اللوح [1]
الفصل 238: اللوح [1]
ساد الصمت الغرفة بعد ذلك.
‘سأبعث لك بمكان اللقاء لاحقًا. على أية حال، حظًا موفقًا غدًا في أول بوابة لك! أريد أن أسمع كل شيء عنها بعد أن تنتهي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
حتى بعد مرور ساعات طويلة، كان صوت قائدة الفريق سوران لا يزال يتردد في رأسي.
… وثانيًا، لم أكن متأكدًا من نوع السيناريو الذي عليّ أن أختاره.
كانت كالإعصار.
ما تمكنوا من معرفته عبر الشائعات تركهم في حيرة كاملة.
تجيء وتمضي، ولا تخلّف وراءها سوى الفوضى والارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلت أذكر النظرة الحائرة والضائعة على وجه سارة حين غادرت قائدة الفريق. في تلك اللحظة، بدت وكأنها نسيت حتى أنها مريضة.
لا زلت أذكر النظرة الحائرة والضائعة على وجه سارة حين غادرت قائدة الفريق. في تلك اللحظة، بدت وكأنها نسيت حتى أنها مريضة.
لا بدّ من الحفاظ على مسافة وجدار يفصل، لحماية المرء نفسه.
‘حسنًا، يبدو أن هذا انتهى لصالحي.’
علّق نيل من مقعده وهو يخرج نظارته ليقوم بتنظيفها.
هززت رأسي وأنا أنظر إلى الطاولة أمامي. كانت عدة وثائق مبعثرة عليها.
“من أين سمعتَ هذه الإشاعة؟”
“هذا مزعج قليلًا. هناك الكثير من الأمور المثيرة للاهتمام.”
إن كان هذا صحيحًا فعلًا، فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.
كانت هناك عدة سيناريوهات أمامي. كان عليّ اختيار واحد لرحلة البوابة الأولى غدًا، وكنت ممزقًا بين أمرين.
‘حسنًا، يبدو أن هذا انتهى لصالحي.’
أولًا، لم أكن متأكدًا من مستوى البوابة التي أريد اختيارها.
ومع ذلك…
… وثانيًا، لم أكن متأكدًا من نوع السيناريو الذي عليّ أن أختاره.
“…هناك أيضًا إشاعة أخرى سمعتها.”
كانت هناك العديد من السيناريوهات المثيرة أمامي. كل واحد بدا صعبًا، ورغم وجود تعليمات حول كيفية اجتياز كل سيناريو، كنت أعلم أن كل بوابة ستختلف قليلًا عن الأخرى.
لقد تجاوز الوقت كثيرًا عما خططت له.
‘ولا ننسَ أيضًا أن حظي سيئ بشكل لا يصدق.’
ارتسمت على وجه نيل ملامح حيرة قبل أن يهزّ رأسه.
فجأة تذكرت أول بوابة دخلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال الأخبار التي تمكنت من قراءتها عن تلك الحادثة، كان مستوى البوابة في الواقع أعلى مما كان يفترض أن يكون. والأمر نفسه تكرر في المرة الثانية التي دخلت فيها بوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا زلت أذكر النظرة الحائرة والضائعة على وجه سارة حين غادرت قائدة الفريق. في تلك اللحظة، بدت وكأنها نسيت حتى أنها مريضة.
بوابة ميريل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يييييك! شبح!!”
جعلني هذا أفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
‘هل من الممكن أن أي بوابة أدخلها تزداد صعوبتها؟’
تجيء وتمضي، ولا تخلّف وراءها سوى الفوضى والارتباك.
إن كان هذا صحيحًا فعلًا، فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.
‘سأبعث لك بمكان اللقاء لاحقًا. على أية حال، حظًا موفقًا غدًا في أول بوابة لك! أريد أن أسمع كل شيء عنها بعد أن تنتهي!’
“وهذا يعني أن عليّ اختيار بوابة منخفضة الرتبة.”
“هذا سيكون السيناريو الذي سنستكشفه.”
ربما سيجلب هذا عليّ بعض الانتقاد من فريقي، لكن إن كان افتراضي صحيحًا، فلن يكون لي خيار. كان عليّ أن آخذ هذا بالحسبان وأجري التجربة.
‘ربما أُجبرت من قِبَل عائلتها. من يدري.’
“وحتى إن تبيّن أنه خاطئ، يمكنني دائمًا الادعاء أنني فقط أردت التعرف إلى الفريق أكثر.”
كانت جوانا أول من دخل، إذ أشعلت الأضواء في الغرفة واستعدت لرحلة اليوم. تبعتها ميا، ثم مين، ونورا، ونيل، وأخيرًا… سارة؟
في جميع الأحوال، لن يكون باستطاعتهم فعل الكثير الآن.
‘حسنًا، هذا جيد.’
“هذا سيكون السيناريو الذي سنستكشفه.”
وبينما صفا ذهني أخيرًا، بدأت أتفحص السيناريوهات المختلفة. كان مصباح المكتب يصب ضوءًا حادًا فوق الأوراق وأنا أنحني، أدرس كل واحدة بعناية. تسللت الساعات دون أن أشعر، ولم أنتبه لمدى تأخر الوقت إلا عندما وقعت على شيء واعد.
“وحتى إن تبيّن أنه خاطئ، يمكنني دائمًا الادعاء أنني فقط أردت التعرف إلى الفريق أكثر.”
“اللعنة.”
“…أتساءل عن ذلك.”
نظرت إلى الساعة وتنهّدت.
ربما سيجلب هذا عليّ بعض الانتقاد من فريقي، لكن إن كان افتراضي صحيحًا، فلن يكون لي خيار. كان عليّ أن آخذ هذا بالحسبان وأجري التجربة.
لقد تجاوز الوقت كثيرًا عما خططت له.
ومع ذلك…
“لكن لا بأس في النهاية.”
ما إن تكلم نيل ثانيةً حتى تحوّلت أنظار الجميع نحوه. نظر حوله بحذر قبل أن يخفض صوته.
فتحت السيناريو وأومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا سيكون المكان الذي سنذهب إليه غدًا. سأعطيهم ملخصًا عنه صباح الغد.”
باستثناء سارة وميا، كان الجميع في الغرفة على دراية بـ ‘الشائعات’. وبطبيعة الحال، بما أنّه قائد فرقتهم، فقد كانوا جميعًا فضوليين بشأنه. الشيء الوحيد الذي عرفوه عنه أنه كان من بين الحاضرين خلال جلسات ‘اللعبة’ خاصتهم.
وبعد أن أعددت كل شيء ورتبته، توجهت إلى السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما تأخّر كل هذا لأنه لا يعرف أي بوابة يختار. مما سمعت، لا يبدو متمرّسًا في هذا الأمر. بل في الحقيقة، من الشائعات التي سمعتها، ليس لديه خبرة تقريبًا، ولم يتخرّج قط من أي أكاديمية.”
كنت بحاجة إلى أن أكون مرتاحًا قدر الإمكان. لا يمكنني أن أكرر خطأ الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خصوصًا بعد تجربة اللعبة.
غدًا سيكون يومًا طويلًا.
“هذا…”
***
وأشار إلى أحد الملفات.
الساعة 8 صباحًا.
جعلني هذا أفكر.
الغرفة 507.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خصوصًا بعد تجربة اللعبة.
حضر المجندون جميعًا في الموعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد.”
كانت جوانا أول من دخل، إذ أشعلت الأضواء في الغرفة واستعدت لرحلة اليوم. تبعتها ميا، ثم مين، ونورا، ونيل، وأخيرًا… سارة؟
قبل أن تتمكّن جوانا من الكلام، اندفع الباب ليفتح ويدخل الرجل المعنيّ. كان مرتديًا بذلة سوداء أنيقة، ورغم أن شعره بدا متموّجًا قليلًا، إلا أنّ مظهره كان أنيقًا.
“يييييك! شبح!!”
عندها خيّم التوتر على أجواء الغرفة.
كانت صرخة ميا هي ما جعل الجميع ينتبه لوجودها.
كراش!
“متى تسللت خلفي؟!”
“هذا ما قلته أنا أيضًا!”
تراجعت ميا خطوات عدة إلى الوراء، تعانق نفسها بشدة، لتكشف عن سارة واقفة خلفها مباشرة، شعرها متدلٍ، ورأسها مائل في حيرة.
“هذا…”
“كنت هنا طوال الوقت.”
“هذا ما قلته أنا أيضًا!”
“آه… قشعريرة. جسدي يقشعر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولًا، لم أكن متأكدًا من مستوى البوابة التي أريد اختيارها.
أظهرت ميا يدها لتري الشعر المنتصب عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن مسح ببصره الغرفة حتى شدّ بعض الأعضاء أجسادهم لا شعوريًا، ومع استقرار سيث ببطء على مكتبه، وضع بضع ملفات فوقه.
حدّقت جوانا بذراع ميا قبل أن تمنحها نظرة غريبة.
“هذا مزعج قليلًا. هناك الكثير من الأمور المثيرة للاهتمام.”
“إن كنتِ تخافين بهذه السهولة، فلا ينبغي لك أن تكوني في هذا المجال من العمل.”
ملامحه لم تكن تُنكر وسامتها، لكن ما برز أكثر كان عيناه.
“هذا ما قلته أنا أيضًا!”
ما تمكنوا من معرفته عبر الشائعات تركهم في حيرة كاملة.
أومأت ميا موافقة، مما دفع علامات استفهام كثيرة للظهور على رؤوس البعض.
‘هل من الممكن أن أي بوابة أدخلها تزداد صعوبتها؟’
فتحت جوانا فمها، لكنها سرعان ما أغلقته.
الغرفة 507.
‘ربما أُجبرت من قِبَل عائلتها. من يدري.’
لم تكن تنوي قط أن تقترب كثيرًا من الآخرين. ففي هذا المجال، تكوين الروابط خطأ. بل يكاد يكون خطيئة. فرق قليلة جدًا هي التي مضت بلا خسائر. أغلبها تكبّد خسائر فادحة، والاقتراب أكثر لا يزيد الأمر إلا صعوبة حين يحلّ الحتميّ.
لم تكن تنوي قط أن تقترب كثيرًا من الآخرين. ففي هذا المجال، تكوين الروابط خطأ. بل يكاد يكون خطيئة. فرق قليلة جدًا هي التي مضت بلا خسائر. أغلبها تكبّد خسائر فادحة، والاقتراب أكثر لا يزيد الأمر إلا صعوبة حين يحلّ الحتميّ.
كانت كالإعصار.
لا بدّ من الحفاظ على مسافة وجدار يفصل، لحماية المرء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت السيناريو وأومأت برأسي.
ولهذا السبب، تجاهلت ميا، وخاطبت سارة.
فتحت جوانا فمها، لكنها سرعان ما أغلقته.
“متى جئتِ إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن مسح ببصره الغرفة حتى شدّ بعض الأعضاء أجسادهم لا شعوريًا، ومع استقرار سيث ببطء على مكتبه، وضع بضع ملفات فوقه.
“….ليس منذ وقت طويل.”
تجيء وتمضي، ولا تخلّف وراءها سوى الفوضى والارتباك.
“أفهم. هل صرتِ أفضل حالًا؟”
تجيء وتمضي، ولا تخلّف وراءها سوى الفوضى والارتباك.
“نعم.”
ملامحه لم تكن تُنكر وسامتها، لكن ما برز أكثر كان عيناه.
“جيد.”
“لقد قررتُ السيناريو الذي سنستكشفه.”
ابتسمت جوانا قبل أن تحوّل بصرها، متجهة نحو مكتبها. وبينما فعلت ذلك، أزاحت شعرها الفضي خلف أذنها وهي تتفحّص المكان من حولها.
لا بدّ من الحفاظ على مسافة وجدار يفصل، لحماية المرء نفسه.
“ألم يصل قائد الفرقة بعد؟ لم نتلقَّ بعد أي خبر بخصوص البوابة المقبلة.”
لكن ذلك كان لا يزال مقبولًا. فقد وثقوا بحكم النقابة.
“…أتساءل عن ذلك.”
“اللعنة.”
علّق نيل من مقعده وهو يخرج نظارته ليقوم بتنظيفها.
[مطاردة الشيطان]
“ربما تأخّر كل هذا لأنه لا يعرف أي بوابة يختار. مما سمعت، لا يبدو متمرّسًا في هذا الأمر. بل في الحقيقة، من الشائعات التي سمعتها، ليس لديه خبرة تقريبًا، ولم يتخرّج قط من أي أكاديمية.”
ومع ذلك…
ساد الصمت الغرفة بعد ذلك.
فلم يكن يملك خبرة تُذكر، ولم يتخرج من أي أكاديمية، كما أنه لم يمضِ في النقابة سوى أقل من نصف عام. هذه المعلومة وحدها تركتهم جميعًا مصدومين.
باستثناء سارة وميا، كان الجميع في الغرفة على دراية بـ ‘الشائعات’. وبطبيعة الحال، بما أنّه قائد فرقتهم، فقد كانوا جميعًا فضوليين بشأنه. الشيء الوحيد الذي عرفوه عنه أنه كان من بين الحاضرين خلال جلسات ‘اللعبة’ خاصتهم.
لم تكن تنوي قط أن تقترب كثيرًا من الآخرين. ففي هذا المجال، تكوين الروابط خطأ. بل يكاد يكون خطيئة. فرق قليلة جدًا هي التي مضت بلا خسائر. أغلبها تكبّد خسائر فادحة، والاقتراب أكثر لا يزيد الأمر إلا صعوبة حين يحلّ الحتميّ.
وهذا جعلهم فضوليين حياله قليلًا.
ربما سيجلب هذا عليّ بعض الانتقاد من فريقي، لكن إن كان افتراضي صحيحًا، فلن يكون لي خيار. كان عليّ أن آخذ هذا بالحسبان وأجري التجربة.
وعليه، بدأ كل منهم يبحث على طريقته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحوّل نظر الجميع نحو الباب بشيء من القلق. ولا سيما جوانا، وهي تحدّق في نيل.
فهم على وشك أن يأتمنوا حياتهم بين يديه، وكان ذلك أمرًا طبيعيًا.
كانت كالإعصار.
ومع ذلك…
بوابة ميريل…
ما تمكنوا من معرفته عبر الشائعات تركهم في حيرة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خصوصًا بعد تجربة اللعبة.
فلم يكن يملك خبرة تُذكر، ولم يتخرج من أي أكاديمية، كما أنه لم يمضِ في النقابة سوى أقل من نصف عام. هذه المعلومة وحدها تركتهم جميعًا مصدومين.
‘هل من الممكن أن أي بوابة أدخلها تزداد صعوبتها؟’
لكن ذلك كان لا يزال مقبولًا. فقد وثقوا بحكم النقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم على وشك أن يأتمنوا حياتهم بين يديه، وكان ذلك أمرًا طبيعيًا.
خصوصًا بعد تجربة اللعبة.
“متى تسللت خلفي؟!”
“…هناك أيضًا إشاعة أخرى سمعتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ما إن تكلم نيل ثانيةً حتى تحوّلت أنظار الجميع نحوه. نظر حوله بحذر قبل أن يخفض صوته.
تراجعت ميا خطوات عدة إلى الوراء، تعانق نفسها بشدة، لتكشف عن سارة واقفة خلفها مباشرة، شعرها متدلٍ، ورأسها مائل في حيرة.
“على ما يبدو، هو مقرّب جدًا من أحد نجوم القسم، واستغلّ هويته للضغط على أحد الأعضاء ليتنازل عن رصيده. ولحسن الحظ، كانت النقابة متبصّرة بما يكفي لترى أنه يستحيل أن يكون قد فعل شيئًا، فبرّأته. ومع ذلك، يُقال إنه ثعبان، ويجب أن نحذر منه لأنه قد يحاول سرقة إنجازاتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذا يعني أن عليّ اختيار بوابة منخفضة الرتبة.”
عندها خيّم التوتر على أجواء الغرفة.
ما تمكنوا من معرفته عبر الشائعات تركهم في حيرة كاملة.
تحوّل نظر الجميع نحو الباب بشيء من القلق. ولا سيما جوانا، وهي تحدّق في نيل.
وبعد أن أعددت كل شيء ورتبته، توجهت إلى السرير.
“من أين سمعتَ هذه الإشاعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما تأخّر كل هذا لأنه لا يعرف أي بوابة يختار. مما سمعت، لا يبدو متمرّسًا في هذا الأمر. بل في الحقيقة، من الشائعات التي سمعتها، ليس لديه خبرة تقريبًا، ولم يتخرّج قط من أي أكاديمية.”
“هذا…”
“هذا مزعج قليلًا. هناك الكثير من الأمور المثيرة للاهتمام.”
ارتسمت على وجه نيل ملامح حيرة قبل أن يهزّ رأسه.
“أفهم. هل صرتِ أفضل حالًا؟”
“لا يفترض بي أن أقول.”
وبعد أن أعددت كل شيء ورتبته، توجهت إلى السرير.
“لكن—”
لم تكن تنوي قط أن تقترب كثيرًا من الآخرين. ففي هذا المجال، تكوين الروابط خطأ. بل يكاد يكون خطيئة. فرق قليلة جدًا هي التي مضت بلا خسائر. أغلبها تكبّد خسائر فادحة، والاقتراب أكثر لا يزيد الأمر إلا صعوبة حين يحلّ الحتميّ.
كراش!
“وحتى إن تبيّن أنه خاطئ، يمكنني دائمًا الادعاء أنني فقط أردت التعرف إلى الفريق أكثر.”
قبل أن تتمكّن جوانا من الكلام، اندفع الباب ليفتح ويدخل الرجل المعنيّ. كان مرتديًا بذلة سوداء أنيقة، ورغم أن شعره بدا متموّجًا قليلًا، إلا أنّ مظهره كان أنيقًا.
… وثانيًا، لم أكن متأكدًا من نوع السيناريو الذي عليّ أن أختاره.
ملامحه لم تكن تُنكر وسامتها، لكن ما برز أكثر كان عيناه.
كانت صرخة ميا هي ما جعل الجميع ينتبه لوجودها.
شيء فيهما… بدا مقلقًا.
وعليه، بدأ كل منهم يبحث على طريقته الخاصة.
وما إن مسح ببصره الغرفة حتى شدّ بعض الأعضاء أجسادهم لا شعوريًا، ومع استقرار سيث ببطء على مكتبه، وضع بضع ملفات فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن مسح ببصره الغرفة حتى شدّ بعض الأعضاء أجسادهم لا شعوريًا، ومع استقرار سيث ببطء على مكتبه، وضع بضع ملفات فوقه.
“لقد قررتُ السيناريو الذي سنستكشفه.”
“…أتساءل عن ذلك.”
وأشار إلى أحد الملفات.
هززت رأسي وأنا أنظر إلى الطاولة أمامي. كانت عدة وثائق مبعثرة عليها.
[مطاردة الشيطان]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… قشعريرة. جسدي يقشعر.”
“هذا سيكون السيناريو الذي سنستكشفه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ميا موافقة، مما دفع علامات استفهام كثيرة للظهور على رؤوس البعض.
ملامحه لم تكن تُنكر وسامتها، لكن ما برز أكثر كان عيناه.
“اللعنة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		