الفوضى [1]
الفصل 225: الفوضى [1]
أمسك رأسه كما هو، يشعر بصداع هائل يتصاعد.
“جهّزوا كل شيء!”
“…المؤثرون الذين استأجرناهم لإعداد مراجعة عن اللعبة أعدوا مادة جيدة. هذا جيد جدًا.”
“…تأكدوا أننا لم نغفل شيئًا! غدًا يوم بالغ الأهمية! إذا حدث أي شيء، فستُفصلون جميعًا!”
ثم—
“أنت! ماذا تفعل؟ أسرع وأجرِ آخر فحص! تحقق مما إذا كان هناك أي خلل في اللعبة. لا يمكننا إطلاق اللعبة مع أي أعطال أو أخطاء! هذا سيدمّر سمعتنا بالكامل.”
استدار ماثياس.
كان ماثياس مشغولًا طوال اليوم في العمل.
فليك!
فغدًا كان يومًا بالغ الأهمية للاستوديو الخاص بهم، لذا كان عليهم التأكد من أن كل شيء جاهز لإطلاق لعبتهم الجديدة القادمة من نوع الرعب.
“رائع!”
مع كل ما استثمروه في اللعبة، كان هناك الكثير من الضجيج حولها.
“هم؟ آه…”
“الرئيس التنفيذي.”
ومضت شاشته، وظهر السيد جينجلز مرة أخرى.
عند دخوله إلى غرفة الرئيس التنفيذي، رأى ماثياس الرئيس جالسًا بجوار المكتب، مبتسمًا لنفسه وهو يشاهد عدة مقاطع فيديو على جهازه.
وقف وظهره مواجه لماثياس.
“…المؤثرون الذين استأجرناهم لإعداد مراجعة عن اللعبة أعدوا مادة جيدة. هذا جيد جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه التأكد من أن الإطلاق سيكون سلسًا.
“نعم، بالفعل، كذلك هم.”
الفصل 225: الفوضى [1]
كان ماثياس قد راجع مقاطع الفيديو أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فليك!
لم تُنشر بعد على الإنترنت، لكن في اللحظة التي ستُطلق فيها اللعبة، خططوا لنشر هذه المقاطع.
جلس صامتًا، وعكست نظاراته الشاشة أمامه.
كانت هذه طريقة أخرى لـ “تسويق” اللعبة في السوق.
عند دخوله إلى غرفة الرئيس التنفيذي، رأى ماثياس الرئيس جالسًا بجوار المكتب، مبتسمًا لنفسه وهو يشاهد عدة مقاطع فيديو على جهازه.
العديد من المؤثرين لديهم متابعون جيدون؛ لذلك، كان هذا بالتأكيد سيزيد من المبيعات.
فما إن عاد في صباح اليوم التالي، كان الاستوديو في حالة فوضى.
“ليس سيئًا. ليس سيئًا.”
فليك!
بعد أن أبعد نظره عن الكمبيوتر، نظر الرئيس التنفيذي إلى ماثياس.
نهض ماثياس من مقعده وفعل بالضبط ما طُلب منه. سجل الخروج من الكمبيوتر، وأزال كل أثر لوجوده، إلى جانب تسجيلات الكاميرا، قبل أن يعود ويجلس مرة أخرى عند مكتبه حيث كان قبل لحظة.
“ما الأمر؟ هل هناك مشكلة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لم أتلق ردًا بعد.”
“لا، ليس حقًا.”
“هممم.”
أجاب ماثياس وهو يخرج ورقة.
“أحقًا؟“
“أقدم لك توقعًا عامًا لمبيعات اللعبة المتوقعة بعد الإصدار. تم تعديل الأرقام قليلًا بسبب الاتجاه التصاعدي الأخير لعناوين الرعب. بعض النجاحات العالمية الصغيرة أثارت اهتمامًا متجددًا بهذا النوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فليك!
“أحقًا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقدم لك توقعًا عامًا لمبيعات اللعبة المتوقعة بعد الإصدار. تم تعديل الأرقام قليلًا بسبب الاتجاه التصاعدي الأخير لعناوين الرعب. بعض النجاحات العالمية الصغيرة أثارت اهتمامًا متجددًا بهذا النوع.”
رفع الرئيس التنفيذي حاجبه قبل أن يأخذ الورقة.
خطوة!
وبلمحة سريعة عليها، صفّق شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، بالفعل، كذلك هم.”
“واو، هذا أفضل مما توقعت. سيكون المجلس سعيدًا جدًا قريبًا.”
فتح بريده الإلكتروني ونظر إلى الرسالة التي تلقاها.
ضحك الرئيس التنفيذي، ثم ألقى الورقة جانبًا قبل أن يصل إلى درج مكتبه، حيث أخرج صندوقًا خشبيًا صغيرًا وفتحه ليكشف عن عدة سيجار كبيرة.
لوّح بيده.
“هذا يستحق الاحتفال!”
خطوة!
أشعل أحدها فورًا وأخذ نفسًا طويلًا وجميلاً منه.
حدق المهرج في ماثياس، ورأى انعكاسه في نظاراته.
كان ماثياس على وشك الاعتذار عندما أوقفه الرئيس التنفيذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا. ليس سيئًا.”
“ماذا عن ذلك الموهوب من قبل؟ ذلك الذي انحنى لنا في النهاية؟ متى سيبدأ؟“
فليك!
“…لم أتلق ردًا بعد.”
ومضت شاشته، وظهر السيد جينجلز مرة أخرى.
توقف الرئيس التنفيذي.
“…..”
“ما زال؟“
كما أن دوك لم يكن لديه فحص تلقائي للعبة في اللحظة الأخيرة.
“…نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليك!
“هممم.”
نظر إلى الشاشة أمامه وتنهد.
تجعد حاجبا مالون بشكل محكم قبل أن ينقر على رأس السيجار وينظر إلى ماثياس.
“خفض شروطه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
هذا كل ما قاله. ومع ذلك، لم يكن على ماثياس أن يتردد أكثر. فقد فهم تمامًا ما عليه فعله.
“السيد جينجلز يقول~ ادخل إلى مكتب الرئيس التنفيذي.”
لكن قبل ذلك…
“…..”
كان عليه أن يعتني باللعبة.
عاد الضوء.
كان عليه التأكد من أن الإطلاق سيكون سلسًا.
كان عليه أن يعتني باللعبة.
ولذلك، قضى نصف اليوم تقريبًا وهو يوزع الأوامر ويتواصل مع الأقسام الأخرى للتأكد من سير كل شيء بسلاسة.
“…..”
قبل أن يدرك ذلك، غربت الشمس وارتفع القمر.
عاد الضوء.
كان الليل قد حل.
توقفت حركات ماثياس مرة أخرى.
كان الاستوديو صامتًا، المكاتب خالية، ما عدا صوت لوحة مفاتيح معين يتردد في الصمت.
ومضت شاشته، وظهر السيد جينجلز مرة أخرى.
تاتاتاتات—
بدأ ماثياس يتحرك.
مسح ماثياس العرق عن جبينه بينما كانت نظاراته تعكس ضوء الشاشة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يريد أن يعمل أكثر، لكن الألم كان شديدًا جدًا. كما أنه قد أتم كل ما عليه فعله.
توقف قليلًا، وتحقق من الوقت.
فتح بريده الإلكتروني ونظر إلى الرسالة التي تلقاها.
“قليلٌ جدًا… كل شيء قاب—هاه!؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى حد شعوره أنه لا خيار أمامه سوى الجلوس.
فليك!
جلس صامتًا، وعكست نظاراته الشاشة أمامه.
فجأة، تحولت شاشته إلى الظلام.
انحنت شفاه السيد جينجلز إلى ابتسامة شريرة بينما كان المهرج ينظر إلى ماثياس.
جلس ماثياس صامتًا لحظة قصيرة قبل أن يقفز فجأة.
كل ما تبقى له الآن هو انتظار إطلاق اللعبة غدًا.
“اللعنة! تبًا—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقدم لك توقعًا عامًا لمبيعات اللعبة المتوقعة بعد الإصدار. تم تعديل الأرقام قليلًا بسبب الاتجاه التصاعدي الأخير لعناوين الرعب. بعض النجاحات العالمية الصغيرة أثارت اهتمامًا متجددًا بهذا النوع.”
تطايرت الشتائم من فمه.
عند دخوله إلى غرفة الرئيس التنفيذي، رأى ماثياس الرئيس جالسًا بجوار المكتب، مبتسمًا لنفسه وهو يشاهد عدة مقاطع فيديو على جهازه.
“اللعنة…! كنت قريبًا جدًا. تبًا!”
كان ماثياس قد راجع مقاطع الفيديو أيضًا.
توجه بسرعة نحو زر تشغيل الكمبيوتر لإعادة تشغيله، لكن بمجرد أن كان على وشك الضغط على الزر، ومضت الشاشة مرة أخرى.
“ماذا عن ذلك الموهوب من قبل؟ ذلك الذي انحنى لنا في النهاية؟ متى سيبدأ؟“
عاد الضوء.
صمت.
لكن لم يكن أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد جينجلز يقول~ وداعًا!”
كان برتقاليًا.
فليك!
…وهمس صوت من الشاشة.
ثانيتان.
“السيد جينجلز هنا. السيد جينجلز هناك. السيد جينجلز في مكان ما. من يريد اللعب هنا؟“
كونه اليد اليمنى للرئيس التنفيذي، كان من الطبيعي أن يعرف كلمة المرور.
“…..”
خيم الصمت على الغرفة بعد فترة وجيزة.
صمت.
ارتجفت يده.
غدا العالم هادئًا بعد تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يريد أن يعمل أكثر، لكن الألم كان شديدًا جدًا. كما أنه قد أتم كل ما عليه فعله.
لكن فقط للحظة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاتاتاتات—
“….أنا.”
“الرئيس التنفيذي.”
همس صوت ماثياس في الأرجاء بينما تحوّل وجهه إلى خدر وعكست نظاراته الضوء البرتقالي الخافت من الكمبيوتر.
“هممم.”
ظهر السيد جينجلز على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه التأكد من أن الإطلاق سيكون سلسًا.
وقف وظهره مواجه لماثياس.
وبلمحة سريعة عليها، صفّق شفتيه.
“رائع!”
توقفت حركات ماثياس مرة أخرى.
وقفت شخصية أخرى في الخلفية.
كما أن دوك لم يكن لديه فحص تلقائي للعبة في اللحظة الأخيرة.
تلوح بيدها بابتسامة.
…وهمس صوت من الشاشة.
لكن في نفس الوقت… كانت تنظر.
“ما زال؟“
ثم…
بدأ ماثياس يتحرك.
“السيد جينجلز يقول~ استدر.”
“ماذا عن ذلك الموهوب من قبل؟ ذلك الذي انحنى لنا في النهاية؟ متى سيبدأ؟“
تردد صوت السيد جينجلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فليك!
استدار ماثياس.
قبل أن يدرك ذلك، غربت الشمس وارتفع القمر.
“السيد جينجلز يقول~ ادخل إلى مكتب الرئيس التنفيذي.”
…ولم يكن الأمر كما لو أن الرئيس التنفيذي يخفي شيئًا.
لم يتحرك ماثياس.
ظهر مكتب الرئيس التنفيذي الفارغ.
وقف متجمدًا في مكانه.
ثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فغدًا كان يومًا بالغ الأهمية للاستوديو الخاص بهم، لذا كان عليهم التأكد من أن كل شيء جاهز لإطلاق لعبتهم الجديدة القادمة من نوع الرعب.
ثانيتان.
قبل أن يدرك ذلك، غربت الشمس وارتفع القمر.
ثلاث—
“…نعم.”
خطوة!
نهض ماثياس من مقعده وفعل بالضبط ما طُلب منه. سجل الخروج من الكمبيوتر، وأزال كل أثر لوجوده، إلى جانب تسجيلات الكاميرا، قبل أن يعود ويجلس مرة أخرى عند مكتبه حيث كان قبل لحظة.
بدأ ماثياس يتحرك.
نهض ماثياس من مقعده وفعل بالضبط ما طُلب منه. سجل الخروج من الكمبيوتر، وأزال كل أثر لوجوده، إلى جانب تسجيلات الكاميرا، قبل أن يعود ويجلس مرة أخرى عند مكتبه حيث كان قبل لحظة.
كانت حركاته متصلبة وميكانيكية، لكنه سرعان ما وصل إلى مكتب الرئيس التنفيذي. توقف عند الباب حيث ظهرت لوحة مفاتيح.
أمسك رأسه كما هو، يشعر بصداع هائل يتصاعد.
فليك!
“هممم.”
اشتغل جهاز كمبيوتر آخر.
“واو، هذا أفضل مما توقعت. سيكون المجلس سعيدًا جدًا قريبًا.”
“السيد جينجلز يقول~ افتح الباب.”
“…تأكدوا أننا لم نغفل شيئًا! غدًا يوم بالغ الأهمية! إذا حدث أي شيء، فستُفصلون جميعًا!”
أدخل ماثياس كلمة المرور وفتح الباب.
كان عليه أن يعتني باللعبة.
كليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد جينجلز هنا. السيد جينجلز هناك. السيد جينجلز في مكان ما. من يريد اللعب هنا؟“
ظهر مكتب الرئيس التنفيذي الفارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت السيد جينجلز.
فليك!
“هم؟ آه…”
اشتغل كمبيوتر الرئيس التنفيذي، وظهر وجه السيد جينجلز أمامه مباشرة، يغطي معظم الشاشة.
“غريب. هل أرهقت نفسي أكثر من اللازم؟“
“السيد جينجلز يقول~ شغّل الكمبيوتر.”
نظر إلى الشاشة أمامه وتنهد.
تبع ماثياس التعليمات وجلس أمام الكمبيوتر.
“اللعنة! تبًا—!”
تحولت الشاشة إلى الظلام مرة أخرى، فأشعل ماثياس الكمبيوتر وأدخل كلمة المرور وسجل الدخول.
غدا العالم هادئًا بعد تلك اللحظة.
كونه اليد اليمنى للرئيس التنفيذي، كان من الطبيعي أن يعرف كلمة المرور.
فليك!
…ولم يكن الأمر كما لو أن الرئيس التنفيذي يخفي شيئًا.
كان ماثياس مشغولًا طوال اليوم في العمل.
لم يكن مجنونًا بما يكفي ليفعل أي شيء مشبوه بجهاز العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانية واحدة.
لكن ذلك لم يكن مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وقفت شخصية أخرى في الخلفية.
“السيد جينجلز يقول~ استبدل ملف الإصدار بالملف الذي تلقيته في بريدك الإلكتروني.”
عند دخوله إلى غرفة الرئيس التنفيذي، رأى ماثياس الرئيس جالسًا بجوار المكتب، مبتسمًا لنفسه وهو يشاهد عدة مقاطع فيديو على جهازه.
توقفت حركات ماثياس مرة أخرى.
تحولت الشاشة إلى الظلام مرة أخرى، فأشعل ماثياس الكمبيوتر وأدخل كلمة المرور وسجل الدخول.
جلس صامتًا، وعكست نظاراته الشاشة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ماثياس التعليمات وجلس أمام الكمبيوتر.
ارتجفت يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….أنا.”
ثم—
“السيد جينجلز يقول~ امحِ كل آثارك وارجع.”
فتح بريده الإلكتروني ونظر إلى الرسالة التي تلقاها.
فليك!
كانت من حساب مجهول، واحتوت على ملف معين.
جلس صامتًا، وعكست نظاراته الشاشة أمامه.
حمّل ماثياس الملف واستبدله في ملف ’الإصدار‘ على حساب دوك. لم يكن قادرًا على فعل ذلك إلا من خلال كمبيوتر الرئيس التنفيذي، إذ لم يكن باستطاعته استبدال ملف الإصدار من مكان آخر.
بدأ ماثياس يتحرك.
كما أن دوك لم يكن لديه فحص تلقائي للعبة في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تحولت شاشته إلى الظلام.
لذلك، بعد رفع الملف ’الجديد‘، لم يكن هناك شيء آخر يلزم القيام به.
“ما زال؟“
خيم الصمت على الغرفة بعد فترة وجيزة.
استدار ماثياس.
انحنت شفاه السيد جينجلز إلى ابتسامة شريرة بينما كان المهرج ينظر إلى ماثياس.
عند دخوله إلى غرفة الرئيس التنفيذي، رأى ماثياس الرئيس جالسًا بجوار المكتب، مبتسمًا لنفسه وهو يشاهد عدة مقاطع فيديو على جهازه.
“السيد جينجلز يقول~ امحِ كل آثارك وارجع.”
فليك!
نهض ماثياس من مقعده وفعل بالضبط ما طُلب منه. سجل الخروج من الكمبيوتر، وأزال كل أثر لوجوده، إلى جانب تسجيلات الكاميرا، قبل أن يعود ويجلس مرة أخرى عند مكتبه حيث كان قبل لحظة.
همس صوت ماثياس في الأرجاء بينما تحوّل وجهه إلى خدر وعكست نظاراته الضوء البرتقالي الخافت من الكمبيوتر.
فليك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
ومضت شاشته، وظهر السيد جينجلز مرة أخرى.
اشتغل جهاز كمبيوتر آخر.
حدق المهرج في ماثياس، ورأى انعكاسه في نظاراته.
“السيد جينجلز يقول~ استدر.”
ثم—
كل ما تبقى له الآن هو انتظار إطلاق اللعبة غدًا.
لوّح بيده.
“ما الأمر؟ هل هناك مشكلة؟“
“السيد جينجلز يقول~ وداعًا!”
نهض ماثياس من مقعده وفعل بالضبط ما طُلب منه. سجل الخروج من الكمبيوتر، وأزال كل أثر لوجوده، إلى جانب تسجيلات الكاميرا، قبل أن يعود ويجلس مرة أخرى عند مكتبه حيث كان قبل لحظة.
فليك!
خطوة!
عاد العرض على الشاشة كما كان، وانفتحت عينا ماثياس على مصراعيهما.
نهض ماثياس من مقعده وفعل بالضبط ما طُلب منه. سجل الخروج من الكمبيوتر، وأزال كل أثر لوجوده، إلى جانب تسجيلات الكاميرا، قبل أن يعود ويجلس مرة أخرى عند مكتبه حيث كان قبل لحظة.
“هم؟ آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد جينجلز يقول~ وداعًا!”
أمسك رأسه كما هو، يشعر بصداع هائل يتصاعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى حد شعوره أنه لا خيار أمامه سوى الجلوس.
إلى حد شعوره أنه لا خيار أمامه سوى الجلوس.
كانت من حساب مجهول، واحتوت على ملف معين.
وبينما كان يفعل، دلّك رأسه.
تلوح بيدها بابتسامة.
“غريب. هل أرهقت نفسي أكثر من اللازم؟“
فليك!
نظر إلى الشاشة أمامه وتنهد.
“لا، ليس حقًا.”
“…ربما يجب أن أعود إلى المنزل.”
انحنت شفاه السيد جينجلز إلى ابتسامة شريرة بينما كان المهرج ينظر إلى ماثياس.
كان يريد أن يعمل أكثر، لكن الألم كان شديدًا جدًا. كما أنه قد أتم كل ما عليه فعله.
مسح ماثياس العرق عن جبينه بينما كانت نظاراته تعكس ضوء الشاشة أمامه.
كل ما تبقى له الآن هو انتظار إطلاق اللعبة غدًا.
صمت.
وبناءً على ذلك، نهض من مقعده، وحزم أغراضه وقرر العودة إلى المنزل.
عند دخوله إلى غرفة الرئيس التنفيذي، رأى ماثياس الرئيس جالسًا بجوار المكتب، مبتسمًا لنفسه وهو يشاهد عدة مقاطع فيديو على جهازه.
رغم الألم في رأسه، شعر بسعادة نسبية وهو يغادر.
لم يكن مجنونًا بما يكفي ليفعل أي شيء مشبوه بجهاز العمل.
لكن…
جلس صامتًا، وعكست نظاراته الشاشة أمامه.
لم تدم تلك السعادة طويلاً.
انحنت شفاه السيد جينجلز إلى ابتسامة شريرة بينما كان المهرج ينظر إلى ماثياس.
فما إن عاد في صباح اليوم التالي، كان الاستوديو في حالة فوضى.
كان برتقاليًا.
أدخل ماثياس كلمة المرور وفتح الباب.
“ماذا عن ذلك الموهوب من قبل؟ ذلك الذي انحنى لنا في النهاية؟ متى سيبدأ؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات