Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 253

الواقع الافتراضي [1]

الواقع الافتراضي [1]

الفصل 253: الواقع الافتراضي [1]

“حظاً موفقاً.”

“هذه بعض البزّات غريبة الشكل. من المفترض أن ترتديها قبل البدء باللعب. الآلة تسخن بدرجة كبيرة، وهذه مخصّصة لتبقيك بارداً أثناء التجربة.”

لم تتح لي حتى فرصة الاعتراض قبل أن يقول: “أنت آخر شخص يحق له الشكوى. في الآونة الأخيرة، كنت تقتحم مكتبي بلا طرق.”

شرح رئيس القسم وهو ممسك بدليلٍ ضخم. وفي الوقت نفسه انحنى والتقط بضع بزّات زرقاء داكنة المظهر، وجسّ ملمسها بيده.

“إذن…؟”

“ملمسها يشبه المطاط…” تمتم وهو يتفحّص جميع العناصر الواردة في القائمة.

أومأ رئيس القسم بتفهّم.

وكانت كثيرة حقاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورفع قبضته مشجعاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنّا في مخزن النقابة على جانب الطابق الأول.

لكنتُ شعرت بالتحفيز لو لم يكن وجهه متشنجاً للغاية.

مساحة هائلة بأرفف شاهقة تمتد في كل اتجاه، متخمة برزم ضخمة ومعدّات. الرافعات تتحرك بين العمّال، والمكان كله يعجّ بالحركة أكثر حتى من المدخل الرئيسي للنقابة.

[دنيء – 303]

كان في جوهره مستودعاً هائلاً لا غير.

“إنها مزيّفة.”

أمامنا كانت خمس رزم ضخمة. الأولى كانت كبيرة للغاية، وحين نظرت بداخلها، رأيت كبسولة ضخمة.

“إنها مزيّفة.”

’أظن أنّ هذه هي الكبسولة المستعملة لدخول العالم الافتراضي؟’

وبدا أنّه استوعب مشكلتي، فضرب كفّه براحة يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرّرت إصبعي على إطارها، فشعرت ببرودة المعدن قبل أن أسحب يدي. هيكلها الأملس، مطليّ باللون الأبيض النقي مع خطوط زرقاء نيون، بدا معدنياً، يحمل طابعاً مستقبلياً مميزاً.

مساحة هائلة بأرفف شاهقة تمتد في كل اتجاه، متخمة برزم ضخمة ومعدّات. الرافعات تتحرك بين العمّال، والمكان كله يعجّ بالحركة أكثر حتى من المدخل الرئيسي للنقابة.

أما بقية الأشياء داخل الرزم فتنوعت بين خوذٍ غريبة، وبزّات، وأصناف أخرى جعلت رأسي يدور.

’حسناً، لدي فرقتي الخاصة، أليس كذلك؟’

“حظاً موفقاً.”

مساحة هائلة بأرفف شاهقة تمتد في كل اتجاه، متخمة برزم ضخمة ومعدّات. الرافعات تتحرك بين العمّال، والمكان كله يعجّ بالحركة أكثر حتى من المدخل الرئيسي للنقابة.

حتى رئيس القسم بدا مثقلاً وهو يسلّمني الكتيّب الضخم، واضعاً يده على كتفي ليطمئنني.

[دنيء – 303]

“…النقابة تؤمن بك.”

حتى رئيس القسم بدا مثقلاً وهو يسلّمني الكتيّب الضخم، واضعاً يده على كتفي ليطمئنني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورفع قبضته مشجعاً.

كان مكتوباً عليه: [دنيء – 303].

لكنتُ شعرت بالتحفيز لو لم يكن وجهه متشنجاً للغاية.

“المفاتيح.”

هو… لم يكن يؤمن بي فعلاً، أليس كذلك؟

لم تتح لي حتى فرصة الاعتراض قبل أن يقول: “أنت آخر شخص يحق له الشكوى. في الآونة الأخيرة، كنت تقتحم مكتبي بلا طرق.”

’وأنا كذلك.’

هو… لم يكن يؤمن بي فعلاً، أليس كذلك؟

لحسن الحظ، لم أكن أنوي القيام بهذا وحدي. كنت أعتزم استئجار بضعة أشخاص يعرفون النظام جيداً ليساعدوني في ألعابي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادلني النظرات وهو يتأمل الملف في يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باختصار، فريقي الخاص.

مساحة هائلة بأرفف شاهقة تمتد في كل اتجاه، متخمة برزم ضخمة ومعدّات. الرافعات تتحرك بين العمّال، والمكان كله يعجّ بالحركة أكثر حتى من المدخل الرئيسي للنقابة.

وأما للتجارب…؟

ناولته المفاتيح التي كان قد سلّمني إياها سابقاً.

’حسناً، لدي فرقتي الخاصة، أليس كذلك؟’

“حظاً موفقاً.”

“ككه.”

وكانت كثيرة حقاً.

“هاه…؟ هل قلت شيئاً؟”

“هاه…؟ هل قلت شيئاً؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه، لا. كنت فقط… أسعل قليلاً. أنا حساس تجاه الغبار في الجو.”

دخل رئيس القسم وأشعل الضوء، ثم أخذ يتفحص المكان من حوله. بدا مسليّاً وهو يتوقف أولاً عند اللوحة المعلقة على الجدار الجانبي، يحدق فيها ملياً وهو يعلّق بأشياء مثل: ‘ليست لوحة سيئة. من أين حصلت عليها؟’

“أوه.”

“إذن…؟”

أومأ رئيس القسم بتفهّم.

مشى بحماس نحو باب الصف وفتحه، كاشفاً عن الممر بكل مجده.

ثم أدار ساعته ونظر إلى الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورفع قبضته مشجعاً.

“في هذه الحالة، علي أن أعود إلى عملي. هناك الكثير مما عليّ أن أتعامل معه، و—”

لحسن الحظ، لم أكن أنوي القيام بهذا وحدي. كنت أعتزم استئجار بضعة أشخاص يعرفون النظام جيداً ليساعدوني في ألعابي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوقفته قبل أن يتمكن من المغادرة.”

أما أنا، فلم أضحك.

“هم؟ هل هناك—”

———

“نعم، في الواقع.”

وقبل أن أستوعب ما كان ينوي فعله، غرز المفتاح في الجدار الخالي.

نظرت إلى كل الأشياء أمامي. وبالنظر إلى كثرتها، كانت المشكلة الرئيسة واضحة.

“…..”

“سأحتاج إلى مساحة كبيرة من أجل تشغيل هذا العتاد. هل تعتقد أن النقابة لديها بعض المساحة الفائضة؟”

كان في جوهره مستودعاً هائلاً لا غير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، أمام عيني، وقف عند أبعد زاوية من المكتب، مقابل الجدار الفارغ الذي يواجه الباب.

وبدا أنّه استوعب مشكلتي، فضرب كفّه براحة يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنّا في مخزن النقابة على جانب الطابق الأول.

“…لا تقلق بشأن ذلك. لقد فكرت في الأمر مسبقاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن أتمكّن حتى من الاعتراض، كان رئيس القسم قد شبك ذراعه حول كتفي وسحبني عائداً إلى قسم الاحتواء. وبينما كنا نعبر المنطقة الرئيسية، كانت كل الأعين تتابعنا، وتمنّيت لو أنني أستطيع أن أحفر حفرة وأدفن رئيس القسم فيها.

تلفّت حوله قبل أن يمد يده إلى جيبه ويخرج زوجاً من المفاتيح.

توقف برهة وحدّق بي.

“هاك.”

———

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذه…؟”

“هذه بعض البزّات غريبة الشكل. من المفترض أن ترتديها قبل البدء باللعب. الآلة تسخن بدرجة كبيرة، وهذه مخصّصة لتبقيك بارداً أثناء التجربة.”

“ستكون هذه منطقتك الخاصة بالعمل. حاولت أن أوفر لك مكاناً داخل النقابة، لكن لم يكن هناك أي مساحة متاحة. طلبت من سيد النقابة أن يمنحك موقعاً، لكنه مشغول حالياً بالتعامل مع أمور البوابة الأخيرة.”

شرح رئيس القسم وهو ممسك بدليلٍ ضخم. وفي الوقت نفسه انحنى والتقط بضع بزّات زرقاء داكنة المظهر، وجسّ ملمسها بيده.

“إذن…؟”

لكنتُ شعرت بالتحفيز لو لم يكن وجهه متشنجاً للغاية.

“إذن لقد وجدت لك المكان الأمثل!”

“فقط لا تُرهق نفسك. هذا كل ما في الأمر…”

وربّت رئيس القسم على ظهري ضاحكاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ستعشق هذا المكان!”

“إنه فضاء عمل لانهائي. لن يزعجك أحد هنا، ويمكنك أن تُحدث ما شئت من الضوضاء. اللعنة، يمكنك حتى أن تركض عارياً إن أردت، لا يهمني.”

قال وهو يبدو في غاية السعادة.

“هم؟ هل هناك—”

“أتدري ما هو الجزء الأفضل فيه؟ لست بحاجة حتى إلى موقع محدد للذهاب إليه! يمكنك الذهاب ما دمت تملك المفاتيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورفع قبضته مشجعاً.

“مـاذا…؟”

نظرت ببطء إلى رئيس القسم بينما كان يسلّمني ملفاً.

فجأة شعرت بالدوار.

’أظن أنّ هذه هي الكبسولة المستعملة لدخول العالم الافتراضي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن قبل أن أتمكّن حتى من الاعتراض، كان رئيس القسم قد شبك ذراعه حول كتفي وسحبني عائداً إلى قسم الاحتواء. وبينما كنا نعبر المنطقة الرئيسية، كانت كل الأعين تتابعنا، وتمنّيت لو أنني أستطيع أن أحفر حفرة وأدفن رئيس القسم فيها.

“ككه.”

في النهاية، توقفنا عند باب مكتبي فيما اندفع رئيس القسم إلى الداخل من غير أن يطلب إذناً مني.

كان في جوهره مستودعاً هائلاً لا غير.

طنين—

وربّت رئيس القسم على ظهري ضاحكاً.

لم تتح لي حتى فرصة الاعتراض قبل أن يقول: “أنت آخر شخص يحق له الشكوى. في الآونة الأخيرة، كنت تقتحم مكتبي بلا طرق.”

“سأحتاج إلى مساحة كبيرة من أجل تشغيل هذا العتاد. هل تعتقد أن النقابة لديها بعض المساحة الفائضة؟”

“….”

’أظن أنّ هذه هي الكبسولة المستعملة لدخول العالم الافتراضي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فأجبرت نفسي على رسم ابتسامة متكلفة.

هو… لم يكن يؤمن بي فعلاً، أليس كذلك؟

“همم. ما أصغر هذه المساحة.”

تلفّت حوله قبل أن يمد يده إلى جيبه ويخرج زوجاً من المفاتيح.

دخل رئيس القسم وأشعل الضوء، ثم أخذ يتفحص المكان من حوله. بدا مسليّاً وهو يتوقف أولاً عند اللوحة المعلقة على الجدار الجانبي، يحدق فيها ملياً وهو يعلّق بأشياء مثل: ‘ليست لوحة سيئة. من أين حصلت عليها؟’

“إذن لقد وجدت لك المكان الأمثل!”

“إنها مزيّفة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه…؟”

“أوه.”

’وأنا كذلك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم حوّل بصره نحو آلة الفاكس على الطاولة.

انفرج فمي مكوّناً حرف “O” صامتاً وأنا أحاول استيعاب ما تراه عيناي.

“…..”

ناولته المفاتيح التي كان قد سلّمني إياها سابقاً.

توقف برهة وحدّق بي.

“نعم؟”

“….إنها تبدو جميلة؟”

“فقط لا تُرهق نفسك. هذا كل ما في الأمر…”

هزّ رأسه ببساطة، ثم بدأ يعبث بكل شيء في مكتبي. بدا كطفل وجد للتو لعبته الجديدة.

“ستكون هذه منطقتك الخاصة بالعمل. حاولت أن أوفر لك مكاناً داخل النقابة، لكن لم يكن هناك أي مساحة متاحة. طلبت من سيد النقابة أن يمنحك موقعاً، لكنه مشغول حالياً بالتعامل مع أمور البوابة الأخيرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كنت على وشك الاعتراض، مدّ يده نحوي.

’أظن أنّ هذه هي الكبسولة المستعملة لدخول العالم الافتراضي؟’

“نعم؟”

توقفت وحدّقت في رئيس القسم.

“المفاتيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيها المجنون اللعين!!!

“آه.”

“هاك.”

ناولته المفاتيح التي كان قد سلّمني إياها سابقاً.

’وأنا كذلك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، أمام عيني، وقف عند أبعد زاوية من المكتب، مقابل الجدار الفارغ الذي يواجه الباب.

يمتد إلى ما لا نهاية تقريباً، والأبواب تصطف على جانبيه.

وقبل أن أستوعب ما كان ينوي فعله، غرز المفتاح في الجدار الخالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستعشق هذا المكان!”

“…..!؟”

هو… لم يكن يؤمن بي فعلاً، أليس كذلك؟

وفجأة، ظهر باب من العدم. دوّى صوت طقطقة عالية بينما انزلق الباب في الجدار مترافقاً مع سلسلة من الأصوات الغريبة.

في النهاية، توقفنا عند باب مكتبي فيما اندفع رئيس القسم إلى الداخل من غير أن يطلب إذناً مني.

انفرج فمي مكوّناً حرف “O” صامتاً وأنا أحاول استيعاب ما تراه عيناي.

انفرج فمي مكوّناً حرف “O” صامتاً وأنا أحاول استيعاب ما تراه عيناي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، وكأن ذلك لم يكن كافياً، مدّ رئيس القسم يده نحو المقبض وفتح الباب.

مشى بحماس نحو باب الصف وفتحه، كاشفاً عن الممر بكل مجده.

“تا~ دا!”

“همم. ما أصغر هذه المساحة.”

وإذا بي أمام صف ضخم، مؤثّث بكراسٍ وطاولات خشبية، يتوسطه لوح أبيض في المقدمة. حملقت في الصف، ثم في رئيس القسم، الذي تقدّم وأمسكني ليسحبني إلى الداخل.

وبدا أنّه استوعب مشكلتي، فضرب كفّه براحة يده.

“كنت أفكر…” تمتم، وهو يتفحص الصف بعينيه قبل أن تستقر نظراته على النوافذ التي تطل على ممر واسع. “المبنى الرئيسي للنقابة قد يكون ضيّقاً، لكن ليس الأمر أننا بلا مساحة. في الواقع، لدينا الكثير!”

[دنيء – 303]

مشى بحماس نحو باب الصف وفتحه، كاشفاً عن الممر بكل مجده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادلني النظرات وهو يتأمل الملف في يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ممر… طويل للغاية.

تلفّت حوله قبل أن يمد يده إلى جيبه ويخرج زوجاً من المفاتيح.

يمتد إلى ما لا نهاية تقريباً، والأبواب تصطف على جانبيه.

“حظاً موفقاً.”

نظرت ببطء إلى رئيس القسم بينما كان يسلّمني ملفاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوقفته قبل أن يتمكن من المغادرة.”

كان مكتوباً عليه: [دنيء – 303].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه…؟”

“إنه فضاء عمل لانهائي. لن يزعجك أحد هنا، ويمكنك أن تُحدث ما شئت من الضوضاء. اللعنة، يمكنك حتى أن تركض عارياً إن أردت، لا يهمني.”

“هاك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك بعد قوله ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه…؟”

أما أنا، فلم أضحك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وكأن ذلك لم يكن كافياً، مدّ رئيس القسم يده نحو المقبض وفتح الباب.

خصوصاً بعدما فتحت الملف وقرأت المعلومات عن هذا المكان.

“في هذه الحالة، علي أن أعود إلى عملي. هناك الكثير مما عليّ أن أتعامل معه، و—”

———

“ملمسها يشبه المطاط…” تمتم وهو يتفحّص جميع العناصر الواردة في القائمة.

[دنيء – 303]

“ستكون هذه منطقتك الخاصة بالعمل. حاولت أن أوفر لك مكاناً داخل النقابة، لكن لم يكن هناك أي مساحة متاحة. طلبت من سيد النقابة أن يمنحك موقعاً، لكنه مشغول حالياً بالتعامل مع أمور البوابة الأخيرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الرتبة: إلسيد (نهاراً) القاتم (ليلاً)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بادلني النظرات وهو يتأمل الملف في يدي.

الوصف: دنيء – 303 مدرسة عادية لا يمكن الدخول إليها إلا بمفتاح محدد. في النهار، تعمل بشكل طبيعي، لكن عند منتصف الليل، تُغلق جميع الأبواب المؤدية إلى دنيء – 303 بإحكام، محتجزة كل من بداخلها. من منتصف الليل حتى السادسة صباحاً، تظهر كيانات عدائية تُدعى “المعلّمين” وتبدأ في مطاردة كل من بقي. ويبدو أن داخل المدرسة لا نهائي، مما يجعل الهرب مستحيلاً خلال هذه الفترة.

أمامنا كانت خمس رزم ضخمة. الأولى كانت كبيرة للغاية، وحين نظرت بداخلها، رأيت كبسولة ضخمة.

تحذير: يجب إقفال الأبواب من الخارج قبل منتصف الليل!

قال وهو يبدو في غاية السعادة.

———

“…النقابة تؤمن بك.”

توقفت وحدّقت في رئيس القسم.

الوصف: دنيء – 303 مدرسة عادية لا يمكن الدخول إليها إلا بمفتاح محدد. في النهار، تعمل بشكل طبيعي، لكن عند منتصف الليل، تُغلق جميع الأبواب المؤدية إلى دنيء – 303 بإحكام، محتجزة كل من بداخلها. من منتصف الليل حتى السادسة صباحاً، تظهر كيانات عدائية تُدعى “المعلّمين” وتبدأ في مطاردة كل من بقي. ويبدو أن داخل المدرسة لا نهائي، مما يجعل الهرب مستحيلاً خلال هذه الفترة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بادلني النظرات وهو يتأمل الملف في يدي.

وقبل أن أستوعب ما كان ينوي فعله، غرز المفتاح في الجدار الخالي.

“ها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بعد قوله ذلك.

ابتسم، ثم ربت على كتفي.

“هاه…؟ هل قلت شيئاً؟”

“فقط لا تُرهق نفسك. هذا كل ما في الأمر…”

“إذن…؟”

مجنون!

دخل رئيس القسم وأشعل الضوء، ثم أخذ يتفحص المكان من حوله. بدا مسليّاً وهو يتوقف أولاً عند اللوحة المعلقة على الجدار الجانبي، يحدق فيها ملياً وهو يعلّق بأشياء مثل: ‘ليست لوحة سيئة. من أين حصلت عليها؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أيها المجنون اللعين!!!

يمتد إلى ما لا نهاية تقريباً، والأبواب تصطف على جانبيه.

 

“….إنها تبدو جميلة؟”

تلفّت حوله قبل أن يمد يده إلى جيبه ويخرج زوجاً من المفاتيح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط