You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وجهة نظر: المهندس الكارثي 36

مصعد بهو [9]

مصعد بهو [9]

1111111111

 

 

 

 

 

 

“…….”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان قديمًا، ويبدو أنه مصنوع يدويًا بحرفية بسيطة.

 

 

ظلت ليليا تحدق في يدي الممدودة للحظات بدت وكأنها دهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن يكون هذا هو ‘الشيء المفقود’ الذي يجب أن نجده؟” تمتمت، وشعرت بنبض خافت من الإثارة، ممزوجًا بالخوف من أن أكون مخطئًا مرة أخرى.

 

 

تلك العين المتلألئة كان يتراقص بها شعلة ضعيفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كنت أرى الصراع نظراتها .. بين الرغبة في الثقة والارتباط، وبين الخوف.

 

 

لم يكن اللحن واضح ومباشر في البداية، بل كانت أشبه، بلحن حزين وبسيط، يتصاعد ويهبط كأنه تنهيدة طويلة.

‘لا تتراجعي الآن يا صغيرة’، همست في ذهني، وأنا أحافظ على ابتسامتي الباهتة ويدي ممدودة بصبر.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أطياف تائهة … في مدى مجهول ..”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، وعيناي تبحثان عن أي شيء يبدو في غير محله، أي تفصيل صغير قد أكون أغفلته في خضم هذا الرعب الهادئ.

 

 

‘أنا أيضًا أخاف من هذا، ربما أكثر منك ولكن … ربما هذه هي فرصتي الوحيدة للخروج من هذا الجحيم.’

“أمي قالت لي ألا أفتحه أبدًا إلا عندما … إلا عندما أكون مستعدة لرؤية الحقيقة.”

 

كانت إيليا تحدق في الفراغ أمامها، ودموع جديدة تتجمع في عينيها، كأن الغناء قد أيقظ ذكريات مؤلمة كانت تحاول نسيانها.

ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ترددت في منتصف الطريق، ثم، كأنها استجمعت كل ما تبقى لديها من شجاعة، تحركت نحو يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجمة … وحيدة … في السماء تبكي …”

 

 

“همم ..” أومأت برأسها ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

اللعنة … قلبي أعتصر للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

واو … لمسة حقيقية !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كانت أصابعها حية، التصقت بكفي.

ثم نظرت إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان يرقد تحت السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم أشعر ببرودة الأشباح التي قرأت عنها، ولم أشعر بأي شيء غير مادي.

كنت أبحث عن شيء صغير، شيء لامع، شيء يمكن أن يكون … عين دمية زجاجية زرقاء مفقودة.

 

ثم أصبح صوتها منخفضًا .

أهي ليست شبح ؟ … أم أنها داخل اللوحة تصبح مادية؟

 

 

اللوحة التي تصور ليليا على الحائط، والتي كانت الآن صامتة وهادئة كقبر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

ولكن على الرغم من ذلك، شعرت بشيء ما يتغير في الغرفة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كأن التوتر قد خف قليلاً، وكأن الظلال قد تراجعت خطوة صغيرة إلى الوراء.

ثم نظرت إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان يرقد تحت السرير.

 

 

“أنا … أنا لم يكن لدي صديق … منذ وقت طويل جدًا،” همست ليليا بشكل متقطع، وصوتها كان لا يزال يحمل ذلك الحزن.

كانت تحدق في الفراغ بتعبير بريء ومقلق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السرير ذو الأعمدة الخشبية، المكتب المغبر، دمية البورسلين ذات العيون الزجاجية الفارغة التي بدت وكأنها تحدق في روحي …

“حسنًا،” قلت بابتسامة حاولت أن أجعلها أكثر دفئًا.

“هذه الدمية … هل كانت دائمًا مكسورة هكذا؟ .. هل فقدت شيئًا منها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“ها أنا ذا. آدم .. صديقك الجديد … ”

ثم، تغير لحن الأغنية قليلاً، وأصبح أعلى قليلًا.

 

 

سحبت يدي ببطء، وجلست بشكل أكثر راحة على الأرضية الخشبية، محاولًا أن أبدو غير مهدد قدر الإمكان.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“والآن، يا ليليا، بما أننا أصبحنا أصدقاء … هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن هذا المكان؟ عن هذه الغرفة؟ وعن … ذلك الصندوق؟”

 

 

 

أشرت برأسي نحو الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال يرقد تحت السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظرت ليليا إلى الصندوق، وعاد ذلك الظل من الخوف ليلقي بظلاله على وجهها البريء. ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مختبئة في شق صغير وعميق في الأرضية الخشبية المتصدعة ..

هذا … هذا صندوق أسراري،” قالت بصوت خافت.

 

 

ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.

“أمي قالت لي ألا أفتحه أبدًا إلا عندما … إلا عندما أكون مستعدة لرؤية الحقيقة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘الحقيقة؟’ فكرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي ثقب مفتاح واضح يمكن رؤيته، والقفل النحاسي الصغير كان بسيط الشكل ومغلقًا بإحكام، ولا يبدو أنه سيستجيب لأي محاولات لكسره بالقوة (خاصة بقوتي الجسدية الهائلة من رتبة F-).

‘أي حقيقة يمكن أن تكون مخيفة لطفلة إلى هذا الحد؟’

 

 

 

“وهل … أنتي مستعدة الآن، يا ليليا؟” سألتها بلطف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هزت رأسها بسرعة، وعيناها تتسعان قليلًا.

 

 

“……”

نظرتها كانت جوفاء باردة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا! لا، لا أعتقد ذلك. أنا … أنا أخاف. أخاف مما قد أجده بداخله. أخاف أن يكون … شيئًا سيئًا جدًا.”

كانت إيليا تحدق في الفراغ أمامها، ودموع جديدة تتجمع في عينيها، كأن الغناء قد أيقظ ذكريات مؤلمة كانت تحاول نسيانها.

 

ولكن مهارة [مخطط المهندس السردي] أشارت إلى أن فهم الألم أو السر أو الرغبة غير المحققة لهذه الذكرى.

‘إذن، لا يزال الصندوق مغلقًا بسبب خوفها’، استنتجت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ولكن مهارة [مخطط المهندس السردي] أشارت إلى أن فهم الألم أو السر أو الرغبة غير المحققة لهذه الذكرى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجمة … وحيدة … في السماء تبكي …”

 

 

 

كانت محاولتي لجعلها تنبش بذكرياتها، لتتذكر شيء قديم .. ذكرى مزعجة مرعبة الخ … قد باءت بالفشل.

الهدف .. ربما ما بداخل الصندوق هو مفتاح هذا الفهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

عدت إلى تفحص الصندوق الخشبي عن كثب مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أفهم أنكِ خائفة، يا ليليا،” قلت بهدوء، وأنا أتذكر القوانين التي أظهرتها مهارتي.

 

 

 

“أحيانًا، الأشياء التي نخاف منها تبدو أسوأ بكثير في خيالنا مما هي عليه في الواقع … وربما إذا واجهنا هذا الخوف معًا، لن يكون الأمر بهذا السوء.”

 

 

“لقد فقدت عينها الزجاجية الأخرى. كانت … كانت زرقاء ولامعة، مثل قطعة صغيرة من السماء الصافية.”

صمتت ليليا للحظة، وهي تنظر إلى دميتها الممزقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجمة … وحيدة … في السماء تبكي …”

ثم، رفعت رأسها ونظرت إلي، وفي عينيها كان هناك سؤال صامت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يالها من طفلة ظريفة ..

“هل … هل تعتقد حقًا أن ما بداخله قد يساعدني؟” سألت.

مختبئة في شق صغير وعميق في الأرضية الخشبية المتصدعة ..

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أعرف على وجه اليقين،” اعترفت بصدق.

“همم ..” أومأت برأسها ..

 

‘قداس أخير؟ كاهن متمرد؟’ شعرت بالقشعريرة تسري في جسدي مرة أخرى، قشعريرة باردة ومقلقة.

“ولكنني أعرف أن البقاء هنا، في هذه الغرفة، وأنتي تشعرين بالوحدة والخوف … ليس حلاً .. وقد يكون هذا الصندوق يحمل الإجابات التي تبحثين عنها.”

اللعنة … قلبي أعتصر للحظة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن التوتر قد خف قليلاً، وكأن الظلال قد تراجعت خطوة صغيرة إلى الوراء.

 

انتهت الأغنية، وعاد الصمت ليخيم على الغرفة الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أشعر أنني أخدع طفلة بطريقة ما.

 

 

 

 

لم أشعر ببرودة الأشباح التي قرأت عنها، ولم أشعر بأي شيء غير مادي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن … القفل،” قالت ليليا، وهي تشير إلى القفل النحاسي الصدئ على الصندوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ولكن … القفل،” قالت ليليا، وهي تشير إلى القفل النحاسي الصدئ على الصندوق.

 

 

 

“إنه مغلق. وأنا … لا أتذكر أين المفتاح.”

 

 

“هم .. همم هم هم هم ..” بدأت تهمهم بصوت منخفض.

 

ثم نظرت إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان يرقد تحت السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا تقلقي بشأن المفتاح ..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت ليليا للحظة، كأنها تحاول تذكر بقية الكلمات التي بدأت تتلاشى ..

 

 

فكرت قليلًا ببعض قصص الرعب من الرواية.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أحيانًا، لا تكون المفاتيح الحقيقية مصنوعة من المعدن. أحيانًا … تكون مصنوعة من الذكريات … ”

“وهل … أنتي مستعدة الآن، يا ليليا؟” سألتها بلطف.

 

“…….”

نظرت إلي ليليا بحيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عين دمية … زرقاء، ولامعة، وصغيرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“إنه مغلق. وأنا … لا أتذكر أين المفتاح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثم نظرت إلى الصندوق الخشبي القديم الذي كان يرقد تحت السرير.

 

 

 

ثم رفعت عينيها البنيتين الكبيرتين نحوي، وفي عمقهما كان هناك مزيج من التردد وعدم الفهم.

 

 

“قناع فضي .. وجهه غريب…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يالها من طفلة ظريفة ..

‘الدمية … دمية البورسلين’، فكرة خطرت ببالي فجأة.

 

 

للحظة، بدا وكأنها ستعود إلى البكاء، أو ربما ستختفي كأنها لم تكن موجودة قط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نجمة … وحيدة … في السماء تبكي …”

 

ثم، بدأت الكلمات تتشكل، تخرج من بين شفتيها الشاحبتين ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“هاااب ..” ولكن بعد ذلك، أخذت نفسًا عميقًا.

نور وليو وسام، الذين كانوا لا يزالون في الرواق بالخارج، لا بد أنهم كانوا يشعرون بالقلق يتزايد  مع كل دقيقة تمر وأنا عالق هنا في هذا العالم المرسوم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وبصوت خافت ومرتجف ولكنه صافٍ بشكل مدهش، كأنه صوت جرس كريستالي صغير يرن في صمت مطبق، بدأت تغني.

‘هل يمكن أن يكون…؟’

 

“وكاهن وحيد … يتمرد في الظلام …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

“هل … هل تعتقد حقًا أن ما بداخله قد يساعدني؟” سألت.

“هم .. همم هم هم هم ..” بدأت تهمهم بصوت منخفض.

كان قديمًا، ويبدو أنه مصنوع يدويًا بحرفية بسيطة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن … القفل،” قالت ليليا، وهي تشير إلى القفل النحاسي الصدئ على الصندوق.

لم يكن اللحن واضح ومباشر في البداية، بل كانت أشبه، بلحن حزين وبسيط، يتصاعد ويهبط كأنه تنهيدة طويلة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“وكاهن وحيد … يتمرد في الظلام …”

لحن يحمل في طياته كل الشوق والوحدة والألم الذي كانت تشعر به.

“لا تقلقي بشأن المفتاح ..”

 

 

ثم، بدأت الكلمات تتشكل، تخرج من بين شفتيها الشاحبتين ..

ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نجمة … وحيدة … في السماء تبكي …”

“قناع فضي .. وجهه غريب…”

 

 

صوتها كان بالكاد مسموعًا، ولكن أرتجاف نبرتها واضح.

 

 

الهدف .. ربما ما بداخل الصندوق هو مفتاح هذا الفهم.

“ضوءها … خافت… والليل… طويل …”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘كلمات بسيطة وطفولية ..’، فكرت وأنا أستمع إليها، وشعرت بشيء غريب وغير مريح يتشكل في صدري.

 

 

قد يكون من السهل العودة.

 

 

“ها أنا ذا. آدم .. صديقك الجديد … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلت ليليا الغناء، ويداها الصغيرتان تشتدان حول دميتها الممزقة، كأنها تستمد منها القوة أو العزاء.

 

 

كنت على وشك اكتشاف شيء ما، شيء قد يكون هو المفتاح لكل هذا.

“قناع فضي .. وجهه غريب…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“يخفي أسرارًا … في صمتً رهيب …”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ثم، تغير لحن الأغنية قليلاً، وأصبح أعلى قليلًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت قد حان لاختبار هذه الشيء، شعرت بأن قلبي يخفق بقوة

“فجر  بعيد … والشمس لا تعود …”

 

 

هذا … هذا صندوق أسراري،” قالت بصوت خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“والصمت يحكم  والظلام  يسود …”

 

 

أشعر أنني أخدع طفلة بطريقة ما.

 

كانت تحدق في الفراغ بتعبير بريء ومقلق.

هل هذه أغنية أطفال ؟ … تبدوا لي كموسيقى للعبة فنتازيا مظلمة.

 

 

ترددت في منتصف الطريق، ثم، كأنها استجمعت كل ما تبقى لديها من شجاعة، تحركت نحو يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت ليليا للحظة، كأنها تحاول تذكر بقية الكلمات التي بدأت تتلاشى ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أنكِ خائفة، يا ليليا،” قلت بهدوء، وأنا أتذكر القوانين التي أظهرتها مهارتي.

 

 

قم واصلت بصوت أكثر إنخفاضًا وأكثر عمقًا.

سحبت يدي ببطء، وجلست بشكل أكثر راحة على الأرضية الخشبية، محاولًا أن أبدو غير مهدد قدر الإمكان.

 

“نعم …” همست بصوت خافت.

222222222

“أطياف تائهة … في مدى مجهول ..”

“لا تقلقي بشأن المفتاح ..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

قم واصلت بصوت أكثر إنخفاضًا وأكثر عمقًا.

“تبحث عن نور في دربٍ مهجور …”

“لا بأس يا ليليا،” قلت، محاولًا أن أبدو مطمئنًا، على الرغم من أنني كنت أشعر بالإحباط يتزايد في داخلي.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أطياف تائهة … تبحث عن نور في درب مهجور.’

ظلت ليليا تحدق في يدي الممدودة للحظات بدت وكأنها دهر.

 

 

واو .. أصبحت أكثر شعرية من مجرد كونها أغنية للأطفال.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت أصابعها حية، التصقت بكفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ثم، وبشكل مفاجئ وغير متوقع، ارتفع صوتها قليلاً، وأصبح أكثر قوة وثباتًا ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

ثم، وبشكل مفاجئ وغير متوقع، ارتفع صوتها قليلاً، وأصبح أكثر قوة وثباتًا ..

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قداسٍ أخير .. والصدى لا ينام …”

 

 

ولكن مهارة [مخطط المهندس السردي] أشارت إلى أن فهم الألم أو السر أو الرغبة غير المحققة لهذه الذكرى.

ثم أصبح صوتها منخفضًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“وكاهن وحيد … يتمرد في الظلام …”

مختبئة في شق صغير وعميق في الأرضية الخشبية المتصدعة ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘قداس أخير؟ كاهن متمرد؟’ شعرت بالقشعريرة تسري في جسدي مرة أخرى، قشعريرة باردة ومقلقة.

بالقرب من أرجل المكتب الخشبي، كانت هناك قطعة زجاجية صغيرة، تلمع ببريق أزرق خافت ولكن واضح تحت الضوء الرمادي الباهت الذي كان يتسلل من النافذة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللعنة … أغاني اطفال الأشباح مختلفة حقًا .

 

 

ثم .. رأيتها !

 

سحبت يدي ببطء، وجلست بشكل أكثر راحة على الأرضية الخشبية، محاولًا أن أبدو غير مهدد قدر الإمكان.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليليا،” قلت ببطء، وأنا أنظر إلى دمية الدب التي كانت تمسك بها بقوة.

“والنجمة المنطفئة .. في السماء وحيدة …”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

“تنتظر مسافرًا يعيد التهويدة …”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

“……”

‘قداس أخير؟ كاهن متمرد؟’ شعرت بالقشعريرة تسري في جسدي مرة أخرى، قشعريرة باردة ومقلقة.

 

“ضوءها … خافت… والليل… طويل …”

انتهت الأغنية، وعاد الصمت ليخيم على الغرفة الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداسٍ أخير .. والصدى لا ينام …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘أي حقيقة يمكن أن تكون مخيفة لطفلة إلى هذا الحد؟’

 

‘بالطبع لم تفعل، يا صغيرة’، فكرت بمرارة.

 

 

كانت إيليا تحدق في الفراغ أمامها، ودموع جديدة تتجمع في عينيها، كأن الغناء قد أيقظ ذكريات مؤلمة كانت تحاول نسيانها.

“أحيانًا، الأشياء التي نخاف منها تبدو أسوأ بكثير في خيالنا مما هي عليه في الواقع … وربما إذا واجهنا هذا الخوف معًا، لن يكون الأمر بهذا السوء.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“همم ..”

 

 

كنت أحدق فيها، وفي الصندوق الخشبي القديم الذي كان لا يزال يرقد تحت السرير، مغلقًا بإحكام، وفي اللوحة التي تصورها على الحائط، والتي كانت لا تزال صامتة وهادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

للحظة، بدا وكأنها ستعود إلى البكاء، أو ربما ستختفي كأنها لم تكن موجودة قط.

 

واو … لمسة حقيقية !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

هل يمكن أن يكون هذا هو الشيء المفقود الذي أشارت إليه مهارة [مخطط المهندس السردي]؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عين دمية … زرقاء، ولامعة، وصغيرة.

“لم… لم يحدث شيء،” قالت ليليا بصوت خافت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحيانًا، لا تكون المفاتيح الحقيقية مصنوعة من المعدن. أحيانًا … تكون مصنوعة من الذكريات … ”

 

أهي ليست شبح ؟ … أم أنها داخل اللوحة تصبح مادية؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظرت  إلي بملامح بريئة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم .. رأيتها !

 

 

اللعنة … قلبي أعتصر للحظة.

 

 

 

 

نظرت  إلي بملامح بريئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت محاولتي لجعلها تنبش بذكرياتها، لتتذكر شيء قديم .. ذكرى مزعجة مرعبة الخ … قد باءت بالفشل.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذالك لا تزال تصدقني ببراءة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذالك لا تزال تصدقني ببراءة.

‘أي حقيقة يمكن أن تكون مخيفة لطفلة إلى هذا الحد؟’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“الأغنية … لم تساعد في فتح الصندوق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

‘بالطبع لم تفعل، يا صغيرة’، فكرت بمرارة.

نظرت ليليا إلى الصندوق، وعاد ذلك الظل من الخوف ليلقي بظلاله على وجهها البريء. ”

 

“تنتظر مسافرًا يعيد التهويدة …”

منذ متى كانت الامور بهذه السهولة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘كلمات بسيطة وطفولية ..’، فكرت وأنا أستمع إليها، وشعرت بشيء غريب وغير مريح يتشكل في صدري.

 

مختبئة في شق صغير وعميق في الأرضية الخشبية المتصدعة ..

“لا بأس يا ليليا،” قلت، محاولًا أن أبدو مطمئنًا، على الرغم من أنني كنت أشعر بالإحباط يتزايد في داخلي.

 

 

 

“لم تكن سوى فكرة. يجب أن يكون هناك طريقة أخرى لفتح هذا الصندوق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والصمت يحكم  والظلام  يسود …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

عدت إلى تفحص الصندوق الخشبي عن كثب مرة أخرى.

 

 

 

كان قديمًا، ويبدو أنه مصنوع يدويًا بحرفية بسيطة.

 

 

صوتها كان بالكاد مسموعًا، ولكن أرتجاف نبرتها واضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك أي ثقب مفتاح واضح يمكن رؤيته، والقفل النحاسي الصغير كان بسيط الشكل ومغلقًا بإحكام، ولا يبدو أنه سيستجيب لأي محاولات لكسره بالقوة (خاصة بقوتي الجسدية الهائلة من رتبة F-).

 

 

ثم، وببطء شديد، كزهرة تتفتح في فجر يوم جديد، بدأت يدها الصغيرة المرتجفة ترتفع.

 

“همم ..”

 

 

حاولت هزه قليلاً، لكنه كان ثقيلاً وممتلئًا بشيء ما لا يصدر أي صوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ولكن على الرغم من ذلك، شعرت بشيء ما يتغير في الغرفة.

نظرت حولي في الغرفة الصغيرة مرة أخرى، وعيناي تبحثان عن أي شيء يبدو في غير محله، أي تفصيل صغير قد أكون أغفلته في خضم هذا الرعب الهادئ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السرير ذو الأعمدة الخشبية، المكتب المغبر، دمية البورسلين ذات العيون الزجاجية الفارغة التي بدت وكأنها تحدق في روحي …

 

 

اللوحة التي تصور ليليا على الحائط، والتي كانت الآن صامتة وهادئة كقبر…

ولكن … كان هناك شيء آخر .. دمية الدب التي كانت ليليا تضمها. كانت ممزقة، وذات عين واحدة مفقودة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘الدمية … دمية البورسلين’، فكرة خطرت ببالي فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداسٍ أخير .. والصدى لا ينام …”

كانت تحدق في الفراغ بتعبير بريء ومقلق.

“وهل … أنتي مستعدة الآن، يا ليليا؟” سألتها بلطف.

 

 

ولكن … كان هناك شيء آخر .. دمية الدب التي كانت ليليا تضمها. كانت ممزقة، وذات عين واحدة مفقودة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليليا،” قلت ببطء، وأنا أنظر إلى دمية الدب التي كانت تمسك بها بقوة.

 

 

 

“هذه الدمية … هل كانت دائمًا مكسورة هكذا؟ .. هل فقدت شيئًا منها؟”

 

 

ثم .. رأيتها !

“همم ..”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

نظرت ليليا إلى دميتها بحزن، ومررت أصابعها الصغيرة على المكان الفارغ حيث كان من المفترض أن تكون العين الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداسٍ أخير .. والصدى لا ينام …”

“نعم …” همست بصوت خافت.

ثم، بدأت الكلمات تتشكل، تخرج من بين شفتيها الشاحبتين ..

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

“لقد فقدت عينها الزجاجية الأخرى. كانت … كانت زرقاء ولامعة، مثل قطعة صغيرة من السماء الصافية.”

كانت أصابعها حية، التصقت بكفي.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

“لقد سقطت في مكان ما في هذه الغرفة منذ زمن بعيد، ولم أستطع العثور عليها أبدًا. لقد بكيت كثيرًا بسبب ذلك … كانت … كانت هديتي الأخيرة من ..” توقفت، وكأنها لا تستطيع إكمال الجملة، وبدأت دموع جديدة تتجمع في عينيها.

 

 

أهي ليست شبح ؟ … أم أنها داخل اللوحة تصبح مادية؟

‘عين زجاجية زرقاء ولامعة … الشيء المفقود الذي يصرخ بغيابه … وهدية أخيرة؟’ شعرت بأن قطع اللغز تبدأ في التجمع في ذهني بشكل مفاجئ ومثير.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم، تغير لحن الأغنية قليلاً، وأصبح أعلى قليلًا.

 

بدأت أبحث بسرعة ودقة في أرجاء الغرفة الصغيرة، تحت السرير مرة أخرى، خلف المكتب المتصدع، بين الكتب القديمة المغبرة التي كادت أن تتحول إلى تراب.

 

 

‘هل يمكن أن يكون…؟’

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يمكن أن يكون هذا هو ‘الشيء المفقود’ الذي يجب أن نجده؟” تمتمت، وشعرت بنبض خافت من الإثارة، ممزوجًا بالخوف من أن أكون مخطئًا مرة أخرى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يالها من طفلة ظريفة ..

بدأت أبحث بسرعة ودقة في أرجاء الغرفة الصغيرة، تحت السرير مرة أخرى، خلف المكتب المتصدع، بين الكتب القديمة المغبرة التي كادت أن تتحول إلى تراب.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كنت أبحث عن شيء صغير، شيء لامع، شيء يمكن أن يكون … عين دمية زجاجية زرقاء مفقودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

‘أي حقيقة يمكن أن تكون مخيفة لطفلة إلى هذا الحد؟’

نور وليو وسام، الذين كانوا لا يزالون في الرواق بالخارج، لا بد أنهم كانوا يشعرون بالقلق يتزايد  مع كل دقيقة تمر وأنا عالق هنا في هذا العالم المرسوم.

كنت أبحث عن شيء صغير، شيء لامع، شيء يمكن أن يكون … عين دمية زجاجية زرقاء مفقودة.

 

فكرت قليلًا ببعض قصص الرعب من الرواية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن لم يكن لدي وقت لأفكر فيهم الآن.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم أنكِ خائفة، يا ليليا،” قلت بهدوء، وأنا أتذكر القوانين التي أظهرتها مهارتي.

كنت على وشك اكتشاف شيء ما، شيء قد يكون هو المفتاح لكل هذا.

نظرت ليليا إلى دميتها بحزن، ومررت أصابعها الصغيرة على المكان الفارغ حيث كان من المفترض أن تكون العين الأخرى.

 

“أمي قالت لي ألا أفتحه أبدًا إلا عندما … إلا عندما أكون مستعدة لرؤية الحقيقة.”

ثم .. رأيتها !

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

مختبئة في شق صغير وعميق في الأرضية الخشبية المتصدعة ..

 

 

 

بالقرب من أرجل المكتب الخشبي، كانت هناك قطعة زجاجية صغيرة، تلمع ببريق أزرق خافت ولكن واضح تحت الضوء الرمادي الباهت الذي كان يتسلل من النافذة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت عين دمية … زرقاء، ولامعة، وصغيرة.

“لم تكن سوى فكرة. يجب أن يكون هناك طريقة أخرى لفتح هذا الصندوق.”

 

 

التقطتها بحذر، وشعرت ببرودتها الملساء في يدي.

 

 

فكرت قليلًا ببعض قصص الرعب من الرواية.

هل يمكن أن يكون هذا هو الشيء المفقود الذي أشارت إليه مهارة [مخطط المهندس السردي]؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وهل له علاقة بالصندوق الخشبي المقفل … أو باللوحة نفسها؟

ولكن مهارة [مخطط المهندس السردي] أشارت إلى أن فهم الألم أو السر أو الرغبة غير المحققة لهذه الذكرى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظرت إلى ليليا، التي كانت تراقبني بعينين مليئتين بالترقب.

 

 

“نعم …” همست بصوت خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الوقت قد حان لاختبار هذه الشيء، شعرت بأن قلبي يخفق بقوة

انتهت الأغنية، وعاد الصمت ليخيم على الغرفة الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط