You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 254

الواقع الافتراضي [2]

الواقع الافتراضي [2]

1111111111

الفصل 254: الواقع الافتراضي [2]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وليس هذا كل شيء.”

“يوماً ما، أقسم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دقات الساعة في طرف الغرفة رنّت وسط الصمت، يملأ صوتها الصف كله بينما كنت أكافح لأركز.

عضضت قبضتي وأنا جالس على أحد الكراسي الخشبية الكثيرة المبعثرة في أرجاء الصف الفارغ. كان الصف واسعاً للغاية لو جرى إبعاد الأثاث كله، مع النوافذ في الطرف الآخر من الغرفة مغلقة بالكامل، بينما الأخرى كانت تعرض الممر الطويل المجاور لها.

ساد الصمت الغرفة عقب كلماته مباشرة.

مصباح LED أنار الغرفة كلها من الأعلى، فيما كان الصمت يبتلع المكان بأسره.

وهو يضع الملفات على الطاولة، زفر رئيس القسم بنبرة متعبة وهو يحدّق في نخبة النقابة الأرفع شأنًا.

‘كنت أعلم أن رئيس القسم مجنون، لكن لم أظن أنه بهذا القدر من الجنون.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، مرحباً؟ صحيح.. أحتاج مساعدة في نقل بعض الأغراض. هل يمكنك إحضارها إلى مكتبي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هذا المكان صفاً عادياً.

“سيتعيّن علينا تأجيل موعد رحلة البوابة من الرتبة <B> إلى وقت أبعد بكثير. هل تعتقدون أنكم جميعًا قادرون على ذلك؟ إن لم تستطيعوا، فلا بأس. سنتحمّل الخسارة.”

لقد كان شذوذاً في ذاته.

11:31 مساءً.

دنيء – 303 تحديداً. وصف هذا الشذوذ كان بليغاً في ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذاً…

هذا المكان يبقى عادياً حتى يحين وقت محدد. وبمجرد أن يحين، تُغلق المنطقة كلها بإحكام، وتظهر مخلوقات غريبة، تصطاد كل من بقي داخل حدود المدرسة.

“بهذا المعنى، الشيء الوحيد الذي علي القلق منه هو حد الوقت، لكنه ليس صعباً للغاية في اتباعه. كل شيء سيتحوّل إلى خراب إن فاتني الوقت، أليس كذلك؟”

تك… تك—

حسناً… نوعاً ما…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دقات الساعة في طرف الغرفة رنّت وسط الصمت، يملأ صوتها الصف كله بينما كنت أكافح لأركز.

مثل محاكمة المايسترو.

كان في الساعة شيء خانق.

وفي هذا الصدد، خططتُ لقضاء بعض الوقت في تعلّم طرق الواقع الافتراضي على نحو أفضل.

“لا، ليس الأمر سيئاً للغاية في الواقع. لنفكر به بطريقة أخرى.”

إلى جانب الكبسولة، كانت الأسلاك تتدلى من وسط الغرفة. وعلى تلك الأسلاك عُلِّقت عدة خوذ. كان الغرض منها ـ على ما يُفترض ـ قياس نشاط دماغ “الممثلين” الذين يُفترض بهم أن يضبطوا حركات اللاعبين داخل اللعبة، وما إلى ذلك.

مررت أصابعي في شعري وأنا أنظر حولي. فكرة التواجد هنا كانت ضرباً من الجنون، لكن الأمر لم يكن كما لو أن رئيس القسم كان مخطئاً كلياً. المكان حقاً يحتوي على مساحة كبيرة، وأفضل ما فيه أنه ملحق بمكتبي مباشرة.

وفي هذا الصدد، خططتُ لقضاء بعض الوقت في تعلّم طرق الواقع الافتراضي على نحو أفضل.

الموقع كان عملياً للغاية.

“حقًا، أنا بحاجة إلى استئجار بعض الأشخاص لمساعدتي في هذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وليس هذا كل شيء.”

المشكلة الرئيسية كانت في إخراج الأغراض غير الضرورية. تطلّب الأمر بعض الجهد، لكن لحسن الحظ، كان لدى النقابة فريق نقل، لذا ظلّت الأمور سهلة نسبياً.

اعتدلت في جلستي وغادرت الصف، أحدق في الممر الطويل الممتد بقدر ما تستطيع عيناي أن تريا.

وبحلول الوقت الذي تم فيه إخراج كل شيء وإدخال كل المعدات، كانت الغرفة كلها مختلفة عمّا كانت عليه سابقاً.

“…حتى وإن نفدت المساحة عندي، فما زال عندي المزيد. إن كان ثمة شيء، فهو أن المساحة هنا أكثر من اللازم.”

’أهو هذا…؟’

لو نفدت المساحة، يمكنني ببساطة فتح الصف التالي. لم تعد المساحة مشكلة بعد الآن.

ارتدّ صدى صوت كلارا وهي تنهض من مقعدها وتحدّق في عنوان البوابة الظاهر على الإسقاط.

“بهذا المعنى، الشيء الوحيد الذي علي القلق منه هو حد الوقت، لكنه ليس صعباً للغاية في اتباعه. كل شيء سيتحوّل إلى خراب إن فاتني الوقت، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذاً…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذاً…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذاً…

“كل ما علي فعله هو ألا أفوّت المواعيد النهائية.”

’كان من المفترض أن أنام أبكر، لكن بسبب كل ما كان ينبغي ترتيبه، وجدت نفسي أبقى مستيقظًا أطول من المعتاد.’

إعداد منبّهات متعددة قد يساعد. كما أن مراقبة الوقت باستمرار قد تكون عوناً أيضاً.

المشكلة الرئيسية كانت في إخراج الأغراض غير الضرورية. تطلّب الأمر بعض الجهد، لكن لحسن الحظ، كان لدى النقابة فريق نقل، لذا ظلّت الأمور سهلة نسبياً.

وفوق ذلك، كنت قد عدت إلى المهاجع في وقت أبكر أيضاً.

11:31 مساءً.

لم تكن هناك مشاكل حقيقية في الترتيب.

إعداد منبّهات متعددة قد يساعد. كما أن مراقبة الوقت باستمرار قد تكون عوناً أيضاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…نعم، أظن أن المكان ليس سيئاً على الإطلاق.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كنتُ قادرًا على القيام بهذا وحدي. كان هذا واضحًا بالنسبة إلي.

كلما فكرت فيه أكثر، بدا هذا المكان أكثر فائدة. كانت هناك بعض السلبيات، لكنها لم تكن بذاك السوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان متأخرًا بالفعل.

حسناً… نوعاً ما…

مصباح LED أنار الغرفة كلها من الأعلى، فيما كان الصمت يبتلع المكان بأسره.

“لكنني ما زلت سأرد على رئيس القسم.”

’كان من المفترض أن أنام أبكر، لكن بسبب كل ما كان ينبغي ترتيبه، وجدت نفسي أبقى مستيقظًا أطول من المعتاد.’

عائداً إلى الصف، أخرجت هاتفي ومضيت عائداً نحو مكتبي، حيث أجريت اتصالاً.

عضضت قبضتي وأنا جالس على أحد الكراسي الخشبية الكثيرة المبعثرة في أرجاء الصف الفارغ. كان الصف واسعاً للغاية لو جرى إبعاد الأثاث كله، مع النوافذ في الطرف الآخر من الغرفة مغلقة بالكامل، بينما الأخرى كانت تعرض الممر الطويل المجاور لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، مرحباً؟ صحيح.. أحتاج مساعدة في نقل بعض الأغراض. هل يمكنك إحضارها إلى مكتبي؟”

كنتُ على بُعد ثلاثين دقيقة فقط من المهلة النهائية.

*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل جميع المجنّدين النظرات، وكلٌّ منهم يحمل تعبيرًا مختلفًا.

لم تكن عملية نقل الأغراض صعبة للغاية.

الفصل 254: الواقع الافتراضي [2]

المشكلة الرئيسية كانت في إخراج الأغراض غير الضرورية. تطلّب الأمر بعض الجهد، لكن لحسن الحظ، كان لدى النقابة فريق نقل، لذا ظلّت الأمور سهلة نسبياً.

المشكلة الرئيسية كانت في إخراج الأغراض غير الضرورية. تطلّب الأمر بعض الجهد، لكن لحسن الحظ، كان لدى النقابة فريق نقل، لذا ظلّت الأمور سهلة نسبياً.

وبحلول الوقت الذي تم فيه إخراج كل شيء وإدخال كل المعدات، كانت الغرفة كلها مختلفة عمّا كانت عليه سابقاً.

في أبعد طرف من الغرفة، حيث كان اللوح الأبيض يقف، وُضعت كبسولة ضخمة يحيط بها عدد من الشاشات. كانت الشاشات مطفأة، لكن متى ما أُشعلت، ستعرض مشهد اللاعب وهو يخوض اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبحت أكثر فرغاً، لكن كان من المفترض أن تكون كذلك.

إعداد منبّهات متعددة قد يساعد. كما أن مراقبة الوقت باستمرار قد تكون عوناً أيضاً.

في أبعد طرف من الغرفة، حيث كان اللوح الأبيض يقف، وُضعت كبسولة ضخمة يحيط بها عدد من الشاشات. كانت الشاشات مطفأة، لكن متى ما أُشعلت، ستعرض مشهد اللاعب وهو يخوض اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دقات الساعة في طرف الغرفة رنّت وسط الصمت، يملأ صوتها الصف كله بينما كنت أكافح لأركز.

كما كانت تقيس بياناته: من معدل ضربات القلب، ومستوى الأكسجين، وما إلى ذلك…

“…همم. من الأفضل أن أغادر الآن.”

هذا كان معدّاً ليساعدني على فهم ما يخيف الناس وما لا يخيفهم. كما أنه يعمل كإجراء أمان في حال تجاوزت الأمور حدها. خطتي كانت أن تتوقف الكبسولة تلقائياً عن تشغيل اللعبة إن ارتفع معدل ضربات القلب أكثر من اللازم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلتُ التحديق في الباب، مترقّبًا حدوث شيء ما. ولكن… حتى بعدما انتظرتُ بضع دقائق، لم يحدث شيء.

‘بالطبع، سأفعل ذلك مع الجميع… باستثناء رئيس القسم وذلك الجرذ.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، مرحباً؟ صحيح.. أحتاج مساعدة في نقل بعض الأغراض. هل يمكنك إحضارها إلى مكتبي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما هذان الاثنان…؟

“لا تقلقوا. الأمر ممكن.”

فليلقيا حتفهما.

فليلقيا حتفهما.

“ربما ليسا وحدهما. قائدة الفريق أيضاً.”

جلس ستة من النخبة، وكانت كلارا بينهم، حول طاولة كبيرة بينما دخل رئيس القسم الغرفة. وكان جهاز عرض ضخم يتدلّى من السقف، يلقي بإسقاطٍ على الجدار عند نهاية الغرفة.

كانت تسير على جليد رقيق.

هذا كان معدّاً ليساعدني على فهم ما يخيف الناس وما لا يخيفهم. كما أنه يعمل كإجراء أمان في حال تجاوزت الأمور حدها. خطتي كانت أن تتوقف الكبسولة تلقائياً عن تشغيل اللعبة إن ارتفع معدل ضربات القلب أكثر من اللازم.

إلى جانب الكبسولة، كانت الأسلاك تتدلى من وسط الغرفة. وعلى تلك الأسلاك عُلِّقت عدة خوذ. كان الغرض منها ـ على ما يُفترض ـ قياس نشاط دماغ “الممثلين” الذين يُفترض بهم أن يضبطوا حركات اللاعبين داخل اللعبة، وما إلى ذلك.

ابتلعتُ ريقي بصمت، ثم نظرتُ إلى المفاتيح بين يديّ قبل أن أغادر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا على الأقل ما هو مذكور هنا في الكتيّب.”

في أبعد طرف من الغرفة، حيث كان اللوح الأبيض يقف، وُضعت كبسولة ضخمة يحيط بها عدد من الشاشات. كانت الشاشات مطفأة، لكن متى ما أُشعلت، ستعرض مشهد اللاعب وهو يخوض اللعبة.

طرقتُ بغلاف الكتاب الصلب.

لم تكن عملية نقل الأغراض صعبة للغاية.

وبصراحة تامة، لم أكن واثقًا تمام الثقة إن كنت على صواب أم لا. الكتيّب ذكر ذلك، فلم يكن أمامي سوى أن أصدّقه.

وبينما فعلتُ ذلك، أخرجتُ بوصلةً معينة وحدّقتُ فيها.

“حقًا، أنا بحاجة إلى استئجار بعض الأشخاص لمساعدتي في هذا.”

لم تكن هناك مشاكل حقيقية في الترتيب.

222222222

كنتُ قادرًا على القيام بهذا وحدي. كان هذا واضحًا بالنسبة إلي.

ابتلعتُ ريقي بصمت، ثم نظرتُ إلى المفاتيح بين يديّ قبل أن أغادر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما أنني لم أكن أملك الوقت الكافي لبدء مشروع جديد. كانت هناك أمور أكثر إلحاحًا ينبغي عليّ التعامل معها.

لقد كان شذوذاً في ذاته.

مثل محاكمة المايسترو.

وفي هذا الصدد، خططتُ لقضاء بعض الوقت في تعلّم طرق الواقع الافتراضي على نحو أفضل.

وفي هذا الصدد، خططتُ لقضاء بعض الوقت في تعلّم طرق الواقع الافتراضي على نحو أفضل.

لم تكن هناك مشاكل حقيقية في الترتيب.

“…همم. من الأفضل أن أغادر الآن.”

كان الصوت أشبه بمحاولة أحدهم العبث بالقفل.

تحقّقتُ من الوقت.

إلى جانب الكبسولة، كانت الأسلاك تتدلى من وسط الغرفة. وعلى تلك الأسلاك عُلِّقت عدة خوذ. كان الغرض منها ـ على ما يُفترض ـ قياس نشاط دماغ “الممثلين” الذين يُفترض بهم أن يضبطوا حركات اللاعبين داخل اللعبة، وما إلى ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان متأخرًا بالفعل.

هيمن صمت خانق على المكان، وبقي الباب ساكنًا. أياً كان ما كان يتربّص خلف الباب، فقد رحل.

11:31 مساءً.

كليك—!

كنتُ على بُعد ثلاثين دقيقة فقط من المهلة النهائية.

لم تكن هناك مشاكل حقيقية في الترتيب.

’كان من المفترض أن أنام أبكر، لكن بسبب كل ما كان ينبغي ترتيبه، وجدت نفسي أبقى مستيقظًا أطول من المعتاد.’

“…حتى وإن نفدت المساحة عندي، فما زال عندي المزيد. إن كان ثمة شيء، فهو أن المساحة هنا أكثر من اللازم.”

ألقيتُ نظرة أخيرة على الغرفة قبل أن أخطو خارجها وأغلق الباب خلفي. وفي اللحظة نفسها، أغلقتُ الباب بالمفتاح. وبدلًا من الرحيل مباشرةً، مكثت حتى دقّت الساعة منتصف الليل.

لكن سرعان ما—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي تلك اللحظة بالذات، حدث شيء ما.

اعتدلت في جلستي وغادرت الصف، أحدق في الممر الطويل الممتد بقدر ما تستطيع عيناي أن تريا.

كليك—!

كنتُ على بُعد ثلاثين دقيقة فقط من المهلة النهائية.

ارتد صدى طقطقة خافتة من الباب.

“سيتعيّن علينا تأجيل موعد رحلة البوابة من الرتبة <B> إلى وقت أبعد بكثير. هل تعتقدون أنكم جميعًا قادرون على ذلك؟ إن لم تستطيعوا، فلا بأس. سنتحمّل الخسارة.”

كان الصوت أشبه بمحاولة أحدهم العبث بالقفل.

هذا المكان يبقى عادياً حتى يحين وقت محدد. وبمجرد أن يحين، تُغلق المنطقة كلها بإحكام، وتظهر مخلوقات غريبة، تصطاد كل من بقي داخل حدود المدرسة.

’أهو هذا…؟’

الموقع كان عملياً للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلتُ التحديق في الباب، مترقّبًا حدوث شيء ما. ولكن… حتى بعدما انتظرتُ بضع دقائق، لم يحدث شيء.

تك… تك—

“أعتقد أن هذا—”

كانت البوصلة تدور في كل الاتجاهات بلا توقّف. وقد استمر هذا الحال لفترة طويلة. حاولتُ الاستعانة بها لمساعدتي، لكن ما إن فعلتُ ذلك، حتى بدأت فجأة تدور بجنون.

توقف جسدي فجأة بينما كنتُ على وشك المغادرة.

’أهو هذا…؟’

رمقتُ الباب بنظرة، ورأيت المقبض يبدأ ببطء في الانخفاض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا المكان صفاً عادياً.

كلاك! كلاك!

عضضت قبضتي وأنا جالس على أحد الكراسي الخشبية الكثيرة المبعثرة في أرجاء الصف الفارغ. كان الصف واسعاً للغاية لو جرى إبعاد الأثاث كله، مع النوافذ في الطرف الآخر من الغرفة مغلقة بالكامل، بينما الأخرى كانت تعرض الممر الطويل المجاور لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتز مرتين قبل أن يتوقف.

عائداً إلى الصف، أخرجت هاتفي ومضيت عائداً نحو مكتبي، حيث أجريت اتصالاً.

هيمن صمت خانق على المكان، وبقي الباب ساكنًا. أياً كان ما كان يتربّص خلف الباب، فقد رحل.

وهو يضع الملفات على الطاولة، زفر رئيس القسم بنبرة متعبة وهو يحدّق في نخبة النقابة الأرفع شأنًا.

ابتلعتُ ريقي بصمت، ثم نظرتُ إلى المفاتيح بين يديّ قبل أن أغادر.

ارتد صدى طقطقة خافتة من الباب.

’…لنحرص على ألا ننسى إغلاق الباب.’

لم تكن عملية نقل الأغراض صعبة للغاية.

وبينما فعلتُ ذلك، أخرجتُ بوصلةً معينة وحدّقتُ فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زممتُ شفتيّ وهززتُ رأسي.

لم تكن عملية نقل الأغراض صعبة للغاية.

’يا لها من معضلة.’

’يا لها من معضلة.’

كانت البوصلة تدور في كل الاتجاهات بلا توقّف. وقد استمر هذا الحال لفترة طويلة. حاولتُ الاستعانة بها لمساعدتي، لكن ما إن فعلتُ ذلك، حتى بدأت فجأة تدور بجنون.

الموقع كان عملياً للغاية.

لا شك أنّ…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

***

كان في الساعة شيء خانق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الوقت نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز مرتين قبل أن يتوقف.

داخل غرفة أخرى ضمن النقابة.

لكن سرعان ما—

جلس ستة من النخبة، وكانت كلارا بينهم، حول طاولة كبيرة بينما دخل رئيس القسم الغرفة. وكان جهاز عرض ضخم يتدلّى من السقف، يلقي بإسقاطٍ على الجدار عند نهاية الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا المكان صفاً عادياً.

“هناك أخبار جيّدة وأخرى سيئة.”

كما كانت تقيس بياناته: من معدل ضربات القلب، ومستوى الأكسجين، وما إلى ذلك…

كان صوت رئيس القسم مهيبًا وهو يتحدّث.

الموقع كان عملياً للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…الأخبار الجيدة أنّ البوابة من الرتبة <A> لم تُظهر حتى الآن أي حركات غريبة. وبدا من الأمر أن البوابة ستظل خاملة حتى يحين الوقت المقرّر لانفتاحها. كما أنّ الكشّافة الذين تمكنوا من العودة أكّدوا هذا. لكن هناك أيضًا أخبار سيئة.”

وبصراحة تامة، لم أكن واثقًا تمام الثقة إن كنت على صواب أم لا. الكتيّب ذكر ذلك، فلم يكن أمامي سوى أن أصدّقه.

وهو يضع الملفات على الطاولة، زفر رئيس القسم بنبرة متعبة وهو يحدّق في نخبة النقابة الأرفع شأنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، مرحباً؟ صحيح.. أحتاج مساعدة في نقل بعض الأغراض. هل يمكنك إحضارها إلى مكتبي؟”

“سيتعيّن علينا تأجيل موعد رحلة البوابة من الرتبة <B> إلى وقت أبعد بكثير. هل تعتقدون أنكم جميعًا قادرون على ذلك؟ إن لم تستطيعوا، فلا بأس. سنتحمّل الخسارة.”

لم تكن هناك مشاكل حقيقية في الترتيب.

وبالرغم من أن الخسارة كبيرة، إلا أنها لن تبلغ حجم خسارة فقدان عدة مجنّدين من الصفوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان متأخرًا بالفعل.

ساد الصمت الغرفة عقب كلماته مباشرة.

دنيء – 303 تحديداً. وصف هذا الشذوذ كان بليغاً في ذاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبادل جميع المجنّدين النظرات، وكلٌّ منهم يحمل تعبيرًا مختلفًا.

وبحلول الوقت الذي تم فيه إخراج كل شيء وإدخال كل المعدات، كانت الغرفة كلها مختلفة عمّا كانت عليه سابقاً.

لكن سرعان ما—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا المكان صفاً عادياً.

“لا تقلقوا. الأمر ممكن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الأخبار الجيدة أنّ البوابة من الرتبة <A> لم تُظهر حتى الآن أي حركات غريبة. وبدا من الأمر أن البوابة ستظل خاملة حتى يحين الوقت المقرّر لانفتاحها. كما أنّ الكشّافة الذين تمكنوا من العودة أكّدوا هذا. لكن هناك أيضًا أخبار سيئة.”

ارتدّ صدى صوت كلارا وهي تنهض من مقعدها وتحدّق في عنوان البوابة الظاهر على الإسقاط.

ألقيتُ نظرة أخيرة على الغرفة قبل أن أخطو خارجها وأغلق الباب خلفي. وفي اللحظة نفسها، أغلقتُ الباب بالمفتاح. وبدلًا من الرحيل مباشرةً، مكثت حتى دقّت الساعة منتصف الليل.

[الساعة الرملية]

فليلقيا حتفهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هذا كان معدّاً ليساعدني على فهم ما يخيف الناس وما لا يخيفهم. كما أنه يعمل كإجراء أمان في حال تجاوزت الأمور حدها. خطتي كانت أن تتوقف الكبسولة تلقائياً عن تشغيل اللعبة إن ارتفع معدل ضربات القلب أكثر من اللازم.

“حقًا، أنا بحاجة إلى استئجار بعض الأشخاص لمساعدتي في هذا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط