You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 391

الإطلاق [3]

الإطلاق [3]

1111111111

الفصل 391: الإطلاق [3]

حين رأى الأرقام، صمت داروين لحظةً مذهولًا.

الاسم الحقيقي لـساموراي71 كان داروين نوماديل.

’يا له من عملٍ سهل هذا.’

قبل أن يصبح صانع بثوث مباشرة، كان يعمل بائعًا. لم يكن ناجحًا على نحوٍ خاص، وكانت النقود شحيحة دائمًا، لكنه من تلك الوظيفة اكتسب بعض المهارات القيّمة.

—أخيرًا!! انتظرت طويلاً جدًا!

وأهمّ تلك المهارات كانت تعلّم الكلام… كيف يبيع فكرةً باستخدام صوته فقط.

كان صوته رقيقًا، بل مريحًا، ومع ذلك حمل نغمةً جعلت معدة داروين تنقبض.

كما تعلّم مهارة أخرى لا تقل أهمية…

—لننطلق اللعنة!!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اغتنام الفرص حين تحين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنّ إشعارٌ آخر.

دينغ!

“سأمنحكم لحظة لتحضير أجهزتكم. وسأحمّل اللعبة في هذه الأثناء.”

رنّ جرسٌ من هاتفه.

توقف عند صفحتها، وتبدّل تعبير وجهه.

[تمّ تحويل 35,000$ إليك]

قبل أن يصبح صانع بثوث مباشرة، كان يعمل بائعًا. لم يكن ناجحًا على نحوٍ خاص، وكانت النقود شحيحة دائمًا، لكنه من تلك الوظيفة اكتسب بعض المهارات القيّمة.

“هه.”

قبل أن يصبح صانع بثوث مباشرة، كان يعمل بائعًا. لم يكن ناجحًا على نحوٍ خاص، وكانت النقود شحيحة دائمًا، لكنه من تلك الوظيفة اكتسب بعض المهارات القيّمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتسمت ابتسامة باهتة على شفتيه وهو يحدّق في هاتفه، ينعكس بريق الشاشة على عينيه بوميضٍ خافت.

“أنا متأكد أن كثيرين منكم رأوا مثل هذا من قبل،” قال وهو يرفع الجهاز. “إنها أحدث معدات الواقع الافتراضي الرائجة. خفيفة الوزن، سهلة الاستخدام، وتتيح لك دخول العالم الافتراضي دون الحاجة إلى كبسولة ضخمة أو خوذةٍ ثقيلة. بالطبع، التجربة ليست واقعية كالكبسولة الكاملة، لكن من يهتم؟ أشكّ أن اللعبة أصلًا مُهيّأة لذلك النوع من الإعداد.”

’يا له من عملٍ سهل هذا.’

وكانت الدردشة تنفجر بالتعليقات.

كانت مهمته بسيطة: أن يفعل ما بوسعه ليدفن مطورًا بعينه يُدعى سيث ثورن. جاءه الطلب مباشرة من استوديوهات نايت مير فورج، وفي المقابل وعدوه بمبلغٍ سخي.

دينغ!

في البداية، كان ينوي القيام بالأمر من أجل المال فحسب. لكن بعد أن رأى ردود الهدف تتوالى، تبدّل شيءٌ في داخله. لم يعد يتعامل مع الأمر كمجرّد وظيفةٍ أخرى.

توقفت الدردشة معه للحظة.

بل شعر بانزعاجٍ حقيقي.

انحسر الضوء، ليظهر أمامه مشهدٌ جديد. امتدّت أمامه منضدةٌ طويلة، وضعته خلفها كموظف استقبالٍ ينتظر زبائن لم يصلوا بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هه… ستنسحب، تقول؟”

داروين لم يكن ليفوّت فرصة كهذه.

حين رأى بيانه الأخير على الإنترنت، كاد داروين أن ينفجر ضاحكًا.

كان إعدادُه فخمًا بحق. كان يعيش في شقةٍ علوية أنيقة على قمة ناطحة سحاب قرب المنطقة 1، جدرانها الزجاجية تكشف عن مشهدٍ بانورامي للمدينة أدناها. بجانب النوافذ جلس مكتبٌ كبير تصطف عليه شاشاتٌ متعددة، وحاسوبٌ قوي يهمس بصوتٍ خافت بين أضواء LED الخافتة.

بل ضحك فعلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —هاهاهاهاها!

“يبدو أنّي سأتخلّص من مطورٍ تافهٍ في هذه الصناعة. يمكنك القول إنني أنظّف القذارة.”

فقد مكّن مشاهدي بثّ الواقع الافتراضي من اختبار كل شيءٍ بوضوحٍ أكبر: الرؤية، الصوت، بل وحتى أجزاء مما يشعر به الباثّ داخل العالم الافتراضي.

دينغ!

“اللعبة تملك خيار الواقع الافتراضي فعلًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رنّ إشعارٌ آخر.

كاد قلبه يتوقف حين رأى الرقم أمامه، لكنه تمالك نفسه بسرعة.

“آه، في الوقت المناسب تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واقع افتراضي؟”

نظر إلى الرسالة، كانت من استوديوهات نايت مير فورج مجددًا.

ثبّت داروين نظره على عدد المشاهدين.

[يسرّنا أن نعلن أن التحديث الخاص بلعبتنا القادمة سيصدر قريبًا. وبصفتك أحد شركائنا المميزين، نودّ دعوتك لبدء البثّ واستعراض اللعبة للمساعدة في نشر الوعي والتفاعل حول الإطلاق.]

راقب داروين المشهد دون أن يبتسم، ثم بدأ بتنزيل اللعبة ومدّ يده نحو جهازٍ غريبٍ بجانبه.

كانت مجرد رسالة رسمية تدعوه لتجربة التحديث الجديد عند صدوره. أو على الأقل، هذا ما بدا عليه ظاهرًا.

كان هناك شخصٌ يقف على الجانب الآخر من المنضدة. هيئته ساكنة، وملامحه يصعب تمييزها تحت الضوء الدافئ الذي بدا كأنه ينحني حوله. ما استطاع رؤيته من وجهه كان… غريبًا. ابتسامةٌ امتدّت أوسع قليلاً مما ينبغي، وعينان ثابتتان أكثر من اللازم، تحدّقان فيه بحدقتين تعكسان صورته كمرآةٍ زجاجية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ما كانوا يطلبونه حقًا هو: ’ابدأ البثّ ووفّر لنا ما يكفي من الزخم لجعل التحديث ناجحًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واقع افتراضي؟”

وبحكم خبرته في هذا المجال، استطاع داروين أن يقرأ النوايا الحقيقية للشركة بسهولة. ولم يكن الأمر يعنيه كثيرًا، طالما أنه سيستفيد مباشرة.

“سأمنحكم لحظة لتحضير أجهزتكم. وسأحمّل اللعبة في هذه الأثناء.”

“أظن أن عليّ البدء إذن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغتنام الفرص حين تحين.

كان إعدادُه فخمًا بحق. كان يعيش في شقةٍ علوية أنيقة على قمة ناطحة سحاب قرب المنطقة 1، جدرانها الزجاجية تكشف عن مشهدٍ بانورامي للمدينة أدناها. بجانب النوافذ جلس مكتبٌ كبير تصطف عليه شاشاتٌ متعددة، وحاسوبٌ قوي يهمس بصوتٍ خافت بين أضواء LED الخافتة.

[●مباشر]

بل كان هناك كبسولة واقعٍ افتراضي قريبة منه أيضًا.

“هاي، هاي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لنرَ.”

الفصل 391: الإطلاق [3]

تلفّت داروين حوله قبل أن يلتقط جهازًا صغيرًا من جانب الطاولة. شغّل الحاسوب، أرسل رسالة إلى مشرفي البثّ، وبدأ البثّ مباشرة.

“أظن أن عليّ البدء إذن.”

“هاي، هاي.”

كانت هذه الميزة من الأسباب التي جعلت الجهاز ثوريًا.

[●مباشر]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!!”

بدأ عدد المشاهدين بالارتفاع بسرعةٍ هائلة. كثيرون كانوا ينتظرون هذا البثّ بفارغ الصبر، ومع النزاع القائم بينه وبين المطور المجهول، نجح في جذب جمهورٍ ضخم.

[يسرّنا أن نعلن أن التحديث الخاص بلعبتنا القادمة سيصدر قريبًا. وبصفتك أحد شركائنا المميزين، نودّ دعوتك لبدء البثّ واستعراض اللعبة للمساعدة في نشر الوعي والتفاعل حول الإطلاق.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم يمضِ وقتٌ طويل حتى حقق أرقامًا مرتفعة جدًا.

“سأمنحكم لحظة لتحضير أجهزتكم. وسأحمّل اللعبة في هذه الأثناء.”

[●مباشر]

هذا…

المشاهدون — 74,203

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنرَ.”

حين رأى الأرقام، صمت داروين لحظةً مذهولًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنّ إشعارٌ آخر.

اللعنة المقدسة!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا”، قال ذلك الشخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه الأرقام…

شقّ الصوتُ الهواءَ كالنصل.

لم يرَ مثلها قط. كانت ذروته السابقة تقارب الثلاثين ألفًا، أما الآن فقد تجاوزت الأرقام على شاشته ذلك بكثير، تصعد وتتضاعف كل ثانية.

“أودّ تسجيل الدخول.”

وكانت الدردشة تنفجر بالتعليقات.

شقّ الصوتُ الهواءَ كالنصل.

—هيهيهي. من هنا انتظر الليل كله لرؤية هذا؟ قضيت الليل بأكمله أترقّب هذه اللحظة. لقد طال انتظاري!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما كانوا يطلبونه حقًا هو: ’ابدأ البثّ ووفّر لنا ما يكفي من الزخم لجعل التحديث ناجحًا.’

—أخيرًا!! انتظرت طويلاً جدًا!

تلفّت داروين حوله قبل أن يلتقط جهازًا صغيرًا من جانب الطاولة. شغّل الحاسوب، أرسل رسالة إلى مشرفي البثّ، وبدأ البثّ مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—هاهاهاهاها!

بل ضحك فعلًا.

—لننطلق اللعنة!!!

شقّ الصوتُ الهواءَ كالنصل.

—حان وقت لعب تلك اللعبة التافهة! لنرَ مدى سوءها لول!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الأرقام…

رؤية كل تلك التعليقات أجبرت داروين على كبح ابتسامته.

على الشاشة ظهر مبنى ضخم، تحيط بصورته أيقوناتٌ على شكل مفاتيح على الجانب. والخلفية وراء المبنى كانت سوداء قاتمة، تضفي على المشهد جوًا كئيبًا مهددًا.

هذا…

توقف عند صفحتها، وتبدّل تعبير وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا مذهل!

“آه، في الوقت المناسب تمامًا.”

من كان يتخيل أن دراما كهذه قد تثير كل هذا الضجيج؟

كما تعلّم مهارة أخرى لا تقل أهمية…

داروين لم يكن ليفوّت فرصة كهذه.

وكانت الدردشة تنفجر بالتعليقات.

“ههه، يبدو أن كثيرين حضروا لرؤيتي ألعب اللعبة الجديدة. أليس كذلك؟”

بل شعر بانزعاجٍ حقيقي.

انفجرت الدردشة أكثر، وبدأت إشعارات الهدايا تتدفّق. رأى داروين عدد متابعيه يرتفع، فاهتزّ قلبه.

بل كان هناك كبسولة واقعٍ افتراضي قريبة منه أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…إن كان الأمر كذلك، فلنُضِع الوقت إذًا. دعوني أشغّل اللعبة.”

[تحميل]

222222222

فتح دوك، وبدأ داروين البحث عن اللعبة فورًا. لم يستغرق الأمر طويلًا حتى عثر عليها.

المشاهدون — 74,203

توقف عند صفحتها، وتبدّل تعبير وجهه.

ارتسمت ابتسامة على وجه داروين.

“فندق الكابوس؟ حقًا؟ لم يعودوا يبذلون أي جهدٍ بعد الآن. حتى وصف اللعبة يبدو رخيصًا. أوه، مهلاً…!”

“هه.”

لمح شيئًا، فأشار نحوه.

اتسعت عينا داروين فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“واقع افتراضي؟”

كما تعلّم مهارة أخرى لا تقل أهمية…

اتسعت عيناه لحظةً.

“أظن أن عليّ البدء إذن.”

“اللعبة تملك خيار الواقع الافتراضي فعلًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [خروج]

توقفت الدردشة معه للحظة.

“أظن أن عليّ البدء إذن.”

ثم—

دينغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—افعلها!

كما تعلّم مهارة أخرى لا تقل أهمية…

—العبها!

هذا…

—ابدأ اللعبة!

—ابدأ اللعبة!

—إنها أفضل الآن كونها واقعًا افتراضيًا!

على الشاشة ظهر مبنى ضخم، تحيط بصورته أيقوناتٌ على شكل مفاتيح على الجانب. والخلفية وراء المبنى كانت سوداء قاتمة، تضفي على المشهد جوًا كئيبًا مهددًا.

ارتسمت ابتسامة على وجه داروين.

لمح شيئًا، فأشار نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“صراحةً، هذا فاجأني، لكن من أكون لأعترض؟ يبدو أن ذلك المطور الصغير أخذ بنصيحتنا على محمل الجد. لقد مضى فعلًا وطور لعبة واقعٍ افتراضي. أنا مندهش حقًا، لكن بالنظر إلى الوقت المحدود، أشكّ أن تكون جيدة. آه…” هزّ داروين رأسه، “كان عليه أن يلتزم بألعاب الحاسوب. الآن يبدو وكأنه يريد مغادرة هذه الصناعة.”

’كـ-كيف هذا؟ كيف يمكن أن—’

ضحك كثيرون على كلماته، وبعضهم زاد النار اشتعالًا.

توقف عند صفحتها، وتبدّل تعبير وجهه.

راقب داروين المشهد دون أن يبتسم، ثم بدأ بتنزيل اللعبة ومدّ يده نحو جهازٍ غريبٍ بجانبه.

الاسم الحقيقي لـساموراي71 كان داروين نوماديل.

“أنا متأكد أن كثيرين منكم رأوا مثل هذا من قبل،” قال وهو يرفع الجهاز. “إنها أحدث معدات الواقع الافتراضي الرائجة. خفيفة الوزن، سهلة الاستخدام، وتتيح لك دخول العالم الافتراضي دون الحاجة إلى كبسولة ضخمة أو خوذةٍ ثقيلة. بالطبع، التجربة ليست واقعية كالكبسولة الكاملة، لكن من يهتم؟ أشكّ أن اللعبة أصلًا مُهيّأة لذلك النوع من الإعداد.”

شقّ الصوتُ الهواءَ كالنصل.

مدّ يده إلى حاسوبه، ووصل الجهاز بنظاراته، ووضعها على أذنه اليمنى.

دينغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد تشغيلها، وصل البثّ برؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!!”

“إن كان لدى أيٍّ منكم خوذة أو سماعة كهذه، يمكنكم توصيلها. ستشعرون بكل ما أشعر به.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صراحةً، هذا فاجأني، لكن من أكون لأعترض؟ يبدو أن ذلك المطور الصغير أخذ بنصيحتنا على محمل الجد. لقد مضى فعلًا وطور لعبة واقعٍ افتراضي. أنا مندهش حقًا، لكن بالنظر إلى الوقت المحدود، أشكّ أن تكون جيدة. آه…” هزّ داروين رأسه، “كان عليه أن يلتزم بألعاب الحاسوب. الآن يبدو وكأنه يريد مغادرة هذه الصناعة.”

كانت هذه الميزة من الأسباب التي جعلت الجهاز ثوريًا.

’يا له من عملٍ سهل هذا.’

فقد مكّن مشاهدي بثّ الواقع الافتراضي من اختبار كل شيءٍ بوضوحٍ أكبر: الرؤية، الصوت، بل وحتى أجزاء مما يشعر به الباثّ داخل العالم الافتراضي.

بصعوبةٍ كبح الصوت، فيما بدأ عبير الخزامى الرقيق يملأ الهواء. تبعته أنغام جازٍ ناعمة، وهمهماتٌ خافتة من أحاديثٍ بعيدة.

“سأمنحكم لحظة لتحضير أجهزتكم. وسأحمّل اللعبة في هذه الأثناء.”

مدّ يده إلى حاسوبه، ووصل الجهاز بنظاراته، ووضعها على أذنه اليمنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن الواجهة فاخرة على الإطلاق.

تلفّت داروين حوله قبل أن يلتقط جهازًا صغيرًا من جانب الطاولة. شغّل الحاسوب، أرسل رسالة إلى مشرفي البثّ، وبدأ البثّ مباشرة.

على الشاشة ظهر مبنى ضخم، تحيط بصورته أيقوناتٌ على شكل مفاتيح على الجانب. والخلفية وراء المبنى كانت سوداء قاتمة، تضفي على المشهد جوًا كئيبًا مهددًا.

لم يرَ مثلها قط. كانت ذروته السابقة تقارب الثلاثين ألفًا، أما الآن فقد تجاوزت الأرقام على شاشته ذلك بكثير، تصعد وتتضاعف كل ثانية.

[بدء اللعبة]

—لننطلق اللعنة!!!

[تحميل]

كاد قلبه يتوقف حين رأى الرقم أمامه، لكنه تمالك نفسه بسرعة.

[الإعدادات]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —افعلها!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[خروج]

—إنها أفضل الآن كونها واقعًا افتراضيًا!

ثبّت داروين نظره على عدد المشاهدين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هه… ستنسحب، تقول؟”

[●مباشر]

راقب داروين المشهد دون أن يبتسم، ثم بدأ بتنزيل اللعبة ومدّ يده نحو جهازٍ غريبٍ بجانبه.

المشاهدون — 122,104

“إن كان لدى أيٍّ منكم خوذة أو سماعة كهذه، يمكنكم توصيلها. ستشعرون بكل ما أشعر به.”

كاد قلبه يتوقف حين رأى الرقم أمامه، لكنه تمالك نفسه بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بما أن الجميع هنا، فلنبدأ اللعبة.”

من كان يتخيل أن دراما كهذه قد تثير كل هذا الضجيج؟

ضغط على [بدء]، وبدأ العالم من حوله يتغيّر. تلاشت الشاشة الرئيسية في العدم، واستُبدلت بانفجارٍ من الضوء غمر بصره. كان ساطعًا إلى درجة جعلت داروين يرتجف، وكادت صرخةُ دهشةٍ أن تفلت منه.

توقف عند صفحتها، وتبدّل تعبير وجهه.

بصعوبةٍ كبح الصوت، فيما بدأ عبير الخزامى الرقيق يملأ الهواء. تبعته أنغام جازٍ ناعمة، وهمهماتٌ خافتة من أحاديثٍ بعيدة.

[يسرّنا أن نعلن أن التحديث الخاص بلعبتنا القادمة سيصدر قريبًا. وبصفتك أحد شركائنا المميزين، نودّ دعوتك لبدء البثّ واستعراض اللعبة للمساعدة في نشر الوعي والتفاعل حول الإطلاق.]

اتسعت عينا داروين فجأة.

با… خفق!

انحسر الضوء، ليظهر أمامه مشهدٌ جديد. امتدّت أمامه منضدةٌ طويلة، وضعته خلفها كموظف استقبالٍ ينتظر زبائن لم يصلوا بعد.

الاسم الحقيقي لـساموراي71 كان داروين نوماديل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الأرضية من رخامٍ مصفرٍّ يلمع على نحوٍ مبالغ فيه تحت الأضواء الناعمة أعلاه، تنعكس الصور عليه ببطءٍ متأخر، كما لو أنها تتخلف عن حركاته. أما السجادة الحمراء الباهتة الممتدة في المنتصف، فكان لونها داكنًا كأنها مبللةٌ بشيءٍ أثقل من القماش.

انحسر الضوء، ليظهر أمامه مشهدٌ جديد. امتدّت أمامه منضدةٌ طويلة، وضعته خلفها كموظف استقبالٍ ينتظر زبائن لم يصلوا بعد.

كان للمكان سحرٌ أثري، لكن شيئًا فيه بدا خاطئًا… أشبه بذكرى لمكانٍ أكثر من كونه المكان ذاته. مرّر داروين يده على المنضدة، فشعر بالرخام بارداً على نحوٍ غير طبيعي، ينبض بخفةٍ تحت أنامله.

الفصل 391: الإطلاق [3]

هذا…

اتسعت عيناه لحظةً.

كان واقعيًا… أكثر من اللازم.

من كان يتخيل أن دراما كهذه قد تثير كل هذا الضجيج؟

’كـ-كيف هذا؟ كيف يمكن أن—’

ثم—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..!!”

انحسر الضوء، ليظهر أمامه مشهدٌ جديد. امتدّت أمامه منضدةٌ طويلة، وضعته خلفها كموظف استقبالٍ ينتظر زبائن لم يصلوا بعد.

دينغ! دينغ!

بصعوبةٍ كبح الصوت، فيما بدأ عبير الخزامى الرقيق يملأ الهواء. تبعته أنغام جازٍ ناعمة، وهمهماتٌ خافتة من أحاديثٍ بعيدة.

شقّ الصوتُ الهواءَ كالنصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تشغيلها، وصل البثّ برؤيته.

تجمّد داروين. رفع رأسه ببطء.

[بدء اللعبة]

كان هناك شخصٌ يقف على الجانب الآخر من المنضدة. هيئته ساكنة، وملامحه يصعب تمييزها تحت الضوء الدافئ الذي بدا كأنه ينحني حوله. ما استطاع رؤيته من وجهه كان… غريبًا. ابتسامةٌ امتدّت أوسع قليلاً مما ينبغي، وعينان ثابتتان أكثر من اللازم، تحدّقان فيه بحدقتين تعكسان صورته كمرآةٍ زجاجية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هه… ستنسحب، تقول؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا”، قال ذلك الشخص.

هذا…

كان صوته رقيقًا، بل مريحًا، ومع ذلك حمل نغمةً جعلت معدة داروين تنقبض.

“إن كان لدى أيٍّ منكم خوذة أو سماعة كهذه، يمكنكم توصيلها. ستشعرون بكل ما أشعر به.”

“أودّ تسجيل الدخول.”

“أظن أن عليّ البدء إذن.”

با… خفق!

فقد مكّن مشاهدي بثّ الواقع الافتراضي من اختبار كل شيءٍ بوضوحٍ أكبر: الرؤية، الصوت، بل وحتى أجزاء مما يشعر به الباثّ داخل العالم الافتراضي.

بدأ قلب داروين يخفق بعنف.

كانت هذه الميزة من الأسباب التي جعلت الجهاز ثوريًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —افعلها!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط