القبو [2]
الفصل 188: القبو [2]
توقفت في منتصف الرسالة، متذكراً شيئًا فجأة.
“هذا فعليًا ما زال جيدًا جدًا. لقد فعلت بالفعل ما يفوق ثلاثة أضعاف ما فعلته في لعبتي الأولى.”
كليك!
السبب الوحيد الذي جعلني أشعر بخيبة أمل طفيفة كان بسبب مبيعات اليوم الأول. توقعاتي ارتفعت إلى السماء. ومع ذلك، إذا كنت واقعياً، فهذه بالفعل نتيجة ممتازة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….لا عجب.”
على الرغم من أن الأمر بدا غريبًا بعض الشيء أن المبيعات انخفضت كثيرًا بعد الزخم الأولي.
“أعلم أنني من المفترض أن أبحث عن أدلة حول الشذوذ، لكن لا أظن أنني سأجد شيئًا هنا.”
’الآن بعد أن فكرت في الأمر، السبب الرئيسي لنجاح اللعبة في البيع هو الفيديو الذي تم نشره.’
[ليس لدي أدنى فكرة.]
فتحت سجل المحادثات مع جيمي، ووجدت رابط الفيديو، فضغطت عليه بسرعة.
[استوديوهات نوفا؟]
[عذرًا، تم حذف الفيديو.]
“هذا…”
“أه…؟”
[لا، أنا—]
تم الحذف؟ الفيديو تم حذفه؟
لكن لماذا تم حذف الفيديو؟
أعدت تحميل الرابط، ولكن حتى أثناء ذلك، تلقيت نفس الرسالة.
لم يكن لدي مشكلة في الأمر. عند التفكير، كان الفيديو محرجًا نوعًا ما. ربما شعر الشخص الذي صنعه بالإحراج بعد فترة وحذف الفيديو بدافع الاندفاع.
“….لا عجب.”
’انتظر، لا يمكن أن يكونوا هم، أليس كذلك؟‘
كل شيء بدأ يتضح الآن. مع حذف الفيديو، ذهب مصدري الرئيسي لـ’الزيارات‘ والتسويق. وبهذا، انخفضت المبيعات طبيعيًا.
[…سأبذل قصارى جهدي لمواجهة الادعاء، لكن لا تتوقع الكثير. سأبقيك على اطلاع إذا حصلت على أي شيء.]
لكن لماذا تم حذف الفيديو؟
السبب الرئيسي لذهابي إلى هنا كان لسبب آخر.
“دعني أسأل جيمي.”
لم يكن لدي مشكلة في الأمر. عند التفكير، كان الفيديو محرجًا نوعًا ما. ربما شعر الشخص الذي صنعه بالإحراج بعد فترة وحذف الفيديو بدافع الاندفاع.
حتى من لمحة سريعة، كنت أرى أشكال العديد من الصناديق أدناه، وظلالها تتراقص على الجدران مع تحريك هاتفي.
’هذا مؤسف قليلًا، لكنه ليس بغريب. في هذه الحالة، يجب أن أسرع بتطوير خاصية اللعب الجماعي. هذا سيعطي اللعبة دفعة جيدة.’
لم أكن أتطلع إليه.
لم أشعر بالإحباط.
كيف كان من المفترض أن أعرف؟
مع إدراكي سبب توقف المبيعات، شعرت بتحسن كبير.
وسرعان ما تلقيت رسالة من جيمي.
[…سأبذل قصارى جهدي لمواجهة الادعاء، لكن لا تتوقع الكثير. سأبقيك على اطلاع إذا حصلت على أي شيء.]
[تم حذف الفيديو؟ هذا خبر جديد بالنسبة لي. دعني أتحدث مع إدريس حوله.]
رمشت ببطء قبل أن أتذكر فجأة.
[بالطبع.]
أنا؟
أجبت بسرعة، شاعراً بالرضا.
حتى من لمحة سريعة، كنت أرى أشكال العديد من الصناديق أدناه، وظلالها تتراقص على الجدران مع تحريك هاتفي.
كان جيمي موثوقًا جدًا.
“إدريس؟”
سحبت نافذة المحادثة، ونظرت إلى محادثتي مع كايل. لم يجب بعد على رسالتي.
“آه، إنه الشخص الذي صنع الفيديو.”
’غريب. عادة يرد بسرعة. هل هو مشغول إلى هذا الحد؟‘
كان جيمي موثوقًا جدًا.
نقرت جانب ذراعي بقلق. بدا أن هذا هو السيناريو الأكثر احتمالًا، وشعور الغرق الذي شعرت به سابقًا أصبح أكثر وضوحًا.
كيف كان مسموحًا بذلك حتى؟
’سأضطر لاستخدام النظارات بنفسي، أليس كذلك؟‘
“يا لها من فوضى.”
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي، وشعرت بالارتباك قليلًا من المنظر وأنا أمد ظهري.
لم أكن أتطلع إليه.
كيف كان من المفترض أن أعرف؟
دينغ!
دون أن أضيع ثانية أخرى، توجهت نحو الجزء الخلفي من الدرج الرئيسي، حيث ظهر باب خشبي. حدقت فيه، متذكرًا كيف أن الجميع في الميتم كانوا يتعاملون مع هذا الباب كأنه ملعون.
في تلك اللحظة، أخرجني صوت الجرس من أفكاري، وعندما نظرت إلى هاتفي، فوجئت برؤية أنه طلب صداقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نظرًا إلى كيف كانت لعبتك مؤخرًا تحقق أداءً جيدًا جدًا على دوك، يمكنني الافتراض أنهم أبلغوا عن الفيديو الخاص بي زورًا لتقليل زخم لعبتك، حتى يتمكنوا من السيطرة على قسم ’الرعب‘ بالكامل عند إصدار لعبتهم. نعم، بالنظر إلى المحتوى الآخر الذي تم صنعه حول لعبتك، يبدو أن العديد من المبدعين الصغار الآخرين يواجهون نفس المشكلة.]
“إدريس؟”
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
رمشت ببطء قبل أن أتذكر فجأة.
على الرغم من أن الأمر بدا غريبًا بعض الشيء أن المبيعات انخفضت كثيرًا بعد الزخم الأولي.
“آه، إنه الشخص الذي صنع الفيديو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’هذا مؤسف قليلًا، لكنه ليس بغريب. في هذه الحالة، يجب أن أسرع بتطوير خاصية اللعب الجماعي. هذا سيعطي اللعبة دفعة جيدة.’
قبلت طلب الصداقة وكنت مستعدًا لتحية عندما…
لم أشعر بالإحباط.
دينغ!
[لا أعلم. كنت آمل أن تكون تعرف.]
[لم أحذف الفيديو. شخص ما أبلغ عنه، فتم إزالته. أحاول استعادته، لكنه يأخذ وقتًا أطول من المعتاد.]
كيف كان مسموحًا بذلك حتى؟
“أه…؟”
[لا، أنا—]
النص المفاجئ جمدني في مكاني، تاركًا إياي في حيرة تامة. ماذا قال للتو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باب يؤدي إلى القبو المخيف.
حذفت تحيتي وبدأت بالرد على الرسائل.
’لا، لا يجب أن أندهش حتى. سواء في هذا العالم، أو العالم الذي قبل أن يتغير كل شيء، مثل هذه الأمور كانت تحدث دائمًا. ليس الأمر كما لو أن الاستوديو الذي كنت جزءًا منه لم يفعل هذا الهراء. لم أتخيل أبدًا أن أكون على الطرف الآخر من هذا الهراء.’
[تم الإبلاغ عنك؟ من؟ كيف؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت سجل المحادثات مع جيمي، ووجدت رابط الفيديو، فضغطت عليه بسرعة.
[لا أعلم. كنت آمل أن تكون تعرف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالطبع.]
أنا؟
الفصل 188: القبو [2]
كيف كان من المفترض أن أعرف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولي، وشعرت بالارتباك قليلًا من المنظر وأنا أمد ظهري.
[ليس لدي أدنى فكرة.]
[تم حذف الفيديو؟ هذا خبر جديد بالنسبة لي. دعني أتحدث مع إدريس حوله.]
[لا فكرة على الإطلاق؟ عادة، فقط الشركات الكبرى لديها القدرة على إزالة فيديو بهذه السرعة. هل فعلت شيئًا مؤخرًا قد يكون وضعك على رادارهم؟]
[ليس لدي أدنى فكرة.]
[لا، أنا—]
كيف كان من المفترض أن أعرف؟
توقفت في منتصف الرسالة، متذكراً شيئًا فجأة.
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
’انتظر، لا يمكن أن يكونوا هم، أليس كذلك؟‘
حتى من لمحة سريعة، كنت أرى أشكال العديد من الصناديق أدناه، وظلالها تتراقص على الجدران مع تحريك هاتفي.
كشطت شفتي، وحذفت الرسالة وكتبت رسالة جديدة.
وقفت صامتًا لبضع دقائق قبل أن أضع هاتفي جانبًا وأتنهد.
[لقد رفضت مؤخرًا عرض عمل من استوديوهات نوفا. هل يمكن أن يكون هذا هو السبب؟]
السبب الوحيد الذي جعلني أشعر بخيبة أمل طفيفة كان بسبب مبيعات اليوم الأول. توقعاتي ارتفعت إلى السماء. ومع ذلك، إذا كنت واقعياً، فهذه بالفعل نتيجة ممتازة للغاية.
[استوديوهات نوفا؟]
حذفت تحيتي وبدأت بالرد على الرسائل.
توقفت المحادثة لبضع ثوانٍ حتى رأيت فقاعة ’يكتب…‘ على الشاشة. استغرقت الرسالة وقتًا أطول من الرسائل السابقة للتحميل، حيث بدا أن إدريس قد حصل على فكرة.
’أعتقد أنني كنت في القبو مرة واحدة فقط من قبل، وكان ذلك لأنني اضطررت لذلك. أتذكر أيضًا أنني تقيأت حينها.’
[…إذن هم. استوديو الألعاب هذا اكتسب سمعة مؤخرًا في الإبلاغ الكاذب عن الألعاب المنافسة عندما يكونون على وشك إطلاق لعبة جديدة. ومع وجود لعبة جديدة منهم الأسبوع المقبل، فهذا يجعل الأمر أكثر منطقية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا فكرة على الإطلاق؟ عادة، فقط الشركات الكبرى لديها القدرة على إزالة فيديو بهذه السرعة. هل فعلت شيئًا مؤخرًا قد يكون وضعك على رادارهم؟]
“هذا…”
“أه…؟”
[نظرًا إلى كيف كانت لعبتك مؤخرًا تحقق أداءً جيدًا جدًا على دوك، يمكنني الافتراض أنهم أبلغوا عن الفيديو الخاص بي زورًا لتقليل زخم لعبتك، حتى يتمكنوا من السيطرة على قسم ’الرعب‘ بالكامل عند إصدار لعبتهم. نعم، بالنظر إلى المحتوى الآخر الذي تم صنعه حول لعبتك، يبدو أن العديد من المبدعين الصغار الآخرين يواجهون نفس المشكلة.]
كليك!
قرأت رسالة إدريس، وتركتني مذهولًا.
[…إذن هم. استوديو الألعاب هذا اكتسب سمعة مؤخرًا في الإبلاغ الكاذب عن الألعاب المنافسة عندما يكونون على وشك إطلاق لعبة جديدة. ومع وجود لعبة جديدة منهم الأسبوع المقبل، فهذا يجعل الأمر أكثر منطقية.]
كيف كان مسموحًا بذلك حتى؟
’حسنًا، أستطيع أن أفهم لماذا كنت خائفًا جدًا من هذا المكان.’
’لا، لا يجب أن أندهش حتى. سواء في هذا العالم، أو العالم الذي قبل أن يتغير كل شيء، مثل هذه الأمور كانت تحدث دائمًا. ليس الأمر كما لو أن الاستوديو الذي كنت جزءًا منه لم يفعل هذا الهراء. لم أتخيل أبدًا أن أكون على الطرف الآخر من هذا الهراء.’
أنا؟
لقد مر وقت طويل منذ شعرت بهذا الغضب.
“إدريس؟”
شددت قبضتي على هاتفي، وأخذت عدة أنفاس عميقة قبل النظر إلى الرسالة الجديدة من إدريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم الإبلاغ عنك؟ من؟ كيف؟]
[…سأبذل قصارى جهدي لمواجهة الادعاء، لكن لا تتوقع الكثير. سأبقيك على اطلاع إذا حصلت على أي شيء.]
“لا أحب هذا حقًا، لكن يبدو أنني سأضطر لاستخدام النظارات.”
كانت هذه آخر رسالة أرسلها إدريس لي.
[تم حذف الفيديو؟ هذا خبر جديد بالنسبة لي. دعني أتحدث مع إدريس حوله.]
وقفت صامتًا لبضع دقائق قبل أن أضع هاتفي جانبًا وأتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت جانب ذراعي بقلق. بدا أن هذا هو السيناريو الأكثر احتمالًا، وشعور الغرق الذي شعرت به سابقًا أصبح أكثر وضوحًا.
“يا لها من فوضى.”
“دعني أسأل جيمي.”
لم يكن الأمر يبدو وكأن كايل لن يأتي فقط، بل كانت هناك شركة تعبث أيضًا بمبيعات لعبي.
لم أكن أتطلع إليه.
بدا أن هذا اليوم لن يكون يومي على الإطلاق.
كيف كان مسموحًا بذلك حتى؟
“لا أحب هذا حقًا، لكن يبدو أنني سأضطر لاستخدام النظارات.”
“هذا…”
لم أكن أستطيع أن أضيع الوقت.
تم الحذف؟ الفيديو تم حذفه؟
دون أن أضيع ثانية أخرى، توجهت نحو الجزء الخلفي من الدرج الرئيسي، حيث ظهر باب خشبي. حدقت فيه، متذكرًا كيف أن الجميع في الميتم كانوا يتعاملون مع هذا الباب كأنه ملعون.
“آه، إنه الشخص الذي صنع الفيديو.”
باب يؤدي إلى القبو المخيف.
قرأت رسالة إدريس، وتركتني مذهولًا.
باختصار، الجميع كان يتجنب هذا المكان. وبالطبع، كنت أتجنبه أيضًا.
كانت هذه آخر رسالة أرسلها إدريس لي.
’أعتقد أنني كنت في القبو مرة واحدة فقط من قبل، وكان ذلك لأنني اضطررت لذلك. أتذكر أيضًا أنني تقيأت حينها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يبدو وكأن كايل لن يأتي فقط، بل كانت هناك شركة تعبث أيضًا بمبيعات لعبي.
هززت رأسي، ومددت يدي نحو مقبض الباب وأدرته برفق.
لقد مر وقت طويل منذ شعرت بهذا الغضب.
كليك!
حذفت تحيتي وبدأت بالرد على الرسائل.
في اللحظة التي فتحت فيها الباب، اصطدم أنفي برائحة معدنية مغبرة. كانت المساحة خلفه مغطاة بالظلام، ولم يسمح لي شعاع ضوء مصباح هاتفي سوى برؤية الدرج الخشبي الذي يؤدي إلى القبو.
على الرغم من أن الأمر بدا غريبًا بعض الشيء أن المبيعات انخفضت كثيرًا بعد الزخم الأولي.
حتى من لمحة سريعة، كنت أرى أشكال العديد من الصناديق أدناه، وظلالها تتراقص على الجدران مع تحريك هاتفي.
من أدوات إلى ألعاب كنت أتذكر أنني لعبت بها منذ صغري.
’حسنًا، أستطيع أن أفهم لماذا كنت خائفًا جدًا من هذا المكان.’
قبلت طلب الصداقة وكنت مستعدًا لتحية عندما…
خطوت خطوة للأسفل، وصدر الدرج صريرًا تحت قدمي، ونزلت ببطء حتى رأيت المفتاح الكهربائي وقلبته.
[ليس لدي أدنى فكرة.]
كليك!
بدا أن هذا اليوم لن يكون يومي على الإطلاق.
…أو على الأقل حاولت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نظرًا إلى كيف كانت لعبتك مؤخرًا تحقق أداءً جيدًا جدًا على دوك، يمكنني الافتراض أنهم أبلغوا عن الفيديو الخاص بي زورًا لتقليل زخم لعبتك، حتى يتمكنوا من السيطرة على قسم ’الرعب‘ بالكامل عند إصدار لعبتهم. نعم، بالنظر إلى المحتوى الآخر الذي تم صنعه حول لعبتك، يبدو أن العديد من المبدعين الصغار الآخرين يواجهون نفس المشكلة.]
“يبدو أن الضوء معطل.”
لم أكن أتطلع إليه.
هززت رأسي، وحركت المصباح حول المكان. لم يكن القبو كبيرًا جدًا. كان بحجم غرفة متوسطة. بينما كانت هناك صناديق متناثرة، كانت هناك أيضًا الكثير من الرفوف التي تحتوي على جميع أنواع الأشياء.
كليك!
من أدوات إلى ألعاب كنت أتذكر أنني لعبت بها منذ صغري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نظرًا إلى كيف كانت لعبتك مؤخرًا تحقق أداءً جيدًا جدًا على دوك، يمكنني الافتراض أنهم أبلغوا عن الفيديو الخاص بي زورًا لتقليل زخم لعبتك، حتى يتمكنوا من السيطرة على قسم ’الرعب‘ بالكامل عند إصدار لعبتهم. نعم، بالنظر إلى المحتوى الآخر الذي تم صنعه حول لعبتك، يبدو أن العديد من المبدعين الصغار الآخرين يواجهون نفس المشكلة.]
كانت هناك كمية كبيرة من الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا فكرة على الإطلاق؟ عادة، فقط الشركات الكبرى لديها القدرة على إزالة فيديو بهذه السرعة. هل فعلت شيئًا مؤخرًا قد يكون وضعك على رادارهم؟]
نظرت حولي، وشعرت بالارتباك قليلًا من المنظر وأنا أمد ظهري.
“لا أحب هذا حقًا، لكن يبدو أنني سأضطر لاستخدام النظارات.”
“أعلم أنني من المفترض أن أبحث عن أدلة حول الشذوذ، لكن لا أظن أنني سأجد شيئًا هنا.”
“إدريس؟”
السبب الرئيسي لذهابي إلى هنا كان لسبب آخر.
كيف كان من المفترض أن أعرف؟
لأرى إذا كنت أستطيع معرفة المزيد عن سيث الذي كان هنا قبلي. هل كانت حياته مطابقة تمامًا لما أذكره، أم أن هناك اختلافات بيننا؟
[لا أعلم. كنت آمل أن تكون تعرف.]
وسرعان ما تلقيت رسالة من جيمي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
