You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وجهة نظر: المهندس الكارثي 32

مصعد بهو [5]

مصعد بهو [5]

1111111111

“دينغ…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من العدم ظهرت شاشة زرقاء المألوفة.

 

مختلفة ؟

ذلك الصوت المعدني الخافت والمقلق، الذي أصبح بمثابة الموسيقى التصويرية لكابوسنا المستمر في هذا المصعد الملعون.

تجمدنا في أماكننا، ونحن نحدق في اللوحة القماشية التي كانت قبل لحظات مجرد فراغ أبيض، والآن …

 

 

تردد مرة أخرى في مقصورة المصعد المائلة.

“هوف .. هف !!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الأضواء الصفراء الباهتة التي كانت تومض بجنون استقرت أخيرًا، كأن الآلة القديمة قد قررت أن تمنحنا لحظة لالتقاط أنفاسنا …

اللمس: لمس اللوحات قد يكون له تأثيرات غير متوقعة (إيجابية أو سلبية).

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سام أوينز كان يحدق في المؤشر الجديد الذي أضاء فوق لوحة الأزرار، ذلك الرمز الغريب لعين بشرية مغلقة ومحاطة بدائرة من الأشواك.

الذراع المقطوعة للكيان الشاحب كانت لا تزال ملقاة على الأرضية، وتشنجاتها الأخيرة قد توقفت.

 

 

“وشش!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن منظرها وحده كان كافيًا لإثارة موجة جديدة من الغثيان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يصدر منها صوت صرير خافت مع كل خطوة نخطوها بحذر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هوف .. هف !!”

 

 

تمعنت المعلومات الثمينة بحذر.

ليو كان يتكئ على الجدار، ووجهه شاحب كالجير، وساعده الأيسر ملفوف بقطعة قماش ممزقة بدأت تتشرب بالدماء بسرعة مقلقة.

فقط هذا الصمت، وهذا الظلام الرمادي الذي يبدو وكأنه يمتص كل صوت وكل ضوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“أسفة حقًا !”

 

 

 

نور كانت تحاول الضغط على الجرح، ودموعها الصامتة ترسم خطوطًا على وجهها المغبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يصدر منها صوت صرير خافت مع كل خطوة نخطوها بحذر.

 

“كلها تبدو متشابهة بشكل مقرف بالنسبة لي،” تمتمت، وأنا أشعر بالقشعريرة تسري في جسدي كلما مررت بوجه جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سام أوينز كان يحدق في المؤشر الجديد الذي أضاء فوق لوحة الأزرار، ذلك الرمز الغريب لعين بشرية مغلقة ومحاطة بدائرة من الأشواك.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________

 

 

بينما أنا كنت أحاول يائسًا ألا أتقيأ.

“……”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“كلها تبدو متشابهة بشكل مقرف بالنسبة لي،” تمتمت، وأنا أشعر بالقشعريرة تسري في جسدي كلما مررت بوجه جديد.

الهلع الذي شعرت به في الطابق اللحمي لم يتبدد تمامًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكابوس المتجسد … هذا لا يبدو وكأنه شيء أريد تجربته.

وكان أدرينالين النجاة لا يزال يضخ في عروقي، ممزوجًا بذلك الشعور المألوف بالتوتر.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘عين مغلقة … محاطة بأشواك …’ فكرت وأنا أحدق في الرمز المضيء.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘هذا لا يبشر بأي خير على الإطلاق.’

“فوشش!”

 

 

“كيييك … ششششش !! …”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

***

بدأت أبواب المصعد النحاسية الثقيلة تنفتح مرة أخرى …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لوحة تصور وجه فتاة صغيرة، ربما في السابعة أو الثامنة من عمرها، بشعر داكن مجعد وعينين مغلقتين كالأخريات.

 

 

ولكن هذه المرة، كان الانفتاح بطيئًا ومترددًا، مصحوبًا بصوت صرير معدني خافت وهسهسة بخار كأن آلة قديمة وعملاقة.

الخطوط بدأت تتشابك وتتداخل، وتزداد وضوحًا مع كل ثانية تمر، وترسم ببطء ولكن بثبات … ملامح وجه.

 

“هل يمكنك استخدام ظلالك لتوفير بعض الغطاء لنا ونحن نخرج؟ هذا الظلام الرمادي … لا يعجبني على الإطلاق، ولا أعرف ما الذي قد يختبئ فيه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراجعنا جميعًا خطوة إلى الخلف بشكل غريزي، متوقعين رؤية ممر لحمي آخر أو وحش رمادي طويل ينتظرنا.

 

 

 

لكن ما رأيناه عندما انفتحت الأبواب بالكامل كان … مختلفًا تمامًا.

 

 

 

صمت …

[الهدف في هذا الطابق (محتمل): إيجاد اللوحة الرئيسية أو الذكرى المفتاحية التي تحمل جزءًا من تسلسل الخروج أو العنصر المطلوب لإرضاء المصعد.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

صمت مطبق، وكثيف، يكاد يكون ملموسًا لدرجة أنه يؤلم العين والأذنين.

أشارت بيد مرتعشة نحو إحدى اللوحات القماشية الفارغة التي كانت على الجدار الأيمن، على بعد خطوات قليلة منا.

 

 

ظلام رمادي باهت.

ولكن هذه المرة، كان الانفتاح بطيئًا ومترددًا، مصحوبًا بصوت صرير معدني خافت وهسهسة بخار كأن آلة قديمة وعملاقة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس ظلامًا حالكًا تمامًا، بل ظلامًا يشبه غسقًا، أو غرفة تم إطفاء أنوارها منذ قرون ..حيث بالكاد يمكن تمييز معالم المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

لم تكن هناك رائحة عفن أو دم، ولم تكن هناك جدران لحمية تنبض.

“الصمت… إنه كثيف جدًا هنا… يكاد يمنع ‘صداي’ من الانتشار بشكل صحيح أو العودة بمعلومات واضحة.” قالت بصوت خافت.

 

فقط هذا الصمت، وهذا الظلام الرمادي الذي يبدو وكأنه يمتص كل صوت وكل ضوء.

“ما … ما هذا بحق الجحيم؟” همس ليو، ويده المصابة تتحرك بشكل لا إرادي نحو مكان جرحه، كأنه يستعد لمواجهة تهديد جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لا أعرف،” قال ليو، وهو يتفحص اللوحة بعناية.

“ما … ما هذا المكان بحق الجحيم؟” همست نور، وصوتها كان بالكاد مسموعًا.

 

 

 

كانت تخشى أن أي صوت، مهما كان خافتًا، قد يكسر هذا السكون المخيف ويوقظ شيئًا لا نريد إيقاظه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“……….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من العدم ظهرت شاشة زرقاء المألوفة.

 

 

لم يجب أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كنت أحدق بالمجهول لتغمرني بعدها مشاعر عديدة مزيج من الخوف، والارتباك، والفضول.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

هذا الطابق الجديد كان مختلفًا تمامًا عن سابقه.

 

 

وجهًا بشريًا، شاحبًا كالموتى، وبعينين مغلقتين بإحكام.

“يجب أن نخرج من هذا المصعد،” قال ليو أخيرًا.

 

 

خطا ليو بحذر خارج المصعد، وعينه السليمة تتفحص المكان، بينما يده الأخرى كانت تضغط على جرحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوته مجهد ولكنه يحمل تلك النبرة القيادية التي لم تخذله حتى الآن، على الرغم من إصابته.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“البقاء هنا ليس خيارًا. وذلك الذراع المقطوع على الأرض … لا أريد أن أرى ما إذا كان سيقرر أن ينمو له جسد جديد وينضم إلينا في هذه المقصورة الضيقة.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أومأت برأسي موافقًا.

“هذه … هذه مختلفة قليلاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فكرة أن نكون محاصرين في هذه العلبة المعدنية مع قطعة من وحش لا تزال حية بشكل ما، لم تكن مريحة على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن منظرها وحده كان كافيًا لإثارة موجة جديدة من الغثيان.

“نور،” التفت ليو إلى الفتاة ذات الشعر البرتقالي، والتي كانت لا تزال تحاول تضميد جرحه.

‘ولكن إلى متى؟’ فكرت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكابوس المتجسد … هذا لا يبدو وكأنه شيء أريد تجربته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يمكنكِ استشعار أي شيء في الخارج؟ أي حركة؟ أي شيء قد يشير إلى طبيعة هذا المكان؟”

 

 

لكن ما رأيناه عندما انفتحت الأبواب بالكامل كان … مختلفًا تمامًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“ح .. حسنًا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربنا منها …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أغلقت نور عينيها وركزت بشدة، ووجهها شاحب تحت الضوء الرمادي الباهت.

هذا الطابق الجديد كان مختلفًا تمامًا عن سابقه.

 

 

 

 

 

الصمت في الرواق الطويل أصبح أثقل، والظلام الرمادي بدا وكأنه يزداد كثافة حولنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد لحظات مرت كالدهر.

 

 

والسقف … كان مرتفعًا لدرجة أننا بالكاد نستطيع رؤيته في هذا الظلام الرمادي المنتشر، وكأنه سماء ملبدة بالغيوم لا نهاية لها.

“الصمت… إنه كثيف جدًا هنا… يكاد يمنع ‘صداي’ من الانتشار بشكل صحيح أو العودة بمعلومات واضحة.” قالت بصوت خافت.

 

 

 

‘تبًا … توقعت شيء كهذا ‘

ولكن هذه المرة، كان الانفتاح بطيئًا ومترددًا، مصحوبًا بصوت صرير معدني خافت وهسهسة بخار كأن آلة قديمة وعملاقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه… هل هي تتحرك؟”

“سام،” قال ليو، وهو ينظر إلى الشاب الصامت الذي كان يراقب الخارج بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل يمكنك استخدام ظلالك لتوفير بعض الغطاء لنا ونحن نخرج؟ هذا الظلام الرمادي … لا يعجبني على الإطلاق، ولا أعرف ما الذي قد يختبئ فيه.”

“اهدئي، نور،” قال ليو، محاولًا أن يبدو هادئًا، على الرغم من أنني رأيت لمحة من التوتر في فكه المشدود.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أومأ سام برأسه ببطء، ثم رفع يديه.

 

 

 

“فوشش!”

وجهًا بشريًا، شاحبًا كالموتى، وبعينين مغلقتين بإحكام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بدأت الظلال القليلة داخل مقصورة المصعد تتكثف قليلاً حولنا، كأنها عباءات خفيفة وغير مرئية تنسج نفسها من العدم.

 

 

 

لم يكن تأثيرًا كبيرًا في هذا الضوء الباهت والموحش، ولكنه كان أفضل من لا شيء، وربما كان كافيًا لإخفاء تحركاتنا الأولية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

بيضاء كالثلج النقي، أو ربما مغطاة بطبقة سميكة جدًا من الغبار الرمادي الذي جعلها تبدو وكأنها صفحات من كتاب قديم لم يُكتب عليه شيء بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا،” قال ليو، وهو يأخذ نفسًا عميقًا آخر، محاولًا تجاهل الألم الذي كان واضحًا على وجهه.

شفتيه مضمومتين بإحكام، وعيناه مغلقتان كأنه في نوم عميق …

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

“سأخرج أولاً، ثم نور، ثم سام، ثم أنت يا ليستر. ابقوا قريبين مني قدر الإمكان، ولا تصدروا أي ضوضاء غير ضرورية.”

 

 

 

“ولا تلمسوا أي شيء حتى نتأكد من أنه آمن تمامًا.” ذكر أخر شي كتنبيه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘يا له من قائد شجاع ومضحي’، فكرت ببعض الإعجاب.

“هاا!!” فجأة، أطلقت نور شهقة خافتة ومكتومة.

 

كأنه نائم نومًا عميقًا أو ربما … ميت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘إما أنه شجاع حقًا لدرجة، أو أنه فقط يائس مثلنا تمامًا ويريد الخروج من هذا المصعد اللعين بأي ثمن.’

 

 

لم يكن تأثيرًا كبيرًا في هذا الضوء الباهت والموحش، ولكنه كان أفضل من لا شيء، وربما كان كافيًا لإخفاء تحركاتنا الأولية.

سيكون من الأفضل له البقاء في المصعد وانتظارنا، فهو جريح .. رغم ذالك لا يزال يريد الذهاب معنا.

وجهًا بشريًا، شاحبًا كالموتى، وبعينين مغلقتين بإحكام.

 

 

 

والصمت … الصمت كان لا يزال هو المسيطر في هذه الحالة..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أومأت برأسي موافقًا.

خطا ليو بحذر خارج المصعد، وعينه السليمة تتفحص المكان، بينما يده الأخرى كانت تضغط على جرحه.

 

 

النظر المطول/التركيز الشديد: قد “يوقظ” الروح النائمة في اللوحة، مما قد يؤدي إلى كشف معلومة، أو طرح لغز، أو حتى … تفعيل “كابوس متجسد” إذا كانت الروح معادية أو مضطربة.

تبعته نور وسام، ثم خرجت أنا أخيرًا، وألقيت نظرة أخيرة على الذراع المقطوعة التي كانت لا تزال ملقاة على أرضية المصعد.

ثم لوحة ثالثة، ورابعة … واحدة تلو الأخرى.

 

“فوشش!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت الآن تفقد لونها الرمادي وتصبح أكثر شحوبًا، قبل أن تنغلق الأبواب النحاسية خلفنا بصوت مكتوم ونهائي.

 

 

 

 

 

 

 

وجدنا أنفسنا في ما بدا وكأنه … رواق طويل جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الآن تفقد لونها الرمادي وتصبح أكثر شحوبًا، قبل أن تنغلق الأبواب النحاسية خلفنا بصوت مكتوم ونهائي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ما … ما هذا بحق الجحيم؟” همس ليو، ويده المصابة تتحرك بشكل لا إرادي نحو مكان جرحه، كأنه يستعد لمواجهة تهديد جديد.

أو قاعة عرض فنية مهجورة ومنسية.

 

 

 

الجدران كانت عالية جدًا، ومغطاة بما يشبه لوحات قماشية ضخمة ومربعة الشكل.

 

 

خطا ليو بحذر خارج المصعد، وعينه السليمة تتفحص المكان، بينما يده الأخرى كانت تضغط على جرحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“لا يبدو أنهم يهاجموننا. إنهم فقط … يظهرون.”

كلها بنفس الحجم تقريبًا، وممتدة على طول الجدارين إلى ما لا نهاية في الظلام الرمادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعنا جميعًا خطوة إلى الخلف بشكل غريزي، متوقعين رؤية ممر لحمي آخر أو وحش رمادي طويل ينتظرنا.

 

 

ولكن الغريب في الأمر هو أن هذه اللوحات … كانت فارغة تمامًا.

‘ولكن إلى متى؟’ فكرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهدف كان واضح .. واضح للغاية بشكل مقلق.

بيضاء كالثلج النقي، أو ربما مغطاة بطبقة سميكة جدًا من الغبار الرمادي الذي جعلها تبدو وكأنها صفحات من كتاب قديم لم يُكتب عليه شيء بعد.

 

 

وجهًا بشريًا، شاحبًا كالموتى، وبعينين مغلقتين بإحكام.

الأرضية كانت مصنوعة من خشب داكن ومصقول، ولكنه متصدع ومتهالك في أماكن كثيرة.

 

 

“انظروا!” قال سام أوينز فجأة، وصوته الخافت كان يحمل نبرة من المفاجأة !!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يصدر منها صوت صرير خافت مع كل خطوة نخطوها بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعذروني على الأخطاء

 

 

والسقف … كان مرتفعًا لدرجة أننا بالكاد نستطيع رؤيته في هذا الظلام الرمادي المنتشر، وكأنه سماء ملبدة بالغيوم لا نهاية لها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

والصمت … الصمت كان لا يزال هو المسيطر في هذه الحالة..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تعابير وجهها … لم تكن حزينة أو خائفة، بل كانت تحمل لمحة من … الأمل؟

صمت كثيف، ومقلق، صمت يمكنك أن تشعر به يضغط على طبلة أذنك، كأن المكان كله يحبس أنفاسه، وينتظر.

“هوف .. هف !!”

 

تبعته نور وسام، ثم خرجت أنا أخيرًا، وألقيت نظرة أخيرة على الذراع المقطوعة التي كانت لا تزال ملقاة على أرضية المصعد.

‘طابق العين المغلقة بالأشواك؟…’ فكرت وأنا أتذكر الرمز الذي رأيته على مؤشر المصعد.

بيضاء كالثلج النقي، أو ربما مغطاة بطبقة سميكة جدًا من الغبار الرمادي الذي جعلها تبدو وكأنها صفحات من كتاب قديم لم يُكتب عليه شيء بعد.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘في الغالب له علاقة بهذا الطابق .. ولكن ماذا يعني؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التهديدات المحتملة في هذا الطابق:

 

“حارس المعرض”: قد يكون هناك “مقيم” أو “أمين” لهذا المعرض، يتفاعل فقط إذا تم كسر “قواعد” معينة (مثل محاولة إتلاف اللوحات أو سرقة شيء منها).

 

 

 

“وشش!”

“هاا!!” فجأة، أطلقت نور شهقة خافتة ومكتومة.

“ما … ما هذا بحق الجحيم؟” همس ليو، ويده المصابة تتحرك بشكل لا إرادي نحو مكان جرحه، كأنه يستعد لمواجهة تهديد جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كلها بنفس الحجم تقريبًا، وممتدة على طول الجدارين إلى ما لا نهاية في الظلام الرمادي.

 

صمت مطبق، وكثيف، يكاد يكون ملموسًا لدرجة أنه يؤلم العين والأذنين.

 

 

أشارت بيد مرتعشة نحو إحدى اللوحات القماشية الفارغة التي كانت على الجدار الأيمن، على بعد خطوات قليلة منا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكابوس المتجسد … هذا لا يبدو وكأنه شيء أريد تجربته.

 

التفاعل مع اللوحات:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انظروا … انظروا إلى هناك …” همست بصوت لا يكاد يسمع، وعيناها متسعتان.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعذروني على الأخطاء

حدقنا جميعًا في اللوحة التي كانت تشير إليها.

 

 

 

في البداية، بدت فارغة تمامًا مثل الأخريات، مجرد مساحة بيضاء أو رمادية باهتة.

كان الأمر أشبه بالسير في مقبرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لا أعرف،” قال ليو، وهو يتفحص اللوحة بعناية.

 

 

 

 

“وشش!”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم … ببطء شديد، كأن حبرًا خفيًا وغير مرئي يتشكل من تلقاء نفسه بفعل الهواء الساكن أو ربما بوجودنا.

“سأخرج أولاً، ثم نور، ثم سام، ثم أنت يا ليستر. ابقوا قريبين مني قدر الإمكان، ولا تصدروا أي ضوضاء غير ضرورية.”

 

 

بدأت تظهر عليها خطوط رفيعة وداكنة.

ولكن هذه المرة، كان الانفتاح بطيئًا ومترددًا، مصحوبًا بصوت صرير معدني خافت وهسهسة بخار كأن آلة قديمة وعملاقة.

 

 

الخطوط بدأت تتشابك وتتداخل، وتزداد وضوحًا مع كل ثانية تمر، وترسم ببطء ولكن بثبات … ملامح وجه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إما أنه شجاع حقًا لدرجة، أو أنه فقط يائس مثلنا تمامًا ويريد الخروج من هذا المصعد اللعين بأي ثمن.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وجهًا بشريًا، شاحبًا كالموتى، وبعينين مغلقتين بإحكام.

الجدران كانت عالية جدًا، ومغطاة بما يشبه لوحات قماشية ضخمة ومربعة الشكل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظروا …” قالت نور فجأة، وهي تتوقف أمام لوحة معينة.

كأنه نائم نومًا عميقًا أو ربما … ميت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

222222222

 

اللمس: لمس اللوحات قد يكون له تأثيرات غير متوقعة (إيجابية أو سلبية).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، وأنا أركز بشدة على اللوحة المتغيرة وعلى البيئة المحيطة.

 

يرتسم عليها ببطء وجه بشري شاحب بعينين مغلقتين.

***

 

 

 

 

اللمس: لمس اللوحات قد يكون له تأثيرات غير متوقعة (إيجابية أو سلبية).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

خطا ليو بحذر خارج المصعد، وعينه السليمة تتفحص المكان، بينما يده الأخرى كانت تضغط على جرحه.

تجمدنا في أماكننا، ونحن نحدق في اللوحة القماشية التي كانت قبل لحظات مجرد فراغ أبيض، والآن …

 

 

 

يرتسم عليها ببطء وجه بشري شاحب بعينين مغلقتين.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات مرت كالدهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

“……”

‘تبًا … توقعت شيء كهذا ‘

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الصمت في الرواق الطويل أصبح أثقل، والظلام الرمادي بدا وكأنه يزداد كثافة حولنا.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ح .. حسنًا”

كأن المكان نفسه يتفاعل مع هذا الظهور الغريب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ما … ما هذا بحق الجحيم؟” همس ليو، ويده المصابة تتحرك بشكل لا إرادي نحو مكان جرحه، كأنه يستعد لمواجهة تهديد جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذه… هل هي تتحرك؟”

 

 

الأرضية كانت مصنوعة من خشب داكن ومصقول، ولكنه متصدع ومتهالك في أماكن كثيرة.

لم تكن اللوحة تتحرك، بل الرسم عليها هو الذي كان يتشكل ويتضح تدريجيًا، كأنه يظهر من خلف حجاب من الضباب.

 

 

الذراع المقطوعة للكيان الشاحب كانت لا تزال ملقاة على الأرضية، وتشنجاتها الأخيرة قد توقفت.

كان وجهًا لرجل في منتصف العمر، بملامح تبدو حزينة أو مرهقة.

الجدران كانت عالية جدًا، ومغطاة بما يشبه لوحات قماشية ضخمة ومربعة الشكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

شفتيه مضمومتين بإحكام، وعيناه مغلقتان كأنه في نوم عميق …

 

 

 

فعلت مهارة [مخطط المهندس السردي] مرة أخرى، وأنا أركز بشدة على اللوحة المتغيرة وعلى البيئة المحيطة.

 

 

الخطوط بدأت تتشابك وتتداخل، وتزداد وضوحًا مع كل ثانية تمر، وترسم ببطء ولكن بثبات … ملامح وجه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من العدم ظهرت شاشة زرقاء المألوفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التهديدات المحتملة في هذا الطابق:

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________

 

 

ماذا سيحدث إذا نظرنا إليهم لفترة طويلة جدًا، أو إذا لمسنا اللوحة الخطأ؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعنا جميعًا خطوة إلى الخلف بشكل غريزي، متوقعين رؤية ممر لحمي آخر أو وحش رمادي طويل ينتظرنا.

 

بدأنا نسير ببطء وحذر على طول الرواق، نتفحص الوجوه التي كانت تظهر على اللوحات.

[تحليل السرد النشط: مصعد بهو (رتبة E) – الطابق الحالي: معرض الأرواح النائمة]

“هاا!!” فجأة، أطلقت نور شهقة خافتة ومكتومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

طبيعة الطابق: هذا الطابق هو مستودع أو معرض لذكريات أو أرواح عالقة، تتجسد من خلال اللوحات القماشية.

 

 

 

آلية اللوحات: اللوحات تستجيب ل حضور أو اهتمام الدخلاء .. كل لوحة تمثل روحًا نائمة أو ذكرى مجمدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“الصمت… إنه كثيف جدًا هنا… يكاد يمنع ‘صداي’ من الانتشار بشكل صحيح أو العودة بمعلومات واضحة.” قالت بصوت خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الهدف في هذا الطابق (محتمل): إيجاد اللوحة الرئيسية أو الذكرى المفتاحية التي تحمل جزءًا من تسلسل الخروج أو العنصر المطلوب لإرضاء المصعد.

 

 

 

التفاعل مع اللوحات:

 

 

 

النظر المطول/التركيز الشديد: قد “يوقظ” الروح النائمة في اللوحة، مما قد يؤدي إلى كشف معلومة، أو طرح لغز، أو حتى … تفعيل “كابوس متجسد” إذا كانت الروح معادية أو مضطربة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

خطا ليو بحذر خارج المصعد، وعينه السليمة تتفحص المكان، بينما يده الأخرى كانت تضغط على جرحه.

اللمس: لمس اللوحات قد يكون له تأثيرات غير متوقعة (إيجابية أو سلبية).

ربما مجرد براءة طفولية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“العين المغلقة”: هي السمة المشتركة لمعظم الأرواح “النائمة”. فتح عين الروح الصحيحة قد يكون هو المفتاح.

لم تكن هناك رائحة عفن أو دم، ولم تكن هناك جدران لحمية تنبض.

 

اللمس: لمس اللوحات قد يكون له تأثيرات غير متوقعة (إيجابية أو سلبية).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التهديدات المحتملة في هذا الطابق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من العدم ظهرت شاشة زرقاء المألوفة.

 

 

“الكوابيس المتجسدة”: إذا تم إزعاج روح خاطئة أو تم التفاعل مع لوحة ملعونة، قد يتجسد كابوس مؤقت (هلوسات، تشوهات بيئية، ظهور شبحي قصير).

أشارت بيد مرتعشة نحو إحدى اللوحات القماشية الفارغة التي كانت على الجدار الأيمن، على بعد خطوات قليلة منا.

 

 

“حارس المعرض”: قد يكون هناك “مقيم” أو “أمين” لهذا المعرض، يتفاعل فقط إذا تم كسر “قواعد” معينة (مثل محاولة إتلاف اللوحات أو سرقة شيء منها).

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بينما أنا كنت أحاول يائسًا ألا أتقيأ.

الضياع في “الذكريات”: التفاعل المفرط أو غير الحذر مع اللوحات قد يجعل الدخيل يضيع في ذكريات الروح، مما يسبب ارتباكًا ذهنيًا أو فقدانًا مؤقتًا للواقع.

حدقنا جميعًا في اللوحة التي كانت تشير إليها.

 

 

تلميح: ما لا تراه قد يكون أكثر أهمية مما تراه.

 

 

“سأخرج أولاً، ثم نور، ثم سام، ثم أنت يا ليستر. ابقوا قريبين مني قدر الإمكان، ولا تصدروا أي ضوضاء غير ضرورية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

بدأت الظلال القليلة داخل مقصورة المصعد تتكثف قليلاً حولنا، كأنها عباءات خفيفة وغير مرئية تنسج نفسها من العدم.

تمعنت المعلومات الثمينة بحذر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كأن المكان نفسه يتفاعل مع هذا الظهور الغريب.

 

ربما مجرد براءة طفولية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________

‘إذن، نحن في معرض فني مسكون، واللوحات هي البوابات إلى عقول الأشباح النائمة’، فكرت وأنا أستوعب هذه المعلومات.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘والهدف هو أن نلعب غاشا مع الأرواح، على أمل ألا نوقظ الروح الخطأ التي ستحولنا إلى قطع.

فكرة أن نكون محاصرين في هذه العلبة المعدنية مع قطعة من وحش لا تزال حية بشكل ما، لم تكن مريحة على الإطلاق.

 

لم تكن اللوحة تتحرك، بل الرسم عليها هو الذي كان يتشكل ويتضح تدريجيًا، كأنه يظهر من خلف حجاب من الضباب.

“هل … هل يجب أن نلمسها؟” سألت نور بصوت يرتجف، وهي تنظر إلى اللوحة التي اكتمل فيها رسم الوجه الحزين ذي العينين المغلقتين.

حدقنا جميعًا في اللوحة التي كانت تشير إليها.

 

 

“لا أعتقد أن هذا فكرة جيدة في الوقت الحالي،” قال ليو بحذر، وهو يتفحص اللوحة من مسافة آمنة.

هذا يعني أن واحدة من هذه اللوحات، أو ربما طريقة تفاعلنا معها، هي المفتاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لا نعرف ما قد يحدث .. هذا المكان … قد تكون قواعده مختلفة تمامًا.”

“كيييك … ششششش !! …”

 

 

‘سريع البديهة كالعادة.’  أومأت برأسي.

 

 

ماذا سيحدث إذا نظرنا إليهم لفترة طويلة جدًا، أو إذا لمسنا اللوحة الخطأ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

“انظروا!” قال سام أوينز فجأة، وصوته الخافت كان يحمل نبرة من المفاجأة !!

 

 

‘هذا لا يبشر بأي خير على الإطلاق.’

كان يشير إلى لوحة أخرى على الجدار المقابل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

اتجهت أنظارنا إلى حيث كان يشير .

لوحة أخرى، كانت فارغة قبل لحظات، بدأت الآن تظهر عليها خطوط داكنة، ترسم ببطء ملامح وجه آخر …

 

 

لوحة أخرى، كانت فارغة قبل لحظات، بدأت الآن تظهر عليها خطوط داكنة، ترسم ببطء ملامح وجه آخر …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم … ببطء شديد، كأن حبرًا خفيًا وغير مرئي يتشكل من تلقاء نفسه بفعل الهواء الساكن أو ربما بوجودنا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجه امرأة شابة، بابتسامة حزينة وعينين مغلقتين أيضًا.

“ولا تلمسوا أي شيء حتى نتأكد من أنه آمن تمامًا.” ذكر أخر شي كتنبيه.

 

“كيييك … ششششش !! …”

ثم لوحة ثالثة، ورابعة … واحدة تلو الأخرى.

“هل تلاحظون أي شيء … مختلف في أي من هذه اللوحات؟” سأل ليو، وعيناه تحللان كل تفصيل.

 

 

في غضون دقائق قليلة، كان الرواق الطويل الذي كنا نقف فيه مليئًا بالوجوه الشاحبة ذات العيون المغلقة، كلها تحدق فينا (أو هكذا بدا الأمر) من سجونها القماشية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان المشهد سرياليًا ومقلقًا بشكل لا يوصف !

بدأنا نسير ببطء وحذر على طول الرواق، نتفحص الوجوه التي كانت تظهر على اللوحات.

 

أشارت بيد مرتعشة نحو إحدى اللوحات القماشية الفارغة التي كانت على الجدار الأيمن، على بعد خطوات قليلة منا.

شعرت بأننا في قاعة محكمة صامتة، وكل هذه الوجوه هي هيئة المحلفين التي ستقرر مصيرنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

النظر المطول/التركيز الشديد: قد “يوقظ” الروح النائمة في اللوحة، مما قد يؤدي إلى كشف معلومة، أو طرح لغز، أو حتى … تفعيل “كابوس متجسد” إذا كانت الروح معادية أو مضطربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنهم … إنهم يظهرون في كل مكان!” قالت نورا وهي تتراجع خطوة إلى الخلف وتقترب من ليو.

 

 

 

“اهدئي، نور،” قال ليو، محاولًا أن يبدو هادئًا، على الرغم من أنني رأيت لمحة من التوتر في فكه المشدود.

 

 

 

“لا يبدو أنهم يهاجموننا. إنهم فقط … يظهرون.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا،” قال ليو، وهو يأخذ نفسًا عميقًا آخر، محاولًا تجاهل الألم الذي كان واضحًا على وجهه.

‘ولكن إلى متى؟’ فكرت.

شعرت بأننا في قاعة محكمة صامتة، وكل هذه الوجوه هي هيئة المحلفين التي ستقرر مصيرنا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ماذا سيحدث إذا نظرنا إليهم لفترة طويلة جدًا، أو إذا لمسنا اللوحة الخطأ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الكابوس المتجسد … هذا لا يبدو وكأنه شيء أريد تجربته.

والصمت … الصمت كان لا يزال هو المسيطر في هذه الحالة..

 

 

“يجب أن يكون هناك نمط ما،”  تحدثت، وأنا أجبر نفسي على التفكير بشكل منطقي بدلاً من الاستسلام للرعب الزاحف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا يمكن أن تكون كل هذه اللوحات مجرد ديكور.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“سأخرج أولاً، ثم نور، ثم سام، ثم أنت يا ليستر. ابقوا قريبين مني قدر الإمكان، ولا تصدروا أي ضوضاء غير ضرورية.”

[الهدف في هذا الطابق (محتمل): إيجاد اللوحة الرئيسية أو الذكرى المفتاحية التي تحمل جزءًا من تسلسل الخروج أو العنصر المطلوب لإرضاء المصعد.]

 

 

 

هذا يعني أن واحدة من هذه اللوحات، أو ربما طريقة تفاعلنا معها، هي المفتاح.

 

 

شفتيه مضمومتين بإحكام، وعيناه مغلقتان كأنه في نوم عميق …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الهدف كان واضح .. واضح للغاية بشكل مقلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الآن تفقد لونها الرمادي وتصبح أكثر شحوبًا، قبل أن تنغلق الأبواب النحاسية خلفنا بصوت مكتوم ونهائي.

 

لم تكن هناك رائحة عفن أو دم، ولم تكن هناك جدران لحمية تنبض.

 

 

 

 

“……”

‘تبًا … توقعت شيء كهذا ‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد صمت قصير هدئ الجميع بعد حالة الذعر من اللوحات ..

 

 

 

بدأنا نسير ببطء وحذر على طول الرواق، نتفحص الوجوه التي كانت تظهر على اللوحات.

 

 

“الصمت… إنه كثيف جدًا هنا… يكاد يمنع ‘صداي’ من الانتشار بشكل صحيح أو العودة بمعلومات واضحة.” قالت بصوت خافت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك وجوه لرجال ونساء، صغار وكبار، بعضها يبدو سعيدًا بشكل غريب (على الرغم من العيون المغلقة)، وبعضها يبدو حزينًا أو غاضبًا أو خائفًا.

 

 

 

كان الأمر أشبه بالسير في مقبرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“هل تلاحظون أي شيء … مختلف في أي من هذه اللوحات؟” سأل ليو، وعيناه تحللان كل تفصيل.

“انظروا!” قال سام أوينز فجأة، وصوته الخافت كان يحمل نبرة من المفاجأة !!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان المشهد سرياليًا ومقلقًا بشكل لا يوصف !

“كلها تبدو متشابهة بشكل مقرف بالنسبة لي،” تمتمت، وأنا أشعر بالقشعريرة تسري في جسدي كلما مررت بوجه جديد.

لوحة أخرى، كانت فارغة قبل لحظات، بدأت الآن تظهر عليها خطوط داكنة، ترسم ببطء ملامح وجه آخر …

 

 

‘كلها وجوه لأشخاص ماتوا على الأرجح بطرق بشعة، والآن هم عالقون هنا ليخيفوا أي أغبياء مثلي يجرؤون على دخول هذا المكان.’

الأضواء الصفراء الباهتة التي كانت تومض بجنون استقرت أخيرًا، كأن الآلة القديمة قد قررت أن تمنحنا لحظة لالتقاط أنفاسنا …

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظروا …” قالت نور فجأة، وهي تتوقف أمام لوحة معينة.

“لا نعرف ما قد يحدث .. هذا المكان … قد تكون قواعده مختلفة تمامًا.”

 

اللمس: لمس اللوحات قد يكون له تأثيرات غير متوقعة (إيجابية أو سلبية).

“هذه … هذه مختلفة قليلاً.”

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“البقاء هنا ليس خيارًا. وذلك الذراع المقطوع على الأرض … لا أريد أن أرى ما إذا كان سيقرر أن ينمو له جسد جديد وينضم إلينا في هذه المقصورة الضيقة.”

مختلفة ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يد تشير إلى الأعلى…’ فكرت، وشعرت بأن قلبي يخفق بشكل أسرع قليلاً.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“هل … هل يجب أن نلمسها؟” سألت نور بصوت يرتجف، وهي تنظر إلى اللوحة التي اكتمل فيها رسم الوجه الحزين ذي العينين المغلقتين.

 

لم تكن هناك رائحة عفن أو دم، ولم تكن هناك جدران لحمية تنبض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقتربنا منها …

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

بيضاء كالثلج النقي، أو ربما مغطاة بطبقة سميكة جدًا من الغبار الرمادي الذي جعلها تبدو وكأنها صفحات من كتاب قديم لم يُكتب عليه شيء بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا ..”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت لوحة تصور وجه فتاة صغيرة، ربما في السابعة أو الثامنة من عمرها، بشعر داكن مجعد وعينين مغلقتين كالأخريات.

والصمت … الصمت كان لا يزال هو المسيطر في هذه الحالة..

 

“حارس المعرض”: قد يكون هناك “مقيم” أو “أمين” لهذا المعرض، يتفاعل فقط إذا تم كسر “قواعد” معينة (مثل محاولة إتلاف اللوحات أو سرقة شيء منها).

تعابير وجهها … لم تكن حزينة أو خائفة، بل كانت تحمل لمحة من … الأمل؟

“ما … ما هذا بحق الجحيم؟” همس ليو، ويده المصابة تتحرك بشكل لا إرادي نحو مكان جرحه، كأنه يستعد لمواجهة تهديد جديد.

 

 

ربما مجرد براءة طفولية.

“الكوابيس المتجسدة”: إذا تم إزعاج روح خاطئة أو تم التفاعل مع لوحة ملعونة، قد يتجسد كابوس مؤقت (هلوسات، تشوهات بيئية، ظهور شبحي قصير).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“حارس المعرض”: قد يكون هناك “مقيم” أو “أمين” لهذا المعرض، يتفاعل فقط إذا تم كسر “قواعد” معينة (مثل محاولة إتلاف اللوحات أو سرقة شيء منها).

النقطة الأهم من ذلك، كان هناك شيء آخر في اللوحة، شيء لم يكن موجودًا في اللوحات الأخرى.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يصدر منها صوت صرير خافت مع كل خطوة نخطوها بحذر.

في زاوية اللوحة السفلية، كان هناك رسم صغير وباهت ليد طفل صغيرة … تشير إلى الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا … انظروا إلى هناك …” همست بصوت لا يكاد يسمع، وعيناها متسعتان.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘يد تشير إلى الأعلى…’ فكرت، وشعرت بأن قلبي يخفق بشكل أسرع قليلاً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا … انظروا إلى هناك …” همست بصوت لا يكاد يسمع، وعيناها متسعتان.

“ماذا يعني ذلك؟” سألت نورا وهي تنظر إلينا.

 

 

 

“لا أعرف،” قال ليو، وهو يتفحص اللوحة بعناية.

حدقنا جميعًا في اللوحة التي كانت تشير إليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“ولكنها بالتأكيد … استثناء.”

كأنه نائم نومًا عميقًا أو ربما … ميت.

 

 

 

كان المشهد سرياليًا ومقلقًا بشكل لا يوصف !

******

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعذروني على الأخطاء

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط