العيون [2]
الفصل 334: العيون [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي بسرعة، واستقر بصري على بقايا الغرفة المحترقة، من الجثث إلى اللوحات والأثاث المحترق. بحثت في كل مكان قبل أن تستقر عيني في نهاية المطاف على جثث الأشخاص من حولي.
’اهدأ. يجب أن أهدأ. لا شيء جيد سيأتي من الهلع.’
’ركز، ركز…!’
رددت تعويذة في عقلي. وفقًا لما بحثت عنه، كان من المفترض أن يساعد هذا في التخفيف من القلق والخوف.
وبلا خيار آخر، وضعت يدي على الجثة ومددتها نحو العقدة.
لكنه لم يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا شيء.’
بل على العكس، زاد الأمر سوءًا.
لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق.
’…قال… هويهاهجيكلحجد!’
همسات مستمرة تملأ أذني، تدغدغها برفق بصوتها الخافت.
’اههدا…! يريد… كههدهكه!’
جلست قشعريرة في جسدي كله بمجرد أن رأيت ذلك، بينما بدأت العيون من حولي تتجمع حولها، تنظر إليها بفضول من جميع الاتجاهات.
همسات مستمرة تملأ أذني، تدغدغها برفق بصوتها الخافت.
لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق.
العيون من حولي كانت تتضخم وتتقلص، وحوافها ترتجف وهي تحدق بي. ازداد البرد حولي، جمدني في مكاني.
تأكدت من توضيح أن الوقت ضيق جدًا.
’ركز، ركز…!’
فجأة، ارتجفت الجثة المحترقة، وخرج الرماد ملتفًا من جلدها المحترق، كاد أن يجعلني أصرخ حين دخلت رائحة كريهة إلى أنفي.
حاولت بأقصى جهدي تجاهل العيون، محافظًا على بصري مركّزًا على الانعكاس. تباطأ الوقت بالنسبة لي في تلك اللحظة. النار تشتعل خلف انعكاسي المحترق، مع ظلال تمتد لتخترق كتفي وجذعي، وكأنها تحاول سحبي معهم.
تقدمت نحو أقرب جثة. وبالاستناد إلى الملابس المحترقة، بدا أنها تخص أحد الأشخاص الغريبين الذين التقينا بهم على طاولة العشاء.
كنت بحاجة إلى نظرة واحدة فقط لأعرف أن ذلك كنت أنا وفريقي.
همسات مستمرة تملأ أذني، تدغدغها برفق بصوتها الخافت.
قلبي كان يخفق بعنف بين أضلاعي وأنا أستمر في التحديق في الانعكاس. النار تتفرقع خلفه، وعندما امتدت الأيادي نحوي من بين ألسنة اللهب، رفعت يدي.
“هم؟ آه…”
الانعكاس كرر حركتي بالضبط.
“هل نذهب إلى طابق آخر؟ المصعد مفتوح، و…”
ببطء، حرّكت معصمي. والانعكاس فعل كذلك.
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض. في النهاية، لم يشككوا في قراري وتفرقوا إلى مناطق مختلفة، متجهين نحو الجثث وتفتيشها.
أثناء ذلك، وقع بصري على ساعتي. كانت المخططات محترقة ومحروقة. ومع ذلك، استطعت رؤية الوقت بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’قد لا تعمل الآن، لكنها بالتأكيد قادتني إلى هذا الطابق. من الواضح أن مفتاح العثور على الطابق الثامن موجود هنا.’
[13:03]
الجثة بقيت ميتة.
هذا كل ما كنت بحاجة لرؤيته، وكل ما استطعت رؤيته.
’اهدأ. يجب أن أهدأ. لا شيء جيد سيأتي من الهلع.’
غمضت عيني مرة، وتلاشى كل شيء من بصري.
وبلا خيار آخر، وضعت يدي على الجثة ومددتها نحو العقدة.
“قائد الفرقة؟”
“في تلك اللحظة، كانت النظارات تخبرني بأنها لم تُمس بالاستحواذ.
قبضت يد على كتفي، جذبتني من أفكاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت يد على كتفي، جذبتني من أفكاري.
“هم؟ آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبقَ لدي سوى حوالي 5 دقائق قبل أن تتحقق الرؤية على أرض الواقع. قبل أن نحترق جميعًا أحياءًا. كنت بحاجة لمعرفة المفتاح للوصول إلى الطابق الثامن. ومع ذلك، قبل أن أفعل ذلك، كان عليّ أن أحدد بالضبط ما الذي أبحث عنه.
عندما أدرت رأسي، رأيت ميا تحدق بي بنظرة مترددة. بدا أنها حتى ارتجفت.
سوووش!
هل أنا مخيف إلى هذا الحد؟
تبقت أربع دقائق فقط. كنت أعلم أن عليّ أن أسرع قبل فوات الأوان. هذا المكان كله سيحترق خلال دقائق، وفرصة العثور على ’المفتاح’ للوصول إلى الطابق الثامن ستصبح معدومة.
“وجهك يبدو مخيفًا الآن.”
ربتت على جسده، آملًا في العثور على شيء، لكن—
“آه.”
’اههدا…! يريد… كههدهكه!’
إذن، كنت كذلك.
’يجب أن أسرع.’
“…هل كل شيء على ما يرام؟”
“نظارات شمسية؟”
“كل شيء بخير.”
لكنه لم يكن كذلك.
لكنه لم يكن كذلك.
’لا، ليس كذلك.’
ومع ذلك، كان علي أن أجعل الأمر يبدو طبيعيًا وأنا أحدق في المصعد. كان هناك الكثير مما يجب عليّ معالجته في تلك اللحظة، لكن لم يكن هناك وقت.
’يجب أن أسرع.’
“هل نذهب إلى طابق آخر؟ المصعد مفتوح، و…”
[12:59]
ظهر تردد مفاجئ على وجه ميا. رفعت رأسي بينما عادت تنظر إليّ.
[12:59]
“هم، هذا… لماذا ترتدي نظارات شمسية؟”
“وجهك يبدو مخيفًا الآن.”
“نظارات شمسية؟”
’لا، ليس كذلك.’
غمضت عيني عدة مرات قبل أن أفهم فجأة.
همسات مستمرة تملأ أذني، تدغدغها برفق بصوتها الخافت.
أوه، صحيح…
“هم؟ آه…”
فكرت في خلعها، لكن قررت الاحتفاظ بها. ما زلت بحاجة إليها.
“لا وقت للشرح. فقط فتشوا جثث كل الحاضرين. إن أمكن، فتشوا جثث الـ’NPCs’ في الغرفة. لا جدوى من البحث في جثث الفرق الأخرى. ابحثوا عن أي شيء. مفتاح، أو ربما دفتر صغير. مهما كان صغيرًا، فقط ابحثوا عنه.”
“…لنترك ذلك جانبًا. هناك أمور أكثر إلحاحًا الآن. لن نغادر هذا الطابق بعد.”
عندما أدرت رأسي، رأيت ميا تحدق بي بنظرة مترددة. بدا أنها حتى ارتجفت.
بصراحة، كنت ميالًا للمغادرة.
أرجو أن تعمل.
منذ أن فُتح المصعد، بدا أننا يمكن أن نذهب إلى الطابق التالي. المفهوم العام للسيناريو كان أن الفندق كله مكوَّن من ثمانية طوابق؛ ومن بين هذه الطوابق الثمانية، كان هناك طابق واحد شيء لم يكن أحد على علم به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء ما وَمَضَ في البعد، واشتد تعبي عندما رأيت النار تتجلى فجأة على جدران الغرفة.
عادةً، يُنجز السيناريو عندما يتجاوز شخص كل الطوابق السبعة.
’…هناك أيضًا احتمال أن أتمكن من العودة لاحقًا، لكن لدي شعور أن الأمور لن تكون بهذه البساطة.’
لكن، هل كان هذا حقًا السيناريو الكامل؟
“وجهك يبدو مخيفًا الآن.”
’لا، ليس كذلك.’
’إتمام كل… الطوابق… هاهيهديش.’
فكرت في السيناريو مرة أخرى. وبشكل أكثر تحديدًا، في وصفه. أصبح الجواب واضحًا لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى كل شيء سريعًا. عاد نظرها إلى طبيعته.
’هدف السيناريو هو أن أكتشف ماضي هذا المكان وأجد الطابق الثامن.’
“ولكن ماذا عن سا—”
لم يكن الهدف إتمام كل الطوابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…قال… هويهاهجيكلحجد!’
’إتمام كل… الطوابق… هاهيهديش.’
’ربما…؟’
’…الطوابق… هواهس.’
همسات مستمرة تملأ أذني، تدغدغها برفق بصوتها الخافت.
لكن ذلك كان أسهل قولًا من فعل. الطابق الثامن كان شيئًا لم يتمكن أحد من كشفه. لم يكن العثور عليه سهلاً. لحسن الحظ، لم أكن عاجزًا تمامًا بينما كنت أحدق في البوصلة بين يدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء ما وَمَضَ في البعد، واشتد تعبي عندما رأيت النار تتجلى فجأة على جدران الغرفة.
’قد لا تعمل الآن، لكنها بالتأكيد قادتني إلى هذا الطابق. من الواضح أن مفتاح العثور على الطابق الثامن موجود هنا.’
العيون من حولي كانت تتضخم وتتقلص، وحوافها ترتجف وهي تحدق بي. ازداد البرد حولي، جمدني في مكاني.
خفضت رأسي، وحدقت في ساعتي.
ربتت على جسده، آملًا في العثور على شيء، لكن—
كان الوقت حاليًا 12:58.
فجأة، ارتجفت الجثة المحترقة، وخرج الرماد ملتفًا من جلدها المحترق، كاد أن يجعلني أصرخ حين دخلت رائحة كريهة إلى أنفي.
’يجب أن أسرع.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث دقائق فقط.
قلبي كان يخفق بمجرد التفكير في الوقت القليل المتاح لي.
’يجب أن يكون الطابق الثامن إما نوعًا من الطابق السفلي أو غرفة مخفية. في تلك الحالة، ما يجب أن أبحث عنه هو نوع من المفتاح، أو طريقة للوصول إلى الغرفة المخفية.’
لم يتبقَ لدي سوى حوالي 5 دقائق قبل أن تتحقق الرؤية على أرض الواقع. قبل أن نحترق جميعًا أحياءًا. كنت بحاجة لمعرفة المفتاح للوصول إلى الطابق الثامن. ومع ذلك، قبل أن أفعل ذلك، كان عليّ أن أحدد بالضبط ما الذي أبحث عنه.
غمضت عيني مرة، وتلاشى كل شيء من بصري.
’ثمانية طوابق…’
’يجب أن… أبحث أكثر’
فكرة أن هذا المبنى يحتوي على ثمانية طوابق كانت عبثية بالنسبة لي. كنت قد رأيته من الخارج، وكان التخطيط قد دُرس من قبل جميع الحاضرين. رغم أن السيناريو قد تغير بالفعل، إلا أنه لا ينبغي أن يصل إلى حد تغيير التخطيط الكامل للبوابة.
’إتمام كل… الطوابق… هاهيهديش.’
في تلك الحالة…
سوووش!
’يجب أن يكون الطابق الثامن إما نوعًا من الطابق السفلي أو غرفة مخفية. في تلك الحالة، ما يجب أن أبحث عنه هو نوع من المفتاح، أو طريقة للوصول إلى الغرفة المخفية.’
“قائد الفرقة؟”
نظرت حولي بسرعة، واستقر بصري على بقايا الغرفة المحترقة، من الجثث إلى اللوحات والأثاث المحترق. بحثت في كل مكان قبل أن تستقر عيني في نهاية المطاف على جثث الأشخاص من حولي.
أوه، صحيح…
خطرت في بالي فكرة.
خفضت رأسي، وحدقت في ساعتي.
ربما…
ظهر تردد مفاجئ على وجه ميا. رفعت رأسي بينما عادت تنظر إليّ.
“قائد الفرقة؟!”
الفصل 334: العيون [2]
أوقعتني صرخة ميا المفاجئة في مكاني. كانت سارة واقفة متصلبة، ترتجف، وعيناها تتحركان بشكل غير طبيعي قبل أن تستقر.
“وجهك يبدو مخيفًا الآن.”
“ماذا…”
’لا، لا توجد طريقة لنتمكن من الوصول في الوقت المناسب.’
ثم—
تقدمت في اتجاه محدد.
استقر نظرها عليّ، وارتج رأسها عدة مرات.
لم يكن لدي خيار سوى التحقق منها لاحقًا.
جلست قشعريرة في جسدي كله بمجرد أن رأيت ذلك، بينما بدأت العيون من حولي تتجمع حولها، تنظر إليها بفضول من جميع الاتجاهات.
لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق.
لكن هذا لم يدم سوى جزء من الثانية.
غمضت عيني مرة، وتلاشى كل شيء من بصري.
تلاشى كل شيء سريعًا. عاد نظرها إلى طبيعته.
تقدمت في اتجاه محدد.
ارتعشت شفتاي وأنا أحاول فهم الموقف، لكن عند تفقد الوقت، علمت أن عليّ إعطاء الأولوية لأمور أخرى.
كنت بحاجة إلى نظرة واحدة فقط لأعرف أن ذلك كنت أنا وفريقي.
“في تلك اللحظة، كانت النظارات تخبرني بأنها لم تُمس بالاستحواذ.
“…هل كل شيء على ما يرام؟”
لم يكن لدي خيار سوى التحقق منها لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي بسرعة، واستقر بصري على بقايا الغرفة المحترقة، من الجثث إلى اللوحات والأثاث المحترق. بحثت في كل مكان قبل أن تستقر عيني في نهاية المطاف على جثث الأشخاص من حولي.
كانت هذه هي الوسيلة الوحيدة المتاحة لي الآن. الوقت كان ينفد.
لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق.
قصير جدًا.
كان الوقت حاليًا 12:58.
[12:59]
“هم، هذا… لماذا ترتدي نظارات شمسية؟”
“فتشوا الجثث.”
لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق.
أعطيتهم أمرًا بسيطًا، محاولًا تجاهل عدد العيون الهائل الذي يحدق بي من جميع الجهات.
[13:03]
“لا وقت للشرح. فقط فتشوا جثث كل الحاضرين. إن أمكن، فتشوا جثث الـ’NPCs’ في الغرفة. لا جدوى من البحث في جثث الفرق الأخرى. ابحثوا عن أي شيء. مفتاح، أو ربما دفتر صغير. مهما كان صغيرًا، فقط ابحثوا عنه.”
لم يكن لدي خيار سوى التحقق منها لاحقًا.
الشيء الجيد في الوضع هو أن هناك غرفة واحدة فقط في هذا الطابق. كنت متأكدًا أن الإجابة هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الجيد في الوضع هو أن هناك غرفة واحدة فقط في هذا الطابق. كنت متأكدًا أن الإجابة هنا.
المشكلة أن الغرفة نفسها كبيرة جدًا. كانت بحجم صالة رياضية تقريبًا، مليئة بكل أنواع الأثاث واللوحات. سيستغرق الأمر بعض الوقت لتفتيش المكان بالكامل، لكن لم يكن لدينا رفاهية الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى كل شيء سريعًا. عاد نظرها إلى طبيعته.
لحسن الحظ، لم أكن وحدي.
في تلك الحالة…
“لا تسألوا أسئلة، وابدأوا البحث!”
“كل شيء بخير.”
“ولكن ماذا عن سا—”
ربما…
“اتركوها الآن، فقط ابحثوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث دقائق فقط.
تقدمت في اتجاه محدد.
فكرت في خلعها، لكن قررت الاحتفاظ بها. ما زلت بحاجة إليها.
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض. في النهاية، لم يشككوا في قراري وتفرقوا إلى مناطق مختلفة، متجهين نحو الجثث وتفتيشها.
’إتمام كل… الطوابق… هاهيهديش.’
“ابحثوا عن شيء. أي شيء! ليس لدينا وقت!”
أرجو أن تعمل.
تأكدت من توضيح أن الوقت ضيق جدًا.
“فتشوا الجثث.”
تحققت من ساعتي.
ارتعشت شفتاي وأنا أحاول فهم الموقف، لكن عند تفقد الوقت، علمت أن عليّ إعطاء الأولوية لأمور أخرى.
تبقت أربع دقائق فقط. كنت أعلم أن عليّ أن أسرع قبل فوات الأوان. هذا المكان كله سيحترق خلال دقائق، وفرصة العثور على ’المفتاح’ للوصول إلى الطابق الثامن ستصبح معدومة.
لكن ذلك كان أسهل قولًا من فعل. الطابق الثامن كان شيئًا لم يتمكن أحد من كشفه. لم يكن العثور عليه سهلاً. لحسن الحظ، لم أكن عاجزًا تمامًا بينما كنت أحدق في البوصلة بين يدي.
’…هناك أيضًا احتمال أن أتمكن من العودة لاحقًا، لكن لدي شعور أن الأمور لن تكون بهذه البساطة.’
عادةً، يُنجز السيناريو عندما يتجاوز شخص كل الطوابق السبعة.
تقدمت نحو أقرب جثة. وبالاستناد إلى الملابس المحترقة، بدا أنها تخص أحد الأشخاص الغريبين الذين التقينا بهم على طاولة العشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحققت من ساعتي.
ربتت على جسده، آملًا في العثور على شيء، لكن—
“وجهك يبدو مخيفًا الآن.”
’لا شيء.’
خطرت في بالي فكرة في تلك اللحظة.
لم يكن هناك أي شيء على الإطلاق.
فكرت في السيناريو مرة أخرى. وبشكل أكثر تحديدًا، في وصفه. أصبح الجواب واضحًا لي.
ارتجاف!
قلبي كان يخفق بعنف بين أضلاعي وأنا أستمر في التحديق في الانعكاس. النار تتفرقع خلفه، وعندما امتدت الأيادي نحوي من بين ألسنة اللهب، رفعت يدي.
“….!؟”
توتر جسدي بأكمله، ونظرت حولي بيأس.
فجأة، ارتجفت الجثة المحترقة، وخرج الرماد ملتفًا من جلدها المحترق، كاد أن يجعلني أصرخ حين دخلت رائحة كريهة إلى أنفي.
[12:59]
لحسن الحظ، انتهى الأمر عند هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’قد لا تعمل الآن، لكنها بالتأكيد قادتني إلى هذا الطابق. من الواضح أن مفتاح العثور على الطابق الثامن موجود هنا.’
الجثة بقيت ميتة.
“هم، هذا… لماذا ترتدي نظارات شمسية؟”
’يجب أن… أبحث أكثر’
’ربما…؟’
عضضت شفتيّ، ورفعت رأسي لألقي نظرة حولي. وما أن فعلت، غاص قلبي في الحزن. كان هناك الكثير من الجثث، وحتى بمساعدة فريقي بأكمله، استطعت أن أميز أنه لا يوجد وقت كافٍ.
تبقت أربع دقائق فقط. كنت أعلم أن عليّ أن أسرع قبل فوات الأوان. هذا المكان كله سيحترق خلال دقائق، وفرصة العثور على ’المفتاح’ للوصول إلى الطابق الثامن ستصبح معدومة.
[13:00]
بصراحة، كنت ميالًا للمغادرة.
ثلاث دقائق فقط.
“لا وقت للشرح. فقط فتشوا جثث كل الحاضرين. إن أمكن، فتشوا جثث الـ’NPCs’ في الغرفة. لا جدوى من البحث في جثث الفرق الأخرى. ابحثوا عن أي شيء. مفتاح، أو ربما دفتر صغير. مهما كان صغيرًا، فقط ابحثوا عنه.”
’لا، لا توجد طريقة لنتمكن من الوصول في الوقت المناسب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت يد على كتفي، جذبتني من أفكاري.
سوووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث دقائق فقط.
“ننن!”
لكنه لم يكن كذلك.
“النار…!”
فكرت في السيناريو مرة أخرى. وبشكل أكثر تحديدًا، في وصفه. أصبح الجواب واضحًا لي.
شيء ما وَمَضَ في البعد، واشتد تعبي عندما رأيت النار تتجلى فجأة على جدران الغرفة.
فكرت في خلعها، لكن قررت الاحتفاظ بها. ما زلت بحاجة إليها.
توتر جسدي بأكمله، ونظرت حولي بيأس.
بل على العكس، زاد الأمر سوءًا.
لبرهة، خطرت فكرة الذهاب إلى المصعد والمغادرة في بالي، لكن في تلك اللحظة، لم يستطع إلا أن يعود بصري إلى عضو الطائفة.
كنت بحاجة إلى نظرة واحدة فقط لأعرف أن ذلك كنت أنا وفريقي.
خطرت في بالي فكرة في تلك اللحظة.
نظر الآخرون إلى بعضهم البعض. في النهاية، لم يشككوا في قراري وتفرقوا إلى مناطق مختلفة، متجهين نحو الجثث وتفتيشها.
’ربما…؟’
أعطيتهم أمرًا بسيطًا، محاولًا تجاهل عدد العيون الهائل الذي يحدق بي من جميع الجهات.
قبضت على أسناني، مدركًا أن هذه فرصتي الوحيدة لإيجاد الحل للموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبضت يد على كتفي، جذبتني من أفكاري.
وبلا خيار آخر، وضعت يدي على الجثة ومددتها نحو العقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي بسرعة، واستقر بصري على بقايا الغرفة المحترقة، من الجثث إلى اللوحات والأثاث المحترق. بحثت في كل مكان قبل أن تستقر عيني في نهاية المطاف على جثث الأشخاص من حولي.
[العقدة الوسيطة: استعادة الذاكرة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى كل شيء سريعًا. عاد نظرها إلى طبيعته.
أرجو أن تعمل.
’لا، ليس كذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمضت عيني عدة مرات قبل أن أفهم فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
