الجرذ [2]
الفصل 203: الجرذ [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحالة: الدرجة الثانية ◀ [عرض المزيد]
كان الظلام دامسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو… طبيعيًا.
في هذا الظلام، لم أكن أشعر بأي شيء على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا، انتظر…’
لكنني كنت ما زلت واعيًا بالظلمة المحيطة بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حالفك الحظ حقًا هناك. وأنا وزوي كذلك. رغم أننا كنا نتحكم في الشذوذ، إلا أنه كان صعبًا علينا. لحسن الحظ، تمكن مايلز من التعامل معه.”
وبطريقة غريبة، بدا ذلك مريحًا.
لكن عندما حرّكت رأسي، أدركت أخيرًا ما كان.
كان يبدو… طبيعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أنا في مستشفى؟’
كأنني جزء من الظلام، والظلام جزء مني.
بعيدًا عن الغضب فقط، كنت أعلم أن هذه لن تكون المرة الأخيرة التي أدخل فيها مهمة أو سيناريو كهذا.
لكن ذلك الظلام لم يدم طويلًا.
[يوم عادي في المكتب] التقييم: ★☆☆☆☆(1.0)
بيب! بيب—!
لكن ذلك الظلام لم يدم طويلًا.
نداء لطيف صادر عن جهاز بعيد في الظلام، كإيقاع المترونوم على حافة النوم.
لم أعلم كم من الوقت مر هكذا، لكن بحلول الوقت الذي خف فيه الألم بما يكفي لأفكر بشكل صحيح، كنت مرهقًا وقد اندفعت إلى الخلف على السرير.
لم أرغب في مغادرة الظلام، لكن هذا لم يكن خيارًا يمكنني اتخاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كنت أعلم ذلك!’
تحرّك شيء ما.
حتى عندما رأيت رصيدي الحالي.
هل كانت جفوني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حالفك الحظ حقًا هناك. وأنا وزوي كذلك. رغم أننا كنا نتحكم في الشذوذ، إلا أنه كان صعبًا علينا. لحسن الحظ، تمكن مايلز من التعامل معه.”
“…..”
جنبًا إلى جنب مع السقف كان الصوت الإيقاعي نفسه بيب! بيب!
عندما فتحت عينيّ، غمر نور ساطع بصري، تاركًا إياي مذهولًا للحظة.
لكن ذلك الظلام لم يدم طويلًا.
أول ما رأيته كان سقفًا أبيض.
هل كانت جفوني؟
جنبًا إلى جنب مع السقف كان الصوت الإيقاعي نفسه بيب! بيب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▪ زي الخياطة السريعة
كان مزعجًا.
عندما فتحت عينيّ، غمر نور ساطع بصري، تاركًا إياي مذهولًا للحظة.
لكن عندما حرّكت رأسي، أدركت أخيرًا ما كان.
بعد كل شيء، كيف سأفسر له أنني ما زلت أعالجه؟
كان جهاز تخطيط القلب الكهربائي.
مع كل ما حدث، وصلت إلى الفكرة الغبية القائلة بأنه حتى لو قبلت المهام، فسوف أُوفق بحسن الحظ بطريقة ما وأحلها.
’أنا في مستشفى؟’
أجبت بابتسامة مجهدة. شعرت فعليًا بالضعف، وكان رأسي يؤلمني بشدة، لكن لم يكن بإمكاني أن أخبره عن مرضي.
“هم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا العنصر قد اشتريته منذ وقت ليس بالبعيد بحوالي 70,000 SP خلال مهمة الرجل الملتوي.
جلست ببطء، ولم أستطع كبح تنهيدة وأنا أمسك برأسي.
الفصل 203: الجرذ [2]
كان يؤلمني…
بدلاً من ذلك، شعرت بالغضب.
رأسي. كان الألم شديدًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأجل… الحصول على الدواء.
كان الألم بالكاد يُحتمل، مما اضطرني إلى أخذ عدة أنفاس عميقة لأتمكن من استقرار نفسي. ومع ذلك، لم يخفف ذلك كثيرًا من شدة الألم.
لم يكن هذا أمرًا يسعدني.
’تبًا!’
’تبًا!’
لحسن الحظ، كنت معتادًا على هذا الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أنا في مستشفى؟’
كان يؤلمني، لكنني قادر على تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حالفك الحظ حقًا هناك. وأنا وزوي كذلك. رغم أننا كنا نتحكم في الشذوذ، إلا أنه كان صعبًا علينا. لحسن الحظ، تمكن مايلز من التعامل معه.”
لم أعلم كم من الوقت مر هكذا، لكن بحلول الوقت الذي خف فيه الألم بما يكفي لأفكر بشكل صحيح، كنت مرهقًا وقد اندفعت إلى الخلف على السرير.
’تبًا!’
’…ما الذي حدث بحق السماء؟’
مطور اللعبة: سيث ثورن
كنت ما أزال مرتبكًا بشأن الوضع كله، وأنا أحاول استدعاء اللحظات التي سبقت الحالة الحالية.
ارتسمت ابتسامة على وجه كايل وهو يربت على كتفي.
ثم تذكرت شيئًا، وفتحت نافذة النظام على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أنا في مستشفى؟’
─────
بوصلة الصدى.
مطور اللعبة: سيث ثورن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مايلز…؟”
الحالة: الدرجة الثانية ◀ [عرض المزيد]
[لعبة ملتوية] التقييم: ★★☆☆☆(2.0)
▪ العقدة الأساسية: وعاء الاحتواء
لكن ذلك الظلام لم يدم طويلًا.
◀ السائر في الأحلام
تحرّك شيء ما.
◀ ميريل
’لقد كانت البوصلة معي طوال الوقت، ومع ذلك، لسبب ما، كنت متمسكًا بالنظارات طوال الوقت. لا، ليس النظارات فقط، بل أغراض المتجر أيضًا.’
◀ السيد جينجلز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
▪ العقدة الأساسية: نقل السمات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء بفضل كايل وزوي.
الأغراض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▪ العقدة الأساسية: نقل السمات
▪ قناع فارغ
جنبًا إلى جنب مع السقف كان الصوت الإيقاعي نفسه بيب! بيب!
▪ معزز النقاء
كان مزعجًا.
▪ نظارات طيفية
صرخت بأسناني ببطء.
▪ زي الخياطة السريعة
جنبًا إلى جنب مع السقف كان الصوت الإيقاعي نفسه بيب! بيب!
▪ بوصلة الصدى
“…نعم.”
المتجر: مفتوح
“…..”
المهام: متاحة (المتوفر: 3)
المكافأة: المايسترو
▪ تحديد الفرع الرئيسي للطائفة.
بعد كل شيء، كيف سأفسر له أنني ما زلت أعالجه؟
المكافأة: 210,000 SP
كان مزعجًا.
المهلة: 6 أشهر
الغباء، وقلة الخبرة.
▪ إثبات خطأ المايسترو.
المهام: متاحة (المتوفر: 3)
المكافأة: المايسترو
كان جهاز تخطيط القلب الكهربائي.
المهلة: 3 أشهر
مع أن ارتكاب خطأ في مواقف خطيرة كهذه لم يكن مقبولًا، إلا أن بقائي على قيد الحياة الآن منحني فرصة للتعلم من التجربة.
الألعاب المطورة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرغب في مغادرة الظلام، لكن هذا لم يكن خيارًا يمكنني اتخاذه.
[همسات لطيفة] التقييم: ⯪☆☆☆☆(0.5)
لكن الأمر أظهر أنني ما زلت غير جاهز لمهام الدرجة الثالثة. كنت لا أزال في الدرجة الثانية، وبناءً على ذلك، كان من المنطقي أنني لن أتمكن من حلها.
[يوم عادي في المكتب] التقييم: ★☆☆☆☆(1.0)
لقد كدت أفقد حياتي عدة مرات في مهمة من الدرجة الثانية، ومع ذلك، ولسبب ما، خلصت إلى استنتاج أنني قادر بطريقة ما على إتمام مهمة من الدرجة الثالثة.
[لعبة ملتوية] التقييم: ★★☆☆☆(2.0)
لا، كان الأمر أشبه بـ…
الرصيد: 100,229 SP
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرغب في مغادرة الظلام، لكن هذا لم يكن خيارًا يمكنني اتخاذه.
─────
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’كنت أعلم ذلك!’
“…..”
وبطريقة غريبة، بدا ذلك مريحًا.
حدقت في النافذة أمامي، ولم أشعر بالسعادة على الإطلاق.
المتجر: مفتوح
حتى عندما رأيت رصيدي الحالي.
الفصل 203: الجرذ [2]
بدلاً من ذلك، شعرت بالغضب.
لا، كان الأمر أشبه بـ…
’غبي. غبي. غبي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألعاب المطورة:
الآن وقد أصبح ذهني صافياً، واستطعت التفكير بوضوح مجددًا، أدركت مدى الغباء الذي تصرفت به طوال هذه المحنة. كانت هناك الكثير من الأمور التي كان بإمكاني فعلها بشكل أفضل، لكن أكثر من كل شيء، كنت قد غررت بنفسي.
لم يكن هذا أمرًا يسعدني.
مع كل ما حدث، وصلت إلى الفكرة الغبية القائلة بأنه حتى لو قبلت المهام، فسوف أُوفق بحسن الحظ بطريقة ما وأحلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’أنا في مستشفى؟’
لقد كدت أفقد حياتي عدة مرات في مهمة من الدرجة الثانية، ومع ذلك، ولسبب ما، خلصت إلى استنتاج أنني قادر بطريقة ما على إتمام مهمة من الدرجة الثالثة.
أطلقت زفرة قصيرة، ثم فتحت عينيّ مجددًا.
’غبي.’
ثم تذكرت شيئًا، وفتحت نافذة النظام على عجل.
لا، المهمة كانت قابلة للحل.
كلاانك!
كنت أعلم أنها قابلة للحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مايلز…؟”
ومع ذلك، كانت الطريقة التي تعاملت بها معها خاطئة.
كان يؤلمني…
لقد انشغلت كثيرًا بالنظارات الطيفية لدرجة أنني أهملت تمامًا عنصرًا مهمًا كان يمكن أن يساعدني على حل هذه المحنة بأسرع وقت ممكن.
بوصلة الصدى.
لقد فهمت الآن تمامًا.
كان هذا العنصر قد اشتريته منذ وقت ليس بالبعيد بحوالي 70,000 SP خلال مهمة الرجل الملتوي.
المكافأة: المايسترو
’لقد كانت البوصلة معي طوال الوقت، ومع ذلك، لسبب ما، كنت متمسكًا بالنظارات طوال الوقت. لا، ليس النظارات فقط، بل أغراض المتجر أيضًا.’
المهام: متاحة (المتوفر: 3)
لماذا كان هذا…؟
─────
لم يكن هناك سوى شيئين في ذهني يمكن أن يفسرا ذلك.
عندما فتحت عينيّ، غمر نور ساطع بصري، تاركًا إياي مذهولًا للحظة.
الغباء، وقلة الخبرة.
“أوه، أف—إه؟”
كان مزيجًا من كلا السببين، لكن الغباء كان الغالب أكثر من أي شيء آخر.
انفتح الباب فجأة، ودخل شخصٌ الغرفة بهدوء.
لقد فهمت الآن تمامًا.
أدرت رأسي ببطء، والتقت أعيننا، وارتسمت ابتسامة على وجهه بينما اقترب.
’لا أصدق أنني نسيت شيئًا كهذا…’
◀ السائر في الأحلام
مجرد التفكير بأنني نسيت شيئًا مهمًا كهذا جعلني أرغب في معاقبة نفسي. الحقيقة أنني ما زلت على قيد الحياة كانت كلها بفضل الحظ.
نداء لطيف صادر عن جهاز بعيد في الظلام، كإيقاع المترونوم على حافة النوم.
لا، كان الأمر أشبه بـ…
▪ العقدة الأساسية: وعاء الاحتواء
كان كل شيء بفضل كايل وزوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’…ما الذي حدث بحق السماء؟’
لو لم يكونا موجودين في اللحظات الأخيرة، لكنت بلا شك تحولت إلى واحد من تلك الدمى.
النظام لن يسمح بذلك.
لم يكن هذا أمرًا يسعدني.
الفصل 203: الجرذ [2]
لكن الأمر أظهر أنني ما زلت غير جاهز لمهام الدرجة الثالثة. كنت لا أزال في الدرجة الثانية، وبناءً على ذلك، كان من المنطقي أنني لن أتمكن من حلها.
بعد كل شيء، كيف سأفسر له أنني ما زلت أعالجه؟
الحقيقة أنني قبلت المهمة على الإطلاق كانت ببساطة بسبب رضاي عن النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▪ العقدة الأساسية: نقل السمات
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أكثر هدوءًا مما كنت عليه سابقًا. ومع ذلك، شعرت بكآبة تخيم على الوضع برمته.
حدقت في سقفي بلا حراك، وأغمضت عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبدو… طبيعيًا.
بعيدًا عن الغضب فقط، كنت أعلم أن هذه لن تكون المرة الأخيرة التي أدخل فيها مهمة أو سيناريو كهذا.
كنت أعلم أنها قابلة للحل.
في اللحظات الأخيرة، فهمت أنني قد زدت إصابتي سوءًا.
“لقد أنقذنا جميعًا في النهاية. يجب أن تشكره عندما تراه لاحقًا. إنه الرجل الأهم الآن. أنا متأكد أنه سيحصل على جائزة كبيرة لاحقًا.”
لم يكن أمامي خيار سوى الاستمرار في المهام.
مجرد التفكير بأنني نسيت شيئًا مهمًا كهذا جعلني أرغب في معاقبة نفسي. الحقيقة أنني ما زلت على قيد الحياة كانت كلها بفضل الحظ.
لأجل… الحصول على الدواء.
بعيدًا عن الغضب فقط، كنت أعلم أن هذه لن تكون المرة الأخيرة التي أدخل فيها مهمة أو سيناريو كهذا.
الشيء الوحيد الذي كان بوسعي فعله في تلك اللحظة هو التأمل فيما أخطأت فيه وأن أتجنب تكرار نفس الأخطاء مستقبلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الألم بالكاد يُحتمل، مما اضطرني إلى أخذ عدة أنفاس عميقة لأتمكن من استقرار نفسي. ومع ذلك، لم يخفف ذلك كثيرًا من شدة الألم.
مع أن ارتكاب خطأ في مواقف خطيرة كهذه لم يكن مقبولًا، إلا أن بقائي على قيد الحياة الآن منحني فرصة للتعلم من التجربة.
’الخبرة، هذا ما أحتاجه. عليّ أن أكون أكثر حذرًا، أكثر وعيًا. لا مزيد من الأخطاء الغبية مثل نسيان عنصر مهم كان يمكنني استخدامه.’
’الخبرة، هذا ما أحتاجه. عليّ أن أكون أكثر حذرًا، أكثر وعيًا. لا مزيد من الأخطاء الغبية مثل نسيان عنصر مهم كان يمكنني استخدامه.’
انفتح الباب فجأة، ودخل شخصٌ الغرفة بهدوء.
أطلقت زفرة قصيرة، ثم فتحت عينيّ مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألعاب المطورة:
كنت أكثر هدوءًا مما كنت عليه سابقًا. ومع ذلك، شعرت بكآبة تخيم على الوضع برمته.
كنت ما أزال مرتبكًا بشأن الوضع كله، وأنا أحاول استدعاء اللحظات التي سبقت الحالة الحالية.
ولكن بعد ذلك—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أكثر هدوءًا مما كنت عليه سابقًا. ومع ذلك، شعرت بكآبة تخيم على الوضع برمته.
كلاانك!
’لم أسمع خطأ، أليس كذلك؟’
انفتح الباب فجأة، ودخل شخصٌ الغرفة بهدوء.
في هذا الظلام، لم أكن أشعر بأي شيء على الإطلاق.
أدرت رأسي ببطء، والتقت أعيننا، وارتسمت ابتسامة على وجهه بينما اقترب.
كان يؤلمني، لكنني قادر على تحمله.
“أخيرًا استيقظت.”
ومع ذلك، كانت الطريقة التي تعاملت بها معها خاطئة.
“…نعم.”
الأغراض:
كان كايل.
كنت أعلم أنها قابلة للحل.
كان يبدو مرتبًا في زيه النقابي، بشعر مرتب ووجه يبدو متجددًا بشكل مفاجئ.
’الجرذ يظل جرذا.’
’يبدو أنني كنت فاقدًا للوعي لفترة طويلة.’
انفتح الباب فجأة، ودخل شخصٌ الغرفة بهدوء.
“هل تشعر بخير؟ هل يؤلمك شيء؟ قال الطبيب إنك فقدت وعيك من الإرهاق فقط. كيف تشعر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تشعر بخير؟ هل يؤلمك شيء؟ قال الطبيب إنك فقدت وعيك من الإرهاق فقط. كيف تشعر؟”
“…أنا، بأفضل ما أستطيع.”
وتذكرت كيف تمكنت أنا من ترويض جينجلز، ولم يكن مايلز موجودًا في المشهد آنذاك.
أجبت بابتسامة مجهدة. شعرت فعليًا بالضعف، وكان رأسي يؤلمني بشدة، لكن لم يكن بإمكاني أن أخبره عن مرضي.
كان يؤلمني، لكنني قادر على تحمله.
النظام لن يسمح بذلك.
كان يؤلمني…
بعد كل شيء، كيف سأفسر له أنني ما زلت أعالجه؟
بعد كل شيء، كيف سأفسر له أنني ما زلت أعالجه؟
’لا، انتظر…’
كنت أعلم أنها قابلة للحل.
خطر ببالي فجأة ما يتعلق بالميتم والشيء الذي وجدته.
ربت كايل على كتفي مرة أخرى.
ربما…؟
“يبدو أنك بخير تمامًا.”
“يبدو أنك بخير تمامًا.”
مع أن ارتكاب خطأ في مواقف خطيرة كهذه لم يكن مقبولًا، إلا أن بقائي على قيد الحياة الآن منحني فرصة للتعلم من التجربة.
ارتسمت ابتسامة على وجه كايل وهو يربت على كتفي.
بيب! بيب—!
“لقد حالفك الحظ حقًا هناك. وأنا وزوي كذلك. رغم أننا كنا نتحكم في الشذوذ، إلا أنه كان صعبًا علينا. لحسن الحظ، تمكن مايلز من التعامل معه.”
[لعبة ملتوية] التقييم: ★★☆☆☆(2.0)
“أوه، أف—إه؟”
في هذا الظلام، لم أكن أشعر بأي شيء على الإطلاق.
رمشت عينيّ بدهشة.
مطور اللعبة: سيث ثورن
هل قال للتو أن مايلز تمكن من التعامل معه؟
لحسن الحظ، كنت معتادًا على هذا الألم.
’لم أسمع خطأ، أليس كذلك؟’
الشيء الوحيد الذي كان بوسعي فعله في تلك اللحظة هو التأمل فيما أخطأت فيه وأن أتجنب تكرار نفس الأخطاء مستقبلًا.
“مايلز…؟”
“أوه، نعم.”
▪ إثبات خطأ المايسترو.
ربت كايل على كتفي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أكثر هدوءًا مما كنت عليه سابقًا. ومع ذلك، شعرت بكآبة تخيم على الوضع برمته.
“لقد أنقذنا جميعًا في النهاية. يجب أن تشكره عندما تراه لاحقًا. إنه الرجل الأهم الآن. أنا متأكد أنه سيحصل على جائزة كبيرة لاحقًا.”
“هم.”
ضحك كايل أثناء حديثه، ولكن كلما سمعت كلماته، ازدادت الكآبة في قلبي.
▪ معزز النقاء
لقد تعامل معه؟
كان الظلام دامسًا.
تذكرت فجأة كيف كان تحت سيطرة جينجلز وكاد أن يخرب عليّ الأمور.
الحقيقة أنني قبلت المهمة على الإطلاق كانت ببساطة بسبب رضاي عن النفس.
وتذكرت كيف تمكنت أنا من ترويض جينجلز، ولم يكن مايلز موجودًا في المشهد آنذاك.
“لقد أنقذنا جميعًا في النهاية. يجب أن تشكره عندما تراه لاحقًا. إنه الرجل الأهم الآن. أنا متأكد أنه سيحصل على جائزة كبيرة لاحقًا.”
هل حقًا أتم المهمة؟
“يبدو أنك بخير تمامًا.”
كنت أشك بشدة في ذلك.
لم يكن هذا أمرًا يسعدني.
’كنت أعلم ذلك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا استيقظت.”
صرخت بأسناني ببطء.
الرصيد: 100,229 SP
’الجرذ يظل جرذا.’
’الجرذ يظل جرذا.’
مع كل ما حدث، وصلت إلى الفكرة الغبية القائلة بأنه حتى لو قبلت المهام، فسوف أُوفق بحسن الحظ بطريقة ما وأحلها.
“أوه، نعم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات