السجال~
بعد “الترحيب الحار” من الأستاذة فينكس وتحديد قواعد اللعبة الجديدة التي سأضطر للعبها تحت وصايتها الجليدية.
أو قام بسد مجرى تدفق الهالة النجمية بشكل مفاجئ، مما أدى إلى انفجار داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنني كشخصية رئيسية في مسرحية سخيفة، حيث كل الأنظار موجهة نحوي، تنتظر مني أن أتعثر أو أقول شيئًا غبيًا أو ربما أنفجر فجأة وأتحول إلى وحش متعدد الأذرع.
وجدت نفسي أتوجه نحو أول محاضرة لي بعد عودتي المظفرة من عالم الاحتجاز.
شعرت بأنني كشخصية رئيسية في مسرحية سخيفة، حيث كل الأنظار موجهة نحوي، تنتظر مني أن أتعثر أو أقول شيئًا غبيًا أو ربما أنفجر فجأة وأتحول إلى وحش متعدد الأذرع.
بعد “الترحيب الحار” من الأستاذة فينكس وتحديد قواعد اللعبة الجديدة التي سأضطر للعبها تحت وصايتها الجليدية.
‘يا لها من حياة ممتعة ومثيرة’، فكرت بسخرية وأنا أدخل قاعة المحاضرات المخصصة لمادة [تاريخ البوابات وتحليل الرعب الفاشل] أو شيء من هذا القبيل، لم أكن أركز كثيرًا على الأسماء الطنانة للمواد الدراسية.
وفجأة، وبدون أي مقدمات، بدأت هالة ذهبية خافتة ورقيقة تتشكل حول يديه، تتراقص كألسنة لهب صغيرة وهادئة.
ثم تابع محاضرته عن “أهمية فهم السياق التاريخي للرعب المتجسد قبل محاولة تفكيكها بمنطق معاصر سطحي” (أو هكذا فهمت من كلماته المعقدة).
“هاا !”
الوصف:
“………”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد بعض الطلاب المذهولين إيثان على النهوض من على أرضية الحلبة.
وكما توقعت، ما إن خطوت داخل القاعة، حتى ساد صمت مفاجئ، وتوقفت الهمسات كأن أحدهم ضغط على زر كتم الصوت.
يا له من عنوان جذاب لسيرتي الذاتية … إذا عشت طويلاً بما يكفي لكتابتها.
كل العيون، من الطلاب الجالسين في مقاعدهم إلى المعلم الذي كان يستعد لبدء محاضرته، اتجهت نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بأنني حيوان باندا نادر تم إطلاقه فجأة في فصل دراسي مليء بأطفال فضوليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي كادت فيها لكمة إيثان النجمية أن تصل إلى هدفها، وقبل أن يتمكن الوهج الذهبي من حرق الهواء أمام وجه كاي، تحرك الأخر.
‘رائع’، همست لنفسي. ‘يبدو أن أسطورتي قد سبقتني إلى هنا أيضًا.
قبل أن يتمكن إيثان من الاستدارة بشكل كامل، أو حتى استيعاب كيف انتهى كاي خلفه بهذه السرعة المذهلة بعد سقوطه المزعوم.
آدم ليستر، الطالب الذي عاد من الموت (أو من بوابة A، وهو ما قد يكون أسوأ)، وتحت وصاية مباشرة لأكثر الأساتذة رعبًا في الأكاديمية.
لم تكن حركة سريعة بشكل خارق، ولم تكن مراوغة رشيقة أو بهلوانية.
يا له من عنوان جذاب لسيرتي الذاتية … إذا عشت طويلاً بما يكفي لكتابتها.
ثم تابع محاضرته عن “أهمية فهم السياق التاريخي للرعب المتجسد قبل محاولة تفكيكها بمنطق معاصر سطحي” (أو هكذا فهمت من كلماته المعقدة).
حاولت تجاهل النظرات والهمسات التي استؤنفت بمجرد أن جلست في مقعدي المعتاد في الصفوف الخلفية (والذي كان، بشكل مفاجئ، فارغًا تمامًا حولي، كأنني أحمل مرضًا معديًا).
‘تدريب عملي مفاجئ؟’ رفعت حاجبي.
الطلاب الآخرون كانوا يتجنبون الجلوس بالقرب مني، أو يلقون نظرات خاطفة وسريعة، ثم يعودون إلى التهامس مع جيرانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبين الحين والآخر، كان يحدث شيء غريب يزيد من إحباط إيثان وغضبه.
المعلم، وهو رجل عجوز ذو لحية بيضاء طويلة ونظارات نصف دائرية بدا وكأنه خرج من إحدى قصص السحرة القديمة، نظر إلي بنظرة تحمل مزيجًا من الفضول والحذر.
تدحرج على ببراعة وسرعة مذهلة، و”بالصدفة” تمامًا، انتهى به الأمر خلف إيثان مباشرة، في نقطة عمياء تمامًا حيث لم يكن إيثان يتوقعه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السجال كان دائمًا حدثًا مثيرًا في أي أكاديمية قتالية، وفرصة لإظهار المهارات، والتنافس، وربما تسوية بعض الحسابات القديمة.
ثم تابع محاضرته عن “أهمية فهم السياق التاريخي للرعب المتجسد قبل محاولة تفكيكها بمنطق معاصر سطحي” (أو هكذا فهمت من كلماته المعقدة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت أتظاهر بالتركيز، وأومئ برأسي من حين لآخر كأنني أستوعب كل كلمة من هذا الهراء الفلسفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع خطوة إلى الخلف بسرعة، وفي تلك اللحظة، وبشكل بدا وكأنه أسوأ توقيت ممكن له، تعثر بشكل غريب بحجر تدريب صغير كان ملقى على حافة الحلبة.
يقفون في مجموعات صغيرة، وجوههم تحمل مزيجًا من الترقب، والقلق، وبعض الحماس المكبوت.
بينما في الواقع، كان عقلي مشغولاً بتحليل ردود الأفعال من حولي، وبمحاولة تذكر أي تفاصيل من رواية “سجلات أكاديمية الطليعة” قد تكون ذات صلة بالأحداث القادمة.
إنه لا يتحكم بالخصم مباشرة، ولا بالبيئة بشكل واضح، بل يتلاعب بتلك الخيوط الدقيقة وغير المرئية التي تحكم الصدفة والحظ، ويجعلها تعمل لصالحه.
‘هذا الهدوء الذي يسبق العاصفة …’، فكرت وأنا أحدق في شاشة العرض الهولوغرافية التي كانت تعرض مخططًا معقدًا لتطور إحدى البوابات القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد “الترحيب الحار” من الأستاذة فينكس وتحديد قواعد اللعبة الجديدة التي سأضطر للعبها تحت وصايتها الجليدية.
‘في الرواية الأصلية، عادة ما يتبع مثل هذه الفترات من “الاستقرار النسبي” حدث كبير، كارثة، أو على الأقل، اختبار سخيف ومميت يهدف إلى غربلة الطلاب الضعفاء أو غير المحظوظين.’
“فووووووش!!!!”
عندما وجد هذا الأحتمال ..
أستطيع تحديد ما هو هذا “الحدث الكبير” بالضبط في هذه المرحلة من الذي أعيش فيه.
ببساطة، لقد انشاء إحتمالية، إصابة إيثان برد فعلي عكسي عن طريق إرهاقه وإشعال فتيل غضبه.
على الرغم من أن ذاكرتي كانت لا تزال مشوشة في بعض التفاصيل، كأنني قرأت كتابًا منذ زمن طويل ونسيت بعض فصوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الشعور بأن شيئًا ما على وشك الحدوث، شيئًا سيتطلب مني أن أكون “مستعدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وكأن كل الهالة النجمية التي كانت تشتعل في جسده قبل لحظات قد انطفأت فجأة، تهاوى على ركبتيه مرة أخرى، وهو يلهث ويتصبب عرقًا بغزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل صدفة صغيرة، كل خطأ طفيف من إيثان، يتم تضخيمه أو توجيهه بمهارة كاي.
ففي المرة الوحيد التي وثقت بها بأحداث الرواية … احتضني رعب من الفئة A.
“الشهاب” اللامع، أحد أقوى الطلاب وأكثرهم هجومية في الفصل، بهذه الطريقة الغريبة والمفاجئة والحاسمة؟
وفي منتصف المحاضرة، وبينما كان الأستاذ العجوز يتحدث بحماس عن “التأثيرات السيميائية للرموز المنسية في السيناريوهات ما قبل عصر التمزقات”، شعرت بأن أحدهم يراقبني بشكل خاص.
الطلاب الآخرون كانوا يتجنبون الجلوس بالقرب مني، أو يلقون نظرات خاطفة وسريعة، ثم يعودون إلى التهامس مع جيرانهم.
لم تكن نظرة فضول عابرة كالتي أتلقاها من بقية الطلاب.
قبضته اليمنى، التي أصبحت الآن متوهجة بضوء ذهبي ساطع كأنها نجم صغير، انطلقت مباشرة نحو وجه كاي بسرعة لا يمكن لعين غير مدربة تتبعها بسهولة.
كانت نظرة أعمق .. جعلت عمودي الفقري يرتجف
“ثالثًا،” أضافت، وصوتها يعود إلى تلك النبرة الباردة والمحايدة.
أدرت رأسي ببطء، وبأقل قدر ممكن من لفت الانتباه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل العيون، من الطلاب الجالسين في مقاعدهم إلى المعلم الذي كان يستعد لبدء محاضرته، اتجهت نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوووش!!!!”
كأنه يرى المستقبل للحظات قصيرة، أو كأن هجمات إيثان نفسها “تختار” أن تخطئه في اللحظة الأخيرة.
ربما قام باستغلال نقطة ضعف جسدية أو عصبية حرجة كشفها له “تدفق الاحتمالات”
أستقبلني منظر فتاة ذات شعر أسود حالك وعيون زمردية ثاقبة.
إيزابيلا “إيزي” دي لونا، ساحرة الأوهام الأنيقة
__________________________
كانت تجلس على بعد بضعة صفوف، ولم تكن تنظر إلى المعلم أو إلى شاشة العرض، بل كانت تحدق في مباشرة، وابتسامة متسلية، تكاد تكون غير مرئية، ترتسم على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكمة إيثان القوية اخترقت الهواء بجانب رأس كاي، وأحدثت صوت صفير حاد وموجة من الهواء المضغوط الذي أطار بعض خصلات شعر كاي الداكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما التقت أعيننا، لم تشح بوجهها، بل رفعت حاجبها الأيسر قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا إلهي، هل بدأت ألفت انتباه النوع الخاطئ من الناس؟’ فكرت، وشعرت بوخز خفيف من القلق.
اتخذ وضعية قتالية متوازنة ومنخفضة، وقبضتاه مشدودتان أمامه.
إيزابيلا دي لونا، بمعرفتي من الرواية، لم تكن مجرد فتاة جميلة وثرية.
‘هذا الفصل ألفا … ليس مجرد مجموعة من الموهوبين بإحصائيات عالية أو مهارات مبهرجة. إنه مليء بالوحوش.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وكأن كل الهالة النجمية التي كانت تشتعل في جسده قبل لحظات قد انطفأت فجأة، تهاوى على ركبتيه مرة أخرى، وهو يلهث ويتصبب عرقًا بغزارة.
كانت ذكية، ماكرة، وتستمتع بالتلاعب بالآخرين من أجل التسلية أو لتحقيق أهدافها .. أن أكون لعبة جديدة ومثيرة للاهتمام، بالنسبة لها لم يكن يبشر بأي خير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا لها من حياة ممتعة ومثيرة’، فكرت بسخرية وأنا أدخل قاعة المحاضرات المخصصة لمادة [تاريخ البوابات وتحليل الرعب الفاشل] أو شيء من هذا القبيل، لم أكن أركز كثيرًا على الأسماء الطنانة للمواد الدراسية.
أشحت بوجهي بسرعة، وعدت إلى التظاهر بالاهتمام بالمحاضرة، بينما كان عقلي يعمل بأقصى سرعة.
“هذه فرصة لكم لاختبار حدودكم الحقيقية، وللتعلم من نقاط ضعفكم وقوتكم، ولرؤية كيف يمكنكم التكيف مع خصوم مختلفين يمتلكون مهارات وأساليب قتال متنوعة. استغلوا هذه الفرصة لتطوير أنفسكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يجب أن أكون أكثر حذرًا. إذا بدأت شخصيات مثل دي لونا أو دريك مالوري أو حتى كاي مورغنستيرن في التركيز علي بشكل خاص، فقد أجد نفسي في ورطة أكبر بكثير.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتهت المحاضرة أخيرًا، بعد ما شعرت به وكأنه دهر من التحليلات المملة، جمعت أغراضي بسرعة، مستعدًا للهروب من هذه القاعة قبل أن يحاول أي شخص التحدث معي أو طرح أسئلة محرجة.
وقبل أن يتمكن إيثان من استعادة توازنه بالكامل أو فهم ما حدث، مد كاي ساقه بهدوء وبساطة، كأنها حركة عادية وطبيعية تمامًا.
لكن بالطبع، الكون لديه خطط أخرى دائمًا عندما يتعلق الأمر بي.
إذا كان هذا هو مستوى القوة والذكاء الذي يمتلكونه في سجال بسيط بدون أسلحة، وفي بداية مسيرتهم الأكاديمية … فماذا سيحدث عندما يضطرون للقتال بجدية في مواجهة أهوال البوابات الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما إن خرجت من القاعة، حتى وجدت الأستاذة أورورا فينكس تنتظرني في الممر، ووجهها الثابت لا يزال يحمل نفس التعبير الصارم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتردد إيثان ريدل للحظة واحدة. انطلق كالسهم، الأرضية تحت قدميه تكاد تتشقق من قوة دفعه المفاجئة والمعززة بالطاقة النجمية التي بدأت تتوهج بشكل أكثر كثافة حول قبضتيه وقدميه.
‘رائع’، فكرت. ‘هل نسيت أن أبلغها بأنني كنت أتنفس خلال المحاضرة؟’
وفي تلك اللحظة بالذات، وبشكل بدا وكأنه أسوأ حظ ممكن لإيثان، تعثرت قدمه الخلفية بحافة صغيرة وغير مرئية تقريبًا في أرضية الحلبة.
توقفت للحظة، وعيناها الياقوتيتان تمسحان وجوهنا المتوترة واحدة تلو الأخرى، كأنها تتأكد من أن كل كلمة قد استقرت في أذهاننا.
“ليستر،” قالت ببرود .. “حدث تغيير في الجدول، المحاضرة التالية تم إلغاؤها. بدلاً من ذلك، سيكون هناك … تدريب عملي لجميع طلاب الفصل ألفا. في ساحة التدريب الرئيسية رقم واحد الآن.”
‘تدريب عملي مفاجئ؟’ رفعت حاجبي.
“وما هو نوع هذا ‘التدريب العملي المفاجئ’، أستاذة؟” سألت، محاولًا أن أجعل صوتي يبدو بريئًا وفضوليًا.
“لا أريد رؤية أي إصابات خطيرة أو دائمة .. هذا تدريب، وليس معركة حتى الموت. أي استخدام مفرط للقوة أو تجاهل متعمد لسلامة الخصم بعد عجزه عن القتال سيواجه بعقوبات تأديبية صارمة وفورية.”
“هل سنتعلم كيف نصنع أكاليل من الزهور، أم أننا سنقوم بتشريح ضفادع عملاقة؟”
‘إنه لا يراوغ فقط’، فكرت وأنا أرى الإحباط والارتباك يتزايدان على وجه إيثان، الذي بدأ يفقد بعضًا من ثقته المعتادة.
نظرت إلي تلك النظرة الباردة التي بدأت أعتاد عليها (وإن لم أستمتع بها أبدًا). “ستعرف عندما تصل إلى هناك، ليستر. والآن، تحرك .. لا أريد أي تأخير.”
تنهدت داخليًا.
“اغغغ!!” زمجر إيثان بأنزعاج.
‘لا مفر إذن.’ سرت بصمت بجانب (أو بالأحرى، خلف) الأستاذة فينكس، وشعرت بأن كل الطلاب الآخرين الذين كانوا يغادرون قاعات محاضراتهم يحدقون بنا مرة أخرى.
“الفتى المشبوه ووصيته الباردة يتوجهان نحو مصير مجهول.” يا له من عنوان مثير لفيلم رعب رخيص.
لكن بالطبع، الكون لديه خطط أخرى دائمًا عندما يتعلق الأمر بي.
**
__________________________
“ثالثًا،” أضافت، وصوتها يعود إلى تلك النبرة الباردة والمحايدة.
بعد النقاش المثمر مع الأستاذة فينكس، والذي شعرت بعده بأنني بحاجة إلى إجازة طويلة في مكان دافئ جدًا.
وخالي من أي شخص يرتدي اللون الفضي أو يتحدث بنبرة يمكن أن تجمد الهيليوم، وجدت نفسي أُقاد نحو ساحة التدريب الرئيسية المسجلة برقم واحد.
“أولاً،” قالت وهي ترفع إصبعًا واحدًا رشيقًا ومغلفًا بقفاز أسود أنيق.
‘تدريب عملي مفاجئ؟’ ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفتي.
عندما وصلت إلى ساحة التدريب الشاسعة، وجدت أن جميع زملائي الأعزاء من الفصل ألفا قد تجمعوا بالفعل.
آدم ليستر، الطالب الذي عاد من الموت (أو من بوابة A، وهو ما قد يكون أسوأ)، وتحت وصاية مباشرة لأكثر الأساتذة رعبًا في الأكاديمية.
يقفون في مجموعات صغيرة، وجوههم تحمل مزيجًا من الترقب، والقلق، وبعض الحماس المكبوت.
أنهك إيثان وأفقده تركيزه وجعله عرضة للخطر .. ثم رفع إمكانية حدوث انسداد الهالة عبر عروقه، مما يؤدي إلى رد فعل عكسي.
كان هناك عدد قليل من المعلمين الآخرين منتشرين حول أطراف الساحة، ولكن الشخصية المهيمنة، كالعادة، كانت الأستاذة أورورا فينكس.
مهارة فريدة ودقيقة تسمح للمستخدمين بالتأثير بشكل خفي وغير مباشر على “احتمالات” وقوع الأحداث الصغيرة والشوائية في محيطه المباشر.
كانت تقف في وسط الساحة تقريبًا، ويداها معقودتان خلف ظهرها، وشعرها الفضي يلمع تحت ضوء الشمس الساطع، كأنها منارة جليدية في بحر من المراهقين المرتبكين.
ما إن اكتمل عددنا، حتى تقدمت الأستاذة فينكس خطوة إلى الأمام، وساد صمت مطبق في الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع خطوة إلى الخلف بسرعة، وفي تلك اللحظة، وبشكل بدا وكأنه أسوأ توقيت ممكن له، تعثر بشكل غريب بحجر تدريب صغير كان ملقى على حافة الحلبة.
أدرت رأسي ببطء، وبأقل قدر ممكن من لفت الانتباه.
لم يقطعه سوى صوت الرياح الخافت الذي كان يتلاعب بأعلام الأكاديمية المرفوعة على الأبراج المحيطة.
وقبل أن يتمكن من إعادة تجميع طاقته لهجوم آخر، مد كاي يده بهدوء، وبأطراف أصابعه، لمس نقطة معينة في ظهر إيثان، عند قاعدة عنقه، لمسة بدت خفيفة وغير مؤذية، كأنها لمسة ريشة.
“أيها الطلاب،” قالت بصوتها الواضح والقوي الذي لم يكن بحاجة إلى أي مكبرات صوت ليخترق الصمت ويصل إلى آذاننا جميعًا.
“بناءً على تقييمات الأداء الأخيرة، والحاجة الماسة لتقييم قدراتكم القتالية الأساسية وروحكم التنافسية بشكل أكثر … مباشرة وواقعية، تقرر إجراء جولات سجال فورية بينكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[قلب النجم النابض] الفئة: +A]
‘سجال؟’ اتسعت عيناي قليلاً، وشعرت بذلك الإحساس المألوف بالغرق البطيء الذي يصاحب عادة الأخبار السيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوفف !! بوم ! بوم !! بام !”
لم يكن يتحرك بسرعة تفوق سرعة إيثان المعززة بالهالة النجمية، والتي كانت مذهلة حقًا، ولكنه كان دائمًا يتخذ الخطوة الصحيحة في اللحظة المناسبة وينحرف عن مسار اللكمات والركلات بفارق ضئيل.
‘يا للحظ الرائع. تمامًا ما يحتاجه جسدي المنهك الذي لا يزال يحمل آثار الكرنفال.
بعد “الترحيب الحار” من الأستاذة فينكس وتحديد قواعد اللعبة الجديدة التي سأضطر للعبها تحت وصايتها الجليدية.
فرصة أخرى لأبدو كأحمق بشكل مذهل، أو كعبقري مجنون بشكل لا يصدق، أمام جمهور كامل من المتفرجين المتعطشين للدراما.
“اغغاا!!”
لم يتخذ أي وضعية قتالية تقليدية أو استعراضية، بل وقف مسترخيًا بشكل مقلق، ويداه متدليتان بجانبه، كأنه ينتظر أن يبدأ إيثان الهجوم.
“هذا غير متوقع.”
“فوووش!!”
“اتساءل من سيكون ضدي.”
“لا تزال افعالهم مبهمة.”
__________________________
بدأ الطلاب يتململون ويتهامسون بحماس أو بقلق.
السجال كان دائمًا حدثًا مثيرًا في أي أكاديمية قتالية، وفرصة لإظهار المهارات، والتنافس، وربما تسوية بعض الحسابات القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قبل أن نبدأ هذه الجولات،” تابعت الأستاذة فينكس، ونبرتها لم تتغير قيد أنملة عن برودها المعتاد.
الطلاب الآخرون كانوا يتجنبون الجلوس بالقرب مني، أو يلقون نظرات خاطفة وسريعة، ثم يعودون إلى التهامس مع جيرانهم.
شعره الأبيض الساطع كان يتطاير قليلاً مع النسيم الخفيف الذي كان يهب عبر الساحة، وعيناه الزرقاوان تلمعان بالحماس والتحدي.
“هناك بعض القوانين والتوقعات التي يجب أن تكون واضحة للجميع. هذا ليس مجرد لعب أطفال أو استعراض فارغ، بل هو تقييم جدي لقدراتكم الأساسية، ولروحكم القتالية، ولقدرتكم على مواجهة خصم حقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هجوم نطاقي أكثر تركيزًا وقوة’، لاحظت، وشعرت بأن التوتر في الساحة قد ازداد.
توقفت للحظة، وعيناها الياقوتيتان تمسحان وجوهنا المتوترة واحدة تلو الأخرى، كأنها تتأكد من أن كل كلمة قد استقرت في أذهاننا.
“سيتم اختيار المتنافسين للمواجهات الأولى بشكل عشوائي من خلال نظام الأكاديمية الإلكتروني. لا اعتراضات على الاختيارات التي ستظهر على الشاشة الكبيرة.”
“أولاً،” قالت وهي ترفع إصبعًا واحدًا رشيقًا ومغلفًا بقفاز أسود أنيق.
“القتال سيكون بالأيدي والمهارات المباشرة فقط. لا أسلحة من أي نوع، سواء كانت حقيقية أو تدريبية. التركيز هنا على قدراتكم الجسدية الفطرية، وعلى كيفية دمجها مع تطبيقاتكم الأولية لمهاراتكم المكتشفة.”
“ستكون بين .. سيرينا فاليريان ضد إيزابيلا دي لونا.”
“أريد أن أرى تحكمًا وانضباطًا، وليس مجرد قوة غاشمة أو استعراضًا طائشًا للمانا.”
‘قتال بالأيدي والمهارات … بدون أسلحة’، فكرت وأنا أضحك على حالي.
ردة فعله متوقعة، لولا أنني أعرف بالفعل مهاراته عن طريق الرواية، لكنت في حالة ذهول مثله.
كاي، ببروده المعتاد الذي بدا وكأنه لا يتأثر بأي شيء، بدأ “يتفادى” الهجمات.
‘هذا رائع .. جسدي هذا بالكاد يستطيع فتح علبة مربى عنيدة، فما بالك بالقتال بالأيدي ضد وحوش مثل إيثان ريدل أو حتى ريكس بارنز؟”
‘هذا الفصل ألفا … ليس مجرد مجموعة من الموهوبين بإحصائيات عالية أو مهارات مبهرجة. إنه مليء بالوحوش.’
‘رائع’، فكرت. ‘هل نسيت أن أبلغها بأنني كنت أتنفس خلال المحاضرة؟’
“ثانيًا،” واصلت الأستاذة فينكس، ونبرتها أصبحت أكثر حدة وتحذيرًا.
‘في الرواية الأصلية، عادة ما يتبع مثل هذه الفترات من “الاستقرار النسبي” حدث كبير، كارثة، أو على الأقل، اختبار سخيف ومميت يهدف إلى غربلة الطلاب الضعفاء أو غير المحظوظين.’
“الهدف من السجال هو إخراج الخصم من منطقة الحلبة المحددة – تلك الدائرة البيضاء المرسومة على الأرض أمامكم – أو إجباره على الاستسلام بشكل واضح وصريح، أو جعله غير قادر على مواصلة القتال بناءً على تقييمي أنا أو أحد المعلمين المشرفين الآخرين.”
“ااغغغ!!” أن إيثان بشكل مفاجئ.
“لا أريد رؤية أي إصابات خطيرة أو دائمة .. هذا تدريب، وليس معركة حتى الموت. أي استخدام مفرط للقوة أو تجاهل متعمد لسلامة الخصم بعد عجزه عن القتال سيواجه بعقوبات تأديبية صارمة وفورية.”
عندما انتهت المحاضرة أخيرًا، بعد ما شعرت به وكأنه دهر من التحليلات المملة، جمعت أغراضي بسرعة، مستعدًا للهروب من هذه القاعة قبل أن يحاول أي شخص التحدث معي أو طرح أسئلة محرجة.
توجه إيثان إلى جانب الحلبة، وهو ينظر إلى كاي بنظرة تحمل مزيجًا من عدم التصديق، والارتباك، وربما … احترام.
“هل هذا مفهوم؟”
ألقت نظرة تحذيرية على الطلاب، وخاصة أولئك الذين كانوا معروفين بحماسهم المفرط أو طبيعتهم العدوانية.
بل كانت أشبه بانزلاق جانبي هادئ وغير متوقع، كأن الأرضية تحته قد “ساعدته” قليلاً، أو كأن هناك “تيار هواء” خفيًا قد دفعه جانبًا في اللحظة المناسبة تمامًا.
“ثالثًا،” أضافت، وصوتها يعود إلى تلك النبرة الباردة والمحايدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن على الجانب الاخر ..
“أتوقع منكم جميعًا، سواء كنتم تشاركون في السجال أو تقتصرون على المشاهدة، أن تظهروا الاحترام والانضباط. لا أريد سماع أي صراخ تشجيعي هستيري، ولا أي سخرية أو تهكم من الخصوم.”
لم يجرؤ أحد على طرح أي أسئلة أو إبداء أي اعتراض.
“هل هذا مفهوم؟”
“ولا أي سلوك آخر غير لائق أو يشتت انتباه المقاتلين. أنتم طلاب في أكاديمية الطليعة، ومن المتوقع منكم أن تتصرفوا وفقًا لأعلى معايير السلوك المهني والأكاديمي.”
“أي مخالفة لهذه القاعدة ستؤدي إلى طردكم من الساحة فورًا، وربما إلى عقوبات إضافية.”
‘لا مفر إذن.’ سرت بصمت بجانب (أو بالأحرى، خلف) الأستاذة فينكس، وشعرت بأن كل الطلاب الآخرين الذين كانوا يغادرون قاعات محاضراتهم يحدقون بنا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يا للسخرية، هي تتحدث عن عدم السخرية’، ابتسمت ابتسامة خافتة لم يرها أحد.
إيثان كان يقاتل بكل قوته، وعرقه يتصبب بغزارة، وأنفاسه تتسارع، وهالته النجمية تتوهج بقوة وتطلق شرارات ذهبية مع كل حركة.
‘انها تحاول قمعي بالتأكيد ..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السجال كان دائمًا حدثًا مثيرًا في أي أكاديمية قتالية، وفرصة لإظهار المهارات، والتنافس، وربما تسوية بعض الحسابات القديمة.
“رابعًا،” قالت، ونظرتها استقرت للحظة على بعض الطلاب الذين كانوا يبدون متوترين بشكل خاص أو يحاولون الاختباء في الصفوف الخلفية (وكنت أنا بالتأكيد واحدًا منهم)
نظرت إلى الأستاذة فينكس، التي كانت تدون بعض الملاحظات المعقدة على جهازها اللوحي، ووجهها لا يزال خاليًا من أي تعابير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على الرغم من أن هذا تدريب، إلا أنني أتوقع منكم أن تقاتلوا بجدية وبكل ما لديكم من قوة ومهارة وذكاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بمشاهدة إعصار هائج يحاول الإمساك بضباب مراوغ أو شبح لا يمكن لمسه.
“التهاون أو الخوف المفرط أو محاولة التهرب من المواجهة لن يفيدكم في شيء، بل سيعكس صورة سلبية عن قدراتكم وشخصياتكم.”
لم يكن مجرد اندفاع سريع، بل كان أشبه ب “اندفاع نيزكي” قصير المدى، حيث ترك خلفه أثرًا خافتًا من الضوء الذهبي.
“………”
ثم أكملت.
عندما وجد هذا الأحتمال ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [[حائك الاحتمالات المرتبة: A]]
“هذه فرصة لكم لاختبار حدودكم الحقيقية، وللتعلم من نقاط ضعفكم وقوتكم، ولرؤية كيف يمكنكم التكيف مع خصوم مختلفين يمتلكون مهارات وأساليب قتال متنوعة. استغلوا هذه الفرصة لتطوير أنفسكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع خطوة إلى الخلف بسرعة، وفي تلك اللحظة، وبشكل بدا وكأنه أسوأ توقيت ممكن له، تعثر بشكل غريب بحجر تدريب صغير كان ملقى على حافة الحلبة.
“وأخيرًا،” اختتمت، وصوتها يعود إلى تلك النبرة الرسمية التي لا تقبل الجدال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيتم اختيار المتنافسين للمواجهات الأولى بشكل عشوائي من خلال نظام الأكاديمية الإلكتروني. لا اعتراضات على الاختيارات التي ستظهر على الشاشة الكبيرة.”
“هوف! هف هىف هاف!”
“استعدوا لمواجهة أي شخص في هذا الفصل، بغض النظر عن صداقاتكم أو منافساتكم الشخصية .. هل القوانين والتوقعات واضحة للجميع الآن؟” أكدت مرة أخرى.
إيزابيلا دي لونا، بمعرفتي من الرواية، لم تكن مجرد فتاة جميلة وثرية.
حتى أسلوب قتاله انذاك، الذي بدأ انه لا يأخذ إيثان على محمل الجد، كانت إحدى الطرق استفزازه.
همهمة خافتة من الموافقة، مشوبة بالتوتر والترقب، مرت بين الطلاب.
لم يجرؤ أحد على طرح أي أسئلة أو إبداء أي اعتراض.
“بوووف!!”
كلمات الأستاذة فينكس كانت كافية لتجميد أي محاولة للجدال أو المراوغة.
وفي منتصف المحاضرة، وبينما كان الأستاذ العجوز يتحدث بحماس عن “التأثيرات السيميائية للرموز المنسية في السيناريوهات ما قبل عصر التمزقات”، شعرت بأن أحدهم يراقبني بشكل خاص.
“جيد جدًا،” قالت بإيماءة رأس طفيفة، وبدت راضية (أو على الأقل، أقل استياءً من المعتاد).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن، لنبدأ دون إضاعة المزيد من الوقت. المواجهة الأولى ستكون بين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت للحظة، كأنها تستمتع بالتوتر الذي خلقته، ثم أعلنت بصوتها الواضح والحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القتال سيكون بالأيدي والمهارات المباشرة فقط. لا أسلحة من أي نوع، سواء كانت حقيقية أو تدريبية. التركيز هنا على قدراتكم الجسدية الفطرية، وعلى كيفية دمجها مع تطبيقاتكم الأولية لمهاراتكم المكتشفة.”
“هناك بعض القوانين والتوقعات التي يجب أن تكون واضحة للجميع. هذا ليس مجرد لعب أطفال أو استعراض فارغ، بل هو تقييم جدي لقدراتكم الأساسية، ولروحكم القتالية، ولقدرتكم على مواجهة خصم حقيقي.”
“… إيثان ريدل … وكاي مورغنستيرن. تقدموا إلى الحلبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساد همس خفيف ومفاجئ بين الطلاب، ثم صمت مطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظام اختيار إلكتروني عشوائي، يختار بطل الرواية، ضد شخصية رئيسية .. قوة الحبكة بالتأكيد.
إيثان ريدل، الشهاب الذهبي للفصل ألفا، البطل المزعوم ذو المهارة الهجومية.
وكاي مورغنستيرن، الظل الغامض والهادئ، صاحب المهارة الفريدة والمقلقة.
‘يا لها من بداية نارية’، فكرت وأنا أراقب الاثنين يتقدمان ببطء إلى وسط الحلبة المحددة بالخطوط البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آدم ليستر، الطالب الذي عاد من الموت (أو من بوابة A، وهو ما قد يكون أسوأ)، وتحت وصاية مباشرة لأكثر الأساتذة رعبًا في الأكاديمية.
بما أنه لعب بحدود الحلبة، يمكنني التوقع الفائز.
إيثان ريدل كان يبدو واثقًا كعادته، وابتسامة عريضة ومتحمسة تزين وجهه الوسيم.
بينما كرتي الطاقة الذهبية اصطدمتا بالجدار البعيد للساحة محدثتين انفجارين صغيرين مكتومين ودويًا خافتًا.
“ثانيًا،” واصلت الأستاذة فينكس، ونبرتها أصبحت أكثر حدة وتحذيرًا.
شعره الأبيض الساطع كان يتطاير قليلاً مع النسيم الخفيف الذي كان يهب عبر الساحة، وعيناه الزرقاوان تلمعان بالحماس والتحدي.
لم يكن مجرد اندفاع سريع، بل كان أشبه ب “اندفاع نيزكي” قصير المدى، حيث ترك خلفه أثرًا خافتًا من الضوء الذهبي.
اتخذ وضعية قتالية متوازنة ومنخفضة، وقبضتاه مشدودتان أمامه.
كأنه يرى المستقبل للحظات قصيرة، أو كأن هجمات إيثان نفسها “تختار” أن تخطئه في اللحظة الأخيرة.
نظرت إلى الأستاذة فينكس، التي كانت تدون بعض الملاحظات المعقدة على جهازها اللوحي، ووجهها لا يزال خاليًا من أي تعابير.
“فوشش!!”
‘في الرواية الأصلية، عادة ما يتبع مثل هذه الفترات من “الاستقرار النسبي” حدث كبير، كارثة، أو على الأقل، اختبار سخيف ومميت يهدف إلى غربلة الطلاب الضعفاء أو غير المحظوظين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة، وبدون أي مقدمات، بدأت هالة ذهبية خافتة ورقيقة تتشكل حول يديه، تتراقص كألسنة لهب صغيرة وهادئة.
“… إيثان ريدل … وكاي مورغنستيرن. تقدموا إلى الحلبة.”
لم تكن مجرد استعراض بصري،كان هذا هو التفعيل الأولي لجزء من مهارته القوية، [قلب النجم النابض].
هذه المهارة، كما كنت أتذكر من الرواية، تسمح له باستخلاص وتوجيه الطاقة النجمية الخام، وفي أبسط صورها وتطبيقاتها الأولية.
كأنه يرى المستقبل للحظات قصيرة، أو كأن هجمات إيثان نفسها “تختار” أن تخطئه في اللحظة الأخيرة.
يمكنه تغليف أطرافه بها لتعزيز قوة وسرعة ضرباته الجسدية بشكل كبير وملحوظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا خطته كانت.
كل لكمة أو ركلة يطلقها الآن لن تكون مجرد ضربة جسدية عادية، بل ستحمل معها وزنًا إضافيًا، وسرعة متزايدة، وربما تأثيرًا حارقًا طفيفًا أو موجة صدمة صغيرة عند الاصطدام.
في تلك اللحظة أنطلقت كلتا الكرتين بسرعة غير مرئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بوخز خفيف من التوتر والقلق يمر في جسدي، ممزوجًا ببعض الفضول المريض لمصادقة المزيد من هؤلاء “الزملاء” غير العاديين.
في المقابل، وقف كاي مورغنستيرن بهدوء وصمت، كأنه صخرة لا تتأثر بالتيار العاصف الذي بدأ يتشكل حول إيثان.
“لا تزال افعالهم مبهمة.”
شعره الداكن كان ينسدل على جزء من وجهه، مخفيًا إحدى عينيه، بينما العين الأخرى، الرمادية الداكنة والعميقة، كانت تراقبان إيثان بثبات غريب وخالٍ من أي تعابير واضحة.
مهارة كاي معقدة.
لم يتخذ أي وضعية قتالية تقليدية أو استعراضية، بل وقف مسترخيًا بشكل مقلق، ويداه متدليتان بجانبه، كأنه ينتظر أن يبدأ إيثان الهجوم.
“هل هذا مفهوم؟”
لم تكن نظرة فضول عابرة كالتي أتلقاها من بقية الطلاب.
بدأ انه لا يهتم على الإطلاق بما سيحدث، أو ربما … كأنه يرى شيئًا لا نراه نحن.
أشحت بوجهي بسرعة، وعدت إلى التظاهر بالاهتمام بالمحاضرة، بينما كان عقلي يعمل بأقصى سرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنتما مستعدان؟” سألت الأستاذة فينكس، ونظرتها تتنقل بينهما.
‘تلك اللمسة الأخيرة … لا بد أنها كانت تطبيقًا دقيقًا لشيء ما،’
أومأ كلاهما برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه يتلاعب بخصومه، ويحول المواقف العادية إلى سلسلة من “الحوادث” الصغيرة والمزعجة التي تقودهم نحو الهزيمة.
“إذن… ابدأوا!” دوى صوت الأستاذة فينكس في أرجاء الساحة، معلنًا عن بدء أولى جولات هذا السجال المثير.
“اغغغ!!” زمجر إيثان بأنزعاج.
تعتمد على قدرة المستخدم على تحمل وتوجيه هذه الطاقة المتفجرة
“بوووف!!”
لم يتردد إيثان ريدل للحظة واحدة. انطلق كالسهم، الأرضية تحت قدميه تكاد تتشقق من قوة دفعه المفاجئة والمعززة بالطاقة النجمية التي بدأت تتوهج بشكل أكثر كثافة حول قبضتيه وقدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن مجرد اندفاع سريع، بل كان أشبه ب “اندفاع نيزكي” قصير المدى، حيث ترك خلفه أثرًا خافتًا من الضوء الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى ساحة التدريب الشاسعة، وجدت أن جميع زملائي الأعزاء من الفصل ألفا قد تجمعوا بالفعل.
سرعته كانت متفجرة لدرجة أنها فاجأت العديد من الطلاب المتفرجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبضته اليمنى، التي أصبحت الآن متوهجة بضوء ذهبي ساطع كأنها نجم صغير، انطلقت مباشرة نحو وجه كاي بسرعة لا يمكن لعين غير مدربة تتبعها بسهولة.
“قبل أن نبدأ هذه الجولات،” تابعت الأستاذة فينكس، ونبرتها لم تتغير قيد أنملة عن برودها المعتاد.
لكن الشعور بأن شيئًا ما على وشك الحدوث، شيئًا سيتطلب مني أن أكون “مستعدًا”.
كان هجومًا مباشرًا، يهدف إلى إنهاء المواجهة بسرعة وقوة، وإظهار تفوقه منذ البداية.
‘هجوم كلاسيكي من إيثان’، فكرت وأنا أضيق عيني، محاولًا تحليل الموقف.
كانت هجمات سريعة وقوية، تهدف إلى إرباك كاي وعدم إعطائه أي فرصة للمراوغة أو لاستخدام “حيله” مرة أخرى.
‘يعتمد على القوة الساحقة والسرعة اللتين تمنحهما إياه مهارته.
في تلك اللحظة أنطلقت كلتا الكرتين بسرعة غير مرئية.
__________________________
“الشهاب” اللامع، أحد أقوى الطلاب وأكثرهم هجومية في الفصل، بهذه الطريقة الغريبة والمفاجئة والحاسمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بوفف !! بوم ! بوم !! بام !”
[قلب النجم النابض] الفئة: +A]
ربما قام باستغلال نقطة ضعف جسدية أو عصبية حرجة كشفها له “تدفق الاحتمالات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرصة أخرى لأبدو كأحمق بشكل مذهل، أو كعبقري مجنون بشكل لا يصدق، أمام جمهور كامل من المتفرجين المتعطشين للدراما.
الوصف:
“اغغاا!!”
لم تكن نظرة فضول عابرة كالتي أتلقاها من بقية الطلاب.
مهارة هجومية قوية تسمح لك باستخلاص وتوجيه الطاقة النجمية الخام
تعتمد على قدرة المستخدم على تحمل وتوجيه هذه الطاقة المتفجرة
__________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن خرجت من القاعة، حتى وجدت الأستاذة أورورا فينكس تنتظرني في الممر، ووجهها الثابت لا يزال يحمل نفس التعبير الصارم.
“الاندفاع النيزكي” هو أحد تطبيقاته الأولية لتركيز الطاقة في حركة واحدة متفجرة.
“هناك بعض القوانين والتوقعات التي يجب أن تكون واضحة للجميع. هذا ليس مجرد لعب أطفال أو استعراض فارغ، بل هو تقييم جدي لقدراتكم الأساسية، ولروحكم القتالية، ولقدرتكم على مواجهة خصم حقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________________
لكن هل هذا النوع من الهجوم المباشر والصريح كافٍ ضد شخص مثل كاي، الذي يبدو أن مهارته تعتمد على عكس كل ما هو مباشر وصريح؟’
وخالي من أي شخص يرتدي اللون الفضي أو يتحدث بنبرة يمكن أن تجمد الهيليوم، وجدت نفسي أُقاد نحو ساحة التدريب الرئيسية المسجلة برقم واحد.
في اللحظة التي كادت فيها لكمة إيثان النجمية أن تصل إلى هدفها، وقبل أن يتمكن الوهج الذهبي من حرق الهواء أمام وجه كاي، تحرك الأخر.
*******
لم تكن حركة سريعة بشكل خارق، ولم تكن مراوغة رشيقة أو بهلوانية.
أو قام بسد مجرى تدفق الهالة النجمية بشكل مفاجئ، مما أدى إلى انفجار داخلي.
بل كانت أشبه بانزلاق جانبي هادئ وغير متوقع، كأن الأرضية تحته قد “ساعدته” قليلاً، أو كأن هناك “تيار هواء” خفيًا قد دفعه جانبًا في اللحظة المناسبة تمامًا.
‘لا مفر إذن.’ سرت بصمت بجانب (أو بالأحرى، خلف) الأستاذة فينكس، وشعرت بأن كل الطلاب الآخرين الذين كانوا يغادرون قاعات محاضراتهم يحدقون بنا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المقابل، وقف كاي مورغنستيرن بهدوء وصمت، كأنه صخرة لا تتأثر بالتيار العاصف الذي بدأ يتشكل حول إيثان.
“بااام!!”
__________________________
لكمة إيثان القوية اخترقت الهواء بجانب رأس كاي، وأحدثت صوت صفير حاد وموجة من الهواء المضغوط الذي أطار بعض خصلات شعر كاي الداكنة.
“استعدوا لمواجهة أي شخص في هذا الفصل، بغض النظر عن صداقاتكم أو منافساتكم الشخصية .. هل القوانين والتوقعات واضحة للجميع الآن؟” أكدت مرة أخرى.
لكنها لم تلمسه، ولم تزعزع هدوءه الظاهري.
“ماذا بحق …؟!” تمتم إيثان بدهشة واضحة، وفقد توازنه قليلاً بسبب قوة اندفاعه الهائلة التي لم تجد أي هدف أو مقاومة.
لكنها لم تلمسه، ولم تزعزع هدوءه الظاهري.
وقبل أن يتمكن إيثان من استعادة توازنه بالكامل أو فهم ما حدث، مد كاي ساقه بهدوء وبساطة، كأنها حركة عادية وطبيعية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى ساحة التدريب الشاسعة، وجدت أن جميع زملائي الأعزاء من الفصل ألفا قد تجمعوا بالفعل.
وفي تلك اللحظة بالذات، وبشكل بدا وكأنه أسوأ حظ ممكن لإيثان، تعثرت قدمه الخلفية بحافة صغيرة وغير مرئية تقريبًا في أرضية الحلبة.
كان هجومًا مباشرًا، يهدف إلى إنهاء المواجهة بسرعة وقوة، وإظهار تفوقه منذ البداية.
انزلقت بشكل غريب على بقعة بدت فجأة أكثر نعومة من بقية الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل صدفة صغيرة، كل خطأ طفيف من إيثان، يتم تضخيمه أو توجيهه بمهارة كاي.
“هاا !”
‘رائع’، همست لنفسي. ‘يبدو أن أسطورتي قد سبقتني إلى هنا أيضًا.
لكن بالطبع، الكون لديه خطط أخرى دائمًا عندما يتعلق الأمر بي.
فقد إيثان توازنه بشكل كامل هذه المرة، وسقط على ركبتيه بقوة، ووجهه يعلوه مزيج من الارتباك، والغضب، والإحراج.
‘ليس مجرد حظ سيء، بالطبع’، فكرت وأنا أرى الابتسامة الخافتة، التي تكاد تكون غير مرئية، ترتسم على شفتي كاي للحظة قبل أن تختفي.
‘ليس مجرد حظ سيء، بالطبع’، فكرت وأنا أرى الابتسامة الخافتة، التي تكاد تكون غير مرئية، ترتسم على شفتي كاي للحظة قبل أن تختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
__________________________
بعد “الترحيب الحار” من الأستاذة فينكس وتحديد قواعد اللعبة الجديدة التي سأضطر للعبها تحت وصايتها الجليدية.
[[حائك الاحتمالات المرتبة: A]]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الوصف:
كان هجومًا مباشرًا، يهدف إلى إنهاء المواجهة بسرعة وقوة، وإظهار تفوقه منذ البداية.
مهارة فريدة ودقيقة تسمح للمستخدمين بالتأثير بشكل خفي وغير مباشر على “احتمالات” وقوع الأحداث الصغيرة والشوائية في محيطه المباشر.
توجه إيثان إلى جانب الحلبة، وهو ينظر إلى كاي بنظرة تحمل مزيجًا من عدم التصديق، والارتباك، وربما … احترام.
لا يتحكم المستخدم بالواقع بشكل مباشر، بل “ينسج” أو “يوجه” تدفق الصدفة لصالحه أو ضد خصومه
“ثالثًا،” أضافت، وصوتها يعود إلى تلك النبرة الباردة والمحايدة.
__________________________
‘يا لها من حياة ممتعة ومثيرة’، فكرت بسخرية وأنا أدخل قاعة المحاضرات المخصصة لمادة [تاريخ البوابات وتحليل الرعب الفاشل] أو شيء من هذا القبيل، لم أكن أركز كثيرًا على الأسماء الطنانة للمواد الدراسية.
أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بأنني كشخصية رئيسية في مسرحية سخيفة، حيث كل الأنظار موجهة نحوي، تنتظر مني أن أتعثر أو أقول شيئًا غبيًا أو ربما أنفجر فجأة وأتحول إلى وحش متعدد الأذرع.
مهارة كاي معقدة.
فكرت، وشعرت ببعض الإعجاب المشوب بالقلق العميق تجاه كاي، هذا الطالب الذي كان يبدو عاديًا ولكنه يخفي وحشًا حقيقيًا.
زاد بشكل طفيف ولكن حاسم من “احتمالية” أن يفقد إيثان توازنه ويتعثر في تلك اللحظة المحددة، مستغلاً فقدانه للتوازن الأولي بعد لكمته الضائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا خطته كانت.
إنه لا يتحكم بالخصم مباشرة، ولا بالبيئة بشكل واضح، بل يتلاعب بتلك الخيوط الدقيقة وغير المرئية التي تحكم الصدفة والحظ، ويجعلها تعمل لصالحه.
مهارة فريدة ودقيقة تسمح للمستخدمين بالتأثير بشكل خفي وغير مباشر على “احتمالات” وقوع الأحداث الصغيرة والشوائية في محيطه المباشر.
‘يا لها من حياة ممتعة ومثيرة’، فكرت بسخرية وأنا أدخل قاعة المحاضرات المخصصة لمادة [تاريخ البوابات وتحليل الرعب الفاشل] أو شيء من هذا القبيل، لم أكن أركز كثيرًا على الأسماء الطنانة للمواد الدراسية.
إنه يتلاعب بخصومه، ويحول المواقف العادية إلى سلسلة من “الحوادث” الصغيرة والمزعجة التي تقودهم نحو الهزيمة.
ضغطه على الرقبة، أنشى عدة أحتمالات، احداها في الغالب، كان التسبب بانسداد على أحدى عروق المانا التي تسري بكامل جسده.
يمكنه تغليف أطرافه بها لتعزيز قوة وسرعة ضرباته الجسدية بشكل كبير وملحوظ.
نهض إيثان بسرعة، ووجهه محمر بشدة من الإحراج والغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سنتعلم كيف نصنع أكاليل من الزهور، أم أننا سنقوم بتشريح ضفادع عملاقة؟”
“حيل سخيفة ومثيرة للشفقة!” صاح.
كل واحدة منها تحمل قوة [قلب النجم النابض] المتفجرة وتترك آثارًا ذهبية متوهجة في الهواء، كأنها زخات من الشهب الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوووش!!!!”
“إذن… ابدأوا!” دوى صوت الأستاذة فينكس في أرجاء الساحة، معلنًا عن بدء أولى جولات هذا السجال المثير.
“وشش!”
لم يجرؤ أحد على طرح أي أسئلة أو إبداء أي اعتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذه المرة لم يكتف بتغليف قبضتيه بالهالة النجمية، بل بدا وكأن جسده كله قد بدأ يتوهج بهالة ذهبية أكثر كثافة، مما يشير إلى أنه قد بدأ في استخدام جانب آخر من مهارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأخيرًا،” اختتمت، وصوتها يعود إلى تلك النبرة الرسمية التي لا تقبل الجدال.
‘يا لها من بداية نارية’، فكرت وأنا أراقب الاثنين يتقدمان ببطء إلى وسط الحلبة المحددة بالخطوط البيضاء.
‘رائع’، همست لنفسي. ‘يبدو أن أسطورتي قد سبقتني إلى هنا أيضًا.
‘ربما “الصلابة النجمية” لجعل جسده أكثر مقاومة، أو “التوهج النجمي” لإرباك خصمه بصريًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فوووش!!”
انطلق نحو كاي مرة أخرى، وهذه المرة أطلق سلسلة من اللكمات والركلات السريعة والمتتالية.
‘سجال؟’ اتسعت عيناي قليلاً، وشعرت بذلك الإحساس المألوف بالغرق البطيء الذي يصاحب عادة الأخبار السيئة.
“بوفف !! بوم ! بوم !! بام !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، بصوت مرتفع، أطلق كرتي طاقة ذهبية مركزة ومكثفة، تشبه نيزكين صغيرين ولكنهما يحملان قوة تدميرية واضحة، باتجاه كاي الذي كان لا يزال يتفادى هجماته السابقة برشاقة.
كل واحدة منها تحمل قوة [قلب النجم النابض] المتفجرة وتترك آثارًا ذهبية متوهجة في الهواء، كأنها زخات من الشهب الصغيرة.
“لا تزال افعالهم مبهمة.”
كانت هجمات سريعة وقوية، تهدف إلى إرباك كاي وعدم إعطائه أي فرصة للمراوغة أو لاستخدام “حيله” مرة أخرى.
كانت هجمات سريعة وقوية، تهدف إلى إرباك كاي وعدم إعطائه أي فرصة للمراوغة أو لاستخدام “حيله” مرة أخرى.
كاي، ببروده المعتاد الذي بدا وكأنه لا يتأثر بأي شيء، بدأ “يتفادى” الهجمات.
بل كانت أشبه بانزلاق جانبي هادئ وغير متوقع، كأن الأرضية تحته قد “ساعدته” قليلاً، أو كأن هناك “تيار هواء” خفيًا قد دفعه جانبًا في اللحظة المناسبة تمامًا.
لم يكن يتحرك بسرعة تفوق سرعة إيثان المعززة بالهالة النجمية، والتي كانت مذهلة حقًا، ولكنه كان دائمًا يتخذ الخطوة الصحيحة في اللحظة المناسبة وينحرف عن مسار اللكمات والركلات بفارق ضئيل.
“ماذا بحق …؟!” تمتم إيثان بدهشة واضحة، وفقد توازنه قليلاً بسبب قوة اندفاعه الهائلة التي لم تجد أي هدف أو مقاومة.
عندما وجد هذا الأحتمال ..
كأنه يرى المستقبل للحظات قصيرة، أو كأن هجمات إيثان نفسها “تختار” أن تخطئه في اللحظة الأخيرة.
“اغغغ!!” زمجر إيثان بأنزعاج.
وبين الحين والآخر، كان يحدث شيء غريب يزيد من إحباط إيثان وغضبه.
لكمة قوية من إيثان، كانت متجهة مباشرة إلى صدر كاي، لتخطئ هدفها بمقدار شعرة لأن كاي “انحنى” بشكل غير متوقع في اللحظة الأخيرة، كأنه سمع صوتًا خلفه.
ساد همس مذهول ومربك بين الطلاب، ثم تحول إلى ضجة خافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركلة سريعة وقوية موجهة إلى ساق كاي تنزلق”ك بشكل غريب على قماش بنطال كاي دون أن تحدث أي تأثير يذكر، كأن ساقه أصبحت زلقة فجأة.
حتى الأرضية تحت قدمي إيثان بدت وكأنها “تصبح أكثر انزلاقًا” بشكل غريب في بعض المناطق التي يتجه إليها، مما يجعله يفقد إيقاعه أو يتردد للحظة.
“اغغغ!!” زمجر إيثان بأنزعاج.
كان لا يزال يبدو في حالة صدمة، مرتبكًا ومحبطًا بشدة، وغير قادر على فهم كيف خسر بهذه الطريقة المهينة والمفاجئة أمام خصم لم يوجه له لكمة واحدة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر أشبه بمشاهدة إعصار هائج يحاول الإمساك بضباب مراوغ أو شبح لا يمكن لمسه.
أستطيع تحديد ما هو هذا “الحدث الكبير” بالضبط في هذه المرحلة من الذي أعيش فيه.
إيثان كان يقاتل بكل قوته، وعرقه يتصبب بغزارة، وأنفاسه تتسارع، وهالته النجمية تتوهج بقوة وتطلق شرارات ذهبية مع كل حركة.
بينما كاي كان يبدو هادئًا ومسترخيًا بشكل مقلق، كأنه يتلاعب بخيوط غير مرئية تحكم ساحة المعركة الصغيرة هذه، ويستمتع بمشاهدة خصمه وهو يستنزف طاقته وقدرته على التركيز.
‘إنه لا يراوغ فقط’، فكرت وأنا أرى الإحباط والارتباك يتزايدان على وجه إيثان، الذي بدأ يفقد بعضًا من ثقته المعتادة.
كاي لا يقرأ حركات إيثان فحسب، بل يجعل البيئة نفسها، والاحتمالات الصغيرة، تعمل ضده بشكل مستمر ..
تدحرج على ببراعة وسرعة مذهلة، و”بالصدفة” تمامًا، انتهى به الأمر خلف إيثان مباشرة، في نقطة عمياء تمامًا حيث لم يكن إيثان يتوقعه على الإطلاق.
كل صدفة صغيرة، كل خطأ طفيف من إيثان، يتم تضخيمه أو توجيهه بمهارة كاي.
إنه يجعل إيثان يبدو أخرقًا وغير كفء، وهذا بحد ذاته سلاح نفسي قوي. إنه “ينسج” شبكة من سوء الحظ حول خصمه، شبكة يصعب رؤيتها، ولكن من المستحيل تقريبًا الهروب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في خضم هذه الهجمات اليائسة والمحبطة، قرر إيثان أن يغير تكتيكه مرة أخرى، وأن يستخدم تطبيقًا أكثر قوة لمهارته.
شعرت بأنني حيوان باندا نادر تم إطلاقه فجأة في فصل دراسي مليء بأطفال فضوليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اغغاا!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهدف من السجال هو إخراج الخصم من منطقة الحلبة المحددة – تلك الدائرة البيضاء المرسومة على الأرض أمامكم – أو إجباره على الاستسلام بشكل واضح وصريح، أو جعله غير قادر على مواصلة القتال بناءً على تقييمي أنا أو أحد المعلمين المشرفين الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوشش!!”
كانت هجمات سريعة وقوية، تهدف إلى إرباك كاي وعدم إعطائه أي فرصة للمراوغة أو لاستخدام “حيله” مرة أخرى.
“فوووش!!!!”
كان هجومًا مباشرًا، يهدف إلى إنهاء المواجهة بسرعة وقوة، وإظهار تفوقه منذ البداية.
جمع كمية كبيرة من الهالة النجمية في قبضتيه، وبدلاً من إطلاق رشقات طاقة متفرقة، بدا وكأنه يضغط هذه الطاقة ويشكلها.
بينما كاي كان يبدو هادئًا ومسترخيًا بشكل مقلق، كأنه يتلاعب بخيوط غير مرئية تحكم ساحة المعركة الصغيرة هذه، ويستمتع بمشاهدة خصمه وهو يستنزف طاقته وقدرته على التركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رابعًا،” قالت، ونظرتها استقرت للحظة على بعض الطلاب الذين كانوا يبدون متوترين بشكل خاص أو يحاولون الاختباء في الصفوف الخلفية (وكنت أنا بالتأكيد واحدًا منهم)
“فيششش!”
توقفت للحظة، وعيناها الياقوتيتان تمسحان وجوهنا المتوترة واحدة تلو الأخرى، كأنها تتأكد من أن كل كلمة قد استقرت في أذهاننا.
ثم، بصوت مرتفع، أطلق كرتي طاقة ذهبية مركزة ومكثفة، تشبه نيزكين صغيرين ولكنهما يحملان قوة تدميرية واضحة، باتجاه كاي الذي كان لا يزال يتفادى هجماته السابقة برشاقة.
نظرت إلي تلك النظرة الباردة التي بدأت أعتاد عليها (وإن لم أستمتع بها أبدًا). “ستعرف عندما تصل إلى هناك، ليستر. والآن، تحرك .. لا أريد أي تأخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هجوم نطاقي أكثر تركيزًا وقوة’، لاحظت، وشعرت بأن التوتر في الساحة قد ازداد.
في تلك اللحظة أنطلقت كلتا الكرتين بسرعة غير مرئية.
“هناك بعض القوانين والتوقعات التي يجب أن تكون واضحة للجميع. هذا ليس مجرد لعب أطفال أو استعراض فارغ، بل هو تقييم جدي لقدراتكم الأساسية، ولروحكم القتالية، ولقدرتكم على مواجهة خصم حقيقي.”
شعره الأبيض الساطع كان يتطاير قليلاً مع النسيم الخفيف الذي كان يهب عبر الساحة، وعيناه الزرقاوان تلمعان بالحماس والتحدي.
“ها ..! ” بدا وكأن كاي قد تفاجأ قليلاً بهذه الخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتوقع منكم جميعًا، سواء كنتم تشاركون في السجال أو تقتصرون على المشاهدة، أن تظهروا الاحترام والانضباط. لا أريد سماع أي صراخ تشجيعي هستيري، ولا أي سخرية أو تهكم من الخصوم.”
“فووووووش!!!!”
لم تكن حركة سريعة بشكل خارق، ولم تكن مراوغة رشيقة أو بهلوانية.
تراجع خطوة إلى الخلف بسرعة، وفي تلك اللحظة، وبشكل بدا وكأنه أسوأ توقيت ممكن له، تعثر بشكل غريب بحجر تدريب صغير كان ملقى على حافة الحلبة.
‘رائع’، همست لنفسي. ‘يبدو أن أسطورتي قد سبقتني إلى هنا أيضًا.
“بااام!!”
كاي مورغنستيرن، من ناحية أخرى، عاد إلى مكانه بين المتفرجين بهدوء وصمت، ووجهه لا يزال خاليًا من أي تعابير يمكن قراءتها.
“الفتى المشبوه ووصيته الباردة يتوجهان نحو مصير مجهول.” يا له من عنوان مثير لفيلم رعب رخيص.
“بام!” سقط كاي على الأرض بشكل مفاجئ.
تدحرج على ببراعة وسرعة مذهلة، و”بالصدفة” تمامًا، انتهى به الأمر خلف إيثان مباشرة، في نقطة عمياء تمامًا حيث لم يكن إيثان يتوقعه على الإطلاق.
توجه إيثان إلى جانب الحلبة، وهو ينظر إلى كاي بنظرة تحمل مزيجًا من عدم التصديق، والارتباك، وربما … احترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بوووووووم-!!!!!!”
لكن الشعور بأن شيئًا ما على وشك الحدوث، شيئًا سيتطلب مني أن أكون “مستعدًا”.
بدأ الطلاب يتململون ويتهامسون بحماس أو بقلق.
كان هناك عدد قليل من المعلمين الآخرين منتشرين حول أطراف الساحة، ولكن الشخصية المهيمنة، كالعادة، كانت الأستاذة أورورا فينكس.
بينما كرتي الطاقة الذهبية اصطدمتا بالجدار البعيد للساحة محدثتين انفجارين صغيرين مكتومين ودويًا خافتًا.
قبل أن يتمكن إيثان من الاستدارة بشكل كامل، أو حتى استيعاب كيف انتهى كاي خلفه بهذه السرعة المذهلة بعد سقوطه المزعوم.
“سيتم اختيار المتنافسين للمواجهات الأولى بشكل عشوائي من خلال نظام الأكاديمية الإلكتروني. لا اعتراضات على الاختيارات التي ستظهر على الشاشة الكبيرة.”
وقبل أن يتمكن من إعادة تجميع طاقته لهجوم آخر، مد كاي يده بهدوء، وبأطراف أصابعه، لمس نقطة معينة في ظهر إيثان، عند قاعدة عنقه، لمسة بدت خفيفة وغير مؤذية، كأنها لمسة ريشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد همس خفيف ومفاجئ بين الطلاب، ثم صمت مطبق.
ولكن على الجانب الاخر ..
ثم أكملت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا … فعلت بحق الجحيم؟!” صرخ إيثان، وشعر بوخز بارد وحاد يسري في عموده الفقري، كأن إبرة من الجليد قد اخترقت جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوووش!!!!”
“… إيثان ريدل … وكاي مورغنستيرن. تقدموا إلى الحلبة.”
لم يحدث أي انفجار أو ضرر مرئي من تلك اللمسة الخفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشحت بوجهي بسرعة، وعدت إلى التظاهر بالاهتمام بالمحاضرة، بينما كان عقلي يعمل بأقصى سرعة.
لكن إيثان تجمد فجأة في مكانه، وعيناه متسعتان من الصدمة والرعب، وبدأ جسده يرتجف بشكل لا إرادي، كأنه تعرض لصعقة كهربائية خفية وقوية.
مهارة كاي معقدة.
“ااغغغ!!” أن إيثان بشكل مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبين الحين والآخر، كان يحدث شيء غريب يزيد من إحباط إيثان وغضبه.
ثم، وكأن كل الهالة النجمية التي كانت تشتعل في جسده قبل لحظات قد انطفأت فجأة، تهاوى على ركبتيه مرة أخرى، وهو يلهث ويتصبب عرقًا بغزارة.
“أريد أن أرى تحكمًا وانضباطًا، وليس مجرد قوة غاشمة أو استعراضًا طائشًا للمانا.”
“بوووف!!”
“هوف! هف هىف هاف!”
“الفتى المشبوه ووصيته الباردة يتوجهان نحو مصير مجهول.” يا له من عنوان مثير لفيلم رعب رخيص.
أصبح غير قادر على تحريك أطرافه بشكل صحيح أو حتى رفع رأسه.
“سيتم اختيار المتنافسين للمواجهات الأولى بشكل عشوائي من خلال نظام الأكاديمية الإلكتروني. لا اعتراضات على الاختيارات التي ستظهر على الشاشة الكبيرة.”
“بناءً على تقييمات الأداء الأخيرة، والحاجة الماسة لتقييم قدراتكم القتالية الأساسية وروحكم التنافسية بشكل أكثر … مباشرة وواقعية، تقرر إجراء جولات سجال فورية بينكم.”
“المواجهة … انتهت،” أعلنت الأستاذة فينكس ببرودها المعتاد، بعد لحظة صمت طويلة سادت فيها الحيرة والذهول والصدمة على وجوه معظم الطلاب المتفرجين.
كنت أعرف بالفعل الاحداث المستقبلية الكارثية، التي جعلت حتى هذا النوع من المواهب، يشعرون باليأس.
“الفائز: كاي مورغنستيرن.”
“……”
__________________________
ساد همس مذهول ومربك بين الطلاب، ثم تحول إلى ضجة خافتة.
كيف يمكن لكاي مورغنستيرن، الهادئ والغامض، الذي لم يقم بأي هجوم قوي وواضح، والذي بدا وكأنه يتعثر ويسقط معظم الوقت، أن يهزم إيثان ريدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشهاب” اللامع، أحد أقوى الطلاب وأكثرهم هجومية في الفصل، بهذه الطريقة الغريبة والمفاجئة والحاسمة؟
لكن الشعور بأن شيئًا ما على وشك الحدوث، شيئًا سيتطلب مني أن أكون “مستعدًا”.
‘رائع’، همست لنفسي. ‘يبدو أن أسطورتي قد سبقتني إلى هنا أيضًا.
لم يكن فوزًا بالقوة المباشرة، بل فوزًا بالتكتيك، والاستنزاف النفسي والجسدي، واستغلال اللحظة المناسبة بضربة دقيقة وغير متوقعة ومدروسة بعناية.
لم يكن فوزًا بالقوة المباشرة، بل فوزًا بالتكتيك، والاستنزاف النفسي والجسدي، واستغلال اللحظة المناسبة بضربة دقيقة وغير متوقعة ومدروسة بعناية.
ببساطة، لقد انشاء إحتمالية، إصابة إيثان برد فعلي عكسي عن طريق إرهاقه وإشعال فتيل غضبه.
فكرت، وشعرت ببعض الإعجاب المشوب بالقلق العميق تجاه كاي، هذا الطالب الذي كان يبدو عاديًا ولكنه يخفي وحشًا حقيقيًا.
‘هذا رائع .. جسدي هذا بالكاد يستطيع فتح علبة مربى عنيدة، فما بالك بالقتال بالأيدي ضد وحوش مثل إيثان ريدل أو حتى ريكس بارنز؟”
__________________________
‘تلك اللمسة الأخيرة … لا بد أنها كانت تطبيقًا دقيقًا لشيء ما،’
فكرت، وشعرت ببعض الإعجاب المشوب بالقلق العميق تجاه كاي، هذا الطالب الذي كان يبدو عاديًا ولكنه يخفي وحشًا حقيقيًا.
يقفون في مجموعات صغيرة، وجوههم تحمل مزيجًا من الترقب، والقلق، وبعض الحماس المكبوت.
ربما قام باستغلال نقطة ضعف جسدية أو عصبية حرجة كشفها له “تدفق الاحتمالات”
أو قام بسد مجرى تدفق الهالة النجمية بشكل مفاجئ، مما أدى إلى انفجار داخلي.
لذا خطته كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقطعه سوى صوت الرياح الخافت الذي كان يتلاعب بأعلام الأكاديمية المرفوعة على الأبراج المحيطة.
أنهك إيثان وأفقده تركيزه وجعله عرضة للخطر .. ثم رفع إمكانية حدوث انسداد الهالة عبر عروقه، مما يؤدي إلى رد فعل عكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد همس خفيف ومفاجئ بين الطلاب، ثم صمت مطبق.
هذه المهارة، كما كنت أتذكر من الرواية، تسمح له باستخلاص وتوجيه الطاقة النجمية الخام، وفي أبسط صورها وتطبيقاتها الأولية.
ببساطة، لقد انشاء إحتمالية، إصابة إيثان برد فعلي عكسي عن طريق إرهاقه وإشعال فتيل غضبه.
“… إيثان ريدل … وكاي مورغنستيرن. تقدموا إلى الحلبة.”
حتى أسلوب قتاله انذاك، الذي بدأ انه لا يأخذ إيثان على محمل الجد، كانت إحدى الطرق استفزازه.
‘يعتمد على القوة الساحقة والسرعة اللتين تمنحهما إياه مهارته.
عندما وجد هذا الأحتمال ..
“حيل سخيفة ومثيرة للشفقة!” صاح.
أومأت برأسي.
قام بالهروب، عن طريق رفع إحتمالية تعثره والسقوط، الذي سيؤدي لتفادي هجوم إيثان بعيد المدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما أنتقل شخصيًا، خلف إيثان، قام بالضغط على رقبته.
ضغطه على الرقبة، أنشى عدة أحتمالات، احداها في الغالب، كان التسبب بانسداد على أحدى عروق المانا التي تسري بكامل جسده.
إيزابيلا دي لونا، بمعرفتي من الرواية، لم تكن مجرد فتاة جميلة وثرية.
‘قتال بالأيدي والمهارات … بدون أسلحة’، فكرت وأنا أضحك على حالي.
حتى لو كان هذا الاحتمال 1% .. قام بتضخيمه، مما أدى إلى تجسيده على الواقع.
“المواجهة التالية،” أعلنت بصوتها الجليدي الذي قطع كل الهمسات، وأعاد الجميع إلى حالة من التوتر الحذر والفضول المتزايد.
[حائك الاحتمالات] لحقًا مهارة مرعبة … ولكنه بالتأكيد مهارة مستنزفة للمانا، وتتغير نسبة الاستنزاف بناءً على الخصم ومدى قوته بالنسبة لك.
عندما انتهت المحاضرة أخيرًا، بعد ما شعرت به وكأنه دهر من التحليلات المملة، جمعت أغراضي بسرعة، مستعدًا للهروب من هذه القاعة قبل أن يحاول أي شخص التحدث معي أو طرح أسئلة محرجة.
ساعد بعض الطلاب المذهولين إيثان على النهوض من على أرضية الحلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ااغغغ!!” أن إيثان بشكل مفاجئ.
كان لا يزال يبدو في حالة صدمة، مرتبكًا ومحبطًا بشدة، وغير قادر على فهم كيف خسر بهذه الطريقة المهينة والمفاجئة أمام خصم لم يوجه له لكمة واحدة قوية.
“وشش!”
أومأت برأسي.
ردة فعله متوقعة، لولا أنني أعرف بالفعل مهاراته عن طريق الرواية، لكنت في حالة ذهول مثله.
لم تكن مجرد استعراض بصري،كان هذا هو التفعيل الأولي لجزء من مهارته القوية، [قلب النجم النابض].
توجه إيثان إلى جانب الحلبة، وهو ينظر إلى كاي بنظرة تحمل مزيجًا من عدم التصديق، والارتباك، وربما … احترام.
كيف يمكن لكاي مورغنستيرن، الهادئ والغامض، الذي لم يقم بأي هجوم قوي وواضح، والذي بدا وكأنه يتعثر ويسقط معظم الوقت، أن يهزم إيثان ريدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعتمد على قدرة المستخدم على تحمل وتوجيه هذه الطاقة المتفجرة
“ليستر،” قالت ببرود .. “حدث تغيير في الجدول، المحاضرة التالية تم إلغاؤها. بدلاً من ذلك، سيكون هناك … تدريب عملي لجميع طلاب الفصل ألفا. في ساحة التدريب الرئيسية رقم واحد الآن.”
كاي مورغنستيرن، من ناحية أخرى، عاد إلى مكانه بين المتفرجين بهدوء وصمت، ووجهه لا يزال خاليًا من أي تعابير يمكن قراءتها.
“………”
كأنه لم يفعل شيئًا غير عادي على الإطلاق، و نتيجة هذه المواجهة كانت محسومة بالنسبة له منذ البداية، مجرد مسألة وقت وتلاعب دقيق بالظروف.
‘هذا الفصل ألفا … ليس مجرد مجموعة من الموهوبين بإحصائيات عالية أو مهارات مبهرجة. إنه مليء بالوحوش.’
“اتساءل من سيكون ضدي.”
كل واحد منهم يمتلك أسلوبًا فريدًا وخطيرًا في التفكير والقتال، وقدرات تتجاوز ما يمكن توقعه من طلاب في سنتهم الأولى.
همهمة خافتة من الموافقة، مشوبة بالتوتر والترقب، مرت بين الطلاب.
“فيششش!”
شعرت بوخز خفيف من التوتر والقلق يمر في جسدي، ممزوجًا ببعض الفضول المريض لمصادقة المزيد من هؤلاء “الزملاء” غير العاديين.
مهارة كاي معقدة.
إذا كان هذا هو مستوى القوة والذكاء الذي يمتلكونه في سجال بسيط بدون أسلحة، وفي بداية مسيرتهم الأكاديمية … فماذا سيحدث عندما يضطرون للقتال بجدية في مواجهة أهوال البوابات الحقيقية.
ببساطة، لقد انشاء إحتمالية، إصابة إيثان برد فعلي عكسي عن طريق إرهاقه وإشعال فتيل غضبه.
وعندما يبدأون في تطوير مهاراتهم إلى أقصى إمكاناتها، وعندما يواجهون أعداء لا يرحمون؟
كنت أعرف بالفعل الاحداث المستقبلية الكارثية، التي جعلت حتى هذا النوع من المواهب، يشعرون باليأس.
نظرت إلى الأستاذة فينكس، التي كانت تدون بعض الملاحظات المعقدة على جهازها اللوحي، ووجهها لا يزال خاليًا من أي تعابير.
قبل أن يتمكن إيثان من الاستدارة بشكل كامل، أو حتى استيعاب كيف انتهى كاي خلفه بهذه السرعة المذهلة بعد سقوطه المزعوم.
الوصف:
ثم رفعت رأسها، ونظرت إلى بقية الطلاب الذين كانوا لا يزالون يتهامسون بالإثارة والحيرة والترقب لما هو قادم.
“ولا أي سلوك آخر غير لائق أو يشتت انتباه المقاتلين. أنتم طلاب في أكاديمية الطليعة، ومن المتوقع منكم أن تتصرفوا وفقًا لأعلى معايير السلوك المهني والأكاديمي.”
“المواجهة التالية،” أعلنت بصوتها الجليدي الذي قطع كل الهمسات، وأعاد الجميع إلى حالة من التوتر الحذر والفضول المتزايد.
أنهك إيثان وأفقده تركيزه وجعله عرضة للخطر .. ثم رفع إمكانية حدوث انسداد الهالة عبر عروقه، مما يؤدي إلى رد فعل عكسي.
لم يحدث أي انفجار أو ضرر مرئي من تلك اللمسة الخفيفة.
“ستكون بين .. سيرينا فاليريان ضد إيزابيلا دي لونا.”
أومأت برأسي.
اتجهت كل الأنظار نحو الفتاتين اللتين بدأتا تتقدمان نحو الحلبة، والترقب في الساحة يزداد بشكل ملموس.
تعتمد على قدرة المستخدم على تحمل وتوجيه هذه الطاقة المتفجرة
معركة بين الجمال والقوة، بين القوة الروحية المنظمة التي يمكن أن تتخذ أشكالًا عنصرية، وبين الأوهام المتلألئة الخادعة التي يمكن أن تشوه الواقع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أريد أن أرى تحكمًا وانضباطًا، وليس مجرد قوة غاشمة أو استعراضًا طائشًا للمانا.”
‘هذا سيكون ممتعًا للمشاهدة’، ارتسمت ابتسامة خافتة وساخرة على شفتي.
“هاا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على رغم من تذكري السجال، إلا أن جميع الاحداث قبل الاختبار الخاص، كانت مبهمة وسريعة .. حتى خسارة إيفان ليست أستثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقطعه سوى صوت الرياح الخافت الذي كان يتلاعب بأعلام الأكاديمية المرفوعة على الأبراج المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهدف من السجال هو إخراج الخصم من منطقة الحلبة المحددة – تلك الدائرة البيضاء المرسومة على الأرض أمامكم – أو إجباره على الاستسلام بشكل واضح وصريح، أو جعله غير قادر على مواصلة القتال بناءً على تقييمي أنا أو أحد المعلمين المشرفين الآخرين.”
*******
كانت هجمات سريعة وقوية، تهدف إلى إرباك كاي وعدم إعطائه أي فرصة للمراوغة أو لاستخدام “حيله” مرة أخرى.
“بناءً على تقييمات الأداء الأخيرة، والحاجة الماسة لتقييم قدراتكم القتالية الأساسية وروحكم التنافسية بشكل أكثر … مباشرة وواقعية، تقرر إجراء جولات سجال فورية بينكم.”
ملاحظة: في هذا السجال، ليس معيارًا للقوة، الخاسر والفائز لا يحدد الاقوى.
“اغغغ!!” زمجر إيثان بأنزعاج.
“ها ..! ” بدا وكأن كاي قد تفاجأ قليلاً بهذه الخطوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		