مهمة الطائفة [1]
الفصل 409: مهمة الطائفة [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أمر آخر أيضًا.
—سيقوم صديقٌ لي بالتواصل معك بعد قليل. احرص على الإجابة، حسنًا؟ هو من سيتولى ترتيب كل ما يتعلق بالبث.
كان هكذا دائمًا.
“حسنًا.”
’مع البث، لن أستطيع استخدام قواي.’
كليك!
ألن يكون هذا غباءً؟
أنهيتُ المكالمة مع جيمي.
ألن يكون هذا غباءً؟
وبشكلٍ عام، انتهت على نبرة رائعة. لقد وافق على إجراء البث في الموقع الذي أختاره.
“…..”
وكان المكان، بالطبع، موقع الطائفة.
هو…
لكن لِمَ أفعل ذلك هناك؟
الفصل 409: مهمة الطائفة [1]
ألن يكون هذا غباءً؟
—سيقوم صديقٌ لي بالتواصل معك بعد قليل. احرص على الإجابة، حسنًا؟ هو من سيتولى ترتيب كل ما يتعلق بالبث.
لن أكون فقط أعرّض جيمي لخطرٍ غير ضروري، بل سأكشف أيضًا عن موقعي، وكأنّي أدعو الطائفة رسميًا لتتبّع كل خطوة أخطوها عبر البث. لم يكن هناك احتمال أن يتجاهلوا بثًا يُظهر أشخاصًا يحاولون التسلل إلى أراضيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم، سمعت أن النقابة تموّل ألعابه.”
كان هناك أمر آخر أيضًا.
’تمامًا كما سيكشف البثّ موقعي، سيجعل الطائفة تدرك كذلك أنني أصوّر داخل منطقتهم.’
’مع البث، لن أستطيع استخدام قواي.’
كليك!
كنتُ فعليًا أقيّد نفسي إلى أقصى الحدود.
كان هناك الكثير مما ينبغي عليّ فعله.
لكن—
وكان المكان، بالطبع، موقع الطائفة.
’هذا بالضبط ما أريده.’
كانت هناك الكثير من النظرات المليئة بالحكم المسبق موجّهة نحوي.
لقد فكرتُ منذ زمن طويل في كل الاحتمالات. لا مجال لأن أغفل عنها. سأكون أحمق لو فعلت.
“…..”
لكن كان هناك سبب محدد للغاية لرغبتي في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
سبب جوهري.
“سمعت أيضًا أن أعضاء فريقه يتم استقطابهم من قادة فرق آخرين. لماذا هو قائد فريق وهو بالكاد يفعل شيئًا؟ أتساءل ما الذي يراه فيه رئيس القسم.”
“مخاطرة.”
“حسنًا.”
تردّد صوت المايسترو من الجهة المقابلة وهو يحدّق بي.
“…..”
اكتفيتُ بالابتسام ولم أُجب.
كنتُ، في جوهر الأمر، أكشفهم أمام العالم بأسره. ولنظّامٍ قضى عمره مختبئًا خلف الظلال، فذلك آخر ما يرغبون به. دوافعهم واضحة، وفي ذهني كانت تحركاتهم اللاحقة واضحة أيضًا.
’تمامًا كما سيكشف البثّ موقعي، سيجعل الطائفة تدرك كذلك أنني أصوّر داخل منطقتهم.’
وكان المكان، بالطبع، موقع الطائفة.
كنتُ، في جوهر الأمر، أكشفهم أمام العالم بأسره. ولنظّامٍ قضى عمره مختبئًا خلف الظلال، فذلك آخر ما يرغبون به. دوافعهم واضحة، وفي ذهني كانت تحركاتهم اللاحقة واضحة أيضًا.
نظرتُ إلى الحقيبة بجانبي. كنت قد وضعت فيها كل الأساسيات.
’…من المرجّح جدًا أنهم سيحاولون التخفّي أكثر. وفي هذه الحالة، تزداد احتمالية تقدّمي أعمق داخل مكانهم، لأنهم سيتجنّبون مواجهتي.’
جملة جعلت قلبي يتوقف لحظة.
كانت هذه فرصتي الذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
بالطبع، كان هناك أكثر من ذلك، لكن ذلك كان لبّ قراري.
جملة جعلت قلبي يتوقف لحظة.
“أعتقد أن عليَّ أخذ بعض الوقت للاستعداد.”
“ما قصته؟ سمعت أنه صنع لعبة جيدة، لكن لماذا يعمل في نقابة وهو مشغول بصناعة الألعاب؟”
تحققتُ من التقويم.
نظرتُ إلى الحقيبة بجانبي. كنت قد وضعت فيها كل الأساسيات.
لم يتبقَّ سوى بضعة أيام على مهلة المهمة.
ارتفع حاجبا سيث وهو يُخرج هاتفه.
’أظن أن عليّ البدء بالتحضير.’
’أظن أن عليّ البدء بالتحضير.’
في الوقت نفسه، في قسم الاحتواء.
لم يتبقَّ سوى بضعة أيام على مهلة المهمة.
[الرقم الذي اتّصلت به قد حظرك.]
لكن لِمَ أفعل ذلك هناك؟
“…..”
’أظن أن عليّ البدء بالتحضير.’
حدّقت زوي في هاتفها، عاجزةً عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
محظورة…؟
تحققتُ من التقويم.
تم حظرها؟
تحققتُ من التقويم.
“…..”
’أعتقد أنني سأصبح أكثر تحررًا بعد هذه المهمة. ستكون مشكلة كبيرة أزيحها من طريقي، وأيضًا… لن تكون هناك مهمات أخرى.’
حتى وهي تحاول فهم ما يحدث، لم تستطع ذلك بسهولة. كانت هذه أول مرة تُحظر فيها، وعقلها كان يكافح لمعالجة الأمر. ولم يكن الأمر وكأنها لم تُرسل رسالة تقول فيها تحديدًا: ’أنا زوي’ وما إلى ذلك.
قادتني غريزتي، فمددتُ يدي والتقطتها.
هو…
وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، لمحت زوي شاشته.
“هوو.”
“…..”
التقطت زوي نفسًا عميقًا، محاولةً تهدئة نفسها قدر الإمكان.
وكان المكان، بالطبع، موقع الطائفة.
’صحيح، ربما لم يرَ الرسائل. لا، من المرجّح جدًا أنه لم يرَ الرسائل.’
’صحيح، ربما لم يرَ الرسائل. لا، من المرجّح جدًا أنه لم يرَ الرسائل.’
حاولت أن تكون متفائلة.
“أعتقد أن عليَّ أخذ بعض الوقت للاستعداد.”
فهي تعرف سيث؛ ومن المرجّح جدًا أنه لم يكلّف نفسه عناء فتحها.
“سمعت أنه سيُنزّل رتبته قريبًا.”
كان هكذا دائمًا.
“أوه، ها هو.”
شعرت زوي بتحسّن كبير عندما فكرت بالأمور من تلك الزاوية. ففي نهاية المطاف، سيث لم يجب على الرسالة، وهو منطوٍ بما يكفي ليتجنب الرد على مكالمات الغرباء.
لن أكون فقط أعرّض جيمي لخطرٍ غير ضروري، بل سأكشف أيضًا عن موقعي، وكأنّي أدعو الطائفة رسميًا لتتبّع كل خطوة أخطوها عبر البث. لم يكن هناك احتمال أن يتجاهلوا بثًا يُظهر أشخاصًا يحاولون التسلل إلى أراضيهم.
“أوه، ها هو.”
“أوه، ها هو.”
لم يطل الوقت حتى لمحته زوي وهو يخرج من مكتبه.
كنتُ، في جوهر الأمر، أكشفهم أمام العالم بأسره. ولنظّامٍ قضى عمره مختبئًا خلف الظلال، فذلك آخر ما يرغبون به. دوافعهم واضحة، وفي ذهني كانت تحركاتهم اللاحقة واضحة أيضًا.
وبعد لحظة تردد، تقدّمت نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فكرتُ منذ زمن طويل في كل الاحتمالات. لا مجال لأن أغفل عنها. سأكون أحمق لو فعلت.
’فقط أخبريه أن الرقم رقمك، ثم ارحلي.’
قادتني غريزتي، فمددتُ يدي والتقطتها.
توقفت زوي أمام سيث ولوّحت بيدها. توقف هو أيضًا، وقد ارتسمت على وجهه ملامح حيرة، وقبل أن تفتح زوي فمها لتتحدث، دوّى صوت رنين.
ذلك اليوم، انتهى مصير هاتف زوي نهايةً تعيسة.
تررر! تررر—!
كان هناك الكثير مما ينبغي عليّ فعله.
ارتفع حاجبا سيث وهو يُخرج هاتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان هناك أكثر من ذلك، لكن ذلك كان لبّ قراري.
وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، لمحت زوي شاشته.
’صحيح، ربما لم يرَ الرسائل. لا، من المرجّح جدًا أنه لم يرَ الرسائل.’
[متصل غير معروف]
“سمعت أنه سيُنزّل رتبته قريبًا.”
وسرعان ما—
“حسنًا.”
“مرحبًا?”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما—
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتفيتُ بالابتسام ولم أُجب.
“آه، نعم. مرحبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فكرتُ منذ زمن طويل في كل الاحتمالات. لا مجال لأن أغفل عنها. سأكون أحمق لو فعلت.
“…..”
تردّد صوت المايسترو من الجهة المقابلة وهو يحدّق بي.
“أرى.”
حتى وهي تحاول فهم ما يحدث، لم تستطع ذلك بسهولة. كانت هذه أول مرة تُحظر فيها، وعقلها كان يكافح لمعالجة الأمر. ولم يكن الأمر وكأنها لم تُرسل رسالة تقول فيها تحديدًا: ’أنا زوي’ وما إلى ذلك.
“تباً—!”
كان هناك الكثير مما ينبغي عليّ فعله.
بَانغ!
“…..”
ذلك اليوم، انتهى مصير هاتف زوي نهايةً تعيسة.
لم يطل الوقت حتى لمحته زوي وهو يخرج من مكتبه.
مرّت الأيام التالية بهدوء نسبي.
ستكون نقطة تحوّل في حياتي.
لم أفعل شيئًا لافتًا. مضيتُ في أيامي بهدوء، أتنقل بين العمل على لعبتي وبين زيارة فريقي للاطمئنان عليهم. كل شيء كان يسير بسلاسة، وبلمح البصر حلّ يوم المهمة.
كنتُ، في جوهر الأمر، أكشفهم أمام العالم بأسره. ولنظّامٍ قضى عمره مختبئًا خلف الظلال، فذلك آخر ما يرغبون به. دوافعهم واضحة، وفي ذهني كانت تحركاتهم اللاحقة واضحة أيضًا.
“الوقت يمرّ بسرعة حقًا.”
“…..”
نظرتُ إلى الحقيبة بجانبي. كنت قد وضعت فيها كل الأساسيات.
مع ذلك، وبلا اكتراث بتلك النظرات، توقفتُ أمام مساحة مكتب كايل.
لا يزال أمامي ساعة واحدة قبل التوجه.
كان هكذا دائمًا.
قررت مغادرة المكتب لبعض الوقت. لكنني ندمت على ذلك القرار قريبًا.
في أعماقي، كنت أعلم أن هذه المهمة ستكون مختلفةً تمامًا عن كل ما مررت به سابقًا.
“هل هذا هو…؟”
حتى وهي تحاول فهم ما يحدث، لم تستطع ذلك بسهولة. كانت هذه أول مرة تُحظر فيها، وعقلها كان يكافح لمعالجة الأمر. ولم يكن الأمر وكأنها لم تُرسل رسالة تقول فيها تحديدًا: ’أنا زوي’ وما إلى ذلك.
“سمعت أنه سيُنزّل رتبته قريبًا.”
’…من المرجّح جدًا أنهم سيحاولون التخفّي أكثر. وفي هذه الحالة، تزداد احتمالية تقدّمي أعمق داخل مكانهم، لأنهم سيتجنّبون مواجهتي.’
“سمعت أيضًا أن أعضاء فريقه يتم استقطابهم من قادة فرق آخرين. لماذا هو قائد فريق وهو بالكاد يفعل شيئًا؟ أتساءل ما الذي يراه فيه رئيس القسم.”
مرّت الأيام التالية بهدوء نسبي.
“هل سيُنزّل قريبًا؟”
“…..”
“ما قصته؟ سمعت أنه صنع لعبة جيدة، لكن لماذا يعمل في نقابة وهو مشغول بصناعة الألعاب؟”
لن أكون فقط أعرّض جيمي لخطرٍ غير ضروري، بل سأكشف أيضًا عن موقعي، وكأنّي أدعو الطائفة رسميًا لتتبّع كل خطوة أخطوها عبر البث. لم يكن هناك احتمال أن يتجاهلوا بثًا يُظهر أشخاصًا يحاولون التسلل إلى أراضيهم.
“لا أعلم، سمعت أن النقابة تموّل ألعابه.”
لسبب ما، لم أعد أتلقى الكثير من المهمات مؤخرًا، إن تلقيت أيًا منها أصلًا. كنت قادرًا على فعل كل شيء كما أشاء من دون عراقيل. كان هذا غريبًا بعض الشيء بالنسبة لي، لكن بما أنني غارق في الانشغال، كنت ممتنًا لعدم وصول مهمات إضافية.
كانت هناك الكثير من النظرات المليئة بالحكم المسبق موجّهة نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أمر آخر أيضًا.
لا ألومهم. فكل هذا بسبب إهمالي لفريقي. وهناك أيضًا حادثة زوي، لكن أظن أن ذلك كان بسبب مزاجها السيء. لم أكن أعلم سبب تصرفها يومها على ذلك النحو.
لا يزال أمامي ساعة واحدة قبل التوجه.
مع ذلك، وبلا اكتراث بتلك النظرات، توقفتُ أمام مساحة مكتب كايل.
كان هناك الكثير مما ينبغي عليّ فعله.
“أظنه ليس هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
لم يكن ذلك مفاجئًا.
مع ذلك، وبلا اكتراث بتلك النظرات، توقفتُ أمام مساحة مكتب كايل.
فكايل كان مشغولًا للغاية مؤخرًا.
كان هناك الكثير مما ينبغي عليّ فعله.
نادراً ما رأيته في هذه الأيام. ثم إنني كنت مشغولًا بدوري. فمع مهمة الطائفة، وتحديث اللعب الجماعي الجديد، ونسخة ‘النقابة’ من اللعبة التي لا تزال قيد التطوير، لم يبقَ الكثير من الوقت لأي شيء آخر.
ألن يكون هذا غباءً؟
كان هناك الكثير مما ينبغي عليّ فعله.
محظورة…؟
’أعتقد أنني سأصبح أكثر تحررًا بعد هذه المهمة. ستكون مشكلة كبيرة أزيحها من طريقي، وأيضًا… لن تكون هناك مهمات أخرى.’
“الوقت يمرّ بسرعة حقًا.”
هذا الخاطر جعلني أقطّب جبيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أمر آخر أيضًا.
لسبب ما، لم أعد أتلقى الكثير من المهمات مؤخرًا، إن تلقيت أيًا منها أصلًا. كنت قادرًا على فعل كل شيء كما أشاء من دون عراقيل. كان هذا غريبًا بعض الشيء بالنسبة لي، لكن بما أنني غارق في الانشغال، كنت ممتنًا لعدم وصول مهمات إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم، سمعت أن النقابة تموّل ألعابه.”
لكنّ شعورًا خفيفًا بعدم الارتياح ظلّ يلازمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
في أعماقي، كنت أعلم أن هذه المهمة ستكون مختلفةً تمامًا عن كل ما مررت به سابقًا.
تردّد صوت المايسترو من الجهة المقابلة وهو يحدّق بي.
ستكون نقطة تحوّل في حياتي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تررر! تررر—!
فقط… لم أكن أعلم بعد ما طبيعة تلك النقطة.
لكن لِمَ أفعل ذلك هناك؟
’آمل أنني أبالغ في التفكير.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك مفاجئًا.
وبينما كنت آخُذ نفسًا عميقًا وأستدير للمغادرة، لفتت ورقةٌ على مكتب كايل انتباهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، كان هناك أكثر من ذلك، لكن ذلك كان لبّ قراري.
قادتني غريزتي، فمددتُ يدي والتقطتها.
لم يطل الوقت حتى لمحته زوي وهو يخرج من مكتبه.
كانت الصفحة مغطّاة بخطوط عشوائية. جُملٌ مبتورة، رسومات خشنة، شظايا رموزٍ غريبة لا معنى لها. وفي المنتصف، ظلّ شيء واحد يظهر مرةً بعد مرة…
“تباً—!”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت زوي بتحسّن كبير عندما فكرت بالأمور من تلك الزاوية. ففي نهاية المطاف، سيث لم يجب على الرسالة، وهو منطوٍ بما يكفي ليتجنب الرد على مكالمات الغرباء.
الرقم 71، مكتوبًا بأحجام مختلفة، مُسطرًا، مُحاطًا بدائرة، بل محفورًا بقوة كادت تمزّق الورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت زوي نفسًا عميقًا، محاولةً تهدئة نفسها قدر الإمكان.
توقف نَفَسي فجأة عند رؤيته، وكأن ذلك لم يكن كافيًا…
فهي تعرف سيث؛ ومن المرجّح جدًا أنه لم يكلّف نفسه عناء فتحها.
جملةٌ واحدة لفتت انتباهي.
“ما قصته؟ سمعت أنه صنع لعبة جيدة، لكن لماذا يعمل في نقابة وهو مشغول بصناعة الألعاب؟”
جملة جعلت قلبي يتوقف لحظة.
’صحيح، ربما لم يرَ الرسائل. لا، من المرجّح جدًا أنه لم يرَ الرسائل.’
“إنّه ليس تاريخًا ولا رتبة. إنّه أمر. وهناك المزيد.”
ستكون نقطة تحوّل في حياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم حظرها؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات