Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 374

شفاء سارة [1]

شفاء سارة [1]

الفصل 374: شفاء سارة [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر، آسفة، أظن أنني—”

“لماذا فعلتِ ذلك…؟”

رغم امتناني لمساعدتها، كنتُ غاضبًا.

طرحتُ السؤال فور خروجنا من المكتب. كنت لا أزال أُصارع لفهم سبب تصرف زوي.

وبعد لحظات، وضع الهاتف جانبًا، وأغمض عينيه وهو يأخذ نفسًا عميقًا.

لماذا فعلت ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لكنه كان يستطيع طلب المساعدة من كايل… أليس كذلك؟‘

مليون وأربعمئة ألف لم تكن بالمبلغ الصغير. بل كانت ضخمة جدًا.

“غبية، غبية… كيف لم أفكر بالأمر البديهي؟” تمتمت بصوت خافت، متباطئة الخطى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى وإن كانت ثرية، فليس هذا نوع المبالغ التي يُخرِجها المرء هكذا لمجرد نزوة.

لم أكن غنيًا بما يكفي لفعل شيء كهذا.

هل كان هذا حقًا بسبب كايل؟

“سأتأكد من أنني سأردّ لك المبلغ حين أستطيع.”

“ألن تقولي شيئًا؟”

بل إنها، وهي تنظر إليه الآن، أدركت كم هو شاحب ونحيل.

“…..”

بل إنها، وهي تنظر إليه الآن، أدركت كم هو شاحب ونحيل.

توقفت زوي أخيرًا، وظهرها نحوي. استدارت ببطء، وعيناها تبحثان عن ملامح وجهي كأنها تفتش عن إجابة، قبل أن تبدأ بالمشي نحوي.

’لا، والآن بعد أن فكّرت في الأمر، ربما أستطيع تحمّله.‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أتعلم؟ أظن أنني أدركت شيئًا أخيرًا.”

غطّت زوي وجهها بكلتا يديها. وبالتفكير فيما قالته وردّ فعله بعد ذلك، بدأت تشعر بسوءٍ شديد.

توقفت وضغطت بإصبعها على كتفي الأيمن.

’ليس الأمر كبرياءً أو غطرسة… بل هو فقط…‘

“أنتَ سهل الانقياد.”

رغم أنه ازداد قوة قليلًا، لكنه لا يزال نحيفًا جدًا.

“….؟”

طرحتُ السؤال فور خروجنا من المكتب. كنت لا أزال أُصارع لفهم سبب تصرف زوي.

“هل لأنك لا تبالي بشيء، أم لأنك حذر أكثر من اللازم؟ على أي حال، فأنت سهل الانقياد. حقيقةُ أنك سمحت لهم أن يدوسوا عليك آنذاك دون أن تُبدي مقاومة تُثبت ذلك. كنتَ على وشك المغادرة، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعلم؟ أظن أنني أدركت شيئًا أخيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

“إذن كنتَ كذلك…”

ومع أنها كانت مُحقّة في بعض ما قالت، إلا أنني كنت لأغادر على الأرجح وأتعامل مع الأمر لاحقًا. لكن لم يكن ذلك لأنني ضعيف أو مستسلم، بل لأنني لم أملك ما أُواجه به.

وضعت زوي كفها على وجهها، وهي تبدو في غاية الإحباط.

“هذا يترك طعمًا مرًّا في فمي.”

لم أقل شيئًا أصلًا…

“ألن تقولي شيئًا؟”

ومع أنها كانت مُحقّة في بعض ما قالت، إلا أنني كنت لأغادر على الأرجح وأتعامل مع الأمر لاحقًا. لكن لم يكن ذلك لأنني ضعيف أو مستسلم، بل لأنني لم أملك ما أُواجه به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرئيس التنفيذي، وعبوسه لا يزال عالقًا على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الوثائق موقَّعة، وباستثناء ’قتلهم‘، لم يخطر ببالي حلّ آخر.

“…من الواضح أن مثل هذه النصوص لم تُطوَّر في غضون ستة أشهر فقط. إنها معقّدة جدًا لذلك. من المرجّح أنه استعمل موارد الشركة لصنعها. هي برامجنا بحق. ورفضه تسليمها رغم كرمنا بدأ يثير غضبي حقًا.”

لم أكن غنيًا بما يكفي لفعل شيء كهذا.

“هل لأنك لا تبالي بشيء، أم لأنك حذر أكثر من اللازم؟ على أي حال، فأنت سهل الانقياد. حقيقةُ أنك سمحت لهم أن يدوسوا عليك آنذاك دون أن تُبدي مقاومة تُثبت ذلك. كنتَ على وشك المغادرة، أليس كذلك؟”

’لا، والآن بعد أن فكّرت في الأمر، ربما أستطيع تحمّله.‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين فكّرت في كايل والسبب الذي يدفعه للعمل بجدّ لكسب المال، أدركت لماذا لم يطلب المساعدة.

فالنقابة منحتني مؤخرًا مليون دولار كموازنة إضافية لقبولي أرييل ضمن فريقي. يمكنني نظريًا استعمال ذلك المال لسداد الدَّين، ولكن…

’ليس الأمر كبرياءً أو غطرسة… بل هو فقط…‘

’سيكون إهدارًا للمال.‘

رغم امتناني لمساعدتها، كنتُ غاضبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس عجبًا أن يتصرفوا على هذا النحو منذ البداية. لأنهم يعلمون أنهم سيفلتون بفعلتهم. أنظر كيف وقّعت عقدًا كهذا. كيف تُوقّع على شيء دون قراءته؟ هذا من أبسط الأ—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرئيس التنفيذي، وعبوسه لا يزال عالقًا على وجهه.

“سأتأكد من أنني سأردّ لك المبلغ حين أستطيع.”

’لا، والآن بعد أن فكّرت في الأمر، ربما أستطيع تحمّله.‘

قاطعتُ زوي قبل أن تُكمل جملتها.

وضعت زوي كفها على وجهها، وهي تبدو في غاية الإحباط.

وما إن فعلت، حتى أطلقت شهقة مفاجئة، “هاه؟”، لكنني تجاهلتها تمامًا. لم أشأ الحديث معها في تلك اللحظة.

“نعم.”

رغم امتناني لمساعدتها، كنتُ غاضبًا.

ولحسن الحظ، بدا أنها التقطت موقفي وتوقفت عن الكلام. شعرتُ بقليل من الذنب، لكني كنتُ منزعجًا جدًا حينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا كانت تعرف هي أصلًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرئيس التنفيذي موافقًا، لكن جبينه تجعّد بعد لحظات.

لم أُوقّع العقد دون إدراك لخبثه، كنتُ أعلم تمامًا، لكن لم يكن لدي خيار.

فعلامَ كنتُ سأقلق بشأن جودة عقد أو رداءته؟ لم يكن لدي وقت لأفكر في أمور كهذه.

كنتُ في مرحلة ظننت فيها أن كل يوم سيكون آخر أيامي.

“إذن كنتَ كذلك…”

فعلامَ كنتُ سأقلق بشأن جودة عقد أو رداءته؟ لم يكن لدي وقت لأفكر في أمور كهذه.

كان سبب توقيع سيث على العقد واضحًا. لم يكن جاهلًا، بل لم يكن أمامه خيار.

وبينما بدا أنها استوعبت شيئًا، تغيّرت ملامح زوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظر، آسفة، أظن أنني—”

وضعت زوي كفها على وجهها، وهي تبدو في غاية الإحباط.

“لا بأس.”

رغم امتناني لمساعدتها، كنتُ غاضبًا.

قاطعتها في منتصف الجملة. لم أكن في مزاج يسمح بالمزيد من الكلام.

ومع ذلك، بدا متماسكًا نسبيًا.

ولحسن الحظ، بدا أنها التقطت موقفي وتوقفت عن الكلام. شعرتُ بقليل من الذنب، لكني كنتُ منزعجًا جدًا حينها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عقل الرئيس التنفيذي، كانت تلك البرامج ملكًا له. فسيث مجرد مطوّر استخدم معدّاتهم وتوجيهاتهم.

نظرت حولي متجهًا نحو المصاعد.

لم يقل دانيال شيئًا، بل اكتفى بالتحديق في سجلّ التحويل. وحين تأكّد من نجاح العملية، عجز عن الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد اكتفيت من هذا المكان.

’لماذا قلتُ ذلك؟ لقد نسيتُ تمامًا…‘

’…آه، اللعنة.‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم؟”

غطّت زوي وجهها بكلتا يديها. وبالتفكير فيما قالته وردّ فعله بعد ذلك، بدأت تشعر بسوءٍ شديد.

توقفت وضغطت بإصبعها على كتفي الأيمن.

“غبية، غبية…” تمتمت وهي تمشي خلفه بخطوات متثاقلة.

“إذن كنتَ كذلك…”

’لماذا قلتُ ذلك؟ لقد نسيتُ تمامًا…‘

أومأ دانيال، وملامحه هادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السبب الأساسي لكونها رافقته هو شعورها بالذنب تجاه سلوكها الماضي. ورغم أن كلماته وتصرفاته كانت حادة أحيانًا، إلا أنها لم تصدر عن نية سوء. كانت تعلم ذلك الآن بعدما تعرّفت عليه أكثر.

توقفت وضغطت بإصبعها على كتفي الأيمن.

ومع ذلك—

لماذا فعلت ذلك؟

’آه!!! لقد جعلتُ الأمر أسوأ بكثير.‘

فعلامَ كنتُ سأقلق بشأن جودة عقد أو رداءته؟ لم يكن لدي وقت لأفكر في أمور كهذه.

لم تكن نيتها سيئة أيضًا. لكن حين فكّرت في سبب قبوله لذلك العقد الرهيب، تذكّرت كلماته حول الكسر في رأسه.

لم يفهما تمامًا كيف تمكّن سيث من تطوير تلك البرامج، لكنهما كانا يدركان قيمتها الحقيقية.

أخرجت هاتفها، حدّقت فيه لبرهة قبل أن تصل إلى خلفه وتنزع الشريحة المزروعة هناك.

لم أكن غنيًا بما يكفي لفعل شيء كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تلك الشريحة قد زُوّدت بها لمنعها من التسجيل.

وما إن فعلت، حتى أطلقت شهقة مفاجئة، “هاه؟”، لكنني تجاهلتها تمامًا. لم أشأ الحديث معها في تلك اللحظة.

ليس أن ذلك كان سيُفيد، فقد أُجبرت على توقيع اتفاقية عدم الإفشاء.

“….؟”

لكن أكثر ما كان يشغلها هو الموقف ذاته.

وما إن فعلت، حتى أطلقت شهقة مفاجئة، “هاه؟”، لكنني تجاهلتها تمامًا. لم أشأ الحديث معها في تلك اللحظة.

“غبية، غبية… كيف لم أفكر بالأمر البديهي؟” تمتمت بصوت خافت، متباطئة الخطى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

كان سبب توقيع سيث على العقد واضحًا. لم يكن جاهلًا، بل لم يكن أمامه خيار.

“نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’لكنه كان يستطيع طلب المساعدة من كايل… أليس كذلك؟‘

’آه!!! لقد جعلتُ الأمر أسوأ بكثير.‘

كايل ثريّ مثلها تمامًا. مليون وأربعمئة ألف لم تكن كثيرة عليه. صحيح أنها ليست مبلغًا تافهًا، لكنها تعلم أنه كان سيدفعها دون تردّد، بالنظر إلى علاقتهما القريبة.

لكن أكثر ما كان يشغلها هو الموقف ذاته.

إلا إذا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وإن كانت ثرية، فليس هذا نوع المبالغ التي يُخرِجها المرء هكذا لمجرد نزوة.

اتسعت عينا زوي، وأشرق في ذهنها خاطر.

قاطعتها في منتصف الجملة. لم أكن في مزاج يسمح بالمزيد من الكلام.

’إلا إذا لم يُخبر كايل بالأمر أصلًا…‘

’لماذا قلتُ ذلك؟ لقد نسيتُ تمامًا…‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين فكّرت في كايل والسبب الذي يدفعه للعمل بجدّ لكسب المال، أدركت لماذا لم يطلب المساعدة.

رنّ صوت الجرس فجأة، فالتفت الاثنان نحو مصدره.

’ليس الأمر كبرياءً أو غطرسة… بل هو فقط…‘

“ابدأ فورًا. تأكّد من أن ذلك المطوّر الحقير لن تطأ قدمه هذا السوق مجددًا!”

رفعت زوي رأسها ببطء وهي تحدّق في ظهر سيث، تعضّ شفتها برفق. ولسبب ما، شعرت أن قامته بدت أصغر بكثير مما كانت تتخيل.

“غبية، غبية… كيف لم أفكر بالأمر البديهي؟” تمتمت بصوت خافت، متباطئة الخطى.

بل إنها، وهي تنظر إليه الآن، أدركت كم هو شاحب ونحيل.

“أنتَ سهل الانقياد.”

رغم أنه ازداد قوة قليلًا، لكنه لا يزال نحيفًا جدًا.

ومع ذلك، بدا متماسكًا نسبيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غاص قلبها في حزنٍ عميق.

“أنتَ سهل الانقياد.”

’عليَّ حقًا أن أجد وقتًا للاعتذار.‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اكتفيت من هذا المكان.

***

وبعد لحظات، وضع الهاتف جانبًا، وأغمض عينيه وهو يأخذ نفسًا عميقًا.

ساد صمتٌ متوتر في الغرفة بعد مغادرة سيث وزوي. لم ينبس الرئيس التنفيذي ولا مساعده بكلمة، واقفين في صمتٍ عاجزين عن استيعاب ما حدث.

“ارجُوك، اهدأ يا رئيسي. لقد فكّرتُ بالفعل بطريقة.”

وأخيرًا—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاص قلبها في حزنٍ عميق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دينغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوثائق موقَّعة، وباستثناء ’قتلهم‘، لم يخطر ببالي حلّ آخر.

رنّ صوت الجرس فجأة، فالتفت الاثنان نحو مصدره.

مدّ الرئيس التنفيذي يده إلى هاتفه.

مدّ الرئيس التنفيذي يده إلى هاتفه.

’لا، والآن بعد أن فكّرت في الأمر، ربما أستطيع تحمّله.‘

امتدّ الصمت في الغرفة أكثر.

مليون وأربعمئة ألف لم تكن بالمبلغ الصغير. بل كانت ضخمة جدًا.

وبعد لحظات، وضع الهاتف جانبًا، وأغمض عينيه وهو يأخذ نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عجبًا أن يتصرفوا على هذا النحو منذ البداية. لأنهم يعلمون أنهم سيفلتون بفعلتهم. أنظر كيف وقّعت عقدًا كهذا. كيف تُوقّع على شيء دون قراءته؟ هذا من أبسط الأ—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المال وصل. لقد تلقّينا المبلغ كاملًا.”

“…..”

لم يقل دانيال شيئًا، بل اكتفى بالتحديق في سجلّ التحويل. وحين تأكّد من نجاح العملية، عجز عن الكلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”

ومع ذلك، بدا متماسكًا نسبيًا.

“…..”

“هذا مبلغ جيد. يمكننا إدخاله في ميزانية التسويق. هناك تحديث جديد قادم بعد بضعة أشهر، وسيكون كبيرًا إلى حدّ ما. لنعمل من أجله.”

فالنقابة منحتني مؤخرًا مليون دولار كموازنة إضافية لقبولي أرييل ضمن فريقي. يمكنني نظريًا استعمال ذلك المال لسداد الدَّين، ولكن…

“نعم، لنفعل ذلك…”

’آه!!! لقد جعلتُ الأمر أسوأ بكثير.‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ الرئيس التنفيذي موافقًا، لكن جبينه تجعّد بعد لحظات.

“على الأقل سيمنع ذلك الشركات الأخرى من سرقة برامجي. المشكلة الرئيسة الآن هي إقناع ذلك المطوّر التافه بتسليمنا البرامج. العقد صالح لستة أشهر فقط. لم يتبقَّ الكثير حتى ينتهي. هذا…”

“هذا يترك طعمًا مرًّا في فمي.”

تفحّص الهاتف مجددًا.

لم أُوقّع العقد دون إدراك لخبثه، كنتُ أعلم تمامًا، لكن لم يكن لدي خيار.

“أرى أننا تلقّينا كل المال، لكن هذا لا يساوي قيمة البرامج التي استُخدمت في اللعبة.”

لكن أكثر ما كان يشغلها هو الموقف ذاته.

“صحيح.”

’لا، والآن بعد أن فكّرت في الأمر، ربما أستطيع تحمّله.‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ دانيال موافقًا. كان الاثنان على الأرجح الوحيدين اللذين يدركان مدى قيمة الموسيقى والبرامج المستعملة في الألعاب.

“ارجُوك، اهدأ يا رئيسي. لقد فكّرتُ بالفعل بطريقة.”

لم يفهما تمامًا كيف تمكّن سيث من تطوير تلك البرامج، لكنهما كانا يدركان قيمتها الحقيقية.

ولحسن الحظ، كان دانيال متقدمًا بخطوة.

“علينا الحصول عليها مهما كلّف الأمر.”

“ألن تقولي شيئًا؟”

قبض الرئيس التنفيذي يده بإحكام.

قاطعتُ زوي قبل أن تُكمل جملتها.

“…من الواضح أن مثل هذه النصوص لم تُطوَّر في غضون ستة أشهر فقط. إنها معقّدة جدًا لذلك. من المرجّح أنه استعمل موارد الشركة لصنعها. هي برامجنا بحق. ورفضه تسليمها رغم كرمنا بدأ يثير غضبي حقًا.”

هل كان هذا حقًا بسبب كايل؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في عقل الرئيس التنفيذي، كانت تلك البرامج ملكًا له. فسيث مجرد مطوّر استخدم معدّاتهم وتوجيهاتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوثائق موقَّعة، وباستثناء ’قتلهم‘، لم يخطر ببالي حلّ آخر.

كل ما طوّره إنما بفضلهم.

“غبية، غبية… كيف لم أفكر بالأمر البديهي؟” تمتمت بصوت خافت، متباطئة الخطى.

هو مدين لهم بالبرامج.

“غبية، غبية… كيف لم أفكر بالأمر البديهي؟” تمتمت بصوت خافت، متباطئة الخطى.

“حاولتُ التحقق من الشيفرة المصدرية للألعاب لأطّلع على البرامج، لكنها غير قابلة للاستنساخ. أظن أنه أدرك احتمال سرقتها فقام بتشفيرها.” قال دانيال وهو يتصفح هاتفه، يقرأ الملاحظات التي جمعها الموظفون المكلّفون بفحص ألعاب سيث.

رنّ صوت الجرس فجأة، فالتفت الاثنان نحو مصدره.

“جيد أنه فعل ذلك.”

لم أُوقّع العقد دون إدراك لخبثه، كنتُ أعلم تمامًا، لكن لم يكن لدي خيار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب الرئيس التنفيذي، وعبوسه لا يزال عالقًا على وجهه.

“علينا الحصول عليها مهما كلّف الأمر.”

“على الأقل سيمنع ذلك الشركات الأخرى من سرقة برامجي. المشكلة الرئيسة الآن هي إقناع ذلك المطوّر التافه بتسليمنا البرامج. العقد صالح لستة أشهر فقط. لم يتبقَّ الكثير حتى ينتهي. هذا…”

لم أقل شيئًا أصلًا…

بدأ الرئيس التنفيذي يقضم أظافره، يفكّر في طريقة لجعل سيث يسلّم البرامج.

هل كان هذا حقًا بسبب كايل؟

ولحسن الحظ، كان دانيال متقدمًا بخطوة.

لماذا فعلت ذلك؟

“ارجُوك، اهدأ يا رئيسي. لقد فكّرتُ بالفعل بطريقة.”

غطّت زوي وجهها بكلتا يديها. وبالتفكير فيما قالته وردّ فعله بعد ذلك، بدأت تشعر بسوءٍ شديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هم؟”

وضعت زوي كفها على وجهها، وهي تبدو في غاية الإحباط.

رفع الرئيس التنفيذي رأسه نحو مساعده. أوجد طريقة؟ حقًا…؟

وضعت زوي كفها على وجهها، وهي تبدو في غاية الإحباط.

“نعم.”

توقفت زوي أخيرًا، وظهرها نحوي. استدارت ببطء، وعيناها تبحثان عن ملامح وجهي كأنها تفتش عن إجابة، قبل أن تبدأ بالمشي نحوي.

أومأ دانيال، وملامحه هادئة.

وأخيرًا—

وبينما ارتسمت ابتسامة بطيئة على شفتيه، بدأ بسرد خطته. ومع استماعه له، تغيّر وجه الرئيس التنفيذي تدريجيًا، ثم ما لبثت ابتسامة أن شقّت طريقها إلى وجهه.

لكن أكثر ما كان يشغلها هو الموقف ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، نعم، نعم! لِنفعل ذلك!”

غطّت زوي وجهها بكلتا يديها. وبالتفكير فيما قالته وردّ فعله بعد ذلك، بدأت تشعر بسوءٍ شديد.

قهقه بصوتٍ عالٍ، وقد زال القلق من ملامحه تمامًا وهو ينظر إلى مساعده بفرح.

لم أقل شيئًا أصلًا…

“ابدأ فورًا. تأكّد من أن ذلك المطوّر الحقير لن تطأ قدمه هذا السوق مجددًا!”

’عليَّ حقًا أن أجد وقتًا للاعتذار.‘

“…..”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط