You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مطور ألعاب الرعب: ألعابي ليست مرعبة لهذا الحد! 214

المستقلّون [1]

المستقلّون [1]

1111111111

الفصل 214: المستقلّون [1]

ضيّقت عينَي.

السبب الذي جعلني أطلب من رئيس القسم أن يرسلني إلى البوابات كان بسيطًا. أردت أن أكتسب خبرة.

“حسنًا، لا بأس.”

سواء بمشاهدة أشرطة الفرق الأخرى أو بالدخول إلى البوابات، كنت أريد أن أراكم المزيد من التجارب.

“همم.”

لقد أدركت بمرارة كيف أنّ سذاجتي وقلة معرفتي بهذه الصناعة كادتا أن تكلّفاني حياتي. العمل على تحسين نومي ونظامي الغذائي لم يكن سوى جزء صغير من المشكلة الكبرى.

فلماذا كان الجميع مترددين؟

ولكي أستطيع البقاء، كان عليّ أن أبني خبرة.

“نعم، أنا جاد تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’خصوصًا إن كنت أرغب في التصدي لمهمات من رتبة عليا.’

لا، اللعنة عليه.

فضلًا عن مهمة المايسترو. لم يكن لدي سوى ستة أشهر لإنهاء مهمة من الرتبة الرابعة. فكيف بحق السماء سأتمكن من التعامل مع ذلك؟

الألم كان شديدًا للغاية. ومع ذلك، كنت أعلم أنّ عليّ أن أنهض. فبأنين، خرجت من السرير وبدّلت ملابسي متأهبًا للنادي الرياضي. وعندما وصلت هناك، تلقيت النظرات ذاتها التي تلقيتها في اليوم الأول.

…لقد كنت في ورطة حقيقية.

“ذاك، أنا—”

الطريقة الوحيدة التي رأيت أنّ بإمكاني النجاة بها كانت أن أنهي بطريقةٍ ما مهمة المايسترو.

شدت أسناني، وأدرت رأسي، فإذا بي أرى هيئة طويلة مظلمة تقف بجانبي. إصبعها الطويل ممتد، يضغط ببطء على وجنتي.

لكنّ ذلك أسهل قولًا من فعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، إن كنت جادًا حقًا، فأقترح أن تنضم إلى دفعة المجنّدين القادمة الأسبوع المقبل. ستكون العضو الحادي عشر. ما رأيك؟ سيمنحك ذلك فرصة لتكون بينهم وتتعلم خبايا الصناعة عن قرب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’لقد أطلقت النار على قدمي في ذلك الحين.’

وكككككز~

ليس وكأنني كنت أملك خيارًا أفضل.

“لا أرغب في مصارعتك. على الأقل ليس الآن.”

“هل أنت جاد بشأن رغبتك في جمع المزيد من الخبرة؟”

لا، اللعنة عليه.

عند سماع صوت رئيس القسم، اجتاحتني موجة من مشاعر مختلطة. خصوصًا عندما رأيت تلك الابتسامة المريبة، شبه المخيفة، لا تزال عالقة على وجهه.

“….”

’…أبدأ حقًا يشكك في قراري.’

الطريقة الوحيدة التي رأيت أنّ بإمكاني النجاة بها كانت أن أنهي بطريقةٍ ما مهمة المايسترو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، مهما شعرت، انتهى بي الأمر أن أومئ برأسي.

لا، اللعنة عليه.

“نعم، أنا جاد تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهدت.

“….”

“أشعر أنّه، بعد الحادث الأخير، لولا مساعدة كايل وزوي لي، لما كنت أسير هنا الآن. وأعلم أيضًا أنّه مهما فعلت فسأواجه سيناريو مشابهًا من جديد. في تلك الحال، من الأفضل لي أن أبذل جهدي لأجمع خبرة حتى لا تتكرر مواقف كهذه.”

…لقد كنت في ورطة حقيقية.

ابتسامة رئيس القسم غدت ألطف قليلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرّة لم أستطع كبت أنيني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ذلك عقل سليم، رغم أنّ من أنقذك حقًا كان مايلز. يجدر بك أن تكون ممتنًا له أيضًا.”

صوت صرير مفاجئ دوّى عاليًا، وعندما التفتُّ، رأيت السيد جينجلز يناول بوقًا لميريل، التي راحت تضغطه عاليًا.

“آه، صحيح…”

الفصل 214: المستقلّون [1]

لا، اللعنة عليه.

ومع ذلك، كان من الضروري أن أصوغ العقود وأرسلها إليهم.

“همم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وكأن الاثنين لم يكونا كافيين—

شبك رئيس القسم ذراعيه، وأسند يده إلى ذقنه، وكأنّه غرق في تفكير عميق قبل أن يعيد نظره إليّ.

“أوخ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، إن كنت جادًا حقًا، فأقترح أن تنضم إلى دفعة المجنّدين القادمة الأسبوع المقبل. ستكون العضو الحادي عشر. ما رأيك؟ سيمنحك ذلك فرصة لتكون بينهم وتتعلم خبايا الصناعة عن قرب.”

وعندما رأيت كيف ينظر المهرج إلى ميريل وهو يناولها أشياء أخرى، ارتجفت فجأة.

“هذا… منطقي.”

“….”

“عظيم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لقد تناولتِ ثلاثًا منها اليوم. توقفي قبل أن—”

ربّت رئيس القسم على ظهري، وقد اتسعت ابتسامته أكثر من أي وقت مضى.

“إنه.. يؤلمني!”

“أوخ!”

“قاتل! قاتل! قاتل!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه المرّة لم أستطع كبت أنيني.

الطريقة الوحيدة التي رأيت أنّ بإمكاني النجاة بها كانت أن أنهي بطريقةٍ ما مهمة المايسترو.

أيها اللعين!

شبك رئيس القسم ذراعيه، وأسند يده إلى ذقنه، وكأنّه غرق في تفكير عميق قبل أن يعيد نظره إليّ.

“سأدعك وشأنك إذن. لدي كثير من العمل لألحق به. أتمنى لك حظًا موفقًا في مشروعك. لا أطيق انتظار رؤية نتائج عملك!”

“السيد المهرج.”

كان رئيس القسم كالعاصفة.

“أريد رقائق بطاطس. هل يمكنك أن تحضر لي بعض الرقائق؟”

لا يمكن التنبؤ به، يأتي ويذهب كما يشاء.

ربّت رئيس القسم على ظهري، وقد اتسعت ابتسامته أكثر من أي وقت مضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعند رؤية ظهره وهو يبتعد، حككت ظهري مرات عديدة ثم هززت رأسي وعدت إلى مهجعي.

السبب الذي جعلني أطلب من رئيس القسم أن يرسلني إلى البوابات كان بسيطًا. أردت أن أكتسب خبرة.

“…اللعنة، يؤلمني.”

“….”

’من الأفضل أن أنال بعض النوم. هناك الكثير لأفعله غدًا.’

شبك رئيس القسم ذراعيه، وأسند يده إلى ذقنه، وكأنّه غرق في تفكير عميق قبل أن يعيد نظره إليّ.

وفي الوقت نفسه، مجرّد التفكير بأن عليّ الذهاب إلى النادي الرياضي مجددًا في الغد أرسل موجة مفاجئة من الغثيان عبر جسدي.

أمسكت ميريل الكرة وعصرتها عدة مرات.

…لم أكن أريد الذهاب مطلقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أصغر حركة كانت تؤلم كالجحيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*

الفصل 214: المستقلّون [1]

جاء اليوم التالي أسرع مما كنت أريده.

تجاهلتها جميعًا، وأديت تدريباتي، ثم عدت إلى مهجعي حيث أخذت حمامًا وتوجهت إلى مكتبي.

رغم أنني نمت أكثر مما اعتدت، لم أشعر برغبة في النهوض من السرير إطلاقًا. كانت هذه سابقة لي.

“السيد المهرج.”

“إنه.. يؤلمني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلا يمكنني أن أسمح لهم بتسريب أي شيء.

لكن ما إن تحرّكت، حتى بدا وكأن صدري اشتعل نارًا.

قضيت الساعة التالية أتفقد بريدي الإلكتروني وأتصفح مواقع أخرى بحثًا عن مستقلّين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى أصغر حركة كانت تؤلم كالجحيم.

“همم.”

الألم كان شديدًا للغاية. ومع ذلك، كنت أعلم أنّ عليّ أن أنهض. فبأنين، خرجت من السرير وبدّلت ملابسي متأهبًا للنادي الرياضي. وعندما وصلت هناك، تلقيت النظرات ذاتها التي تلقيتها في اليوم الأول.

وكز~

تجاهلتها جميعًا، وأديت تدريباتي، ثم عدت إلى مهجعي حيث أخذت حمامًا وتوجهت إلى مكتبي.

وكز~

وأول ما فعلته كان تفقد بريدي.

“أشعر أنّه، بعد الحادث الأخير، لولا مساعدة كايل وزوي لي، لما كنت أسير هنا الآن. وأعلم أيضًا أنّه مهما فعلت فسأواجه سيناريو مشابهًا من جديد. في تلك الحال، من الأفضل لي أن أبذل جهدي لأجمع خبرة حتى لا تتكرر مواقف كهذه.”

“…أقل مما توقعت.”

صرير! صرير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كنت أتوقع في الأصل المزيد من الردود، لكنني لم أتلقَّ سوى اثنين إضافيين.

حينها توقفت وحدقت في اتجاههم من جديد.

قضيت الساعة التالية أتفقد بريدي الإلكتروني وأتصفح مواقع أخرى بحثًا عن مستقلّين.

منذ متى وهذا المهرج ينسجم مع الآخرين؟

وبحلول الوقت الذي أنهيت فيه ذلك، وجدت نفسي في محادثة خاصة مع ثلاثة أشخاص. انسحب بعضهم في النهاية، ولم يبقَ سوى هؤلاء الذين وافقوا على عرض العمل.

عند سماع صوت رئيس القسم، اجتاحتني موجة من مشاعر مختلطة. خصوصًا عندما رأيت تلك الابتسامة المريبة، شبه المخيفة، لا تزال عالقة على وجهه.

عبست.

عند سماع صوت رئيس القسم، اجتاحتني موجة من مشاعر مختلطة. خصوصًا عندما رأيت تلك الابتسامة المريبة، شبه المخيفة، لا تزال عالقة على وجهه.

’هذا غير منطقي إطلاقًا.’

ارتجفت حينها ورفعت يديّ الاثنتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن الوظيفة سيئة، ولا كان أجرها منخفضًا.

ضيّقت عينَي.

فلماذا كان الجميع مترددين؟

“قاتل! قاتل! اهزمه!”

“حسنًا، لا بأس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكز~ وكز~ وكز~

أول ما فعلته بعد إنشاء المجموعة كان إدراج عدة عقود.

لكنّ ذلك أسهل قولًا من فعل.

وكان ذلك، بطبيعة الحال، ضروريًا.

لقد أدركت بمرارة كيف أنّ سذاجتي وقلة معرفتي بهذه الصناعة كادتا أن تكلّفاني حياتي. العمل على تحسين نومي ونظامي الغذائي لم يكن سوى جزء صغير من المشكلة الكبرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فلا يمكنني أن أسمح لهم بتسريب أي شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *

’ليس أنّ الأمر يهمني كثيرًا. فحتى لو سرّبوا، فلن يتمكنوا من تقليد تأثير ألعابي.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الوظيفة سيئة، ولا كان أجرها منخفضًا.

ومع ذلك، كان من الضروري أن أصوغ العقود وأرسلها إليهم.

السبب الذي جعلني أطلب من رئيس القسم أن يرسلني إلى البوابات كان بسيطًا. أردت أن أكتسب خبرة.

وكز~

تجاهلتها جميعًا، وأديت تدريباتي، ثم عدت إلى مهجعي حيث أخذت حمامًا وتوجهت إلى مكتبي.

“….توقف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إحساس وخزة في وجنتي جعلني أسرع بصفعها بعيدًا بينما أنظر إلى المحادثة أمامي.

وكز~

وكز ~وكز~

ارتجفت حينها ورفعت يديّ الاثنتين.

“…..”

وعندما رأيت كيف ينظر المهرج إلى ميريل وهو يناولها أشياء أخرى، ارتجفت فجأة.

222222222

أغمضت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.

وعندما رأيت كيف ينظر المهرج إلى ميريل وهو يناولها أشياء أخرى، ارتجفت فجأة.

تماسك… تماسك.

وعندما رأيت كيف ينظر المهرج إلى ميريل وهو يناولها أشياء أخرى، ارتجفت فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكز~ وكز~ وكز~

ارتجفت حينها ورفعت يديّ الاثنتين.

شدت أسناني، وأدرت رأسي، فإذا بي أرى هيئة طويلة مظلمة تقف بجانبي. إصبعها الطويل ممتد، يضغط ببطء على وجنتي.

“ليس الآن. لاحقًا. وأيضًا، في صف من أنتِ؟”

وكككككز~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنت أتوقع في الأصل المزيد من الردود، لكنني لم أتلقَّ سوى اثنين إضافيين.

“لا أرغب في مصارعتك. على الأقل ليس الآن.”

’تبًا، إنه فاسق حقًا!’

أشرت إلى عملي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعند رؤية ظهره وهو يبتعد، حككت ظهري مرات عديدة ثم هززت رأسي وعدت إلى مهجعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…لدي عمل. ربما لاحقًا.”

ارتجفت حينها ورفعت يديّ الاثنتين.

منذ ’ذلك’ الحادث في الماضي، والسائر في الأحلام قد طوّر نوعًا من الإدمان.

بل كان وضع الأمور في نصابها.

لقد صار مولعًا بمصارعتي لسبب ما.

’…أبدأ حقًا يشكك في قراري.’

ولجعل الأمور أسوأ…

أول ما فعلته بعد إنشاء المجموعة كان إدراج عدة عقود.

“قاتل! قاتل! قاتل!”

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرجت ميريل فجأة من اللوحة، رفعت يدها ولوّحت بها في الهواء.

أمسكت بكرسي ورميته على السائر في الأحلام.

“قاتل! قاتل! اهزمه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بالمشهد في ذهول.

“ليس الآن. لاحقًا. وأيضًا، في صف من أنتِ؟”

“حسنًا، لا بأس.”

“بوو! قاتل! اسحقه أيها الأسمر!”

أمسكت ميريل الكرة وعصرتها عدة مرات.

ضغطت على أسناني وحاولت جاهدًا تجاهل الفوضى من حولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لقد أطلقت النار على قدمي في ذلك الحين.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن وكأن الاثنين لم يكونا كافيين—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لقد تناولتِ ثلاثًا منها اليوم. توقفي قبل أن—”

صرير! صرير! صرير!

تماسك… تماسك.

صوت صرير مفاجئ دوّى عاليًا، وعندما التفتُّ، رأيت السيد جينجلز يناول بوقًا لميريل، التي راحت تضغطه عاليًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لدي عمل. ربما لاحقًا.”

صرير! صرير!

منذ متى وهذا المهرج ينسجم مع الآخرين؟

“قاتل! قاتل!”

“لا أرغب في مصارعتك. على الأقل ليس الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدقت بالمشهد في ذهول.

شبك رئيس القسم ذراعيه، وأسند يده إلى ذقنه، وكأنّه غرق في تفكير عميق قبل أن يعيد نظره إليّ.

منذ متى وهذا المهرج ينسجم مع الآخرين؟

“دعها وشأنها! ليست الطفلة الصغيرة نفسها التي من المفترض أن تُسعدها!”

لا…

فضلًا عن مهمة المايسترو. لم يكن لدي سوى ستة أشهر لإنهاء مهمة من الرتبة الرابعة. فكيف بحق السماء سأتمكن من التعامل مع ذلك؟

ضيّقت عينَي.

’من الأفضل أن أنال بعض النوم. هناك الكثير لأفعله غدًا.’

وعندما رأيت كيف ينظر المهرج إلى ميريل وهو يناولها أشياء أخرى، ارتجفت فجأة.

دوي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك المهرج…

شبك رئيس القسم ذراعيه، وأسند يده إلى ذقنه، وكأنّه غرق في تفكير عميق قبل أن يعيد نظره إليّ.

كان فاسقًا بامتياز!

وأول ما فعلته كان تفقد بريدي.

“دعها وشأنها! ليست الطفلة الصغيرة نفسها التي من المفترض أن تُسعدها!”

’هذا غير منطقي إطلاقًا.’

“….”

ومع ذلك، كان من الضروري أن أصوغ العقود وأرسلها إليهم.

نظر المهرج إليّ ثم تجاهلني وهو يناول ميريل كرة حمراء صغيرة.

وأول ما فعلته كان تفقد بريدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“واه! ما هذا؟”

بل كان وضع الأمور في نصابها.

أمسكت ميريل الكرة وعصرتها عدة مرات.

قضيت الساعة التالية أتفقد بريدي الإلكتروني وأتصفح مواقع أخرى بحثًا عن مستقلّين.

لكنها سرعان ما فقدت اهتمامها وألقت بها بعيدًا. وفي اللحظة التي فعلت فيها ذلك، رأيت كيف انحنت كتفا المهرج، وكيف بدا أن ألوانه الحمراء الفاقعة تخبو إلى الرمادي.

منذ متى وهذا المهرج ينسجم مع الآخرين؟

لقد بدا حزينًا.

…لقد كنت في ورطة حقيقية.

“بفت.”

بل كان وضع الأمور في نصابها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أتمالك نفسي من الضحك.

نظر المهرج إليّ ثم تجاهلني وهو يناول ميريل كرة حمراء صغيرة.

لكن لم يكن ينبغي أن أفعل، إذ إن المهرج التفت إليّ.

الألم كان شديدًا للغاية. ومع ذلك، كنت أعلم أنّ عليّ أن أنهض. فبأنين، خرجت من السرير وبدّلت ملابسي متأهبًا للنادي الرياضي. وعندما وصلت هناك، تلقيت النظرات ذاتها التي تلقيتها في اليوم الأول.

ارتجفت حينها ورفعت يديّ الاثنتين.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أغمضت عيني وأخذت نفسًا عميقًا.

“ذاك، أنا—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلا يمكنني أن أسمح لهم بتسريب أي شيء.

“السيد المهرج.”

“نعم، أنا جاد تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، تعلّقت ميريل بالمهرج، وعيناها البلوريتان شاخصتان إلى وجهه، وإذا بالألوان تعود إلى جسده.

لا…

’تبًا، إنه فاسق حقًا!’

“….!؟”

وكز~

منذ ’ذلك’ الحادث في الماضي، والسائر في الأحلام قد طوّر نوعًا من الإدمان.

“….!؟”

وكز~

شعرت بوخزة أخرى، فحدقت بغضب في السائر في الأحلام.

لا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا أعمل. دعني—”

وعندما رأيت كيف ينظر المهرج إلى ميريل وهو يناولها أشياء أخرى، ارتجفت فجأة.

“أريد رقائق بطاطس. هل يمكنك أن تحضر لي بعض الرقائق؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتمالك نفسي من الضحك.

صرير!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لدي عمل. ربما لاحقًا.”

ضغط المهرج بوقه، كأنّه يومئ لها بأنه سيفعل.

“ليس الآن. لاحقًا. وأيضًا، في صف من أنتِ؟”

حينها توقفت وحدقت في اتجاههم من جديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرّة لم أستطع كبت أنيني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، لقد تناولتِ ثلاثًا منها اليوم. توقفي قبل أن—”

“….”

وكز~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’خصوصًا إن كنت أرغب في التصدي لمهمات من رتبة عليا.’

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحساس وخزة في وجنتي جعلني أسرع بصفعها بعيدًا بينما أنظر إلى المحادثة أمامي.

وكز~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكز~

وكز~

“كنتَ تريد القتال، أليس كذلك؟”

وكز ~وكز~

أغلقت حاسوبي المحمول، ثم نظرت إلى السائر في الأحلام وشمّرت عن ساعديّ.

حينها توقفت وحدقت في اتجاههم من جديد.

“…انسَ القتال، هذه معركة حياة أو موت.”

“السيد المهرج.”

أمسكت بكرسي ورميته على السائر في الأحلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الوظيفة سيئة، ولا كان أجرها منخفضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مت!”

تجاهلتها جميعًا، وأديت تدريباتي، ثم عدت إلى مهجعي حيث أخذت حمامًا وتوجهت إلى مكتبي.

دوي!

“…..”

لم يكن هذا تقاربًا.

بل كان وضع الأمور في نصابها.

بل كان وضع الأمور في نصابها.

ارتجفت حينها ورفعت يديّ الاثنتين.

 

منذ متى وهذا المهرج ينسجم مع الآخرين؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك عقل سليم، رغم أنّ من أنقذك حقًا كان مايلز. يجدر بك أن تكون ممتنًا له أيضًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
2 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط