Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 381

البث الفوضوي [3]

البث الفوضوي [3]

الفصل 381: البث الفوضوي [3]

لم يكن بوسعي تضييع هذه الفرصة.

“هاا.”

رغم احتجاجات من حوله، ظلّ وجه كايل جامدًا وهو يحدّق في الهاتف أمامه، فمه مفتوح من الصدمة.

مائلًا على ظهر الكرسي، شعرتُ بأنّ ذهني قد استُنزف تمامًا. لم يكن من السهل التصرّف بذلك الشكل أمام حشدٍ كبير من الناس.

مائلًا على ظهر الكرسي، شعرتُ بأنّ ذهني قد استُنزف تمامًا. لم يكن من السهل التصرّف بذلك الشكل أمام حشدٍ كبير من الناس.

’على الأقل… لقد نجحت في تحقيق هدفي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول استفزاز سيث عدة مرات أخرى، لكنه لم يتلقَّ أي رد.

منذ البداية، كنت قد خطّطت لاستغلال هذه الفرصة لإشعال الحماسة حول لعبتي القادمة.

أردتُ أن أستفيد بأقصى ما يمكن من هذه الفوضى بأسرها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه الفرصة مثالية، ولم أُضِعها.

“أوه.”

بل تصرّفت بتكلّفٍ مقصود كي أحصل على تفاعلٍ أفضل. كنتُ أعلم أنّ كلّما بدا المرء أكثر جنونًا، نال مزيدًا من الانتباه.

لكن حقًّا…

في نهاية المطاف، ما فعلتُه كان قراري وحدي، ولا مجال للتراجع عنه. لذا، أخذتُ نفسًا هادئًا وسحبت الهاتف نحوي.

’إنّه مرهقٌ ذهنيًا إلى حدٍّ لا يُطاق.’

— “هل هذا حقًا هو الرجل الذي يقول كل هذا الهراء؟ تبدو وكأنك رُسِمت بيدي اليسرى.”

كانت هذه المرة الأولى التي أتصرف فيها على هذا النحو، وكان الأمر غريبًا عليّ بعض الشيء. ومع ذلك، وبالتفكير في سيل الإهانات التي قد أتلقّاها، قرّرت ألا أدخل الإنترنت لبعض الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول استفزاز سيث عدة مرات أخرى، لكنه لم يتلقَّ أي رد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’صحيح… الأفضل أن أركّز على ألعابي فقط. سأشعل النار أحيانًا ثم أتركها.’

أنهيت المكالمة بعد ذلك بقليل، تاركًا الصمت يسود المكان.

— ذلك كان…

وعلى وجه الخصوص، كان مقطعٌ بعينه ينتشر انتشار النار في الهشيم:

قطع الصمت وأعادني إلى الواقع صوت جيمي الذي دوّى في الغرفة.

لكن حقًّا…

— …ذلك كان جنونيًا بحق.

<تصرفٌ مخزٍ من مطوّر الألعاب المستقل سيث ثورن!>

ما زال يبدو مذهولًا من التجربة كلّها.

[ساموراي71] — وما شأني بالفيديو؟ لقد كنت مهذبًا معه طوال الوقت. من لقبه وحده، واضح أنه مجنون يظن نفسه قادرًا على صنع الألعاب. كنت فقط أشارك رأيي الموضوعي حول لعبته. لم أقل أي شيء خاطئ. ألعابه سيئة بلا جدال، ومن لا يصدقني فليشاهد بثي وأنا ألعبها. أما اللعبة التي وعد بإصدارها خلال ثلاثة أشهر…؟ لا أمل فيها. أغلب الظن أنها ستكون قمامة مليئة بالأخطاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— لم أرَ هذا العدد من الناس مباشرةً في وقتٍ واحد من قبل. كانت فوضى تامّة. ما زلت أرى الدردشة تتفجّر في ذهني. لم أظنّ أنّك تملك هذا الجانب يا سيث.

خصوصًا مع اقتراب مهمّة ‘الرتبة الرابعة’. كنت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من المال، ولهذا اخترت هذا الطريق.

“مم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المقطع يصبح فيروسيًا، إذ أخذ الناس يشاركونه ويعيدون نشره باستمرار.

نظرتُ إلى الهاتف وابتسمت بمرارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه الفرصة مثالية، ولم أُضِعها.

“…ما حدث قد حدث. هل تظنّ أنّي أوصلتُ الرسالة كما ينبغي؟”

“أظن أنه فرّ هاربًا.”

— أتسأل إن كنت أوصلت الرسالة؟ ها… هل تمزح؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لم أرَ هذا العدد من الناس مباشرةً في وقتٍ واحد من قبل. كانت فوضى تامّة. ما زلت أرى الدردشة تتفجّر في ذهني. لم أظنّ أنّك تملك هذا الجانب يا سيث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتفع صوت جيمي قليلًا.

قطع الصمت وأعادني إلى الواقع صوت جيمي الذي دوّى في الغرفة.

— بالطبع فعلت! حتى بعد انتهاء البثّ، ما زال الناس يتحدثون عنك! مقاطع من البث تنتشر في كل أرجاء الإنترنت! اسمك بدأ يتصدّر القوائم، ولن أُفاجأ إن أصبحتَ الأول على الجزيرة قريبًا. لقد جننت حقًّا!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد فقده تمامًا.”

“أوه.”

لم أدرِ إن كان عليّ أن أضحك أم أبكي.

لم أدرِ إن كان عليّ أن أضحك أم أبكي.

كان محقًّا.

في نهاية المطاف، ما فعلتُه كان قراري وحدي، ولا مجال للتراجع عنه. لذا، أخذتُ نفسًا هادئًا وسحبت الهاتف نحوي.

نظرتُ إلى الهاتف وابتسمت بمرارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما حدث قد حدث. شكرًا لمساعدتك لي. أخبرني لاحقًا متى تريد أن نبثّ معًا، سأرى إن كنت أستطيع الحضور. الآن سأركّز اهتمامي على لعبتي الجديدة.”

لكن كان عليّ أن أفعل ذلك.

— يجدر بك ذلك. رغم أنّي أؤمن بك، إلا أنّك تجاوزتَ الحدود هذه المرة. إن فشلت لعبتك الجديدة، إذًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لم أرَ هذا العدد من الناس مباشرةً في وقتٍ واحد من قبل. كانت فوضى تامّة. ما زلت أرى الدردشة تتفجّر في ذهني. لم أظنّ أنّك تملك هذا الجانب يا سيث.

لم يُكمل جيمي حديثه، لكنّ المعنى كان واضحًا. لم يسعني سوى أن أُطبِق شفتيّ في صمت.

وفي الوقت نفسه، استغل الفرصة للترويج لبثّه، حيث لعب ألعاب سيث وقضى الوقت بأكمله وهو ينتقدها بلا رحمة.

كان محقًّا.

لقد كان مجنونًا بحق.

تصرفي كان متهورًا إلى حدٍّ ما، وربما طفوليًا أيضًا. ففي سعيي لبناء الضجّة، حبست نفسي في زاوية.

— “هل هذا حقًا هو الرجل الذي يقول كل هذا الهراء؟ تبدو وكأنك رُسِمت بيدي اليسرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي حال خرجت لعبتي سيئة، فالأرجح أنّ مسيرتي كمطوّر ألعاب ستنتهي. وذلك يعني نهاية حياتي المهنية… بل حياتي ذاتها.

لكن حقًّا…

لكن كان عليّ أن أفعل ذلك.

“أوه.”

لم يكن بوسعي تضييع هذه الفرصة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناثر القهوة في كل مكان.

خصوصًا مع اقتراب مهمّة ‘الرتبة الرابعة’. كنت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من المال، ولهذا اخترت هذا الطريق.

وضعتُ كفّيّ على الطاولة، وبقيت واقفًا للحظاتٍ صامتًا، قبل أن أوجّه نظري نحو الاستوديو. وفي النهاية، كففت عن التردّد وبدأت العمل على مشروعي الجديد.

أردتُ أن أستفيد بأقصى ما يمكن من هذه الفوضى بأسرها.

الآن وقد وصلت الأمور إلى هذا الحد، لم يعد هناك وقت لإضاعته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرتُ بثقلٍ هائلٍ يُطبق على كتفيّ وأنا أفكّر بالأمر.

الفصل 381: البث الفوضوي [3]

لطالما عملتُ تحت ضغطٍ معين أثناء تطوير ألعابي، لكن لم يحدث من قبل أن شعرتُ بثقل العاقبة بهذا الشكل الساحق. هذه المرة كانت حياتي ومسيرتي على المحك.

“لقد فقد صوابه.”

“هوو.”

تبادل الثلاثة النظرات، ثم التفتوا نحو مكتب سيث. لم تمضِ لحظات حتى اندفعوا نحوه جميعًا بقلقٍ بالغ.

آخذًا نفسًا عميقًا آخر، نظرتُ إلى هاتفي لآخر مرة قبل أن أنهض.

لم يُكمل جيمي حديثه، لكنّ المعنى كان واضحًا. لم يسعني سوى أن أُطبِق شفتيّ في صمت.

“سأتواصل معك لاحقًا. الآن سأباشر عملي على مشروعي الجديد.”

وفي الوقت ذاته، داخل نقابة النجوم المبثورة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

— …حسنًا، حظًا موفقًا. سأشجعك. أخبرني إن احتجت أي شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — …حسنًا، حظًا موفقًا. سأشجعك. أخبرني إن احتجت أي شيء.

“سأفعل.”

بدأت النكات والميمات تتكوّن حول هذا المقطع تحديدًا، وسرعان ما ردّ الرجل المعني، “ساموراي71”.

أنهيت المكالمة بعد ذلك بقليل، تاركًا الصمت يسود المكان.

وبينما يرون سيث وانفجاره الغاضب المفاجئ، لم يتمكن الثلاثة من النطق بشيء.

وضعتُ كفّيّ على الطاولة، وبقيت واقفًا للحظاتٍ صامتًا، قبل أن أوجّه نظري نحو الاستوديو. وفي النهاية، كففت عن التردّد وبدأت العمل على مشروعي الجديد.

وضعتُ كفّيّ على الطاولة، وبقيت واقفًا للحظاتٍ صامتًا، قبل أن أوجّه نظري نحو الاستوديو. وفي النهاية، كففت عن التردّد وبدأت العمل على مشروعي الجديد.

الآن وقد وصلت الأمور إلى هذا الحد، لم يعد هناك وقت لإضاعته.

— ذلك كان…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صوت جيمي قليلًا.

انفجر البثّ كالعاصفة في أرجاء الجزيرة بأسرها.

أنهيت المكالمة بعد ذلك بقليل، تاركًا الصمت يسود المكان.

رغم أن وسائل الإعلام الكبرى لم تتناول الخبر، إلا أنّ العديد من المواقع والمجلّات الصغيرة على الإنترنت تناولت الصراع بين سيث واستوديوهات نايت مير فورج.

وفي الوقت ذاته، داخل نقابة النجوم المبثورة…

<لصّ؟ لقد سرقتُ قلمًا فقط! سيث ثورن ينكر الاتهامات ويفتعل حرب إهانات مع أحد أشهر المذيعين على الإنترنت>

— بالطبع فعلت! حتى بعد انتهاء البثّ، ما زال الناس يتحدثون عنك! مقاطع من البث تنتشر في كل أرجاء الإنترنت! اسمك بدأ يتصدّر القوائم، ولن أُفاجأ إن أصبحتَ الأول على الجزيرة قريبًا. لقد جننت حقًّا!!

<تصرفٌ مخزٍ من مطوّر الألعاب المستقل سيث ثورن!>

وفي النهاية—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

<حرب المطوّرين! تصريح جريء من مطور مبتدئ: “سأبتكر لعبة أفضل خلال أقل من ثلاثة أشهر”. هل سيثبت كلامه؟>

وبينما يرون سيث وانفجاره الغاضب المفاجئ، لم يتمكن الثلاثة من النطق بشيء.

كلما مرّ الوقت، ازداد انتشار الأخبار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد فقده تمامًا.”

وبحلول الآن، كانت الفوضى قد اجتاحت الجزيرة بأكملها، مع مقاطعٍ تتداولها الشبكة تجاوز بعضها المليون مشاهدة.

“مم.”

وعلى وجه الخصوص، كان مقطعٌ بعينه ينتشر انتشار النار في الهشيم:

“هيهي، أيها اللعين. سأجعل لعبتك الجديدة أسوأ حتى من السابقة. ما كان عليك أن تعبث معي. لو كنت أكثر تواضعًا، لما حدث أيّ من هذا.”

— “هل هذا حقًا هو الرجل الذي يقول كل هذا الهراء؟ تبدو وكأنك رُسِمت بيدي اليسرى.”

تبادل الثلاثة النظرات، ثم التفتوا نحو مكتب سيث. لم تمضِ لحظات حتى اندفعوا نحوه جميعًا بقلقٍ بالغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأ المقطع يصبح فيروسيًا، إذ أخذ الناس يشاركونه ويعيدون نشره باستمرار.

وفي الوقت ذاته، داخل نقابة النجوم المبثورة…

ظهرت مقاطع سابقة له من جديد، من “المجنون ذو النظارات الشمسية” إلى “المعتوه ذو النظارات الشمسية”… ومع تزايد تلك المقاطع، بدأت نوباته العصبية تبدو أكثر منطقية.

“أظن أنه فرّ هاربًا.”

لقد كان مجنونًا بحق.

أنهيت المكالمة بعد ذلك بقليل، تاركًا الصمت يسود المكان.

بدأت النكات والميمات تتكوّن حول هذا المقطع تحديدًا، وسرعان ما ردّ الرجل المعني، “ساموراي71”.

“أوه.”

[ساموراي71] — وما شأني بالفيديو؟ لقد كنت مهذبًا معه طوال الوقت. من لقبه وحده، واضح أنه مجنون يظن نفسه قادرًا على صنع الألعاب. كنت فقط أشارك رأيي الموضوعي حول لعبته. لم أقل أي شيء خاطئ. ألعابه سيئة بلا جدال، ومن لا يصدقني فليشاهد بثي وأنا ألعبها. أما اللعبة التي وعد بإصدارها خلال ثلاثة أشهر…؟ لا أمل فيها. أغلب الظن أنها ستكون قمامة مليئة بالأخطاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لقد فقده تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتردد مطلقًا، بل أهان ألعاب سيث وشخصه معًا دون تحفظ.

قضى ساموراي71 وقته كلّه وهو يشمت، ويؤجّج النار، ويدفع الناس لتفجير مراجعات الألعاب بالسلب.

وفي الوقت نفسه، استغل الفرصة للترويج لبثّه، حيث لعب ألعاب سيث وقضى الوقت بأكمله وهو ينتقدها بلا رحمة.

“سأتواصل معك لاحقًا. الآن سأباشر عملي على مشروعي الجديد.”

كان بثّه مؤثرًا للغاية، إذ بدأت تقييمات ألعاب سيث بالانحدار من ‘إيجابية في الغالب’ إلى ‘سلبية في الغالب’.

مائلًا على ظهر الكرسي، شعرتُ بأنّ ذهني قد استُنزف تمامًا. لم يكن من السهل التصرّف بذلك الشكل أمام حشدٍ كبير من الناس.

“هيهي، أيها اللعين. سأجعل لعبتك الجديدة أسوأ حتى من السابقة. ما كان عليك أن تعبث معي. لو كنت أكثر تواضعًا، لما حدث أيّ من هذا.”

رغم أن وسائل الإعلام الكبرى لم تتناول الخبر، إلا أنّ العديد من المواقع والمجلّات الصغيرة على الإنترنت تناولت الصراع بين سيث واستوديوهات نايت مير فورج.

قضى ساموراي71 وقته كلّه وهو يشمت، ويؤجّج النار، ويدفع الناس لتفجير مراجعات الألعاب بالسلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول استفزاز سيث عدة مرات أخرى، لكنه لم يتلقَّ أي رد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاول استفزاز سيث عدة مرات أخرى، لكنه لم يتلقَّ أي رد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كل شيء على ما يرام؟”

“أظن أنه فرّ هاربًا.”

ما زال يبدو مذهولًا من التجربة كلّها.

شارك الجميع الشعور ذاته. في النهاية، وبعد كل صخبه وحديثه الكبير، انسحب سيث ذليلًا كمن أدخل ذيله بين ساقيه.

تقدمت زوي في النهاية من كايل، محاولة أن ترى ما جعله يتصرف هكذا. وما إن فعلت، حتى تجمّدت ملامحها. الأمر نفسه حدث مع روان؛ كلاهما تجمّد في ذهول وهما يشاهدان المقطع الذي يُعرض على هاتف كايل.

وفي الوقت ذاته، داخل نقابة النجوم المبثورة…

قطع الصمت وأعادني إلى الواقع صوت جيمي الذي دوّى في الغرفة.

“بفتتتتت—!”

في نهاية المطاف، ما فعلتُه كان قراري وحدي، ولا مجال للتراجع عنه. لذا، أخذتُ نفسًا هادئًا وسحبت الهاتف نحوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تناثر القهوة في كل مكان.

“هاا.”

“هيه! ما الذي تفعله؟! لماذا تبصق قهوتك فجأة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما حدث قد حدث. شكرًا لمساعدتك لي. أخبرني لاحقًا متى تريد أن نبثّ معًا، سأرى إن كنت أستطيع الحضور. الآن سأركّز اهتمامي على لعبتي الجديدة.”

“ما هذا بحقّ الجحيم…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي حال خرجت لعبتي سيئة، فالأرجح أنّ مسيرتي كمطوّر ألعاب ستنتهي. وذلك يعني نهاية حياتي المهنية… بل حياتي ذاتها.

رغم احتجاجات من حوله، ظلّ وجه كايل جامدًا وهو يحدّق في الهاتف أمامه، فمه مفتوح من الصدمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بثقلٍ هائلٍ يُطبق على كتفيّ وأنا أفكّر بالأمر.

“ما بك؟ تتصرف بغرابة.”

أنهيت المكالمة بعد ذلك بقليل، تاركًا الصمت يسود المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل كل شيء على ما يرام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صوت جيمي قليلًا.

تقدمت زوي في النهاية من كايل، محاولة أن ترى ما جعله يتصرف هكذا. وما إن فعلت، حتى تجمّدت ملامحها. الأمر نفسه حدث مع روان؛ كلاهما تجمّد في ذهول وهما يشاهدان المقطع الذي يُعرض على هاتف كايل.

“ما هذا بحقّ الجحيم…!”

وبينما يرون سيث وانفجاره الغاضب المفاجئ، لم يتمكن الثلاثة من النطق بشيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بثقلٍ هائلٍ يُطبق على كتفيّ وأنا أفكّر بالأمر.

وفي النهاية—

منذ البداية، كنت قد خطّطت لاستغلال هذه الفرصة لإشعال الحماسة حول لعبتي القادمة.

“لقد فقد صوابه.”

“ما بك؟ تتصرف بغرابة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…لقد فقده تمامًا.”

“بفتتتتت—!”

“إنه يقلّد رئيس القسم… يا إلهي.”

<لصّ؟ لقد سرقتُ قلمًا فقط! سيث ثورن ينكر الاتهامات ويفتعل حرب إهانات مع أحد أشهر المذيعين على الإنترنت>

تبادل الثلاثة النظرات، ثم التفتوا نحو مكتب سيث. لم تمضِ لحظات حتى اندفعوا نحوه جميعًا بقلقٍ بالغ.

وفي الوقت نفسه، استغل الفرصة للترويج لبثّه، حيث لعب ألعاب سيث وقضى الوقت بأكمله وهو ينتقدها بلا رحمة.

كلما مرّ الوقت، ازداد انتشار الأخبار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط