You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 383

العدو العام [2]

العدو العام [2]

1111111111

الفصل 383: العدو العام [2]

من غير وعي، بدأت راحتاها تتصبّبان عرقًا. وازداد الإحساس كلما انضمت آلات موسيقية أخرى.

منذ اللحظة التي بدأ فيها سيث بالعمل على لعبته، كرس كل انتباهه لها.

من غير وعي، بدأت راحتاها تتصبّبان عرقًا. وازداد الإحساس كلما انضمت آلات موسيقية أخرى.

من الصباح حتى المساء، كان يعمل عليها بلا توقف. ولم يكن يتوقف إلا عندما يقترب وقت إغلاق البوابة.

لم يمنح أحد سيث فرصة ليلتقط أنفاسه. الكلّ كان ينهشه وهو في الحضيض.

وبطبيعة الحال، خلال ذلك، كان يؤدي مهامه أيضًا بصفته قائد الفرقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لكونك تواظبين على الحضور كل أسبوع، أستطيع أن أرى أنك أدركتِ المشكلات الكامنة في داخلك. تكمن المشكلة في أنك قد اختبرتِ أول فشل لك أثناء البوابة من الرتبة <A> قبل مدة. أرى أنكِ ما زلتِ تكافحين لتتجاوزين ذلك، لكن عليكِ أن تفعلي. فأنتِ، أكثر من أيّ أحدٍ آخر، تدركين مدى أهمية العقل في مجالنا.”

لكن بسبب انشغاله الشديد، فوّض معظم مهامه إلى جوانا، التي تولّت المسؤولية من دون أي تردد. ولحسن الحظ، بقيت أرييل كما هي طوال ذلك الوقت. وبينما كان سيث يراقبها عن كثب، لم تتصرّف بما يخالف الأوامر، بل كانت تلتزم بها دون أي مشكلة.

لكن بسبب انشغاله الشديد، فوّض معظم مهامه إلى جوانا، التي تولّت المسؤولية من دون أي تردد. ولحسن الحظ، بقيت أرييل كما هي طوال ذلك الوقت. وبينما كان سيث يراقبها عن كثب، لم تتصرّف بما يخالف الأوامر، بل كانت تلتزم بها دون أي مشكلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأقلمت الفرقة معها بسرعة، لكن رغم ذلك، لم يتمكن أحد من الاقتراب منها بحق.

لو فقط—

ويرجع ذلك أساسًا إلى عجزها عن إظهار أي مشاعر أو ردود فعل.

منذ اللحظة التي بدأ فيها سيث بالعمل على لعبته، كرس كل انتباهه لها.

كانت أشبه بـ… آلة.

أصدر سيث الصامت أخيرًا تصريحًا.

ومع ذلك، كان أداؤها لافتًا للغاية. فبوجودها ضمن الفريق، تمكّنت الفرقة من اجتياز عدة بوابات أعلى رتبة، بل وصلت إلى حد اجتياز بوابة من رتبة <C>، على الرغم من نسبة النجاح المنخفضة.

من قرابة مئة ألف، انخفض العدد إلى خمسين ألفًا فقط.

وتحسنت الأمور أكثر لحظة عودة سارة.

“إنه مجنون تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احتاجت إلى بعض الوقت لتتكيف مجددًا مع الوضع، لكن ما إن عادت حتى بدأ أداء الفريق يتحسن أكثر، محققًا نتائج ثابتة كل أسبوع.

“ما رأيك؟ هل اعترفت أخيرًا بأنك خائف من الفشل؟”

كانت الفرقة مزدهرة، وسيث قادرًا على التركيز على ألعابه دون أي قلق.

لو فقط—

حتى سيّد النقابة لم يزعجه، بل تركه يفعل ما يشاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، كانت تُعتبر نجمة النقابة الأولى.

جعل ذلك الأمور أسهل بكثير على سيث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيّ نوع من الموسيقى هذه؟

وبالطبع، لم تمر نوبته العنيفة على الإنترنت دون أن يلاحظها أحد داخل النقابة. انتشرت المقاطع في كل مكان، وكان من الصعب على أي أحد ألا يراها.

“…كنت أظنه هادئًا دائمًا، لكن لم أكن أتصوره هكذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نال سيث سمعة سيئة داخل النقابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت التعليقات قاسية.

“…كنت أظنه هادئًا دائمًا، لكن لم أكن أتصوره هكذا.”

رفعت كلارا رأسها، تحدق في سيث بدهشة.

“يبدو أنه مختلّ فعلًا.”

كانت أشبه بـ… آلة.

“هل كايل ما زال يصاحبه؟ هذا جنون حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لكونك تواظبين على الحضور كل أسبوع، أستطيع أن أرى أنك أدركتِ المشكلات الكامنة في داخلك. تكمن المشكلة في أنك قد اختبرتِ أول فشل لك أثناء البوابة من الرتبة <A> قبل مدة. أرى أنكِ ما زلتِ تكافحين لتتجاوزين ذلك، لكن عليكِ أن تفعلي. فأنتِ، أكثر من أيّ أحدٍ آخر، تدركين مدى أهمية العقل في مجالنا.”

“إنه مجنون تمامًا.”

بعد شهور من مصارعة شياطين عقلها، أدركت أن السبب الرئيسي وراء تصرفها هذا هو صدمتها المفاجئة بالفشل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم تتوقف سمعته السيئة عند حدود النقابة.

لو فقط—

فبعض الأشخاص حرصوا على ألّا يُنسى أمر مقاطعه وكلماته.

في اللحظة التي سمعت فيها كلارا اللحن، بدأت ترتجف، وبهت وجهها.

[ساموراي71]: شاهدوا مقطعي الأخير، حيث سأحلّل فيه كل العيوب في الألعاب التي طوّرها ذلك المطوّر المستقل، وسأُريكم كيف يمكن التغلب عليها، وكيف أن ألعابه تفتقر إلى الأصالة.

“ما رأيك؟ هل اعترفت أخيرًا بأنك خائف من الفشل؟”

[نايت مير فورج الرسمية]: بخصوص الادعاءات، قررنا عدم اتخاذ إجراء قانوني، لا لعجزنا عن ذلك، بل كخيار واعٍ لنرتقي فوق مثل هذه التصرفات. إنه لأمر مخيب حقًا وغير متوقع أن يتصرّف بتلك الطريقة.

[سيث ثورن] — 07/04

وكما يُقال، “أعطِ أحدهم إنشًا، فيأخذ ميلًا.”

وحين ظنّ الجميع أن الأمور بدأت تهدأ…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحول صمت سيث تجاه البثّ المباشر والاستوديو إلى موضوع نقاش في المجتمع، حيث زعم البعض أنه هرب، بينما قال آخرون إنه لم يرد لأنه لم يكن قادرًا على الرد أصلًا.

فبعض الأشخاص حرصوا على ألّا يُنسى أمر مقاطعه وكلماته.

بدأ يخسر الكثير من المتابعين.

— هل سيُصدر لعبة جديدة فعلًا؟

من قرابة مئة ألف، انخفض العدد إلى خمسين ألفًا فقط.

[سيث ثورن] — 07/04

كان سقوطه واضح جلي.

— كم بقي حتى تصدر اللعبة الجديدة؟ لقد كان صامتًا مؤخرًا. هل تظنون أنه تخلّى عنها؟

— هذا منطقي. يمكن ملاحظة التشابه في بعض الجوانب. أمر مخيّب للآمال، خصوصًا أنني كنت من معجبيه سابقًا.

الفصل 383: العدو العام [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— …كنت من أكبر معجبيه. من كان يظن أنه هكذا؟

أرادت كلارا العودة إلى الميدان، لكن تعافيها كان بطيئًا… بطيئًا جدًا.

— كله كلام. لعبته القادمة ستفشل في النهاية.

كانت تتحسن، ولكن ببطء شديد.

— كم بقي حتى تصدر اللعبة الجديدة؟ لقد كان صامتًا مؤخرًا. هل تظنون أنه تخلّى عنها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زال ذلك غير كافٍ.”

لم يتوقف الحديث قط.

منذ اللحظة التي بدأ فيها سيث بالعمل على لعبته، كرس كل انتباهه لها.

كانت تلك من القضايا النادرة التي أثارت الجدل داخل الجزيرة، إذ جمعت بين استوديو ضخم، وصاحب بثوث مباشرة شهير، ومطوّر مستقلّ.

ومع ذلك، كان أداؤها لافتًا للغاية. فبوجودها ضمن الفريق، تمكّنت الفرقة من اجتياز عدة بوابات أعلى رتبة، بل وصلت إلى حد اجتياز بوابة من رتبة <C>، على الرغم من نسبة النجاح المنخفضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجذب ذلك بطبيعة الحال الكثير من الناس.

ويرجع ذلك أساسًا إلى عجزها عن إظهار أي مشاعر أو ردود فعل.

وحين ظنّ الجميع أن الأمور بدأت تهدأ…

رنّ صوت كمان طويل، مشدود النغمة، يخترق الهواء ويملأ الغرفة بأكملها.

[سيث ثورن] — 07/04

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لكونك تواظبين على الحضور كل أسبوع، أستطيع أن أرى أنك أدركتِ المشكلات الكامنة في داخلك. تكمن المشكلة في أنك قد اختبرتِ أول فشل لك أثناء البوابة من الرتبة <A> قبل مدة. أرى أنكِ ما زلتِ تكافحين لتتجاوزين ذلك، لكن عليكِ أن تفعلي. فأنتِ، أكثر من أيّ أحدٍ آخر، تدركين مدى أهمية العقل في مجالنا.”

أصدر سيث الصامت أخيرًا تصريحًا.

في اللحظة التي سمعت فيها كلارا اللحن، بدأت ترتجف، وبهت وجهها.

لكن على غير المتوقع، كان التصريح يضمّ شيئًا واحدًا فقط: تاريخًا.

وتحسنت الأمور أكثر لحظة عودة سارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يفهم أحد معناه، لكن بعض الأفكار بدأت تتكوّن في عقول الكثيرين على الإنترنت.

وكما يُقال، “أعطِ أحدهم إنشًا، فيأخذ ميلًا.”

— هل هذا إعلان عن لعبته الجديدة؟ لم يهرب إذًا؟

“مما فهمته، الفشل ليس الشيء الوحيد الذي يعطّلك. كل ما يذكّرك بتلك الحادثة سبب كبير أيضًا. في هذه الحالة، فلنستمع إلى شيء بتردد مشابه… ولنرَ كيف ستتفاعلين.”

— هل سيُصدر لعبة جديدة فعلًا؟

— كم بقي حتى تصدر اللعبة الجديدة؟ لقد كان صامتًا مؤخرًا. هل تظنون أنه تخلّى عنها؟

— هذا ليس مزاحًا، أليس كذلك؟ أهذا ما كان يفعله طوال الوقت؟ لا يمكن أن يكون جادًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زيييييييييينغ—!

— أراهن على أن لعبته الجديدة ستكون واحدة من ألعابه الصغيرة تلك. أراهن بثروتي كلها على أنها ستفشل.

وكما يُقال، “أعطِ أحدهم إنشًا، فيأخذ ميلًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

كانت التعليقات قاسية.

“فلنجرّب شيئًا جديدًا اليوم.”

لم يؤمن أحد بقدرة سيث.

كانت تلك من القضايا النادرة التي أثارت الجدل داخل الجزيرة، إذ جمعت بين استوديو ضخم، وصاحب بثوث مباشرة شهير، ومطوّر مستقلّ.

لكن وكأن ذلك لم يكن كافيًا…

[سيث ثورن] — 07/04

[ياموراي71]: سأكون أول من يجرب اللعبة عند صدورها. لا داعي لأن يشتريها أحد منكم، دعوني ألعبها بالنيابة عنكم، هكذا ستوفّرون أموالكم.

جندية لا تهتز، تشق طريقها عبر كل البوابات دون عقبات. لم تختبر يومًا فشلًا حقيقيًا مثل فشل تلك البوابة. كانت تلك المرة الأولى التي تشعر فيها بعجزٍ عميق، وكلما تذكرت تلك اللحظة، شُلّ تفكيرها تمامًا.

[نايت مير فورج الرسمية]: نأمل بصدق أن يمتنع الشخص المعنيّ عن استخدام برمجياتنا التطويرية الخاصة، كما حدث في الماضي. العديد من هذه البرامج محمية بحقوق الطبع والنشر، بعد حالات استخدام غير مصرّح بها سابقًا. إن أقدم الشخص مجددًا على استخدام برامجنا دون إذن، فلن يكون أمامنا خيار سوى اتخاذ إجراء قانوني.

أصدر سيث الصامت أخيرًا تصريحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان كل طرف أكثر قسوة من الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيّ نوع من الموسيقى هذه؟

لم يمنح أحد سيث فرصة ليلتقط أنفاسه. الكلّ كان ينهشه وهو في الحضيض.

كانت تتحسن، ولكن ببطء شديد.

ومع ذلك—

“ما رأيك؟ هل اعترفت أخيرًا بأنك خائف من الفشل؟”

وحين ظنّ الجميع أن الأمور بدأت تهدأ…

كان المعنيّ بالأمر يبدو غير مبالٍ بكل الضجيج الحاصل في الخارج. وهو يحدّق بالمرأة الجالسة أمامه، ألقى نظرة على الدفتر الصغير أمامه.

وحين ظنّ الجميع أن الأمور بدأت تهدأ…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نظرًا لكونك تواظبين على الحضور كل أسبوع، أستطيع أن أرى أنك أدركتِ المشكلات الكامنة في داخلك. تكمن المشكلة في أنك قد اختبرتِ أول فشل لك أثناء البوابة من الرتبة <A> قبل مدة. أرى أنكِ ما زلتِ تكافحين لتتجاوزين ذلك، لكن عليكِ أن تفعلي. فأنتِ، أكثر من أيّ أحدٍ آخر، تدركين مدى أهمية العقل في مجالنا.”

نظرت إلى سيث.

“…..”

استمعت كلارا إلى كلمات سيث بصمت، حاجباها متجعدان ورأسها منخفض.

استمعت كلارا إلى كلمات سيث بصمت، حاجباها متجعدان ورأسها منخفض.

في كلمات سيث ما يشدّها دومًا للعودة إليه. وحدها جلساته كانت تمنحها سلامًا مع ماضيها.

لقد كان محقًا.

كان في النغمة ما يجعلها ترتعش، وكلما استمر اللحن، تصاعد الإحساس الكئيب الذي اعتاد يراودها، واقشعرّ جسدها، ووقف شعر عنقها، واتسعت عيناها.

بعد شهور من مصارعة شياطين عقلها، أدركت أن السبب الرئيسي وراء تصرفها هذا هو صدمتها المفاجئة بالفشل.

لكن على غير المتوقع، كان التصريح يضمّ شيئًا واحدًا فقط: تاريخًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الماضي، كانت تُعتبر نجمة النقابة الأولى.

[نايت مير فورج الرسمية]: نأمل بصدق أن يمتنع الشخص المعنيّ عن استخدام برمجياتنا التطويرية الخاصة، كما حدث في الماضي. العديد من هذه البرامج محمية بحقوق الطبع والنشر، بعد حالات استخدام غير مصرّح بها سابقًا. إن أقدم الشخص مجددًا على استخدام برامجنا دون إذن، فلن يكون أمامنا خيار سوى اتخاذ إجراء قانوني.

جندية لا تهتز، تشق طريقها عبر كل البوابات دون عقبات. لم تختبر يومًا فشلًا حقيقيًا مثل فشل تلك البوابة. كانت تلك المرة الأولى التي تشعر فيها بعجزٍ عميق، وكلما تذكرت تلك اللحظة، شُلّ تفكيرها تمامًا.

“هل كايل ما زال يصاحبه؟ هذا جنون حقًا.”

“لا خطأ في تجربة الفشل. فالفشل يعني أنك لست كاملة. لا يمكنك النزول أدنى من الفشل، يمكنك فقط الصعود، إلا إن اخترت البقاء هناك. القرار عائد إليك وحدك.”

وكما يُقال، “أعطِ أحدهم إنشًا، فيأخذ ميلًا.”

في كلمات سيث ما يشدّها دومًا للعودة إليه. وحدها جلساته كانت تمنحها سلامًا مع ماضيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، كانت تُعتبر نجمة النقابة الأولى.

لكن…

— أراهن على أن لعبته الجديدة ستكون واحدة من ألعابه الصغيرة تلك. أراهن بثروتي كلها على أنها ستفشل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما زال ذلك غير كافٍ.”

“لا خطأ في تجربة الفشل. فالفشل يعني أنك لست كاملة. لا يمكنك النزول أدنى من الفشل، يمكنك فقط الصعود، إلا إن اخترت البقاء هناك. القرار عائد إليك وحدك.”

كانت تتحسن، ولكن ببطء شديد.

“ما رأيك؟ هل اعترفت أخيرًا بأنك خائف من الفشل؟”

أرادت كلارا العودة إلى الميدان، لكن تعافيها كان بطيئًا… بطيئًا جدًا.

وكما يُقال، “أعطِ أحدهم إنشًا، فيأخذ ميلًا.”

لو فقط—

“هل كايل ما زال يصاحبه؟ هذا جنون حقًا.”

“فلنجرّب شيئًا جديدًا اليوم.”

“لا خطأ في تجربة الفشل. فالفشل يعني أنك لست كاملة. لا يمكنك النزول أدنى من الفشل، يمكنك فقط الصعود، إلا إن اخترت البقاء هناك. القرار عائد إليك وحدك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه؟”

— هل سيُصدر لعبة جديدة فعلًا؟

رفعت كلارا رأسها، تحدق في سيث بدهشة.

بدأ يخسر الكثير من المتابعين.

من دون أن يُعير نظراتها اهتمامًا، أخرج سيث هاتفه ووضعه على الطاولة أمامه.

— كله كلام. لعبته القادمة ستفشل في النهاية.

“مما فهمته، الفشل ليس الشيء الوحيد الذي يعطّلك. كل ما يذكّرك بتلك الحادثة سبب كبير أيضًا. في هذه الحالة، فلنستمع إلى شيء بتردد مشابه… ولنرَ كيف ستتفاعلين.”

“إنه مجنون تمامًا.”

ضغط سيث زر التشغيل فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زيييييييييينغ—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زيييييييييينغ—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت التعليقات قاسية.

رنّ صوت كمان طويل، مشدود النغمة، يخترق الهواء ويملأ الغرفة بأكملها.

كانت أشبه بـ… آلة.

في اللحظة التي سمعت فيها كلارا اللحن، بدأت ترتجف، وبهت وجهها.

“هاا…”

كان في النغمة ما يجعلها ترتعش، وكلما استمر اللحن، تصاعد الإحساس الكئيب الذي اعتاد يراودها، واقشعرّ جسدها، ووقف شعر عنقها، واتسعت عيناها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نال سيث سمعة سيئة داخل النقابة.

من غير وعي، بدأت راحتاها تتصبّبان عرقًا. وازداد الإحساس كلما انضمت آلات موسيقية أخرى.

ومع ذلك—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ما جعلها تنهار حقًا كان الصوت الناعم الذي تردّد بعد ذلك بقليل.

كانت تتحسن، ولكن ببطء شديد.

“هاا…”

مـ… ما هذا بحق السماء؟

كان رقيقًا، أشبه بصوت طفل، لكن ما إن دوّى، حتى شعرت كلارا وكأن قلبها توقف عن النبض.

كانت أشبه بـ… آلة.

هذا…

حتى سيّد النقابة لم يزعجه، بل تركه يفعل ما يشاء.

نظرت إلى سيث.

وابل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أيّ نوع من الموسيقى هذه؟

كان المعنيّ بالأمر يبدو غير مبالٍ بكل الضجيج الحاصل في الخارج. وهو يحدّق بالمرأة الجالسة أمامه، ألقى نظرة على الدفتر الصغير أمامه.

وابل!

لم يتوقف الحديث قط.

ضُربت مفاتيح البيانو بقوة، فارتعدت.

وبطبيعة الحال، خلال ذلك، كان يؤدي مهامه أيضًا بصفته قائد الفرقة.

مـ… ما هذا بحق السماء؟

“ما رأيك؟ هل اعترفت أخيرًا بأنك خائف من الفشل؟”

ومع ذلك—

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط