المرثية [1]
الفصل 288: المرثية [1]
وبما أن رئيس القسم كان يعلم تمام العلم بأهميتهم، فقد حرص على جلب أربعة منهم على الأقل إلى فريقه.
خارج البوابة.
المرحلة الثالثة.
كان الصمت حالكًا في تلك اللحظة. ظلت كل النظرات مركزة على صورة المايسترو، تتلألأ على شاشات المشاهدين للبث المباشر. كان جسده يغمره الضوء الساطع، يختال فيه كما لو أن حضوره وحده قد استحوذ على انتباه الجميع.
وكأنهم شعروا بنظره، استدار أحدهم نحو رئيس القسم.
ولكن وسط حضوره الساحق، كان هناك شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين الحين والآخر، كانت تتعثر، لكنها كانت تتعافى بسرعة.
شيء يشبه…
بين الحين والآخر، كان يراجع الجهاز. كان يعلم أنه بلا فائدة مباشرة، لكنه ساعده على فهم مستوى الخطر بشكل أفضل. كان يحتفظ بكل طاقته لتلك اللحظة، لحظة ارتفاع رتبة البوابة.
الرعب.
حتى كايل وزوي كانا يكافحان للحفاظ على تركيزهما. وهذا على الرغم من الحاجز الذي ساعد في إقامته مع قائد الفريق لحجب كل الضوضاء.
إحساس ساحق بالرعب.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أخذ الرئيس عدة أنفاس، ثم أخرج من جيبه جهازًا صغيرًا يشبه ساعة الجيب.
—هـ-ها… هذا الوضع…
لا يزال حضور المايسترو يهزها.
همس صوت في البث المباشر.
المرثية.
—…حتى الآن، لم نتمكن بعد من تأكيد عدد الوفيات، ولكن… يبدو أنه قد تجاوز بالفعل الرقم المزدوج.
تعثرت المراسلة، وارتجف صوتها بعد لحظة، مع اهتزاز خفيف لا يمكن إنكاره وهي تضغط يدها على إصبعها.
لقد شاهد الجميع تلك الوفيات.
وكأنهم شعروا بنظره، استدار أحدهم نحو رئيس القسم.
وأظهرت العديد من الزوايا الطريقة الوحشية التي ماتوا بها.
حتى كايل وزوي كانا يكافحان للحفاظ على تركيزهما. وهذا على الرغم من الحاجز الذي ساعد في إقامته مع قائد الفريق لحجب كل الضوضاء.
كان منظرًا مقززًا، لكنه أمر معتاد على الجميع. لم يكن هذا أول بث من هذا النوع يتم عرضه.
—لقد تلقيت للتو أخبارًا بأن حجم البوابة في ازدياد مستمر. رتبة البوابة…
—…ما زلنا غير متأكدين من العدد الدقيق، ولكن… يبدو أن الوضع بالغ الخطورة. النقابات الكبرى… لم تقم بأي خطوة كبرى بعد، وليس لأنهم لا يريدون، بل لأن قوة الشذوذ تبدو أقوى بكثير مما كان متوقعًا سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هذا كل ما يهمه وهو يواصل النظر حوله. لحسن الحظ، لم يفقد الجميع وعيهم. بعضهم قد استعاد وعيه بالفعل وكان يساعد الآخرين بسرعة على التعافي.
بينما كانت الكاميرا تتحرك نحو المراسلة الواقفة أمام دار الأوبرا، شرحت الوضع بأكمله بتفصيل.
إحساس ساحق بالرعب.
بين الحين والآخر، كانت تتعثر، لكنها كانت تتعافى بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—لقد تم إعلامنا أيضًا بأن النقابات من الجزيرة الرئيسية ستحصل على الضوء الأخضر للتحرك. لقد خرج الوضع الحالي عن السيطرة إلى درجة… أه؟
وبما أن رئيس القسم كان يعلم تمام العلم بأهميتهم، فقد حرص على جلب أربعة منهم على الأقل إلى فريقه.
تعثرت المراسلة، وارتجف صوتها بعد لحظة، مع اهتزاز خفيف لا يمكن إنكاره وهي تضغط يدها على إصبعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي بدأوا فيه بالتحرك، بدا أن الهواء نفسه قد تغير.
—هل أنت… متأكد؟ نعم، نعم… سأبلغ على الفور.
بين الحين والآخر، كان يراجع الجهاز. كان يعلم أنه بلا فائدة مباشرة، لكنه ساعده على فهم مستوى الخطر بشكل أفضل. كان يحتفظ بكل طاقته لتلك اللحظة، لحظة ارتفاع رتبة البوابة.
أخذت المراسلة نفسًا عميقًا بوضوح قبل أن تحدق بالكاميرا مرة أخرى. مع ارتعاش شفتيها، عادت لتنظر إلى دار الأوبرا قبل أن تعود بالنظر إلى المشاهدين.
***
أصبحت نبرة صوتها قاتمة للغاية.
“….”
—لقد تلقيت للتو أخبارًا بأن حجم البوابة في ازدياد مستمر. رتبة البوابة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، وقعت عيناه على كلارا. بدا أنها صمدت أفضل من الآخرين، لكنها كانت ما زالت تكافح.
توقفت، واصفر وجهها.
—…إنها ترتفع بسرعة كبيرة. أخشى أننا سنمتلك قريبًا بوابة ذات رتبة <S>.
—…حتى الآن، لم نتمكن بعد من تأكيد عدد الوفيات، ولكن… يبدو أنه قد تجاوز بالفعل الرقم المزدوج.
جعلت كلماتها قلوب الكثيرين تنقبض.
انفجرت الموسيقى.
هل ستكون هذه ولادة البوابة ذات رتبة <S> التالية؟
أخذت المراسلة نفسًا عميقًا بوضوح قبل أن تحدق بالكاميرا مرة أخرى. مع ارتعاش شفتيها، عادت لتنظر إلى دار الأوبرا قبل أن تعود بالنظر إلى المشاهدين.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي بدأوا فيه بالتحرك، بدا أن الهواء نفسه قد تغير.
توقف قصير حدث بين المرحلة الثانية والمرحلة الثالثة.
—…إنها ترتفع بسرعة كبيرة. أخشى أننا سنمتلك قريبًا بوابة ذات رتبة <S>.
لم يكن أحد يعرف كم ستستمر الوقفة، لكن ذلك لم يكن مهمًا. استخدموا كل الوقت المتاح لإعادة التنظيم وتقييم الوضع.
نظر رئيس القسم للحظة وجيزة قبل أن يزيح نظره. كان واضحًا أن الذين جاءوا في مجموعات أصغر كانوا أسهل حالًا، على عكس رئيس القسم، الذي كان عليه ضمان سلامة الجميع.
“….هل الجميع بخير؟ كم عدد الإصابات من طرفنا؟”
نظر رئيس القسم للحظة وجيزة قبل أن يزيح نظره. كان واضحًا أن الذين جاءوا في مجموعات أصغر كانوا أسهل حالًا، على عكس رئيس القسم، الذي كان عليه ضمان سلامة الجميع.
كان رئيس القسم الأكثر يقظة بين الحاضرين. سحب يده من قائدة الفريق، وألقى نظرة حوله للاطلاع على الوضع. غاص قلبه في تلك اللحظة عندما رأى حالة فريقه.
كان رئيس القسم يشعر بوضوح أن الوضع بدأ يخرج عن سيطرته.
كان العديد من الأعضاء في حالة ذهول وفقدان تركيز.
كان يستطيع أن يشعر أنهم معتادون على هذا النوع من الجنون.
حتى كايل وزوي كانا يكافحان للحفاظ على تركيزهما. وهذا على الرغم من الحاجز الذي ساعد في إقامته مع قائد الفريق لحجب كل الضوضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رئيس القسم الأكثر يقظة بين الحاضرين. سحب يده من قائدة الفريق، وألقى نظرة حوله للاطلاع على الوضع. غاص قلبه في تلك اللحظة عندما رأى حالة فريقه.
لحسن الحظ، كانوا جميعًا على قيد الحياة.
همس صوت في البث المباشر.
مذهولون، لكن على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوي!
وكان هذا كل ما يهمه وهو يواصل النظر حوله. لحسن الحظ، لم يفقد الجميع وعيهم. بعضهم قد استعاد وعيه بالفعل وكان يساعد الآخرين بسرعة على التعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها شاحبًا بشكل شبح، وكان واضحًا أنه رغم مساعدته، فقد بلغت حدود قدرتها على التحمل.
كانوا منظمين ودقيقين في تحركاتهم. أول من تحرك كانوا المعالجون. باستخدام المرسوم الخاص بهم، الذي تخصص في الشفاء وتنقية العقول، كانوا عنصرًا أساسيًا للبوابة.
مذهولون، لكن على قيد الحياة.
وبما أن رئيس القسم كان يعلم تمام العلم بأهميتهم، فقد حرص على جلب أربعة منهم على الأقل إلى فريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان من الواضح أن القادمين من الجزيرة الرئيسية مختلفون.
غطت هالة بيضاء ناعمة أيديهم حين فعّلوا عقدهم وساعدوا الجميع على التعافي.
ولكن وسط حضوره الساحق، كان هناك شيء آخر.
لاحظ رئيس القسم المشهد أمامه وأومأ برأسه.
توقف قصير حدث بين المرحلة الثانية والمرحلة الثالثة.
على الرغم من أن الوضع كان يائسًا، إلا أن الجميع تمكن من الحفاظ على تركيزه.
وكأنهم شعروا بنظره، استدار أحدهم نحو رئيس القسم.
أخذ الرئيس عدة أنفاس، ثم أخرج من جيبه جهازًا صغيرًا يشبه ساعة الجيب.
سرعان ما التقت نظراتهم، وابتسم هيرميس لرئيس القسم.
’لم تزد رتبتها بعد. لا تزال في الرتبة <A>. جيد.’
—هـ-ها… هذا الوضع…
بين الحين والآخر، كان يراجع الجهاز. كان يعلم أنه بلا فائدة مباشرة، لكنه ساعده على فهم مستوى الخطر بشكل أفضل. كان يحتفظ بكل طاقته لتلك اللحظة، لحظة ارتفاع رتبة البوابة.
“….هل الجميع بخير؟ كم عدد الإصابات من طرفنا؟”
تلك ستكون اللحظة التي سيبذل فيها كل جهده.
لكن الوقت كان قد تأخر قليلًا.
في النهاية، وقعت عيناه على كلارا. بدا أنها صمدت أفضل من الآخرين، لكنها كانت ما زالت تكافح.
حتى كايل وزوي كانا يكافحان للحفاظ على تركيزهما. وهذا على الرغم من الحاجز الذي ساعد في إقامته مع قائد الفريق لحجب كل الضوضاء.
ليس بسبب القطعة، بل بسبب ما أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان من الواضح أن القادمين من الجزيرة الرئيسية مختلفون.
لا يزال حضور المايسترو يهزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي بدأوا فيه بالتحرك، بدا أن الهواء نفسه قد تغير.
شعر رئيس القسم بصداع. في كل الأوقات، كانت هذه من أهم اللحظات التي يحتاجها فيها، لكن كان واضحًا أنها غير قادرة على المساعدة.
لم يكن أحد يعرف كم ستستمر الوقفة، لكن ذلك لم يكن مهمًا. استخدموا كل الوقت المتاح لإعادة التنظيم وتقييم الوضع.
لم يكن هذا شيئًا يمكن لومها عليه.
غطت هالة بيضاء ناعمة أيديهم حين فعّلوا عقدهم وساعدوا الجميع على التعافي.
مثل هذه ’الصدمات’ كانت أمرًا طبيعيًا جدًا.
نظر رئيس القسم للحظة وجيزة قبل أن يزيح نظره. كان واضحًا أن الذين جاءوا في مجموعات أصغر كانوا أسهل حالًا، على عكس رئيس القسم، الذي كان عليه ضمان سلامة الجميع.
عادةً ما يستغرق الأمر بعض الوقت مع إعادة التأهيل والعلاج، وهو ما كانت كلارا تخضع له، لكن ظهور المايسترو المفاجئ أعادها إلى صدمتها السابقة، مما أدى إلى هذا الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي بدأوا فيه بالتحرك، بدا أن الهواء نفسه قد تغير.
وعلى الرغم من سوء الحظ، كان رئيس القسم يأمل فقط أن تستعيد وعيها.
وكأنهم شعروا بنظره، استدار أحدهم نحو رئيس القسم.
’لقد شرح المايسترو بالفعل تخطيط البوابة. الجزء الأول مقسم إلى ثلاث مراحل، والأداء بأكمله سيتألف من قسم جماعي وقسم منفرد. لقد نجونا بالفعل من المرحلتين الأوليين، لكن المرحلة الثالثة من القسم الجماعي ما زالت أمامنا، يليها الأداء المنفرد.’
همس صوت في البث المباشر.
حول رئيس القسم انتباهه نحو قائدة الفريق. وما إن فعل، تحول وجهه إلى الجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز انتباهه على قسم معين، فرأى عدة أشخاص جالسين بلا تعبير كبير، أيديهم متقاطعة وكأنهم يشاهدون العرض بلا اهتمام.
كان وجهها شاحبًا بشكل شبح، وكان واضحًا أنه رغم مساعدته، فقد بلغت حدود قدرتها على التحمل.
ليس بسبب القطعة، بل بسبب ما أمامها.
’…هذا ليس جيدًا.’
***
كان رئيس القسم يشعر بوضوح أن الوضع بدأ يخرج عن سيطرته.
—هل أنت… متأكد؟ نعم، نعم… سأبلغ على الفور.
ناظرًا حوله، رأى أن الفرق الأخرى أيضًا تكافح.
تعثرت المراسلة، وارتجف صوتها بعد لحظة، مع اهتزاز خفيف لا يمكن إنكاره وهي تضغط يدها على إصبعها.
لا، ليس الجميع تمامًا…
الفصل 288: المرثية [1]
ركز انتباهه على قسم معين، فرأى عدة أشخاص جالسين بلا تعبير كبير، أيديهم متقاطعة وكأنهم يشاهدون العرض بلا اهتمام.
’…هذا ليس جيدًا.’
وكأنهم شعروا بنظره، استدار أحدهم نحو رئيس القسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما التقت نظراتهم، وابتسم هيرميس لرئيس القسم.
ولكن وسط حضوره الساحق، كان هناك شيء آخر.
“….”
انفجرت الموسيقى.
نظر رئيس القسم للحظة وجيزة قبل أن يزيح نظره. كان واضحًا أن الذين جاءوا في مجموعات أصغر كانوا أسهل حالًا، على عكس رئيس القسم، الذي كان عليه ضمان سلامة الجميع.
أخذت المراسلة نفسًا عميقًا بوضوح قبل أن تحدق بالكاميرا مرة أخرى. مع ارتعاش شفتيها، عادت لتنظر إلى دار الأوبرا قبل أن تعود بالنظر إلى المشاهدين.
ومع ذلك، كان من الواضح أن القادمين من الجزيرة الرئيسية مختلفون.
بينما كانت الكاميرا تتحرك نحو المراسلة الواقفة أمام دار الأوبرا، شرحت الوضع بأكمله بتفصيل.
من رزانتهم إلى سلوكهم.
حول رئيس القسم انتباهه نحو قائدة الفريق. وما إن فعل، تحول وجهه إلى الجدية.
كان يستطيع أن يشعر أنهم معتادون على هذا النوع من الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شاهد الجميع تلك الوفيات.
أغلق عينيه وأعاد انتباهه إلى فريقه. لقد تمكنوا جميعًا بطريقة ما من استعادة وعيهم، وكانوا يعملون سريعًا معًا لاسترجاع طاقتهم.
“أسرعوا! استعدوا—!”
لكن الوقت كان قد تأخر قليلًا.
جعلت كلماتها قلوب الكثيرين تنقبض.
بحلول الوقت الذي بدأوا فيه بالتحرك، بدا أن الهواء نفسه قد تغير.
لاحظ رئيس القسم المشهد أمامه وأومأ برأسه.
“أسرعوا! استعدوا—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذه ’الصدمات’ كانت أمرًا طبيعيًا جدًا.
ضغط رئيس القسم يده على كتف قائد الفريق بسرعة. ظهرت قبة مرة أخرى فوق منطقتهم.
كان رئيس القسم يشعر بوضوح أن الوضع بدأ يخرج عن سيطرته.
صرير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها شاحبًا بشكل شبح، وكان واضحًا أنه رغم مساعدته، فقد بلغت حدود قدرتها على التحمل.
صر الخشب على المسرح، ورفع المايسترو يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرعب.
دوي!
تعثرت المراسلة، وارتجف صوتها بعد لحظة، مع اهتزاز خفيف لا يمكن إنكاره وهي تضغط يدها على إصبعها.
انفجرت الموسيقى.
همس صوت في البث المباشر.
المرحلة الثالثة.
لكن الوقت كان قد تأخر قليلًا.
المرثية.
ناظرًا حوله، رأى أن الفرق الأخرى أيضًا تكافح.
لقد بدأت.
ضغط رئيس القسم يده على كتف قائد الفريق بسرعة. ظهرت قبة مرة أخرى فوق منطقتهم.
جعلت كلماتها قلوب الكثيرين تنقبض.
ناظرًا حوله، رأى أن الفرق الأخرى أيضًا تكافح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات