العيون [2]
الفصل 334: العيون [2]
لم يكن الهدف إتمام كل الطوابق.
’اهدأ. يجب أن أهدأ. لا شيء جيد سيأتي من الهلع.’
لكن، هل كان هذا حقًا السيناريو الكامل؟
رددت تعويذة في عقلي. وفقًا لما بحثت عنه، كان من المفترض أن يساعد هذا في التخفيف من القلق والخوف.
’…الطوابق… هواهس.’
لكنه لم يفعل.
عندما أدرت رأسي، رأيت ميا تحدق بي بنظرة مترددة. بدا أنها حتى ارتجفت.
بل على العكس، زاد الأمر سوءًا.
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض. في النهاية، لم يشككوا في قراري وتفرقوا إلى مناطق مختلفة، متجهين نحو الجثث وتفتيشها.
’…قال… هويهاهجيكلحجد!’
تقدمت نحو أقرب جثة. وبالاستناد إلى الملابس المحترقة، بدا أنها تخص أحد الأشخاص الغريبين الذين التقينا بهم على طاولة العشاء.
’اههدا…! يريد… كههدهكه!’
لكن، هل كان هذا حقًا السيناريو الكامل؟
همسات مستمرة تملأ أذني، تدغدغها برفق بصوتها الخافت.
تبقت أربع دقائق فقط. كنت أعلم أن عليّ أن أسرع قبل فوات الأوان. هذا المكان كله سيحترق خلال دقائق، وفرصة العثور على ’المفتاح’ للوصول إلى الطابق الثامن ستصبح معدومة.
العيون من حولي كانت تتضخم وتتقلص، وحوافها ترتجف وهي تحدق بي. ازداد البرد حولي، جمدني في مكاني.
“وجهك يبدو مخيفًا الآن.”
’ركز، ركز…!’
ربتت على جسده، آملًا في العثور على شيء، لكن—
حاولت بأقصى جهدي تجاهل العيون، محافظًا على بصري مركّزًا على الانعكاس. تباطأ الوقت بالنسبة لي في تلك اللحظة. النار تشتعل خلف انعكاسي المحترق، مع ظلال تمتد لتخترق كتفي وجذعي، وكأنها تحاول سحبي معهم.
المشكلة أن الغرفة نفسها كبيرة جدًا. كانت بحجم صالة رياضية تقريبًا، مليئة بكل أنواع الأثاث واللوحات. سيستغرق الأمر بعض الوقت لتفتيش المكان بالكامل، لكن لم يكن لدينا رفاهية الوقت.
كنت بحاجة إلى نظرة واحدة فقط لأعرف أن ذلك كنت أنا وفريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قصير جدًا.
قلبي كان يخفق بعنف بين أضلاعي وأنا أستمر في التحديق في الانعكاس. النار تتفرقع خلفه، وعندما امتدت الأيادي نحوي من بين ألسنة اللهب، رفعت يدي.
“وجهك يبدو مخيفًا الآن.”
الانعكاس كرر حركتي بالضبط.
“هم، هذا… لماذا ترتدي نظارات شمسية؟”
ببطء، حرّكت معصمي. والانعكاس فعل كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرت حولي بسرعة، واستقر بصري على بقايا الغرفة المحترقة، من الجثث إلى اللوحات والأثاث المحترق. بحثت في كل مكان قبل أن تستقر عيني في نهاية المطاف على جثث الأشخاص من حولي.
أثناء ذلك، وقع بصري على ساعتي. كانت المخططات محترقة ومحروقة. ومع ذلك، استطعت رؤية الوقت بوضوح.
“….!؟”
[13:03]
أرجو أن تعمل.
هذا كل ما كنت بحاجة لرؤيته، وكل ما استطعت رؤيته.
فكرت في السيناريو مرة أخرى. وبشكل أكثر تحديدًا، في وصفه. أصبح الجواب واضحًا لي.
غمضت عيني مرة، وتلاشى كل شيء من بصري.
ارتجاف!
“قائد الفرقة؟”
الانعكاس كرر حركتي بالضبط.
قبضت يد على كتفي، جذبتني من أفكاري.
“في تلك اللحظة، كانت النظارات تخبرني بأنها لم تُمس بالاستحواذ.
“هم؟ آه…”
استقر نظرها عليّ، وارتج رأسها عدة مرات.
عندما أدرت رأسي، رأيت ميا تحدق بي بنظرة مترددة. بدا أنها حتى ارتجفت.
“…هل كل شيء على ما يرام؟”
هل أنا مخيف إلى هذا الحد؟
’ثمانية طوابق…’
“وجهك يبدو مخيفًا الآن.”
’اههدا…! يريد… كههدهكه!’
“آه.”
لبرهة، خطرت فكرة الذهاب إلى المصعد والمغادرة في بالي، لكن في تلك اللحظة، لم يستطع إلا أن يعود بصري إلى عضو الطائفة.
إذن، كنت كذلك.
’اهدأ. يجب أن أهدأ. لا شيء جيد سيأتي من الهلع.’
“…هل كل شيء على ما يرام؟”
“هم، هذا… لماذا ترتدي نظارات شمسية؟”
“كل شيء بخير.”
وبلا خيار آخر، وضعت يدي على الجثة ومددتها نحو العقدة.
لكنه لم يكن كذلك.
هل أنا مخيف إلى هذا الحد؟
ومع ذلك، كان علي أن أجعل الأمر يبدو طبيعيًا وأنا أحدق في المصعد. كان هناك الكثير مما يجب عليّ معالجته في تلك اللحظة، لكن لم يكن هناك وقت.
هل أنا مخيف إلى هذا الحد؟
“هل نذهب إلى طابق آخر؟ المصعد مفتوح، و…”
كنت بحاجة إلى نظرة واحدة فقط لأعرف أن ذلك كنت أنا وفريقي.
ظهر تردد مفاجئ على وجه ميا. رفعت رأسي بينما عادت تنظر إليّ.
ربما…
“هم، هذا… لماذا ترتدي نظارات شمسية؟”
سوووش!
“نظارات شمسية؟”
لم يكن الهدف إتمام كل الطوابق.
غمضت عيني عدة مرات قبل أن أفهم فجأة.
خفضت رأسي، وحدقت في ساعتي.
أوه، صحيح…
’ربما…؟’
فكرت في خلعها، لكن قررت الاحتفاظ بها. ما زلت بحاجة إليها.
لم يكن لدي خيار سوى التحقق منها لاحقًا.
“…لنترك ذلك جانبًا. هناك أمور أكثر إلحاحًا الآن. لن نغادر هذا الطابق بعد.”
كان الوقت حاليًا 12:58.
بصراحة، كنت ميالًا للمغادرة.
“لا تسألوا أسئلة، وابدأوا البحث!”
منذ أن فُتح المصعد، بدا أننا يمكن أن نذهب إلى الطابق التالي. المفهوم العام للسيناريو كان أن الفندق كله مكوَّن من ثمانية طوابق؛ ومن بين هذه الطوابق الثمانية، كان هناك طابق واحد شيء لم يكن أحد على علم به.
عادةً، يُنجز السيناريو عندما يتجاوز شخص كل الطوابق السبعة.
عادةً، يُنجز السيناريو عندما يتجاوز شخص كل الطوابق السبعة.
[13:00]
لكن، هل كان هذا حقًا السيناريو الكامل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن فُتح المصعد، بدا أننا يمكن أن نذهب إلى الطابق التالي. المفهوم العام للسيناريو كان أن الفندق كله مكوَّن من ثمانية طوابق؛ ومن بين هذه الطوابق الثمانية، كان هناك طابق واحد شيء لم يكن أحد على علم به.
’لا، ليس كذلك.’
“….!؟”
فكرت في السيناريو مرة أخرى. وبشكل أكثر تحديدًا، في وصفه. أصبح الجواب واضحًا لي.
“قائد الفرقة؟”
’هدف السيناريو هو أن أكتشف ماضي هذا المكان وأجد الطابق الثامن.’
لكن ذلك كان أسهل قولًا من فعل. الطابق الثامن كان شيئًا لم يتمكن أحد من كشفه. لم يكن العثور عليه سهلاً. لحسن الحظ، لم أكن عاجزًا تمامًا بينما كنت أحدق في البوصلة بين يدي.
لم يكن الهدف إتمام كل الطوابق.
“…هل كل شيء على ما يرام؟”
’إتمام كل… الطوابق… هاهيهديش.’
العيون من حولي كانت تتضخم وتتقلص، وحوافها ترتجف وهي تحدق بي. ازداد البرد حولي، جمدني في مكاني.
’…الطوابق… هواهس.’
إذن، كنت كذلك.
لكن ذلك كان أسهل قولًا من فعل. الطابق الثامن كان شيئًا لم يتمكن أحد من كشفه. لم يكن العثور عليه سهلاً. لحسن الحظ، لم أكن عاجزًا تمامًا بينما كنت أحدق في البوصلة بين يدي.
كان الوقت حاليًا 12:58.
’قد لا تعمل الآن، لكنها بالتأكيد قادتني إلى هذا الطابق. من الواضح أن مفتاح العثور على الطابق الثامن موجود هنا.’
ارتجاف!
خفضت رأسي، وحدقت في ساعتي.
لحسن الحظ، لم أكن وحدي.
كان الوقت حاليًا 12:58.
ربتت على جسده، آملًا في العثور على شيء، لكن—
’يجب أن أسرع.’
تقدمت في اتجاه محدد.
قلبي كان يخفق بمجرد التفكير في الوقت القليل المتاح لي.
أوه، صحيح…
لم يتبقَ لدي سوى حوالي 5 دقائق قبل أن تتحقق الرؤية على أرض الواقع. قبل أن نحترق جميعًا أحياءًا. كنت بحاجة لمعرفة المفتاح للوصول إلى الطابق الثامن. ومع ذلك، قبل أن أفعل ذلك، كان عليّ أن أحدد بالضبط ما الذي أبحث عنه.
’يجب أن… أبحث أكثر’
’ثمانية طوابق…’
أوقعتني صرخة ميا المفاجئة في مكاني. كانت سارة واقفة متصلبة، ترتجف، وعيناها تتحركان بشكل غير طبيعي قبل أن تستقر.
فكرة أن هذا المبنى يحتوي على ثمانية طوابق كانت عبثية بالنسبة لي. كنت قد رأيته من الخارج، وكان التخطيط قد دُرس من قبل جميع الحاضرين. رغم أن السيناريو قد تغير بالفعل، إلا أنه لا ينبغي أن يصل إلى حد تغيير التخطيط الكامل للبوابة.
’ركز، ركز…!’
في تلك الحالة…
بصراحة، كنت ميالًا للمغادرة.
’يجب أن يكون الطابق الثامن إما نوعًا من الطابق السفلي أو غرفة مخفية. في تلك الحالة، ما يجب أن أبحث عنه هو نوع من المفتاح، أو طريقة للوصول إلى الغرفة المخفية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا…”
نظرت حولي بسرعة، واستقر بصري على بقايا الغرفة المحترقة، من الجثث إلى اللوحات والأثاث المحترق. بحثت في كل مكان قبل أن تستقر عيني في نهاية المطاف على جثث الأشخاص من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان علي أن أجعل الأمر يبدو طبيعيًا وأنا أحدق في المصعد. كان هناك الكثير مما يجب عليّ معالجته في تلك اللحظة، لكن لم يكن هناك وقت.
خطرت في بالي فكرة.
أعطيتهم أمرًا بسيطًا، محاولًا تجاهل عدد العيون الهائل الذي يحدق بي من جميع الجهات.
ربما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء ما وَمَضَ في البعد، واشتد تعبي عندما رأيت النار تتجلى فجأة على جدران الغرفة.
“قائد الفرقة؟!”
’يجب أن يكون الطابق الثامن إما نوعًا من الطابق السفلي أو غرفة مخفية. في تلك الحالة، ما يجب أن أبحث عنه هو نوع من المفتاح، أو طريقة للوصول إلى الغرفة المخفية.’
أوقعتني صرخة ميا المفاجئة في مكاني. كانت سارة واقفة متصلبة، ترتجف، وعيناها تتحركان بشكل غير طبيعي قبل أن تستقر.
تقدمت في اتجاه محدد.
“ماذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء ذلك، وقع بصري على ساعتي. كانت المخططات محترقة ومحروقة. ومع ذلك، استطعت رؤية الوقت بوضوح.
ثم—
قلبي كان يخفق بعنف بين أضلاعي وأنا أستمر في التحديق في الانعكاس. النار تتفرقع خلفه، وعندما امتدت الأيادي نحوي من بين ألسنة اللهب، رفعت يدي.
استقر نظرها عليّ، وارتج رأسها عدة مرات.
لم يكن لدي خيار سوى التحقق منها لاحقًا.
جلست قشعريرة في جسدي كله بمجرد أن رأيت ذلك، بينما بدأت العيون من حولي تتجمع حولها، تنظر إليها بفضول من جميع الاتجاهات.
“…لنترك ذلك جانبًا. هناك أمور أكثر إلحاحًا الآن. لن نغادر هذا الطابق بعد.”
لكن هذا لم يدم سوى جزء من الثانية.
أرجو أن تعمل.
تلاشى كل شيء سريعًا. عاد نظرها إلى طبيعته.
سوووش!
ارتعشت شفتاي وأنا أحاول فهم الموقف، لكن عند تفقد الوقت، علمت أن عليّ إعطاء الأولوية لأمور أخرى.
’إتمام كل… الطوابق… هاهيهديش.’
“في تلك اللحظة، كانت النظارات تخبرني بأنها لم تُمس بالاستحواذ.
أوه، صحيح…
لم يكن لدي خيار سوى التحقق منها لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا شيء.’
كانت هذه هي الوسيلة الوحيدة المتاحة لي الآن. الوقت كان ينفد.
[12:59]
قصير جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرت حولي بسرعة، واستقر بصري على بقايا الغرفة المحترقة، من الجثث إلى اللوحات والأثاث المحترق. بحثت في كل مكان قبل أن تستقر عيني في نهاية المطاف على جثث الأشخاص من حولي.
[12:59]
’ركز، ركز…!’
“فتشوا الجثث.”
“كل شيء بخير.”
أعطيتهم أمرًا بسيطًا، محاولًا تجاهل عدد العيون الهائل الذي يحدق بي من جميع الجهات.
[13:03]
“لا وقت للشرح. فقط فتشوا جثث كل الحاضرين. إن أمكن، فتشوا جثث الـ’NPCs’ في الغرفة. لا جدوى من البحث في جثث الفرق الأخرى. ابحثوا عن أي شيء. مفتاح، أو ربما دفتر صغير. مهما كان صغيرًا، فقط ابحثوا عنه.”
الفصل 334: العيون [2]
الشيء الجيد في الوضع هو أن هناك غرفة واحدة فقط في هذا الطابق. كنت متأكدًا أن الإجابة هنا.
ارتعشت شفتاي وأنا أحاول فهم الموقف، لكن عند تفقد الوقت، علمت أن عليّ إعطاء الأولوية لأمور أخرى.
المشكلة أن الغرفة نفسها كبيرة جدًا. كانت بحجم صالة رياضية تقريبًا، مليئة بكل أنواع الأثاث واللوحات. سيستغرق الأمر بعض الوقت لتفتيش المكان بالكامل، لكن لم يكن لدينا رفاهية الوقت.
’لا، ليس كذلك.’
لحسن الحظ، لم أكن وحدي.
ارتعشت شفتاي وأنا أحاول فهم الموقف، لكن عند تفقد الوقت، علمت أن عليّ إعطاء الأولوية لأمور أخرى.
“لا تسألوا أسئلة، وابدأوا البحث!”
’يجب أن أسرع.’
“ولكن ماذا عن سا—”
ببطء، حرّكت معصمي. والانعكاس فعل كذلك.
“اتركوها الآن، فقط ابحثوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرت حولي بسرعة، واستقر بصري على بقايا الغرفة المحترقة، من الجثث إلى اللوحات والأثاث المحترق. بحثت في كل مكان قبل أن تستقر عيني في نهاية المطاف على جثث الأشخاص من حولي.
تقدمت في اتجاه محدد.
عندما أدرت رأسي، رأيت ميا تحدق بي بنظرة مترددة. بدا أنها حتى ارتجفت.
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض. في النهاية، لم يشككوا في قراري وتفرقوا إلى مناطق مختلفة، متجهين نحو الجثث وتفتيشها.
لكن هذا لم يدم سوى جزء من الثانية.
“ابحثوا عن شيء. أي شيء! ليس لدينا وقت!”
لم يكن لدي خيار سوى التحقق منها لاحقًا.
تأكدت من توضيح أن الوقت ضيق جدًا.
أرجو أن تعمل.
تحققت من ساعتي.
أوقعتني صرخة ميا المفاجئة في مكاني. كانت سارة واقفة متصلبة، ترتجف، وعيناها تتحركان بشكل غير طبيعي قبل أن تستقر.
تبقت أربع دقائق فقط. كنت أعلم أن عليّ أن أسرع قبل فوات الأوان. هذا المكان كله سيحترق خلال دقائق، وفرصة العثور على ’المفتاح’ للوصول إلى الطابق الثامن ستصبح معدومة.
غمضت عيني مرة، وتلاشى كل شيء من بصري.
’…هناك أيضًا احتمال أن أتمكن من العودة لاحقًا، لكن لدي شعور أن الأمور لن تكون بهذه البساطة.’
“ولكن ماذا عن سا—”
تقدمت نحو أقرب جثة. وبالاستناد إلى الملابس المحترقة، بدا أنها تخص أحد الأشخاص الغريبين الذين التقينا بهم على طاولة العشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن فُتح المصعد، بدا أننا يمكن أن نذهب إلى الطابق التالي. المفهوم العام للسيناريو كان أن الفندق كله مكوَّن من ثمانية طوابق؛ ومن بين هذه الطوابق الثمانية، كان هناك طابق واحد شيء لم يكن أحد على علم به.
ربتت على جسده، آملًا في العثور على شيء، لكن—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت يد على كتفي، جذبتني من أفكاري.
’لا شيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، انتهى الأمر عند هذا الحد.
لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، انتهى الأمر عند هذا الحد.
ارتجاف!
“لا وقت للشرح. فقط فتشوا جثث كل الحاضرين. إن أمكن، فتشوا جثث الـ’NPCs’ في الغرفة. لا جدوى من البحث في جثث الفرق الأخرى. ابحثوا عن أي شيء. مفتاح، أو ربما دفتر صغير. مهما كان صغيرًا، فقط ابحثوا عنه.”
“….!؟”
لحسن الحظ، لم أكن وحدي.
فجأة، ارتجفت الجثة المحترقة، وخرج الرماد ملتفًا من جلدها المحترق، كاد أن يجعلني أصرخ حين دخلت رائحة كريهة إلى أنفي.
ببطء، حرّكت معصمي. والانعكاس فعل كذلك.
لحسن الحظ، انتهى الأمر عند هذا الحد.
بل على العكس، زاد الأمر سوءًا.
الجثة بقيت ميتة.
“ولكن ماذا عن سا—”
’يجب أن… أبحث أكثر’
أوه، صحيح…
عضضت شفتيّ، ورفعت رأسي لألقي نظرة حولي. وما أن فعلت، غاص قلبي في الحزن. كان هناك الكثير من الجثث، وحتى بمساعدة فريقي بأكمله، استطعت أن أميز أنه لا يوجد وقت كافٍ.
’اههدا…! يريد… كههدهكه!’
[13:00]
هذا كل ما كنت بحاجة لرؤيته، وكل ما استطعت رؤيته.
ثلاث دقائق فقط.
“….!؟”
’لا، لا توجد طريقة لنتمكن من الوصول في الوقت المناسب.’
بل على العكس، زاد الأمر سوءًا.
سوووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء ما وَمَضَ في البعد، واشتد تعبي عندما رأيت النار تتجلى فجأة على جدران الغرفة.
“ننن!”
ببطء، حرّكت معصمي. والانعكاس فعل كذلك.
“النار…!”
“نظارات شمسية؟”
شيء ما وَمَضَ في البعد، واشتد تعبي عندما رأيت النار تتجلى فجأة على جدران الغرفة.
’يجب أن يكون الطابق الثامن إما نوعًا من الطابق السفلي أو غرفة مخفية. في تلك الحالة، ما يجب أن أبحث عنه هو نوع من المفتاح، أو طريقة للوصول إلى الغرفة المخفية.’
توتر جسدي بأكمله، ونظرت حولي بيأس.
’ربما…؟’
لبرهة، خطرت فكرة الذهاب إلى المصعد والمغادرة في بالي، لكن في تلك اللحظة، لم يستطع إلا أن يعود بصري إلى عضو الطائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هدف السيناريو هو أن أكتشف ماضي هذا المكان وأجد الطابق الثامن.’
خطرت في بالي فكرة في تلك اللحظة.
’ربما…؟’
’ربما…؟’
’يجب أن يكون الطابق الثامن إما نوعًا من الطابق السفلي أو غرفة مخفية. في تلك الحالة، ما يجب أن أبحث عنه هو نوع من المفتاح، أو طريقة للوصول إلى الغرفة المخفية.’
قبضت على أسناني، مدركًا أن هذه فرصتي الوحيدة لإيجاد الحل للموقف.
كان الوقت حاليًا 12:58.
وبلا خيار آخر، وضعت يدي على الجثة ومددتها نحو العقدة.
[12:59]
[العقدة الوسيطة: استعادة الذاكرة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء ذلك، وقع بصري على ساعتي. كانت المخططات محترقة ومحروقة. ومع ذلك، استطعت رؤية الوقت بوضوح.
أرجو أن تعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث دقائق فقط.
إذن، كنت كذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
