You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 259

حلقة [1]

حلقة [1]

1111111111

الفصل 259: حلقة [1]

هو، ومعه فريقه.

تسللت قطرات العرق على جانب وجهي.

مورلاند نسي. كل ما كان يعلمه أنه زمن طويل جدًا.

كانت رؤيتي ضبابية، وحواف المكتب تنحني وتتمدد خارجة عن شكلها.

“هاه… هاه…”

أجبرت نفسي على أنفاس بطيئة ثابتة، محاولًا تهدئة الارتجاف في صدري. لكن قول ذلك كان أيسر من فعله. يدي قبضت على قميصي، ضاغطًا على الموضع الذي اخترقتني فيه الشفرة.

تردّد صدى خطواتي مجددًا في أرجاء المصنع المهجور. الظلال المنبعثة من الآلات العملاقة ارتسمت من حولي، متحوّلة إلى أشكال غريبة سقيمة. أجبرت نفسي على تجاهلها، مركزًا بصري على آثار الأقدام أمامي.

لا يزال الألم عالقًا في ذهني.

“هاه…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خبط!

بقي نفسي ثقيلًا وأنا أتكئ على الكرسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير بذلك أرسل قشعريرة في عمودي الفقري.

جاهدت كي أبقى متماسكًا. الألم، وصورة موتي، تشبثا بعناد بذهني، مهددين بابتلاعي في أية لحظة.

توقف العالم.

‘…لقد عدت إلى نقطة البداية تمامًا كما قالت المعلومات.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَق طَق—!

ولحسن الحظ، فقد شهدت وخبرت من الأمور نصيبي الكافي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الفوضى التي ستحدث جعل قلبي يتسارع خفقانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد دقيقة، تمكنت أخيرًا من استعادة توازني، مثبتًا بصري على المكتب حيث ظهر ذلك المصباح.

‘…لقد عدت إلى نقطة البداية تمامًا كما قالت المعلومات.’

“يبدو أن النظام قد فكر بالأمر.”

“مـ-مساعدة…” تكسرت نبرته، وابتلعها على الفور صمت خانق.

أغمضت عيني واستدعيت كل ما جرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خبط!

‘تمامًا كما ظننت. القاتل داخل المصنع، يترصدني، منتظرًا اللحظة المناسبة. لا أزال لا أعرف القواعد أو الشروط الدقيقة لهذه المهمة، لكن مما جمعته، لا يستطيع قتلي فورًا. هناك أيضًا دم متناثر، وقد رأيت آثار أقدام متعددة. ماذا يعني ذلك؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جنون معين استبد بعقله وهو يحدّق في كل مكان.

فتحت عيني وأحسست بخفقان قلبي يتسارع.

اسودّت ذاكرة مورلاند فيما هوى فاقدًا الوعي في مكانه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا المكان…

تحركت في السكون، متتبعًا تلك الآثار، مكابرًا على الإحساس المقلق الدائم بأن ثمة من يراقبني.

لم أكن الشخص الوحيد هنا.

“لا… حتى قبل ذلك. عليّ أن أخرج قبل أن تلاحظ النقابة غيابي.”

“هل هم جزء من السيناريو، أم أناس دخلوا البوابة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الفوضى التي ستحدث جعل قلبي يتسارع خفقانه.

كانت هذه بوابة متكررة، حيث الزمن يجري بوتيرة أبطأ بكثير مقارنة بالخارج. لم أكن واثقًا من النسبة الدقيقة، لكنني كنت أعلم ما يكفي لأتأكد من ذلك. الفريق الأول لم يكن قد دخل بعد. ما يعني… إن كان هناك حقًا أشخاص من الخارج هنا، فهم قد دخلوها قبل وقت طويل جدًا مني، وعلقوا داخلها لزمن لا يُتصوَّر.

لم أكن الشخص الوحيد هنا.

مكررين الدورة مرارًا وتكرارًا دون نجاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مجرد التفكير بذلك أرسل قشعريرة في عمودي الفقري.

“مـ… ـساعدة.”

هل بوسعي أن أظل عاقلًا بعد الموت مرات لا تُحصى، بلا أدنى رجاء للخلاص؟

بقي نفسي ثقيلًا وأنا أتكئ على الكرسي.

“…لن أكون مثلهم، صحيح؟”

ثم—!

ابتلعت ريقي بصمت قبل أن أنهض ببطء على قدمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت قدماه في ممر آخر، أضيق من سابقه. رائحة الصدأ والعفن اللاذعة أحرقت أنفه. رئتاه تصرخان طلبًا للهواء، ساقاه ترتجفان، وكل خطوة أثقل من التي قبلها.

وما إن فعلت—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خبط!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طَق طَق—!

كان الأمر كما في المرة السابقة. هنا بدأ كل شيء.

سمعت طرقًا مألوفًا للغاية.

ترددت أنفاس ثقيلة.

تجمد جسدي لبرهة وأنا أستدير برأسي نحو الباب.

كرييييك—!

كان الأمر كما في المرة السابقة. هنا بدأ كل شيء.

 

ترددت قبل أن أخطو نحو الباب. ألم الموت لا يزال عالقًا في ذهني بينما صدري يخفق.

تردّد صدى خطواتي مجددًا في أرجاء المصنع المهجور. الظلال المنبعثة من الآلات العملاقة ارتسمت من حولي، متحوّلة إلى أشكال غريبة سقيمة. أجبرت نفسي على تجاهلها، مركزًا بصري على آثار الأقدام أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، في الوقت ذاته، لم يكن لدي الكثير من الخيارات.

أشرطة طويلة من قماش أحمر تدلّت من أعلى القناع، ينتهي كل منها بجرس صغير يرنّ برنين خافت، وبدأ بصري يضيق.

فبينما كان الزمن هنا يجري ببطء، إلا أنه كان يجري.

قد تزداد الأمور فوضى عارمة إن شرعوا في البحث عني. قد يوصمونني حتى بالمحتال.

كان علي أن أخرج من هذا المكان قبل الموعد النهائي مع المايسترو.

لا بد من الحذر.

“لا… حتى قبل ذلك. عليّ أن أخرج قبل أن تلاحظ النقابة غيابي.”

كرييييك—!

قد تزداد الأمور فوضى عارمة إن شرعوا في البحث عني. قد يوصمونني حتى بالمحتال.

وميض أزرق خافت تلألأ أمامه، يشق الظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مجرد التفكير في الفوضى التي ستحدث جعل قلبي يتسارع خفقانه.

هل بوسعي أن أظل عاقلًا بعد الموت مرات لا تُحصى، بلا أدنى رجاء للخلاص؟

كان عليّ حقًا أن أجد سبيلًا للخروج من هذا المكان.

فتحت عيني وأحسست بخفقان قلبي يتسارع.

كرييييك—!

تجمد جسدي لبرهة وأنا أستدير برأسي نحو الباب.

دفعت الباب لأفتحه وخرجت، حاملاً المصباح أمامي. آثار الأقدام امتدت على الأرض أمامي، ورائحة الصدأ الحادّة ضربت أنفي. بدا الظلام وكأنه يتراجع أمام الوهج الأزرق الخافت للمصباح، متلوّيًا بضعف على أطراف الغرفة.

الفصل 259: حلقة [1]

وبينما كنت أتفحّص المكان، وقع بصري على الخطوات التي كنت قد تبعتها من قبل.

سكن العالم في سكون مريب بينما انخفض الضوء ببطء ليكشف عن مهرج. قناعه المصقول يعكس وهج المصباح البارد، والأجراس المعلّقة على أطرافه ترنّ بخفة، يتلوّى كل صوت منها وسط الصمت الذي ابتلع المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذه المرة، انعطفت في اتجاه مختلف.

وما إن فعلت—

‘بما أن ذلك المسار مسدود، فلنجرب طريقًا جديدًا.’

فبينما كان الزمن هنا يجري ببطء، إلا أنه كان يجري.

خطوة

قد تزداد الأمور فوضى عارمة إن شرعوا في البحث عني. قد يوصمونني حتى بالمحتال.

تردّد صدى خطواتي مجددًا في أرجاء المصنع المهجور. الظلال المنبعثة من الآلات العملاقة ارتسمت من حولي، متحوّلة إلى أشكال غريبة سقيمة. أجبرت نفسي على تجاهلها، مركزًا بصري على آثار الأقدام أمامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”

تحركت في السكون، متتبعًا تلك الآثار، مكابرًا على الإحساس المقلق الدائم بأن ثمة من يراقبني.

ابتلعت ريقي بصمت قبل أن أنهض ببطء على قدمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

ثم—

هو… ومعه فريقه، علقوا داخل البوابة بلا مخرج. بعضهم كان قد استسلم للجنون، يهيم بلا هدف في الممرات اللانهائية، منتظرًا الموت ليعثر عليهم.

‘خطوات مختلفة.’

لا بد من الحذر.

لاحظت زوجًا جديدًا من الخطوات. مختلفًا في حجمه عن الخطوات المعتادة.

“مـ… ـساعدة.”

كانت جديدة، وتمضي قُدمًا.

“هاه… هاه…”

توقفت لحظة، ثم أخرجت ببطء قناعًا من حقيبتي وتأملت فيه.

مكررين الدورة مرارًا وتكرارًا دون نجاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

القناع بدا عاديًا. مجرد قناع أبيض فارغ. لكن في اللحظة التي ألصقته بوجهي، خُيّل إليّ أنه دبت فيه حياة، متشبثًا بي كأنه كائن حي.

لم يستطع النجاة.

أشرطة طويلة من قماش أحمر تدلّت من أعلى القناع، ينتهي كل منها بجرس صغير يرنّ برنين خافت، وبدأ بصري يضيق.

آخذًا أنفاسًا رخية متزنة، رفعت المصباح وتقدمت.

“هاه… هاه…”

آخذًا أنفاسًا رخية متزنة، رفعت المصباح وتقدمت.

قد تزداد الأمور فوضى عارمة إن شرعوا في البحث عني. قد يوصمونني حتى بالمحتال.

لا بد من الحذر.

لكن حتى هو كان على شفا أن يفقد رشده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

هذا…

“هاه… هاه…”

لا يزال الألم عالقًا في ذهني.

ترددت أنفاس ثقيلة.

كانت هذه بوابة متكررة، حيث الزمن يجري بوتيرة أبطأ بكثير مقارنة بالخارج. لم أكن واثقًا من النسبة الدقيقة، لكنني كنت أعلم ما يكفي لأتأكد من ذلك. الفريق الأول لم يكن قد دخل بعد. ما يعني… إن كان هناك حقًا أشخاص من الخارج هنا، فهم قد دخلوها قبل وقت طويل جدًا مني، وعلقوا داخلها لزمن لا يُتصوَّر.

اندفع جسد عبر الظلام، وجهه الشاحب يلتقط خيط الضوء المتسرب من النوافذ المحطمة، عيناه تتحركان بجنون. راحت يداه تجوس فوق الآلات الصدئة، باحثة بيأس عن شيء يتشبث به.

“هل هم جزء من السيناريو، أم أناس دخلوا البوابة؟”

‘عليّ أن أخرج. عليّ أن أخرج. عليّ أن أخرج.’

‘تمامًا كما ظننت. القاتل داخل المصنع، يترصدني، منتظرًا اللحظة المناسبة. لا أزال لا أعرف القواعد أو الشروط الدقيقة لهذه المهمة، لكن مما جمعته، لا يستطيع قتلي فورًا. هناك أيضًا دم متناثر، وقد رأيت آثار أقدام متعددة. ماذا يعني ذلك؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جنون معين استبد بعقله وهو يحدّق في كل مكان.

كان الأمر كما في المرة السابقة. هنا بدأ كل شيء.

كم من الوقت مضى وهو عالق في الحلقة المتكررة؟

توقف العالم.

مورلاند نسي. كل ما كان يعلمه أنه زمن طويل جدًا.

كرييييك—!

لقد كان جزءًا من فريق الاستطلاع، مكلفًا بدخول البوابة لكشف ما وراءها. لكنه، على خلاف معظم الكشافة، كان مختلفًا. كان ينتمي إلى الـBUA وقد تلقى تدريبًا متخصصًا لمثل هذه المهمات بالذات.

هو، ومعه فريقه.

أشرطة طويلة من قماش أحمر تدلّت من أعلى القناع، ينتهي كل منها بجرس صغير يرنّ برنين خافت، وبدأ بصري يضيق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا جميعًا محترفين مدرَّبين، يُفترض أن بوسعهم النجاة من أي بوابة.

لاحظت زوجًا جديدًا من الخطوات. مختلفًا في حجمه عن الخطوات المعتادة.

ومع ذلك—

“هاه…!”

“مـ-مساعدة…” تكسرت نبرته، وابتلعها على الفور صمت خانق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طَق طَق—!

لم يستطع النجاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد التفكير في الفوضى التي ستحدث جعل قلبي يتسارع خفقانه.

هو… ومعه فريقه، علقوا داخل البوابة بلا مخرج. بعضهم كان قد استسلم للجنون، يهيم بلا هدف في الممرات اللانهائية، منتظرًا الموت ليعثر عليهم.

قد تزداد الأمور فوضى عارمة إن شرعوا في البحث عني. قد يوصمونني حتى بالمحتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مورلاند كان آخر من لا يزال محتفظًا بعقله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا محترفين مدرَّبين، يُفترض أن بوسعهم النجاة من أي بوابة.

لكن حتى هو كان على شفا أن يفقد رشده.

“هل هم جزء من السيناريو، أم أناس دخلوا البوابة؟”

“مـ… ـساعدة.”

“هاه…!”

كان يائسًا.

مكررين الدورة مرارًا وتكرارًا دون نجاح.

“هاه…!”

“مـ-مساعدة…” تكسرت نبرته، وابتلعها على الفور صمت خانق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعثرت قدماه في ممر آخر، أضيق من سابقه. رائحة الصدأ والعفن اللاذعة أحرقت أنفه. رئتاه تصرخان طلبًا للهواء، ساقاه ترتجفان، وكل خطوة أثقل من التي قبلها.

كان علي أن أخرج من هذا المكان قبل الموعد النهائي مع المايسترو.

ثم—

خطوة

وميض أزرق خافت تلألأ أمامه، يشق الظلام.

بقي نفسي ثقيلًا وأنا أتكئ على الكرسي.

تجمد مورلاند في مكانه، عيناه تضيقان وهو يحدّق في الضوء الأزرق الباهت في البعيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقة، تمكنت أخيرًا من استعادة توازني، مثبتًا بصري على المكتب حيث ظهر ذلك المصباح.

هذا…

‘تمامًا كما ظننت. القاتل داخل المصنع، يترصدني، منتظرًا اللحظة المناسبة. لا أزال لا أعرف القواعد أو الشروط الدقيقة لهذه المهمة، لكن مما جمعته، لا يستطيع قتلي فورًا. هناك أيضًا دم متناثر، وقد رأيت آثار أقدام متعددة. ماذا يعني ذلك؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المرة الأولى التي يرى فيها ذلك الضوء الأزرق وهو يقترب ببطء نحوه. انقبض قلبه، وتصلبت عضلاته، بينما الخوف يغرز مخالبه في صدره. الضوء اقترب، نابضًا بخفوت، حتى توقف، معلّقًا في الهواء.

“هاه… هاه…”

سكن العالم في سكون مريب بينما انخفض الضوء ببطء ليكشف عن مهرج. قناعه المصقول يعكس وهج المصباح البارد، والأجراس المعلّقة على أطرافه ترنّ بخفة، يتلوّى كل صوت منها وسط الصمت الذي ابتلع المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

في تلك اللحظة، التقت العينان.

مورلاند نسي. كل ما كان يعلمه أنه زمن طويل جدًا.

توقف العالم.

كان الأمر كما في المرة السابقة. هنا بدأ كل شيء.

ثم—!

كانت رؤيتي ضبابية، وحواف المكتب تنحني وتتمدد خارجة عن شكلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خبط!

“هاه…!”

اسودّت ذاكرة مورلاند فيما هوى فاقدًا الوعي في مكانه.

سكن العالم في سكون مريب بينما انخفض الضوء ببطء ليكشف عن مهرج. قناعه المصقول يعكس وهج المصباح البارد، والأجراس المعلّقة على أطرافه ترنّ بخفة، يتلوّى كل صوت منها وسط الصمت الذي ابتلع المكان.

 

فبينما كان الزمن هنا يجري ببطء، إلا أنه كان يجري.

“مـ-مساعدة…” تكسرت نبرته، وابتلعها على الفور صمت خانق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط