You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وجهة نظر: المهندس الكارثي 34

مصعد بهو [7]

مصعد بهو [7]

1111111111

 

كل الأصوات الأخرى في العالم اختفت …

 

بعد ساعة من البحث العقيم، يعود نور وسام إلى ليو، ووجوههم تحمل خيبة الأمل المطلقة. “لا شيء، أيها القائد. هذا المكان… لا يوجد فيه أي مخرج.”

لم يكن ما تخيلته على الإطلاق.

المشهد كان سرياليًا ومقلقًا بشكل لا يوصف، مزيج من البراءة التي تم تدنيسها والرعب الخالص الذي لا يمكن الهروب منه.

 

 

“وشششش !! …”

الألم في ساعده الممزق كان ينبض بقسوة، لكنه تلاشى أمام هول المشهد الذي تكشف أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

إذا كانت هذه الروح معادية، أو إذا كان تفاعلهم خاطئًا، فقد يجدون أنفسهم في ورطة أكبر من تلك التي هم فيها بالفعل.

صوت خافت، كحفيف أوراق الخريف الجافة وهي تسحب على أرضية حجرية، تردد فجأة في الرواق الصامت.

“ماذا لو … ماذا لو كان علينا أن نتفاعل معها هي أولاً، قبل أن نحاول فعل أي شيء مع لوحة آدم؟” قالت نور بتردد، وصوتها مليء بالشك.

 

 

فتحت عيني بسرعة، وكذلك فعل الآخرون.

الوجوه الشاحبة ذات العيون المغلقة على تلك اللوحات بدأت تتلاشى ببطء، كأنها تذوب في نسيج القماش.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن لوحة الفتاة الصغيرة هي التي تغيرت.

“اهدئي، نور! توقفي عن ضرب اللوحة! هذا لن يفيد!” قال بصوت حاول أن يجعله حازمًا وقويًا، على الرغم من أنه كان يرتجف قليلاً من الألم والضغط النفسي الهائل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ليس جيدًا. هذا ليس جيدًا على الإطلاق’، صرخ صوت في رأسي، صوت كان يمثل ما تبقى من غريزة البقاء التي لم يتم سحقها بعد تحت وطأة هذا الرعب المتواصل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

ولكنها كانت بعيدة جدًا ..

بل تلك اللوحات التي كانت تصطف على جانبي الرواق كشواهد قبور فارغة، والتي كانت قبل لحظات تعرض وجوهًا شاحبة ومجهولة بعيون مغلقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لا .. ما هذا ؟!” شهق ليو فون فالكنهاين، ويده السليمة ارتفعت لتغطي جزءًا من فمه، وعيناه الزرقاوان الفولاذيتان متسعتان.

تقدم نحو لوحة الفتاة الصغيرة، ووقف أمامها مباشرة، وعيناه تحدقان في وجهها المرسوم الذي كان يحمل مزيجًا غريبًا من البراءة والحزن العميق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ربما … ربما لا يزال هناك، في مكان ما داخل تلك اللوحة. وربما … ربما هناك طريقة لإخراجه، أو على الأقل لمعرفة ما حدث له.”

الوجوه الشاحبة ذات العيون المغلقة على تلك اللوحات بدأت تتلاشى ببطء، كأنها تذوب في نسيج القماش.

‘ابتلعته … اللوحة ابتلعته بالكامل … أمام عيني …’ الكلمات كانت تدور في رأسه كأنها طاحونة مجنونة، تطحن ما تبقى لديه من هدوء أو منطق.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كأن ضبابًا رماديًا كثيفًا يبتلعها من الداخل، يمحوها من الوجود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وبدلاً منها، وببطء مقزز ومثير للقشعريرة، بدأت تظهر وجوه أخرى، وجوه مألوفة بشكل مرعب، وجوه كانت تحدق بنا الآن من كل اتجاه.

الابتسامة الملتوية على وجهي المرسوم اتسعت أكثر، وتحولت إلى فم مظلم ومفتوح .. بئر لا تستطيع رؤية نهايته.

 

 

كانت وجوهنا نحن !!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارتها حاليًا عديمة النفع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“بام !!”

“ما … ما هذا بحق الجحيم؟!” صرخت نور، وصوتها يرتجف، تراجعت خطوة إلى الخلف، واصطدمت بسام أوينز الذي كان يقف خلفها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

البحث والتحري (يستمر لمدة ساعة تقريبًا):

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سام جسده كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ونظاراته السميكة كادت أن تسقط من على أنفه.

 

 

 

على كل لوحة قماشية على طول هذا الرواق اللانهائي والمقلق، كان يرتسم الآن انعكاس مشوه ومخيف لأحدنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة،” قالت نور بصوت مهزوم ومكسور، وهي ترى خيبة الأمل العميقة على وجه ليو، الذي بدا وكأنه قد فقد آخر بصيص من الأمل في إنقاذ آدم.

 

وجه ليو الجاد، ولكن بعينين فارغتين تمامًا، كأنهما بئران مظلمان لا قرار لهما.

لم يكن هناك سوى تلك اللوحة، وتلك اليد الصغيرة المشيرة، وتلك الإشارة المخيفة التي بدت وكأنها تحمل وزن العالم كله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وجه نور، وشفتيها مفتوحتين بشكل معوج، وعيناها الواسعتان تحملان نظرة من مريبة لا يمكن وصفها بالكلمات.

كانت الأستاذة فينكس قد حذرتهم مرارًا وتكرارًا من التفاعل المتهور أو غير المدروس مع عناصر البوابات.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وجه سام أوينز، وظل عميق يمتد من عينيه في الرسم كأنه جرح مفتوح ينزف ظلامًا.

“……”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ووجهي أنا …  أو آدم الأصلي ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لوحة الفتاة الصغيرة هي التي تغيرت.

 

 

تلك الابتسامة الباردة والملتوية، ابتسامة كانت تحمل وعيدًا وخبثًا لا يوصف .. من مظهره

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كأن شيطانًا قد استعار ملامح آدم الأصلي ليعلن عن قدومه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يشعر بأن قوة [حصن العقل المنيع] تتلاشى أمام هذا العجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

‘اللعنة! اللعنة على هذا المكان الملعون وعلى كل ما فيه!’ صرخ ليو في ذهنه، وهو يحاول يائسًا قمع موجة الذعر والغضب التي هددت بإغراقه وشل تفكيره تمامًا.

شعرت بأن الدم يتجمد في عروقي، وأن الهواء ينسحب من رئتي. لم يكن هذا مجرد انعكاس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كانت أشبه بانزلاق بطيء ومقلق على سطح القماش .

كان هناك شيء … حي، وشيء خبيث، في تلك العيون المرسومة التي كانت تحدق فينا مباشرة !

 

 

هذا … هذا كان يتجاوز خبرتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘انعكاسات … نسخ ملعونة منا تراقب كل خطوة نخطوها’، فكرت، وشعرت بأن معدتي تتقلص من الغثيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

إلى فراغ لا قرار له.

[ما لا تراه قد يكون أكثر أهمية مما تراه.]

 

 

لم يحدث شيء على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل كان يقصد أننا يجب أن نرى أنفسنا كأشباح، كأرواح ستعلق هنا إلى الأبد إذا فشلنا؟

تراجع خطوة إلى الخلف، وشعر بالإحباط يثقل كاهله كجبل من الجليد.

 

 

هذا أسوأ من أي كابوس، وأكثر رعبًا من أي وحش يمكن أن أتخيله.

دموع حمراء قانئة، لزجة، وداكنة، كأنها دم نقي ينبعث من عيني جثة طرية، دموع غريبة.

 

هذا … هذا كان يتجاوز خبرتي.

ثم، وفي خضم هذا الوضع الجديد الذي كان يهدد

ولكنها الآن بدت وكأنها تحمل ذي معنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بابتلاعي حيًا عادت نظرتي بشكل لا إرادي.

أطرافي أصبحت ثقيلة كأنها مصنوعة من الرصاص المصبوب، وعقلي بدأ يغرق في دوامة بين والارتباك والرعب.

 

يجب أن يتصرف.

عادت بقوة مغناطيسية لا يمكن مقاومتها، إلى لوحة الفتاة الصغيرة التي كانت لا تزال في مكانها، ولم يتغير الرسم عليها … أو هكذا ظننت في البداية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آدم!!!”

 

 

وجهها البريء ذو العينين المغلقتين كان لا يزال كما هو. ولكن حدث شيء آخر، شيء جعل شعر جسدي كله يقف !

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

وجه ليو الجاد، ولكن بعينين فارغتين تمامًا، كأنهما بئران مظلمان لا قرار لهما.

“دينغ ! .. دينغ ! … دينغ !”

 

 

لم أستطع لومها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من تحت جفنيها المغلقتين بإحكام، وببطء شديد ومقزز، بدأت تسيل … دموع.

 

 

 

دموع حمراء قانئة، لزجة، وداكنة، كأنها دم نقي ينبعث من عيني جثة طرية، دموع غريبة.

 

 

 

“يا … يا إلهي !!! …” شهقت نور، ووضعت يدها على فمها لتكتم صرخة رعب كادت أن تفلت منها، وعيناها متسعتان.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم أستطع لومها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بذراع نور التي كانت لا تزال تضرب اللوحة بشكل عشوائي، وأبعدها برفق.

المشهد كان سرياليًا ومقلقًا بشكل لا يوصف، مزيج من البراءة التي تم تدنيسها والرعب الخالص الذي لا يمكن الهروب منه.

وجه ليو الجاد، ولكن بعينين فارغتين تمامًا، كأنهما بئران مظلمان لا قرار لهما.

 

بل تلك اللوحات التي كانت تصطف على جانبي الرواق كشواهد قبور فارغة، والتي كانت قبل لحظات تعرض وجوهًا شاحبة ومجهولة بعيون مغلقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شاهدت بصمت، وضعنا ..كنا عاجزون عن الحركة.

 

 

لكنه الأن عضوًا في فريقه، وهو، كقائد معين لهذه المهمة اللعينة، مسؤول عن سلامته، حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بكل شيء.

والدموع الدموية تتساقط ببطء على خدي الفتاة الشاحبين في الرسمة، وترسم خطوطًا قرمزية وبشعة على بشرتها البيضاء التي تشبه الرخام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة،” قالت نور بصوت مهزوم ومكسور، وهي ترى خيبة الأمل العميقة على وجه ليو، الذي بدا وكأنه قد فقد آخر بصيص من الأمل في إنقاذ آدم.

 

كانت أشبه بانزلاق بطيء ومقلق على سطح القماش .

ثم، وببطء، كأنها تتحرك بإرادة حية، بدأت يد الفتاة الصغيرة المرسومة، تلك اليد التي كانت تشير بثبات نحو الأعلى قبل لحظات، في التحرك. لم تكن حركة مفاجئة أو سريعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بذراع نور التي كانت لا تزال تضرب اللوحة بشكل عشوائي، وأبعدها برفق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت أشبه بانزلاق بطيء ومقلق على سطح القماش .

إلى فراغ لا قرار له.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحركت اليد ببطء، وتوقفت …

كانت تشير … نحوي.

 

 

لم تكن تشير إلى الأعلى الآن.

 

 

 

كانت تشير … نحوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد مخرج …’ فكر ليو بمرارة، وهو ينظر إلى اللوحة الفارغة التي ابتلعت آدم، ويشعر بثقل المسؤولية يضغط على صدره.

مباشرة نحوي أنا، آدم ليستر.

 

 

***

إصبعها الصغير والشاحب، الملطخ بدموع الدم الوهمية التي كانت لا تزال تسيل، كان موجهًا بدقة نحو صدري، كأنه يختارني ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انعكاسات … نسخ ملعونة منا تراقب كل خطوة نخطوها’، فكرت، وشعرت بأن معدتي تتقلص من الغثيان.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمدت في مكاني، وشعرت بأن أنفاسي قد انقطعت في صدري، وأن قلبي قد توقف عن الخفقان للحظة.

ليو:

 

 

 

 

 

الألم في ساعده الممزق كان ينبض بقسوة، لكنه تلاشى أمام هول المشهد الذي تكشف أمامه.

كل الأصوات الأخرى في العالم اختفت …

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يكن هناك سوى تلك اللوحة، وتلك اليد الصغيرة المشيرة، وتلك الإشارة المخيفة التي بدت وكأنها تحمل وزن العالم كله.

شعر بأن الألم في ذراعه يزداد حدة بشكل لا يطاق، كأنه يسخر من محاولته الفاشلة ومن أمله الساذج.

 

ولكن الآن، لم يعد لديهم الكثير من الخيارات. ترك آدم لمصير مجهول ومرعب داخل لوحة مسكونة لم يكن خيارًا يمكن لليو أن يتقبله.

“آدم …” همس ليو، وصوته كان بالكاد مسموعًا، ولكنه كان يحمل نبرة حذرة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الابتسامة المرسومة عليها بدت وكأنها تتسع، وتصبح أكثر خبثًا، وأكثر … جوعًا ..

 

“لا .. ما هذا ؟!” شهق ليو فون فالكنهاين، ويده السليمة ارتفعت لتغطي جزءًا من فمه، وعيناه الزرقاوان الفولاذيتان متسعتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، وبدون أي سابق إنذار، بدأت اللوحة التي كانت تعرض انعكاسي المشوه ..

“يالها من أبتسامة قذرة …” تمتمت، وشعرت بقوة سحب غريبة وخفية، ولكنها لا تقاوم، تأتي من اتجاه اللوحة.

 

 

ذلك الوجه ذو الابتسامة الملتوية والعيون الفارغة التي كانت تحمل خبثًا لا يمكن وصفه .. تتوهج بضوء أحمر خافت ومقلق.

 

 

 

بدأت كجمرة على وشك الاشتعال، أو كقلب شيطان قد بدأ ينبض بداخلها، مستجيبًا لإشارة الفتاة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

شعرت ببرودة جليدية تسري في جسدي، برودة أشد من أي شيء شعرت به من قبل، حتى في مواجهة الكيان الشاحب في الطابق اللحمي.

 

 

إذا كانت هذه الروح معادية، أو إذا كان تفاعلهم خاطئًا، فقد يجدون أنفسهم في ورطة أكبر من تلك التي هم فيها بالفعل.

اللوحة التي تحمل وجهي كانت تنبض الآن بذلك الضوء الأحمر المشؤوم.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الابتسامة المرسومة عليها بدت وكأنها تتسع، وتصبح أكثر خبثًا، وأكثر … جوعًا ..

لم يكن متأكدًا مما إذا كان يتحدث إلى الروح العالقة في اللوحة أم إلى نفسه، محاولًا يائسًا إقناع نفسه بأن هناك أملًا في هذا المكان اليائس.

 

 

“يالها من أبتسامة قذرة …” تمتمت، وشعرت بقوة سحب غريبة وخفية، ولكنها لا تقاوم، تأتي من اتجاه اللوحة.

كانوا يبحثون عن أي شيء، أي تلميح، أي آلية مخفية قد تكون فاتتهم في خضم رعبهم.

 

ولكن الأوان، كما يحدث دائمًا في هذه القصص الملعونة التي أجد نفسي عالقًا فيها دون أي ذنب ارتكبته ..

كأنها خيوط عنكبوت غير مرئية ولزجة تلتف حولي وتحاول جذبي إليها، نحو ذلك الفم المظلم الذي كان يتشكل في مكان الابتسامة، فم يبدو وكأنه بوابة إلى الجحيم.

اللوحة ظلت كما هي، صامتة ومقلقة، والفتاة لم تفتح عينيها، ودموع الدم لم تتوقف عن السيلان، ويدها الصغيرة لم تتحرك قيد أنملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

كانت مهارة نور، تعتمد على ارتداد الصدى من الأجسام المادية، لذا لا تستطيع كشف الأشياء الغير مادية.

إلى فراغ لا قرار له.

 

 

ولكن الأوان، كما يحدث دائمًا في هذه القصص الملعونة التي أجد نفسي عالقًا فيها دون أي ذنب ارتكبته ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هذا ليس جيدًا. هذا ليس جيدًا على الإطلاق’، صرخ صوت في رأسي، صوت كان يمثل ما تبقى من غريزة البقاء التي لم يتم سحقها بعد تحت وطأة هذا الرعب المتواصل.

 

 

“ما … ما هذا بحق الجحيم؟!” صرخت نور، وصوتها يرتجف، تراجعت خطوة إلى الخلف، واصطدمت بسام أوينز الذي كان يقف خلفها.

يجب أن أهرب! يجب أن أقاوم هذه القوة اللعينة التي تحاول ابتلاعي !!!

للحظة، ساد صمت مطبق في الرواق، صمت أثقل من أي وقت مضى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******

“لا تقترب منها، آدم! ابتعد عنها فورًا!” سمعت صوت ليو الذي بدأ خافتًا على اذناي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

هل كانت تحاول أن تخبرنا بشيء عن هذه اللوحات الأخرى؟

 

 

ولكن الأوان، كما يحدث دائمًا في هذه القصص الملعونة التي أجد نفسي عالقًا فيها دون أي ذنب ارتكبته ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

الوقت كان يمر بسرعة، اليأس بدأ يتسلل إلى قلوبهم بسلاسة، يلتهم ما تبقى لديهم من أمل وقوة وإرادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قد فات.

هذا أسوأ من أي كابوس، وأكثر رعبًا من أي وحش يمكن أن أتخيله.

 

“لا .. ما هذا ؟!” شهق ليو فون فالكنهاين، ويده السليمة ارتفعت لتغطي جزءًا من فمه، وعيناه الزرقاوان الفولاذيتان متسعتان.

قوة السحب أصبحت أقوى بشكل لا يصدق، وشعرت بأن قدمي تتحركان من تلقاء نفسيهما نحو اللوحة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا ليس جيدًا. هذا ليس جيدًا على الإطلاق’، صرخ صوت في رأسي، صوت كان يمثل ما تبقى من غريزة البقاء التي لم يتم سحقها بعد تحت وطأة هذا الرعب المتواصل.

حاولت أن أقاوم، أن أزرع قدمي في الأرضية الخشبية المتصدعة، أن أصرخ طلبًا للمساعدة، لكن جسدي لم يعد يستجيب لإرادتي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أطرافي أصبحت ثقيلة كأنها مصنوعة من الرصاص المصبوب، وعقلي بدأ يغرق في دوامة بين والارتباك والرعب.

البحث والتحري (يستمر لمدة ساعة تقريبًا):

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

وبدون أي خطة واضحة، يقرر العودة إلى لوحة الفتاة الباكية مرة أخيرة. ‘يجب أن يكون هناك شيء … أي شيء …’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا… ماذا يحدث لي بحق الجحيم؟!!!” صرخت أخيرًا، وصوتي كان يرتجف بالذعر واليأس، وأنا أرى اللوحة تقترب مني بسرعة، أو بالأحرى، أنا من كنت أنجذب إليها كقطعة حديد صغيرة نحو مغناطيس عملاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، وبدون أي سابق إنذار، بدأت اللوحة التي كانت تعرض انعكاسي المشوه ..

 

لم يكن هناك أي رد، فقط صمت اللوحة فارغة …

نحو ذلك الفم المظلم الذي كان ينتظرني بفارغ الصبر.

….

 

 

“آدم! عد!” صرخت نور، ومدت يدها في محاولة يائسة للإمساك بي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ولكنها كانت بعيدة جدًا ..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

اللوحة التي تحمل وجهي كانت تنبض الآن بذلك الضوء الأحمر المشؤوم.

ليو وسام حاولا أيضًا الوصول إلي.

لا يمكن أن يستسلم لليأس، لا يمكن أن يترك آدم زميله مجهول ومرعب داخل تلك اللوحة اللعينة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

لكن قوة السحب كانت أقوى من أي شيء. كانت قوة لا يمكن مقاومتها.

نظرت إليه نور، وعيناها تعودان لرشدها ..

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اللعنة .. هذا خطير.

 

 

 

في اللحظة التي أصبحت فيها على بعد خطوات قليلة من اللوحة، شعرت بأن سطحها القماشي الذي كان يبدو صلبًا قبل لحظات يتموج ويتغير.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كأنه بوابة سائلة أو ضبابية إلى عالم آخر، عالم مظلم ومجهول.

لم يكن ما تخيلته على الإطلاق.

 

هذا أسوأ من أي كابوس، وأكثر رعبًا من أي وحش يمكن أن أتخيله.

الابتسامة الملتوية على وجهي المرسوم اتسعت أكثر، وتحولت إلى فم مظلم ومفتوح .. بئر لا تستطيع رؤية نهايته.

“إذا كان هناك شيء يمكننا فعله لمساعدتك … أو لمساعدة صديقنا الذي ابتلعته تلك اللوحة الأخرى … فأرجوكِ، أظهري لنا الطريق. أي إشارة … أي شيء. نحن نتوسل إليك.”

 

تلك الابتسامة الباردة والملتوية، ابتسامة كانت تحمل وعيدًا وخبثًا لا يوصف .. من مظهره

الظلام ابتلعني، وآخر ما سمعته كان صرخات زملائي المذعورة وهي تتلاشى في العدم …

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

….

للحظات، كل ما استطاع فعله هو التحديق بصدمة في البقعة التي كان يقف فيها آدم، والآن لم يعد هناك سوى فراغ.

 

..

 

..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم من جرحه يزداد، والإرهاق الذهني والجسدي يبدأ في التأثير عليه. يشعر باليأس يتسلل إليه. يفكر في آدم، في مسؤوليته، في فشله.

 

 

 

‘اللعنة! اللعنة على هذا المكان الملعون وعلى كل ما فيه!’ صرخ ليو في ذهنه، وهو يحاول يائسًا قمع موجة الذعر والغضب التي هددت بإغراقه وشل تفكيره تمامًا.

 

 

***

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

 

***

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بذراع نور التي كانت لا تزال تضرب اللوحة بشكل عشوائي، وأبعدها برفق.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آدم!!!”

للحظات، كل ما استطاع فعله هو التحديق بصدمة في البقعة التي كان يقف فيها آدم، والآن لم يعد هناك سوى فراغ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد فات.

الصرخة الممزقة التي انطلقت من حنجرة نور كانت كسكين بارد يخترق الصمت المطبق للرواق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ارتطمت الكلمات بجدران اللوحات الفارغة ثم تلاشت، تاركة وراءها فقط صدى ذعر وذهول.

ذلك الوجه ذو الابتسامة الملتوية والعيون الفارغة التي كانت تحمل خبثًا لا يمكن وصفه .. تتوهج بضوء أحمر خافت ومقلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

سطح اللوحة القماشية التي ابتلعت آدم قبل لحظات عاد ليبدو أبيضًا باهتًا وفارغًا …

 

 

 

ليو فون فالكنهاين شعر بأن الأرضية الخشبية القديمة تحت قدميه تهتز ..  ربما كانت مجرد رجفة عنيفة تسري في جسده.

صوت خافت، كحفيف أوراق الخريف الجافة وهي تسحب على أرضية حجرية، تردد فجأة في الرواق الصامت.

 

ليو وسام حاولا أيضًا الوصول إلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هل كانت تحاول أن تخبرنا بشيء عن هذه اللوحات الأخرى؟

 

 

“……”

اللوحة ظلت كما هي، صامتة ومقلقة، والفتاة لم تفتح عينيها، ودموع الدم لم تتوقف عن السيلان، ويدها الصغيرة لم تتحرك قيد أنملة.

 

هل يمكن أن تكون هي المفتاح؟

للحظات، كل ما استطاع فعله هو التحديق بصدمة في البقعة التي كان يقف فيها آدم، والآن لم يعد هناك سوى فراغ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الألم في ساعده الممزق كان ينبض بقسوة، لكنه تلاشى أمام هول المشهد الذي تكشف أمامه.

“ماذا لو … ماذا لو كان علينا أن نتفاعل معها هي أولاً، قبل أن نحاول فعل أي شيء مع لوحة آدم؟” قالت نور بتردد، وصوتها مليء بالشك.

 

“……”

‘ابتلعته … اللوحة ابتلعته بالكامل … أمام عيني …’ الكلمات كانت تدور في رأسه كأنها طاحونة مجنونة، تطحن ما تبقى لديه من هدوء أو منطق.

حاول ليو لمس إطار اللوحة التي ابتلعت آدم مرة أخرى، ثم اللوحات الأخرى التي كانت تعرض انعكاساتهم المشوهة التي عادت لتظهر ببطء بعد أن هدأت الفوضى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهارتها حاليًا عديمة النفع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يسبق له أن واجه شيئًا كهذا في أي من سيناريوهات التدريب أو حتى في القصص المرعبة التي قرأها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سام جسده كان يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه، ونظاراته السميكة كادت أن تسقط من على أنفه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

هذا … هذا كان يتجاوز خبرتي.

 

 

 

نور كانت قد اندفعت نحو اللوحة، ويداها الصغيرتان ترتجفان وهي تلمس سطح القماش البارد والصلب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“آدم! آدم، هل تسمعني؟! أجبني!” صرخت، وصوتها حاد ومرتبك.

“لا تقترب منها، آدم! ابتعد عنها فورًا!” سمعت صوت ليو الذي بدأ خافتًا على اذناي.

 

 

لم يكن هناك أي رد، فقط صمت اللوحة فارغة …

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

آدم قد اختفى، والمصعد لا يزال معطلاً، وهم عالقون في هذا المعرض الملعون الذي يبدو وكأنه يضيق عليهم شيئًا فشيئًا.

 

 

“بام !!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

222222222

بدأت تضرب بقبضتيها الصغيرتين على القماش، ولكن دون أي تأثير يذكر، كأنها تضرب جدارًا حجريًا صلبًا لا يلين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم تكن تشير إلى الأعلى الآن.

 

على كل لوحة قماشية على طول هذا الرواق اللانهائي والمقلق، كان يرتسم الآن انعكاس مشوه ومخيف لأحدنا.

 

كأنها تستمتع بمشاهدة افعالهم.

سام أوينز، كان يقف متجمدًا كتمثال من الشمع، وعيناه خلف نظاراته السميكة متسعتان بشكل واسع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان فمه مفتوحًا قليلاً، كأنه يحاول أن يصرخ ولكنه لا يستطيع، بدأت الصدمة قد سرقت منه القدرة على الكلام أو الحركة.

لكن قوة السحب كانت أقوى من أي شيء. كانت قوة لا يمكن مقاومتها.

 

 

‘اللعنة! اللعنة على هذا المكان الملعون وعلى كل ما فيه!’ صرخ ليو في ذهنه، وهو يحاول يائسًا قمع موجة الذعر والغضب التي هددت بإغراقه وشل تفكيره تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

لقد فقدوا عضوًا آخر من فريقهم، وبطريقة مروعة وغير متوقعة على الإطلاق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وهو … هو القائد.

 

 

 

وهذه مسؤوليته، حتى لو كان هذا “القائد” ينزف ويعاني من ألم لا يطاق، ويشعر بالعجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لوحة الفتاة الصغيرة هي التي تغيرت.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغط على جرحه بقوة، محاولًا تجاهل الألم الحارق الذي كان ينتشر في ذراعه ويجعل رؤيته ضبابية قليلاً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

يجب أن يفكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط على جرحه بقوة، محاولًا تجاهل الألم الحارق الذي كان ينتشر في ذراعه ويجعل رؤيته ضبابية قليلاً.

 

 

يجب أن يتصرف.

لم يكن متأكدًا مما إذا كان يتحدث إلى الروح العالقة في اللوحة أم إلى نفسه، محاولًا يائسًا إقناع نفسه بأن هناك أملًا في هذا المكان اليائس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

للحظات، كل ما استطاع فعله هو التحديق بصدمة في البقعة التي كان يقف فيها آدم، والآن لم يعد هناك سوى فراغ.

لا يمكن أن يستسلم لليأس، لا يمكن أن يترك آدم زميله مجهول ومرعب داخل تلك اللوحة اللعينة.

“يبدو أنها لا تستجيب …”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“اهدئي، نور! توقفي عن ضرب اللوحة! هذا لن يفيد!” قال بصوت حاول أن يجعله حازمًا وقويًا، على الرغم من أنه كان يرتجف قليلاً من الألم والضغط النفسي الهائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلمس القماش مباشرة، بل توقف على بعد سنتيمتر واحد فقط، كأنه يحاول أن يمسح دموع الدم الوهمية بأطراف أصابعه، أو كأنه يقدم نوعًا من المواساة الصامتة لروح معذبة ومحاصرة في هذا الجحيم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك بذراع نور التي كانت لا تزال تضرب اللوحة بشكل عشوائي، وأبعدها برفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أعذروني على الأخطاء

“الغضب والصراخ لن يعيداه. يجب أن … يجب أن نفكر بوضوح. يجب أن نجد طريقة … أي طريقة.”

 

 

 

نظرت إليه نور، وعيناها تعودان لرشدها ..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ولكن … ولكن ماذا يمكننا أن نفعل بحق السماء؟ لقد … لقد ابتلعته اللوحة! كأنه وحش جائع التهمه!”

 

 

كانت أشبه بانزلاق بطيء ومقلق على سطح القماش .

“أعرف، أعرف،” قال ليو، وهو يحاول أن يحافظ على تماسكه، على الرغم من أن قلبه كان يخفق بجنون في صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

صوت خافت، كحفيف أوراق الخريف الجافة وهي تسحب على أرضية حجرية، تردد فجأة في الرواق الصامت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ولكن ربما … ربما لا يزال هناك، في مكان ما داخل تلك اللوحة. وربما … ربما هناك طريقة لإخراجه، أو على الأقل لمعرفة ما حدث له.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كانت الأستاذة فينكس قد حذرتهم مرارًا وتكرارًا من التفاعل المتهور أو غير المدروس مع عناصر البوابات.

ليو فون فالكنهاين شعر بأن الأرضية الخشبية القديمة تحت قدميه تهتز ..  ربما كانت مجرد رجفة عنيفة تسري في جسده.

 

“وشششش !! …”

ولكن الآن، لم يعد لديهم الكثير من الخيارات. ترك آدم لمصير مجهول ومرعب داخل لوحة مسكونة لم يكن خيارًا يمكن لليو أن يتقبله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

حتى لو كان آدم ليستر هو آدم ليستر، بكل غرابته وتصرفاته المريبة والمزعجة التي كانت تثير أعصابه في كثير من الأحيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

شعرت ببرودة جليدية تسري في جسدي، برودة أشد من أي شيء شعرت به من قبل، حتى في مواجهة الكيان الشاحب في الطابق اللحمي.

لكنه الأن عضوًا في فريقه، وهو، كقائد معين لهذه المهمة اللعينة، مسؤول عن سلامته، حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بكل شيء.

‘ابتلعته … اللوحة ابتلعته بالكامل … أمام عيني …’ الكلمات كانت تدور في رأسه كأنها طاحونة مجنونة، تطحن ما تبقى لديه من هدوء أو منطق.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

ولكن ماذا يمكن أن يفعل ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

شعر بالإحباط المرير يتسلل إليه، ويجمد ما تبقى لديه من أمل.

“أعرف، أعرف،” قال ليو، وهو يحاول أن يحافظ على تماسكه، على الرغم من أن قلبه كان يخفق بجنون في صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت مهارة نور، تعتمد على ارتداد الصدى من الأجسام المادية، لذا لا تستطيع كشف الأشياء الغير مادية.

“يالها من أبتسامة قذرة …” تمتمت، وشعرت بقوة سحب غريبة وخفية، ولكنها لا تقاوم، تأتي من اتجاه اللوحة.

 

 

 

الألم في ساعده الممزق كان ينبض بقسوة، لكنه تلاشى أمام هول المشهد الذي تكشف أمامه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مهارتها حاليًا عديمة النفع.

ليو يشعر بأنه قد وصل إلى طريق مسدود تمامًا.

 

لم يكن هناك سوى تلك اللوحة، وتلك اليد الصغيرة المشيرة، وتلك الإشارة المخيفة التي بدت وكأنها تحمل وزن العالم كله.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسبق له أن واجه شيئًا كهذا في أي من سيناريوهات التدريب أو حتى في القصص المرعبة التي قرأها.

وهذا يعني أن آدم قد يكون في مكان لا يمكن الوصول إليه بالطرق التقليدية.

سطح اللوحة القماشية التي ابتلعت آدم قبل لحظات عاد ليبدو أبيضًا باهتًا وفارغًا …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

على كل لوحة قماشية على طول هذا الرواق اللانهائي والمقلق، كان يرتسم الآن انعكاس مشوه ومخيف لأحدنا.

وربما … لم يعد موجودًا على الإطلاق.

الابتسامة الملتوية على وجهي المرسوم اتسعت أكثر، وتحولت إلى فم مظلم ومفتوح .. بئر لا تستطيع رؤية نهايته.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“اللوحة التي كانت تبكي دمًا … لوحة الفتاة الصغيرة،” قال ليو فجأة، وتذكر كيف كانت يدها تشير إليهم قبل أن تبدأ لوحة آدم في التوهج وتبتلعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أعرف، أعرف،” قال ليو، وهو يحاول أن يحافظ على تماسكه، على الرغم من أن قلبه كان يخفق بجنون في صدره.

هل يمكن أن تكون هي المفتاح؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هل كانت تحاول أن تخبرنا بشيء عن هذه اللوحات الأخرى؟

وجهها البريء ذو العينين المغلقتين كان لا يزال كما هو. ولكن حدث شيء آخر، شيء جعل شعر جسدي كله يقف !

 

 

توجه بسرعة نحو لوحة الفتاة، التي كانت لا تزال في مكانها، ولم تتغير بتاتًا.

وبدون أي خطة واضحة، يقرر العودة إلى لوحة الفتاة الباكية مرة أخيرة. ‘يجب أن يكون هناك شيء … أي شيء …’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجهها الشاحب، وعيناها المغلقتان، وتلك الدموع الدموية البشعة التي كانت لا تزال تسيل على خديها، ويدها الصغيرة … كانت لا تزال تشير إليهم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أو بالأحرى، تشير الآن إلى الفراغ حيث كانت تقف لوحة آدم قبل أن تصبح مجرد قماش أبيض باهت، كأنها تسخر من عجزهم أو تتشمت في مصيرهم.

تذكر بشكل غامض كلمات آدم الساخرة عن فتح عين اللوحة الصحيحة والتي لم يفهمها تمامًا في ذلك الوقت.

 

يؤكد على قاعدة “عدم لمس اللوحات المشوهة التي تشبههم”.

“ماذا لو … ماذا لو كان علينا أن نتفاعل معها هي أولاً، قبل أن نحاول فعل أي شيء مع لوحة آدم؟” قالت نور بتردد، وصوتها مليء بالشك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لوحة الفتاة الصغيرة هي التي تغيرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان الأمر محفوفًا بالمخاطر.

 

 

وجه ليو الجاد، ولكن بعينين فارغتين تمامًا، كأنهما بئران مظلمان لا قرار لهما.

إذا كانت هذه الروح معادية، أو إذا كان تفاعلهم خاطئًا، فقد يجدون أنفسهم في ورطة أكبر من تلك التي هم فيها بالفعل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

وبدلاً منها، وببطء مقزز ومثير للقشعريرة، بدأت تظهر وجوه أخرى، وجوه مألوفة بشكل مرعب، وجوه كانت تحدق بنا الآن من كل اتجاه.

آدم قد اختفى، والمصعد لا يزال معطلاً، وهم عالقون في هذا المعرض الملعون الذي يبدو وكأنه يضيق عليهم شيئًا فشيئًا.

آدم قد اختفى، والمصعد لا يزال معطلاً، وهم عالقون في هذا المعرض الملعون الذي يبدو وكأنه يضيق عليهم شيئًا فشيئًا.

 

“لا يمكننا أن نبقى هكذا .”

“سأجرب،” قال ليو بحزم، متجاهلاً الألم الحارق الذي كان ينبض في ذراعه المصابة والذي بدأ يجعل رؤيته ضبابية قليلاً ويشعره بالدوار والغثيان.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ولا أي فكرة واضحة عما يجب فعله أو إلى أين يذهبون.

تقدم نحو لوحة الفتاة الصغيرة، ووقف أمامها مباشرة، وعيناه تحدقان في وجهها المرسوم الذي كان يحمل مزيجًا غريبًا من البراءة والحزن العميق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يقصد أننا يجب أن نرى أنفسنا كأشباح، كأرواح ستعلق هنا إلى الأبد إذا فشلنا؟

 

 

‘يجب أن يكون هناك منطق ما لهذا الجنون اللعين’، فكر، وهو يحاول أن يركز ويتجاهل الألم الذي بدأ ينهك جسده وعقله.

….

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ببطء عادوا ليتفحصوا الرواق مرة أخرى، يبحثون عن إبرة في كومة قش عملاقة.

 

يعود إلى لوحة الفتاة الباكية. يحاول التحدث إليها، لمس إطارها. لا استجابة.

تذكر بشكل غامض كلمات آدم الساخرة عن فتح عين اللوحة الصحيحة والتي لم يفهمها تمامًا في ذلك الوقت.

 

 

 

ولكنها الآن بدت وكأنها تحمل ذي معنى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يكن يعرف ما يعنيه ذلك بالضبط، ولكن ربما … ربما كان الأمر يتعلق بإظهار نوع من التعاطف أو الفهم، بدلاً من الخوف أو العدوانية التي كانوا يشعرون بها تجاه هذا المكان الملعون وسكانه غير المرئيين.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

رفع يده السليمة ببطء، وبتردد شديد، مد إصبعه نحو إحدى عيني الفتاة المغلقتين في الرسمة، تلك التي كانت تنزف الدم بغزارة أكبر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يلمس القماش مباشرة، بل توقف على بعد سنتيمتر واحد فقط، كأنه يحاول أن يمسح دموع الدم الوهمية بأطراف أصابعه، أو كأنه يقدم نوعًا من المواساة الصامتة لروح معذبة ومحاصرة في هذا الجحيم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“نحن هنا … ونحن نرى ألمك،” همس ليو بصوت منخفض.

 

 

 

لم يكن متأكدًا مما إذا كان يتحدث إلى الروح العالقة في اللوحة أم إلى نفسه، محاولًا يائسًا إقناع نفسه بأن هناك أملًا في هذا المكان اليائس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ليو:

“إذا كان هناك شيء يمكننا فعله لمساعدتك … أو لمساعدة صديقنا الذي ابتلعته تلك اللوحة الأخرى … فأرجوكِ، أظهري لنا الطريق. أي إشارة … أي شيء. نحن نتوسل إليك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القسم الاول سيكون

 

 

 

 

 

يعود إلى لوحة الفتاة الباكية. يحاول التحدث إليها، لمس إطارها. لا استجابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“……”

 

 

 

للحظة، ساد صمت مطبق في الرواق، صمت أثقل من أي وقت مضى.

 

 

يوكل مهمة إيجاد حل للطابق أو مخرج لنور وسام (بحث في الرواق عن أي شيء مختلف، استخدام مهاراتهم بحذر).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حبس ليو ونور وسام أنفاسهم، وهم ينتظرون أي رد فعل، أي تغيير، أي شيء قد يشير إلى أن محاولة ليو اليائسة نجحت.

بعد ساعة من البحث العقيم، يعود نور وسام إلى ليو، ووجوههم تحمل خيبة الأمل المطلقة. “لا شيء، أيها القائد. هذا المكان… لا يوجد فيه أي مخرج.”

 

نور كانت قد اندفعت نحو اللوحة، ويداها الصغيرتان ترتجفان وهي تلمس سطح القماش البارد والصلب.

ولكن …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور وسام: وصف محاولاتهم الفاشلة. نور لا تستشعر شيئًا سوى الفراغ. سام لا يرى أي شيء غير عادي في الظلال. اللوحات المشوهة التي تشبههم تزداد بشاعة ورعبًا مع مرور الوقت، مما يزيد من توترهم.

 

 

لم يحدث شيء على الإطلاق.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

اللوحة ظلت كما هي، صامتة ومقلقة، والفتاة لم تفتح عينيها، ودموع الدم لم تتوقف عن السيلان، ويدها الصغيرة لم تتحرك قيد أنملة.

“ما … ما هذا بحق الجحيم؟!” صرخت نور، وصوتها يرتجف، تراجعت خطوة إلى الخلف، واصطدمت بسام أوينز الذي كان يقف خلفها.

 

آدم قد اختفى، والمصعد لا يزال معطلاً، وهم عالقون في هذا المعرض الملعون الذي يبدو وكأنه يضيق عليهم شيئًا فشيئًا.

‘اللعنة! اللعنة على هذا المكان!’ شعر ليو بموجة من الغضب.

توجه بسرعة نحو لوحة الفتاة، التي كانت لا تزال في مكانها، ولم تتغير بتاتًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ يشعر بأن قوة [حصن العقل المنيع] تتلاشى أمام هذا العجز.

….

 

 

 

“يا … يا إلهي !!! …” شهقت نور، ووضعت يدها على فمها لتكتم صرخة رعب كادت أن تفلت منها، وعيناها متسعتان.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تراجع خطوة إلى الخلف، وشعر بالإحباط يثقل كاهله كجبل من الجليد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لا يمكننا أن نبقى هكذا .”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تحت جفنيها المغلقتين بإحكام، وببطء شديد ومقزز، بدأت تسيل … دموع.

شعر بأن الألم في ذراعه يزداد حدة بشكل لا يطاق، كأنه يسخر من محاولته الفاشلة ومن أمله الساذج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنه بوابة سائلة أو ضبابية إلى عالم آخر، عالم مظلم ومجهول.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا فائدة،” قالت نور بصوت مهزوم ومكسور، وهي ترى خيبة الأمل العميقة على وجه ليو، الذي بدا وكأنه قد فقد آخر بصيص من الأمل في إنقاذ آدم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“يبدو أنها لا تستجيب …”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت بصمت، وضعنا ..كنا عاجزون عن الحركة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“بام !!”

كأن شيطانًا قد استعار ملامح آدم الأصلي ليعلن عن قدومه.

 

ولكن ماذا يمكن أن يفعل ؟

“يجب أن يكون هناك طريقة أخرى! يجب أن يكون!” قال ليو بغضب عارم، وهو يضرب بقبضته السليمة على الجدار الحجري بجانبه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

متجاهلاً الألم الذي سرى في ذراعه وفي قلبه الذي كان ينبض.

 

 

 

“لا يمكننا أن نبقى هكذا .”

وجه سام أوينز، وظل عميق يمتد من عينيه في الرسم كأنه جرح مفتوح ينزف ظلامًا.

 

“نحن هنا … ونحن نرى ألمك،” همس ليو بصوت منخفض.

ببطء عادوا ليتفحصوا الرواق مرة أخرى، يبحثون عن إبرة في كومة قش عملاقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يكن ما تخيلته على الإطلاق.

كانوا يبحثون عن أي شيء، أي تلميح، أي آلية مخفية قد تكون فاتتهم في خضم رعبهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلمس القماش مباشرة، بل توقف على بعد سنتيمتر واحد فقط، كأنه يحاول أن يمسح دموع الدم الوهمية بأطراف أصابعه، أو كأنه يقدم نوعًا من المواساة الصامتة لروح معذبة ومحاصرة في هذا الجحيم.

 

وبدلاً منها، وببطء مقزز ومثير للقشعريرة، بدأت تظهر وجوه أخرى، وجوه مألوفة بشكل مرعب، وجوه كانت تحدق بنا الآن من كل اتجاه.

نور استخدمت مهارتها [رنين الصدى المكاني] مرارًا وتكرارًا، ولكنها لم تستشعر سوى الفراغ والبرودة خلف الجدران واللوحات الصامتة.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سام حاول استخدام [تعتيم الظلال الموضعي] على اللوحات المختلفة، على أمل أن يكشف الظل عن شيء مخفي، أو أن يغير من طبيعة اللوحات بطريقة ما، ولكن دون جدوى.

 

 

“ما … ما هذا بحق الجحيم؟!” صرخت نور، وصوتها يرتجف، تراجعت خطوة إلى الخلف، واصطدمت بسام أوينز الذي كان يقف خلفها.

حاول ليو لمس إطار اللوحة التي ابتلعت آدم مرة أخرى، ثم اللوحات الأخرى التي كانت تعرض انعكاساتهم المشوهة التي عادت لتظهر ببطء بعد أن هدأت الفوضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لوحة الفتاة الصغيرة هي التي تغيرت.

 

شعرت ببرودة جليدية تسري في جسدي، برودة أشد من أي شيء شعرت به من قبل، حتى في مواجهة الكيان الشاحب في الطابق اللحمي.

كأنها تستمتع بمشاهدة افعالهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من تحت جفنيها المغلقتين بإحكام، وببطء شديد ومقزز، بدأت تسيل … دموع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يحدث شيء على الإطلاق.

كانت كلها صلبة وباردة كالحجر، ولا تستجيب لأي لمسة أو محاولة للتفاعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آدم!!!”

 

كانت وجوهنا نحن !!

حاول التحدث إلى لوحة الفتاة مرة أخرى، بصوت أعلى هذه المرة، ثم بصوت متوسل، ثم بصوت غاضب ومحبط، ولكن لم يكن هناك أي رد فعل.

سطح اللوحة القماشية التي ابتلعت آدم قبل لحظات عاد ليبدو أبيضًا باهتًا وفارغًا …

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

 

 

 

فقط الصمت المطبق وذلك الوجه البريء الذي يبكي دمًا، وتلك اليد الصغيرة التي لا تزال تشير إلى الفراغ حيث كان آدم.

 

 

 

الوقت كان يمر بسرعة، اليأس بدأ يتسلل إلى قلوبهم بسلاسة، يلتهم ما تبقى لديهم من أمل وقوة وإرادة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ربما … ربما لا يزال هناك، في مكان ما داخل تلك اللوحة. وربما … ربما هناك طريقة لإخراجه، أو على الأقل لمعرفة ما حدث له.”

كانوا عالقين في هذا المعرض الملعون، مع زميل مفقود في عالم مجهول ومرعب، وقائد مصاب وجريح يكاد يفقد وعيه من الألم والإرهاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“وشششش !! …”

ولا أي فكرة واضحة عما يجب فعله أو إلى أين يذهبون.

المشهد كان سرياليًا ومقلقًا بشكل لا يوصف، مزيج من البراءة التي تم تدنيسها والرعب الخالص الذي لا يمكن الهروب منه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لا يوجد مخرج …’ فكر ليو بمرارة، وهو ينظر إلى اللوحة الفارغة التي ابتلعت آدم، ويشعر بثقل المسؤولية يضغط على صدره.

لكن قوة السحب كانت أقوى من أي شيء. كانت قوة لا يمكن مقاومتها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط على جرحه بقوة، محاولًا تجاهل الألم الحارق الذي كان ينتشر في ذراعه ويجعل رؤيته ضبابية قليلاً.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

القسم الاول سيكون

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

شعر بأن الألم في ذراعه يزداد حدة بشكل لا يطاق، كأنه يسخر من محاولته الفاشلة ومن أمله الساذج.

ليو يستعيد السيطرة  ويوزع المهام:

للحظة، ساد صمت مطبق في الرواق، صمت أثقل من أي وقت مضى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

يؤكد على قاعدة “عدم لمس اللوحات المشوهة التي تشبههم”.

“بام !!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“آدم! عد!” صرخت نور، ومدت يدها في محاولة يائسة للإمساك بي.

يوكل مهمة إيجاد حل للطابق أو مخرج لنور وسام (بحث في الرواق عن أي شيء مختلف، استخدام مهاراتهم بحذر).

 

هو سيركز على لوحة آدم (الفارغة الآن) ولوحة الفتاة الباكية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يشعر بأن قوة [حصن العقل المنيع] تتلاشى أمام هذا العجز.

 

وجهها البريء ذو العينين المغلقتين كان لا يزال كما هو. ولكن حدث شيء آخر، شيء جعل شعر جسدي كله يقف !

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووجهي أنا …  أو آدم الأصلي ..

القسم الثاني

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

شعرت بأن الدم يتجمد في عروقي، وأن الهواء ينسحب من رئتي. لم يكن هذا مجرد انعكاس.

البحث والتحري (يستمر لمدة ساعة تقريبًا):

“بام !!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نور وسام: وصف محاولاتهم الفاشلة. نور لا تستشعر شيئًا سوى الفراغ. سام لا يرى أي شيء غير عادي في الظلال. اللوحات المشوهة التي تشبههم تزداد بشاعة ورعبًا مع مرور الوقت، مما يزيد من توترهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نور وسام: وصف محاولاتهم الفاشلة. نور لا تستشعر شيئًا سوى الفراغ. سام لا يرى أي شيء غير عادي في الظلال. اللوحات المشوهة التي تشبههم تزداد بشاعة ورعبًا مع مرور الوقت، مما يزيد من توترهم.

 

أعذروني على الأخطاء

 

 

 

 

ليو:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

يتفحص لوحة آدم الفارغة. لا شيء.

تراجع خطوة إلى الخلف، وشعر بالإحباط يثقل كاهله كجبل من الجليد.

 

 

يعود إلى لوحة الفتاة الباكية. يحاول التحدث إليها، لمس إطارها. لا استجابة.

شعرت بأن الدم يتجمد في عروقي، وأن الهواء ينسحب من رئتي. لم يكن هذا مجرد انعكاس.

 

سام أوينز، كان يقف متجمدًا كتمثال من الشمع، وعيناه خلف نظاراته السميكة متسعتان بشكل واسع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الألم من جرحه يزداد، والإرهاق الذهني والجسدي يبدأ في التأثير عليه. يشعر باليأس يتسلل إليه. يفكر في آدم، في مسؤوليته، في فشله.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فقدان الأمل وقرار العودة إلى لوحة الفتاة:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد ساعة من البحث العقيم، يعود نور وسام إلى ليو، ووجوههم تحمل خيبة الأمل المطلقة. “لا شيء، أيها القائد. هذا المكان… لا يوجد فيه أي مخرج.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“يا … يا إلهي !!! …” شهقت نور، ووضعت يدها على فمها لتكتم صرخة رعب كادت أن تفلت منها، وعيناها متسعتان.

ليو يشعر بأنه قد وصل إلى طريق مسدود تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آدم!!!”

 

ارتطمت الكلمات بجدران اللوحات الفارغة ثم تلاشت، تاركة وراءها فقط صدى ذعر وذهول.

وبدون أي خطة واضحة، يقرر العودة إلى لوحة الفتاة الباكية مرة أخيرة. ‘يجب أن يكون هناك شيء … أي شيء …’

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

******

 

أعذروني على الأخطاء

 

وجه نور، وشفتيها مفتوحتين بشكل معوج، وعيناها الواسعتان تحملان نظرة من مريبة لا يمكن وصفها بالكلمات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط