الهاتف [3]
الفصل 233: الهاتف [3]
فتحت هاتفي وتحققت من تطبيق دوك. كنت أتوقع أن تكون المبيعات جيدة نسبيًا، لكن لحظة فتح التطبيق ورؤية الرقم المكتوب هناك، اضطررت أن أفرك عيني عدة مرات لأتأكد أنني لم أرَ ذلك بشكل خطأً.
“لا أعلم. حقًّا، لا أعلم.”
“أتساءل كيف كانت مبيعات اللعبة.”
لم أستطع أن أعبّر بالكلمات، غير أنّ توترًا متزايدًا كان يختمر داخلي، يشتدّ مع كل خاطرٍ عمّا قد يأتي تاليًا.
الفوضى التي أعقبت المؤتمر الصحفي لرئيس القسم كانت عارمة.
“أنا شبه واثق أنّ لهذا صلة بالطائفة. وفي هذه الحال، عليّ أن أدوّن كل ما سمعته في المكالمة قبل أن يفوت الأوان.”
كيف يمكن أن يكون التأثير بهذا القدر؟
تناولت ورقة ودوّنت كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أخطئ.
من الأصوات، والروائح، وكل تفصيلة صغيرة استطعت التقاطها خلال التفاعل.
في الواقع، غلب على معظمهم الضحك فقط.
استعدت الحدث في ذهني وتذكّرت كم بدا كل شيء واقعيًا.
“…لعلّي أستطيع في المرّة القادمة أن أستكشف أكثر؟ لا، لست متأكدًا.”
’إذا أخذت في الاعتبار أن كل لعبة تُباع بسعر 5$ وأن دوك يأخذ حوالي ثلاثين بالمئة، إذاً لقد ربحت تقريبًا…’
ما أزعجني في تلك المكالمة أنّها كانت واقعية.
واقعية أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن لم يكن كل مكان هكذا.
من الأصوات، من الروائح، من كل شيء…
“هاه… هاه…”
لقد بدا الأمر وكأنني كنت هناك حقًا.
وكانت المشكلة الأساسية تكمن في أن من جربها هم جميعًا أعضاء رفيعو المستوى في النقابة. وبما أن رئيس القسم كان جادًا جدًا في مؤتمره الصحفي، فقد كان كبار المسؤولين أنفسهم من جربوا اللعبة.
’ولهذا أظن أنّ هناك احتمالًا كبيرًا بأنني حين تأتيني المكالمة التالية، إذا حاولت، قد أتمكّن من معرفة المزيد.’
استيقظت في صباح اليوم التالي وأنا أشعر بالكسل بعض الشيء.
جعلتني الفكرة أرتجف من داخلي، لكنني كنت أعلم أنّه لا بدّ لي من المضيّ قدمًا.
“…لعلّي أستطيع في المرّة القادمة أن أستكشف أكثر؟ لا، لست متأكدًا.”
“آه.”
تناولت ورقة ودوّنت كل شيء.
وضعت يدي على جبيني وتأوّهت.
ظلّ الرجل يردّد لنفسه.
هذا الموقف كلّه كان يورثني صداعًا حقيقيًا.
لم أكن أعرف شيئًا عن قيادة فرقة.
ومع ذلك، كنت أعلم أنّني لا أستطيع التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأت حقًا في الانحدار.
لقد فات الأوان أصلًا للتراجع.
“هاه… هاه…”
ولذلك، بعد توقّف قصير، نظرت إلى الهاتف ووضعته في جيبي. لقد صار شيئًا لا أستطيع أن أبتعد عنه.
رغم عدم تصديقهم، تدفّق الناس إلى دوك وقرروا شراء اللعبة.
المكالمة القادمة…
فما إن هدأت الفوضى واستوعب الجميع المؤتمر الصحفي، حتى التفتت الأنظار إلى اللعبة التي ذكرها رئيس القسم. وقد تكهّن كثيرون أنّها مجرد محاولة سريعة لجمع المال من النقابة لتمويل عملياتها.
عليّ أن أجيب عليها.
فتحت هاتفي وتحققت من تطبيق دوك. كنت أتوقع أن تكون المبيعات جيدة نسبيًا، لكن لحظة فتح التطبيق ورؤية الرقم المكتوب هناك، اضطررت أن أفرك عيني عدة مرات لأتأكد أنني لم أرَ ذلك بشكل خطأً.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأصوات، والروائح، وكل تفصيلة صغيرة استطعت التقاطها خلال التفاعل.
الفوضى التي أعقبت المؤتمر الصحفي لرئيس القسم كانت عارمة.
اتخذت النقابات رفيعة المستوى، التي كانت تتابع الوضع عن كثب، قرارها بتجربة اللعبة لمعرفة ما إذا كان فيها شيء يستحق الانتباه.
غطّت وسائل الإعلام الموقف بأسره، وعلى جزيرة مالوفيا لم يتوقّف أحد عن الحديث عن نقابة النجم المبتور.
في النهاية، لم يعتقد أي منهم أن هناك ما يستحق الذكر في اللعبة.
مغرورون.
في النهاية، لم يعتقد أي منهم أن هناك ما يستحق الذكر في اللعبة.
…فقدوا بريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك…
واهمون.
فمن المفترض أن يكونوا هم من يقودوني!
أُلصقت بهم شتى النعوت.
“…لعلّي أستطيع في المرّة القادمة أن أستكشف أكثر؟ لا، لست متأكدًا.”
ومع ذلك، بدا أنّ النقابة لم تتأثر بالنعوت قيد أنملة. وكأنّ كلمات رئيس القسم كانت انعكاسًا لموقفهم هم.
لم أستطع أن أعبّر بالكلمات، غير أنّ توترًا متزايدًا كان يختمر داخلي، يشتدّ مع كل خاطرٍ عمّا قد يأتي تاليًا.
ونتيجة لذلك، أخذ اسمهم يتصدّر أكثر فأكثر.
“لا أعلم. حقًّا، لا أعلم.”
لكن، قبل كل شيء…
هذا مبلغ ضخم من المال. لو حولته كله إلى SP، لكان حوالي 50,000SP. وأجمل ما في الأمر…؟
بدأت لعبة ملتوية أيضًا تتقدّم في قوائم الرائجة.
“مين، ميا، جوانا، نيل، نورا، وسارة.”
فما إن هدأت الفوضى واستوعب الجميع المؤتمر الصحفي، حتى التفتت الأنظار إلى اللعبة التي ذكرها رئيس القسم. وقد تكهّن كثيرون أنّها مجرد محاولة سريعة لجمع المال من النقابة لتمويل عملياتها.
“…لم أعد مضطرًا لاستثمار هذا المال في ألعابي بعد الآن، فالنقابة يمكنها الآن تمويل ألعابي مباشرة.”
سواء من الصحفيين، أو المواطنين، أو أيٍّ ممن تابعوا القضية عن كثب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلمة، حدّق الرجل لاهثًا في الشاشة أمامه.
لم يصدّق أحد كلمات رئيس القسم.
*
ومع ذلك…
“…لقد كان حقيقيًا.”
رغم عدم تصديقهم، تدفّق الناس إلى دوك وقرروا شراء اللعبة.
ومع ذلك، كنت أعلم أنّني لا أستطيع التراجع.
وفي ليلة واحدة فقط، قفزت مبيعات “لعبة ملتوية”.
ما أزعجني في تلك المكالمة أنّها كانت واقعية.
إلى حد أنّها ظهرت في الصفحة الأولى من دوك. ورغم أنّها لم تبلغ بعد أعداد الألعاب الكبرى، فإنّ مجرد وصول لعبة صغيرة كهذه إلى الواجهة كان إنجازًا هائلًا بحد ذاته.
تناولت ورقة ودوّنت كل شيء.
داخل أحد البيوت.
“…لعلّي أستطيع في المرّة القادمة أن أستكشف أكثر؟ لا، لست متأكدًا.”
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط مجرد التفكير في الأمر جعل رأسي يؤلمني.
ملأ التنفّس الثقيل الغرفة بينما جلس شخص وحيد منحنيًا على مكتبه، وقد فارق وجهه الدماء. عيناه المرتجفتان تحدّقان في الشاشة، وقبضته المشدودة على الفأرة تبيّض عقد أصابعه من شدّة الضغط.
لم أستطع إلا أن أشعر بالحماسة.
’لا تنظر. لا تنظر. لا تنظر…’
[المبيعات: 148,091]
ظلّ الرجل يردّد لنفسه.
“…لم أعد مضطرًا لاستثمار هذا المال في ألعابي بعد الآن، فالنقابة يمكنها الآن تمويل ألعابي مباشرة.”
ومع ذلك…
ولذلك، بعد توقّف قصير، نظرت إلى الهاتف ووضعته في جيبي. لقد صار شيئًا لا أستطيع أن أبتعد عنه.
فقد نظر.
عليّ أن أجيب عليها.
“هاااك!”
وفي ليلة واحدة فقط، قفزت مبيعات “لعبة ملتوية”.
صرخة مزّقت سكون الغرفة وهو يهوي إلى الوراء.
“آه، صحيح.”
بانغ!
كيف يمكن أن يكون التأثير بهذا القدر؟
في الظلمة، حدّق الرجل لاهثًا في الشاشة أمامه.
رغم عدم تصديقهم، تدفّق الناس إلى دوك وقرروا شراء اللعبة.
“…لقد كان حقيقيًا.”
[المبيعات: 148,091]
تمتم، شاعراً بثقل يتزايد في صدره.
“مين، ميا، جوانا، نيل، نورا، وسارة.”
“لم يكن كذبًا…”
“مين، ميا، جوانا، نيل، نورا، وسارة.”
كانت مثل هذه المشاهد تحدث في أرجاء الجزيرة بأكملها.
إذا كان هناك أي شيء…
لكن لم يكن كل مكان هكذا.
هذا الموقف كلّه كان يورثني صداعًا حقيقيًا.
اتخذت النقابات رفيعة المستوى، التي كانت تتابع الوضع عن كثب، قرارها بتجربة اللعبة لمعرفة ما إذا كان فيها شيء يستحق الانتباه.
قفزت عن السرير، وارتديت ملابسي بسرعة قبل التوجه إلى النقابة. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى أستلم مالي. حوالي أسبوع حتى نهاية الشهر. وفي هذه الأثناء، كان عليّ أن أواصل العمل.
ومع ذلك…
جعلتني الفكرة أرتجف من داخلي، لكنني كنت أعلم أنّه لا بدّ لي من المضيّ قدمًا.
“…لا بأس.”
“…لا بأس.”
“همم. ليست مخيفة جدًا.”
لقد فات الأوان أصلًا للتراجع.
لم يشعروا بأي شيء أثناء اللعب.
وفي ليلة واحدة فقط، قفزت مبيعات “لعبة ملتوية”.
وكانت المشكلة الأساسية تكمن في أن من جربها هم جميعًا أعضاء رفيعو المستوى في النقابة. وبما أن رئيس القسم كان جادًا جدًا في مؤتمره الصحفي، فقد كان كبار المسؤولين أنفسهم من جربوا اللعبة.
واهمون.
في النهاية، لم يعتقد أي منهم أن هناك ما يستحق الذكر في اللعبة.
الفوضى التي أعقبت المؤتمر الصحفي لرئيس القسم كانت عارمة.
في الواقع، غلب على معظمهم الضحك فقط.
فتحت هاتفي وتحققت من تطبيق دوك. كنت أتوقع أن تكون المبيعات جيدة نسبيًا، لكن لحظة فتح التطبيق ورؤية الرقم المكتوب هناك، اضطررت أن أفرك عيني عدة مرات لأتأكد أنني لم أرَ ذلك بشكل خطأً.
نقابة النجم المبتور…
“أوف.”
لقد بدأت حقًا في الانحدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلمة، حدّق الرجل لاهثًا في الشاشة أمامه.
*
وكانت المشكلة الأساسية تكمن في أن من جربها هم جميعًا أعضاء رفيعو المستوى في النقابة. وبما أن رئيس القسم كان جادًا جدًا في مؤتمره الصحفي، فقد كان كبار المسؤولين أنفسهم من جربوا اللعبة.
استيقظت في صباح اليوم التالي وأنا أشعر بالكسل بعض الشيء.
سواء من الصحفيين، أو المواطنين، أو أيٍّ ممن تابعوا القضية عن كثب…
لكن بعيدًا عن ذلك، كان هناك شعور بالفرح يختلط بالقلب. كيف لا أشعر بالسعادة؟ اليوم هو يوم راحتي. بعد كل هذا التمرين، حان وقت الاستراحة أخيرًا.
“…لم أعد مضطرًا لاستثمار هذا المال في ألعابي بعد الآن، فالنقابة يمكنها الآن تمويل ألعابي مباشرة.”
لم أستطع إلا أن أشعر بالحماسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أكره التمرين. كنت أمارسه فقط لأنني لم أجد خيارًا آخر.
كنت أكره التمرين. كنت أمارسه فقط لأنني لم أجد خيارًا آخر.
فتحت هاتفي وتحققت من تطبيق دوك. كنت أتوقع أن تكون المبيعات جيدة نسبيًا، لكن لحظة فتح التطبيق ورؤية الرقم المكتوب هناك، اضطررت أن أفرك عيني عدة مرات لأتأكد أنني لم أرَ ذلك بشكل خطأً.
“أتساءل كيف كانت مبيعات اللعبة.”
“أنا المفترض أن أكون قائد فرقة هؤلاء الأشخاص؟”
فتحت هاتفي وتحققت من تطبيق دوك. كنت أتوقع أن تكون المبيعات جيدة نسبيًا، لكن لحظة فتح التطبيق ورؤية الرقم المكتوب هناك، اضطررت أن أفرك عيني عدة مرات لأتأكد أنني لم أرَ ذلك بشكل خطأً.
بانغ!
ومع ذلك…
اتخذت النقابات رفيعة المستوى، التي كانت تتابع الوضع عن كثب، قرارها بتجربة اللعبة لمعرفة ما إذا كان فيها شيء يستحق الانتباه.
“يا إلهي!”
قفزت عن السرير، وارتديت ملابسي بسرعة قبل التوجه إلى النقابة. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى أستلم مالي. حوالي أسبوع حتى نهاية الشهر. وفي هذه الأثناء، كان عليّ أن أواصل العمل.
لم أكن أخطئ.
وفي ليلة واحدة فقط، قفزت مبيعات “لعبة ملتوية”.
الرقم الذي ظهر أمامي جعل أنفاسي تكاد تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأت حقًا في الانحدار.
لقد…
ومع ذلك، بدا أنّ النقابة لم تتأثر بالنعوت قيد أنملة. وكأنّ كلمات رئيس القسم كانت انعكاسًا لموقفهم هم.
كيف يمكن أن يكون التأثير بهذا القدر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأصوات، والروائح، وكل تفصيلة صغيرة استطعت التقاطها خلال التفاعل.
[المبيعات: 148,091]
في الواقع، غلب على معظمهم الضحك فقط.
هذا الرقم… كان ببساطة فلكيًا.
“هاااك!”
’إذا أخذت في الاعتبار أن كل لعبة تُباع بسعر 5$ وأن دوك يأخذ حوالي ثلاثين بالمئة، إذاً لقد ربحت تقريبًا…’
اليوم كان على ما يبدو يومي الأول كقائد فرقة.
توقفت وفتحت تطبيق الآلة الحاسبة.
بانغ!
تقديراتي كانت حوالي نصف مليون، وكان بالفعل كذلك.
ما أزعجني في تلك المكالمة أنّها كانت واقعية.
حوالي 518,000 بالضبط.
هذا مبلغ ضخم من المال. لو حولته كله إلى SP، لكان حوالي 50,000SP. وأجمل ما في الأمر…؟
“هذا جنون.”
الفصل 233: الهاتف [3]
هذا مبلغ ضخم من المال. لو حولته كله إلى SP، لكان حوالي 50,000SP. وأجمل ما في الأمر…؟
جعلتني الفكرة أرتجف من داخلي، لكنني كنت أعلم أنّه لا بدّ لي من المضيّ قدمًا.
كل هذا لي وحدي.
“أنا المفترض أن أكون قائد فرقة هؤلاء الأشخاص؟”
كل هذا المال الذي تمكنت من كسبه بنفسي.
“…لقد كان حقيقيًا.”
“…لم أعد مضطرًا لاستثمار هذا المال في ألعابي بعد الآن، فالنقابة يمكنها الآن تمويل ألعابي مباشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جنون.”
يمكنني أن أفعل ما أشاء بهذا المال.
“…لا بأس.”
هذا وحده جعل شعوري أفضل بكثير.
“همم. ليست مخيفة جدًا.”
قفزت عن السرير، وارتديت ملابسي بسرعة قبل التوجه إلى النقابة. سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى أستلم مالي. حوالي أسبوع حتى نهاية الشهر. وفي هذه الأثناء، كان عليّ أن أواصل العمل.
تمتم، شاعراً بثقل يتزايد في صدره.
اليوم كان على ما يبدو يومي الأول كقائد فرقة.
“يا إلهي!”
“أوف.”
لم أكن أعرف شيئًا عن قيادة فرقة.
فقط مجرد التفكير في الأمر جعل رأسي يؤلمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدأت حقًا في الانحدار.
لم أكن أعرف شيئًا عن قيادة فرقة.
ومع ذلك…
ومع ذلك، بما أن هذا مفيد لي، لم أجد في نفسي رفض الأمر.
’ولهذا أظن أنّ هناك احتمالًا كبيرًا بأنني حين تأتيني المكالمة التالية، إذا حاولت، قد أتمكّن من معرفة المزيد.’
“آه، صحيح.”
هذا الموقف كلّه كان يورثني صداعًا حقيقيًا.
خرجت من السكن وفتحت الملف الذي أرسله إليّ رئيس القسم في اليوم السابق. كان يحتوي على قائمة الأشخاص الذين سيكونون في فرقتي.
’ولهذا أظن أنّ هناك احتمالًا كبيرًا بأنني حين تأتيني المكالمة التالية، إذا حاولت، قد أتمكّن من معرفة المزيد.’
كان عددهم ستة، وكانوا نفس الأشخاص الذين خضعوا لجلسة التدريب باستخدام لعبتي.
ومع ذلك، بدا أنّ النقابة لم تتأثر بالنعوت قيد أنملة. وكأنّ كلمات رئيس القسم كانت انعكاسًا لموقفهم هم.
“مين، ميا، جوانا، نيل، نورا، وسارة.”
ولذلك، بعد توقّف قصير، نظرت إلى الهاتف ووضعته في جيبي. لقد صار شيئًا لا أستطيع أن أبتعد عنه.
كانت هذه أسماء جميع الأعضاء الستة، وبينما قرأت كل اسم، ألقيت أيضًا نظرة على ملفاتهم الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلمة، حدّق الرجل لاهثًا في الشاشة أمامه.
وخلال تلك اللحظة، بدأت تعابيري تتغير تدريجيًا.
فمن المفترض أن يكونوا هم من يقودوني!
“…هل تمزحون معي؟”
“لم يكن كذبًا…”
نظرت مرة أخرى إلى رقم رئيس القسم.
’لا تنظر. لا تنظر. لا تنظر…’
“أنا المفترض أن أكون قائد فرقة هؤلاء الأشخاص؟”
في النهاية، لم يعتقد أي منهم أن هناك ما يستحق الذكر في اللعبة.
إذا كان هناك أي شيء…
هذا وحده جعل شعوري أفضل بكثير.
فمن المفترض أن يكونوا هم من يقودوني!
تمتم، شاعراً بثقل يتزايد في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأصوات، من الروائح، من كل شيء…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات