You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 275

الشبيه [2]

الشبيه [2]

1111111111

الفصل 275: الشبيه [2]

ما الذي تتحدّث عنه بحقّ السماء؟

“…لستُ متيقّنًا.”

“…خذ!”

تمتم رئيس القسم وهو يغطي فمه. كانت أحداثٌ كثيرة تتزاحم في هذه اللحظة. لم يظن أنّه سيجد وقتًا ليصرف انتباهه إلى الشذوذ. لكن كان صحيحًا أيضًا أنّه لا يستطيع تجاهله.

“إنّه في الخدمة الآن.”

إن كان هذا شذوذًا انبثق من بوابة من الرتبة <B>، فلن يكون أمامه خيارٌ سوى أن يوليه اهتمامًا بالغًا.

كان الصمت الذي تلا تحيّتي ثقيلاً ومُربكاً. شعرتُ بحكّة في وجهي لسببٍ ما.

“في الوقت الراهن، سأرفع تقريرًا بكلّ شيء إلى المكتب. لكن… لستُ متيقّنًا كثيرًا بشأن الوضع. هناك نقصٌ في الأفراد بسبب الظروف الراهنة. سأرسل بعض الرجال في الوقت نفسه، وأُعلِم جميع النقابات على تلك الجزيرة. علينا أن نتوخّى الحذر في هذا الأمر.”

انبعث صوته أجشًّا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وحين حوّل نظره نحو الإسقاط وأوقفه عند اللقطة الأخيرة حيث ابتسم الشذوذ، أخرج هاتفه والتقط صورة لها وأرسلها إلى قاعدة البيانات.

جرّبت أن أراسله أيضاً، لكنه لم يُجب.

“ثمة احتمالٌ كبير أن يتغيّر وجهه. في الوقت الراهن، أرسلتُها إلى قاعدة البيانات. فإذا رصدت أيٌّ من الكاميرات أو أجهزة المراقبة حول الجزيرة ذلك الوجه، فسيصلنا إنذارٌ على الفور.”

فتحتُ فمي، غير أنّ الكلمات لم تسعفني. وفي النهاية، هي من رفعت رأسها ولاحظت وجودي.

كانت النقابات، تبعًا لرتبتها وأهميّة مهمّاتها، مُنحت القدرة على فحص واستعمال جميع أجهزة المراقبة المنتشرة في الجزيرة عن بُعد. وقد فُعِل هذا لضمان أقصى درجات الأمان لمواطني الجزيرة.

“ماذا؟”

“حسنًا، ما تبقّى هو أن أكتب تقريرًا إلى المكتب وأرسله كذلك إلى زعيم النقابة.”

فتحتُ فمي، غير أنّ الكلمات لم تسعفني. وفي النهاية، هي من رفعت رأسها ولاحظت وجودي.

وضع هاتفه جانبًا، ثم التفت رئيس القسم ينظر إلى كلارا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسناً، التفكير في أنّ كايل داخل بوّابة ليس غريباً، لكن مع الوضع الحالي، بدا الأمر غريباً حقّاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وانفرجت شفتاه استعدادًا لإصدار أمرٍ حين—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كايل؟ هل تعلمين أين هو؟”

تررر! تررر—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانفرجت شفتاه استعدادًا لإصدار أمرٍ حين—

اهتزّ هاتفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”

توقّف لحظة، ناظرًا إلى كلارا ثم إلى الهاتف. وبعد لحظة تردّد، ومع إيماءة خفيّة من كلارا، أخرج هاتفه من جديد وأجاب على المكالمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كايل؟ هل تعلمين أين هو؟”

“نعم…؟”

كان الصمت الذي تلا تحيّتي ثقيلاً ومُربكاً. شعرتُ بحكّة في وجهي لسببٍ ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرج صوته خافتًا وهو يجيب.

اهتزّ هاتفه.

كانت كلارا تراقبه من الجانب في انتظار أن يُنهي مكالمته. غير أنّ الأمر سرعان ما بان أنّه في غاية الخطورة، إذ غدا تعبير رئيس القسم متجهمًا.

تمتم رئيس القسم وهو يغطي فمه. كانت أحداثٌ كثيرة تتزاحم في هذه اللحظة. لم يظن أنّه سيجد وقتًا ليصرف انتباهه إلى الشذوذ. لكن كان صحيحًا أيضًا أنّه لا يستطيع تجاهله.

“ماذا؟”

التفتُ إليها. كانت عيناها ما تزالان مركّزتين على الوثائق أمامها، وهي تتمتم: “بشأن غطساتك الأخيرة. سمعت أنّك تمكّنت من اجتيازها اجتيازاً تاماً وكاملاً. ذلك مثير للإعجاب حقاً.”

انبعث صوته أجشًّا.

لمجرّد التفكير في الأمر، ارتجفت أوصالي. لن يكونوا بتلك الدرجة من الجنون… أليس كذلك؟

اعتدلت كلارا في جلستها أمام المشهد، وقبل أن تتاح لها فرصة للتساؤل عمّا يحدث، انحرف تعبير رئيس القسم والتوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كايل؟ هل تعلمين أين هو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنّه قادم؟ لا، لا أريد رؤيته. ذلك آخر ما قد أريده.”

“ماذا؟”

***

في الخدمة…؟

خارجًا من المكتب، استقبلتني فوضى عارمة. كانت الساحة الرئيسة مكتظّة، وصوت الطابعة وهي تقذف الورق ورقةً تلو الأخرى يدوّي في الأجواء.

جلسة قبل يومين…؟

“انتبه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوته خافتًا وهو يجيب.

“…خذ!”

في الخدمة…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان غرباء يسرعون متجاوزينني، ممسكين أوراقًا مبعثرة وملفّات، خطواتهم متعثّرة متوتّرة كأنّ كل ثانية حياة أو موت. المكاتب أُزيحت من أماكنها، الكراسي نصف مدوّرة، وصفير الأوراق المموجة يملأ القاعة.

ذلك…

‘ما الذي يجري بحق الجحيم؟’

‘بوابة المايسترو ستنفتح بعد أيّامٍ قليلة. لا شك أنّ الجميع مشغولون بالبحث عنها والاستعداد لها.’

وكان الضجيج هائلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وغادر بعد ذلك مباشرة.

اضطررت أن أستجمع نفسي لحظة لأتأقلم مع الضوضاء قبل أن أتمكّن من تقييم الموقف كما يجب. ولم يطل الوقت حتى اتّضح لي ما كان يحدث.

سعلتُ بخفوت، وألقيتُ نظرةً متردّدة حولي.

‘بوابة المايسترو ستنفتح بعد أيّامٍ قليلة. لا شك أنّ الجميع مشغولون بالبحث عنها والاستعداد لها.’

“حسنًا، ما تبقّى هو أن أكتب تقريرًا إلى المكتب وأرسله كذلك إلى زعيم النقابة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما زلتُ أجهل خطّة النقابة، لكنني كنتُ واثقًا أنّهم سيرسلون كثيرين منّا إلى تلك البوابة.

أصغيت إليه، عاجزاً عن الرد.

‘…من المرجّح أن يرسلوا النخبة كلّهم، غير أنّي آمل ألّا يرسلوني أنا. وإن حاولوا، فلا بدّ أن أجد طريقة لرفض ذلك.’

بابتسامة مشرقة، استدار روان عائداً إلى عمله.

لمجرّد التفكير في الأمر، ارتجفت أوصالي. لن يكونوا بتلك الدرجة من الجنون… أليس كذلك؟

“آه، في الواقع. كنت آتياً إليك لأتحدّث حول ذلك.”

“سيث…؟”

“آه، في الواقع. كنت آتياً إليك لأتحدّث حول ذلك.”

قطع صوتٌ مألوف تيار أفكاري. وحين أدرتُ رأسي، برز وجهٌ أعرفه.

“…لستُ متيقّنًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“روان؟”

الفصل 275: الشبيه [2]

ما الذي يفعله هنا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاجزاً عن استيعاب ما يجري، جلتُ بناظري حتى وقعت على زوي. بدت منشغلة تتعامل مع عدة أوراق في آنٍ واحد.

تحقّقت من الوقت والتاريخ، فرأيت أنّه ليست لدينا أيّ جلسة علاجية مُقرّرة لهذا اليوم.

“كايل…؟”

لا، انتظر!

“…لقد نسيت.”

“روان!”

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هاه؟”

سعلتُ بخفوت، وألقيتُ نظرةً متردّدة حولي.

بتعابير مذهولة، تراجع روان خطوةً إلى الوراء. لم أبالِ وتقدّمت نحوه، أُخفي بصعوبة خفقات قلبي المتسارعة.

سعلتُ بخفوت، وألقيتُ نظرةً متردّدة حولي.

“بشأن جلساتنا. أردت أن—”

وضع هاتفه جانبًا، ثم التفت رئيس القسم ينظر إلى كلارا.

“آه، في الواقع. كنت آتياً إليك لأتحدّث حول ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هاه؟”

ابتسم روان فجأة وهو يربّت على كتفي.

“أوه، صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أريد أن أشكرك على الجلسات السابقة. لقد شعرتُ بتحسّن كبير منذ آخر الجلسات. بل تمكّنت حتى من النوم دون كوابيس. أردت فقط أن أخبرك بهذا.”

أطبقتُ شفتيّ واستدرت مبتعداً.

كان وجهه يفيض سعادةً وهو يحدّق بي، غير أنّني كنت مشوشاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين حوّل نظره نحو الإسقاط وأوقفه عند اللقطة الأخيرة حيث ابتسم الشذوذ، أخرج هاتفه والتقط صورة لها وأرسلها إلى قاعدة البيانات.

الجلسات السابقة…؟

لم أستطع سوى التحديق في ظهره بملامح جامدة.

أيقصد تلك التي كانت منذ أكثر من عشرين يوماً؟

“إنّه في الخدمة الآن.”

’حسناً، يسعدني أنّه يشعر بتحسّن كبير. لكن—’

“…..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الجلسة التي أجريناها قبل يومين كانت رائعة على وجه الخصوص. لا أظنّ أنّه سيمر وقت طويل قبل أن أستغني عن الجلسات نهائياً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مبارك، على ما أظن.”

وضحك روان وهو يربّت على كتفي ويتمتم، ’لقد أنقذت حياتي حقّاً هناك.’

لمجرّد التفكير في الأمر، ارتجفت أوصالي. لن يكونوا بتلك الدرجة من الجنون… أليس كذلك؟

أصغيت إليه، عاجزاً عن الرد.

“روان!”

جلسة قبل يومين…؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت غرابة تعابيرها، لكنها أجابت بعد برهة قصيرة.

222222222

عمّ يتحدّث؟ لم أكن متأكّداً قبل يومين. لقد كنتُ—

مبارك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، على أيّة حال. عليّ أن أذهب. الأمور فوضوية جداً هذه الأيام. سأظهر غداً على كل حال، وشكراً لك مجدداً!”

بابتسامة مشرقة، استدار روان عائداً إلى عمله.

’ما الذي حدث بحقّ الجحيم حين غبت؟’

“أوه!”

الفصل 275: الشبيه [2]

لكن فجأة، وكأنّه تذكّر شيئاً، توقّف والتفت إليّ.

كان وجهه يفيض سعادةً وهو يحدّق بي، غير أنّني كنت مشوشاً.

“مبارك! سمعت أنّك تؤدّي أداءً مذهلاً!”

بابتسامة مشرقة، استدار روان عائداً إلى عمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وغادر بعد ذلك مباشرة.

‘ما الذي يجري بحق الجحيم؟’

لم أستطع سوى التحديق في ظهره بملامح جامدة.

جرّبت أن أراسله أيضاً، لكنه لم يُجب.

ذلك…

وقفتُ خلف حجرتها مباشرة.

ابتلعتُ ريقي بصمت.

انبعث صوته أجشًّا.

’ما الذي حدث بحقّ الجحيم حين غبت؟’

قطع صوتٌ مألوف تيار أفكاري. وحين أدرتُ رأسي، برز وجهٌ أعرفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاجزاً عن استيعاب ما يجري، جلتُ بناظري حتى وقعت على زوي. بدت منشغلة تتعامل مع عدة أوراق في آنٍ واحد.

“أوه، صحيح.”

وقفتُ خلف حجرتها مباشرة.

تمتم رئيس القسم وهو يغطي فمه. كانت أحداثٌ كثيرة تتزاحم في هذه اللحظة. لم يظن أنّه سيجد وقتًا ليصرف انتباهه إلى الشذوذ. لكن كان صحيحًا أيضًا أنّه لا يستطيع تجاهله.

“…..”

“انتبه!”

فتحتُ فمي، غير أنّ الكلمات لم تسعفني. وفي النهاية، هي من رفعت رأسها ولاحظت وجودي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسناً، التفكير في أنّ كايل داخل بوّابة ليس غريباً، لكن مع الوضع الحالي، بدا الأمر غريباً حقّاً.

“ماذا؟”

“أوه، صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحباً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنّه قادم؟ لا، لا أريد رؤيته. ذلك آخر ما قد أريده.”

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كايل؟ هل تعلمين أين هو؟”

“….”

‘ما الذي يجري بحق الجحيم؟’

كان الصمت الذي تلا تحيّتي ثقيلاً ومُربكاً. شعرتُ بحكّة في وجهي لسببٍ ما.

“انتبه!”

سعلتُ بخفوت، وألقيتُ نظرةً متردّدة حولي.

“مبارك! سمعت أنّك تؤدّي أداءً مذهلاً!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أين كايل؟ هل تعلمين أين هو؟”

اضطررت أن أستجمع نفسي لحظة لأتأقلم مع الضوضاء قبل أن أتمكّن من تقييم الموقف كما يجب. ولم يطل الوقت حتى اتّضح لي ما كان يحدث.

“كايل…؟”

“نعم…؟”

نظرت إليّ زوي بنظرة غريبة.

“ماذا؟”

“ألستَ تدري؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاجزاً عن استيعاب ما يجري، جلتُ بناظري حتى وقعت على زوي. بدت منشغلة تتعامل مع عدة أوراق في آنٍ واحد.

“…لقد نسيت.”

ابتسم روان فجأة وهو يربّت على كتفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ازدادت غرابة تعابيرها، لكنها أجابت بعد برهة قصيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’حسناً. ليس وكأنّني أرغب في البقاء أصلاً. أردتُ فقط أن أسأل عن كايل.’

“إنّه في الخدمة الآن.”

فتحتُ فمي، غير أنّ الكلمات لم تسعفني. وفي النهاية، هي من رفعت رأسها ولاحظت وجودي.

في الخدمة…؟

ما الذي يفعله هنا؟

ما الذي يعنيه ذلك؟

بتعابير مذهولة، تراجع روان خطوةً إلى الوراء. لم أبالِ وتقدّمت نحوه، أُخفي بصعوبة خفقات قلبي المتسارعة.

’هل تقول إنّه داخل بوّابة؟’

’هل تقول إنّه داخل بوّابة؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسناً، التفكير في أنّ كايل داخل بوّابة ليس غريباً، لكن مع الوضع الحالي، بدا الأمر غريباً حقّاً.

“هناك الكثير من الناس يتوافدون إلى الجزيرة الآن مع اقتراب موعد فتح البوّابة. إنّه يحاول حفظ النظام.”

“روان!”

“…آه، حسنٌ.”

ابتلعتُ ريقي بصمت.

كان ذلك منطقياً للغاية.

كانت النقابات، تبعًا لرتبتها وأهميّة مهمّاتها، مُنحت القدرة على فحص واستعمال جميع أجهزة المراقبة المنتشرة في الجزيرة عن بُعد. وقد فُعِل هذا لضمان أقصى درجات الأمان لمواطني الجزيرة.

نظرتُ إليها وأومأت.

ذلك…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أعلم ذلك.”

“…خذ!”

“…..”

“نعم…؟”

حدّقت بي زوي بنظرة عجيبة. بدا أنّها تريد قول شيء، لكنّها في النهاية أعادت بصرها إلى الأوراق أمامها، وانشغلت بها. وفي الوقت نفسه، لوّحت بيدها إشارةً لي بالانصراف.

وبينما هممتُ بالتوجّه إلى المكتب الآخر، دوّى صوت زوي مجدداً في أذني.

“اذهب. اذهب. أنا مشغولة أيضاً بالتعامل مع هذه الأمور.”

الفصل 275: الشبيه [2]

أطبقتُ شفتيّ واستدرت مبتعداً.

اضطررت أن أستجمع نفسي لحظة لأتأقلم مع الضوضاء قبل أن أتمكّن من تقييم الموقف كما يجب. ولم يطل الوقت حتى اتّضح لي ما كان يحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’حسناً. ليس وكأنّني أرغب في البقاء أصلاً. أردتُ فقط أن أسأل عن كايل.’

’ما الذي حدث بحقّ الجحيم حين غبت؟’

جرّبت أن أراسله أيضاً، لكنه لم يُجب.

كان الصمت الذي تلا تحيّتي ثقيلاً ومُربكاً. شعرتُ بحكّة في وجهي لسببٍ ما.

وبينما هممتُ بالتوجّه إلى المكتب الآخر، دوّى صوت زوي مجدداً في أذني.

‘ما الذي يجري بحق الجحيم؟’

“أوه، صحيح.”

بدت متردّدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كايل؟ هل تعلمين أين هو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…مبارك، على ما أظن.”

تررر! تررر—

مبارك؟

ما الذي يفعله هنا؟

التفتُ إليها. كانت عيناها ما تزالان مركّزتين على الوثائق أمامها، وهي تتمتم: “بشأن غطساتك الأخيرة. سمعت أنّك تمكّنت من اجتيازها اجتيازاً تاماً وكاملاً. ذلك مثير للإعجاب حقاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعلم ذلك.”

“….؟”

“ماذا؟”

ما الذي تتحدّث عنه بحقّ السماء؟

ما الذي يعنيه ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“…..”

“…..”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
2 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط