You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 363

تحذير وديّ [2]

تحذير وديّ [2]

الفصل 363: تحذير وديّ [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا.”

[يُعمل بهذا القرار فورًا، لقد تم إنهاء عقد مايلز هولمز مع النقابة. نشكره على إسهاماته السابقة، ونتمنى له التوفيق في مساعيه المستقبلية.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أريد التحدّث معه؟ لا، في الحقيقة لا. أردتُ أن أنهي كلّ شيءٍ وأمضي.

كان إعلانًا بسيطًا، لكنه كافٍ لإشعال الهمسات في أرجاء القسم بأكمله. كان المرور عبر المنطقة الرئيسية أشبه بخوض معرض في حديقة حيوانات.

“ما هذا…؟”

كلّ زوجٍ من العيون كان مُثبّتًا عليّ، وكلّ همسةٍ تُقال بصوتٍ مرتفعٍ بالكاد لأسمعها.

ومع ذلك—

‘ذلك هو، أليس كذلك…؟ إنّه من تسبّب بطرد مايلز.’

“نعم، أنت وفريقك اجتزتم الاختبارات رسميًّا. لقد تمّ اختياركم للمشاركة في المؤتمر العالمي القادم. ماذا يعني هذا؟ يعني أنكم ستحصلون على موارد إضافية من النقابة، إلى جانب فرص رعايةٍ جديدة. لاحقًا، سيتّصل بكم قسم الموارد البشرية ليُطلعكم على قائمة الرعاة المحتملين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘سمعتُ أنّ مايلز كان يغار منه.’

رغم ردّي الفاتر، كنت في الحقيقة متحمّسًا.

‘الآن بعد أن أفكّر بالأمر، لتلك الغيرة مبرّرها. ذلك الرجل… وفقًا لإحصاءاته، إنّه وحش حقيقي.’

‘أليس كذلك…؟’

‘كنتُ سأشعر بالأمر ذاته أيضًا.’

“…أوه.”

أجبرتُ نفسي على تجاهل تلك الهمسات وأنا أمضي بخطواتٍ ثابتة نحو مكتبي، إلى أن توقّفت أمام الباب.

“حسنًا…؟”

ظهرت هيئةٌ عند عتبة الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، لقد وصلت أخيرًا.”

لم يكن لديّ ما أُخفيه على أيّ حال.

لوّح رئيس القسم بيده بفتور، شعره مبعثر والهالات السوداء تحت عينيه أكثر بروزًا من المعتاد. بدا أكثر إنهاكًا من أيّ وقتٍ مضى.

“يريد أن يتحدّث معي…؟”

‘يبدو أنّه سهر طوال الليل بعد ما حدث البارحة.’

خفق قلبي بقوّة عند رؤيته، وما إن تقدّمتُ خطوةً إلى الأمام، وكأنّه أحسّ بوجودي، رفع رأسه ببطءٍ نحو المرآة.

“لا تُلقِ بالًا لي، لقد سهرتُ حتى الصباح بعد الفوضى التي حصلت أمس.”

***

كما توقّعت…

أجبرتُ نفسي على تجاهل تلك الهمسات وأنا أمضي بخطواتٍ ثابتة نحو مكتبي، إلى أن توقّفت أمام الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“على أيّ حال، هناك بعض الأمور أودّ مناقشتها معك. هل نُجري الحديث في مكتبك؟”

“ما هذا…؟”

أمال رئيس القسم رأسه نحو باب مكتبي. مكتبي…؟ تردّدت للحظة، ثم أومأت برأسي.

“طبعًا! لماذا؟ هل تودّ تأجيلها للأسبوع القادم؟”

“نعم، لِنفعل ذلك.”

***

لم يكن لديّ ما أُخفيه على أيّ حال.

كنتُ أتوق لمعرفة ذلك.

“جيّد.”

“طبعًا! لماذا؟ هل تودّ تأجيلها للأسبوع القادم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَلَنْك—!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن فتحتها حتى ارتفع حاجباي بدهشة.

دخل رئيس القسم وكأنّ المكان ملكٌ له، خطواته واثقة ومسترخية. كتم تثاؤبًا خافتًا وهو يشقّ طريقه نحو الكرسي المقابل لمكتبي، جلس عليه، شبك ساقيه، واتّكأ إلى الخلف.

ابتسم رئيس القسم، وصفّق بيديه معًا. ثمّ وقف واتّجه نحو الباب، قبل أن يلتفت نحوي. “ألستَ قادمًا؟”

راقبتُ المشهد بصمتٍ قبل أن أسير نحوه وأجلس في مكاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا.”

خيّم صمتٌ خفيف، بينما تثاءب رئيس القسم مرّتين إضافيتين.

وفيها، جلس شخصٌ وحيدٌ مطأطئ الرأس، شعره ينسدل فوق وجهه حاجبًا ملامحه.

“هوآآم.”

‘أليس كذلك…؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمش بعينيه عدّة مرّات وهو يتمتم: ‘عليّ حقًّا أن أتوقّف عن السهر. لا أظنّ أنّني نمت أكثر من ساعتين هذا الأسبوع.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن خلفها، لمحتُ غرفةً أخرى.

ابتسمتُ ابتسامةً مجاملة.

“…..”

على الأرجح كان يُبالغ، فلا يمكن لإنسانٍ أن يعمل بقليلٍ من النوم كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي يريد قوله إذًا—

‘أليس كذلك…؟’

خيّم صمتٌ خفيف، بينما تثاءب رئيس القسم مرّتين إضافيتين.

“دعنا نبدأ إذًا. أنا واثقٌ أنّك مشغول أيضًا.”

‘ما زلتُ لا أعرف السبب الحقيقي وراء أفعاله.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع يده على الطاولة، وانحنى إلى الأمام وهو يحدّق بي.

هو…؟ هل سمعتُ خطأً؟ فتحتُ فمي لأتكلّم، لكنّي أغلقتُه بعد لحظة، محدّقًا في رئيس القسم مجدّدًا.

“لقد اعترف مايلز بكلّ شيء. لا داعي للقلق بشأن أيّ إجراءٍ تأديبي. لم تكن مخطئًا في شيء. وبما أنّنا جميعًا شهدنا ما حصل، لم يكن بإمكانه الإفلات على أيّ حال. خصوصًا بعد أن قدّمتَ التسجيل. كلّ شيءٍ بخير.”

“حسنًا…؟”

“…أوه.”

‘يبدو أنّه سهر طوال الليل بعد ما حدث البارحة.’

في الواقع، لم أكن قلقًا من الأساس.

ابتسم رئيس القسم وهو يمسك بمقبض الباب ويسحبه ليفتحه.

لقد رتّبتُ فخّي بعنايةٍ متناهية، بحيث لا يكون هناك أيّ احتمالٍ لأن أقع في الخطأ.

‘الآن بعد أن أفكّر بالأمر، لتلك الغيرة مبرّرها. ذلك الرجل… وفقًا لإحصاءاته، إنّه وحش حقيقي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بعيدًا عن ذلك، هناك أمران آخران أودّ أن أقولهما لك.”

“لقد طلب أن يتحدّث معك لبضع كلمات.”

اتّكأ رئيس القسم على كرسيّه، ورفع وركه قليلًا، وأخرج من جيبه ورقةً مجعّدة، ثم وضعها على الطاولة.

على الأرجح كان يُبالغ، فلا يمكن لإنسانٍ أن يعمل بقليلٍ من النوم كهذا.

“هاك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لقد وصلت أخيرًا.”

“ما هذا…؟”

أومأ رئيس القسم برأسه.

مددتُ يدي نحو الورقة مرتبكًا.

شعرتُ وكأنّ الكلمات علقت في حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وما إن فتحتها حتى ارتفع حاجباي بدهشة.

أمال رئيس القسم رأسه نحو باب مكتبي. مكتبي…؟ تردّدت للحظة، ثم أومأت برأسي.

“نعم، أنت وفريقك اجتزتم الاختبارات رسميًّا. لقد تمّ اختياركم للمشاركة في المؤتمر العالمي القادم. ماذا يعني هذا؟ يعني أنكم ستحصلون على موارد إضافية من النقابة، إلى جانب فرص رعايةٍ جديدة. لاحقًا، سيتّصل بكم قسم الموارد البشرية ليُطلعكم على قائمة الرعاة المحتملين.”

ابتسم رئيس القسم وهو يمسك بمقبض الباب ويسحبه ليفتحه.

“…أرى.”

‘كنتُ سأشعر بالأمر ذاته أيضًا.’

رغم ردّي الفاتر، كنت في الحقيقة متحمّسًا.

في الواقع، لم أكن قلقًا من الأساس.

الرعايات تعني المال، وأنا بحاجةٍ إلى المال.

ابتسم رئيس القسم وهو يمسك بمقبض الباب ويسحبه ليفتحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، بخلاف ذلك، هناك أمرٌ آخر أودّ أن أخبرك به.”

[يُعمل بهذا القرار فورًا، لقد تم إنهاء عقد مايلز هولمز مع النقابة. نشكره على إسهاماته السابقة، ونتمنى له التوفيق في مساعيه المستقبلية.]

تبدّل تعبير رئيس القسم إلى الجديّة، وبصورةٍ تلقائيةٍ فعلت المثل، إذ تلاشت الحماسة التي شعرتُ بها قبل لحظات.

‘ما زلتُ لا أعرف السبب الحقيقي وراء أفعاله.’

“الوضع مع مايلز معقّد بعض الشيء، لكنه على الأرجح سيُفصل من النقابة. ربّما تستقبله نقابةٌ أخرى… وربّما لا. سنراجع أيّ عروضٍ قد تصلنا.”

شعرتُ أنّ معرفة السبب أمرٌ ضروريّ.

“حسنًا…؟”

“…أرى.”

لم يكن هذا الخبر مفاجئًا بالضبط.

ظهرت هيئةٌ عند عتبة الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما الذي يريد قوله إذًا—

أومأ رئيس القسم برأسه.

“لقد طلب أن يتحدّث معك لبضع كلمات.”

كنتُ أتوق لمعرفة ذلك.

تجمّدتُ مكاني وأنا أحدّق في رئيس القسم مذهولًا.

‘أليس كذلك…؟’

هو…؟ هل سمعتُ خطأً؟ فتحتُ فمي لأتكلّم، لكنّي أغلقتُه بعد لحظة، محدّقًا في رئيس القسم مجدّدًا.

توقّف رئيس القسم أمام بابٍ محدّد، ووضع يده على الجدار، فانفتح الباب بعد لحظاتٍ قصيرة، كاشفًا عن غرفةٍ واسعةٍ أمام ناظريّ.

“يريد أن يتحدّث معي…؟”

“حسنًا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم.”

كان في الداخل عدّة أشخاص، لكنّ أول ما جذب بصري كان النافذة الكبيرة في الطرف الآخر.

أومأ رئيس القسم برأسه.

ابتسم رئيس القسم، وصفّق بيديه معًا. ثمّ وقف واتّجه نحو الباب، قبل أن يلتفت نحوي. “ألستَ قادمًا؟”

“لا داعي للقلق من أن يُهاجمك مجدّدًا، إن كان هذا ما يدور في بالك. سيُراقَب عن كثب داخل الغرفة. كلّ ما يريده محادثة قصيرة فقط. قال إنّه بعد انتهائها، سيتقيّد بكلّ شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سمعتُ أنّ مايلز كان يغار منه.’

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع.”

شعرتُ وكأنّ الكلمات علقت في حلقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب إذًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل أريد التحدّث معه؟ لا، في الحقيقة لا. أردتُ أن أنهي كلّ شيءٍ وأمضي.

“نعم، أنت وفريقك اجتزتم الاختبارات رسميًّا. لقد تمّ اختياركم للمشاركة في المؤتمر العالمي القادم. ماذا يعني هذا؟ يعني أنكم ستحصلون على موارد إضافية من النقابة، إلى جانب فرص رعايةٍ جديدة. لاحقًا، سيتّصل بكم قسم الموارد البشرية ليُطلعكم على قائمة الرعاة المحتملين.”

ومع ذلك—

كان في الداخل عدّة أشخاص، لكنّ أول ما جذب بصري كان النافذة الكبيرة في الطرف الآخر.

‘ما زلتُ لا أعرف السبب الحقيقي وراء أفعاله.’

دخل رئيس القسم وكأنّ المكان ملكٌ له، خطواته واثقة ومسترخية. كتم تثاؤبًا خافتًا وهو يشقّ طريقه نحو الكرسي المقابل لمكتبي، جلس عليه، شبك ساقيه، واتّكأ إلى الخلف.

كنتُ أتوق لمعرفة ذلك.

الفصل 363: تحذير وديّ [2]

لماذا كان يائسًا إلى هذا الحدّ للتخلّص منّي؟

‘كنتُ سأشعر بالأمر ذاته أيضًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالتأكيد لم يكن السبب مجرّد الغيرة. لا بدّ من وجود ما هو أعمق من ذلك، وأنا واثقٌ أنّ هناك شيئًا آخر.

لقد رتّبتُ فخّي بعنايةٍ متناهية، بحيث لا يكون هناك أيّ احتمالٍ لأن أقع في الخطأ.

لذلك…

هو…؟ هل سمعتُ خطأً؟ فتحتُ فمي لأتكلّم، لكنّي أغلقتُه بعد لحظة، محدّقًا في رئيس القسم مجدّدًا.

“حسنًا.”

“هوآآم.”

قرّرتُ أن أوافق.

“نعم، أنت وفريقك اجتزتم الاختبارات رسميًّا. لقد تمّ اختياركم للمشاركة في المؤتمر العالمي القادم. ماذا يعني هذا؟ يعني أنكم ستحصلون على موارد إضافية من النقابة، إلى جانب فرص رعايةٍ جديدة. لاحقًا، سيتّصل بكم قسم الموارد البشرية ليُطلعكم على قائمة الرعاة المحتملين.”

شعرتُ أنّ معرفة السبب أمرٌ ضروريّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب إذًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رائع.”

اتّكأ رئيس القسم على كرسيّه، ورفع وركه قليلًا، وأخرج من جيبه ورقةً مجعّدة، ثم وضعها على الطاولة.

ابتسم رئيس القسم، وصفّق بيديه معًا. ثمّ وقف واتّجه نحو الباب، قبل أن يلتفت نحوي. “ألستَ قادمًا؟”

ومع ذلك—

“هاه؟” رمشتُ بعينيّ متحيّرًا، ثم أدركت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، لا.”

“الآن!؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن فتحتها حتى ارتفع حاجباي بدهشة.

“طبعًا! لماذا؟ هل تودّ تأجيلها للأسبوع القادم؟”

“جيّد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، لا.”

كلّ زوجٍ من العيون كان مُثبّتًا عليّ، وكلّ همسةٍ تُقال بصوتٍ مرتفعٍ بالكاد لأسمعها.

نهضتُ من مكاني بسرعةٍ ولحقتُ برئيس القسم.

لم يكن لديّ ما أُخفيه على أيّ حال.

“هذا يناسبني في الواقع، أفضل أن أنهي الأمر الآن بدلًا من المماطلة.”

[يُعمل بهذا القرار فورًا، لقد تم إنهاء عقد مايلز هولمز مع النقابة. نشكره على إسهاماته السابقة، ونتمنى له التوفيق في مساعيه المستقبلية.]

“جيّد.”

أمال رئيس القسم رأسه نحو باب مكتبي. مكتبي…؟ تردّدت للحظة، ثم أومأت برأسي.

ابتسم رئيس القسم وهو يمسك بمقبض الباب ويسحبه ليفتحه.

“هاه؟” رمشتُ بعينيّ متحيّرًا، ثم أدركت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لنذهب إذًا.”

ظهرت هيئةٌ عند عتبة الباب.

***

نهضتُ من مكاني بسرعةٍ ولحقتُ برئيس القسم.

كانت غرفة الاستجواب تقع في الطابق [-1]. وما إن خرجنا من المصعد حتى انزلقت الأبواب لتكشف عن ممرٍّ طويلٍ يمتدّ إلى ما لا نهاية، كطوابق الفرق في الأسفل. كان بساطٌ رماديٌّ ناعمٌ يُخمّد وقع خطواتنا، بينما أضواء LED في السقف تومض على نحوٍ متقطّع.

الفصل 363: تحذير وديّ [2]

توقّف رئيس القسم أمام بابٍ محدّد، ووضع يده على الجدار، فانفتح الباب بعد لحظاتٍ قصيرة، كاشفًا عن غرفةٍ واسعةٍ أمام ناظريّ.

‘ما زلتُ لا أعرف السبب الحقيقي وراء أفعاله.’

كان في الداخل عدّة أشخاص، لكنّ أول ما جذب بصري كان النافذة الكبيرة في الطرف الآخر.

كلّ زوجٍ من العيون كان مُثبّتًا عليّ، وكلّ همسةٍ تُقال بصوتٍ مرتفعٍ بالكاد لأسمعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومن خلفها، لمحتُ غرفةً أخرى.

قرّرتُ أن أوافق.

وفيها، جلس شخصٌ وحيدٌ مطأطئ الرأس، شعره ينسدل فوق وجهه حاجبًا ملامحه.

ابتسم رئيس القسم وهو يمسك بمقبض الباب ويسحبه ليفتحه.

لكن بنظرةٍ واحدة، أدركتُ مدى إرهاقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب إذًا.”

بل أكثر من رئيس القسم نفسه.

قرّرتُ أن أوافق.

خفق قلبي بقوّة عند رؤيته، وما إن تقدّمتُ خطوةً إلى الأمام، وكأنّه أحسّ بوجودي، رفع رأسه ببطءٍ نحو المرآة.

انقلب جوفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلاقت أعيننا في تلك اللحظة، وتوقّف قلبي عن الخفقان.

أمال رئيس القسم رأسه نحو باب مكتبي. مكتبي…؟ تردّدت للحظة، ثم أومأت برأسي.

ثمّ—

كانت غرفة الاستجواب تقع في الطابق [-1]. وما إن خرجنا من المصعد حتى انزلقت الأبواب لتكشف عن ممرٍّ طويلٍ يمتدّ إلى ما لا نهاية، كطوابق الفرق في الأسفل. كان بساطٌ رماديٌّ ناعمٌ يُخمّد وقع خطواتنا، بينما أضواء LED في السقف تومض على نحوٍ متقطّع.

ظهرت غمّازتاه أمام ناظريّ.

شعرتُ وكأنّ الكلمات علقت في حلقي.

انقلب جوفي.

“حسنًا…؟”

‘…ربّما بدأتُ أندم على هذا القرار.’

‘الآن بعد أن أفكّر بالأمر، لتلك الغيرة مبرّرها. ذلك الرجل… وفقًا لإحصاءاته، إنّه وحش حقيقي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في الواقع، لم أكن قلقًا من الأساس.

كلّ زوجٍ من العيون كان مُثبّتًا عليّ، وكلّ همسةٍ تُقال بصوتٍ مرتفعٍ بالكاد لأسمعها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط