عديم الخاصية [1]
الفصل 295: عديم الخاصية [1]
“همم.”
‘…كما وعدت، سأخدمك الآن.’
وما إن وقعت نظرة المايسترو على ذلك الظل، حتى ارتجف.
وقف المايسترو أمامي، منحنياً قليلاً، فيما ارتسمت ابتسامة مشدودة على شفتيه وهو يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▪ العقدة الأساسية: وعاء الاحتواء
أومأت بصمت، ثم شبكت ذراعيّ واتكأت إلى الوراء على الكرسي. كانت هناك الكثير من الأسئلة التي أردت أن أطرحها عليه، لكن قبل كل شيء، كان عليّ أن أتحقق من ملفه الشخصي، فشغّلت حاسوبي المحمول وفتحت التطبيق.
أخذت نفساً عميقاً، وحدقت في المايسترو.
─────
“ما قولك…؟ أستطيع أن أساعدك على بلوغ هذا الحلم. أعطني الأمر، وسأنفذه.”
▪ العقدة الأساسية: وعاء الاحتواء
[؟؟؟؟؟]
▪ العقدة الأساسية: نقل الخاصية
◀ السائر في الأحلام (التجسيد التصوري)
▪ العقدة المتوسطة: استعادة الذاكرة
طَرف!
◀ السائر في الأحلام (التجسيد التصوري)
قبضت يدي بقوة ابتهاجاً.
[تحوّل الجسد]
قبضت يدي بقوة ابتهاجاً.
◀ ميريل (الحارس)
[المترجم: ساورون/sauron]
[قهقهة بريئة]
وعندما أبلغ الرتبة الرابعة، على الأرجح سأرى تبويب مهارة السيد جينجلز.
◀ السيد جينجلز (الموهِم)
تجمدت ابتسامة المايسترو، وانطلقت ستة أذرع دفعة واحدة في الهواء.
[؟؟؟؟؟]
وازدادت نظرات الآخرين حدة.
◀ المايسترو (ٱلْجَهُورِيّ)
ومن زاوية عيني، رأيت الآخرين جميعاً يحدقون بي.
[؟؟؟؟؟]
حتى بعد مرور بعض الوقت منذ أن وضعت نفسي تحته، ظلت المهارة مفعّلة. لن تدوم للأبد، لكن مع مدتها هذه، فهي جديرة بالاستغلال. في حال تكرر سيناريو مشابه، كنت أخطط للاحتفاظ بزي واحد لأُنوّم نفسي به.
─────
◀ السائر في الأحلام (التجسيد التصوري)
‘…..’
وكأن المايسترو استشعر وجوده، حوّل انتباهه نحوه. خبا بريق الشاشة وعاد السواد يغمرها، لكن بمجرد إيماءة من يد المايسترو، عادت الشاشة تومض من جديد، وظهر السيد جينجلز فيها، وعلى ملامحه مسحة ذعر.
كما توقعت، لم يكن هناك وسم لمهارة المايسترو. فما زلت ضعيفاً جداً لرؤيتها. ليس ذلك فحسب، بل إنني حين نظرت إلى المايسترو أمامي، لاحظت أن حضوره أقل إرباكاً بكثير مما كان عليه في السابق.
“وأما…”
“هل ضعفَت قوتك بسببي؟”
أومض هاتفي فجأة، وظهر مهرج.
‘…مؤقتاً، نعم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي خضم ذلك، انتبهت فجأة لشيء ما.
مؤقتاً…
أومض هاتفي فجأة، وظهر مهرج.
“أفترض أنه إن أصبحتُ أقوى، ستصبح أقوى أيضاً؟”
وسرعان ما—
‘صحيح.’
وما إن وقعت نظرة المايسترو على ذلك الظل، حتى ارتجف.
حين سمعتُ تأكيد المايسترو، أومأت ببطء، وما زلت متكئاً إلى الوراء على الكرسي، وأنا أتأمل الموقف.
وعندما أبلغ الرتبة الرابعة، على الأرجح سأرى تبويب مهارة السيد جينجلز.
وفي خضم ذلك، انتبهت فجأة لشيء ما.
يا لها من تقلبات…
“هاه؟”
قبضت يدي بقوة ابتهاجاً.
اعتدلت جالساً وأنا أحدق في الحاسوب المحمول.
▪ العقدة الأساسية: نقل الخاصية
“قهقهة بريئة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلبي مع المشهد، فيما عاد صوت المايسترو يهمس في الهواء من جديد، ممتلئاً بالإغراء.
في اللحظة التي تلفظتُ فيها باسم المهارة، تجمدت. تغيّر وجهي فجأة فيما انحرفت نظراتي نحو اللوحة البعيدة، حيث برز رأس مألوف ببطء.
التفتُ نحو الصندوق على الجانب الأيمن من الغرفة، ولدهشتي، كان قد امتلأ مجدداً بأزياء المهرجين. من الشعر المستعار إلى الأحذية. وقد رأيتُ عدة أطقم من كل نوع.
‘….؟’
السيد جينجلز : الولاء : 50–> 55 [+5]
أمالت رأسها وهي تحدق بي. وفي الوقت ذاته مدت يدها، وكان مغزى فعلها واضحاً: ‘رقائق. أعطني إياها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار المايسترو نحو ميريل.
لم يسعني سوى أن أبتسم بسخرية لرؤيتها.
حوّل المايسترو انتباهه نحوي.
’حسناً، أظن أنه بما أنني بلغتُ الرتبة الثالثة، صار من المنطقي أن أرى مهارتها.’
وقف المايسترو أمامي، منحنياً قليلاً، فيما ارتسمت ابتسامة مشدودة على شفتيه وهو يتكلم.
وعندما أبلغ الرتبة الرابعة، على الأرجح سأرى تبويب مهارة السيد جينجلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن هذا هو المهم.
’وبالحديث عن جينجلز، الآن وقد ازدادت قوتي، ينبغي أن أكون قادراً على استخدام مهارته مرة أخرى، أليس كذلك؟’
مسرح واسع.
التفتُ نحو الصندوق على الجانب الأيمن من الغرفة، ولدهشتي، كان قد امتلأ مجدداً بأزياء المهرجين. من الشعر المستعار إلى الأحذية. وقد رأيتُ عدة أطقم من كل نوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سـ… ساعدني.”
“جميل.”
ألقيت نظرة على نقاط ولائه: 57. لم تكن سيئة جداً ولا جيدة، لكنها كانت أعلى في الماضي. أما الخسائر التي تكبدها في بوابة الساعة الرملية، فكانت السبب الأكبر في انخفاضها.
قبضت يدي بقوة ابتهاجاً.
قبضت يدي بقوة ابتهاجاً.
هذا بلا شك سيكون ذا فائدة.
“ما قولك…؟ أستطيع أن أساعدك على بلوغ هذا الحلم. أعطني الأمر، وسأنفذه.”
’الميزة الجيدة في التنويم أنه يستمر لوقت غير قصير.’
فوضى تعمّ أرجاء العالم.
حتى بعد مرور بعض الوقت منذ أن وضعت نفسي تحته، ظلت المهارة مفعّلة. لن تدوم للأبد، لكن مع مدتها هذه، فهي جديرة بالاستغلال. في حال تكرر سيناريو مشابه، كنت أخطط للاحتفاظ بزي واحد لأُنوّم نفسي به.
وسرعان ما—
بقيت المشكلة الرئيسة مهارة ميريل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’وبالحديث عن جينجلز، الآن وقد ازدادت قوتي، ينبغي أن أكون قادراً على استخدام مهارته مرة أخرى، أليس كذلك؟’
لم أكن واثقاً من شعوري تجاهها. فكرت في احتمال استخدام [نقل الخاصية] على المهارة، فأحسست وجهي يحترق.
عيناه اتجهتا نحو المايسترو.
من المؤكد أنني لن أبدأ بالقهقهة عند استخدامها، صحيح؟
عيناه اتجهتا نحو المايسترو.
“على الأقل المهارة مفيدة.”
“….!؟”
فهي قادرة على إبطال أثر شذوذ ما للحظة وجيزة من الوقت.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ’أيّ وضع هذا؟’
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [؟؟؟؟؟]
فجأة، بدأ المايسترو بالتحرك.
─────
رفعت رأسي لأراه يتقدم نحو ميريل، التي تراجعت قليلاً إلى الوراء. ثم نظرت إليّ.
‘…..’
“سـ… ساعدني.”
السائر في الأحلام : الولاء : 57–> 63 [+6]
تجاهلت محنتها، ولم أزل أحدق بالمايسترو. ما الذي يحاول فعله؟
ثم أشار إليّ.
طَرف!
─────
أومض هاتفي فجأة، وظهر مهرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل المهارة مفيدة.”
عيناه اتجهتا نحو المايسترو.
“قطعاً لا. أبداً. مستحيل. لا تذكر هذا ثانية.”
’ما الذي يفعله هذا المنحرف؟’
اعتدلت جالساً وأنا أحدق في الحاسوب المحمول.
نظرتُ إلى المهرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم همس صوته من بعد ذلك مباشرة.
وكأن المايسترو استشعر وجوده، حوّل انتباهه نحوه. خبا بريق الشاشة وعاد السواد يغمرها، لكن بمجرد إيماءة من يد المايسترو، عادت الشاشة تومض من جديد، وظهر السيد جينجلز فيها، وعلى ملامحه مسحة ذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلبي مع المشهد، فيما عاد صوت المايسترو يهمس في الهواء من جديد، ممتلئاً بالإغراء.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت تخيّل المشهد.
ازداد وجه المايسترو تقطيباً.
فهي قادرة على إبطال أثر شذوذ ما للحظة وجيزة من الوقت.
وكأن ذلك لم يكن كافياً، حتى أدار رأسه فجأة نحو زاوية الغرفة حيث ظهر ظلّ ما.
وما إن وقعت نظرة المايسترو على ذلك الظل، حتى ارتجف.
آلاف من البشر.
[المترجم: ساورون/sauron]
“أفترض أنه إن أصبحتُ أقوى، ستصبح أقوى أيضاً؟”
’أيّ وضع هذا؟’
أشار المايسترو نحو السائر في الأحلام.
نظرتُ إلى الجميع، وكان واضحاً أنهم جميعاً مرتاعون من حضور المايسترو.
ازداد وجه المايسترو تقطيباً.
وهذا طبيعي. فالمايسترو شذوذ من الرتبة <A>. ورغم أنّ قوته مكبوحة، إلا أنه ما يزال أقوى منهم جميعاً.
راودني شعور سيء مفاجئ.
وفي النهاية، بدأ الظل يرتفع عن الأرض، ليظهر السائر في الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا طبيعي. فالمايسترو شذوذ من الرتبة <A>. ورغم أنّ قوته مكبوحة، إلا أنه ما يزال أقوى منهم جميعاً.
لم يلقِ حتى نظرة في اتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▪ العقدة الأساسية: وعاء الاحتواء
’يبدو أنه ما يزال ناقماً عليّ بعض الشيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’الميزة الجيدة في التنويم أنه يستمر لوقت غير قصير.’
ألقيت نظرة على نقاط ولائه: 57. لم تكن سيئة جداً ولا جيدة، لكنها كانت أعلى في الماضي. أما الخسائر التي تكبدها في بوابة الساعة الرملية، فكانت السبب الأكبر في انخفاضها.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو المهم.
[قهقهة بريئة]
بينما كنت أتأمل جميع الحاضرين ثم المايسترو، راودني فضول لأعرف ما الذي ينوي فعله.
“التشيلّو.”
وسرعان ما—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◀ ميريل (الحارس)
حوّل المايسترو انتباهه نحوي.
بقيت المشكلة الرئيسة مهارة ميريل.
ورغم أن عينيه كانتا مغمضتين، إلا أنني شعرت بشيء ما في ملامحه جعل قشعريرة تجتاح جلدي للحظة.
ميريل : الولاء : 72–> 81 [+9]
انتظر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’وبالحديث عن جينجلز، الآن وقد ازدادت قوتي، ينبغي أن أكون قادراً على استخدام مهارته مرة أخرى، أليس كذلك؟’
راودني شعور سيء مفاجئ.
تجمدت ابتسامة المايسترو، وانطلقت ستة أذرع دفعة واحدة في الهواء.
“التشيلّو.”
ابتلعت ريقي بصمت وأنا أركز نظري على المايسترو وهو يقترب مني، ويضغط بكفه على الطاولة.
أشار المايسترو نحو السائر في الأحلام.
ارتجفت شفتاي لرؤية ذلك.
“الغناء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار المايسترو نحو ميريل.
أشار المايسترو نحو ميريل.
‘…..’
“الإلكترونيات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [؟؟؟؟؟]
أشار المايسترو نحو السيد جينجلز.
السيد جينجلز : الولاء : 50–> 55 [+5]
“وأما…”
ميريل تضحك وهي ترى ذلك. النقابات تضعني على قوائم الاغتيال.
ثم أشار إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◀ ميريل (الحارس)
“البيانو.”
ألقيت نظرة على نقاط ولائه: 57. لم تكن سيئة جداً ولا جيدة، لكنها كانت أعلى في الماضي. أما الخسائر التي تكبدها في بوابة الساعة الرملية، فكانت السبب الأكبر في انخفاضها.
فتحت فمي، لكن الكلمات اختفت من جسدي، إذ التفتت نحوي ميريل، والسيد جينجلز، وحتى السائر في الأحلام، وكلهم يومئون برؤوسهم سرّاً بالنفي، متوقفين في اللحظة التي كان المايسترو يلتفت إليهم.
تجاهلت محنتها، ولم أزل أحدق بالمايسترو. ما الذي يحاول فعله؟
ابتلعت ريقي بصمت وأنا أركز نظري على المايسترو وهو يقترب مني، ويضغط بكفه على الطاولة.
حين سمعتُ تأكيد المايسترو، أومأت ببطء، وما زلت متكئاً إلى الوراء على الكرسي، وأنا أتأمل الموقف.
“لديكم مقوّمات فرقة عظيمة. مع عزفك على البيانو ومهارتي في القيادة، سنصنع شيئاً مذهلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل المهارة مفيدة.”
ومال بجسده أقرب إليّ، فيما امتدت ابتسامته أكثر.
ازداد وجه المايسترو تقطيباً.
ثم همس صوته من بعد ذلك مباشرة.
“…سنقدر على خلق شيء أعظم مما صنعناه آنفاً. شيئاً يمكنه السيطرة على العالم بأسره. سنبدع قطعة أكثر كمالاً. شيئاً سيظلّ يُذكر لسنوات قادمة. ليس سيئاً، أليس كذلك؟”
“…سنقدر على خلق شيء أعظم مما صنعناه آنفاً. شيئاً يمكنه السيطرة على العالم بأسره. سنبدع قطعة أكثر كمالاً. شيئاً سيظلّ يُذكر لسنوات قادمة. ليس سيئاً، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت تخيّل المشهد.
ساد صمت مشدود بعد ذلك بينما كنت أحدّق في المايسترو.
◀ السائر في الأحلام (التجسيد التصوري)
ومن زاوية عيني، رأيت الآخرين جميعاً يحدقون بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلبي مع المشهد، فيما عاد صوت المايسترو يهمس في الهواء من جديد، ممتلئاً بالإغراء.
عضضت شفتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’الميزة الجيدة في التنويم أنه يستمر لوقت غير قصير.’
تخيّلت المشهد المهيب الذي رسمه المايسترو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
مسرح واسع.
نظرتُ إلى الجميع، وكان واضحاً أنهم جميعاً مرتاعون من حضور المايسترو.
آلاف من البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
ميريل واقفة عند الميكروفون. المهرج يتحكم بالأضواء والإلكترونيات. السائر في الأحلام يعزف التشيلّو. المايسترو في المركز، وأنا على البيانو.
’يبدو أنه ما يزال ناقماً عليّ بعض الشيء.’
رأيت كل ذلك.
حين سمعتُ تأكيد المايسترو، أومأت ببطء، وما زلت متكئاً إلى الوراء على الكرسي، وأنا أتأمل الموقف.
ارتجف قلبي مع المشهد، فيما عاد صوت المايسترو يهمس في الهواء من جديد، ممتلئاً بالإغراء.
وسرعان ما—
“ما قولك…؟ أستطيع أن أساعدك على بلوغ هذا الحلم. أعطني الأمر، وسأنفذه.”
تجاهلت محنتها، ولم أزل أحدق بالمايسترو. ما الذي يحاول فعله؟
أخذت نفساً عميقاً، وحدقت في المايسترو.
أشار المايسترو نحو السائر في الأحلام.
وازدادت نظرات الآخرين حدة.
هذا بلا شك سيكون ذا فائدة.
لكنني لم أعِرهم أي انتباه.
حين سمعتُ تأكيد المايسترو، أومأت ببطء، وما زلت متكئاً إلى الوراء على الكرسي، وأنا أتأمل الموقف.
واصلت تخيّل المشهد.
◀ السائر في الأحلام (التجسيد التصوري)
آلاف، بل ملايين، يتابعونني. كلهم في النهاية ينتحرون ونحن نعزف.
تجاهلت محنتها، ولم أزل أحدق بالمايسترو. ما الذي يحاول فعله؟
دماء تتفجر في كل مكان…
نظرتُ إلى المهرج.
ميريل تضحك وهي ترى ذلك. النقابات تضعني على قوائم الاغتيال.
أشار المايسترو نحو السيد جينجلز.
فوضى تعمّ أرجاء العالم.
ألقيت نظرة على نقاط ولائه: 57. لم تكن سيئة جداً ولا جيدة، لكنها كانت أعلى في الماضي. أما الخسائر التي تكبدها في بوابة الساعة الرملية، فكانت السبب الأكبر في انخفاضها.
ابتسمت حينها وأنا أنظر إلى المايسترو.
“قطعاً لا. أبداً. مستحيل. لا تذكر هذا ثانية.”
“قطعاً لا. أبداً. مستحيل. لا تذكر هذا ثانية.”
يا لها من تقلبات…
تجمدت ابتسامة المايسترو، وانطلقت ستة أذرع دفعة واحدة في الهواء.
‘صحيح.’
“….!؟”
كما توقعت، لم يكن هناك وسم لمهارة المايسترو. فما زلت ضعيفاً جداً لرؤيتها. ليس ذلك فحسب، بل إنني حين نظرت إلى المايسترو أمامي، لاحظت أن حضوره أقل إرباكاً بكثير مما كان عليه في السابق.
“….!!”
وما إن وقعت نظرة المايسترو على ذلك الظل، حتى ارتجف.
“….!”
فهي قادرة على إبطال أثر شذوذ ما للحظة وجيزة من الوقت.
─────
دماء تتفجر في كل مكان…
ميريل :
الولاء : 72–> 81 [+9]
لم يلقِ حتى نظرة في اتجاهي.
السائر في الأحلام :
الولاء : 57–> 63 [+6]
من المؤكد أنني لن أبدأ بالقهقهة عند استخدامها، صحيح؟
السيد جينجلز :
الولاء : 50–> 55 [+5]
آلاف من البشر.
─────
لكنني لم أعِرهم أي انتباه.
ارتجفت شفتاي لرؤية ذلك.
طَرف!
يا لها من تقلبات…
وقف المايسترو أمامي، منحنياً قليلاً، فيما ارتسمت ابتسامة مشدودة على شفتيه وهو يتكلم.
تجاهلت محنتها، ولم أزل أحدق بالمايسترو. ما الذي يحاول فعله؟
’حسناً، أظن أنه بما أنني بلغتُ الرتبة الثالثة، صار من المنطقي أن أرى مهارتها.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات