الإطلاق [2]
الفصل 390: الإطلاق [2]
“آه، صحيح!”
نقر! نقر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآثار الجانبية لما حدث لي قبل لحظات تبدأ بالانحسار، ومعها ألمٌ معيّن لم أستطع التخلص منه. كان رأسي خفيفًا، وثِقَل غريب يستقرّ في صدري.
تردّد صوت نقرات لوحة المفاتيح بثبات في أرجاء الغرفة طويلًا بعد أن غادر سيث.
فعلتُ ذلك كي لا يشكّ في أيّ تلاعب.
جالسًا عند المكتب، ظلّت نظرات المدير التنفيذي جوفاء، بلا بريق.
“نعم، هذا ما كان.”
وظلّ على تلك الحال لبضع عشرات من الدقائق، قبل أن يزفر أخيرًا ويهزّ رأسه قليلًا.
’لا أستطيع الانتظار لرؤية نتيجة التحديث القادم. أنا واثق أنه سيرفع لعبتنا إلى المستوى التالي.’
“هاه؟”
—@ساموراي71! لقد أصدر اللعبة أخيرًا! عليك أن تبدأ باللعب فورًا!
رمش بضع مرات، وعيناه تتأقلمان ببطء مع وهج شاشة المراقبة أمامه.
فما إن تدخل استوديوهات الألعاب التصنيف العالمي، حتى يُعلن عن صعودها الحقيقي إلى مصافّ الشهرة، معترفًا بها ليس محليًا فحسب، بل في أرجاء العالم بأسره. كان ذلك الإنجاز الأسمى، الحلم الذي يسعى كل مطوّر إلى بلوغه. وبالنسبة لثيودور، لم يكن حلمه مختلفًا عن ذلك.
“ما الذي يحدث؟”
تردّد صوت نقرات لوحة المفاتيح بثبات في أرجاء الغرفة طويلًا بعد أن غادر سيث.
مدّ يده إلى رأسه.
“…استوديوهات نايت مير فورج كانت شركتي السابقة. أعتقد أنكم الثلاثة تعلمون ذلك. لنقل فقط إن علاقتي بالمدير التنفيذي ليست على ما يرام. حاول أن يمنع إصدار اللعبة عبر علاقاته، لكني تمكنت من إيقافه.”
“…آه.”
—@ساموراي71! لقد أصدر اللعبة أخيرًا! عليك أن تبدأ باللعب فورًا!
خفق رأسه بألم بينما حاول التذكّر. كانت الذكريات مشوَّشة، تتسلّل داخلةً وخارجةً من تركيزه حتى طفت على السطح لمحةٌ باهتة. “صحيح… نحن على وشك إطلاق اللعبة الجديدة. سيث سلّمني البرامج، ومن طيبة قلبي أمرتُ أولئك من دوك بالانسحاب. نعم، هذا هو.”
“…استوديوهات نايت مير فورج كانت شركتي السابقة. أعتقد أنكم الثلاثة تعلمون ذلك. لنقل فقط إن علاقتي بالمدير التنفيذي ليست على ما يرام. حاول أن يمنع إصدار اللعبة عبر علاقاته، لكني تمكنت من إيقافه.”
طَقّ!
’لا أستطيع الانتظار لرؤية نتيجة التحديث القادم. أنا واثق أنه سيرفع لعبتنا إلى المستوى التالي.’
نقر بأصابعه، مستعيدًا أخيرًا كلّ التفاصيل الأساسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا اختصرتُ القول.
“نعم، هذا ما كان.”
وضعتُ هاتفي جانبًا، وأنا أتمتم ساخرًا.
قهقه بخفّة.
رمش بضع مرات، وعيناه تتأقلمان ببطء مع وهج شاشة المراقبة أمامه.
“…كما توقّعت. ظلّ ضعيف الإرادة حتى النهاية. خضع لمطالبي دون مقاومة تُذكر.” ارتسمت على شفتيه ابتسامةٌ باهتة بينما اتّكأ إلى الوراء في مقعده. “والآن بعد أن ضمنتُ الحصول على البرامج، فليست سوى مسألة وقت قبل أن نصعد إلى التصنيف العالمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لقد أصدر لعبته أخيرًا! @ساموراي71! أَرِ هذا الرجل مكانه. العب اللعبة! العب اللعبة!
فما إن تدخل استوديوهات الألعاب التصنيف العالمي، حتى يُعلن عن صعودها الحقيقي إلى مصافّ الشهرة، معترفًا بها ليس محليًا فحسب، بل في أرجاء العالم بأسره. كان ذلك الإنجاز الأسمى، الحلم الذي يسعى كل مطوّر إلى بلوغه. وبالنسبة لثيودور، لم يكن حلمه مختلفًا عن ذلك.
وبينما أحدّق فيها، عقدتُ حاجبيّ.
“هه. هه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق رأسه بألم بينما حاول التذكّر. كانت الذكريات مشوَّشة، تتسلّل داخلةً وخارجةً من تركيزه حتى طفت على السطح لمحةٌ باهتة. “صحيح… نحن على وشك إطلاق اللعبة الجديدة. سيث سلّمني البرامج، ومن طيبة قلبي أمرتُ أولئك من دوك بالانسحاب. نعم، هذا هو.”
راح يقرع بأصابعه فوق الطاولة، متكئًا أكثر إلى الخلف.
وضعتُ هاتفي جانبًا، وأنا أتمتم ساخرًا.
’لا أستطيع الانتظار لرؤية نتيجة التحديث القادم. أنا واثق أنه سيرفع لعبتنا إلى المستوى التالي.’
’صحيح، هذا الرجل أيضًا. لقد أزعجني كثيرًا مؤخرًا.’
“أوه، صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، صحيح.”
تذكّر شيئًا، فضحك المدير التنفيذي بسخرية.
هزّ المدير التنفيذي رأسه، ونقر بلسانه في الوقت ذاته.
“…أليست لعبته هو الأخرى على وشك الصدور؟ هه هه. رغم أني وعدتُ بعدم التدخّل بعد الآن، فلن أغيّر موعد إطلاق تحديثنا. أخشى أنه حتى بعد استسلامك، ستُدفن على أية حال.”
“وكأنني سأقع في فخ استفزازٍ رخيص كهذا.”
هزّ المدير التنفيذي رأسه، ونقر بلسانه في الوقت ذاته.
فما إن تدخل استوديوهات الألعاب التصنيف العالمي، حتى يُعلن عن صعودها الحقيقي إلى مصافّ الشهرة، معترفًا بها ليس محليًا فحسب، بل في أرجاء العالم بأسره. كان ذلك الإنجاز الأسمى، الحلم الذي يسعى كل مطوّر إلى بلوغه. وبالنسبة لثيودور، لم يكن حلمه مختلفًا عن ذلك.
“كان عليك أن تخضع عندما طلبنا أول مرة. وإلا، لما اضطررتُ لفعل شيء كهذا.”
يمكنني التحمّل.
***
كان ارتباكهم مبرّرًا.
“رئيس!”
من المرجّح أن المدير التنفيذي لم يتذكّر شيئًا مما حدث بيننا. فقد أعدتُ كتابة ذكرياته بطريقةٍ تجعله يظن أنه هو من أوقف حصار دوك، وفي الوقت نفسه جعلته يعتقد أنني خضعتُ لمطالبه.
“لقد عدت، رئيس!”
تذكّر شيئًا، فضحك المدير التنفيذي بسخرية.
“أين كنت؟ حاولت الاتصال بك، لكني لم أتمكن من الوصول إليك!”
وبينما راقبتهم ينغمسون في مهامهم، ألقيت نظرةً سريعة حول الغرفة، ثم توجهت إلى مقعدي وجلست.
ما إن عدتُ إلى الاستوديو حتى استقبلتني موجةٌ من الذعر. هرع الأعضاء نحوي، وجوههم شاحبة وأصواتهم متداخلة بالقلق والارتباك. رفعتُ يدي قليلًا، مشيرًا إليهم بالهدوء.
لكن، وبما أنني من الرتبة الثالثة، فالأمر ليس سيئًا جدًا بالنسبة لي.
“اهدؤوا، لم يحدث شيء,” قلتُ بصوتٍ ثابت وأنا أتفحّص وجوههم القلقة. “خرجتُ فقط لألتقط أنفاسي وأتعامل مع الوضع. لقد أبرمتُ صفقة، لذا كل شيء سيكون بخير.”
[ساموراي71]: هاها، يبدو أن اللعبة قد صدرت أخيرًا. كنتُ أنتظر هذه اللحظة طويلًا حتى كدتُ أظن أنها لن تأتي أبدًا. ومع ذلك، يسعدني أن أراها هنا أخيرًا. في هذه الحالة، كما وعدتُ، سألعبها الليلة. @سيث-ثورن. من الأفضل أن تفكر في تغيير مهنتك.
“صفقة؟ أيّ صفقة؟ ومع مَن؟”
’لا أستطيع الانتظار لرؤية نتيجة التحديث القادم. أنا واثق أنه سيرفع لعبتنا إلى المستوى التالي.’
كان ارتباكهم مبرّرًا.
وبينما أحدّق فيها، عقدتُ حاجبيّ.
فلا أحد منهم كان يعلم تمامًا مدى تعقّد مشكلاتي مع استوديوهات نتيت مير فورج. كانت لديهم فكرة عامة، أجزاء ممّا حدث، لكنهم لم يدركوا إلى أي مدى غاصت الجذور، أو أنهم كانوا المسؤولين عن معظم المتاعب أصلًا.
’رائع… يبدو أيضًا أني استعملتُ عقدتي أكثر مما ينبغي. لحسن الحظ، لا يبدو أن هناك أيّ شروخ.’
وكان من المرهق جدًا أن أشرح الموقف لهم.
طَقّ!
لذا اختصرتُ القول.
“…آه.”
“…استوديوهات نايت مير فورج كانت شركتي السابقة. أعتقد أنكم الثلاثة تعلمون ذلك. لنقل فقط إن علاقتي بالمدير التنفيذي ليست على ما يرام. حاول أن يمنع إصدار اللعبة عبر علاقاته، لكني تمكنت من إيقافه.”
—هل عليّ شراء اللعبة؟ أشعر بإغراءٍ ما.
هذا كل ما كشفتُه لهم. ورغم أن الثلاثة بدوا متحمّسين لمعرفة المزيد، لم أزد شيئًا، بل أشرتُ إلى الحواسيب المحمولة.
“تمّ!”
“تحققوا إن كان يمكنكم إصدار اللعبة الآن. ينبغي أن تكون المشكلة قد حُلّت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق رأسه بألم بينما حاول التذكّر. كانت الذكريات مشوَّشة، تتسلّل داخلةً وخارجةً من تركيزه حتى طفت على السطح لمحةٌ باهتة. “صحيح… نحن على وشك إطلاق اللعبة الجديدة. سيث سلّمني البرامج، ومن طيبة قلبي أمرتُ أولئك من دوك بالانسحاب. نعم، هذا هو.”
“آه، صحيح!”
“لقد عدت، رئيس!”
عاد الثلاثة فورًا إلى العمل، مندفعين نحو الحواسيب.
—العب اللعبة @ساموراي71
وبينما راقبتهم ينغمسون في مهامهم، ألقيت نظرةً سريعة حول الغرفة، ثم توجهت إلى مقعدي وجلست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآثار الجانبية لما حدث لي قبل لحظات تبدأ بالانحسار، ومعها ألمٌ معيّن لم أستطع التخلص منه. كان رأسي خفيفًا، وثِقَل غريب يستقرّ في صدري.
’مشكلة واحدة أُزيلت.’
’صحيح، هذا الرجل أيضًا. لقد أزعجني كثيرًا مؤخرًا.’
بصراحة، كنت أشعر بالإرهاق.
وضعتُ هاتفي جانبًا، وأنا أتمتم ساخرًا.
فركتُ جبهتي وأخذت نفسًا بطيئًا، محاولًا أن أتماسك.
—@ساموراي71! لقد أصدر اللعبة أخيرًا! عليك أن تبدأ باللعب فورًا!
كانت الآثار الجانبية لما حدث لي قبل لحظات تبدأ بالانحسار، ومعها ألمٌ معيّن لم أستطع التخلص منه. كان رأسي خفيفًا، وثِقَل غريب يستقرّ في صدري.
من المرجّح أن المدير التنفيذي لم يتذكّر شيئًا مما حدث بيننا. فقد أعدتُ كتابة ذكرياته بطريقةٍ تجعله يظن أنه هو من أوقف حصار دوك، وفي الوقت نفسه جعلته يعتقد أنني خضعتُ لمطالبه.
’رائع… يبدو أيضًا أني استعملتُ عقدتي أكثر مما ينبغي. لحسن الحظ، لا يبدو أن هناك أيّ شروخ.’
’صحيح، هذا الرجل أيضًا. لقد أزعجني كثيرًا مؤخرًا.’
الانتقال إلى العالم الآخر سبّب ضغطًا كبيرًا على عقدتي.
هزّ المدير التنفيذي رأسه، ونقر بلسانه في الوقت ذاته.
لكن، وبما أنني من الرتبة الثالثة، فالأمر ليس سيئًا جدًا بالنسبة لي.
كان ارتباكهم مبرّرًا.
يمكنني التحمّل.
عندما التفتُّ، رأيتُ نواه يحدّق في الشاشة أمامه بعينين لامعتين من الحماسة.
’لقد تعاملتُ أيضًا مع المدير التنفيذي. يجب ألا تكون هناك أيّ تبعات على أفعالي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —لقد أصدر لعبته أخيرًا! @ساموراي71! أَرِ هذا الرجل مكانه. العب اللعبة! العب اللعبة!
من المرجّح أن المدير التنفيذي لم يتذكّر شيئًا مما حدث بيننا. فقد أعدتُ كتابة ذكرياته بطريقةٍ تجعله يظن أنه هو من أوقف حصار دوك، وفي الوقت نفسه جعلته يعتقد أنني خضعتُ لمطالبه.
فما إن تدخل استوديوهات الألعاب التصنيف العالمي، حتى يُعلن عن صعودها الحقيقي إلى مصافّ الشهرة، معترفًا بها ليس محليًا فحسب، بل في أرجاء العالم بأسره. كان ذلك الإنجاز الأسمى، الحلم الذي يسعى كل مطوّر إلى بلوغه. وبالنسبة لثيودور، لم يكن حلمه مختلفًا عن ذلك.
فعلتُ ذلك كي لا يشكّ في أيّ تلاعب.
هذا كل ما كشفتُه لهم. ورغم أن الثلاثة بدوا متحمّسين لمعرفة المزيد، لم أزد شيئًا، بل أشرتُ إلى الحواسيب المحمولة.
ورغم أني لم أكن قلقًا من الـBUA، إلا أن هذا سيوفّر عليّ الكثير من العناء.
“ما الذي يحدث؟”
“تمّ!”
الانتقال إلى العالم الآخر سبّب ضغطًا كبيرًا على عقدتي.
أخرجني صوتٌ من أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الثلاثة فورًا إلى العمل، مندفعين نحو الحواسيب.
عندما التفتُّ، رأيتُ نواه يحدّق في الشاشة أمامه بعينين لامعتين من الحماسة.
رمش بضع مرات، وعيناه تتأقلمان ببطء مع وهج شاشة المراقبة أمامه.
“اللعبة صدرت! رسميًا! أستطيع رؤيتها على الصفحة!”
“هاه؟”
“نعم!!”
—لقد أصدر اللعبة أخيرًا!
“هيييه!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتفل الجميع، رافعين أيديهم عاليًا في الهواء.
احتفل الجميع، رافعين أيديهم عاليًا في الهواء.
فلا أحد منهم كان يعلم تمامًا مدى تعقّد مشكلاتي مع استوديوهات نتيت مير فورج. كانت لديهم فكرة عامة، أجزاء ممّا حدث، لكنهم لم يدركوا إلى أي مدى غاصت الجذور، أو أنهم كانوا المسؤولين عن معظم المتاعب أصلًا.
ولوهلة، وجدتُ نفسي أبتسم أمام هذا المشهد، لكن للحظة فقط. كنت أعلم أن الأمور لم تنتهِ بعد. سحبتُ هاتفي وفتحتُ المنتديات، فكانت أول ما استقبلني سيلٌ جارف من الرسائل يغمر الشاشة.
“هه. هه.”
—لقد أصدر اللعبة أخيرًا!
وفي النهاية، هززت رأسي.
—@ساموراي71! لقد أصدر اللعبة أخيرًا! عليك أن تبدأ باللعب فورًا!
“نعم، هذا ما كان.”
—هل عليّ شراء اللعبة؟ أشعر بإغراءٍ ما.
فعلتُ ذلك كي لا يشكّ في أيّ تلاعب.
—لقد أصدر لعبته أخيرًا! @ساموراي71! أَرِ هذا الرجل مكانه. العب اللعبة! العب اللعبة!
قهقه بخفّة.
—العب اللعبة @ساموراي71
الانتقال إلى العالم الآخر سبّب ضغطًا كبيرًا على عقدتي.
أول ما لفت انتباهي هو كل علامات الـ@ الموجّهة نحو شخصٍ واحد بعينه.
’مشكلة واحدة أُزيلت.’
وبينما أحدّق فيها، عقدتُ حاجبيّ.
فلا أحد منهم كان يعلم تمامًا مدى تعقّد مشكلاتي مع استوديوهات نتيت مير فورج. كانت لديهم فكرة عامة، أجزاء ممّا حدث، لكنهم لم يدركوا إلى أي مدى غاصت الجذور، أو أنهم كانوا المسؤولين عن معظم المتاعب أصلًا.
’صحيح، هذا الرجل أيضًا. لقد أزعجني كثيرًا مؤخرًا.’
“وكأنني سأقع في فخ استفزازٍ رخيص كهذا.”
ما إن فتحتُ صفحته، حتى صادف أن نشر إعلانًا في تلك اللحظة.
طَقّ!
[ساموراي71]: هاها، يبدو أن اللعبة قد صدرت أخيرًا. كنتُ أنتظر هذه اللحظة طويلًا حتى كدتُ أظن أنها لن تأتي أبدًا. ومع ذلك، يسعدني أن أراها هنا أخيرًا. في هذه الحالة، كما وعدتُ، سألعبها الليلة. @سيث-ثورن. من الأفضل أن تفكر في تغيير مهنتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآثار الجانبية لما حدث لي قبل لحظات تبدأ بالانحسار، ومعها ألمٌ معيّن لم أستطع التخلص منه. كان رأسي خفيفًا، وثِقَل غريب يستقرّ في صدري.
“هاه؟”
—@ساموراي71! لقد أصدر اللعبة أخيرًا! عليك أن تبدأ باللعب فورًا!
حين رأيته يوجّه إليّ الإشارة مباشرة، صُدمت للحظة.
“رئيس!”
لم أتوقع أنه سيصبّ الزيت على النار أكثر.
“اللعبة صدرت! رسميًا! أستطيع رؤيتها على الصفحة!”
ولم تمضِ ثانية حتى امتلأت خانة التعليقات بمعجبيه، كلٌّ منهم ينهال عليّ بالشتائم، يخبرني أن أعتزل وأبحث عن عملٍ جديد. كان عددهم غامرًا لدرجة أفقدتني الكلام لبرهة.
[ساموراي71]: هاها، يبدو أن اللعبة قد صدرت أخيرًا. كنتُ أنتظر هذه اللحظة طويلًا حتى كدتُ أظن أنها لن تأتي أبدًا. ومع ذلك، يسعدني أن أراها هنا أخيرًا. في هذه الحالة، كما وعدتُ، سألعبها الليلة. @سيث-ثورن. من الأفضل أن تفكر في تغيير مهنتك.
وفي النهاية، هززت رأسي.
ورغم أني لم أكن قلقًا من الـBUA، إلا أن هذا سيوفّر عليّ الكثير من العناء.
“وكأنني سأقع في فخ استفزازٍ رخيص كهذا.”
“…لستُ بهذه السهولة.”
وضعتُ هاتفي جانبًا، وأنا أتمتم ساخرًا.
رمش بضع مرات، وعيناه تتأقلمان ببطء مع وهج شاشة المراقبة أمامه.
“…لستُ بهذه السهولة.”
ورغم أني لم أكن قلقًا من الـBUA، إلا أن هذا سيوفّر عليّ الكثير من العناء.
[سيث ثورن]: سأقدّم لك ما هو أفضل. سأتقاعد تمامًا إن لم تجعلك لعبتي تقفز من شدّة الرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم تمضِ ثانية حتى امتلأت خانة التعليقات بمعجبيه، كلٌّ منهم ينهال عليّ بالشتائم، يخبرني أن أعتزل وأبحث عن عملٍ جديد. كان عددهم غامرًا لدرجة أفقدتني الكلام لبرهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدؤوا، لم يحدث شيء,” قلتُ بصوتٍ ثابت وأنا أتفحّص وجوههم القلقة. “خرجتُ فقط لألتقط أنفاسي وأتعامل مع الوضع. لقد أبرمتُ صفقة، لذا كل شيء سيكون بخير.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات