You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 281

الرتبة الثالثة [2]

الرتبة الثالثة [2]

1111111111

الفصل 281: الرتبة الثالثة [2]

’ما هو الطريق الصحيح؟ هل هو مجرد شيء عشوائي؟ لا، لا بد أن يكون أكثر من ذلك.’

“حسنًا، لقد حصلت على كل الشظايا التي أحتاجها.”

بعد ذلك بقليل، تحققتُ من الوقت.

عددتُها جميعًا. عشرون شظية، بمتوسط نسبة نقاء بلغ 75٪.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولتُ أن أتبين طريقًا محدّدًا، لكن لم يكن هناك شيء. بدا الأمر وكأنها متاهة لا تنتهي، لا أملك فيها إلا أن أختار عشوائيًا، وأرجو أفضل نتيجة.

كان هذا جيدًا جدًا.

كرات في كل مكان، جميعها سوداء. الوحيدتان المختلفتان كانتا الكرتين المضيئتين أمامي.

’كنتُ لأُفضِّل لو استطعتُ الحصول على نسبة أعلى، لكن هذا ما يزال جيدًا للغاية. ربما في المرة القادمة، سأحاول أن أطمح لأعلى.’

’صحيح، لا بدّ أنّ هذه هي الشبكة التي كانوا يتحدثون عنها.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرجتُ كتابًا ووضعته بجانبي. كان هذا كل ما استطعتُ جمعه من معلومات عن العقد.

“لنُنهِ إضاعة الوقت أكثر من هذا.”

كانت هناك ثلاثة أنواع من العقد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمور تكتشفها عندما تحدث، هاه؟”

الأساسية، والمتوسطة، والمتقدمة.

’صحيح، لا بدّ أنّ هذه هي الشبكة التي كانوا يتحدثون عنها.’

من الرتبة الأولى إلى الثانية، يتم فتح أول عقدتين أساسيتين. وبعد ذلك، عند الوصول إلى الرتبة الثالثة، يتم فتح العقدة المتوسطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتُ الشظايا على الأرض، ثم أبقيتُ يدي معلقة فوقها.

’يقول هنا إن هناك فرقًا واضحًا بين العقد الأساسية والمتوسطة.’

[15:33]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت العقد الأساسية أصعب وأقل هشاشة من العقد المتوسطة. لكن من الصحيح أيضًا أن العقد المتوسطة أقوى بكثير.

لم يكن مجرد اتصال بسيط. بل كان شظية من شيء أعظم بكثير.

كانت تعمل كعقد ربط للعقد المتقدمة الأقوى بحق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هائلة.

وكانت طريقة فتحها مختلفة قليلًا عن العقد الأساسية. لم يكن الأمر بسيطًا كاستخدام الشظايا للانتقال إلى المستوى التالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العقد الأساسية أصعب وأقل هشاشة من العقد المتوسطة. لكن من الصحيح أيضًا أن العقد المتوسطة أقوى بكثير.

’…يبدو أنّ عليّ اختيار المسار داخل الشبكة.’

لا….

حككتُ جانب رأسي عند هذه النقطة. بصراحة كنتُ مشوشًا حول هذا الجانب. مما فهمته، الشبكة هي في جوهرها مسار الخلايا العصبية في الدماغ.

من حولي انبثقت كرات سوداء، متناثرة عبر نسيج واسع ومعقّد. غير أنّ الأكثر إزعاجًا كان الضباب القاتم الذي غطّى قسمًا كبيرًا من الشبكة، إذ أرسل حضوره قشعريرةً في أعماق عقلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’باختصار، عليّ اختيار أي طريق أسلك.’

وأنا أحدّق في الكرات السوداء المتناثرة من حولي، ورأيتُ الطريق أمامي محجوبًا بالكامل بالضباب الغريب، أدركت أنّ الوصول إلى الكرة الحمراء لم يكن بالسهولة التي قد يُظَن.

بدت العملية بسيطة بما يكفي، لكني لم أكن أعرف أي طريق عليّ أن أسلك. لم يكن هناك شرح واضح في الكتاب. حتى أنني حاولت البحث أكثر عن الموضوع، لكن لم أجد شيئًا.

لم يكن مجرد اتصال بسيط. بل كان شظية من شيء أعظم بكثير.

حتى فكرتُ في سؤال كايل، لكنه أجابني فقط: ’هاه؟ لماذا تنظر في هذه الأشياء؟ حسنًا، إنها نوعًا ما من الأمور التي تكتشفها عندما تحدث. على أي حال، لم أكن أعلم أنّك مهتم بهذا. هل تريد أن تستيقظ؟’

خطوط بيضاء طويلة، بلا هيئة، متبدّلة.

هززتُ رأسي ببساطة.

…أو على الأقل، هكذا بدا الأمر في البداية.

حديث عديم الفائدة…

بدت العملية بسيطة بما يكفي، لكني لم أكن أعرف أي طريق عليّ أن أسلك. لم يكن هناك شرح واضح في الكتاب. حتى أنني حاولت البحث أكثر عن الموضوع، لكن لم أجد شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أمور تكتشفها عندما تحدث، هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون مزيد من الإبطاء، عدتُ أدراجي وتوجهتُ نحو الباب الآخر في الغرفة. مددت يدي إلى مقبضه، فتحته، فكشف عن فصل دراسي فارغ.

نظرتُ إلى الشظايا أمامي قبل أن أمشي نحو الباب وأغلقه.

’ما هو الطريق الصحيح؟ هل هو مجرد شيء عشوائي؟ لا، لا بد أن يكون أكثر من ذلك.’

بعد ذلك بقليل، تحققتُ من الوقت.

’كنتُ لأُفضِّل لو استطعتُ الحصول على نسبة أعلى، لكن هذا ما يزال جيدًا للغاية. ربما في المرة القادمة، سأحاول أن أطمح لأعلى.’

[15:33]

’همم؟’

“…حسنًا.”

من الرتبة الأولى إلى الثانية، يتم فتح أول عقدتين أساسيتين. وبعد ذلك، عند الوصول إلى الرتبة الثالثة، يتم فتح العقدة المتوسطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون مزيد من الإبطاء، عدتُ أدراجي وتوجهتُ نحو الباب الآخر في الغرفة. مددت يدي إلى مقبضه، فتحته، فكشف عن فصل دراسي فارغ.

[مستوى النقاء هو 75.3٪]

“…..”

ذلك كان الهدف الأخير.

لم أكن أعرف كيف أشعر وأنا أحدق في الغرفة، لكن لم يكن لديّ خيار آخر.

كان هو الطريق الصحيح.

حتى وإن كان باب المكتب مغلقًا، لم يكن هناك ما يضمن ألّا يحاول أحد اقتحامه، خصوصًا وأنه ربما ينتهي بي الأمر بإصدار الكثير من الضجيج.

ظهر السقف المألوف مع ذلك.

’وربما ليس ضجيجًا فقط، بل قد يشعرون بنوع من الطاقة الغريبة تدفعهم لفعل شيء.’

كان هو الطريق الصحيح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مهما كان الأمر، كان عليّ أن أكون حذرًا. لذا قررتُ استخدام الفصل الدراسي الذي كان رئيس القسم كريمًا بما يكفي ليعطيني إياه.

حدقتُ في المشهد بارتباك، لكن لم يطل بي الأمر حتى أدركت أين أنا.

خطوتُ إلى الداخل، وألقيتُ نظرة حولي. لم يتغير الكثير. باستثناء اختفاء الطاولات والكراسي. كان كل شيء كما كان من قبل.

شعاع أبيض انطلق من إحدى العقد المضيئة واتصل بالكرة السوداء، التي ما لبثت أن اهتزّت، وانتفضت بالحياة.

كنتُ قد أزلتها من قبل لأفسح مجالًا لاستوديو الألعاب الذي كنتُ أخطط له.

ذلك كان الهدف الأخير.

ولم يكن هناك أي تقدم في ذلك الجانب بعد.

[لقد استوفيتَ الشروط للترقّي]

“لنُنهِ إضاعة الوقت أكثر من هذا.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تتلاشى وتعود، كأشباحٍ تحاول أن تتجسّد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعتُ الشظايا على الأرض، ثم أبقيتُ يدي معلقة فوقها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكة.

ظهرت أمامي إشعارات بعد لحظات قليلة.

تلك كانت على الأرجح المراسيم الأخرى. الجميع ينطلق من نفس البداية. لكن ما يختلف هو الطريق الذي يسلكه كل واحد ليصل إلى الكرة الحمراء.

[تم العثور على عشرين شظية!]

ولم يكن هناك أي تقدم في ذلك الجانب بعد.

[لقد استوفيتَ الشروط للترقّي]

’أين أنا…؟’

[مستوى النقاء هو 75.3٪]

تلفّتُ حولي. إلى كل تلك الكرات السوداء، فاستوعبت شيئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[هل ترغب في الترقّي؟]

عددتُها جميعًا. عشرون شظية، بمتوسط نسبة نقاء بلغ 75٪.

◀[نعم] ◁[لا]

’وربما ليس ضجيجًا فقط، بل قد يشعرون بنوع من الطاقة الغريبة تدفعهم لفعل شيء.’

نظرتُ إلى الإشعارات بنظرة معقدة، متذكرًا الألم الذي عانيته آنذاك بعد أن ضغطتُ نعم. في النهاية، ها أنا أعود إلى نفس النقطة. على الأرجح سيؤلمني الأمر أكثر هذه المرة.

ولم يكن هناك أي تقدم في ذلك الجانب بعد.

ومع علمي بذلك—

حتى فكرتُ في سؤال كايل، لكنه أجابني فقط: ’هاه؟ لماذا تنظر في هذه الأشياء؟ حسنًا، إنها نوعًا ما من الأمور التي تكتشفها عندما تحدث. على أي حال، لم أكن أعلم أنّك مهتم بهذا. هل تريد أن تستيقظ؟’

ضغطتُ مع ذلك على [نعم].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتعلت الشظايا بالحياة، مغمرةً الغرفة كلها بضوء مبهر على خلاف المرة السابقة. كان ضوءًا حادًا استولى على الغرفة بأسرها. لم تتح لي حتى فرصة كافية قبل أن يخترق الألم الحاد ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجتُ كتابًا ووضعته بجانبي. كان هذا كل ما استطعتُ جمعه من معلومات عن العقد.

كان الأمر جارفًا!

كان الأمر وكأنها تناديني.

جارفًا إلى درجة أنّني لم أجد حتى فسحةً لأصرخ. جاء بغتةً، وغمر عقلي على الفور.

 

وفي ثوانٍ معدودة، اسودَّ العالم.

حدقتُ فيها وجمدتُ مكاني.

فقدتُ وعيي.

عددتُها جميعًا. عشرون شظية، بمتوسط نسبة نقاء بلغ 75٪.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*

…أو على الأقل، هكذا بدا الأمر في البداية.

خطوط بيضاء طويلة، بلا هيئة، متبدّلة.

خطوط بيضاء طويلة، بلا هيئة، متبدّلة.

222222222

تتلاشى وتعود، كأشباحٍ تحاول أن تتجسّد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهما كان الأمر، كان عليّ أن أكون حذرًا. لذا قررتُ استخدام الفصل الدراسي الذي كان رئيس القسم كريمًا بما يكفي ليعطيني إياه.

ثم ظهرت كرتان مضيئتان، موصولتان بخيط أبيض واحد.

فقدتُ وعيي.

لم يكن مجرد اتصال بسيط. بل كان شظية من شيء أعظم بكثير.

حككتُ جانب رأسي عند هذه النقطة. بصراحة كنتُ مشوشًا حول هذا الجانب. مما فهمته، الشبكة هي في جوهرها مسار الخلايا العصبية في الدماغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شبكة.

حككتُ جانب رأسي عند هذه النقطة. بصراحة كنتُ مشوشًا حول هذا الجانب. مما فهمته، الشبكة هي في جوهرها مسار الخلايا العصبية في الدماغ.

من حولي انبثقت كرات سوداء، متناثرة عبر نسيج واسع ومعقّد. غير أنّ الأكثر إزعاجًا كان الضباب القاتم الذي غطّى قسمًا كبيرًا من الشبكة، إذ أرسل حضوره قشعريرةً في أعماق عقلي.

“لنُنهِ إضاعة الوقت أكثر من هذا.”

’أين أنا…؟’

ذلك كان الهدف الأخير.

حدقتُ في المشهد بارتباك، لكن لم يطل بي الأمر حتى أدركت أين أنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…ما هذا الضباب بالضبط؟ وماذا سيحدث عندما أصل إلى الكرة الحمراء؟ أيمكن أن يكون للضباب علاقة بالضباب الذي يلفّ الجزيرة؟’

’صحيح، لا بدّ أنّ هذه هي الشبكة التي كانوا يتحدثون عنها.’

وأنا أحدّق في الكرات السوداء المتناثرة من حولي، ورأيتُ الطريق أمامي محجوبًا بالكامل بالضباب الغريب، أدركت أنّ الوصول إلى الكرة الحمراء لم يكن بالسهولة التي قد يُظَن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هائلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع البياض العالم بأسره، وفي لحظة وجدتُ الشيء ذاته يحدث لي، إذ فتحتُ عيني متسعتيْن.

كرات في كل مكان، جميعها سوداء. الوحيدتان المختلفتان كانتا الكرتين المضيئتين أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون مزيد من الإبطاء، عدتُ أدراجي وتوجهتُ نحو الباب الآخر في الغرفة. مددت يدي إلى مقبضه، فتحته، فكشف عن فصل دراسي فارغ.

لا….

كان هذا جيدًا جدًا.

رفعتُ بصري نحو البعيد.

كانت تعمل كعقد ربط للعقد المتقدمة الأقوى بحق.

إلى تلك الكرة الحمراء العملاقة التي ظهرت، متوارية خلف الضباب. كانت صغيرة وباهتة، لكنني استطعت رؤيتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت الشظايا بالحياة، مغمرةً الغرفة كلها بضوء مبهر على خلاف المرة السابقة. كان ضوءًا حادًا استولى على الغرفة بأسرها. لم تتح لي حتى فرصة كافية قبل أن يخترق الألم الحاد ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرتُ بذهني يضطرب أمام ذلك المشهد.

راودتني رغبة في أن أمدّ يدي نحوها، لكن المسافة كانت بعيدة جدًا عني. غير أنّ جزءًا في داخلي همس لي أنّ عليّ السعي إليها.

تلك الكرة الحمراء…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمور تكتشفها عندما تحدث، هاه؟”

كان الأمر وكأنها تناديني.

نظرتُ إلى المسارات الكثيرة أمامي. بدت أشبه بمتاهة. كان عليّ أن أوصل كل عقدة بالأخرى لأصنع طريقًا يصل إلى الكرة الحمراء.

راودتني رغبة في أن أمدّ يدي نحوها، لكن المسافة كانت بعيدة جدًا عني. غير أنّ جزءًا في داخلي همس لي أنّ عليّ السعي إليها.

 

’أظنّ أنني أخيرًا فهمت.’

عددتُها جميعًا. عشرون شظية، بمتوسط نسبة نقاء بلغ 75٪.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما كان كايل يحاول أن يقوله لي.

والآن، فهمت.

أنني سأفهم حين يحين الوقت.

جارفًا إلى درجة أنّني لم أجد حتى فسحةً لأصرخ. جاء بغتةً، وغمر عقلي على الفور.

والآن، فهمت.

لم أكن أعرف كيف أشعر وأنا أحدق في الغرفة، لكن لم يكن لديّ خيار آخر.

نظرتُ إلى المسارات الكثيرة أمامي. بدت أشبه بمتاهة. كان عليّ أن أوصل كل عقدة بالأخرى لأصنع طريقًا يصل إلى الكرة الحمراء.

كان الأمر جارفًا!

ذلك كان الهدف الأخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرتُ بذهني يضطرب أمام ذلك المشهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن—

كانت تعمل كعقد ربط للعقد المتقدمة الأقوى بحق.

وأنا أحدّق في الكرات السوداء المتناثرة من حولي، ورأيتُ الطريق أمامي محجوبًا بالكامل بالضباب الغريب، أدركت أنّ الوصول إلى الكرة الحمراء لم يكن بالسهولة التي قد يُظَن.

خطوتُ إلى الداخل، وألقيتُ نظرة حولي. لم يتغير الكثير. باستثناء اختفاء الطاولات والكراسي. كان كل شيء كما كان من قبل.

انبثق إلى ذهني فهمٌ مفاجئ.

نظرتُ إلى المسارات الكثيرة أمامي. بدت أشبه بمتاهة. كان عليّ أن أوصل كل عقدة بالأخرى لأصنع طريقًا يصل إلى الكرة الحمراء.

’تلك الكرة لا بدّ أنها النقطة النهائية، وحتى أصل إليها عليّ أن أوصل الكرات بعضها ببعض.’

حتى وإن كان باب المكتب مغلقًا، لم يكن هناك ما يضمن ألّا يحاول أحد اقتحامه، خصوصًا وأنه ربما ينتهي بي الأمر بإصدار الكثير من الضجيج.

للأسف، ومع حجب الضباب للرؤية، بدا العثور على الطريق الصحيح نحو الكرة الحمراء أمرًا شديد الصعوبة.

…أو على الأقل، هكذا بدا الأمر في البداية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’…ما هذا الضباب بالضبط؟ وماذا سيحدث عندما أصل إلى الكرة الحمراء؟ أيمكن أن يكون للضباب علاقة بالضباب الذي يلفّ الجزيرة؟’

“….!؟”

تلفّتُ حولي. إلى كل تلك الكرات السوداء، فاستوعبت شيئًا.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تتلاشى وتعود، كأشباحٍ تحاول أن تتجسّد.

تلك كانت على الأرجح المراسيم الأخرى. الجميع ينطلق من نفس البداية. لكن ما يختلف هو الطريق الذي يسلكه كل واحد ليصل إلى الكرة الحمراء.

حتى وإن كان باب المكتب مغلقًا، لم يكن هناك ما يضمن ألّا يحاول أحد اقتحامه، خصوصًا وأنه ربما ينتهي بي الأمر بإصدار الكثير من الضجيج.

كان الجميع عُميانًا، وأنا منهم، وأنا أحدّق في الطرق الكثيرة أمامي. كرات سوداء لا تُحصى يمكنني وصلها، لكن لم يكن لديّ أدنى فكرة أيّها أختار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكذلك ظهرت كرة سوداء بعينها.

’ما هو الطريق الصحيح؟ هل هو مجرد شيء عشوائي؟ لا، لا بد أن يكون أكثر من ذلك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجتُ كتابًا ووضعته بجانبي. كان هذا كل ما استطعتُ جمعه من معلومات عن العقد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاولتُ أن أتبين طريقًا محدّدًا، لكن لم يكن هناك شيء. بدا الأمر وكأنها متاهة لا تنتهي، لا أملك فيها إلا أن أختار عشوائيًا، وأرجو أفضل نتيجة.

شعاع أبيض انطلق من إحدى العقد المضيئة واتصل بالكرة السوداء، التي ما لبثت أن اهتزّت، وانتفضت بالحياة.

…أو على الأقل، هكذا بدا الأمر في البداية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن—

بدأ الضباب يضطرب على حين غفلة.

وأنا أحدّق في الكرات السوداء المتناثرة من حولي، ورأيتُ الطريق أمامي محجوبًا بالكامل بالضباب الغريب، أدركت أنّ الوصول إلى الكرة الحمراء لم يكن بالسهولة التي قد يُظَن.

’همم؟’

نظرتُ إلى الشظايا أمامي قبل أن أمشي نحو الباب وأغلقه.

كان الأمر خفيفًا، لكن مع اضطراب الضباب، تجلّى طريق أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولتُ أن أتبين طريقًا محدّدًا، لكن لم يكن هناك شيء. بدا الأمر وكأنها متاهة لا تنتهي، لا أملك فيها إلا أن أختار عشوائيًا، وأرجو أفضل نتيجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكذلك ظهرت كرة سوداء بعينها.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تتلاشى وتعود، كأشباحٍ تحاول أن تتجسّد.

لم أدرِ ما الذي يحدث، لكنني لم أتردّد. في تلك اللحظة، شعرتُ به.

حتى فكرتُ في سؤال كايل، لكنه أجابني فقط: ’هاه؟ لماذا تنظر في هذه الأشياء؟ حسنًا، إنها نوعًا ما من الأمور التي تكتشفها عندما تحدث. على أي حال، لم أكن أعلم أنّك مهتم بهذا. هل تريد أن تستيقظ؟’

ذلك الطريق…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكة.

كان هو الطريق الصحيح.

كرات في كل مكان، جميعها سوداء. الوحيدتان المختلفتان كانتا الكرتين المضيئتين أمامي.

شعاع أبيض انطلق من إحدى العقد المضيئة واتصل بالكرة السوداء، التي ما لبثت أن اهتزّت، وانتفضت بالحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت الشظايا بالحياة، مغمرةً الغرفة كلها بضوء مبهر على خلاف المرة السابقة. كان ضوءًا حادًا استولى على الغرفة بأسرها. لم تتح لي حتى فرصة كافية قبل أن يخترق الألم الحاد ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتلع البياض العالم بأسره، وفي لحظة وجدتُ الشيء ذاته يحدث لي، إذ فتحتُ عيني متسعتيْن.

تلفّتُ حولي. إلى كل تلك الكرات السوداء، فاستوعبت شيئًا.

“….!؟”

ذلك الطريق…

ظهر السقف المألوف مع ذلك.

حتى وإن كان باب المكتب مغلقًا، لم يكن هناك ما يضمن ألّا يحاول أحد اقتحامه، خصوصًا وأنه ربما ينتهي بي الأمر بإصدار الكثير من الضجيج.

وبصحبته جاءت إشعارات.

خطوط بيضاء طويلة، بلا هيئة، متبدّلة.

حدقتُ فيها وجمدتُ مكاني.

ذلك الطريق…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أوه.”

لم أدرِ ما الذي يحدث، لكنني لم أتردّد. في تلك اللحظة، شعرتُ به.

ذلك كان…

حتى وإن كان باب المكتب مغلقًا، لم يكن هناك ما يضمن ألّا يحاول أحد اقتحامه، خصوصًا وأنه ربما ينتهي بي الأمر بإصدار الكثير من الضجيج.

 

كان الجميع عُميانًا، وأنا منهم، وأنا أحدّق في الطرق الكثيرة أمامي. كرات سوداء لا تُحصى يمكنني وصلها، لكن لم يكن لديّ أدنى فكرة أيّها أختار.

هززتُ رأسي ببساطة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط