You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 413

رعب زاحف [1]

رعب زاحف [1]

1111111111

الفصل 413: رعب زاحف [1]

تدفّقت تعليقات المشاهدين.

كلما توغّل الفريقُ أعمقَ داخل المصنع، ازدادَت الرائحةُ نتنًا.

“إلى أين نتجه الآن؟ هُم؟ آه، نحن ذاهبون إلى غرفة التحكّم.”

“لا أحد منكم يستطيع شمّ ما أشمه الآن، لكنّها سيئة جدًّا. كيف أصفها…؟ هُم، إنّها كرائحةِ لحمٍ متعفّنٍ مُغرَقٍ بزيتٍ صناعي، ثم مُقلى في مقلاةٍ صدئة. هل يناسب هذا الوصف؟”

“إدراكي… ماذا؟”

“…..”

كان الهواءُ باردًا، والرائحة تزداد سوءًا.

توقّف سيث لحظةً.

“يا رفاق، انظروا إلى هذا. ما هذا بحقّ…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أيُّ وصفٍ من المفترض أن يكون هذا؟

تدفّقت تعليقات المشاهدين.

“على أيّ حال، هل لاحظتم جميعًا ذلك الرمز الغريب قرب المدخل؟ حاولتُ البحث عنه، لكن لا يوجد أيُّ شيءٍ مشابهٍ له على الإنترنت. أظنّه نوعًا من الغرافيتي الفريد… ربّما شيئًا يخص العصابات؟”

الغبار كان يلمع في الهواء كالرماد الناعم.

كان الوهجُ الخافت المنبعث من هاتف جيمي يُضيء الرؤيةَ الزرقاء التي يراها سيث من الخلف، ممتزجًا بضوء الدرون الذي كان يحومُ أمامهما وهو يمسحُ المنطقة.

تدفّقت تعليقات المشاهدين.

كان الهواءُ باردًا، والرائحة تزداد سوءًا.

“…..”

خطوة—

[ميريل]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر سيث إلى الأسفل، فرأى البوصلة في يده.

رفع الطائرة دون طيار أعلى. اجتاح ضوءُه القاعة، كاشفًا ومضات من آلاتٍ صدئة، وسيور نقل نصف ملتهمة بالظلال.

كانت تدور في كلّ الاتّجاهات.

اللافتة هي نفسها كما من قبل.

ضمّ شفتيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنّ هذا المكان أحد القاعات الرئيسية للإنتاج،” دوّى صوتُ جيمي بخفوتٍ عبر الفراغ، مرتدًّا عن العوارض الفولاذية والأعمدة الخرسانية. “إنّه كبير جدًّا. واضحٌ من الصدى الذي تسمعونه. كما أنّه مظلم للغاية، وعلى الرغم من كلّ ما تبذله الطائرة دون طيار، بالكاد أرى شيئًا داخل المكان.”

’يبدو أنّه قد يستغرق الأمر وقتًا قبل أن أحصل على ما أريد.’

[للموظفين المخوّلين فقط]

هذا لم يكن غريبًا.

ومع ذلك، حافظ على احترافيّته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فالبوصلةُ تميل لفعل ذلك أحيانًا، وكأنّها تنتظر أن ‘تُعاير’ نفسها، أو أيًّا كان ما تفعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”

أعادها إلى موضعها، وتوقّفَ أمام بابٍ معيّن.

!دوي

===

“يقول البعض إنّها مجرّد آلات باقية ما تزال تعمل تحت الأرض. آخرون يظنّونه صوت الأفران القديمة وهي تبرد… أو أشباح العمّال، إن كنت تؤمن بذلك.”

إنتاج ميلوول للصلب — منطقة الأفران C

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرّب جيمي عدّة مرّات أخرى، لكن في كلّ مرة يحصل على النتيجة نفسها. الباب كان مغلقًا بالفعل.

[للموظفين المخوّلين فقط]

“السبب الرئيسي لقدومنا هو التعمّق في العمال الذين كانوا يعملون هنا. نريد التحقيق في هممم والقصص المحيطة به. هل كانت التجربة حقيقية؟ أم أنّ هناك شيئًا آخر مخفيًّا وراءها؟ شذوذًا ربما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

===

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ كتفيه، ناظرًا إلى العتمة حوله.

اللافتة هي نفسها كما من قبل.

فعل ذلك ليُبقي انتباهه بعيدًا عن محيطه.

لكن هذه المرّة… كانت مختلفة قليلًا.

كلّ حلقة تتقاطع مع أخرى، مشكّلةً دوّامات تتقارب نحو رمزٍ عينيّ فوق اللوحة الرئيسية.

!كليك !كليك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنّ هذا المكان أحد القاعات الرئيسية للإنتاج،” دوّى صوتُ جيمي بخفوتٍ عبر الفراغ، مرتدًّا عن العوارض الفولاذية والأعمدة الخرسانية. “إنّه كبير جدًّا. واضحٌ من الصدى الذي تسمعونه. كما أنّه مظلم للغاية، وعلى الرغم من كلّ ما تبذله الطائرة دون طيار، بالكاد أرى شيئًا داخل المكان.”

“إنّه مُغلق.”

نقر بلسانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفض البابُ المعدنيّ أن يتحرّك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيُّ وصفٍ من المفترض أن يكون هذا؟

تجهّم سيث، فتقدّم جيمي.

“هيه، انتظر!”

“مغلق؟”

الفصل 413: رعب زاحف [1]

!كليك

زفر جيمي ببطء.

“هيه، أنت محق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جرّب جيمي عدّة مرّات أخرى، لكن في كلّ مرة يحصل على النتيجة نفسها. الباب كان مغلقًا بالفعل.

تجهّم سيث، فتقدّم جيمي.

نقر بلسانه.

توقّف سيث أمام بابٍ معيّن.

“هذا مزعج قليلًا، لكن لا تقلق. لقد جئتُ مُجهّزًا لمثل هذه الحالات. لديّ بعض الأدوات التي ستساعدني على فتح القفل، و—”

اللافتة هي نفسها كما من قبل.

!دوي

مسحت إضاءةُ الطائرة دون طيار القاعة ببطء. بحرٌ من الفولاذ الصدئ لمع تحت الضوء، وكأنّ الأرض تتحرّك.

قفز جيمي من شدّة المفاجأة بسبب ذلك الدوي المفاجئ. وعندما التفت، اتّسعت عيناه من الذهول. كان سيث واقفًا هناك، يسحب قدمه بهدوء من الباب الذي أصبح مفتوحًا الآن، مائلًا رأسه قليلًا وهو يعدّل نظّارته الشمسية بنظرةٍ عاديّة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيُّ وصفٍ من المفترض أن يكون هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد فتحته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هذا نوع من الغرافيتي.

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ كتفيه، ناظرًا إلى العتمة حوله.

لا شـيء… بالطبع فتحته! على الأقلّ حذّرني قبل أن تفعل هذا!

وفي النهاية، هزّ رأسه، وحدّق في لوحةٍ معدنيةٍ مثبّتة تحت اللوحة الرئيسية، نصف مخفيّة تحت الوحل.

كاد جيمي يصرخ بأعلى صوته.

“يقول البعض إنّها مجرّد آلات باقية ما تزال تعمل تحت الأرض. آخرون يظنّونه صوت الأفران القديمة وهي تبرد… أو أشباح العمّال، إن كنت تؤمن بذلك.”

نظر إلى الباب، ثم إلى سيث، ووضع يده على قلبه. لقد كان على وشكِ نوبةٍ قلبية!

مسحت إضاءةُ الطائرة دون طيار القاعة ببطء. بحرٌ من الفولاذ الصدئ لمع تحت الضوء، وكأنّ الأرض تتحرّك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لنذهب.”

اللافتة هي نفسها كما من قبل.

لم ينتظر سيث جيمي ليلتقط أنفاسه قبل أن يدخل.

كلّ خطوةٍ لهما كانت تُصدِر صدى يتبعها رجعٌ أجوف متأخر.

“هيه، انتظر!”

“كيف يمكنك الرؤية مع النظّارات الشمسية؟”

مذعورًا، أسرع جيمي خلفه. لم يُرِد الاعتراف، لكن هذا المكان كان يوتره لسببٍ ما. لم يُرد أن يكون وحيدًا.

بدت نظراته شاردة.

لكن ما إن دخل الغرفة… حتى بدأ يندم على قراره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الداخل كان أكثر ظلمةً مما توقّع.

مسحت إضاءةُ الطائرة دون طيار القاعة ببطء. بحرٌ من الفولاذ الصدئ لمع تحت الضوء، وكأنّ الأرض تتحرّك.

ضوءُ الطائرة دون طيار لم يتمكّن سوى من نحت شظايا من السواد، كاشفًا رقعًا من الفولاذ المتآكل، وعوارض مكشوفة، وكابلات معلّقة تهتزّ قليلًا في الهواء الساكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو ذلك، تقولون؟”

كلّ خطوةٍ لهما كانت تُصدِر صدى يتبعها رجعٌ أجوف متأخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يستغرق الأمر طويلًا حتى وجدوا غرفة التحكّم.

تسارعت أنفاسُ جيمي.

“يا رفاق، انظروا إلى هذا. ما هذا بحقّ…؟”

ومع ذلك، حافظ على احترافيّته.

[للموظفين المخوّلين فقط]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أنّ هذا المكان أحد القاعات الرئيسية للإنتاج،” دوّى صوتُ جيمي بخفوتٍ عبر الفراغ، مرتدًّا عن العوارض الفولاذية والأعمدة الخرسانية. “إنّه كبير جدًّا. واضحٌ من الصدى الذي تسمعونه. كما أنّه مظلم للغاية، وعلى الرغم من كلّ ما تبذله الطائرة دون طيار، بالكاد أرى شيئًا داخل المكان.”

الغرفة كانت صغيرة، ربما بعرض عشرين قدمًا، مصطفّة بلوحات تحكّم صدئة وشاشات زجاجية محطّمة.

رفع الطائرة دون طيار أعلى. اجتاح ضوءُه القاعة، كاشفًا ومضات من آلاتٍ صدئة، وسيور نقل نصف ملتهمة بالظلال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفة التحكّم…

الغبار كان يلمع في الهواء كالرماد الناعم.

دوائر… عشرات منها، محفورة على كلّ سطح.

“على أيّ حال، نحن هنا لنحقق في سبب همم.”

لم ينتظر سيث جيمي ليلتقط أنفاسه قبل أن يدخل.

توقّف لحظة، وكأنّه يسحبُ الإجابة سحبًا.

“على أيّ حال، هل لاحظتم جميعًا ذلك الرمز الغريب قرب المدخل؟ حاولتُ البحث عنه، لكن لا يوجد أيُّ شيءٍ مشابهٍ له على الإنترنت. أظنّه نوعًا من الغرافيتي الفريد… ربّما شيئًا يخص العصابات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هو ذلك، تقولون؟”

كان الهواءُ باردًا، والرائحة تزداد سوءًا.

زفر جيمي ببطء.

 

“يقول البعض إنّها مجرّد آلات باقية ما تزال تعمل تحت الأرض. آخرون يظنّونه صوت الأفران القديمة وهي تبرد… أو أشباح العمّال، إن كنت تؤمن بذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع جيمي الحديث مع المشاهدين.

ضحك ضحكةً عصبية، رغم أن صوته ارتعش قليلًا في نهايتها.

كان يتوقع أن يستغرق الأمر وقتًا أطول للعثور على غرفة التحكّم، لكن سيث وجدها بسرعة. لكن ما أثار فضوله أكثر… شيء آخر.

“لكن المثير للاهتمام هو أنّ هذا الصوت لا يظهر في أيّ تسجيلٍ عادي. لا يُسمع إلا شخصيًا. يصفه الناس بأنّه رنينٌ عميق… شيءٌ تشعر به في صدرك، وكأنّ نبضك ينسجم معه.”

كان سؤالًا غرقَ فورًا تحت صرير المعدن وهو يفتح ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ كتفيه، ناظرًا إلى العتمة حوله.

ومع ذلك، حافظ على احترافيّته.

222222222

“يقول البعض إنّها صرخات من مكانٍ بعيد،” تابع وهو يخفض الكاميرا قليلًا. “وآخرون قالوا إنّها صرخاتُ الضحايا من التجارب التي حدثت هنا.”

لكن هذه المرّة… كانت مختلفة قليلًا.

بقيت كلماته معلّقةً في الهواء أطول مما ينبغي. حتى صوته بدا يحمل رعشة خفيفة، رغم محاولته إخفاءها بابتسامةٍ واهية.

دوائر… عشرات منها، محفورة على كلّ سطح.

“بالطبع، هذه مجرّد شائعات. رسميًا، لا يوجد أيّ تأكيد على أيّ نوع من… التجارب.”

دوائر… عشرات منها، محفورة على كلّ سطح.

مسحت إضاءةُ الطائرة دون طيار القاعة ببطء. بحرٌ من الفولاذ الصدئ لمع تحت الضوء، وكأنّ الأرض تتحرّك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيُّ وصفٍ من المفترض أن يكون هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تابع جيمي الحديث مع المشاهدين.

اللافتة هي نفسها كما من قبل.

كان يجيب على أغلب التعليقات. وبطبيعة الحال، تجاهل تلك التي تتحدث عن ظروف سيث.

“هذا مزعج قليلًا، لكن لا تقلق. لقد جئتُ مُجهّزًا لمثل هذه الحالات. لديّ بعض الأدوات التي ستساعدني على فتح القفل، و—”

“إلى أين نتجه الآن؟ هُم؟ آه، نحن ذاهبون إلى غرفة التحكّم.”

ثم أكمل بعد لحظة.

كلماتُ جيمي جعلت سيث يتوقّف.

“إلى أين نتجه الآن؟ هُم؟ آه، نحن ذاهبون إلى غرفة التحكّم.”

ثم أكمل بعد لحظة.

ضوءُ الطائرة دون طيار لم يتمكّن سوى من نحت شظايا من السواد، كاشفًا رقعًا من الفولاذ المتآكل، وعوارض مكشوفة، وكابلات معلّقة تهتزّ قليلًا في الهواء الساكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غرفة التحكّم…

تسارعت أنفاسُ جيمي.

لقد كان على وشك اقتراح ذلك.

فعل ذلك ليُبقي انتباهه بعيدًا عن محيطه.

“السبب الرئيسي لقدومنا هو التعمّق في العمال الذين كانوا يعملون هنا. نريد التحقيق في هممم والقصص المحيطة به. هل كانت التجربة حقيقية؟ أم أنّ هناك شيئًا آخر مخفيًّا وراءها؟ شذوذًا ربما؟”

“ما هذا؟”

كانت كلمات جيمي كافية لجذب المشاهدين بينما تابع سيره خلف سيث.

[ميريل]

فعل ذلك ليُبقي انتباهه بعيدًا عن محيطه.

“على أيّ حال، هل لاحظتم جميعًا ذلك الرمز الغريب قرب المدخل؟ حاولتُ البحث عنه، لكن لا يوجد أيُّ شيءٍ مشابهٍ له على الإنترنت. أظنّه نوعًا من الغرافيتي الفريد… ربّما شيئًا يخص العصابات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن لم يستغرق الأمر طويلًا حتى وجدوا غرفة التحكّم.

الجدران ملطّخة ببقعٍ داكنة، قد تكون زيتًا… أو شيئًا آخر.

“ها هي.”

لكن هذه المرّة… كانت مختلفة قليلًا.

توقّف سيث أمام بابٍ معيّن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب جيمي موجّهًا ضوء الدرون نحوها.

“هاه؟ وجدتها بالفعل؟”

!دوي

عبّر جيمي عن دهشته.

فعل ذلك ليُبقي انتباهه بعيدًا عن محيطه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’كان هذا سريعًا.’

“على أيّ حال، نحن هنا لنحقق في سبب همم.”

كان يتوقع أن يستغرق الأمر وقتًا أطول للعثور على غرفة التحكّم، لكن سيث وجدها بسرعة. لكن ما أثار فضوله أكثر… شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ كتفيه، ناظرًا إلى العتمة حوله.

“كيف يمكنك الرؤية مع النظّارات الشمسية؟”

ضحك ضحكةً عصبية، رغم أن صوته ارتعش قليلًا في نهايتها.

!صرييييييير

نظر إلى الباب، ثم إلى سيث، ووضع يده على قلبه. لقد كان على وشكِ نوبةٍ قلبية!

كان سؤالًا غرقَ فورًا تحت صرير المعدن وهو يفتح ببطء.

تجهّم سيث، فتقدّم جيمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرَت غرفة صغيرة أمامهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ===

اندفعت نفحةٌ من هواءٍ آسنٍ معدنيّ. كانت… حارّة، رغم البرودة في الخارج. رائحتها تشبه النحاس المحترق، وفيها شيءٌ حلو… كرائحةِ فاكهةٍ متعفّنة تُركت لتذبل قرب فرن.

“يا رفاق، انظروا إلى هذا. ما هذا بحقّ…؟”

الغرفة كانت صغيرة، ربما بعرض عشرين قدمًا، مصطفّة بلوحات تحكّم صدئة وشاشات زجاجية محطّمة.

زفر جيمي ببطء.

الجدران ملطّخة ببقعٍ داكنة، قد تكون زيتًا… أو شيئًا آخر.

رفع الطائرة دون طيار أعلى. اجتاح ضوءُه القاعة، كاشفًا ومضات من آلاتٍ صدئة، وسيور نقل نصف ملتهمة بالظلال.

لكن ما جذب العين فورًا لم يكن الرائحة.

“مغلق؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا… بل العلامات.

اسمًا يعرفه جيّدًا.

دوائر… عشرات منها، محفورة على كلّ سطح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو ذلك، تقولون؟”

كلّ حلقة تتقاطع مع أخرى، مشكّلةً دوّامات تتقارب نحو رمزٍ عينيّ فوق اللوحة الرئيسية.

—ما قصة هذا الغرافيتي؟ ليس جميلًا إطلاقًا.

للحظةٍ، نسي جيمي كيف يتنفّس.

!صرييييييير

بدت نظراته شاردة.

الغبار كان يلمع في الهواء كالرماد الناعم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنّه استعاد نفسه سريعًا.

هذا لم يكن غريبًا.

رفع الطائرة دون طيار قليلًا.

لكن هذه المرّة… كانت مختلفة قليلًا.

“يا رفاق، انظروا إلى هذا. ما هذا بحقّ…؟”

الجدران ملطّخة ببقعٍ داكنة، قد تكون زيتًا… أو شيئًا آخر.

كان يشير إلى العلامات.

مسحت إضاءةُ الطائرة دون طيار القاعة ببطء. بحرٌ من الفولاذ الصدئ لمع تحت الضوء، وكأنّ الأرض تتحرّك.

تدفّقت تعليقات المشاهدين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب جيمي موجّهًا ضوء الدرون نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—هذا نوع من الغرافيتي.

“بالطبع، هذه مجرّد شائعات. رسميًا، لا يوجد أيّ تأكيد على أيّ نوع من… التجارب.”

—ما قصة هذا الغرافيتي؟ ليس جميلًا إطلاقًا.

مذعورًا، أسرع جيمي خلفه. لم يُرِد الاعتراف، لكن هذا المكان كان يوتره لسببٍ ما. لم يُرد أن يكون وحيدًا.

—نعم، يبدو سيئًا.

مثبّت توافقي إدراكي — الوحدة النموذجية D-15

—متأكّدٌ تمامًا من أنّها غرافيتي.

زفر جيمي ببطء.

“هاه؟ لا تظنّه غرافيتي؟”

“لا أحد منكم يستطيع شمّ ما أشمه الآن، لكنّها سيئة جدًّا. كيف أصفها…؟ هُم، إنّها كرائحةِ لحمٍ متعفّنٍ مُغرَقٍ بزيتٍ صناعي، ثم مُقلى في مقلاةٍ صدئة. هل يناسب هذا الوصف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل جيمي سيث فجأة، فعبس الأخير.

“ما هذا؟”

لم يقل شيئًا أصلًا، لكن… نعم، هذا ما كان سيقوله.

كان يتوقع أن يستغرق الأمر وقتًا أطول للعثور على غرفة التحكّم، لكن سيث وجدها بسرعة. لكن ما أثار فضوله أكثر… شيء آخر.

وفي النهاية، هزّ رأسه، وحدّق في لوحةٍ معدنيةٍ مثبّتة تحت اللوحة الرئيسية، نصف مخفيّة تحت الوحل.

رفع الطائرة دون طيار أعلى. اجتاح ضوءُه القاعة، كاشفًا ومضات من آلاتٍ صدئة، وسيور نقل نصف ملتهمة بالظلال.

مسحها بكمّه.

===

“ما هذا؟”

تجهّم سيث، فتقدّم جيمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقترب جيمي موجّهًا ضوء الدرون نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب جيمي موجّهًا ضوء الدرون نحوها.

مثبّت توافقي إدراكي — الوحدة النموذجية D-15

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنّ هذا المكان أحد القاعات الرئيسية للإنتاج،” دوّى صوتُ جيمي بخفوتٍ عبر الفراغ، مرتدًّا عن العوارض الفولاذية والأعمدة الخرسانية. “إنّه كبير جدًّا. واضحٌ من الصدى الذي تسمعونه. كما أنّه مظلم للغاية، وعلى الرغم من كلّ ما تبذله الطائرة دون طيار، بالكاد أرى شيئًا داخل المكان.”

[مرخّص للتجارب الداخلية فقط]

كان سؤالًا غرقَ فورًا تحت صرير المعدن وهو يفتح ببطء.

تجهّم جيمي.

خصوصًا عندما رأى أسفلها اسمًا واحدًا.

“إدراكي… ماذا؟”

رفع الطائرة دون طيار قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يُجب سيث. لكنّ ملامحه قد بدأت تتغيّر قليلًا، ومع تراجعه خطوة، بدأ قلبه—الذي ظلّ هادئًا منذ بدء المهمّة—يخفق أخيرًا.

اللافتة هي نفسها كما من قبل.

خصوصًا عندما رأى أسفلها اسمًا واحدًا.

“هاه؟ وجدتها بالفعل؟”

اسمًا يعرفه جيّدًا.

ثم أكمل بعد لحظة.

[ميريل]

مذعورًا، أسرع جيمي خلفه. لم يُرِد الاعتراف، لكن هذا المكان كان يوتره لسببٍ ما. لم يُرد أن يكون وحيدًا.

 

الغرفة كانت صغيرة، ربما بعرض عشرين قدمًا، مصطفّة بلوحات تحكّم صدئة وشاشات زجاجية محطّمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت كلمات جيمي كافية لجذب المشاهدين بينما تابع سيره خلف سيث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط