“هل تريدنا أن نخصص قوات جوية لمعركة الأرض المحروقة؟ ابداً. أريد أن أركز استخدامنا للأسطول – خصيصاً لتثبيت المجموعة (ب) في الشرق . و مع الأخذ في الاعتبار الاختلافات في القوة القتالية ، يجب أن نتمكن سحق الدفاعات الشرقية للاتحاد على الفور إذا قمنا بتعزيز قواتنا الجوية هناك”.
“مفتاح استراتيجية الخطوط الداخلية هو الفسحة الاستراتيجية لنقل القوى العاملة بأكبر قدر ممكن من المرونة! هل يجب أن نستمر في ترك قوات كافية هناك لأيقاف جزء فقط من جيش الاتحاد؟ الجواب لا ، لا ، لا! لا يمكننا أن نسمح بأن يموت رجالنا بهذه الطريقة!
حتى لو حاول الحصول على خيول ، فسيتنافس مع صناعات أخرى مثل الزراعة. فكيف من المفترض أن يصلح أي شيء في ظل هذه الظروف؟ هذا كله جعله يريد الصراخ أكثر من أي شيء آخر.
على الرغم من أنه أومأ برأسه “أنت تفهم ذلك ، أليس كذلك؟” فقد اضطر زيتور إلى التعبير عن حجته.
أضف إلى ذلك التفاوت في القوة البحرية في الغرب ، حيث احتاج الجيش الإمبراطوري إلى اتخاذ موقف دفاعي سلبي.
هو نفسه كان ذات مرة جزء من منظمة العمليات. و قد فهم من أين أتى خوف رودرسدورف من أن القوات قد تتمركز بشكل غير فعال، ومدي ضرورة تأمين المبادرة.
“لا يحتاج الجنود إلى المشاركة في القرارات السياسية ، أليس كذلك؟ والعكس صحيح أيضاً. نحن جميعاً نبذل قصارى جهدنا ، لذلك لا أعتقد أننا يجب أن نعترض طريق بعضنا البعض…”
استراتيجية الخطوط الداخلية هي ، في النهاية ، حرفة تتضمن تجربة بكل خدعة في الكتاب للركض بأمان قدر الإمكان على الجليد الرقيق. وتحسين وضعهم من خلال القضاء حتى على أدنى حالات القلق أو الهدر. و قد تم نحت هذه المبادئ الأساسية بشكل كامل في رؤوس جميع ضباط الأركان ، لذلك فهم زيتور مدي الألم – الذي يعانون منه.
لم يكن لديهم ما يكفي من البنزين للشاحنات ، و مطاط الاطارات نادر.
لكنه فهم أيضا الخدمات اللوجستية.
“هل تخلط بين مستودعات الإمداد والحصون؟ إنها أكوام من المواد القابلة للاشتعال كالذخيرة والوقود – معرضة بشكل لا يصدق للغارات الجوية!
“أنت لا تأخذ أوجه القصور في البنية التحتية بجدية كفاية. إدارة السكك الحديدية مصابة بالجنون بسبب مدى سوء صيانة القضبان. إذا اتخذنا سياسة الأرض المحروقة باستخدام الوحدات الجوية والسحرة ، فلن نحتاج إلى هذا العدد الكبير”.
“هل تريدنا أن نخصص قوات جوية لمعركة الأرض المحروقة؟ ابداً. أريد أن أركز استخدامنا للأسطول – خصيصاً لتثبيت المجموعة (ب) في الشرق . و مع الأخذ في الاعتبار الاختلافات في القوة القتالية ، يجب أن نتمكن سحق الدفاعات الشرقية للاتحاد على الفور إذا قمنا بتعزيز قواتنا الجوية هناك”.
“هل تريدنا أن نخصص قوات جوية لمعركة الأرض المحروقة؟ ابداً. أريد أن أركز استخدامنا للأسطول – خصيصاً لتثبيت المجموعة (ب) في الشرق . و مع الأخذ في الاعتبار الاختلافات في القوة القتالية ، يجب أن نتمكن سحق الدفاعات الشرقية للاتحاد على الفور إذا قمنا بتعزيز قواتنا الجوية هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أيضا جندي يقدر التطبيق العملي والعقلي. بعبارة أخرى ، ارتكب خطأ لا يرتكبه سوى الأشخاص العقلانيين: لقد اعتقد بسذاجة أنه لا يوجد شخص لديه نصف دماغ سيفكر في شيء غبي للغاية يعطل عملاياتهم.
“إن وجود قوات جوية في داسيا لن يكون مضيعة. أنا لا أدافع عن الجبهة الشرقية باستخفاف ، لكن ألا يمكنك حتى ترك قوة جوية لمرافقة وحدة قاذفات؟
حتى الزجاج القوي لا يزال زجاج.
حماية الشرق مقابل حرق داسيا لأخماد الخطوط القتالية. كان مفتاح أي من الخطتين هو القوات الجوية ، و واجهت هيئة الأركان العامة صعوبة في تحديد كيفية تخصيصهم لأن جميع الجبهات كانت يائسة للحصول عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو؟”
ما جعل الأمر أكثر صعوبة هو أنه لم يكن نقاش بسيط حول عدد الجنود الذين يجب نشرهم. في أي زمان ومكان ، سيقلق الضباط بشأن الأسلحة الجديدة. أي أن هناك دائماً مناقشات تدور حول كيفية استخدامها.
أومأ رودرسدورف برأسه ليقول ، ’بالضبط’. و ظهر شيء من السخط في تعبيره ، لكن لا عجب. كان الضباط الحاليين في هيئة الأركان العامة قد نظفوا بعد حادث أسلافهم واستقرت الأزمة على نهر الراين.
تماما كما لم يتمكن زيتور ورودرسدورف من الاتفاق معه على كيفية استخدام القوات الجوية ، فالأمر بأكمله نقاش مزعج.
“أنا لا أعارض النظر في طلبات فيلق الخدمات اللوجيستية ، لكن هل لديك أي فكرة عن كم سيسوء وضعنا بأكمله إذا بذلنا جهدناً لضربهم واحدة تلو الآخر؟ الوقت يا زيتور. ليس لدينا وقت”.
“أنا لا أعارض النظر في طلبات فيلق الخدمات اللوجيستية ، لكن هل لديك أي فكرة عن كم سيسوء وضعنا بأكمله إذا بذلنا جهدناً لضربهم واحدة تلو الآخر؟ الوقت يا زيتور. ليس لدينا وقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رأي رودرسدورف بأنه يجب تخصيص القوات الجوية لمهام الدفاع الجوي والهيمنة علي السماء لدعم القوات البرية التي تعمل بسرعة صحيح من حيث محاولة تحسين فرصهم بالمعركة النهائية.
“لدينا بالفعل عمق كافي على الحدود الشرقية لخوض معركة تأخير ، أليس كذلك؟ لهذا السبب لدينا خطة دفاع وطني ومراقبي الحدود. بالتأكيد لن يكون من المستحيل استخدام القوات الجوية لإبطاء العدو”.
حماية الشرق مقابل حرق داسيا لأخماد الخطوط القتالية. كان مفتاح أي من الخطتين هو القوات الجوية ، و واجهت هيئة الأركان العامة صعوبة في تحديد كيفية تخصيصهم لأن جميع الجبهات كانت يائسة للحصول عليهم.
“زيتور ، أنا لا أنكر وجهة نظرك. ولكن من بسبب ظروف العمليات ، سيكون هذا الصعب. لقد تحول الجيش بأكمله على طول الحدود إلى تأخير القتال، لكن التفاوت في العتاد بيننا كبير. إنه كبير جداً”.
أومأ رودرسدورف برأسه ليقول ، ’بالضبط’. و ظهر شيء من السخط في تعبيره ، لكن لا عجب. كان الضباط الحاليين في هيئة الأركان العامة قد نظفوا بعد حادث أسلافهم واستقرت الأزمة على نهر الراين.
كان رأي رودرسدورف بأنه يجب تخصيص القوات الجوية لمهام الدفاع الجوي والهيمنة علي السماء لدعم القوات البرية التي تعمل بسرعة صحيح من حيث محاولة تحسين فرصهم بالمعركة النهائية.
“زيتور ، أنا لا أنكر وجهة نظرك. ولكن من بسبب ظروف العمليات ، سيكون هذا الصعب. لقد تحول الجيش بأكمله على طول الحدود إلى تأخير القتال، لكن التفاوت في العتاد بيننا كبير. إنه كبير جداً”.
لكن رد زيتور لم يكن خاطئ. يمكن للقوات الجوية أن تتعاون مع القوات البرية ، لكن يمكنها أيضا تحقيق أشياء افضل بمفردها ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بوقف تقدم جيش العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتفهم وضع قوتنا البشرية في الغرب. يمكننا ترك الحد الأدنى هناك. لكن الحد الأدنى الذي نحتاجه هو الموجودين بالفعل الآن”.
لم تصل مناقشاتهم لأي قرار ، ولكن هكذا انتهت مناقشاتهم عادةً. و لهذا السبب عندما تمتم رودرسدورف ، “حزن جيد” ، كان يعبر المشاعر الحقيقية لرؤساء غرفة العمليات.
أكد زيتور أنه لا يستطيع أن يعطيه المزيد. لكن رودرسدورف تجاهله واستمر في شرح ظروفه الخاصة.
“ما زلت أفكر ، حسنا ، إذا كان نصف الموجودين في داسيا هواة … وإذا كانوا أغبياء ، فربما يمكننا موجتههم وجهاً لوجه…
“هوووف ، إذاً ما هي المشكلة؟ أنا قادر جداً على الملاكمة بهذه الذراع”.
“ذلك مستحيل. صحيح أن جيش الاتحاد ليس مدرب تدريب جيد ، لكنه لا يزال قوة رائدة. لن نتمكن من صدهم بأفراد ومعدات على مستوى أمن الحدود”.
“هل تريدنا أن نخصص قوات جوية لمعركة الأرض المحروقة؟ ابداً. أريد أن أركز استخدامنا للأسطول – خصيصاً لتثبيت المجموعة (ب) في الشرق . و مع الأخذ في الاعتبار الاختلافات في القوة القتالية ، يجب أن نتمكن سحق الدفاعات الشرقية للاتحاد على الفور إذا قمنا بتعزيز قواتنا الجوية هناك”.
“أنا أعرف. أعتقد أن خيارنا الوحيد هو سحب قوات من الجيش العظيم ومجموعات أخرى لتطويقهم وإبادتهم ، وجعلهم عاجزين. لهذا السبب أريد قوة قتالية جاهزة. سأكون صريح معك. لا يهمني من أين تحصل عليهم، لكنني أريد المزيد من القوات”.
“لا يحتاج الجنود إلى المشاركة في القرارات السياسية ، أليس كذلك؟ والعكس صحيح أيضاً. نحن جميعاً نبذل قصارى جهدنا ، لذلك لا أعتقد أننا يجب أن نعترض طريق بعضنا البعض…”
“أنا متأكد من أنني أرسلت لك بالفعل قائمة بما هو متاح.”
“لابد وانك تمزح معي! هذه هي وحدات التدريب و وحدات البحث! لن أغب حتى استخدامهم للدفاع عن العاصمة إذا لم أكن مضطر لذلك! هل تقول إننا يجب أن نلقي بوحدات تعمل في التدريب والبحث على الخطوط الأمامية؟! أم أنك تقصد شخصاً آخر؟ الوحدات الأخرى الوحيدة التي لدينا هم الطلاب! هل تخبرني أن أعجل تدريبات الأطفال وإرسالهم إلى الجبهة بتدريب غير مكتمل؟!
أكد زيتور أنه لا يستطيع أن يعطيه المزيد. لكن رودرسدورف تجاهله واستمر في شرح ظروفه الخاصة.
“أنا لا أعارض النظر في طلبات فيلق الخدمات اللوجيستية ، لكن هل لديك أي فكرة عن كم سيسوء وضعنا بأكمله إذا بذلنا جهدناً لضربهم واحدة تلو الآخر؟ الوقت يا زيتور. ليس لدينا وقت”.
“أريدك أن تضغط علي نفسك أكثر. الجنرال فون زيتور، لديك مجموعة من الوحدات والاحتياطيات تحت سلطتك، أليس كذلك؟”
“هوووف ، إذاً ما هي المشكلة؟ أنا قادر جداً على الملاكمة بهذه الذراع”.
“لابد وانك تمزح معي! هذه هي وحدات التدريب و وحدات البحث! لن أغب حتى استخدامهم للدفاع عن العاصمة إذا لم أكن مضطر لذلك! هل تقول إننا يجب أن نلقي بوحدات تعمل في التدريب والبحث على الخطوط الأمامية؟! أم أنك تقصد شخصاً آخر؟ الوحدات الأخرى الوحيدة التي لدينا هم الطلاب! هل تخبرني أن أعجل تدريبات الأطفال وإرسالهم إلى الجبهة بتدريب غير مكتمل؟!
“القوة الجوية للاتحاد لم تتغير. لازال وضعها سيئ منذ أن تم تطهير ضباط القاعدة السابقة ، بما في ذلك السحرة الجويين”.
“يجب أن يكون الدفاع عن الوطن أولويتنا. أعتقد أننا يجب أن نحصل على أكبر عدد ممكن من التعزيزات للجبهة الشرقية”.
فقط زيتور هو الذي سيدلي بهذا البيان. كمسؤول عسكري ، كان يقدر الثقة المتبادلة بين البيروقراطيين.
“رودرسدورف ، أنا لا أختلف معك بأن الأمن الداخلي يجب أن يكون على رأس أولوياتنا ، ولكن -! إذا سمحت لي بأن أكون صريح ، فأنت تركز كثيراً على طرد أعدائنا. لن هذا سيفقد الوطن مرونته الاستراتيجية. و لا يزال هناك احتمال لهجوم مضاد للكومنولث من الغرب!” استمر زيتور بالحديث بنفس التعبير الشديد ، “أعلم أنك تعرف ذلك،” و اضطرا لنقل التغييرات التي تحدث على الجبهة الغربية. “لم يعد جيش الكومنولث مجرد نمر من ورق بعد الآن! تلك الجماجم المخدرة في المخابرات بالكاد تلتقط أي شيء ، وحتى بعد حساب ما وجدوه ، هناك بالفعل خمسون فرقة مجندة ومدربة هناك! و إذا أضفت بقايا الجيش الجمهوري ، والقوات الاستعمارية للكومنولث ، بالإضافة إلى الجنود المتطوعين من مناطق الحكم الذاتي، فهذه عشرين فرقة آخري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على تحذير رودرسدورف بعدم تجاهل العوامل السياسية ، أعرب زيتور عن تفهمه لكنه أجاب بأن ’الحرب هي الحرب.’
كان من الخطير للغاية تجاهل القوة القتالية المتنامية بسرعة للكومنولث. كانت القوات المحصنة في الغرب من المقاتلين الشرسين من جبهة الراين ، لكن لا يمكن ضمان قوتهم نظراً لإعادة التنظيم والتعزيزات التي سيتم إرسالها شرقاً. لن يكونوا في وضع يسمح لهم بالنوم بسهولة.
حتى لو حاول الحصول على خيول ، فسيتنافس مع صناعات أخرى مثل الزراعة. فكيف من المفترض أن يصلح أي شيء في ظل هذه الظروف؟ هذا كله جعله يريد الصراخ أكثر من أي شيء آخر.
أضف إلى ذلك التفاوت في القوة البحرية في الغرب ، حيث احتاج الجيش الإمبراطوري إلى اتخاذ موقف دفاعي سلبي.
“لابد وانك تمزح معي! هذه هي وحدات التدريب و وحدات البحث! لن أغب حتى استخدامهم للدفاع عن العاصمة إذا لم أكن مضطر لذلك! هل تقول إننا يجب أن نلقي بوحدات تعمل في التدريب والبحث على الخطوط الأمامية؟! أم أنك تقصد شخصاً آخر؟ الوحدات الأخرى الوحيدة التي لدينا هم الطلاب! هل تخبرني أن أعجل تدريبات الأطفال وإرسالهم إلى الجبهة بتدريب غير مكتمل؟!
في ظل هذه الظروف ، كان من الطبيعي أن يترددوا في إرسال قوتهم الكاملة للشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما جعل الأمر أكثر صعوبة هو أنه لم يكن نقاش بسيط حول عدد الجنود الذين يجب نشرهم. في أي زمان ومكان ، سيقلق الضباط بشأن الأسلحة الجديدة. أي أن هناك دائماً مناقشات تدور حول كيفية استخدامها.
“أنا أتفهم وضع قوتنا البشرية في الغرب. يمكننا ترك الحد الأدنى هناك. لكن الحد الأدنى الذي نحتاجه هو الموجودين بالفعل الآن”.
“هذا غير وارد!”
فيما يتعلق بالحفاظ على خطوط الإمدادات ، تم بناء الجيش الإمبراطوري منذ البداية تحت عقيدة الخطوط الداخلية المحلية. و بعبارة أخرى ، طالما كانت الخطوط الدفاعية في أراضيهم ، سيتم الحفاظ على الأساس الذي يمكنه التعامل مع عبء كبير لسنوات.
أوضح زيتور حجته ، لكن رودرسدورف كرر وجهة نظره من الألف إلى الياء.
بدأت الاختلافات الشديدة في الرأي تؤثر في حججهم. سعى رودرسدورف من غرفة العمليات إلى أسرع انتصار على الخطوط الأمامية ، بينما أراد زيتور من فيلق الخدمة إبقاء خياراتهم مفتوحة في الخلف.
حماية الشرق مقابل حرق داسيا لأخماد الخطوط القتالية. كان مفتاح أي من الخطتين هو القوات الجوية ، و واجهت هيئة الأركان العامة صعوبة في تحديد كيفية تخصيصهم لأن جميع الجبهات كانت يائسة للحصول عليهم.
لقد فهموا وجهات نظر بعضهم البعض ، لكن النقاش بدا وكانه سيستمر إلى الأبد ، وأخيراً قاطعه رودرسدورف ، “الجنرال فون زيتور ، يبدو أنك تنسى شيئ واحد”.
“أريدك أن تضغط علي نفسك أكثر. الجنرال فون زيتور، لديك مجموعة من الوحدات والاحتياطيات تحت سلطتك، أليس كذلك؟”
“ما هو؟”
“إنه هذا…” وقف رودرسدورف ، وأشار إلى النافذة المجاورة له ، ثم رفع قبضته وضرب الزجاج.
“إنه هذا…” وقف رودرسدورف ، وأشار إلى النافذة المجاورة له ، ثم رفع قبضته وضرب الزجاج.
“ما زلت أفكر ، حسنا ، إذا كان نصف الموجودين في داسيا هواة … وإذا كانوا أغبياء ، فربما يمكننا موجتههم وجهاً لوجه…
حتى الزجاج القوي لا يزال زجاج.
“الأصدقاء القدامى هم أثر نوع مزعج ، أليس كذلك؟ حسناً ، إذا وصلت إلى هذا الحد ، فمن الصعب بالنسبة لي أن أجادلك”. إذا كان رودرسدورف سيدلي بهذا النوع من الملاحظات ، فسيتعين على زيتور خلع خوذته(التنازل). “لكن رودرسدورف ، لا يزال من واجبي تحذيرك.”
“… هذه هي الطريقة التي تخوض بها الحرب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا ينطبق على الشرق حيث استثمروا الكثير من الوقت والمال في بناء الحدود – حيث كان لديهم تلك البنية التحتية. بينما لم تتم صيانة البنية التحتية في داسيا على الإطلاق.
“لا يحتاج الجنود إلى المشاركة في القرارات السياسية ، أليس كذلك؟ والعكس صحيح أيضاً. نحن جميعاً نبذل قصارى جهدنا ، لذلك لا أعتقد أننا يجب أن نعترض طريق بعضنا البعض…”
تحطمت النافذة بطنين إيقاعي.
تماما كما لم يتمكن زيتور ورودرسدورف من الاتفاق معه على كيفية استخدام القوات الجوية ، فالأمر بأكمله نقاش مزعج.
لم يهتم بالشظايا التي أصابت يده ، بل دفعها نحو زيتور وأعلن ، “هذا! تأثير! هل يمكنك الفوز إذا كنت قلقا بشأن إيذاء قبضة يدك؟!”
“يمكننا تجاهل ذلك. نحن لا نقاتل لتلقي تقييمات جيدة”.
“أنا لن احطم ذراعي بهذه الطريقة. الجيش الإمبراطوري هو بالفعل في حالة من الفوضى مثل يدك الان”.
“الأصدقاء القدامى هم أثر نوع مزعج ، أليس كذلك؟ حسناً ، إذا وصلت إلى هذا الحد ، فمن الصعب بالنسبة لي أن أجادلك”. إذا كان رودرسدورف سيدلي بهذا النوع من الملاحظات ، فسيتعين على زيتور خلع خوذته(التنازل). “لكن رودرسدورف ، لا يزال من واجبي تحذيرك.”
بدا زيتور جدي و واقعي كما كان دائماً ، لكن رودرسدورف زفر.
“أنا لن احطم ذراعي بهذه الطريقة. الجيش الإمبراطوري هو بالفعل في حالة من الفوضى مثل يدك الان”.
“هوووف ، إذاً ما هي المشكلة؟ أنا قادر جداً على الملاكمة بهذه الذراع”.
“… في نوردين وداسيا ، قمنا بعمل جيد في صدهم ، لذا فهذا يتعلق بتلك المرة التي أُخذنا فيها على حين غرة؟”
“شيش ، تفكر كبربري كالمعتاد ، أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو؟”
“والبروفيسور فون زيتور لا يزال موجود أيضاً ، أليس كذلك؟ لماذا لا تستقيل وتختبئ في مكتب أبحاث في مكان ما؟”
اعتمد الجيش الإمبراطوري ، بطبيعته ، بشكل كبير على السكك الحديدية. و الشخص الذي فهم ذلك تماماً هو المسؤول عنهم ، زيتور . لكن حتى لو أراد تحسينهم ، فإن خيارات النقل البري البديلة الوحيدة هي الشاحنات والخيول.
لم يتردد رودرسدورف في الضغط على زيتور ، الذي تعرض للمضايقة بلا رحمة بسبب جديته و رصانته ، وأخبره أن خيارهم الوحيد هو التصرف. لقد عرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، ولهذا السبب فهموا بعضهم البعض جيداً.
حتى لو حاول الحصول على خيول ، فسيتنافس مع صناعات أخرى مثل الزراعة. فكيف من المفترض أن يصلح أي شيء في ظل هذه الظروف؟ هذا كله جعله يريد الصراخ أكثر من أي شيء آخر.
“الأصدقاء القدامى هم أثر نوع مزعج ، أليس كذلك؟ حسناً ، إذا وصلت إلى هذا الحد ، فمن الصعب بالنسبة لي أن أجادلك”. إذا كان رودرسدورف سيدلي بهذا النوع من الملاحظات ، فسيتعين على زيتور خلع خوذته(التنازل). “لكن رودرسدورف ، لا يزال من واجبي تحذيرك.”
أومأ رودرسدورف برأسه ليقول ، ’بالضبط’. و ظهر شيء من السخط في تعبيره ، لكن لا عجب. كان الضباط الحاليين في هيئة الأركان العامة قد نظفوا بعد حادث أسلافهم واستقرت الأزمة على نهر الراين.
في مقدمة عرض التعاون ، أعاد زيتور توضيح الوضع غير السار للخدمات اللوجستية.
“إذا كنت تقول ذلك ، فأنا أعلم أنه صحيح.”
“أنا أفهم ما تهدف اليه من هذه العملية ، ولكن هناك حدود. أنا أتحدث من منظور لوجستي ، لذلك أريدك أن تستمع الي. إذا لم نتمكن من تأمين التفوق الجوي ، فلن تبقي خطوط الإمداد إلى داسيا آمنة. و إذا وجد جيش الاتحاد نقطة ضعف ، كما فعلت كتيبة السحرة الجوية 203 ، فيمكنهم اسقاط مستودعات امدادتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رأي رودرسدورف بأنه يجب تخصيص القوات الجوية لمهام الدفاع الجوي والهيمنة علي السماء لدعم القوات البرية التي تعمل بسرعة صحيح من حيث محاولة تحسين فرصهم بالمعركة النهائية.
“القوة الجوية للاتحاد لم تتغير. لازال وضعها سيئ منذ أن تم تطهير ضباط القاعدة السابقة ، بما في ذلك السحرة الجويين”.
بدأت الاختلافات الشديدة في الرأي تؤثر في حججهم. سعى رودرسدورف من غرفة العمليات إلى أسرع انتصار على الخطوط الأمامية ، بينما أراد زيتور من فيلق الخدمة إبقاء خياراتهم مفتوحة في الخلف.
“هل تخلط بين مستودعات الإمداد والحصون؟ إنها أكوام من المواد القابلة للاشتعال كالذخيرة والوقود – معرضة بشكل لا يصدق للغارات الجوية!
’أوه ، أفهم’ ، فكر زيتور ، مدركاً أين تكمن المشكلة التي تواجههم.
قالت نظرة رودرسدورف ، ’أنا أفهم ، لكن ألا يمكنك فعل شيء حيال ذلك؟’ فأجاب زيتور قائلاً: “فهمت الأمر”، وتابع: “نحن نفعل كل ما في وسعنا، وهذه هي النتيجة. اسمع ، الجنرال فون رودرسدورف ، أنا أفهم ما تحاول العمليات القيام به. و سأفعل كل ما بوسعي لبناء نظام لدعمه ، تماماً كما فعلت من قبل. لذا من فضلك دعني أقول شيئ واحد: نحن نأخذ خطوة للخلف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه فهم أيضا الخدمات اللوجستية.
فيما يتعلق بالحفاظ على خطوط الإمدادات ، تم بناء الجيش الإمبراطوري منذ البداية تحت عقيدة الخطوط الداخلية المحلية. و بعبارة أخرى ، طالما كانت الخطوط الدفاعية في أراضيهم ، سيتم الحفاظ على الأساس الذي يمكنه التعامل مع عبء كبير لسنوات.
“ذلك مستحيل. صحيح أن جيش الاتحاد ليس مدرب تدريب جيد ، لكنه لا يزال قوة رائدة. لن نتمكن من صدهم بأفراد ومعدات على مستوى أمن الحدود”.
لكن هذا ينطبق على الشرق حيث استثمروا الكثير من الوقت والمال في بناء الحدود – حيث كان لديهم تلك البنية التحتية. بينما لم تتم صيانة البنية التحتية في داسيا على الإطلاق.
“زيتور ، أنا لا أنكر وجهة نظرك. ولكن من بسبب ظروف العمليات ، سيكون هذا الصعب. لقد تحول الجيش بأكمله على طول الحدود إلى تأخير القتال، لكن التفاوت في العتاد بيننا كبير. إنه كبير جداً”.
اعتمد الجيش الإمبراطوري ، بطبيعته ، بشكل كبير على السكك الحديدية. و الشخص الذي فهم ذلك تماماً هو المسؤول عنهم ، زيتور . لكن حتى لو أراد تحسينهم ، فإن خيارات النقل البري البديلة الوحيدة هي الشاحنات والخيول.
“إن وجود قوات جوية في داسيا لن يكون مضيعة. أنا لا أدافع عن الجبهة الشرقية باستخفاف ، لكن ألا يمكنك حتى ترك قوة جوية لمرافقة وحدة قاذفات؟
لم يكن لديهم ما يكفي من البنزين للشاحنات ، و مطاط الاطارات نادر.
“إن وجود قوات جوية في داسيا لن يكون مضيعة. أنا لا أدافع عن الجبهة الشرقية باستخفاف ، لكن ألا يمكنك حتى ترك قوة جوية لمرافقة وحدة قاذفات؟
حتى لو حاول الحصول على خيول ، فسيتنافس مع صناعات أخرى مثل الزراعة. فكيف من المفترض أن يصلح أي شيء في ظل هذه الظروف؟ هذا كله جعله يريد الصراخ أكثر من أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم ما تهدف اليه من هذه العملية ، ولكن هناك حدود. أنا أتحدث من منظور لوجستي ، لذلك أريدك أن تستمع الي. إذا لم نتمكن من تأمين التفوق الجوي ، فلن تبقي خطوط الإمداد إلى داسيا آمنة. و إذا وجد جيش الاتحاد نقطة ضعف ، كما فعلت كتيبة السحرة الجوية 203 ، فيمكنهم اسقاط مستودعات امدادتنا!”
“إذا كنت تقول ذلك ، فأنا أعلم أنه صحيح.”
لم يهتم بالشظايا التي أصابت يده ، بل دفعها نحو زيتور وأعلن ، “هذا! تأثير! هل يمكنك الفوز إذا كنت قلقا بشأن إيذاء قبضة يدك؟!”
“إذاً…؟”
“هوووف ، إذاً ما هي المشكلة؟ أنا قادر جداً على الملاكمة بهذه الذراع”.
“لكن هذا لا يهم. لا تستطيع الإمبراطورية سياسياً السماح للعدو باخذ اليد العليا بعد الآن “.
“رودرسدورف ، أنا لا أختلف معك بأن الأمن الداخلي يجب أن يكون على رأس أولوياتنا ، ولكن -! إذا سمحت لي بأن أكون صريح ، فأنت تركز كثيراً على طرد أعدائنا. لن هذا سيفقد الوطن مرونته الاستراتيجية. و لا يزال هناك احتمال لهجوم مضاد للكومنولث من الغرب!” استمر زيتور بالحديث بنفس التعبير الشديد ، “أعلم أنك تعرف ذلك،” و اضطرا لنقل التغييرات التي تحدث على الجبهة الغربية. “لم يعد جيش الكومنولث مجرد نمر من ورق بعد الآن! تلك الجماجم المخدرة في المخابرات بالكاد تلتقط أي شيء ، وحتى بعد حساب ما وجدوه ، هناك بالفعل خمسون فرقة مجندة ومدربة هناك! و إذا أضفت بقايا الجيش الجمهوري ، والقوات الاستعمارية للكومنولث ، بالإضافة إلى الجنود المتطوعين من مناطق الحكم الذاتي، فهذه عشرين فرقة آخري!
’أوه ، أفهم’ ، فكر زيتور ، مدركاً أين تكمن المشكلة التي تواجههم.
استراتيجية الخطوط الداخلية هي ، في النهاية ، حرفة تتضمن تجربة بكل خدعة في الكتاب للركض بأمان قدر الإمكان على الجليد الرقيق. وتحسين وضعهم من خلال القضاء حتى على أدنى حالات القلق أو الهدر. و قد تم نحت هذه المبادئ الأساسية بشكل كامل في رؤوس جميع ضباط الأركان ، لذلك فهم زيتور مدي الألم – الذي يعانون منه.
“… في نوردين وداسيا ، قمنا بعمل جيد في صدهم ، لذا فهذا يتعلق بتلك المرة التي أُخذنا فيها على حين غرة؟”
“زيتور ، أنا لا أنكر وجهة نظرك. ولكن من بسبب ظروف العمليات ، سيكون هذا الصعب. لقد تحول الجيش بأكمله على طول الحدود إلى تأخير القتال، لكن التفاوت في العتاد بيننا كبير. إنه كبير جداً”.
أومأ رودرسدورف برأسه ليقول ، ’بالضبط’. و ظهر شيء من السخط في تعبيره ، لكن لا عجب. كان الضباط الحاليين في هيئة الأركان العامة قد نظفوا بعد حادث أسلافهم واستقرت الأزمة على نهر الراين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أتفهم وضع قوتنا البشرية في الغرب. يمكننا ترك الحد الأدنى هناك. لكن الحد الأدنى الذي نحتاجه هو الموجودين بالفعل الآن”.
نفس السوابق العقيمة التي لا طائل من ورائها لازالت تعيقهم. لن يسمح لهيئة الأركان العامة بارتكاب نفس الخطأ مرة أخرى … وبعبارة أخرى ، فإن فقدان الأراض أمر لا يغتفر.
“ذلك مستحيل. صحيح أن جيش الاتحاد ليس مدرب تدريب جيد ، لكنه لا يزال قوة رائدة. لن نتمكن من صدهم بأفراد ومعدات على مستوى أمن الحدود”.
قول ’شيييش’ باستياء – من المحتمل أن يسمح بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم ما تهدف اليه من هذه العملية ، ولكن هناك حدود. أنا أتحدث من منظور لوجستي ، لذلك أريدك أن تستمع الي. إذا لم نتمكن من تأمين التفوق الجوي ، فلن تبقي خطوط الإمداد إلى داسيا آمنة. و إذا وجد جيش الاتحاد نقطة ضعف ، كما فعلت كتيبة السحرة الجوية 203 ، فيمكنهم اسقاط مستودعات امدادتنا!”
“لقد سمعت أن جيش الاتحاد يتصرف دائماً بشكل سيء. يجب أن يكون فظيع في المعارك الحدودية. الشائعات المجنونة من الأشخاص الذين تم إجلائهم والذين لم يفروا في الوقت المناسب هي عملياً الموضوع الوحيد للمحادثات في القصر”.
قول ’شيييش’ باستياء – من المحتمل أن يسمح بذلك.
“في القصر؟ هل أنت متأكد؟ أريد فقط أن أتأكد”.
“ما زلت أفكر ، حسنا ، إذا كان نصف الموجودين في داسيا هواة … وإذا كانوا أغبياء ، فربما يمكننا موجتههم وجهاً لوجه…
“أعتقد أنهم شقوا طريقهم إلى مسؤولين حكوميين رفيعي المستوى ، لقد بدأ الأمر بشكل أساسي من المسؤولين من الشرق. زيتور ، سيتم وصفنا بأننا حمقى عديمي الفائدة لا يستطيعون حتى حماية شعبهم”.
هو نفسه كان ذات مرة جزء من منظمة العمليات. و قد فهم من أين أتى خوف رودرسدورف من أن القوات قد تتمركز بشكل غير فعال، ومدي ضرورة تأمين المبادرة.
رداً على تحذير رودرسدورف بعدم تجاهل العوامل السياسية ، أعرب زيتور عن تفهمه لكنه أجاب بأن ’الحرب هي الحرب.’
“أنا لن احطم ذراعي بهذه الطريقة. الجيش الإمبراطوري هو بالفعل في حالة من الفوضى مثل يدك الان”.
“يمكننا تجاهل ذلك. نحن لا نقاتل لتلقي تقييمات جيدة”.
لم تصل مناقشاتهم لأي قرار ، ولكن هكذا انتهت مناقشاتهم عادةً. و لهذا السبب عندما تمتم رودرسدورف ، “حزن جيد” ، كان يعبر المشاعر الحقيقية لرؤساء غرفة العمليات.
أعتقد أننا نحتاج إلى الاستفادة من قوتنا العسكرية قبل أن تتدخل السياسة”.
لم تصل مناقشاتهم لأي قرار ، ولكن هكذا انتهت مناقشاتهم عادةً. و لهذا السبب عندما تمتم رودرسدورف ، “حزن جيد” ، كان يعبر المشاعر الحقيقية لرؤساء غرفة العمليات.
“لا يحتاج الجنود إلى المشاركة في القرارات السياسية ، أليس كذلك؟ والعكس صحيح أيضاً. نحن جميعاً نبذل قصارى جهدنا ، لذلك لا أعتقد أننا يجب أن نعترض طريق بعضنا البعض…”
قول ’شيييش’ باستياء – من المحتمل أن يسمح بذلك.
فقط زيتور هو الذي سيدلي بهذا البيان. كمسؤول عسكري ، كان يقدر الثقة المتبادلة بين البيروقراطيين.
لم يتردد رودرسدورف في الضغط على زيتور ، الذي تعرض للمضايقة بلا رحمة بسبب جديته و رصانته ، وأخبره أن خيارهم الوحيد هو التصرف. لقد عرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، ولهذا السبب فهموا بعضهم البعض جيداً.
كان أيضا جندي يقدر التطبيق العملي والعقلي. بعبارة أخرى ، ارتكب خطأ لا يرتكبه سوى الأشخاص العقلانيين: لقد اعتقد بسذاجة أنه لا يوجد شخص لديه نصف دماغ سيفكر في شيء غبي للغاية يعطل عملاياتهم.
“مفتاح استراتيجية الخطوط الداخلية هو الفسحة الاستراتيجية لنقل القوى العاملة بأكبر قدر ممكن من المرونة! هل يجب أن نستمر في ترك قوات كافية هناك لأيقاف جزء فقط من جيش الاتحاد؟ الجواب لا ، لا ، لا! لا يمكننا أن نسمح بأن يموت رجالنا بهذه الطريقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه فهم أيضا الخدمات اللوجستية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
