترتفع على وجهي.
“وفي ذلك الظلام … جاء الفنانون. الأشياء التي لا أسماء لها، والتي تزحف بين السطور. لم يكتبوا قصة … بل لووني بسوادهم. لقد ملأوا فراغي بوجودهم.”
كانت قاعدة جديدة وقاسية. لكي ننجو نحن، كان علينا أن نغرقهم في يأس أعمق.
“لم أمت ذلك اليوم. بل … تمت ترجمتي. إلى لغتهم.”
“تبًا .. ماذا يحدث الأن !!!” صيحة خرجت مخ فمي دون إدراك.
رفع يده ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الظلال في الغرفة، التي كانت مجرد غياب للضوء، بدأت تتصرف بشكل غريب. أصبحت أكثر كثافة، أكثر حضورًا.
الوجوه المرسومة على القماش بدأت تتلوى وتتشوه مرة أخرى، وهذه المرة، انفتحت الأعين.
ثم، فعل شيئًا لم يتوقعه أحد منا.
شعرت ببرودة تنبعث منها. بدأت تتجمع حول أصابع سام، تتراقص وتتشكل كأنها كائنات حية تستجيب لسيدها.
لقد استدرن جميعًا، وأصابعهن المرسومة كانت تشير الآن … نحو المصعد.
الوجه المرسوم لم يعد يحمل تلك الابتسامة الخبيثة.
“مهارتي ليست ‘تعتيمًا’. هذا هو الاسم الذي أعطاه لي النظام ليقرأه أمثالكم. الحقيقة هي … أنها ‘همس’. أنا لا أخلق الظلام. أنا فقط … أهمس باسمه، وهو يأتي. لأنه يعرفني. لأنني لست سوى إحدى كلماته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم نكن نسقط.
نظر إلينا، كانت نظرة تبدوا فارغة للوهلة الأولى.
“لم أمت ذلك اليوم. بل … تمت ترجمتي. إلى لغتهم.”
“أنا لا أخاف من الظلام. أنا أخاف … من أن أتذكر كيف كان شعور الضوء. أخاف من أن أتذكر الفتى الذي كان قماشًا فارغًا. لأن تذكره … هو الألم الحقيقي الوحيد المتبقي.”
“تبًا .. ماذا يحدث الأن !!!” صيحة خرجت مخ فمي دون إدراك.
ومع الجرس وبدأت أضواء لوحة الأزرار بجانب المصعد تومض بضوء أخضر دافئ.
شعرت بالحرارة ترتفع على وجهي.
سمعنا صوت احتكاك معدني حاد، وشعرنا بالمصعد يتحرك أخيرًا !!
هذا محرج … شعرت بالأحراج بدلًا عنه.
‘والآن، دور الصندوق الأسود.’ فكرت.
أغمضت عيني بتفهم ..
ثم، مد يده ببطء، ووضعها على لوحته.
ضحكة بالتأكيد لم تكن تحمل أي أثر للمرح أو السخرية.
“هذا ليس قناعًا. هذا هو … النص المكتمل.”
[“لماذا أنتم وليس نحن! لماذا؟”]
في اللحظة التي لمست فيها يده اللوحة، ابتلعت الظلال التي كانت حول يده الصورة بأكملها.
أشارت ببطء وثبات نحو … أبواب المصعد النحاسية في نهاية الرواق.
لثانية واحدة، أصبحت اللوحة سوداء بالكامل، سوداء أعمق من أي شيء رأيته من قبل. ثم، بدأ السواد يهدأ، ويتشكل من جديد.
وكما توقعت، استجابت اللوحة. يد الفتاة الصغيرة، التي كانت قد توقفت للحظة، تحركت مرة أخرى.
لثانية واحدة، أصبحت اللوحة سوداء بالكامل، سوداء أعمق من أي شيء رأيته من قبل. ثم، بدأ السواد يهدأ، ويتشكل من جديد.
الوجه المرسوم لم يعد يحمل تلك الابتسامة الخبيثة.
“لم أمت ذلك اليوم. بل … تمت ترجمتي. إلى لغتهم.”
الظلال والأنياب لم تختف، بل اندمجت مع الوجه، وأصبحت جزءًا طبيعيًا منه، كوشم قديم. أصبح الوجه يحمل تعبيرًا ساكن.
[“يا ذات الشعر الناري! هل ستتركيننا في الظلام كما تركت صديقتك؟!!”]
لقد قبل اللوحة، واللوحة قبلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغمضت عيني بتفهم ..
“كلاك-كلاك-كلاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت.
شعرت بقوة هائلة تضغط على جسدي.
‘أنه بالتأكيد مصاب بمتلازمة الصف الثامن.’ كان هذا حكمي الأخير بعد سماع هراءه.
أعين سوداء فارغة، تحدق فينا مباشرة، تخترق أرواحنا.
“لا تستمعوا! استمروا في الركض!” صاح ليو، ووجهه بدأ شاحب كالموتى.
إذًا حتى في العوالم الأخرة يوجد ويب مثله.
لقد قبل اللوحة، واللوحة قبلته.
كان زرًا أبيضًا ناصعًا، وعليه رسم بسيط … لحمامة بيضاء تفرد جناحيها.
وبانتهاء عرضه، تحركت يد الفتاة الصغيرة في لوحتها للمرة الأخيرة.
أشارت ببطء وثبات نحو … أبواب المصعد النحاسية في نهاية الرواق.
بدافع من قلق مفاجئ، التفت لأنظر من خارج المصعد امامي.
وفي نفس اللحظة، سمعنا صوتًا.
كان مجرد صورة ظلية هادئة في نهاية الرواق، صامتًا، هادئًا بشكل غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطفأت كل الأضواء …
“دينغ-!”
صوت جرس المصعد. واضح .. نقي.
دعوة للرحيل.
ومع الجرس وبدأت أضواء لوحة الأزرار بجانب المصعد تومض بضوء أخضر دافئ.
“المصعد … إنه يعمل!” صاح ليو، وصوته ممزوج بالبهجة ..
صوت مشوه من لوحة سام صرخ ..
لم ينتظر .. بدأ يتحرك بصعوبة، ونحن خلفه. الخوف مما قد يحدث إذا بقينا هنا للحظة أخرى كان دافعًا كافيًا.
لكن ما إن بدأنا في الركض، حتى حدث شيء لم يكن في الحسبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شيء أسوأ من الصمت .. شيء أسوأ من الوحوش.
ضحكة بالتأكيد لم تكن تحمل أي أثر للمرح أو السخرية.
“……”
اللوحات… بدأت تتكلم.
وبانتهاء عرضه، تحركت يد الفتاة الصغيرة في لوحتها للمرة الأخيرة.
بدأ المصعد يهتز بعنف.
ليس بصوت واحد، بل بألف صوت.
“……”
مزيج مرعب من التوسلات، والاتهامات، والشتائم، والبكاء الهستيري.
[“أنقذونا! نحن عالقون هنا!”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[“لا تتركونا! خذونا معكم!”]
[“أنقذونا! نحن عالقون هنا!”]
صوت مشوه من لوحة سام صرخ ..
[“لماذا أنتم وليس نحن! لماذا؟”]
وفي نفس اللحظة، سمعنا صوتًا.
نظر إلينا، كانت نظرة تبدوا فارغة للوهلة الأولى.
الوجوه المرسومة على القماش بدأت تتلوى وتتشوه مرة أخرى، وهذه المرة، انفتحت الأعين.
“المصعد … إنه يعمل!” صاح ليو، وصوته ممزوج بالبهجة ..
أعين سوداء فارغة، تحدق فينا مباشرة، تخترق أرواحنا.
دعوة للرحيل.
‘الأرواح النائمة…’ أدركت بسرعة ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما إن بدأنا في الركض، حتى حدث شيء لم يكن في الحسبان.
كانت قاعدة جديدة وقاسية. لكي ننجو نحن، كان علينا أن نغرقهم في يأس أعمق.
جيش من الفتيات الصغيرات المتطابقات يحدقن بنا من على الجدران .. كلهن يبكين دموعًا من دم، وكلهن يشرن بأيديهن الصغيرة.
“لا تستمعوا! استمروا في الركض!” صاح ليو، ووجهه بدأ شاحب كالموتى.
الشاب الذي كان دائمًا جزءًا من الظل، لم يتحرك.
أعين سوداء فارغة، تحدق فينا مباشرة، تخترق أرواحنا.
كان الأمر أشبه بالركض عبر حقل من الألغام النفسية .. نور وضعت يديها على أذنيها، ودموعها تنهمر. سام كان لا يزال هادئًا، لكنني رأيت التوتر في كتفيه المشدودتين.
الضوء الأخضر الدافئ اختفى .. عادت الأضواء الصفراء الباهتة والمقلقة. والمؤشر لا يزال يشير إلى رمز العين المغلقة بالأشواك.
“لم أمت ذلك اليوم. بل … تمت ترجمتي. إلى لغتهم.”
ثم، أصبحت الأصوات أكثر … شخصية.
عندها استعدت وعيي !
صوت امرأة عجوز من لوحة قريبة همس ..
ولكن وفجأة !
[“لتلعنك الجروح! أتمنى أن تنزف حتى الموت”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت طفل من لوحة أخرى بكى ..
بدأ اقرب لثقوب سودا، تمتص كل الضوء.
[“يا ذات الشعر الناري! هل ستتركيننا في الظلام كما تركت صديقتك؟!!”]
صوت مشوه من لوحة سام صرخ ..
[ “سألعنكم للأبد؟!!”]
لثانية واحدة، أصبحت اللوحة سوداء بالكامل، سوداء أعمق من أي شيء رأيته من قبل. ثم، بدأ السواد يهدأ، ويتشكل من جديد.
أغمضت عيني بتفهم ..
وصلنا أخيرًا، وتدافعنا إلى الداخل.
كانت قاعدة جديدة وقاسية. لكي ننجو نحن، كان علينا أن نغرقهم في يأس أعمق.
“أغلق الباب! أغلق الباب بحق الجحيم!” صرخت، وأنا أضغط بشكل محموم على زر الإغلاق.
“دينغ-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الأرواح النائمة…’ أدركت بسرعة ..
“كلاك-كلاك-كلاك!”
كانت نظرته غريبة … فارغة، ولكنها في نفس الوقت تحمل عمقًا لا يمكن تفسيره.
ولكن لم تغلق مهما فعلت !!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تبًا ! تبًا تبًا !!’
“هذا مثل أن تسألوا المحيط عن خوفه من المطر. الظلال لا تخاف من الظلام.”
“لماذا لا يتحرك؟” تمتم ليو، وهو يحاول النهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت جرس المصعد. واضح .. نقي.
بدافع من قلق مفاجئ، التفت لأنظر من خارج المصعد امامي.
وتجمد الدم في عروقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرواق لم يعد كما كان.
وتجمد الدم في عروقي.
الشاب الذي كان دائمًا جزءًا من الظل، لم يتحرك.
كل اللوحات… كلها … تحولت.
“اللعنة !!” لعنة مكتومة خرجت من فم ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعد هناك وجوه مختلفة .. لم تعد هناك مشاهد متنوعة.
كان زرًا أبيضًا ناصعًا، وعليه رسم بسيط … لحمامة بيضاء تفرد جناحيها.
تحرك المصعد أفقيًا، كأنه ينزلق على سكة غير مرئية.
كل إطار على طول الجدار الآن يحمل نفس الصورة بالضبط.
“تبًا .. ماذا يحدث الأن !!!” صيحة خرجت مخ فمي دون إدراك.
لوحة الفتاة الصغيرة !!
“هذا ليس قناعًا. هذا هو … النص المكتمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جيش من الفتيات الصغيرات المتطابقات يحدقن بنا من على الجدران .. كلهن يبكين دموعًا من دم، وكلهن يشرن بأيديهن الصغيرة.
رفع يده ببطء.
لكنهن لم يعدن يشرن إلى أماكننا الفارغة.
تحرك المصعد أفقيًا، كأنه ينزلق على سكة غير مرئية.
لقد استدرن جميعًا، وأصابعهن المرسومة كانت تشير الآن … نحو المصعد.
نحونا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا … بحق الجحيم؟” همست، والصوت بالكاد خرج من حنجرتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [“لا تتركونا! خذونا معكم!”]
“أغلق الباب! أغلق الباب بحق الجحيم!” صرخت، وأنا أضغط بشكل محموم على زر الإغلاق.
التفت للبقية ..
وكما توقعت، استجابت اللوحة. يد الفتاة الصغيرة، التي كانت قد توقفت للحظة، تحركت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا …
نظرت إلى لوحة الأزرار.
وجيههم شحبت كأنما سحبت كل الدماء من على وجيههم.
بدأ المصعد يهتز بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمة جماعية ترددت في عظامنا ..
“اللعنة !!” لعنة مكتومة خرجت من فم ليو.
لثانية واحدة، أصبحت اللوحة سوداء بالكامل، سوداء أعمق من أي شيء رأيته من قبل. ثم، بدأ السواد يهدأ، ويتشكل من جديد.
“ما هذا … بحق الجحيم؟” همست، والصوت بالكاد خرج من حنجرتي.
ثم فجأة ! …
وتجمد الدم في عروقي.
“بام !”
بشكل متزامن، كفرقة أوركسترا … فتحت كل الفتيات الصغيرات في كل اللوحات أعينهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ يضحك.
لا توجد أعين.
شعرت بقوة هائلة تضغط على جسدي.
مجرد فراغين أسودين في كل وجه، تجويفين حالكين يبدوان كأنهما عينان تم اقتلاعهما بوحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ اقرب لثقوب سودا، تمتص كل الضوء.
ثم فجأة ! …
جيش من الدمى المكسورة يحدقن فينا بلا أعين.
“دينغ-!”
وبصوت واحد، صوت جماعي لم يكن بشريًا، صوت هادئ وبارد كالقبر، تحدثت كل اللوحات في انسجام تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا توجد أعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطفأت كل الأضواء …
كلمة جماعية ترددت في عظامنا ..
يظهر دائمًا كأنطوائي .. هل خوفه هو من التحدث؟ أم أن الأمر أعمق من ذلك؟ هل يمكن أن يكون سره … أنه لا يملك سرًا على الإطلاق؟
[ وداعًا ]
شيء أسوأ من الصمت .. شيء أسوأ من الوحوش.
عندها استعدت وعيي !
‘والآن، دور الصندوق الأسود.’ فكرت.
نظرت إلى لوحة الأزرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما إن بدأنا في الركض، حتى حدث شيء لم يكن في الحسبان.
مزيج مرعب من التوسلات، والاتهامات، والشتائم، والبكاء الهستيري.
الضوء الأخضر الدافئ اختفى .. عادت الأضواء الصفراء الباهتة والمقلقة. والمؤشر لا يزال يشير إلى رمز العين المغلقة بالأشواك.
لم يرد سام فورًا.
ثم، ابتلعني الظلام بالكامل.
لكن الآن … كان هناك زر جديد.
“أنتم جميعًا ولدتم بألوانكم الخاصة. أما أنا … فقد ولدت قماشًا فارغًا. صفحة بيضاء تركها والداي، المستكشفان الفاشلان، في أحلك المكتبات، على أمل أن يكتب عليها شيء ما.”
زر لم يكن موجودًا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زر لم يكن موجودًا من قبل.
كان زرًا أبيضًا ناصعًا، وعليه رسم بسيط … لحمامة بيضاء تفرد جناحيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الظلال والأنياب لم تختف، بل اندمجت مع الوجه، وأصبحت جزءًا طبيعيًا منه، كوشم قديم. أصبح الوجه يحمل تعبيرًا ساكن.
“كلاك !!” دون تردد ضغطته ..
شعرت بثقل كلماتها يستقر على أكتافنا جميعًا، كطبقة أخرى من الغبار في هذا المتحف الملعون الذي يجمع أرواحنا كتحف.
“كلاااك-تشانك!”
لم يرد سام فورًا.
انغلقت الأبواب النحاسية الثقيلة، وحجبت عنا تلك الدمى المروعة.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأن الفضاء نفسه ينحني من حولنا .. بأن قوانين الفيزياء تنهار. شعرت بأن جسدي يتمدد ويتقلص في نفس الوقت.
[“أنقذونا! نحن عالقون هنا!”]
ساد صمت مفاجئ ومريح داخل المقصورة، لم يقطعه سوى صوت أنفاسنا اللاهثة والمتقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما إن بدأنا في الركض، حتى حدث شيء لم يكن في الحسبان.
تجاهل سام سؤالها، وبدأ يسير ببطء نحو لوحته.
“بام !”
صوت طفل من لوحة أخرى بكى ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ “سألعنكم للأبد؟!!”]
“هااااف … هوف هوف هاف !!”
“سام؟ هل أنت بخير؟” سأل ليو بقلق، وهو يتقدم نحوه بخطوة.
سقطنا جميعًا على أرضية المصعد، منهكين جسديًا ونفسيًا .. ليو كان يتأوه من الألم، ونور كانت تخدش ساعد ذراعها الأخرى، وسام كان فقط يحدق في السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطنا جميعًا على أرضية المصعد، منهكين جسديًا ونفسيًا .. ليو كان يتأوه من الألم، ونور كانت تخدش ساعد ذراعها الأخرى، وسام كان فقط يحدق في السقف.
إلى الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك المصعد أفقيًا، كأنه ينزلق على سكة غير مرئية.
وبانتهاء عرضه، تحركت يد الفتاة الصغيرة في لوحتها للمرة الأخيرة.
الوجه المرسوم لم يعد يحمل تلك الابتسامة الخبيثة.
“كلييييك !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا حتى في العوالم الأخرة يوجد ويب مثله.
سمعنا صوت احتكاك معدني حاد، وشعرنا بالمصعد يتحرك أخيرًا !!
“ماذا… ماذا يعني ذلك؟” سألت نور بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المصعد يتحرك أفقيًا، مبتعدًا عن الذي تركناه خلفنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن وفجأة !
ثم، وبصوت خافت، قال ..
كان مجرد صورة ظلية هادئة في نهاية الرواق، صامتًا، هادئًا بشكل غير طبيعي.
“كااااااككك !!!”
[“يا ذات الشعر الناري! هل ستتركيننا في الظلام كما تركت صديقتك؟!!”]
الشاب الذي كان دائمًا جزءًا من الظل، لم يتحرك.
بدأ المصعد يهتز بعنف.
بدأ اقرب لثقوب سودا، تمتص كل الضوء.
“تبًا .. ماذا يحدث الأن !!!” صيحة خرجت مخ فمي دون إدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المصعد يتحرك أفقيًا، مبتعدًا عن الذي تركناه خلفنا.
انطفأت كل الأضواء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد مجرد غياب للصوت، أستغراب واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غرقنا في ظلام دامس، لم يقطعه سوى صوت احتكاك معدني عالٍ، كأن المصعد يتمزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل منا كان لديه وحش داخلي واضح، قصة يمكن أن تروى. لكن سام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بقوة هائلة تضغط على جسدي.
“أغلق الباب! أغلق الباب بحق الجحيم!” صرخت، وأنا أضغط بشكل محموم على زر الإغلاق.
لم نكن نسقط.
كنا … نطوى.
شعرت بقوة هائلة تضغط على جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بأن الفضاء نفسه ينحني من حولنا .. بأن قوانين الفيزياء تنهار. شعرت بأن جسدي يتمدد ويتقلص في نفس الوقت.
كانت تجربة تتجاوز الألم، تتجاوز الخوف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إلى أين …؟’ كانت آخر فكرة واضحة في ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سام أوينز.
وهكذا نغلق الصفحات عن آرك [مصعد بهو] بقيمة 15 فصل … لقد كان آرك ممتع.
“كياااااااااااه !!” وكانت صرخة نور هي أخر ما أسمعه.
ثم، ابتلعني الظلام بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الأرواح النائمة…’ أدركت بسرعة ..
كل شيء … أصبح باللون الأسود.
“هذا ليس قناعًا. هذا هو … النص المكتمل.”
وجيههم شحبت كأنما سحبت كل الدماء من على وجيههم.
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنهن لم يعدن يشرن إلى أماكننا الفارغة.
وهكذا نغلق الصفحات عن آرك [مصعد بهو] بقيمة 15 فصل … لقد كان آرك ممتع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		